أنا رجل أناني!
الفصل 383: أنا رجل أناني!
ومع ذلك ، فإن سلوكه المهيمن بشكل غير عادي لم يخلق إحساسًا بالكراهية في قلب غوان تشينغ هان. بدلاً من ذلك ، شعر قلبها بشعور لا يوصف بالالتزام و السعادة .
. . .
* الفصل برعاية Last Legend *
ومع ذلك ، فإن سلوكه المهيمن بشكل غير عادي لم يخلق إحساسًا بالكراهية في قلب غوان تشينغ هان. بدلاً من ذلك ، شعر قلبها بشعور لا يوصف بالالتزام و السعادة .
“أساء إلي؟ كيف يمكن لشقي بمستوى زراعة منخفض كهذا أن يسيء إلي؟ أنا فقط لا أحبه ؛ هذا كل شيء!”
أخذ جون مو تشي نفسا عميقا ، وتحدث بإصرار ، “أعلم أن هذا الأمر هو حادث مؤسف. لقد كانت صدفة غريبة. ومع ذلك ، أنت إمرأتي من الآن فصاعدا – سواء كنت ترغبين في ذلك أم لا … الوضع لم يعد له أهمية بعد الآن. أنت إمرأتي … سواء اعترفت بذلك أم لا ، وهذه حقيقة لا تتغير. ”
الصوت الأول أصبح محرج إلى حد ما لثانية. ثم سرعان ما أعاد رباطة جأشه ، وقال: “لا تعتقدي أبدًا أنه سيكون لدي أي عاطفة تجاه مثل هذا الوجه الفاسد! لقد زيفت تلك المشاعر فقط! أود أن أضربه وأعلمه درسًا مناسبًا. سأشعر بسعادة كبيرة بمجرد أن أعلمه درسًا كما يرغب قلبي! ”
“ربما يمكنني منحك الوقت للتفكير في الأمر إذا لم تكوني مستعدة بعد.”
صمت الصوت الآخر. من الواضح أنها صدمت. [ماذا حدث لنبرة صوت الأخت الكبرى عندما كانت تتحدث تلك الجملة …؟]
. . . * الفصل برعاية Last Legend *
مر وقت طويل قبل أن يتكلم الصوت الثاني مرة أخرى ، “إذن .. ماذا ستفعل أيتها الأخت الكبرى؟”
. . . * الفصل برعاية Last Legend *
“الهدف من رحلتنا هو السفر حول العالم. لذلك ، يمكننا متابعة هؤلاء الأشخاص في الوقت الحالي. ألم تسمعي دونغ فانغ وين تشين؟ قال إنهم قد يأخذون هذا الشقي للاختباء مع عائلة دونغ فانغ … هذا يعني أن هؤلاء الناس قد ينفصلون عن قوات عائلة جون لاحقًا. كما ترين يمكنني أن أتعامل مع هذا الشقي عندما يحين ذلك الوقت! سأعطيه شعور أسوأ من الموت! ” أول صوت شخر و تابع .
“اعتقدت أنه يجب أن تفهمي مزاجي بشكل صحيح. أنا لست بطلًا عظيمًا … أو بطوليًا للغاية. أنا رجل أناني للغاية. لا يوجد الكثير من الأشياء التي أهتم بها في هذا العالم. لكنني دائمًا أهتم بأحبائي – عائلتي ، و إمرأتي ، وإخوتي. لا شيء آخر مهم طالما أنهم آمنون وسعيدون. وأنا – جون مو تشي – ليس لدي أي علاقة بالآخرين حول العالم. أنا ” لست رجلا نبيلا! ”
“لذا ، لماذا لم تتدخل الأخت الكبرى عندما أعطته دوغو شياو يي هذا الدواء السخيف؟” بدا الصوت الحاد مرتبكًا ، “لم يكن قادرًا على فعل أي شيء إذا تدخلنا في ذلك الوقت. كنا سنراه يختنق ببوله. في الواقع ، كان من الممكن أن يكون أحد أسوأ طرق التعذيب. ألن يكون ذلك شيئًا مثيرًا …؟ ”
إرتفع صوت جون مو تشي مع استمراره في الحديث ، “قد لا يكون من السهل أن تُدعى إمرأتي . لكنني لن أدخر جهدي في الاعتزاز بك وحمايتك طالما أنك مرأتي . و سأضمن لك عن ذلك أنك لن تعاني من أي شكوى.
مشاهدته وهو يموت بسبب شهوته كانت من أسوأ طرق التعذيب … ألن يكون ذلك شيئًا مثيرًا للاهتمام …؟ هاتان المرأتان اللتان تحدثتا هذه الكلمات بدت كل منهما أكثر قسوة من الأخرى …
إرتفع صوت جون مو تشي مع استمراره في الحديث ، “قد لا يكون من السهل أن تُدعى إمرأتي . لكنني لن أدخر جهدي في الاعتزاز بك وحمايتك طالما أنك مرأتي . و سأضمن لك عن ذلك أنك لن تعاني من أي شكوى.
كانت قوة هاتين المرأتين الغامضتين عالية للغاية ؛ هائلة بشكل استثنائي!
أي شخص ينظر إلى الشجرة من الجانب سيذهل لملاحظة أن ظلالها لم تكن مرئية طوال هذا الوقت … على الرغم من وجود أصوات قادمة من الشجرة. في الواقع ، لم يهتز غصين واحد من أغصان تلك الشجرة طوال هذا الوقت …
“تدخل؟ لماذا تريدين التدخل إذن؟” بدا الصوت الأول مرة أخرى وكأنه يعاني من إحراج في قوامه البارد عادة ، “الصياد الأخضر … لقد اتخذنا أنا وأنت هذا الشكل … نحن في صورة نساء في الوقت الحالي. لذلك ، لم نكن لنتمكن من منعه من فعل ذلك … الفضيحة! كان من الممكن أن نقتله بكل سهولة … لكن منعه … لم نكن لنفعل ذلك! ”
“شنشاهد المرح؟ ليس بالضرورة. ربما لدينا الفرصة للانضمام إلى المرح!” ابتسمت مي الموقرة بخفة.
“الأخت الكبرى على حق! لم يكن علينا التدخل لأننا لم تكن لنتمكن من منعه …” تبين أن الصوت الثاني هو صوت الصياد الأخضر. لقد أعطت هذه الإجابة بعض التفكير ، ولم تستطع إلا أن تشعر بالإحراج نتيجة لذلك …
كانوا على بعد مسافة قصيرة من بعضهم البعض. لكن يبدو أنهم كانوا على طرفين متناقضين من العالم. كان الاثنان متورطين في هذا العمل الحميم منذ فترة. لكن لا يزال يبدو أنهم كانوا غرباء. ونتيجة لذلك ، أصبح الجو في الخيمة خانقًا ؛ لقد أصبح خانقًا بشكل استثنائي …
“هذا الرجل حقير ، وهو بحاجة إلى درس. لكن ، لا يزال لديه بعض الأهمية ، ولا يحتاج حقًا إلى الموت.” شخر الصوت الأول وقال ، “علاوة على ذلك ، قد تأتي الحبوب المتضمنة في صفقة الفاكهة المقدسة عن طريقه. ألم تسمعي الصقر الانفرادي يتحدث أن الرجل الغامض هو سيد ذلك الشقي؟ أن الشخص الغامض قد تعهد رسميًا بإعطائنا تلك الحبوب مقابل الفاكهة المقدسة؟ ”
كان وجهها خالٍ من التعبيرات. كان وجهها باردًا كما كان في الماضي. كانت تحدق في السرير في حالة ذهول. ووضعت ملابسها الممزقة في يدها. لطختهم علامة عفتها …
“هذا صحيح! لقد نسيت تقريبًا …” لمعت عيون الملك الأفعى ، “تتغير الأشياء كثيرًا إذا أخذنا في الاعتبار ذلك! قوة هذا الشخص الغامض مذهلة و غير منطقية ! ما زلت أشعر ببعض الصدمة عند التفكير في تلك التجربة السابقة! أشعر أنه حتى الأخت الكبرى قد تواجه صعوبة في التنافس مع تلك القوة الشاهقة! ”
“لذا ، لماذا لم تتدخل الأخت الكبرى عندما أعطته دوغو شياو يي هذا الدواء السخيف؟” بدا الصوت الحاد مرتبكًا ، “لم يكن قادرًا على فعل أي شيء إذا تدخلنا في ذلك الوقت. كنا سنراه يختنق ببوله. في الواقع ، كان من الممكن أن يكون أحد أسوأ طرق التعذيب. ألن يكون ذلك شيئًا مثيرًا …؟ ”
“لقائي مع هذا الرجل الغامض كان قصيرا. علاوة على ذلك ، لم يقاتل في الحقيقة. لقد تحرك فقط و قتل لي جوي تيان بسهولة . نعم ، لا يمكنني المقارنة مع هذه المهارات. لا يمكنني حتى التعرف على الأسلوب الذي استخدمه الرجل. أعتقد أنه كان شيئًا مثل “شعلة التنوير” … أو شكل آخر من “النار النقية”. سيكون من الجيد إذا لم يكن لدى مثل هذا الشخص الماهر أي كراهية لنا . و سيمكننا التأكد من أن هذا الشخص يعطينا المزيد من الحبوب إذا تحكمنا في تلميذه الصغير. سيكون لدينا على الأقل بعض البطاقات في أيدينا في هذه الحالة! ” الشخص الذي يتحدث بهذه الكلمات هو لورد تيان فا – المبجلة مي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لن يتغير أبدًا. لن يتغير أبدًا … بغض النظر عن الزمان و المكان ،” تحدث جون مو تشي بهذه الكلمات ببطء و حذر. ومع ذلك ، بدا أيضًا أنه مهيمن جدًا.
“لذلك ، لا يمكننا تحمل الإهمال في هذا الأمر! سمعناهم يقولون إنه قد يذهب إلى عائلة دونغ فانغ. ولكن ، هناك العديد من القضايا المتعلقة بذلك أيضًا. وأحد هذه القضايا هو قسم تلك العائلة ، هو كان عليه أن يأخذ في الإعتبار . هو … لقد أكمل مغادرتنا غابة تيان فا بالفعل نصف قسمهم. الجزء المتبقي يتعلق بانهيار جبل سيف الثلج في القمم الثلجية. سيحتاج ذلك إلى بعض التخطيط. على أي حال ، هذا أمر مثير للاهتمام للغاية “.
“شنشاهد المرح؟ ليس بالضرورة. ربما لدينا الفرصة للانضمام إلى المرح!” ابتسمت مي الموقرة بخفة.
“هكذا هو الأمر! لقد فكرت بالفعل في الكثير من الأشياء ، الأخت الأكبر …! أنت تستحقين حقًا أن يتدعى اللورد!” قالت الملك الأفعى بمرح ، “إذن ، نحن فقط سنشاهد المرح الآن …؟”
أصبح كل شيء هادئًا. لم يعد الاثنان يتحدثان. وفجأة ، بدا الأمر و كأنهما لم يكن لهما وجود.
“شنشاهد المرح؟ ليس بالضرورة. ربما لدينا الفرصة للانضمام إلى المرح!” ابتسمت مي الموقرة بخفة.
غوان تشينغ هان!
أصبح كل شيء هادئًا. لم يعد الاثنان يتحدثان. وفجأة ، بدا الأمر و كأنهما لم يكن لهما وجود.
“شنشاهد المرح؟ ليس بالضرورة. ربما لدينا الفرصة للانضمام إلى المرح!” ابتسمت مي الموقرة بخفة.
أي شخص ينظر إلى الشجرة من الجانب سيذهل لملاحظة أن ظلالها لم تكن مرئية طوال هذا الوقت … على الرغم من وجود أصوات قادمة من الشجرة. في الواقع ، لم يهتز غصين واحد من أغصان تلك الشجرة طوال هذا الوقت …
كانوا على بعد مسافة قصيرة من بعضهم البعض. لكن يبدو أنهم كانوا على طرفين متناقضين من العالم. كان الاثنان متورطين في هذا العمل الحميم منذ فترة. لكن لا يزال يبدو أنهم كانوا غرباء. ونتيجة لذلك ، أصبح الجو في الخيمة خانقًا ؛ لقد أصبح خانقًا بشكل استثنائي …
كان جون مو تشي في موقف صعب في الوقت الحالي. في الواقع ، كان في وضع صعب للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف كيف ستنظر عائلتها إليها بمجرد نشر هذا الأمر على الملأ. لم تكن تعرف كيف ستعاني على أيديهم. و تفكيرها في ذلك أرسل قلبها في حالة من الذعر. و هي ببساطة لم تستطع التفكير في ما يجب فعله بعد الآن …
كان قد دخل للتو خيمته عندما رأى شخصية أنيقة تقف أمام سريره. بدت و كأنها تمثال جميل و رشيق.
ابتسم جون مو تشي بشكل مؤذ ، وتحدث بصراحة مع هالة من التأكيد ، “أخشى أن أخيب ظنك إذا توقعت مني إنجازًا عظيمًا. لأني … لست بطلاً. أنا رجل أناني. أنا” أنا أناني جدًا لدرجة أنه إذا قال أي رجل إنه يرغب في التنمر على من أهتم بهم … أو إحراج مرأتي – فسوف يعاني هذا الشخص من أقسى أشكال الانتقام مني! وهذا يشمل عائلة غوان الخاصة بك … لأنهم ليسوا أحد الأشخاص الذين اهتم بهم !”
غوان تشينغ هان!
[هذا الأمر … نتاج حادث مؤسف … كانت صدفة عظيمة…. إنه مجرد أنني وقعت في شرك هذه الكارثة.]
كان وجهها خالٍ من التعبيرات. كان وجهها باردًا كما كان في الماضي. كانت تحدق في السرير في حالة ذهول. ووضعت ملابسها الممزقة في يدها. لطختهم علامة عفتها …
ومع ذلك ، فإن سلوكه المهيمن بشكل غير عادي لم يخلق إحساسًا بالكراهية في قلب غوان تشينغ هان. بدلاً من ذلك ، شعر قلبها بشعور لا يوصف بالالتزام و السعادة .
كانت ترتدي ملابس بيضاء. ملابسها الحالية كانت تخص جون مو تشي. لذلك ، كانت واسعة جدًا بالنسبة لها. ومع ذلك ، فقد تشبثوا بخصرها النحيف بشكل أفضل ، وجعلوها تبدو أكثر جمالا. كان تعبيرها معقدًا ومحزنًا إلى حد ما … خجول نوعًا ما … مشتتًا بعض الشيء … وحتى محبطًا بعض الشيء …
“لقائي مع هذا الرجل الغامض كان قصيرا. علاوة على ذلك ، لم يقاتل في الحقيقة. لقد تحرك فقط و قتل لي جوي تيان بسهولة . نعم ، لا يمكنني المقارنة مع هذه المهارات. لا يمكنني حتى التعرف على الأسلوب الذي استخدمه الرجل. أعتقد أنه كان شيئًا مثل “شعلة التنوير” … أو شكل آخر من “النار النقية”. سيكون من الجيد إذا لم يكن لدى مثل هذا الشخص الماهر أي كراهية لنا . و سيمكننا التأكد من أن هذا الشخص يعطينا المزيد من الحبوب إذا تحكمنا في تلميذه الصغير. سيكون لدينا على الأقل بعض البطاقات في أيدينا في هذه الحالة! ” الشخص الذي يتحدث بهذه الكلمات هو لورد تيان فا – المبجلة مي.
ارتجف جسد غوان تشينغ هان قليلاً عندما سمعت دخول جون مو تشي. أصبح وجهها أحمر ، لكنها لم تستدير. ومع ذلك ، سرعان ما أصبح وجهها شاحبًا مرة أخرى.
لم تتمكن غوان تشينغ هان من الحفاظ على هدوئها لأنها فجأة كان لديها وميض من الإدراك. لذا ، استدارت و هي تقضم شفتيها . كان تعبيرها معقدًا للغاية لأنها نظرت إلى وجه جون مو تشي الهادئ. فتح فمها و أغلق قليلاً ، لكنها ما زالت لم تقل كلمة واحدة .
بقي جون مو تشي خلفها. لم يتحدث أي منهما لفترة. لقد استمعوا فقط إلى تنفس بعضهم البعض ، وظلوا صامتين.
نظر جون مو تشي إلى ظهر غوان تشينغ هان ، لكن بدا كما لو أنه يتحدث إلى نفسه ، “أعلم أن المشاعر في قلبك يجب أن تكون معقدة. في الواقع ، يجب أن تكون في حيرة من أمرك . يجب أن تشعر بالارتباك بشأن ما يأتي من هذه النقطة فصاعدًا. في الواقع ، يجب أن تشعر بالارتباك بشأن ما يجب القيام به في هذه اللحظة … ”
كانوا على بعد مسافة قصيرة من بعضهم البعض. لكن يبدو أنهم كانوا على طرفين متناقضين من العالم. كان الاثنان متورطين في هذا العمل الحميم منذ فترة. لكن لا يزال يبدو أنهم كانوا غرباء. ونتيجة لذلك ، أصبح الجو في الخيمة خانقًا ؛ لقد أصبح خانقًا بشكل استثنائي …
هذه الكلمات ذات الصوت البطيئ من جون مو تشي تركت غوان تشينغ هان فجأة لتشعر بقشعريرة داخل قلبها. وقد بدأت تقلق عليهم بدلاً من القلق على نفسها في هذا الوقت….
ابتسم جون مو تشي بطريقة لطيفة بعد فترة. وفجأة جلس على كرسي خشبي خلفها.
نظر جون مو تشي إلى ظهر غوان تشينغ هان ، لكن بدا كما لو أنه يتحدث إلى نفسه ، “أعلم أن المشاعر في قلبك يجب أن تكون معقدة. في الواقع ، يجب أن تكون في حيرة من أمرك . يجب أن تشعر بالارتباك بشأن ما يأتي من هذه النقطة فصاعدًا. في الواقع ، يجب أن تشعر بالارتباك بشأن ما يجب القيام به في هذه اللحظة … ”
نظر جون مو تشي إلى ظهر غوان تشينغ هان ، لكن بدا كما لو أنه يتحدث إلى نفسه ، “أعلم أن المشاعر في قلبك يجب أن تكون معقدة. في الواقع ، يجب أن تكون في حيرة من أمرك . يجب أن تشعر بالارتباك بشأن ما يأتي من هذه النقطة فصاعدًا. في الواقع ، يجب أن تشعر بالارتباك بشأن ما يجب القيام به في هذه اللحظة … ”
“ربما يمكنني منحك الوقت للتفكير في الأمر إذا لم تكوني مستعدة بعد.”
ارتجف جسد غوان تشينغ هان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف كيف ستنظر عائلتها إليها بمجرد نشر هذا الأمر على الملأ. لم تكن تعرف كيف ستعاني على أيديهم. و تفكيرها في ذلك أرسل قلبها في حالة من الذعر. و هي ببساطة لم تستطع التفكير في ما يجب فعله بعد الآن …
“في الواقع ، حتى أنا لا أعرف ماذا أفعل. أنا في حيرة من أمري أيضًا!” قال جون مو تشي ببطء. ارتجف جسد غوان تشينغ هان الرقيق و لم تستطع إلا أن تدير رأسها. أرادت أن تستدير في البداية ، لكنها أجبرت رأسها على التراجع. [أنت لا تعرف ما العمل؟ أنت لا تعرف ماذا تفعل مع فتاة بعد ذلك؟]
كان وجهها خالٍ من التعبيرات. كان وجهها باردًا كما كان في الماضي. كانت تحدق في السرير في حالة ذهول. ووضعت ملابسها الممزقة في يدها. لطختهم علامة عفتها …
أدركت الأمر برمته لأنها استمعت إلى صوت جون مو تشي البطيء. لقد فهمت غوان تشينغ هان أخيرًا سلوك دوغو شياو يي الغريب في اليومين الماضيين. لم تستطع إلا أن تتنهد.
تحرك كتف غوان تشينغ هان قليلاً … و فجأة بدت و كأنها تسترخي.
[هذا الأمر … نتاج حادث مؤسف … كانت صدفة عظيمة…. إنه مجرد أنني وقعت في شرك هذه الكارثة.]
ابتسم جون مو تشي بشكل مؤذ ، وتحدث بصراحة مع هالة من التأكيد ، “أخشى أن أخيب ظنك إذا توقعت مني إنجازًا عظيمًا. لأني … لست بطلاً. أنا رجل أناني. أنا” أنا أناني جدًا لدرجة أنه إذا قال أي رجل إنه يرغب في التنمر على من أهتم بهم … أو إحراج مرأتي – فسوف يعاني هذا الشخص من أقسى أشكال الانتقام مني! وهذا يشمل عائلة غوان الخاصة بك … لأنهم ليسوا أحد الأشخاص الذين اهتم بهم !”
أخذ جون مو تشي نفسا عميقا ، وتحدث بإصرار ، “أعلم أن هذا الأمر هو حادث مؤسف. لقد كانت صدفة غريبة. ومع ذلك ، أنت إمرأتي من الآن فصاعدا – سواء كنت ترغبين في ذلك أم لا … الوضع لم يعد له أهمية بعد الآن. أنت إمرأتي … سواء اعترفت بذلك أم لا ، وهذه حقيقة لا تتغير. ”
كانت قوة هاتين المرأتين الغامضتين عالية للغاية ؛ هائلة بشكل استثنائي!
“هذا لن يتغير أبدًا. لن يتغير أبدًا … بغض النظر عن الزمان و المكان ،” تحدث جون مو تشي بهذه الكلمات ببطء و حذر. ومع ذلك ، بدا أيضًا أنه مهيمن جدًا.
“اعتقدت أنه يجب أن تفهمي مزاجي بشكل صحيح. أنا لست بطلًا عظيمًا … أو بطوليًا للغاية. أنا رجل أناني للغاية. لا يوجد الكثير من الأشياء التي أهتم بها في هذا العالم. لكنني دائمًا أهتم بأحبائي – عائلتي ، و إمرأتي ، وإخوتي. لا شيء آخر مهم طالما أنهم آمنون وسعيدون. وأنا – جون مو تشي – ليس لدي أي علاقة بالآخرين حول العالم. أنا ” لست رجلا نبيلا! ”
ومع ذلك ، فإن سلوكه المهيمن بشكل غير عادي لم يخلق إحساسًا بالكراهية في قلب غوان تشينغ هان. بدلاً من ذلك ، شعر قلبها بشعور لا يوصف بالالتزام و السعادة .
“لذا ، لماذا لم تتدخل الأخت الكبرى عندما أعطته دوغو شياو يي هذا الدواء السخيف؟” بدا الصوت الحاد مرتبكًا ، “لم يكن قادرًا على فعل أي شيء إذا تدخلنا في ذلك الوقت. كنا سنراه يختنق ببوله. في الواقع ، كان من الممكن أن يكون أحد أسوأ طرق التعذيب. ألن يكون ذلك شيئًا مثيرًا …؟ ”
إرتفع صوت جون مو تشي مع استمراره في الحديث ، “قد لا يكون من السهل أن تُدعى إمرأتي . لكنني لن أدخر جهدي في الاعتزاز بك وحمايتك طالما أنك مرأتي . و سأضمن لك عن ذلك أنك لن تعاني من أي شكوى.
“لقائي مع هذا الرجل الغامض كان قصيرا. علاوة على ذلك ، لم يقاتل في الحقيقة. لقد تحرك فقط و قتل لي جوي تيان بسهولة . نعم ، لا يمكنني المقارنة مع هذه المهارات. لا يمكنني حتى التعرف على الأسلوب الذي استخدمه الرجل. أعتقد أنه كان شيئًا مثل “شعلة التنوير” … أو شكل آخر من “النار النقية”. سيكون من الجيد إذا لم يكن لدى مثل هذا الشخص الماهر أي كراهية لنا . و سيمكننا التأكد من أن هذا الشخص يعطينا المزيد من الحبوب إذا تحكمنا في تلميذه الصغير. سيكون لدينا على الأقل بعض البطاقات في أيدينا في هذه الحالة! ” الشخص الذي يتحدث بهذه الكلمات هو لورد تيان فا – المبجلة مي.
“ربما يمكنني منحك الوقت للتفكير في الأمر إذا لم تكوني مستعدة بعد.”
“الهدف من رحلتنا هو السفر حول العالم. لذلك ، يمكننا متابعة هؤلاء الأشخاص في الوقت الحالي. ألم تسمعي دونغ فانغ وين تشين؟ قال إنهم قد يأخذون هذا الشقي للاختباء مع عائلة دونغ فانغ … هذا يعني أن هؤلاء الناس قد ينفصلون عن قوات عائلة جون لاحقًا. كما ترين يمكنني أن أتعامل مع هذا الشقي عندما يحين ذلك الوقت! سأعطيه شعور أسوأ من الموت! ” أول صوت شخر و تابع .
كانت نبرة جون مو تشي متوترة ، “نحن نعلم أن خطوبتك مع أخي كانت بلا قيمة. كانت أسوأ من عديمة القيمة. ولم تعودي زوجة أخي. أنت ابنة العم الثالث بالتبني الآن. أتمنى أن تتذكري ذلك . سيكون هناك الكثير من التعقيدات إذا اجتمعنا ، وسيكون هناك العديد من الإشاعات القذرة. ولكن ، لا داعي للقلق بشأن أي من ذلك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسد غوان تشينغ هان.
ثم ابتسم جون مو تشي و قال ، “هذه أمور تخص الرجال. سيكون هناك الكثير من الشائعات ، لكنني سأضمن ألا يصل أي منها إلى أذنيك. و لا كلمة واحدة! هل تفهمين؟ إذن ، الشيء الذي تريده” و قلقة بشأنه …قلقك بلا داعي حقًا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسد غوان تشينغ هان.
تحرك كتف غوان تشينغ هان قليلاً … و فجأة بدت و كأنها تسترخي.
أدركت الأمر برمته لأنها استمعت إلى صوت جون مو تشي البطيء. لقد فهمت غوان تشينغ هان أخيرًا سلوك دوغو شياو يي الغريب في اليومين الماضيين. لم تستطع إلا أن تتنهد.
“اعتقدت أنه يجب أن تفهمي مزاجي بشكل صحيح. أنا لست بطلًا عظيمًا … أو بطوليًا للغاية. أنا رجل أناني للغاية. لا يوجد الكثير من الأشياء التي أهتم بها في هذا العالم. لكنني دائمًا أهتم بأحبائي – عائلتي ، و إمرأتي ، وإخوتي. لا شيء آخر مهم طالما أنهم آمنون وسعيدون. وأنا – جون مو تشي – ليس لدي أي علاقة بالآخرين حول العالم. أنا ” لست رجلا نبيلا! ”
لم تتمكن غوان تشينغ هان من الحفاظ على هدوئها لأنها فجأة كان لديها وميض من الإدراك. لذا ، استدارت و هي تقضم شفتيها . كان تعبيرها معقدًا للغاية لأنها نظرت إلى وجه جون مو تشي الهادئ. فتح فمها و أغلق قليلاً ، لكنها ما زالت لم تقل كلمة واحدة .
ابتسم جون مو تشي بشكل مؤذ ، وتحدث بصراحة مع هالة من التأكيد ، “أخشى أن أخيب ظنك إذا توقعت مني إنجازًا عظيمًا. لأني … لست بطلاً. أنا رجل أناني. أنا” أنا أناني جدًا لدرجة أنه إذا قال أي رجل إنه يرغب في التنمر على من أهتم بهم … أو إحراج مرأتي – فسوف يعاني هذا الشخص من أقسى أشكال الانتقام مني! وهذا يشمل عائلة غوان الخاصة بك … لأنهم ليسوا أحد الأشخاص الذين اهتم بهم !”
“لذا ، لماذا لم تتدخل الأخت الكبرى عندما أعطته دوغو شياو يي هذا الدواء السخيف؟” بدا الصوت الحاد مرتبكًا ، “لم يكن قادرًا على فعل أي شيء إذا تدخلنا في ذلك الوقت. كنا سنراه يختنق ببوله. في الواقع ، كان من الممكن أن يكون أحد أسوأ طرق التعذيب. ألن يكون ذلك شيئًا مثيرًا …؟ ”
لم تتمكن غوان تشينغ هان من الحفاظ على هدوئها لأنها فجأة كان لديها وميض من الإدراك. لذا ، استدارت و هي تقضم شفتيها . كان تعبيرها معقدًا للغاية لأنها نظرت إلى وجه جون مو تشي الهادئ. فتح فمها و أغلق قليلاً ، لكنها ما زالت لم تقل كلمة واحدة .
غوان تشينغ هان!
لم تكن تعرف كيف ستنظر عائلتها إليها بمجرد نشر هذا الأمر على الملأ. لم تكن تعرف كيف ستعاني على أيديهم. و تفكيرها في ذلك أرسل قلبها في حالة من الذعر. و هي ببساطة لم تستطع التفكير في ما يجب فعله بعد الآن …
كانت قوة هاتين المرأتين الغامضتين عالية للغاية ؛ هائلة بشكل استثنائي!
هذه الكلمات ذات الصوت البطيئ من جون مو تشي تركت غوان تشينغ هان فجأة لتشعر بقشعريرة داخل قلبها. وقد بدأت تقلق عليهم بدلاً من القلق على نفسها في هذا الوقت….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسد غوان تشينغ هان.
حاولت أن تتخيل رد فعل جون مو تشي إذا لم يحترمها شخص من عائلة غوان. علاوة على ذلك ، كان انطباع عائلة غوان في جون مو تشي سيئًا للغاية لأنهم حاولوا إجبارها على الزواج في قصر شيويه هون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر وقت طويل قبل أن يتكلم الصوت الثاني مرة أخرى ، “إذن .. ماذا ستفعل أيتها الأخت الكبرى؟”
[من غير المرجح أن يتركهم جون مو تشي بسهولة.]
أدركت الأمر برمته لأنها استمعت إلى صوت جون مو تشي البطيء. لقد فهمت غوان تشينغ هان أخيرًا سلوك دوغو شياو يي الغريب في اليومين الماضيين. لم تستطع إلا أن تتنهد.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
[هذا الأمر … نتاج حادث مؤسف … كانت صدفة عظيمة…. إنه مجرد أنني وقعت في شرك هذه الكارثة.]
“ربما يمكنني منحك الوقت للتفكير في الأمر إذا لم تكوني مستعدة بعد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات