الفصل 781 - قوة الماء، الامتصاص!
“كما يقول المثل، كلما صعدت إلى أعلى، أصبحت أكثر برودة! بما أننا كنا قادرين على الصعود إلى مواقعنا الحالية، يجب أن يكون لدينا فخر من هم في القمة! يمكن هزيمة النخب، لكن لا يمكنهم أن يحنيوا رؤوسهم! لا يوجد سوى مسار واحد في الحياة. في اللحظة التي خطونا فيها هذا الطريق، لا يمكننا العودة إلى الوراء! خاصة إذا كنت قد حصلت على بعض الإنجازات – فستكون فرصة العودة إلى الوراء أقل!” واصل تشين تشونغ بلطف.”ونحن بالضبط في هذا النوع من الموقف!”
الفصل 781 – قوة الماء، الامتصاص!
“فخر مؤخرتي! حزن مؤخرتي!” عوى لينغ تونغ بصوت عالٍ.”حفنة من المنافقين! المنافقين! المنافقين!!!” بعد ذلك، سقط على الأرض وسقط في نوم عميق، حتى أنه كان يشخر بصوت عالٍ!
*SOU*
كان القديسون بشرًا أيضًا. يمكنهم أيضا أن يسكروا! على الرغم من أنه احتاج فقط إلى تدوير شوان تشب جولة واحدة لطرد الكحول تمامًا من جسده واستعادة صفاء الذهن، لم يرغب لينغ تونغ في الوقت الحالي في الاستيقاظ على الإطلاق!
*الفصل اليومي*
ابتسم تشين تشونغ بمرارة وهز رأسه.”إذا كان الخصم هو السيد الشاب الرابع عشر، فقد يكون لدينا سبب لطلب التعزيزات. لكن من الواضح أنه ليس كذلك! الأخ كوي… في مستوانا الحالي… إذا كنا لا نزال بحاجة إلى طلب المساعدة للتعامل مع عدونا في قتال ستة مقابل قتال واحد… إذن، فإننا نفضل الموت!”
*هناك المزيد*
داخل باغودا هونغ جون، سمعت مي شيو يان، الذي كانت تتدرب لفترة طويلة وكانت تتقدم بسرعة كبيرة، فجأة ظهر صوت مياه متدفقة. فتحت عينيها بفضول ورأت أن تيارًا من الماء الفيروزي أكثر سمكًا من دلو الماء يتدفق عبر الفراغ، ويشكل ببطء بركة كبيرة. كانت البحيرة لا تزال في خضم النمو، ونما عمود الماء أكثر سمكًا وسمكًا، وزاد الزخم مثل شلال عنيف!
أشرقت عينا تشين تشونغ ببريق حاد وهو يواصل.”أما بالنسبة لنا، فنحن لا نتصرف من منطلق أناني خالص! ما هو الهدف من وضع حياتنا على المحك في كل مرة في حرب الاستيلاء على السماء؟ لا تقل لي أنه هذا لأنفسنا فقط؟! نحن نفعل هذا للبشرية جمعاء! لكل الأبرياء في هذا العالم! لهذه النقطة وحدها،… لدينا ضمير مرتاح!”
*SOU*
انقطع صوت تشين تشونغ للحظة، لكنه ارتفع مرة أخرى بقوة متجددة، كما لو كان يضع وزنًا أكبر في كلماته لإقناع نفسه.”كل جهودنا من أجل عامة الناس! للأنسانية! ليس لدينا ما نخجل منه! بغض النظر عن الإجراءات التي اتخذناها، كانت جميعها إجراءات ضرورية! أي شخص يعارضنا، سواء أكانوا من الأجناس الغريبة، أو وحوش تيان فا، وحوش شوان، أو أي شخص آخر – كلهم أشرار وأشرار!”
كان لينغ تونغ شخصًا يتجول كل يوم بوجه بارد، ويفعل الأشياء بطريقة حاسمة ونظيفة! من بداية العام حتى النهاية، لن يتمكن المرء من اللحاق به وهو يتحدث بأكثر من جملة أو جملتين في المجموع. مثل هذا الشخص لم يرفع صوته اعتراضًا اليوم فحسب، بل شارك في نقاش حاد شخصي، وانتهى به الأمر في النهاية جالسًا على الأرض ويبكي بصوت عالٍ من اليأس!
قبل أن ينتهي من الكلام، كان تشين تشونغ قد التقط بالفعل وعاء النبيذ ورفعه إلى شفتيه. بصوت غرغرة عنيف، أنهى وعاء النبيذ بأكمله في نفس واحد. وتابع وهو يهاجم بتهديد.”لم نفعل أي شيء أناني قط؛ لذلك ضميرنا مرتاح!”
داخل باغودا هونغ جون، سمعت مي شيو يان، الذي كانت تتدرب لفترة طويلة وكانت تتقدم بسرعة كبيرة، فجأة ظهر صوت مياه متدفقة. فتحت عينيها بفضول ورأت أن تيارًا من الماء الفيروزي أكثر سمكًا من دلو الماء يتدفق عبر الفراغ، ويشكل ببطء بركة كبيرة. كانت البحيرة لا تزال في خضم النمو، ونما عمود الماء أكثر سمكًا وسمكًا، وزاد الزخم مثل شلال عنيف!
بدلاً من محاولة إقناع لينغ تونغ، كانت هذه الكلمات، بدقة أكبر، لإقناع نفسه! وقد نجح!
ومع ذلك، فإن صرخات القديس كانت بشكل غير متوقع تمزق القلب!
تم تحطيم الوعاء إلى أشلاء، وصدمة عالية على الأرض. كان الكهف صامتًا تمامًا، مما سمح لصدى الصوت النقي بصدى مشرق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، السيد الصغير جون كان جالسًا أسفل الكهف، يستمع باهتمام ويفكر ببطء!
“ما أجمل” ضميرنا مرتاح”! هاها…”ضحك لينغ تونغ بطريقة غريبة. مد يده، باحثًا عن وعاء يحمل نبيذه، ليجد أنه لم يتبق شيء. بشخير بارد، التقط وعاءً جديدًا من النبيذ، ومزق الختم وشرب بجنون. فاض الخمر الأخضر الباهت في فمه وركض على جانبي فمه. أصبح تنفسه قاسيًا، ومع صوت تحطم كبير، تحطم وعاء النبيذ في الأرض. و اختفت خمسون جن من النبيذ في معدته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا ما يسمى بالعدالة سوى غطاء للحفاظ على السلطة! لم يكن هذا الضمير المزعوم سوى إنكار قسري! ما يسمى بحماية العالم لم يكن سوى… ذريعة! حجة لجشعهم في السلطة والشهرة!
تأرجح جسد لينغ تونغ المستقيم في الأصل مرتين، وسقط على الأرض. كانت عيناه مغمضتين بإحكام، وغمغم باستمرار.”… ما أجمل” ضميرنا مرتاح”!” جلس بهدوء على الأرض، وسيلان من الدموع تنهمر على وجهه. بعد ذلك دفن رأسه في ركبتيه وعوى بمرارة!
متواصلة حتى تقتل الأهداف!
كان أحد خبراء القديس يصرخ بصوت عالٍ أمام الآخرين!
في وقت قصير للغاية، تحولت المنطقة المحيطة بالجبل بأكملها إلى صحراء!
المعتقدات التي كان يحتفظ بها طوال حياته، وأفكاره العزيزة منذ فترة طويلة حول العدالة، وهدفه الراسخ، والذي لا يتزعزع، والذي لا يتزعزع، قد تحطمت تمامًا اليوم من خلال هذه العبارة الواحدة:”ضميرنا مرتاح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا ما يسمى بالعدالة سوى غطاء للحفاظ على السلطة! لم يكن هذا الضمير المزعوم سوى إنكار قسري! ما يسمى بحماية العالم لم يكن سوى… ذريعة! حجة لجشعهم في السلطة والشهرة!
في هذه اللحظة، هُزم لينغ تونغ، القديس التلميذ الشيطاني النبيل، تمامًا بهذه الكلمات الأربع الوقحة!
انقطع صوت تشين تشونغ للحظة، لكنه ارتفع مرة أخرى بقوة متجددة، كما لو كان يضع وزنًا أكبر في كلماته لإقناع نفسه.”كل جهودنا من أجل عامة الناس! للأنسانية! ليس لدينا ما نخجل منه! بغض النظر عن الإجراءات التي اتخذناها، كانت جميعها إجراءات ضرورية! أي شخص يعارضنا، سواء أكانوا من الأجناس الغريبة، أو وحوش تيان فا، وحوش شوان، أو أي شخص آخر – كلهم أشرار وأشرار!”
للحظة، لم يقل الأربعة الآخرون كلمة واحدة. داخل الغرفة الحجرية، لم يكن هناك سوى صوت بكاء لينغ تونغ غير المقيد، مما تسبب في تشديد قلوب كل من سمعه وشعرو بالحزن!
تأرجح جسد لينغ تونغ المستقيم في الأصل مرتين، وسقط على الأرض. كانت عيناه مغمضتين بإحكام، وغمغم باستمرار.”… ما أجمل” ضميرنا مرتاح”!” جلس بهدوء على الأرض، وسيلان من الدموع تنهمر على وجهه. بعد ذلك دفن رأسه في ركبتيه وعوى بمرارة!
كان صوت بكاء الناس شيئًا ربما لم يتوقف أبدًا منذ بداية العالم!
دون علمهم، كانت محادثتهم بأكملها، من البداية إلى النهاية، تتدفق في أذني رجل آخر!
ومع ذلك، فإن صرخات القديس كانت بشكل غير متوقع تمزق القلب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشي تيان فنغ محيطية، أومأ برأسه.”في الواقع، بعد هذه المعركة، لن يكون لكل شؤون هذا العالم أي علاقة بنا! سواء كنا مذنبين أو بريئين، سيتحول كل شيء إلى غبار ويختفي في السحب! الأخ لينغ، لماذا تأخذ الأمر بهذه الصعوبة!”
كان لينغ تونغ شخصًا يتجول كل يوم بوجه بارد، ويفعل الأشياء بطريقة حاسمة ونظيفة! من بداية العام حتى النهاية، لن يتمكن المرء من اللحاق به وهو يتحدث بأكثر من جملة أو جملتين في المجموع. مثل هذا الشخص لم يرفع صوته اعتراضًا اليوم فحسب، بل شارك في نقاش حاد شخصي، وانتهى به الأمر في النهاية جالسًا على الأرض ويبكي بصوت عالٍ من اليأس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظروف جافة والنار ستبدأ قريبا!
لأنه اكتشف أن المعتقدات التي طالما تمسك بها بحزم كانت مضحكة للغاية! الأصدقاء الذين عرفهم لقرون في الواقع جميعهم بشروا في مواجهة مباشرة لقيمه، وقاموا بتحطيمها بلا رحمة!
دون علمهم، كانت محادثتهم بأكملها، من البداية إلى النهاية، تتدفق في أذني رجل آخر!
لم يكن هذا ما يسمى بالعدالة سوى غطاء للحفاظ على السلطة! لم يكن هذا الضمير المزعوم سوى إنكار قسري! ما يسمى بحماية العالم لم يكن سوى… ذريعة! حجة لجشعهم في السلطة والشهرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا فخرنا وأيضًا حزن كبير لأشخاص مثلنا!” تنهد سا تشينغ ليو.
ليعتقد أنه احتفظ بهذه الأعذار الرخيصة غالياً طوال حياته! و اعتبارها قواعد ذهبية!
كان جون مو تشي يستخدم قوة الماء المكررة بشكل كبير على نطاق واسع، حيث يسحب كل الماء من 50 متر من حوله. لم يُترك أي من الآبار أو البحيرات أو الينابيع الجوفية أو حتى المياه الموجودة في النباتات كما هي!
في النهاية اتضح أن الأمر كله كذب! لقد تم الاستفادة منه!
كوي تشانغ قام بتجعيد حاجبيه وقال،”الأخ تشين، الأخ تشي، هناك شيء لا أفهمه. لقد اجتمع تسعة منا في البداية، وبقي ستة منا فقط الآن. أمام هذا الخبير الغامض، قوتنا إلى حد ما… غير كافية. ولكن ما دمنا نرسل طلبًا للحصول على تعزيزات، فستصل نسختنا الاحتياطية بالتأكيد في غضون 3 أيام! لماذا يصر كلاكما على عدم طلب الدعم؟!”
بعد فترة طويلة، تنهد سا تشينغ ليو بخفة وراحة.”الأخ لينغ… أنت شخص صادق مع نفسك حقًا! أنا أدنى منك في هذا الصدد!”
انقطع صوت تشين تشونغ للحظة، لكنه ارتفع مرة أخرى بقوة متجددة، كما لو كان يضع وزنًا أكبر في كلماته لإقناع نفسه.”كل جهودنا من أجل عامة الناس! للأنسانية! ليس لدينا ما نخجل منه! بغض النظر عن الإجراءات التي اتخذناها، كانت جميعها إجراءات ضرورية! أي شخص يعارضنا، سواء أكانوا من الأجناس الغريبة، أو وحوش تيان فا، وحوش شوان، أو أي شخص آخر – كلهم أشرار وأشرار!”
بدا تشين تشونغ أيضًا منخفض الروح إلى حد ما، وارتجفت لحيته بخفة كما قال،”جيد أو سيئ، صحيح أو خطأ، ما الفائدة من النقاش حول كل هذا الآن؟ المعركة الكبرى علينا. بعد هذه المعركة، من يدري كم من الإخوة سيظل على قيد الحياة. حتى في أفضل السيناريوهات، سيكون محظوظًا للغاية إذا نجا اثنان أو ثلاثة منا من الإصابات الدائمة! احتمالية موتنا جميعًا معًا تصل إلى 80 بالمائة على الأقل! في هذه المرحلة، ما معنى الحديث عن الخير والشر والعدالة؟ كم هو مضحك!”
كان جون مو تشي يتابع تشي تيان فنغ منذ اللحظة التي غادر فيها المدينة، مستخدمًا هروب يين يانغ وصولًا إلى هذا الكهف!
ضحك تشي تيان فنغ محيطية، أومأ برأسه.”في الواقع، بعد هذه المعركة، لن يكون لكل شؤون هذا العالم أي علاقة بنا! سواء كنا مذنبين أو بريئين، سيتحول كل شيء إلى غبار ويختفي في السحب! الأخ لينغ، لماذا تأخذ الأمر بهذه الصعوبة!”
مع الوضع الحالي الذي كان فيه الخمسة في الوقت الحالي، كان جون مو تشي واثقًا إلى حد ما في جني أي شخص من حياتهم بسهولة إذا استهدف أي شخص بمفرده. ومع ذلك، كان هدفه هو القبض عليهم جميعًا بضربة واحدة. كانت هذه لعبة كرة مختلفة تمامًا وكان مستوى الصعوبة أعلى من ذلك بكثير، لدرجة أنه اقترب من المستحيل!
كوي تشانغ قام بتجعيد حاجبيه وقال،”الأخ تشين، الأخ تشي، هناك شيء لا أفهمه. لقد اجتمع تسعة منا في البداية، وبقي ستة منا فقط الآن. أمام هذا الخبير الغامض، قوتنا إلى حد ما… غير كافية. ولكن ما دمنا نرسل طلبًا للحصول على تعزيزات، فستصل نسختنا الاحتياطية بالتأكيد في غضون 3 أيام! لماذا يصر كلاكما على عدم طلب الدعم؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا ما يسمى بالعدالة سوى غطاء للحفاظ على السلطة! لم يكن هذا الضمير المزعوم سوى إنكار قسري! ما يسمى بحماية العالم لم يكن سوى… ذريعة! حجة لجشعهم في السلطة والشهرة!
ابتسم تشين تشونغ بمرارة وهز رأسه.”إذا كان الخصم هو السيد الشاب الرابع عشر، فقد يكون لدينا سبب لطلب التعزيزات. لكن من الواضح أنه ليس كذلك! الأخ كوي… في مستوانا الحالي… إذا كنا لا نزال بحاجة إلى طلب المساعدة للتعامل مع عدونا في قتال ستة مقابل قتال واحد… إذن، فإننا نفضل الموت!”
كان القديسون بشرًا أيضًا. يمكنهم أيضا أن يسكروا! على الرغم من أنه احتاج فقط إلى تدوير شوان تشب جولة واحدة لطرد الكحول تمامًا من جسده واستعادة صفاء الذهن، لم يرغب لينغ تونغ في الوقت الحالي في الاستيقاظ على الإطلاق!
ابتسم تشي تيان فنغ بمرارة.”صحيح! يمكننا أن نخسر، ويمكننا أن نموت! ومع ذلك، لا يمكننا طلب المساعدة! هذا هو الحال خاصة عندما لم يحدث القتال حتى الآن! بغض النظر عن النتيجة، هذه كلها أمور ما بعد الحرب. إذا استسلمنا للجبن حتى قبل القتال، وطلبنا المساعدة… حتى لو انتصرنا، فما هو الوجه الذي يجب أن نعود إليه ونلتقي بأقراننا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أجمل” ضميرنا مرتاح”! هاها…”ضحك لينغ تونغ بطريقة غريبة. مد يده، باحثًا عن وعاء يحمل نبيذه، ليجد أنه لم يتبق شيء. بشخير بارد، التقط وعاءً جديدًا من النبيذ، ومزق الختم وشرب بجنون. فاض الخمر الأخضر الباهت في فمه وركض على جانبي فمه. أصبح تنفسه قاسيًا، ومع صوت تحطم كبير، تحطم وعاء النبيذ في الأرض. و اختفت خمسون جن من النبيذ في معدته
“كما يقول المثل، كلما صعدت إلى أعلى، أصبحت أكثر برودة! بما أننا كنا قادرين على الصعود إلى مواقعنا الحالية، يجب أن يكون لدينا فخر من هم في القمة! يمكن هزيمة النخب، لكن لا يمكنهم أن يحنيوا رؤوسهم! لا يوجد سوى مسار واحد في الحياة. في اللحظة التي خطونا فيها هذا الطريق، لا يمكننا العودة إلى الوراء! خاصة إذا كنت قد حصلت على بعض الإنجازات – فستكون فرصة العودة إلى الوراء أقل!” واصل تشين تشونغ بلطف.”ونحن بالضبط في هذا النوع من الموقف!”
بدا تشين تشونغ أيضًا منخفض الروح إلى حد ما، وارتجفت لحيته بخفة كما قال،”جيد أو سيئ، صحيح أو خطأ، ما الفائدة من النقاش حول كل هذا الآن؟ المعركة الكبرى علينا. بعد هذه المعركة، من يدري كم من الإخوة سيظل على قيد الحياة. حتى في أفضل السيناريوهات، سيكون محظوظًا للغاية إذا نجا اثنان أو ثلاثة منا من الإصابات الدائمة! احتمالية موتنا جميعًا معًا تصل إلى 80 بالمائة على الأقل! في هذه المرحلة، ما معنى الحديث عن الخير والشر والعدالة؟ كم هو مضحك!”
“هذا فخرنا وأيضًا حزن كبير لأشخاص مثلنا!” تنهد سا تشينغ ليو.
“فخر مؤخرتي! حزن مؤخرتي!” عوى لينغ تونغ بصوت عالٍ.”حفنة من المنافقين! المنافقين! المنافقين!!!” بعد ذلك، سقط على الأرض وسقط في نوم عميق، حتى أنه كان يشخر بصوت عالٍ!
متواصلة حتى تقتل الأهداف!
على الرغم من أنه كان خبيرًا على مستوى القديس، إلا أنه لم يستخدم القليل من الشوان التشي لقمع تأثيرات الكحول. كان يعتمد بالكامل على جسده لتحمل ما يقرب من 60 جنًا من النبيذ الذي شربه!
في هذه اللحظة، كل ما أراد فعله هو أن يسكر!
كان القديسون بشرًا أيضًا. يمكنهم أيضا أن يسكروا! على الرغم من أنه احتاج فقط إلى تدوير شوان تشب جولة واحدة لطرد الكحول تمامًا من جسده واستعادة صفاء الذهن، لم يرغب لينغ تونغ في الوقت الحالي في الاستيقاظ على الإطلاق!
داخل باغودا هونغ جون، سمعت مي شيو يان، الذي كانت تتدرب لفترة طويلة وكانت تتقدم بسرعة كبيرة، فجأة ظهر صوت مياه متدفقة. فتحت عينيها بفضول ورأت أن تيارًا من الماء الفيروزي أكثر سمكًا من دلو الماء يتدفق عبر الفراغ، ويشكل ببطء بركة كبيرة. كانت البحيرة لا تزال في خضم النمو، ونما عمود الماء أكثر سمكًا وسمكًا، وزاد الزخم مثل شلال عنيف!
في هذه اللحظة، كل ما أراد فعله هو أن يسكر!
الذهب والخشب والمياه والنار والأرض!
مهما يكن من بر، عدالة، ضمير، خير، شر، سلامة العالم… كل هذا يوضع جانبا أولا!
في وقت قصير للغاية، تحولت المنطقة المحيطة بالجبل بأكملها إلى صحراء!
يمكن للسكر أن يشفي آلاف القلق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشي تيان فنغ محيطية، أومأ برأسه.”في الواقع، بعد هذه المعركة، لن يكون لكل شؤون هذا العالم أي علاقة بنا! سواء كنا مذنبين أو بريئين، سيتحول كل شيء إلى غبار ويختفي في السحب! الأخ لينغ، لماذا تأخذ الأمر بهذه الصعوبة!”
قام الأربعة الآخرون بتجعيد حواجبهم في نفس الوقت، ولكن بعد تنهد طويل، بدأوا أيضًا في الشرب بشكل مزاجي. شرب كل واحد منهم بصعوبة وبسرعة، كما لو كانوا يرغبون في اتباع لينغ تونغ، وأصبحوا في حالة سكر كسيدة تحاول نسيان كل أحزانها…
المعتقدات التي كان يحتفظ بها طوال حياته، وأفكاره العزيزة منذ فترة طويلة حول العدالة، وهدفه الراسخ، والذي لا يتزعزع، والذي لا يتزعزع، قد تحطمت تمامًا اليوم من خلال هذه العبارة الواحدة:”ضميرنا مرتاح!”
دون علمهم، كانت محادثتهم بأكملها، من البداية إلى النهاية، تتدفق في أذني رجل آخر!
كان أحد خبراء القديس يصرخ بصوت عالٍ أمام الآخرين!
كان جون مو تشي يتابع تشي تيان فنغ منذ اللحظة التي غادر فيها المدينة، مستخدمًا هروب يين يانغ وصولًا إلى هذا الكهف!
“كما يقول المثل، كلما صعدت إلى أعلى، أصبحت أكثر برودة! بما أننا كنا قادرين على الصعود إلى مواقعنا الحالية، يجب أن يكون لدينا فخر من هم في القمة! يمكن هزيمة النخب، لكن لا يمكنهم أن يحنيوا رؤوسهم! لا يوجد سوى مسار واحد في الحياة. في اللحظة التي خطونا فيها هذا الطريق، لا يمكننا العودة إلى الوراء! خاصة إذا كنت قد حصلت على بعض الإنجازات – فستكون فرصة العودة إلى الوراء أقل!” واصل تشين تشونغ بلطف.”ونحن بالضبط في هذا النوع من الموقف!”
الآن، السيد الصغير جون كان جالسًا أسفل الكهف، يستمع باهتمام ويفكر ببطء!
في هذه اللحظة، كل ما أراد فعله هو أن يسكر!
مع الوضع الحالي الذي كان فيه الخمسة في الوقت الحالي، كان جون مو تشي واثقًا إلى حد ما في جني أي شخص من حياتهم بسهولة إذا استهدف أي شخص بمفرده. ومع ذلك، كان هدفه هو القبض عليهم جميعًا بضربة واحدة. كانت هذه لعبة كرة مختلفة تمامًا وكان مستوى الصعوبة أعلى من ذلك بكثير، لدرجة أنه اقترب من المستحيل!
في هذه اللحظة، هُزم لينغ تونغ، القديس التلميذ الشيطاني النبيل، تمامًا بهذه الكلمات الأربع الوقحة!
كان هذا هو السبب في أن يد السيد الصغير جون لم تكن خامدة. غطى ضوء أزرق كثيف يده اليمنى، متصاعدًا باستمرار إلى الخارج! بعد كنسه مرة واحدة، سيعود إلى جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، لم يقل الأربعة الآخرون كلمة واحدة. داخل الغرفة الحجرية، لم يكن هناك سوى صوت بكاء لينغ تونغ غير المقيد، مما تسبب في تشديد قلوب كل من سمعه وشعرو بالحزن!
نما الضوء الأزرق المشتت من كثيف إلى ضعيف، ويختفي ببطء ويتموج في كل الاتجاهات. لكن الضوء الأزرق الذي عاد تبعثر أولاً، وازداد كثافة وكثافة قبل أن يدخل جسده مرة أخرى.
كوي تشانغ قام بتجعيد حاجبيه وقال،”الأخ تشين، الأخ تشي، هناك شيء لا أفهمه. لقد اجتمع تسعة منا في البداية، وبقي ستة منا فقط الآن. أمام هذا الخبير الغامض، قوتنا إلى حد ما… غير كافية. ولكن ما دمنا نرسل طلبًا للحصول على تعزيزات، فستصل نسختنا الاحتياطية بالتأكيد في غضون 3 أيام! لماذا يصر كلاكما على عدم طلب الدعم؟!”
داخل باغودا هونغ جون، سمعت مي شيو يان، الذي كانت تتدرب لفترة طويلة وكانت تتقدم بسرعة كبيرة، فجأة ظهر صوت مياه متدفقة. فتحت عينيها بفضول ورأت أن تيارًا من الماء الفيروزي أكثر سمكًا من دلو الماء يتدفق عبر الفراغ، ويشكل ببطء بركة كبيرة. كانت البحيرة لا تزال في خضم النمو، ونما عمود الماء أكثر سمكًا وسمكًا، وزاد الزخم مثل شلال عنيف!
كان القديسون بشرًا أيضًا. يمكنهم أيضا أن يسكروا! على الرغم من أنه احتاج فقط إلى تدوير شوان تشب جولة واحدة لطرد الكحول تمامًا من جسده واستعادة صفاء الذهن، لم يرغب لينغ تونغ في الوقت الحالي في الاستيقاظ على الإطلاق!
كان عمود الماء صافياً للغاية، وشكل ببطء بحيرة صغيرة داخل معبد هونغ جون…
كوي تشانغ قام بتجعيد حاجبيه وقال،”الأخ تشين، الأخ تشي، هناك شيء لا أفهمه. لقد اجتمع تسعة منا في البداية، وبقي ستة منا فقط الآن. أمام هذا الخبير الغامض، قوتنا إلى حد ما… غير كافية. ولكن ما دمنا نرسل طلبًا للحصول على تعزيزات، فستصل نسختنا الاحتياطية بالتأكيد في غضون 3 أيام! لماذا يصر كلاكما على عدم طلب الدعم؟!”
في الوقت نفسه، اختفت كل المياه الموجودة في منطقة العشرات من حول الجبل بسرعة مرئية للعين المجردة. ذبلت الأشجار المورقة والنباتات على الجبل وجفت بسرعة لا تصدق…
*SOU*
كان جون مو تشي يستخدم قوة الماء المكررة بشكل كبير على نطاق واسع، حيث يسحب كل الماء من 50 متر من حوله. لم يُترك أي من الآبار أو البحيرات أو الينابيع الجوفية أو حتى المياه الموجودة في النباتات كما هي!
طالما تم إطلاق الموجة الأولى بنجاح، فسيتبع ذلك تدفق لا نهاية له من الهجمات!
في وقت قصير للغاية، تحولت المنطقة المحيطة بالجبل بأكملها إلى صحراء!
لكن جون مو تشي يرغب في القضاء على الخمسة جميعًا بضربة واحدة! في أحسن الأحوال، كان سيسمح فقط للقديس الشيطاني بالذهاب! لأن لينغ تونغ كان بوضوح شخصًا أخلاقيًا!
في الوقت الحالي، حتى لو حفر أحدهم 10 امتار في الأرض، فلن يجد حتى قطرة ماء واحدة. في الواقع، لن تكون الأرض حتى رطبة! بل سيكون جافة تمامًا!
ابتسم تشي تيان فنغ بمرارة.”صحيح! يمكننا أن نخسر، ويمكننا أن نموت! ومع ذلك، لا يمكننا طلب المساعدة! هذا هو الحال خاصة عندما لم يحدث القتال حتى الآن! بغض النظر عن النتيجة، هذه كلها أمور ما بعد الحرب. إذا استسلمنا للجبن حتى قبل القتال، وطلبنا المساعدة… حتى لو انتصرنا، فما هو الوجه الذي يجب أن نعود إليه ونلتقي بأقراننا؟”
الظروف جافة والنار ستبدأ قريبا!
لكن جون مو تشي يرغب في القضاء على الخمسة جميعًا بضربة واحدة! في أحسن الأحوال، كان سيسمح فقط للقديس الشيطاني بالذهاب! لأن لينغ تونغ كان بوضوح شخصًا أخلاقيًا!
ضد هؤلاء الخبراء على مستوى القديس، يمكن القول أن القوة الحالية لـ جون مو تشي غير مهمة تمامًا! حتى مع وجودهم في حالة سكر كاملة حيث تم إسقاط انتباههم تمامًا، كان من الصعب للغاية على جون مو تشي إخراجهم. على الأكثر، يمكنه قتل شخص واحد فقط بالاعتماد على هجمات التسلل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا فخرنا وأيضًا حزن كبير لأشخاص مثلنا!” تنهد سا تشينغ ليو.
لكن جون مو تشي يرغب في القضاء على الخمسة جميعًا بضربة واحدة! في أحسن الأحوال، كان سيسمح فقط للقديس الشيطاني بالذهاب! لأن لينغ تونغ كان بوضوح شخصًا أخلاقيًا!
بطبيعة الحال، إذا لم يكن يعرف كيف يقدر الجميل، فلن يمانع جون مو تشي في قتله أيضًا! أما بالنسبة لثقته، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنه الاعتماد عليه لتحقيق هذا الآن هو قوة العناصر الخمسة!
بدا تشين تشونغ أيضًا منخفض الروح إلى حد ما، وارتجفت لحيته بخفة كما قال،”جيد أو سيئ، صحيح أو خطأ، ما الفائدة من النقاش حول كل هذا الآن؟ المعركة الكبرى علينا. بعد هذه المعركة، من يدري كم من الإخوة سيظل على قيد الحياة. حتى في أفضل السيناريوهات، سيكون محظوظًا للغاية إذا نجا اثنان أو ثلاثة منا من الإصابات الدائمة! احتمالية موتنا جميعًا معًا تصل إلى 80 بالمائة على الأقل! في هذه المرحلة، ما معنى الحديث عن الخير والشر والعدالة؟ كم هو مضحك!”
الذهب والخشب والمياه والنار والأرض!
في هذه اللحظة، هُزم لينغ تونغ، القديس التلميذ الشيطاني النبيل، تمامًا بهذه الكلمات الأربع الوقحة!
إذا كانت قوة الماء تهيئ الأرضية للهجوم، فإن قوة النار ستكون أول موجة هجوم له!
مع الوضع الحالي الذي كان فيه الخمسة في الوقت الحالي، كان جون مو تشي واثقًا إلى حد ما في جني أي شخص من حياتهم بسهولة إذا استهدف أي شخص بمفرده. ومع ذلك، كان هدفه هو القبض عليهم جميعًا بضربة واحدة. كانت هذه لعبة كرة مختلفة تمامًا وكان مستوى الصعوبة أعلى من ذلك بكثير، لدرجة أنه اقترب من المستحيل!
طالما تم إطلاق الموجة الأولى بنجاح، فسيتبع ذلك تدفق لا نهاية له من الهجمات!
بدلاً من محاولة إقناع لينغ تونغ، كانت هذه الكلمات، بدقة أكبر، لإقناع نفسه! وقد نجح!
متواصلة حتى تقتل الأهداف!
وبينما كان يقوم بهذه الاستعدادات، لم يستطع إلا أن يتنهد في قلبه. من نظراته، لم تكن الأراضي المقدسة الثلاثة خالية من الأشخاص الذين يمكنهم التمييز بين الخير والشر، كما أنها لم تكن مكانًا لا يوجد فيه بر مطلقًا يمكن الحديث عنه! لسوء الحظ، كانت هذه القوة لا تزال ضئيلة للغاية. لم يكونوا الأغلبية ولا يمكن اعتبارهم صوت أقلية!
وبينما كان يقوم بهذه الاستعدادات، لم يستطع إلا أن يتنهد في قلبه. من نظراته، لم تكن الأراضي المقدسة الثلاثة خالية من الأشخاص الذين يمكنهم التمييز بين الخير والشر، كما أنها لم تكن مكانًا لا يوجد فيه بر مطلقًا يمكن الحديث عنه! لسوء الحظ، كانت هذه القوة لا تزال ضئيلة للغاية. لم يكونوا الأغلبية ولا يمكن اعتبارهم صوت أقلية!
بعد فترة طويلة، تنهد سا تشينغ ليو بخفة وراحة.”الأخ لينغ… أنت شخص صادق مع نفسك حقًا! أنا أدنى منك في هذا الصدد!”
تمامًا مثل لينغ تونغ!
في هذه اللحظة، كل ما أراد فعله هو أن يسكر!
من بين القديسين التسعة الذين أتوا من الأراضي المقدسة الثلاثة هذه المرة، كان في الواقع الوحيد الذي أثار شكوكًا، واعترض على هذه العملية! أما بالنسبة للبقية، فقد أخذوا الأمر على أنه أمر طبيعي، حتى أنهم ذهبوا إلى أبعد من ذلك… معتقدين أن تشويه وإعادة كتابة التاريخ كان شيئًا مستقيماً أخلاقياً! شعروا جميعًا أنهم أبطال عظماء يغيرون التاريخ!
ليعتقد أنه احتفظ بهذه الأعذار الرخيصة غالياً طوال حياته! و اعتبارها قواعد ذهبية!
نما الضوء الأزرق المشتت من كثيف إلى ضعيف، ويختفي ببطء ويتموج في كل الاتجاهات. لكن الضوء الأزرق الذي عاد تبعثر أولاً، وازداد كثافة وكثافة قبل أن يدخل جسده مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات