الحب الأبدي
الفصل 659: الحب الأبدي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لم أسمع هدير يي غو هان الغاضب اليوم؟
“أمي … أمي … آه!” صرخت الأميرة لينغ منغ في السماء.
كان ذلك لأن هذه التقنية احتوت الكثير من مآسيه و أحزانه و أحلامه !
هذا الرجل! إنه لا يستحق أن يكون زوج أمي! لا أريد كل المكانة التي أعطاني إياها! لا اريد أي شيئ يربطني به بعد الآن !!
“شيوى شيوى تنتظرني. هل هناك أي شيء أكثر أهمية من لم شملنا؟ كراهية ؟ من الجيد عدم التنفيس عن ذلك … لأنه إذا فاتني لقائي معها في الحياة التالية ، فستصاب بخيبة أمل و تصبح أكثر حزنًا … لقد انفصلنا طوال حياتنا بأكملها … ”
كان الليل شديد البرودة كالثلج ، و كان قلبها أبرد من ظلمة الليل.
بابتسامة ممتنة ومطمئنة ، قالت مورونغ شيوى شيوى بصدق ، “شكـ … شكرًا لك …”
…
لكن اليوم ، عادت تلك السلبية إليه .
بمجرد انتهاء وليمة الأسرة المفعمة بالحيوية ، عاد جون مو تشي إلى فناء منزله. على الرغم من أنها كانت فترة زمنية هادئة بشكل استثنائي ، إلا أن السيد الشاب جون كان لا يزال يتعين عليه ترك وقت لصقل الحبوب و التدريب خلال جدول أعماله . لا يمكن أن يكون هناك أي فترات راحة في هذا العمل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان فخورًا جدًا بنفسه لأنه أنتج مثل هذه التقنية !
لا يمكن إنكار أن السيد الشاب جون كان شخصية مشهورة جدًا مؤخرًا. قبل مغادرته مباشرة ، نظرت إليه دونغ فانغ وان تشين بنظرة مليئة بالحب و عدم الرغبة . دوغو شياو يي صرخت عليه و لم ترغب في تركه يذهب . كادت تتبعه إلى الفناء. نظرت إليه غوان تشينغ هان أيضًا ، لكنها لم تقل أي شيء بسبب وجود كبار السن. على الرغم من أنها كانت مجرد لمحة سريعة ، إلا أن جون مو تشي لم يستطع تجاوز التفكير بذلك . ‘لماذا تنظرين إلي؟ هل أنت … حريصة جدًا على …؟
منذ أن أعاد لينغ آو تيان كان و دي كيو و بايلي لو يون مرة أخرى ، كانوا دائمًا يدربون تقنيات السيف الخاصة بهم مع يي غو هان.
كانت هناك السيد الشابة الصغيرة هان يان مينغ ، التي أنهت وجبتها محرجة جدا لكنها رفضت المغادرة حتى تنتهي الوجبة. نظرت إلى جون مو تشي و أظهرت وجهًا مخيفًا كما لو كانت تهدده. ولكن مع بضع كلمات فقط ، جعلها جون مو تشي تهرب من الخوف. “هل أنا وسيم جدا؟ هل أنت مهووسو بمظهري؟ إذا كان الأمر كذلك ، أرحب بك لتدفئة سريري الليلة. سيحدث ذلك في النهاية ، أليس كذلك؟ ”
انقسمت الشجرة التي أمامه أيضًا إلى قطع مثل الخيزران الجاف الذي ضرب بمطرقة. مر جسد جون مو تشي بالشجرة في الثانية التالية و أصبح أمام السيد وين مباشرة.
تعرضت الطفلة للإحراج بشدة واختفت على الفور ..
رد هذا الحب …
عندما وصل إلى الأبواب ، شعر جون مو تشي فجأة أن هناك خطأ ما.
بابتسامة ممتنة ومطمئنة ، قالت مورونغ شيوى شيوى بصدق ، “شكـ … شكرًا لك …”
لماذا لم أسمع هدير يي غو هان الغاضب اليوم؟
منذ أن أعاد لينغ آو تيان كان و دي كيو و بايلي لو يون مرة أخرى ، كانوا دائمًا يدربون تقنيات السيف الخاصة بهم مع يي غو هان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت عينيها إلى الوراء ونظرت إلى يي غو هان بلطف بحب لا نهاية له. و لم تقل أي شيئ . كانت لا تزال تتمتع بالقوة ، لكنها لم تقل شيئًا. كانت تعلم أنها لا تحتاج إلى قول المزيد. أرادت فقط أن تنظر إلى وجهه و تتذكره و تنقشه في روحها حتى تتذكره إلى الأبد …
لن يكون دقيقًا أن نقول إنهم يتعلمون تقنيات السيف. كانت تقنيات السيف التي يمكن أن يعلمها لهم السيد الصغير جون أكثر تنوعًا وكانت أفضل مما يمكن أن يقدمه يي غو هان. ما كانوا يتعلمونه من يي غو هان كان تجربة قتال حقيقية.
قبل ساعتين ، كانا لا يزالان يتحدثان على ضوء نفس الشمعة … لكن الآن ، انفصلا إلى الأبد …
الأهم هو أنه على الرغم من أن جون مو تشي كان موهوبًا جدًا ، إلا أنه لم يكن معاقًا مثل الصغيرين . يجب أن يدرس الإثنان تفاصيل حركات يي غو هان الذي فقد ذراعه و بقي قوياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغاني حزينة و قصص حب عاجز . مشاعر كثيرة كانوا يتدفقون بهدوء بين السماء والأرض … ( T-T هذا حزين ، المؤلف القذر الوغد )
كلما بدؤوا التدريب ، فسيبدو الأمر كما لو أن يي غو هان يعلمهم. تم إعطائهم تقنيات السيف الخاصة بهم من قبل جون مو تشي وكانت أبعد من فهم يي غو هان ، ولكن مع تجاربه التي جمعها من التجوال عبر القارة ، كان يتمتع بخبرة استثنائية في القتال! يمكنه دائمًا اكتشاف أخطاء الأطفال في لمحة. ثم كان سيوبخهم بشدة بعد ذلك . كان الأطفال صامدين. لم يحاولوا أبدًا إنكار أخطائهم و حاولوا إصلاحها مرارًا وتكرارًا حتى أصبحت تقنياتهم جيدة و سلسة ومثالية!
ثمانية عشر عاما ومازالوا يحبون بعضهم البعض دون شروط ! ثمانية عشر عاما من الفراق و لكن قلوبهم لم تتزحزح!
من أجل تعزيز زراعة الأطفال ، قام جون مو تشي بتنظيف خطوط الطول للأطفال باستخدام طاقة الروح النقية. لذلك ، تحسن الأطفال بشكل كبير مع المساعدات من جميع الجوانب هذه الأيام القليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغاني حزينة و قصص حب عاجز . مشاعر كثيرة كانوا يتدفقون بهدوء بين السماء والأرض … ( T-T هذا حزين ، المؤلف القذر الوغد )
علاوة على ذلك ، كانوا سعداء للغاية عندما تعلموا الكلام من بطونهم لأنهم لم يتحدثوا لسنوات عديدة. لم يولدوا صامتين و لكن فقدوا قدرتهم على التحدث بسبب قطع ألسنتهم. لذلك ، لم يتمكنوا من التوقف عن الحديث الآن بعد أن تمكنوا من ذلك مرة أخرى. كان مشهد محادثاتهم مخيفًا إلى حد ما حتى بالنسبة لـ جون مو تشي. كان يرى الأطفال ينظرون لبعضهم البعض ، ثم يسمع أصواتًا تظهر فجأة من العدم بينما أفواههم لا تتحرك أبدًا. كانوا مثل الأشباح!
كان جون مو تشي في حالة صدمة ثم همس بلطف “شكرًا لك!” كانت يده لا تزال تمسك بيدها اليمنى ، لتزويدها بالطاقة الروحية لدعمها في كلماتها الأخيرة مع يي غو هان. إذا تركها ، فسوف تموت على الفور.
في الآونة الأخيرة ، كانت تقنية السيف التي تستعمل ذراع واحدة و التي طورها يي غو هان حديثًا مكتملة تقريبًا . على الرغم من أن يي غو هان لم يستطع أداء التقنية بسلاسة لإيصالها إلى قوتها الكاملة بسبب ضعف الشوان تشي لديه ، إلا أنه كان يعلم بوضوح أن تقنية السيف الجديدة التي طورها على أساس تقنية السكين لـ جون مو تشي كانت أقوى بكثير من تقنية السيف السكين .
تعانقوا معًا ، وكان لديهم نفس التعبير …
كان ذلك لأن هذه التقنية احتوت الكثير من مآسيه و أحزانه و أحلامه !
شخر جون مو تشي ببرود وأطلق قوة الخشب. مر جسده عبر الشجرة الأولى دون أي مقاومة ولم يتغير مساره و لوقليلاً. ذهب عبر الشجرة بأكملها ، تاركًا وراءه حفرة كبيرة فيها. كان جون مو تشي أمام الشجرة التالية بالفعل!
كانت السمة الرئيسية لهذه التقنية هي الحدة الشديدة. علاوة على ذلك ، كانت تقنية يد واحد ، و بالتالي فإن الزوايا التي يتم التلويح بالسيف فيها كانت غير متوقعة ومن المستحيل تقريبًا بالنسبة للعين العادية تتبعها و ملاحظتها . لذلك ، سيكون للمستخدم ميزة كبيرة إذا واجه خصومًا مكافئين ، خاصة إذا كانت هذه هي المواجهة الأولى. حتى أنه يمكن أن يزعج خبيرًا بمستويات أعلى منه بشكل كبير .
كل ما كان يراه هو وجه و زوج من العيون!
لقد كان فخورًا جدًا بنفسه لأنه أنتج مثل هذه التقنية !
تحطمت جميع أعضائها الداخلية!
لكن الليلة ، لم يراقب تدريب الأطفال. كان يقف بتعبير مضطرب تحت الشجرة و يعبس من حين لآخر. كان مضطربًا و في مزاج سيئ. لم يبدي هذا النوع من المشاعر السلبية لفترة طويلة ، لذلك كان من غير العادي ما يظهره الليلة.
كما لو كانوا قد وافقوا على الاجتماع في حياتهم القادمة …
أثناء إقامة يي غو هان في عائلة جون ، أصيب بالإحباط عندما فقد زراعة شوان لكنه استعاد إرادته للعيش عندما رأى تقنية سيف اليد الواحدة . وبينما كان يتعافى ، كان دائمًا هادءا . كان دائمًا يظهر وجهًا غير مبالٍ ونادرًا ما يتفاعل مع أشخاص آخرين بجانب الأطفال. حتى عندما تحدثت جون وو يي معه ، فإن المحادثة لا يمكن أن تستمر. لكن لحسن الحظ ، لم يكن يبدو يائسا كما كان عندما أصيب للتو.
ثمانية عشر عاما ومازالوا يحبون بعضهم البعض دون شروط ! ثمانية عشر عاما من الفراق و لكن قلوبهم لم تتزحزح!
لكن اليوم ، عادت تلك السلبية إليه .
تنهد جون مو تشي. تدفقت طاقة الروح النقية بقوة في جسد الإمبراطورة. لقد أحاطت بأعضائها الداخلية المحطمة و قطعت اتصالها عن باقي الجسم للحفاظ على الجزء الأخير من طاقة حياتها.
حتى يي غو هان نفسه شعر بأن مشاعره غير طبيعية و شعر بشعور غير مريح. تساءل عما كان يحدث ؟ . إنها ليلة رأس السنة و يفترض أنها وقت للاسترخاء ، لكن لماذا أنا مضطرب للغاية؟ لا أستطيع التركيز مهما فعلت. لا أستطيع حتى التحدث بشكل متماسك و أنسى ما أريد أن أقوله عدة مرات بعد التوقف مؤقتًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت عينيها إلى الوراء ونظرت إلى يي غو هان بلطف بحب لا نهاية له. و لم تقل أي شيئ . كانت لا تزال تتمتع بالقوة ، لكنها لم تقل شيئًا. كانت تعلم أنها لا تحتاج إلى قول المزيد. أرادت فقط أن تنظر إلى وجهه و تتذكره و تنقشه في روحها حتى تتذكره إلى الأبد …
ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد. لقد شعر أنه يستطيع رؤية مورونغ شيوى شيوى بشكل أكثر وضوحًا. عادة ، يمكنه قمع مشاعره ، لكن الليلة ، كان يكافح من الداخل ، يحاول التحرر!
أدرك جون مو تشي على الفور أن العربة تخص الإمبراطورة. كانت الإمبراطورة زائرًا متكررًا لعائلة جون. على الرغم من توقفها عن القدوم ، كان الموكب فريدًا و يمكن التعرف عليه بسهولة. أما بالنسبة للشكل الغامض ، فقد عرفه جون مو تشي أيضًا. كان السيد وين!
في الليل الغامق ، بدا الأمر كما لو أن مورونغ شيوى شيوى كانت تسير باتجاهه بابتسامة باهتة. كان وجهها رقيقًا مثل اللوحة و كانت ابتسامتها حلوة جدًا. بدت حية و نقية كما كانت منذ ثمانية عشر عامًا. ولكن عندما أراد يي غو هان أن يعانقها بذراعه الوحيدة ، كانت تتراجع بعيدًا على الفور ، تاركة إياه خلفها في حالة من الحزن و العجز. كان الأمر كما لو كانت تطلب شيئًا …
تنهد جون مو تشي. تدفقت طاقة الروح النقية بقوة في جسد الإمبراطورة. لقد أحاطت بأعضائها الداخلية المحطمة و قطعت اتصالها عن باقي الجسم للحفاظ على الجزء الأخير من طاقة حياتها.
“شيوى شيوى … ماذا يحدث لك؟ هل هذا انت؟ ماذا … ماذا تحاولين أن تقولي ؟ ” أمسك يي غو هان رأسه من الألم وهز جسده ، مضطربًا بشكل غير عادي . كان الأمر كما لو أن نار مشتعلة بداخل أو سكين كان كانا يحفران طريقهما خارج جسده . بدا أنه يشعر بشيء ما ، لكنه سرعان ما اختفى. بدا أن هناك هاجسًا ، لكن يي غو هان ببساطة لم يستطع اختراق طبقة الضباب أمامه و معرفة ما يجري …
مشى جون مو تشي إلى الفناء و رأى يي غو هان في هذه الحالة. لذا كان في حيرة من أمره وت سأله ، ما خطبك صديقي الحنون؟
لم يكن يتوقع أن يكون الأمر شديد الخطورة هكذا !
في هذه اللحظة بالذات ، لم يعد بإمكان يي غو هان المقاومة بعد الآن لذا إتجه إلى جون مو تشي بسرعة كانت هناك لمحة من الجنون في عينيه. “جون مو تشي ، هل يمكنك أن تأخذني إلى القصر؟”
لقد كان طلبًا ، و لكن كان هناك أيضًا عواطف لا توصف في الداخل!
في الآونة الأخيرة ، كانت تقنية السيف التي تستعمل ذراع واحدة و التي طورها يي غو هان حديثًا مكتملة تقريبًا . على الرغم من أن يي غو هان لم يستطع أداء التقنية بسلاسة لإيصالها إلى قوتها الكاملة بسبب ضعف الشوان تشي لديه ، إلا أنه كان يعلم بوضوح أن تقنية السيف الجديدة التي طورها على أساس تقنية السكين لـ جون مو تشي كانت أقوى بكثير من تقنية السيف السكين .
لقد بدا و كأنه قد يقتل شخصًا ما و كان منزعجًا جدًا. إذا كان هناك عدو أمامه ، فقد يأكل العدو حياً!
كان جون مو تشي في حالة صدمة ثم همس بلطف “شكرًا لك!” كانت يده لا تزال تمسك بيدها اليمنى ، لتزويدها بالطاقة الروحية لدعمها في كلماتها الأخيرة مع يي غو هان. إذا تركها ، فسوف تموت على الفور.
“القصر؟ لماذا تفعل؟ ليلة رأس السنة الجديدة اليوم ؛ أليس هذا غير مريح؟ ” عبس جون مو تشي. نظر إلى يي غو هان بغرابة. هل هذا الرجل مجنون من حبه ذو الطرف الواحد؟ الذهاب إلى القصر الآن؟ هل يحاول أن يخجل نفسه؟
ثم انحنى و ضغط وجهه على وجه مورونغ شيوى شيوى ، التي كانت لا تزال دافئة قليلاً. همس بمودة ، “شيوى شيوى … سيكون كل شيئ على ما يرام. معي ، لن تشعري بالوحدة … ”
لكن في هذه اللحظة أصبح تعبير جون مو تشي جادًا. بدا ثقيلًا بشكل خاص!
كان يي غو هان صامتًا أيضًا. سمح للدموع أن تلطخ وجهه. أراد فقط أن يحدق في المرأة الجميلة التي أمامه بحزم. نظروا إلى بعضهم البعض وكان الجو مليئا بالرومانسية …
جائه شعور قوي و لكن غامض كان الشعور يكتسح الجو بسرعة من اتجاه القصر مباشرة نحو عائلة جون! كان هناك أيضًا صوت حوافر سريع يقترب …
هل هناك شيء شيئ حقا سيحدث اليوم ؟ غادر جون مو تشي فنائه بسرعة و خلفه يي غو هان ، انطلق إلى أعلى البرج وحدق نحو مكان بعيد . عندما وصل إلى قمة البرج ، دوى صراخ حاد في سماء الليل!
ثم انحنى و ضغط وجهه على وجه مورونغ شيوى شيوى ، التي كانت لا تزال دافئة قليلاً. همس بمودة ، “شيوى شيوى … سيكون كل شيئ على ما يرام. معي ، لن تشعري بالوحدة … ”
كان بالقرب من أبواب عائلة جون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغاني حزينة و قصص حب عاجز . مشاعر كثيرة كانوا يتدفقون بهدوء بين السماء والأرض … ( T-T هذا حزين ، المؤلف القذر الوغد )
كان جون مو تشي مذهولًا لذا استخدم هروب يين و يانغ ، في اللحظة التالية ، كان في موقع الحادث. رأى شخص يشبه الإعصار يهاجم موكبًا محروس جيدا .
انتظر حتى يصبح كل شيء من التاريخ ،
أدرك جون مو تشي على الفور أن العربة تخص الإمبراطورة. كانت الإمبراطورة زائرًا متكررًا لعائلة جون. على الرغم من توقفها عن القدوم ، كان الموكب فريدًا و يمكن التعرف عليه بسهولة. أما بالنسبة للشكل الغامض ، فقد عرفه جون مو تشي أيضًا. كان السيد وين!
الأهم هو أنه على الرغم من أن جون مو تشي كان موهوبًا جدًا ، إلا أنه لم يكن معاقًا مثل الصغيرين . يجب أن يدرس الإثنان تفاصيل حركات يي غو هان الذي فقد ذراعه و بقي قوياً.
يبدو أن العربة متجهة إلى عائلة جون! وكان أفضل صديق للإمبراطور يستخدم كل قوته لاغتيال الإمبراطورة! ماذا يعني هذا؟
“شيوى شيوى …” اهتز جسد يي غو هان وهو ينخفض و ينهار بعد نصف خطوة فقط إلى الأمام. ركع على الأرض ، انحنى نحو وجه مورونغ شيوى شيوى وهو ينظر إلى الوجه الذي إفتقده لمدة ثمانية عشر عامًا حيث عاش كلاهما الكثير من الألم. “شيوى شيوى … من هو؟ من آذاك؟ أنت … أنت … ”
كان واضحا! هذه المرة ، جلبت الإمبراطورة معها شيئًا من شأنه أن يضر بالإمبراطور ، و إلا فإن أفعالها لم تكن سيؤدي إلى مثل هذا العمل المتطرف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جون مو تشي أنه لا يمكن أن يكون غير مبال بقصة الحب هذه!
كانت الإمبراطورة تتجه نحو عائلة جون و إذا كان الأمر غير جيد للإمبراطور ، إذن …
تعانقوا معًا ، وكان لديهم نفس التعبير …
يجب أن يكون مفيدًا لهم! عدا ذلك لماذا قد يرتب الإمبراطور لعملية إغتيال زوجته ؟
“القصر؟ لماذا تفعل؟ ليلة رأس السنة الجديدة اليوم ؛ أليس هذا غير مريح؟ ” عبس جون مو تشي. نظر إلى يي غو هان بغرابة. هل هذا الرجل مجنون من حبه ذو الطرف الواحد؟ الذهاب إلى القصر الآن؟ هل يحاول أن يخجل نفسه؟
كانت مجرد لحظة و مجرد لمحة لكن جون مو تشي قد فهم ما كان يحدث …
حتى يي غو هان نفسه شعر بأن مشاعره غير طبيعية و شعر بشعور غير مريح. تساءل عما كان يحدث ؟ . إنها ليلة رأس السنة و يفترض أنها وقت للاسترخاء ، لكن لماذا أنا مضطرب للغاية؟ لا أستطيع التركيز مهما فعلت. لا أستطيع حتى التحدث بشكل متماسك و أنسى ما أريد أن أقوله عدة مرات بعد التوقف مؤقتًا …
بدأ العمل على إنقاذها على الفور. و لكن قبل أن يقترب ، هاجم السيد وين براحة يده!
لا عجب أن يي غو هان كان يتصرف بشكل غير طبيعي!
على الرغم من أن جون مو تشي حاول جاهدًا منعه ، إلا أنه كان بعيدًا ومتأخرًا. يمكنه فقط اعتراض معظم القوة. الثلاثين في المائة المتبقية من قوة الشوان تشي النقية خاصته قصفت ظهر الإمبراطورة! على الرغم من أنها كانت 30 بالمائة فقط ، إلا أن السيد وين كان يمتلك قوة قتالية تظاهي خبير عظيم . حتى خبير شوان السماء لن يستطيع تحمل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد. لقد شعر أنه يستطيع رؤية مورونغ شيوى شيوى بشكل أكثر وضوحًا. عادة ، يمكنه قمع مشاعره ، لكن الليلة ، كان يكافح من الداخل ، يحاول التحرر!
كان جون مو تشي غاضبا!
انتظر حتى يصبح كل شيء من التاريخ ،
صرخ ، “ون كانغ يو! هل تحاول الموت؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد انتهاء وليمة الأسرة المفعمة بالحيوية ، عاد جون مو تشي إلى فناء منزله. على الرغم من أنها كانت فترة زمنية هادئة بشكل استثنائي ، إلا أن السيد الشاب جون كان لا يزال يتعين عليه ترك وقت لصقل الحبوب و التدريب خلال جدول أعماله . لا يمكن أن يكون هناك أي فترات راحة في هذا العمل!
ثم طار جسده مع صوت ووش !
جائه شعور قوي و لكن غامض كان الشعور يكتسح الجو بسرعة من اتجاه القصر مباشرة نحو عائلة جون! كان هناك أيضًا صوت حوافر سريع يقترب …
كان السيد وين يتراجع بعد أن أنهى مهمته!
كانت الدموع لا تزال تتدفق على وجه يي غو هان. لكن تعبيره أصبح فجأة هادئًا بشكل مخيف. ما زالت عيناه مثبتتين على الوجه اللطيف والجميل أمامه. و أنهى القصيدة التي بدأتها شيوى شيوى ببطء. “… أفضل أن أخون السماوات وليس أنت! شيوى شيوى…”
لم يعد يمكنه فعل أي شيء آخر بعد وصول جون مو تشي ، و قد قامت الثلاثين في المائة من قوته بعملها ! من الآن فصاعدًا ، سوف يتجول بحرية و لن يهمه شيء .
….أو هكذا خطط ……..
لكن في الوقت الحالي ، لم يعد بإمكانه الهروب!
كان بالقرب من أبواب عائلة جون!
اندفع جون مو تشي إليه مثل النسر. كان يشعر بالإختناق حتى قبل وصول جون مو تشي !
اندهش السيد وين. كان يمكن أن يتخيل أن جون مو تشي لن يتباطأ . لكنه لم يتخيل أن يكون مو تشي خبيرا عظيما ، ذلك الإندهاش لم تتعطل تحركاته . بنفس الوقت صرخ و طعن بسيفه. ولكن بمجرد ظهور وميض السيف ، كان جون مو تشي قد وصل إليه بالفعل مثل الريح!
صدم السيد وين . ثم بسرعة لوح بسيفه لينشر ضوء السيف البارد على جسم جون مو تشي. في الوقت نفسه ، تراجع بسرعة. ثم استخدم سيفه ، وقطع شجرتين عملاقتين على جانب الشارع وأرسلهما يطيران نحو جون مو تشي . حملت كل شجرة منهما الكثير من الثلوج أثناء تحليقهما نحو جون مو تشي! كان الثلج بمثابة حاجز طبيعي يحجب رؤية الجميع!
تعانقوا معًا ، وكان لديهم نفس التعبير …
كان لدى السيد وين الثقة في الفرار إذا تأخر مو تشي و لو قليلا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و قد كانت الإبتسامة من أجل الحياة القادمة الوهمية!
شخر جون مو تشي ببرود وأطلق قوة الخشب. مر جسده عبر الشجرة الأولى دون أي مقاومة ولم يتغير مساره و لوقليلاً. ذهب عبر الشجرة بأكملها ، تاركًا وراءه حفرة كبيرة فيها. كان جون مو تشي أمام الشجرة التالية بالفعل!
عندما وصل إلى الأبواب ، شعر جون مو تشي فجأة أن هناك خطأ ما.
أما جذع الشجرة خلفه فقط قطع لإثنين بانفجار مدوي!
كم كان عليهم أن يحبوا بعضهم البعض لاكتساب مثل هذه القدرة؟
انقسمت الشجرة التي أمامه أيضًا إلى قطع مثل الخيزران الجاف الذي ضرب بمطرقة. مر جسد جون مو تشي بالشجرة في الثانية التالية و أصبح أمام السيد وين مباشرة.
عندما وصل إلى الأبواب ، شعر جون مو تشي فجأة أن هناك خطأ ما.
اندهش السيد وين. كان يمكن أن يتخيل أن جون مو تشي لن يتباطأ . لكنه لم يتخيل أن يكون مو تشي خبيرا عظيما ، ذلك الإندهاش لم تتعطل تحركاته . بنفس الوقت صرخ و طعن بسيفه. ولكن بمجرد ظهور وميض السيف ، كان جون مو تشي قد وصل إليه بالفعل مثل الريح!
لم يكن يتوقع أن يكون الأمر شديد الخطورة هكذا !
مع نغمة قرع طبول ثنائية ، تلقى السيد وين ضربتين على صدره. بعد ذلك مباشرة ، عانى من ألم مبرح في ذراعه. بطنين ، طار السيف الطويل من يده. تم قذفه بعيدًا مثل نجم النار وسقط في مكان غير معروف. بعد ذلك أصيبت كتفيه بضربة من راحة اليد و تلقى بطنه ودانتيان ضربتين من ركبتي جون مو تشي!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
شعر السيد وين أن السماء تدور و سعل الدم من فمه . كانت أعضائه الداخلية تعاني ألم مبرح و كان شوان تشى يعيث فسادا في جسده! لم يعد بإمكانه الاستفادة من شوان تشى النقي للغاية لمصلحته !
من بعيد ، رأى جون مو تشي جالسًا هناك ، على ما يبدو يحمل شيئًا في يديه. توقف التنفس السريع ليي غو هان فجأة. شعر بانسداد برئتيه و فراغ بقلبه. لقد أدرك أخيرًا شيئًا ما و بدأ بالتقدم ، غير مدرك لأي شيء آخر.
في أقل من عُشر الوقت اللازم لطرفة عين ، سقط السيد وين من الوضع المهيمن الذي كان لديه ضد موكب الإمبراطورة إلى ألم جحيمي لا نهاية له!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد انتهاء وليمة الأسرة المفعمة بالحيوية ، عاد جون مو تشي إلى فناء منزله. على الرغم من أنها كانت فترة زمنية هادئة بشكل استثنائي ، إلا أن السيد الشاب جون كان لا يزال يتعين عليه ترك وقت لصقل الحبوب و التدريب خلال جدول أعماله . لا يمكن أن يكون هناك أي فترات راحة في هذا العمل!
فجأة اختفى جون مو تشي الذي كان أمامه. شعر فجأة بالإختناق . تم رفعه عاليا . ثم صفرت الريح في أذنه. و مع دوي سقط جسد السيد وين على الأرض و لم يتحرك !
عندما وصل إلى هناك ، بدا أن العالم كله أمامه قد فقد لونه!
ظهر جون مو تشي أمام السيد الشابة لينغ مينغ. لقد سمع صراخها اليائس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد انتهاء وليمة الأسرة المفعمة بالحيوية ، عاد جون مو تشي إلى فناء منزله. على الرغم من أنها كانت فترة زمنية هادئة بشكل استثنائي ، إلا أن السيد الشاب جون كان لا يزال يتعين عليه ترك وقت لصقل الحبوب و التدريب خلال جدول أعماله . لا يمكن أن يكون هناك أي فترات راحة في هذا العمل!
على الفور ، ضغط جون مو تشي إصبعه على وريد الإمبراطورة. تدفق تيار من طاقة الروح النقية عبره الى جسدها .
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت ركبتي الأميرة المحطمتين والجرح في مؤخرة رأسها شديدين . على الرغم من أن الدم كان يغطيها ، يبدو أنها لم تشعر بأي شيئ . كانت لا تزال تجثو على الأرض المتجمدة و تعانق والدتها بشدة. نظرت بتوسل إلى جون مو تشي وطلبت المساعدة بهدوء. “جون … أنقذ والدتي …” كان لديها القليل من القوة المتبقية و كانت في حالة من اليأس الشديد ( * لا تقلقي هذا هو الوقت المناسب للبطل ليظهر روعته ، كيف يتركها تموت ؟ * ).
يجب أن يكون مفيدًا لهم! عدا ذلك لماذا قد يرتب الإمبراطور لعملية إغتيال زوجته ؟
عندما لمست يد جون مو تشي عروق الإمبراطورة ، غرق قلبه بالحزن ! و اظلم وجهه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لم أسمع هدير يي غو هان الغاضب اليوم؟
لم يكن يتوقع أن يكون الأمر شديد الخطورة هكذا !
تحطمت جميع أعضائها الداخلية!
تحطمت جميع أعضائها الداخلية!
كان الليل شديد البرودة كالثلج ، و كان قلبها أبرد من ظلمة الليل.
لا يوجد أي طريقة لإنقاذها !
هل هذا تخاطر فريد من نوعه للعشاق؟
لا يستطع جون مو تشي فعل أي شيء لهذا النوع من الجرح من خلال إتقانه المحدود على معبد باغودا هونغ جون الآن! على الرغم من أن فن فتح ثروة السماء كان لديه القدرة على تحدي الطبيعة ، إلا أن زراعة جون مو تشي كانت محدودة. إذا لم تكن التشي الروحي لـ جون مو تشي تغذي طاقة حياة الإمبراطورة ، لكانت قد ماتت بالفعل!
حدقوا في عيون بعضهم البعض ، كما لو كانت أرواحهم متشابكة و ستبقى كذلك إلى الأبد ولن تتفكك مرة أخرى!
على الرغم من أن الخبراء العظماء يبدون ضعيفين جدًا بالنسبة لـ جون مو تشي و مي شيو يان ، إلا أن ذلك كان فقط لأن الاثنين كانا قويين جدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو مرت عشرين عامًا ، لم تتغير مشاعرهم تجاه بعضهم البعض أبدًا ، كان الأمر كما لو كانوا لا يزالون في ذلك اليوم بالذات …
في الواقع ، كان الخبراء العظماء هم من يقفون على قمة قارة شوان. على الرغم من وجود كائنات أقوى منهم ، إلا أنهم كانوا أقواء للغاية بالفعل!
منذ أن أعاد لينغ آو تيان كان و دي كيو و بايلي لو يون مرة أخرى ، كانوا دائمًا يدربون تقنيات السيف الخاصة بهم مع يي غو هان.
ضربة من خبير عظيم ، حتى لو كانت بشكل جزئي فقط ، كانت قاتلة لسيدة ضعيفة مثل الإمبراطورة التي لم تصل حتى إلى شوان الفضة!
الخطأ الوحيد كان اللقاء في هذه الحياة ،
تنهد جون مو تشي. تدفقت طاقة الروح النقية بقوة في جسد الإمبراطورة. لقد أحاطت بأعضائها الداخلية المحطمة و قطعت اتصالها عن باقي الجسم للحفاظ على الجزء الأخير من طاقة حياتها.
بعد تثبيت حالتها ، صرخ في السماء ، “يي غو هان!” لقد كان يتحكم في صوته قدر استطاعته حتى لا تتفجر موجات الصوت إلا بعد أن تتجاوز مورونغ شيوى شيوى خشية أن تؤذي موجة الصدمة مورونغ شيوى شيوى مرة أخرى.
هو لا يمكن أن ينقذها ، لكنه يمكن أن يحافظ على حياتها لفترة من الوقت. فترة قصيرة … الفترة التي يستغرقها الماء حتى يغلي …
لا يوجد أي طريقة لإنقاذها !
قام جون مو تشي بهذا دون التفكير في أي شيء. في هذه اللحظة ، لم تكن مصلحة عائلة جون و سبب رحلة الإمبراطورة إلى هنا مهمين له. كان يفكر فقط في يي غو هان ، ذلك الرجل الذي كان لا يزال في حالة حب مجنون مع الإمبراطورة … شعر جون مو تشي أنه كان عليه واجب التأكد من أنهما يمكن أن يقابلا بعضهما البعض للمرة الأخيرة !
لكن اليوم ، عادت تلك السلبية إليه .
لا عجب أن يي غو هان كان يتصرف بشكل غير طبيعي!
الخطأ الوحيد كان اللقاء في هذه الحياة ،
هل هذا تخاطر فريد من نوعه للعشاق؟
فجأة ظهرت أغنية في رأسه من العدم.
كم كان عليهم أن يحبوا بعضهم البعض لاكتساب مثل هذه القدرة؟
يبدو أن العربة متجهة إلى عائلة جون! وكان أفضل صديق للإمبراطور يستخدم كل قوته لاغتيال الإمبراطورة! ماذا يعني هذا؟
ثمانية عشر عاما ومازالوا يحبون بعضهم البعض دون شروط ! ثمانية عشر عاما من الفراق و لكن قلوبهم لم تتزحزح!
إضافة قطعة من المودة غير المثمرة …
شعر جون مو تشي أنه لا يمكن أن يكون غير مبال بقصة الحب هذه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الخبراء العظماء يبدون ضعيفين جدًا بالنسبة لـ جون مو تشي و مي شيو يان ، إلا أن ذلك كان فقط لأن الاثنين كانا قويين جدًا!
في هذه اللحظة ، غزت طريقة عاهل الشر غير الطبيعية في التفكير عقله . لم يهتم بمن كانت هذه المرأة أمامه . كان يعلم فقط أن مورونغ شيوى شيوى و يي غو هان كانا زوجين وكان عليه أن يفعل ما يجب عليه لأجلهما ! الهوية و الآداب و الأخلاق لم يعودوا يهمونه ! ولم يفكر في الأمر على الإطلاق!
بابتسامة ممتنة ومطمئنة ، قالت مورونغ شيوى شيوى بصدق ، “شكـ … شكرًا لك …”
بعد تثبيت حالتها ، صرخ في السماء ، “يي غو هان!” لقد كان يتحكم في صوته قدر استطاعته حتى لا تتفجر موجات الصوت إلا بعد أن تتجاوز مورونغ شيوى شيوى خشية أن تؤذي موجة الصدمة مورونغ شيوى شيوى مرة أخرى.
نظرت إلى وجه جون مو تشي بأمل. حملت عيناها التوسل والحنان دون أن ترمش. كانت هذه آخر جهود الأم لابنتها قبل وفاتها. كان ذلك أيضا أملها الوحيد …
عند سماع الاسم ، كانت مورونغ شيوى شيوى متفائلة و سعيدة فجأة . كان هناك ترقب و شوق في عينيها …
ظهر جون مو تشي أمام السيد الشابة لينغ مينغ. لقد سمع صراخها اليائس!
في هذه اللحظة ، مع صوتي صفير ، طار الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون كما لو كانوا يركبون السحب و هبطوا بجانب جون مو تشي. الآن قوة هؤلاء الرجال كانت حقاً عالية . لقد صُدم كلاهما لرؤية ما كان أمامهما .
… ربما كان الزواج في الحياة الماضية ؛
شعر يي غو هان بنذير سوء عندما سمع دعوة جون مو تشي!
أخذ جون مو تشي نفسًا عميقًا و زاد مرة أخرى من شدة تدفق طاقة الروح . هز رأسه بصمت. كان بإمكانه معرفة أن طاقة حياة مورونغ شيوى شيوى كانت تتسرب بعيدًا. تم تدمير خطوط الطول الخاصة بها وحتى فن فتح ثروة السماء الذي يتحدى السماء كان يواجه صعوبة في تحريك الطاقة عبرها …
دون تردد ، انطلق إتجاهه بسرعة . شعره الطويل رقص في الريح و كان مليئا بالوحدة.
قبل ساعتين ، كانا لا يزالان يتحدثان على ضوء نفس الشمعة … لكن الآن ، انفصلا إلى الأبد …
من بعيد ، رأى جون مو تشي جالسًا هناك ، على ما يبدو يحمل شيئًا في يديه. توقف التنفس السريع ليي غو هان فجأة. شعر بانسداد برئتيه و فراغ بقلبه. لقد أدرك أخيرًا شيئًا ما و بدأ بالتقدم ، غير مدرك لأي شيء آخر.
أثناء إقامة يي غو هان في عائلة جون ، أصيب بالإحباط عندما فقد زراعة شوان لكنه استعاد إرادته للعيش عندما رأى تقنية سيف اليد الواحدة . وبينما كان يتعافى ، كان دائمًا هادءا . كان دائمًا يظهر وجهًا غير مبالٍ ونادرًا ما يتفاعل مع أشخاص آخرين بجانب الأطفال. حتى عندما تحدثت جون وو يي معه ، فإن المحادثة لا يمكن أن تستمر. لكن لحسن الحظ ، لم يكن يبدو يائسا كما كان عندما أصيب للتو.
عندما وصل إلى هناك ، بدا أن العالم كله أمامه قد فقد لونه!
علاوة على ذلك ، كانوا سعداء للغاية عندما تعلموا الكلام من بطونهم لأنهم لم يتحدثوا لسنوات عديدة. لم يولدوا صامتين و لكن فقدوا قدرتهم على التحدث بسبب قطع ألسنتهم. لذلك ، لم يتمكنوا من التوقف عن الحديث الآن بعد أن تمكنوا من ذلك مرة أخرى. كان مشهد محادثاتهم مخيفًا إلى حد ما حتى بالنسبة لـ جون مو تشي. كان يرى الأطفال ينظرون لبعضهم البعض ، ثم يسمع أصواتًا تظهر فجأة من العدم بينما أفواههم لا تتحرك أبدًا. كانوا مثل الأشباح!
كل ما كان يراه هو وجه و زوج من العيون!
لا يمكن إنكار أن السيد الشاب جون كان شخصية مشهورة جدًا مؤخرًا. قبل مغادرته مباشرة ، نظرت إليه دونغ فانغ وان تشين بنظرة مليئة بالحب و عدم الرغبة . دوغو شياو يي صرخت عليه و لم ترغب في تركه يذهب . كادت تتبعه إلى الفناء. نظرت إليه غوان تشينغ هان أيضًا ، لكنها لم تقل أي شيء بسبب وجود كبار السن. على الرغم من أنها كانت مجرد لمحة سريعة ، إلا أن جون مو تشي لم يستطع تجاوز التفكير بذلك . ‘لماذا تنظرين إلي؟ هل أنت … حريصة جدًا على …؟
الوجه الذي كان ينزف و زوج من العيون اللطيفة. عند رؤية يي غو هان ، لم يعد بإمكان العينين إخفاء المشاعر الحقيقية لمالكهما . لقد أصبحا حنونين للغاية و مليئين بالتعلق و التردد و الذنب اللانهائي …
ثم طار جسده مع صوت ووش !
“هان …” حاولت مورونغ شيوى شيوى منع صوتها من الارتجاف. لم تجرؤ على أن تغمض عينيها ، كما لو أنها ستفقد إلى الأبد فرصة رؤية هذا الوجه الحميم وغير المألوف إذا فعلت.
منذ أن أعاد لينغ آو تيان كان و دي كيو و بايلي لو يون مرة أخرى ، كانوا دائمًا يدربون تقنيات السيف الخاصة بهم مع يي غو هان.
“شيوى شيوى …” اهتز جسد يي غو هان وهو ينخفض و ينهار بعد نصف خطوة فقط إلى الأمام. ركع على الأرض ، انحنى نحو وجه مورونغ شيوى شيوى وهو ينظر إلى الوجه الذي إفتقده لمدة ثمانية عشر عامًا حيث عاش كلاهما الكثير من الألم. “شيوى شيوى … من هو؟ من آذاك؟ أنت … أنت … ”
أخذ جون مو تشي نفسًا عميقًا و زاد مرة أخرى من شدة تدفق طاقة الروح . هز رأسه بصمت. كان بإمكانه معرفة أن طاقة حياة مورونغ شيوى شيوى كانت تتسرب بعيدًا. تم تدمير خطوط الطول الخاصة بها وحتى فن فتح ثروة السماء الذي يتحدى السماء كان يواجه صعوبة في تحريك الطاقة عبرها …
قبل أن يتمكن من الانتهاء شعر بحلاوة في حلقه . كان دم قلبه يتدفق ، لكنه ابتلعه بالقوة .
لا يمكن إنكار أن السيد الشاب جون كان شخصية مشهورة جدًا مؤخرًا. قبل مغادرته مباشرة ، نظرت إليه دونغ فانغ وان تشين بنظرة مليئة بالحب و عدم الرغبة . دوغو شياو يي صرخت عليه و لم ترغب في تركه يذهب . كادت تتبعه إلى الفناء. نظرت إليه غوان تشينغ هان أيضًا ، لكنها لم تقل أي شيء بسبب وجود كبار السن. على الرغم من أنها كانت مجرد لمحة سريعة ، إلا أن جون مو تشي لم يستطع تجاوز التفكير بذلك . ‘لماذا تنظرين إلي؟ هل أنت … حريصة جدًا على …؟
لقد شهد الكثير من الوفيات . كيف لا يرى أن حبيبته ستموت ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يمكنه فعل أي شيء آخر بعد وصول جون مو تشي ، و قد قامت الثلاثين في المائة من قوته بعملها ! من الآن فصاعدًا ، سوف يتجول بحرية و لن يهمه شيء . ….أو هكذا خطط …….. لكن في الوقت الحالي ، لم يعد بإمكانه الهروب!
“هان … من الجيد جدًا … أن أراك مرة أخرى.” نظرت مورونغ شيوى شيوى بلطف إلى وجهه و قالت بلطف. “هان … هل تعرف … طوال هذه السنوات ، كنت أفكر فيك كل يوم وفي كل لحظة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جون مو تشي أنه لا يمكن أن يكون غير مبال بقصة الحب هذه!
كانت الدموع تتراكم في عينيها. لكنها استخدمت كل قوتها لإجبارها على العودة. كانت تخشى ألا ترى وجهه بوضوح إذا بكت …
كان جون مو تشي غاضبا!
ركع يي غو هان هناك بهدوء. كانت عيناه مشتعلة ولكن لطيفة. شعر كما لو أن قلبه قد نزع من مكانه ولم يكن بإمكانه إلا أن يقول بلا معنى ، “شيوى شيوى … لا بأس … أنا معك …”
كيف يمكنها تحمل هذا الواقع القاسي؟
ابتسمت مورونغ شيوى شيوى بارتياح. بدا تعبيرها مثل تلك فتاة صغيرة مرة أخرى عندما قالت بإصرار ، “يا؟ … معك هنا ، سأكون بخير … أنا لست خائفة …”
مع نغمة قرع طبول ثنائية ، تلقى السيد وين ضربتين على صدره. بعد ذلك مباشرة ، عانى من ألم مبرح في ذراعه. بطنين ، طار السيف الطويل من يده. تم قذفه بعيدًا مثل نجم النار وسقط في مكان غير معروف. بعد ذلك أصيبت كتفيه بضربة من راحة اليد و تلقى بطنه ودانتيان ضربتين من ركبتي جون مو تشي!
قبل عشرين عامًا ، أصيبت مورونغ شيوى شيوى خلال إحدى مغامراتهم. كانت هذه هي الكلمات التي قالوها بالضبط حينذاك. بالضبط!
ظهر جون مو تشي أمام السيد الشابة لينغ مينغ. لقد سمع صراخها اليائس!
حتى لو مرت عشرين عامًا ، لم تتغير مشاعرهم تجاه بعضهم البعض أبدًا ، كان الأمر كما لو كانوا لا يزالون في ذلك اليوم بالذات …
عندما يصبح المحيط حقل توت ؛
“هان …” أرادت مورونغ شيوى شيوى لمس وجهه بيديها ، لكنها لم تعد تملك القوة. أمسك يي غو هان بيدها بحذر وضغطها على وجهه. شعر بدفئها ، تدحرجت دموعه بلا حسيب ولا رقيب على اليد الرقيقة …
يبدو أن العربة متجهة إلى عائلة جون! وكان أفضل صديق للإمبراطور يستخدم كل قوته لاغتيال الإمبراطورة! ماذا يعني هذا؟
“هان … لا تبكي …” حركت مورونغ شيوى شيوى إصبعها بصعوبة. أرادت أن تمسح دموعه ، لكنها تدحرجت أكثر.
كان بالقرب من أبواب عائلة جون!
“جون مو تشي ، أعلم أنني على وشك الموت. قبل ذلك يجب أن أخبرك … “قالت مورونغ شيوى شيوى ، وهي تواصل التحديق في وجه يي غو هان.رجال قاعة سيف الدم موجودين في المعسكرات الثلاثة للحرس الملكي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغاني حزينة و قصص حب عاجز . مشاعر كثيرة كانوا يتدفقون بهدوء بين السماء والأرض … ( T-T هذا حزين ، المؤلف القذر الوغد )
كان جون مو تشي في حالة صدمة ثم همس بلطف “شكرًا لك!” كانت يده لا تزال تمسك بيدها اليمنى ، لتزويدها بالطاقة الروحية لدعمها في كلماتها الأخيرة مع يي غو هان. إذا تركها ، فسوف تموت على الفور.
لا يستطع جون مو تشي فعل أي شيء لهذا النوع من الجرح من خلال إتقانه المحدود على معبد باغودا هونغ جون الآن! على الرغم من أن فن فتح ثروة السماء كان لديه القدرة على تحدي الطبيعة ، إلا أن زراعة جون مو تشي كانت محدودة. إذا لم تكن التشي الروحي لـ جون مو تشي تغذي طاقة حياة الإمبراطورة ، لكانت قد ماتت بالفعل!
“هان … حان وقت ذهابي … ساعدني … ساعدني في الاهتمام بـ لينغ مينغ.” ابتسمت مورونغ شيوى شيوى بحزن وعلى مضض. “إنها فتاة طيبة ، لكنها فتاة ذات مصير سيئ …” كانت الدموع تغمر في عيون يي غو هان. لم يصدر أي صوت. عض شفتيه بقوة لدرجة أن الدم كان ينزف ، لكنه لم يكن يشعر بذلك …
لا يستطع جون مو تشي فعل أي شيء لهذا النوع من الجرح من خلال إتقانه المحدود على معبد باغودا هونغ جون الآن! على الرغم من أن فن فتح ثروة السماء كان لديه القدرة على تحدي الطبيعة ، إلا أن زراعة جون مو تشي كانت محدودة. إذا لم تكن التشي الروحي لـ جون مو تشي تغذي طاقة حياة الإمبراطورة ، لكانت قد ماتت بالفعل!
بدا أن مورونغ شيوى شيوى فهمت شيئ فجأة. تنهدت و حولت نظرها. “جون مو تشي ، الرجاء المساعدة في رعاية لينغ مينغ من أجلي …” توسلت بهدوء ، على الرغم من رؤية الصعوبة في عيون جون مو تشي. “… حتى لو لم تتزوجها … من فضلك اعتني بها … من فضلك …”
كان لدى السيد وين الثقة في الفرار إذا تأخر مو تشي و لو قليلا!
نظرت إلى وجه جون مو تشي بأمل. حملت عيناها التوسل والحنان دون أن ترمش. كانت هذه آخر جهود الأم لابنتها قبل وفاتها. كان ذلك أيضا أملها الوحيد …
“القصر؟ لماذا تفعل؟ ليلة رأس السنة الجديدة اليوم ؛ أليس هذا غير مريح؟ ” عبس جون مو تشي. نظر إلى يي غو هان بغرابة. هل هذا الرجل مجنون من حبه ذو الطرف الواحد؟ الذهاب إلى القصر الآن؟ هل يحاول أن يخجل نفسه؟
أخذ جون مو تشي نفسًا عميقًا و زاد مرة أخرى من شدة تدفق طاقة الروح . هز رأسه بصمت. كان بإمكانه معرفة أن طاقة حياة مورونغ شيوى شيوى كانت تتسرب بعيدًا. تم تدمير خطوط الطول الخاصة بها وحتى فن فتح ثروة السماء الذي يتحدى السماء كان يواجه صعوبة في تحريك الطاقة عبرها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد على وجه يي غو هان سقطت أخيرًا بلا حياة …
بابتسامة ممتنة ومطمئنة ، قالت مورونغ شيوى شيوى بصدق ، “شكـ … شكرًا لك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد. لقد شعر أنه يستطيع رؤية مورونغ شيوى شيوى بشكل أكثر وضوحًا. عادة ، يمكنه قمع مشاعره ، لكن الليلة ، كان يكافح من الداخل ، يحاول التحرر!
أدارت عينيها إلى الوراء ونظرت إلى يي غو هان بلطف بحب لا نهاية له. و لم تقل أي شيئ . كانت لا تزال تتمتع بالقوة ، لكنها لم تقل شيئًا. كانت تعلم أنها لا تحتاج إلى قول المزيد. أرادت فقط أن تنظر إلى وجهه و تتذكره و تنقشه في روحها حتى تتذكره إلى الأبد …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان يي غو هان صامتًا أيضًا. سمح للدموع أن تلطخ وجهه. أراد فقط أن يحدق في المرأة الجميلة التي أمامه بحزم. نظروا إلى بعضهم البعض وكان الجو مليئا بالرومانسية …
حدقوا في عيون بعضهم البعض ، كما لو كانت أرواحهم متشابكة و ستبقى كذلك إلى الأبد ولن تتفكك مرة أخرى!
ثم انحنى و ضغط وجهه على وجه مورونغ شيوى شيوى ، التي كانت لا تزال دافئة قليلاً. همس بمودة ، “شيوى شيوى … سيكون كل شيئ على ما يرام. معي ، لن تشعري بالوحدة … ”
فجأة ، احمر وجه مورونغ شيوى شيوى. شعرت بقوة مفاجئة واستخدمت كل تلك القوة لقول جملة فقط “أنا أتشوق لذلك … إذا كنا لا نزال مقدرين لبعضنا في حياتنا التالية …” فجأة ارتجف جسدها و توقف عن التحرك نهائيا .
مع نغمة قرع طبول ثنائية ، تلقى السيد وين ضربتين على صدره. بعد ذلك مباشرة ، عانى من ألم مبرح في ذراعه. بطنين ، طار السيف الطويل من يده. تم قذفه بعيدًا مثل نجم النار وسقط في مكان غير معروف. بعد ذلك أصيبت كتفيه بضربة من راحة اليد و تلقى بطنه ودانتيان ضربتين من ركبتي جون مو تشي!
كان وجهها مليئًا حقًا بالترقب و الوداعة و المودة العميقة. أظهرت عيناها حبًا لا نهاية له. لكن حياتها كانت قد ذهبت منذ مدة …
في الليل الغامق ، بدا الأمر كما لو أن مورونغ شيوى شيوى كانت تسير باتجاهه بابتسامة باهتة. كان وجهها رقيقًا مثل اللوحة و كانت ابتسامتها حلوة جدًا. بدت حية و نقية كما كانت منذ ثمانية عشر عامًا. ولكن عندما أراد يي غو هان أن يعانقها بذراعه الوحيدة ، كانت تتراجع بعيدًا على الفور ، تاركة إياه خلفها في حالة من الحزن و العجز. كان الأمر كما لو كانت تطلب شيئًا …
اليد على وجه يي غو هان سقطت أخيرًا بلا حياة …
تنهد جون مو تشي. تدفقت طاقة الروح النقية بقوة في جسد الإمبراطورة. لقد أحاطت بأعضائها الداخلية المحطمة و قطعت اتصالها عن باقي الجسم للحفاظ على الجزء الأخير من طاقة حياتها.
كانت الدموع لا تزال تتدفق على وجه يي غو هان. لكن تعبيره أصبح فجأة هادئًا بشكل مخيف. ما زالت عيناه مثبتتين على الوجه اللطيف والجميل أمامه. و أنهى القصيدة التي بدأتها شيوى شيوى ببطء. “… أفضل أن أخون السماوات وليس أنت! شيوى شيوى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واضحا! هذه المرة ، جلبت الإمبراطورة معها شيئًا من شأنه أن يضر بالإمبراطور ، و إلا فإن أفعالها لم تكن سيؤدي إلى مثل هذا العمل المتطرف!
كان لا يزال راكع هناك ، وعيناه مثبتتان على مورونغ شيوى شيوى التي بدت و كأنها في نوم عميق. قال بهدوء ، “جون مو تشي ، هناك كتيب يحتوي على تقنية السيف على الطاولة بجانب سريري. إنه لك. أما لينغ مينغ … من فضلك اعتني بها ، من فضلك … ”
في هذه اللحظة بالذات ، لم يعد بإمكان يي غو هان المقاومة بعد الآن لذا إتجه إلى جون مو تشي بسرعة كانت هناك لمحة من الجنون في عينيه. “جون مو تشي ، هل يمكنك أن تأخذني إلى القصر؟”
أراد جون مو تشي أن يقول شيئًا ما ، لكن كلماته كانت عالقة في حلقه و لم يتمكن من إخراجها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يمكنه فعل أي شيء آخر بعد وصول جون مو تشي ، و قد قامت الثلاثين في المائة من قوته بعملها ! من الآن فصاعدًا ، سوف يتجول بحرية و لن يهمه شيء . ….أو هكذا خطط …….. لكن في الوقت الحالي ، لم يعد بإمكانه الهروب!
ابتسمت يي غو هان بهدوء و قالت ، “بالأخير . الرجاء دفننا معا! اكتب على شاهد القبر “قبر يي غو هان ومورونج شيوى شيوى ، الزوج و الزوجة” إنها ليست الإمبراطورة. لم تكن أبدا! من فضلك ساعدنى!”
تعرضت الطفلة للإحراج بشدة واختفت على الفور ..
تنهد جون مو تشي بعمق وقال ، “بالتأكيد! لكن ألا تريد الانتقام؟ القاتل والشخص الذي يقف خلف ما حدث لها جالس في القصر. و لينغ مينغ .. ألن تعتني بها؟ ألا تشعر بالقلق؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد جون مو تشي بعمق وقال ، “بالتأكيد! لكن ألا تريد الانتقام؟ القاتل والشخص الذي يقف خلف ما حدث لها جالس في القصر. و لينغ مينغ .. ألن تعتني بها؟ ألا تشعر بالقلق؟ ”
“إنني أثق بك! لست قلقا من تسليم لينغ منغ إليك “. ابتسم يي غو هان بترقب و حماس. حدق في السماء المظلمة بينما النسيم المتجمد ينسف شعره. قال ببطء ، “سأترك القاتل لك. المسارات إلى العالم السفلي وحيدة و مضلمة . إذا قُتل الآن و قابلته شيوى شيوى في الطريق ، فستظل خائفة. لذلك سأغادر أولاً لمرافقتها. أما بالنسبة ليانغ هواي يو … فهو لا يستحق أن أقتله بنفسي !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الخبراء العظماء يبدون ضعيفين جدًا بالنسبة لـ جون مو تشي و مي شيو يان ، إلا أن ذلك كان فقط لأن الاثنين كانا قويين جدًا!
“شيوى شيوى تنتظرني. هل هناك أي شيء أكثر أهمية من لم شملنا؟ كراهية ؟ من الجيد عدم التنفيس عن ذلك … لأنه إذا فاتني لقائي معها في الحياة التالية ، فستصاب بخيبة أمل و تصبح أكثر حزنًا … لقد انفصلنا طوال حياتنا بأكملها … ”
شعر السيد وين أن السماء تدور و سعل الدم من فمه . كانت أعضائه الداخلية تعاني ألم مبرح و كان شوان تشى يعيث فسادا في جسده! لم يعد بإمكانه الاستفادة من شوان تشى النقي للغاية لمصلحته !
ثم انحنى و ضغط وجهه على وجه مورونغ شيوى شيوى ، التي كانت لا تزال دافئة قليلاً. همس بمودة ، “شيوى شيوى … سيكون كل شيئ على ما يرام. معي ، لن تشعري بالوحدة … ”
دون تردد ، انطلق إتجاهه بسرعة . شعره الطويل رقص في الريح و كان مليئا بالوحدة.
فجأة ارتجف جسده بشدة. ثم انهار إلى الأمام. احتضنت ذراعه الوحيدة بإحكام جسد مورونغ شيوى شيوى. كان الوجهان بجانب بعضهما البعض ، لكن لم يعد هناك نفس بهما …
كيف يمكنها تحمل هذا الواقع القاسي؟
استخدم يي غو هان ما تبقى من الشوان تشي لديه لكسر عروق قلبه لذا توقف عن التنفس على الفور …
ربما يكون القدر في الحياة الآخرة.
تعانقوا معًا ، وكان لديهم نفس التعبير …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما لو تم لم شملهم أخيرا بالفعل!
كيف يمكنها تحمل هذا الواقع القاسي؟
كما لو كانوا قد وافقوا على الاجتماع في حياتهم القادمة …
كلما بدؤوا التدريب ، فسيبدو الأمر كما لو أن يي غو هان يعلمهم. تم إعطائهم تقنيات السيف الخاصة بهم من قبل جون مو تشي وكانت أبعد من فهم يي غو هان ، ولكن مع تجاربه التي جمعها من التجوال عبر القارة ، كان يتمتع بخبرة استثنائية في القتال! يمكنه دائمًا اكتشاف أخطاء الأطفال في لمحة. ثم كان سيوبخهم بشدة بعد ذلك . كان الأطفال صامدين. لم يحاولوا أبدًا إنكار أخطائهم و حاولوا إصلاحها مرارًا وتكرارًا حتى أصبحت تقنياتهم جيدة و سلسة ومثالية!
بكت السيد الشابة لينغ مينغ يائسة “الأم … العم يي … آآآآآه …”. تدفق الدم من زاوية فمها. اغمضت عيناها وفقدت الوعي …
بعد تثبيت حالتها ، صرخ في السماء ، “يي غو هان!” لقد كان يتحكم في صوته قدر استطاعته حتى لا تتفجر موجات الصوت إلا بعد أن تتجاوز مورونغ شيوى شيوى خشية أن تؤذي موجة الصدمة مورونغ شيوى شيوى مرة أخرى.
بلغ الألم عندها ذروته. اختفت والدتها المحبوبة وعمها يي الذي كانت تعتمد عليه دائمًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و قد كانت الإبتسامة من أجل الحياة القادمة الوهمية!
كيف يمكنها تحمل كل هذا؟ لقد أغمي عليها أخيرًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت عينيها إلى الوراء ونظرت إلى يي غو هان بلطف بحب لا نهاية له. و لم تقل أي شيئ . كانت لا تزال تتمتع بالقوة ، لكنها لم تقل شيئًا. كانت تعلم أنها لا تحتاج إلى قول المزيد. أرادت فقط أن تنظر إلى وجهه و تتذكره و تنقشه في روحها حتى تتذكره إلى الأبد …
قبل ساعتين ، كانا لا يزالان يتحدثان على ضوء نفس الشمعة … لكن الآن ، انفصلا إلى الأبد …
ثم طار جسده مع صوت ووش !
كيف يمكنها تحمل هذا الواقع القاسي؟
قبل عشرين عامًا ، أصيبت مورونغ شيوى شيوى خلال إحدى مغامراتهم. كانت هذه هي الكلمات التي قالوها بالضبط حينذاك. بالضبط!
حنى جون مو تشي رأسه بصمت. منذ أن تم إنقاذ يي غو هان ، لم يكن سعيدًا أبدًا. الليلة كانت المرة الوحيدة التي رأى فيها جون مو تشي ابتسامته …
“أمي … أمي … آه!” صرخت الأميرة لينغ منغ في السماء.
و قد كانت الإبتسامة من أجل الحياة القادمة الوهمية!
ظهر جون مو تشي أمام السيد الشابة لينغ مينغ. لقد سمع صراخها اليائس!
عند رؤية أجسادهم ، تأثر جون مو تشي بعمق. من قصة الحب بين والديه إلى الحب الأبدي بين يي غو هان و مورونغ شيوى شيوى ، شعر أخيرًا بشيء …
على الفور ، ضغط جون مو تشي إصبعه على وريد الإمبراطورة. تدفق تيار من طاقة الروح النقية عبره الى جسدها .
ما هي المودة بالضبط؟
كان وجهها مليئًا حقًا بالترقب و الوداعة و المودة العميقة. أظهرت عيناها حبًا لا نهاية له. لكن حياتها كانت قد ذهبت منذ مدة …
فجأة ظهرت أغنية في رأسه من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و قد كانت الإبتسامة من أجل الحياة القادمة الوهمية!
… ربما كان الزواج في الحياة الماضية ؛
كلما بدؤوا التدريب ، فسيبدو الأمر كما لو أن يي غو هان يعلمهم. تم إعطائهم تقنيات السيف الخاصة بهم من قبل جون مو تشي وكانت أبعد من فهم يي غو هان ، ولكن مع تجاربه التي جمعها من التجوال عبر القارة ، كان يتمتع بخبرة استثنائية في القتال! يمكنه دائمًا اكتشاف أخطاء الأطفال في لمحة. ثم كان سيوبخهم بشدة بعد ذلك . كان الأطفال صامدين. لم يحاولوا أبدًا إنكار أخطائهم و حاولوا إصلاحها مرارًا وتكرارًا حتى أصبحت تقنياتهم جيدة و سلسة ومثالية!
ربما يكون القدر في الحياة الآخرة.
أثناء إقامة يي غو هان في عائلة جون ، أصيب بالإحباط عندما فقد زراعة شوان لكنه استعاد إرادته للعيش عندما رأى تقنية سيف اليد الواحدة . وبينما كان يتعافى ، كان دائمًا هادءا . كان دائمًا يظهر وجهًا غير مبالٍ ونادرًا ما يتفاعل مع أشخاص آخرين بجانب الأطفال. حتى عندما تحدثت جون وو يي معه ، فإن المحادثة لا يمكن أن تستمر. لكن لحسن الحظ ، لم يكن يبدو يائسا كما كان عندما أصيب للتو.
الخطأ الوحيد كان اللقاء في هذه الحياة ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إضافة قطعة من المودة غير المثمرة …
قبل ساعتين ، كانا لا يزالان يتحدثان على ضوء نفس الشمعة … لكن الآن ، انفصلا إلى الأبد …
انتظر حتى يصبح كل شيء من التاريخ ،
صرخ ، “ون كانغ يو! هل تحاول الموت؟ ”
عندما يصبح المحيط حقل توت ؛
“شيوى شيوى …” اهتز جسد يي غو هان وهو ينخفض و ينهار بعد نصف خطوة فقط إلى الأمام. ركع على الأرض ، انحنى نحو وجه مورونغ شيوى شيوى وهو ينظر إلى الوجه الذي إفتقده لمدة ثمانية عشر عامًا حيث عاش كلاهما الكثير من الألم. “شيوى شيوى … من هو؟ من آذاك؟ أنت … أنت … ”
ثم نستعيد هذا الحب
نظرت إلى وجه جون مو تشي بأمل. حملت عيناها التوسل والحنان دون أن ترمش. كانت هذه آخر جهود الأم لابنتها قبل وفاتها. كان ذلك أيضا أملها الوحيد …
رد هذا الحب …
… ربما كان الزواج في الحياة الماضية ؛
… ربما كان الزواج في الحياة الماضية ؛
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلغ الألم عندها ذروته. اختفت والدتها المحبوبة وعمها يي الذي كانت تعتمد عليه دائمًا …
ربما يكون القدر في الحياة الآخرة.
الخطأ الوحيد هو الوقوع في شرك هذه الحياة ،
ثم طار جسده مع صوت ووش !
إضافة معاناة لا تنتهي
هذا الرجل! إنه لا يستحق أن يكون زوج أمي! لا أريد كل المكانة التي أعطاني إياها! لا اريد أي شيئ يربطني به بعد الآن !!
انتظر حتى يصبح كل شيء من التاريخ ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد. لقد شعر أنه يستطيع رؤية مورونغ شيوى شيوى بشكل أكثر وضوحًا. عادة ، يمكنه قمع مشاعره ، لكن الليلة ، كان يكافح من الداخل ، يحاول التحرر!
عندما يصبح المحيط حقل توت ؛
عندما يصبح المحيط حقل توت ؛
ثم نرد هذا الحب
لقد بدا و كأنه قد يقتل شخصًا ما و كان منزعجًا جدًا. إذا كان هناك عدو أمامه ، فقد يأكل العدو حياً!
رد هذا الحب …
كانت الإمبراطورة تتجه نحو عائلة جون و إذا كان الأمر غير جيد للإمبراطور ، إذن …
اغاني حزينة و قصص حب عاجز . مشاعر كثيرة كانوا يتدفقون بهدوء بين السماء والأرض …
( T-T هذا حزين ، المؤلف القذر الوغد )
كما لو كانوا قد وافقوا على الاجتماع في حياتهم القادمة …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد بدا و كأنه قد يقتل شخصًا ما و كان منزعجًا جدًا. إذا كان هناك عدو أمامه ، فقد يأكل العدو حياً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أقل من عُشر الوقت اللازم لطرفة عين ، سقط السيد وين من الوضع المهيمن الذي كان لديه ضد موكب الإمبراطورة إلى ألم جحيمي لا نهاية له!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جون مو تشي حاول جاهدًا منعه ، إلا أنه كان بعيدًا ومتأخرًا. يمكنه فقط اعتراض معظم القوة. الثلاثين في المائة المتبقية من قوة الشوان تشي النقية خاصته قصفت ظهر الإمبراطورة! على الرغم من أنها كانت 30 بالمائة فقط ، إلا أن السيد وين كان يمتلك قوة قتالية تظاهي خبير عظيم . حتى خبير شوان السماء لن يستطيع تحمل ذلك.
كان لدى السيد وين الثقة في الفرار إذا تأخر مو تشي و لو قليلا!
“هان …” حاولت مورونغ شيوى شيوى منع صوتها من الارتجاف. لم تجرؤ على أن تغمض عينيها ، كما لو أنها ستفقد إلى الأبد فرصة رؤية هذا الوجه الحميم وغير المألوف إذا فعلت.
لكن الليلة ، لم يراقب تدريب الأطفال. كان يقف بتعبير مضطرب تحت الشجرة و يعبس من حين لآخر. كان مضطربًا و في مزاج سيئ. لم يبدي هذا النوع من المشاعر السلبية لفترة طويلة ، لذلك كان من غير العادي ما يظهره الليلة.
انقسمت الشجرة التي أمامه أيضًا إلى قطع مثل الخيزران الجاف الذي ضرب بمطرقة. مر جسد جون مو تشي بالشجرة في الثانية التالية و أصبح أمام السيد وين مباشرة.
ظهر جون مو تشي أمام السيد الشابة لينغ مينغ. لقد سمع صراخها اليائس!
“جون مو تشي ، أعلم أنني على وشك الموت. قبل ذلك يجب أن أخبرك … “قالت مورونغ شيوى شيوى ، وهي تواصل التحديق في وجه يي غو هان.رجال قاعة سيف الدم موجودين في المعسكرات الثلاثة للحرس الملكي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو مرت عشرين عامًا ، لم تتغير مشاعرهم تجاه بعضهم البعض أبدًا ، كان الأمر كما لو كانوا لا يزالون في ذلك اليوم بالذات …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
