الفصل 868: لماذا...
الفصل 868: لماذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف للحظة.”لكن كيف تعرف أنني لست هنا لقتلك؟ أو بالأحرى، هل تعتقد حقًا أنني غير قادر على قتلك؟”
على الرغم من أن زان مو باي كان على دراية بالإصابات الشديدة التي تعرض لها السيد الشاب الرابع عشر، وأنه قد لا يمتلك حقًا القدرة على قتله بالفعل، لكن اسم هذا الشخص وسمعته يشعرانه بالخوف. خاصة الآن بعد أن تعرض لإصابات داخلية، قد لا تكون شديدة، لكن قوته تقلصت!
منذ ظهور السيد الشاب الرابع عشر فجأة، ربما بدا زان مو باي هادئًا، لكن عقله كان بالفعل في حالة جنون. بالكاد كان يجبر نفسه على التزام الهدوء. مرة أخرى عندما انضم هو والعشرون إمبراطور القديس الآخرين لنصب كمين للسيد الشاب الرابع عشر عندما كسر الختم و تحرر واحتفظ بما يقرب من ثلاثين بالمائة من قوته الكاملة، مات بعضهم وأصيب الباقون…
“الإمبراطور القديس زان، أليس كذلك؟” كانت نغمة السيد الشاب الرابع عشر مليئة بالازدراء والغطرسة، كما لو كان يعطي زان مو باي الكثير من الوجه من خلال التحدث إليه.
“يا؟ ماذا يعني الكبير بهذا؟” كان زان مو باي منزعجًا من سماع هذا. لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي على طريقة السيد الشاب الرابع عشر في مخاطبته. الصغير زان؟ يبلغ عمر هذا الصغير زان سبعمائة عام… كانت هناك شائعات في الأراضي المقدسة الثلاثة أن”هذا السيد الشاب” كان عبارة عن لقب لـ السيد الشاب الرابع عشر. وكان هذا الشخص المخيف يبلغ من العمر ثمانمائة عام على الأقل… يبدو أنه من المناسب تسميته بالصغير زان.
في البداية، كان زان مو باي لديه ثقة ثمانين بالمائة فقط في الاعتراف بأن هذا الشخص كان السيد الشاب الرابع عشر. لكن في اللحظة التي فتح فيها فمه للتحدث، أصبحت نسبة الثمانين بالمائة هذه على الفور مائة بالمائة! كان متأكدا تماما!
ليس أنه لم يكن راغبًا في القتل، لكنه لم يكن قادرًا على ذلك!
بصرف النظر عن هذا المجنون، لن يتحدث أي شخص آخر في هذا العالم بهذه النبرة! خاصة إلى إمبراطور القديس!
“انن، الصغير زان، إن لم يكن لأنك مصاب اليوم، لما جاء هذا السيد الشاب.” قال السيد الشاب الرابع عشر باستخفاف.
هدأت عواطف زان مو باي على الفور. مع العلم أن الوضع كان بالفعل أكثر من سيء، هدأ زان مو باي بدلاً من ذلك. وقف ببطء وابتسم.”لم أكن أعرف أن أحد الكبار سيصل؛ سامحني لعدم استقبالك بشكل صحيح. لقد تشاجرت للتو مع شخص ما اليوم وتعرضت لبعض الإصابات، لذلك لا أبدو لائقًا. لقد أحرجت نفسي أمام الكبير”.
كانت جميع الأبواب والنوافذ لا تزال مغلقة. لم يتبق سوى زان مو باي داخل الغرفة. لم يتم تغيير أي شيء داخل الغرفة؛ لم يكن هناك أي أثر لدخول شخص آخر. من البداية إلى النهاية، كان الأمر كما لو كان يحلم.
كان السيد الشاب الرابع عشر قد صنع سمعة لنفسه، لذلك كان من المنطقي تمامًا أن يخاطبه بصفته كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذا التفكير، قرر زان مو باي. ما دامت حياتي مضمونة، فكل شيء مفتوح للنقاش!
علاوة على ذلك، لم يكن السيد الشاب الرابع عشر معروفًا فقط ببراعته غير العادية؛ حتى أنه اشتهر بقسوته وعدم تردده في القتل. إذا كان قد جاء حقاً لأخذ حياته، لكان قد اتخذ بالفعل إجراءً دون أن يقول أي شيء بالفعل.
ليس أنه لم يكن راغبًا في القتل، لكنه لم يكن قادرًا على ذلك!
نظرًا لأنه لم يضرب بعد، فمن المؤكد أنه لم يكن هنا لقتلي. طالما أنني لا أستفز هذا الشخص المخيف عن قصد، يجب أن أكون قادرًا على تجنب المعركة معه. بعد ذلك، لا داعي للقلق الشديد، وإحباط نفسي دون سبب.
لماذا لم يقتلني؟ بما أنه لم يكن لديه نية لقتلي فلماذا أتى؟ ثم الأشياء التي قالها للتو، هل كانت كلها هراء؟ ما المعنى من وراء هذا؟
إلى جانب ذلك… لقد مر أقل من شهر منذ أن أصيب هذا الرجل بكل تلك الإصابات الخطيرة؛ ما كان ينبغي له أن يحقق مثل هذا التعافي السريع. حتى لو كنت لا أزال غير مناسب له، فلن تكون هناك مشكلة في إعاقته لبعض الوقت حتى يصل الدعم.
ولكن الآن لم يأت الطرف الآخر إلا بعده، فهل يمكن أن يكون ذلك مفيدًا له؟
مع هذا التفكير، قرر زان مو باي. ما دامت حياتي مضمونة، فكل شيء مفتوح للنقاش!
علاوة على ذلك، لم يكن السيد الشاب الرابع عشر معروفًا فقط ببراعته غير العادية؛ حتى أنه اشتهر بقسوته وعدم تردده في القتل. إذا كان قد جاء حقاً لأخذ حياته، لكان قد اتخذ بالفعل إجراءً دون أن يقول أي شيء بالفعل.
كان زان مو باي قد اتخذ قراره بالفعل، لذلك استعاد على الفور الطريقة الرشيقة للإمبراطور القديس. على الأقل، لم يكن خائفًا كما كان من قبل. لكن أي شخص أكثر حكمة سيكون قادرًا على رؤية محاولته لتشكيل جبهته القوية. ومع ذلك كان هذا في الواقع شيء طبيعي و مفهوم. عند لقاء شخص مخيف من جيله بمفرده، من بين كل الناس في هذا العالم، كم شخصًا لن يشعر بالخوف حقًا؟ حتى السيد الشاب جون ربما شعر بالتوتر في ذلك الوقت!
كان رد فعله في تلك اللحظة غريزة بحتة، غريزة دفاعية نماها كعادة!
“انن، الصغير زان، إن لم يكن لأنك مصاب اليوم، لما جاء هذا السيد الشاب.” قال السيد الشاب الرابع عشر باستخفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من كابوس مرعب. لو مات زان مو باي الآن، لكان اللغز المثالي لقتل غرفة مغلقة!
“يا؟ ماذا يعني الكبير بهذا؟” كان زان مو باي منزعجًا من سماع هذا. لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي على طريقة السيد الشاب الرابع عشر في مخاطبته. الصغير زان؟ يبلغ عمر هذا الصغير زان سبعمائة عام… كانت هناك شائعات في الأراضي المقدسة الثلاثة أن”هذا السيد الشاب” كان عبارة عن لقب لـ السيد الشاب الرابع عشر. وكان هذا الشخص المخيف يبلغ من العمر ثمانمائة عام على الأقل… يبدو أنه من المناسب تسميته بالصغير زان.
وقف زان مو باي في حالة ذهول، ولا يزال في حالة صدمة. حرك ببطء جسده الذي كان متيبسًا بالكامل تقريبًا، جلس على الكرسي بصعوبة كبيرة. حدق بصدمة لفترة قبل أن ينفجر بعرق بارد!
“هههههه… زان مو باي، في ذلك اليوم في غابة تيان فا، اخترق الهجوم من سيفك قلبي ورئتي، تقريبًا أرسل هذا السيد الشاب إلى اللعنة الأبدية. لقد كانت ضربة قوية جدا منك”. قهق السيد الشاب الرابع عشر بغرابة، و نبرته مليئة بالخبث.
قفز زان مو باي عند سماع هذا. اختفى السيد الشاب الرابع عشر الذي كان أمامه فجأة، وجاء صوت صاخب حاد من خلفه، كما لو أن شفرة حادة كانت تقطع الهواء!
هذه الجملة كانت مستحيل قولها من قبل أي شخص ما لم يكن هناك تجربة شخصية لذلك!
كان السيد الشاب الرابع عشر قد صنع سمعة لنفسه، لذلك كان من المنطقي تمامًا أن يخاطبه بصفته كبير.
ضحك زان مو باي بلا مبالاة وأجاب،”الكبير، ما الذي تتحدث عنه؟ دعنا لا نتحدث عن ذلك الوقت؛ حتى الآن، ما زلنا أعداء. بطبيعة الحال يجب أن أكون بلا ضمير! أنا فقط مستاء من أن مهاراتي في الشوان كانت غير كافية، ولم تكن كافية لقتلك بسيف واحد! إنني أشعر بالأسف الشديد في أحلامي على ترك هذه الفرصة العظيمة تضيع!”
ولكن بعد هذا الهجوم المفاجئ، من الواضح أن السيد الشاب الرابع عشر لم يكن لديه نية لمواصلة الهجوم. كان زان مو باي مرتبكًا. بما أن الطرفين قد بدأا العمل بالفعل فلماذا توقف هذا الشخص المخيف عن الهجوم؟ عاد أخيرًا إلى رشده، ونظر إلى المجنون الذي أمامه، فقام بقمع هذا الصراخ بصوت عالٍ طلباً للمساعدة التي أعده. بعد كل شيء، في اللحظة التي يطلب فيها المساعدة، من المؤكد أنها ستثير غضب هذا المجنون. دعونا نرى ما يريده أولاً قبل اتخاذ القرار.
سخر السيد الشاب الرابع عشر وقال،”أنت متأكد أنك جريء. هل تجرؤ على أن تكون ساخرًا في كلامك حتى عندما تواجه هذا السيد الشاب؟ هل أنت حقا لا تخاف من الموت؟”
شفرات الصقيع الملاذ التاسع!
ضحك زان مو باي بصوت عالٍ وأجاب:”أعتقد أن أي شخص بشري سيخشى الموت، ولكن إذا كان الكبير قد قصد حقًا قتلي، سواء كانت كلماتي السخرية أو الخوف من الموت، فهل يمكنهم حقًا منع الكبير من الهجوم؟”
الفصل 868: لماذا…
توقف السيد الشاب الرابع عشر قبل أن يثرثر بغرابة، ارتفع الضباب الأسود المحيط به ودار حوله.”احسنت القول. زان مو باي، فقط في هذه الحالة الذهنية والتوازن الخاص بك، ما زلت تستحق أن تكون إمبراطور قديس أعلى!”
لماذا؟
توقف للحظة.”لكن كيف تعرف أنني لست هنا لقتلك؟ أو بالأحرى، هل تعتقد حقًا أنني غير قادر على قتلك؟”
كان زان مو باي قد اتخذ قراره بالفعل، لذلك استعاد على الفور الطريقة الرشيقة للإمبراطور القديس. على الأقل، لم يكن خائفًا كما كان من قبل. لكن أي شخص أكثر حكمة سيكون قادرًا على رؤية محاولته لتشكيل جبهته القوية. ومع ذلك كان هذا في الواقع شيء طبيعي و مفهوم. عند لقاء شخص مخيف من جيله بمفرده، من بين كل الناس في هذا العالم، كم شخصًا لن يشعر بالخوف حقًا؟ حتى السيد الشاب جون ربما شعر بالتوتر في ذلك الوقت!
قفز زان مو باي عند سماع هذا. اختفى السيد الشاب الرابع عشر الذي كان أمامه فجأة، وجاء صوت صاخب حاد من خلفه، كما لو أن شفرة حادة كانت تقطع الهواء!
علاوة على ذلك، لم يكن السيد الشاب الرابع عشر معروفًا فقط ببراعته غير العادية؛ حتى أنه اشتهر بقسوته وعدم تردده في القتل. إذا كان قد جاء حقاً لأخذ حياته، لكان قد اتخذ بالفعل إجراءً دون أن يقول أي شيء بالفعل.
صُدم زان مو باي، وتجنبها على الفور. شعر وكأنه قطعة من الورق، تهبط على الأرض. لكنه ما زال يشعر بألم حاد في ظهره. من الواضح أنه طعن بنوع من الأسلحة. لكن في ظل تهربه بكل قوته، تبين أنه جرح سطحي. كما هو متوقع من غرائز خبير إمبراطور القديس.
“هههههه… زان مو باي، في ذلك اليوم في غابة تيان فا، اخترق الهجوم من سيفك قلبي ورئتي، تقريبًا أرسل هذا السيد الشاب إلى اللعنة الأبدية. لقد كانت ضربة قوية جدا منك”. قهق السيد الشاب الرابع عشر بغرابة، و نبرته مليئة بالخبث.
أشاد زان مو باي سرًا بحظه، لكنه لم يجرؤ على اغتنام فرصه. مع دوران قوي لجسده، في طرفة عين، كان قد بدّل بالفعل ثمانية أنواع من التقنيات، وغير وضعيته أكثر من عشر مرات، محاولًا الهروب بكل قوته!
جرح صغير مثل هذا حتى لو صنعت ألفًا منهم، فلن يكون لك تأثير كبير على إمبراطور القديس!
ولكن بعد هذا الهجوم المفاجئ، من الواضح أن السيد الشاب الرابع عشر لم يكن لديه نية لمواصلة الهجوم. كان زان مو باي مرتبكًا. بما أن الطرفين قد بدأا العمل بالفعل فلماذا توقف هذا الشخص المخيف عن الهجوم؟ عاد أخيرًا إلى رشده، ونظر إلى المجنون الذي أمامه، فقام بقمع هذا الصراخ بصوت عالٍ طلباً للمساعدة التي أعده. بعد كل شيء، في اللحظة التي يطلب فيها المساعدة، من المؤكد أنها ستثير غضب هذا المجنون. دعونا نرى ما يريده أولاً قبل اتخاذ القرار.
لقد تم بالفعل تحقيق أهدافه عالية الدقة على أي حال. قتل زان مو باي أم لا، ستكون النهاية هي نفسها. طالما أن زان مو باي كان ينظر إليه على أنه السيد الشاب الرابع عشر، فقد تم تحقيق هدفه بشكل جميل.
كان ذلك السيد الشاب الرابع عشر يحمل سلاحًا غريبًا ضيقًا بشكل غير عادي ويبدو أنه يخدش يده اليسرى به. لم ينظر حتى إلى زان مو باي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الجملة كانت مستحيل قولها من قبل أي شخص ما لم يكن هناك تجربة شخصية لذلك!
شفرات الصقيع الملاذ التاسع!
“هههههه… زان مو باي، في ذلك اليوم في غابة تيان فا، اخترق الهجوم من سيفك قلبي ورئتي، تقريبًا أرسل هذا السيد الشاب إلى اللعنة الأبدية. لقد كانت ضربة قوية جدا منك”. قهق السيد الشاب الرابع عشر بغرابة، و نبرته مليئة بالخبث.
ضحك بصوت عال. دون أن يرفع رأسه، قال السيد الشاب الرابع عشر في لهجة تبدو مبهجة.”في ذلك الوقت، كان لديك دور في إصاباتي الشديدة التي لم تتعافى بعد حتى اليوم. شعرت بالإحباط، لذلك اعتقدت أنني سآتي وأتخلص منك اليوم لحل هذه العداوة. لكني أرى أنك لا تزال صريحًا نسبيًا ومستقيمًا في سلوكك. يبدو أن هذا السيد الشاب سيستفيد من إصاباتك. انس الأمر، هذا السيد الشاب لديه دائمًا العديد من الأعداء. إذا قتلتك بهذا الشكل اليوم، فلن تقبله بالتأكيد. سأدعك تعيش بضعة أيام أخرى. كان هذا الآن مجرد إختبار لك، أنه إذا كان هذا السيد الشاب يرغب حقًا في قتلك، فلن يتبقى لك الكثير من الوقت!”
كان رد فعله في تلك اللحظة غريزة بحتة، غريزة دفاعية نماها كعادة!
ازداد ثخانة الضباب الدوامي المحيط بالسيد الشاب الرابع عشر مرة أخرى، وأصبح أكثر كثافة وكثافة، لدرجة أن شكله البشري بالكاد كان مرئيًا. ثم اختفت تمامًا، جنبًا إلى جنب مع جسد السيد الشاب الرابع عشر.
شفرات الصقيع الملاذ التاسع!
كانت جميع الأبواب والنوافذ لا تزال مغلقة. لم يتبق سوى زان مو باي داخل الغرفة. لم يتم تغيير أي شيء داخل الغرفة؛ لم يكن هناك أي أثر لدخول شخص آخر. من البداية إلى النهاية، كان الأمر كما لو كان يحلم.
لماذا؟
يا له من كابوس مرعب. لو مات زان مو باي الآن، لكان اللغز المثالي لقتل غرفة مغلقة!
لكنني لم أموت في وقت سابق ليس لأنني كنت قويًا بما يكفي في الرد، كان ذلك فقط لأن العدو لم يكن ينوي قتلي… ولكن كان الأمر الغريب هنا: هذا الشخص قال بضع جمل فقط، وطعنني برفق، و ذهب.
وقف زان مو باي في حالة ذهول، ولا يزال في حالة صدمة. حرك ببطء جسده الذي كان متيبسًا بالكامل تقريبًا، جلس على الكرسي بصعوبة كبيرة. حدق بصدمة لفترة قبل أن ينفجر بعرق بارد!
بقوته الحالية، لا يزال غير قادر على قتل زان مو باي. حتى عندما أصيب زان مو باي بجروح داخلية ولم يكن بكامل قوته!
كان ذلك وشيكا…
كان ذلك وشيكا…
منذ ظهور السيد الشاب الرابع عشر فجأة، ربما بدا زان مو باي هادئًا، لكن عقله كان بالفعل في حالة جنون. بالكاد كان يجبر نفسه على التزام الهدوء. مرة أخرى عندما انضم هو والعشرون إمبراطور القديس الآخرين لنصب كمين للسيد الشاب الرابع عشر عندما كسر الختم و تحرر واحتفظ بما يقرب من ثلاثين بالمائة من قوته الكاملة، مات بعضهم وأصيب الباقون…
——————————-
ولكن الآن لم يأت الطرف الآخر إلا بعده، فهل يمكن أن يكون ذلك مفيدًا له؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما واجه شخصًا مخيفًا مثله، لم يجرؤ زان مو باي حتى على طلب المساعدة بصوت عالٍ على الرغم من أنه وضع جبهة قوية، كل ذلك خوفًا من إثارة الطرف الآخر. أجبر زان مو باي نفسه على النظر إلى ماضي الحياة والموت وحاول التحدث بهدوء. لكن مع ذلك، عندما هاجم العدو، شعر زان مو باي بالرعب!
عندما واجه شخصًا مخيفًا مثله، لم يجرؤ زان مو باي حتى على طلب المساعدة بصوت عالٍ على الرغم من أنه وضع جبهة قوية، كل ذلك خوفًا من إثارة الطرف الآخر. أجبر زان مو باي نفسه على النظر إلى ماضي الحياة والموت وحاول التحدث بهدوء. لكن مع ذلك، عندما هاجم العدو، شعر زان مو باي بالرعب!
لذا اتخذ جون مو تشي قراره فورًا بالتراجع على الفور!
كان رد فعله في تلك اللحظة غريزة بحتة، غريزة دفاعية نماها كعادة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنني لم أموت في وقت سابق ليس لأنني كنت قويًا بما يكفي في الرد، كان ذلك فقط لأن العدو لم يكن ينوي قتلي… ولكن كان الأمر الغريب هنا: هذا الشخص قال بضع جمل فقط، وطعنني برفق، و ذهب.
ليس أنه لم يكن راغبًا في القتل، لكنه لم يكن قادرًا على ذلك!
لماذا؟
لماذا لم يقتلني؟ بما أنه لم يكن لديه نية لقتلي فلماذا أتى؟ ثم الأشياء التي قالها للتو، هل كانت كلها هراء؟ ما المعنى من وراء هذا؟
لماذا لم يقتلني؟ بما أنه لم يكن لديه نية لقتلي فلماذا أتى؟ ثم الأشياء التي قالها للتو، هل كانت كلها هراء؟ ما المعنى من وراء هذا؟
ولكن بعد هذا الهجوم المفاجئ، من الواضح أن السيد الشاب الرابع عشر لم يكن لديه نية لمواصلة الهجوم. كان زان مو باي مرتبكًا. بما أن الطرفين قد بدأا العمل بالفعل فلماذا توقف هذا الشخص المخيف عن الهجوم؟ عاد أخيرًا إلى رشده، ونظر إلى المجنون الذي أمامه، فقام بقمع هذا الصراخ بصوت عالٍ طلباً للمساعدة التي أعده. بعد كل شيء، في اللحظة التي يطلب فيها المساعدة، من المؤكد أنها ستثير غضب هذا المجنون. دعونا نرى ما يريده أولاً قبل اتخاذ القرار.
لقد مر بعض الوقت منذ أن غادر ذلك الشخص. ربما يكون قد رحل منذ فترة طويلة بمستوى رشاقته. لكن الهزة الارتدادية لـ زان مو باي بدأت تضربه على شكل موجات… تحول وجهه إلى شاحب وهو جالس على الكرسي في حالة ذهول. يرتجف جسده كله، ولم يكن في ذهنه سوى فكرة واحدة: لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الجملة كانت مستحيل قولها من قبل أي شخص ما لم يكن هناك تجربة شخصية لذلك!
بعد فترة طويلة، توقف العرق البارد أخيرًا عن الخروج من جسد زان مو باي. استعاد عواطفه وصرخ: يا رجال! تعالوا يا رجال!”
لماذا؟
لم يدرك تمامًا أن صوته كان خشنًا عندما أطلق هذه النداء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من كابوس مرعب. لو مات زان مو باي الآن، لكان اللغز المثالي لقتل غرفة مغلقة!
——————————-
شفرات الصقيع الملاذ التاسع!
قام الالسيد الشاب الرابع عشر المزيف بتنشيط هروب اليين واليانغ وخرج من غرفة زان مو باي، واختفى بسرعة في الهواء. في غمضة عين، كان قد غادر بالفعل قاعة تشين.
في البداية، كان زان مو باي لديه ثقة ثمانين بالمائة فقط في الاعتراف بأن هذا الشخص كان السيد الشاب الرابع عشر. لكن في اللحظة التي فتح فيها فمه للتحدث، أصبحت نسبة الثمانين بالمائة هذه على الفور مائة بالمائة! كان متأكدا تماما!
اختار السيد الشاب جون ركنًا أكثر هدوءًا للهبوط، قبل أن يكشف عن نفسه. لم يسعه إلا أن يمسح العرق البارد عن جبهته، ويصرخ داخليًا أيضًا: لماذا؟
“الإمبراطور القديس زان، أليس كذلك؟” كانت نغمة السيد الشاب الرابع عشر مليئة بالازدراء والغطرسة، كما لو كان يعطي زان مو باي الكثير من الوجه من خلال التحدث إليه.
كيف لا يرغب جون مو تشي في قتل زان مو باي؟ إذا استطاع، تمنى ألا يعيش زان مو باي لثانية أخرى! لكن المشكلة كانت: أنه كان لا يزال السيد الشاب الرابع عشر المزيف، وليس السيد الشاب الرابع عشر الحقيقي!
لقد تم بالفعل تحقيق أهدافه عالية الدقة على أي حال. قتل زان مو باي أم لا، ستكون النهاية هي نفسها. طالما أن زان مو باي كان ينظر إليه على أنه السيد الشاب الرابع عشر، فقد تم تحقيق هدفه بشكل جميل.
ليس أنه لم يكن راغبًا في القتل، لكنه لم يكن قادرًا على ذلك!
كان السيد الشاب الرابع عشر قد صنع سمعة لنفسه، لذلك كان من المنطقي تمامًا أن يخاطبه بصفته كبير.
لم يستطع قتله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقوته الحالية، لا يزال غير قادر على قتل زان مو باي. حتى عندما أصيب زان مو باي بجروح داخلية ولم يكن بكامل قوته!
——————————-
على الرغم من أن زان مو باي كان خائفًا من الوصول المفاجئ للسيد الشاب الرابع عشر، إلا أنه كان لا يزال إمبراطورًا قديسًا ولا يزال لديه رد الفعل الغريزي لإمبراطور القديس! وبسبب هذا، قام زان مو باي الذي تعرض للهجوم فجأة بجمع الشوان تشي في جسده واستخدمه كدفاع. استخدم جون مو تشي سبعين في المائة من قوته و شفرة الصقيع، لكنه كان لا يزال غير قادر على كسر دفاع الشوان تشي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من كابوس مرعب. لو مات زان مو باي الآن، لكان اللغز المثالي لقتل غرفة مغلقة!
كان بإمكانه فقط ترك جرح صغير عليه!
“الإمبراطور القديس زان، أليس كذلك؟” كانت نغمة السيد الشاب الرابع عشر مليئة بالازدراء والغطرسة، كما لو كان يعطي زان مو باي الكثير من الوجه من خلال التحدث إليه.
جرح صغير مثل هذا حتى لو صنعت ألفًا منهم، فلن يكون لك تأثير كبير على إمبراطور القديس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما واجه شخصًا مخيفًا مثله، لم يجرؤ زان مو باي حتى على طلب المساعدة بصوت عالٍ على الرغم من أنه وضع جبهة قوية، كل ذلك خوفًا من إثارة الطرف الآخر. أجبر زان مو باي نفسه على النظر إلى ماضي الحياة والموت وحاول التحدث بهدوء. لكن مع ذلك، عندما هاجم العدو، شعر زان مو باي بالرعب!
لذا اتخذ جون مو تشي قراره فورًا بالتراجع على الفور!
الفصل 868: لماذا…
لقد تم بالفعل تحقيق أهدافه عالية الدقة على أي حال. قتل زان مو باي أم لا، ستكون النهاية هي نفسها. طالما أن زان مو باي كان ينظر إليه على أنه السيد الشاب الرابع عشر، فقد تم تحقيق هدفه بشكل جميل.
لماذا لم يقتلني؟ بما أنه لم يكن لديه نية لقتلي فلماذا أتى؟ ثم الأشياء التي قالها للتو، هل كانت كلها هراء؟ ما المعنى من وراء هذا؟
الفصل 868: لماذا…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات