عندما اغمضت عينيها شعرت أن عواطفها تنتشر و تغلف كل شيء حولها .
نشأت بينهما رابطة غير ملموسة و لحن خارج نطاق الأذنين .
“إنه خطير للغاية أن تتجول الآنسة الشابة بمفردها في القصر . وخاصة لأنها كانت من خارج الحدود .”
تغريد !
حاول تحريك يده ، لكنه لم يستطع تحريك إصبع واحد . مرت آريا بجسده القاسي وتصرفت و كأنه شخص غريب على جانب الطريق .
غردت الطيور رداً على قوة السايرين .
تغريد !
شوو–
“لقد كنت أعلم أن هذا غريب ، ليس من المنطقي أن يكون أصلها سرياً بما أنها سوف تكون الدوقة الكبرى في المستقبل .”
كان النحل يدور حول مجموعة من الزهور النابضة بالحياة حيث تمتزج أصوات الطبيعة في أجواء ممتعة .
مدت آريا يدها نحو السماء ، مرت الرياح بأطراف أصابعها .
تمايلت الأوراق مع النسيم ومع غناء الأرض الصامت .
“لقد كنت أعلم أن هذا غريب ، ليس من المنطقي أن يكون أصلها سرياً بما أنها سوف تكون الدوقة الكبرى في المستقبل .”
‘هذا لطيف جداً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا إلهي ! من فضلكِ يا دوقة المستقبل ! لقد كنت مخطئاً !’
كانت دائماً تغني بتناغم مع الأوركيسترا .
ناهيك عن أنها كانت هذه المرة الأولى التي تغني فيها في الخارج .
كان الكونت كورتيز يراقبها عن كثب دائماً ، خوفاً من إحتمال هروبها ؛ لهذا لم تستطع الخروج بحرية كما تتمنى .
“ولايجوز تدنيسكِ بهبوب الرياح .”
لم يتردد لقتل الحيوانات التي كانت تقترب من آريا بقسوة .
في ظل قيود الكونت ، لم يُسمح بالغناء إلا في الداخل و الطابق السفلي حيث أقيمت الحفلات وداخل قفص الإمبراطور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر توبي بالذهول في هذه اللحظة وبشكل غير واع أصبح عاجزاً عن الكلام و حبس أنفاسه .
“الأوراق الناعمة و الجميلة لشجرتي الحبيبة .”
“الأوراق الناعمة و الجميلة لشجرتي الحبيبة .”
لكن الآن ، غنت آريا وفقاً لرغبتها الخاصة .
كانت تسمع ترنيمة العصافير ، والحشرات تتسلق العشب بكل سهولة ، و النسيم العليل يداعبها .
يجب أن يكون هذا هو الشعور الذي شعر به البدو عندما وجدوا واحة . أو المتعصبين الدينيين الذين شهدوا الإله بعيونهم أخيراً . همست آريا ووضعت شفتيها بجوار أذنه وتركته منبهراً باللحن .
“دعي القدر يبتسم لكِ .”
“ماذا يجري ؟”
لقد كان الفجر تقريباً .
تم تدريب الحمام الزاجل لإرسال الرسائل عن بعد .
“قد لا يزعج الرعد و البرق و العواصف سلامكِ العزيز .”
“هاي ، يبدوا أنكِ لا تفهمين الوضع ….”
كان المطر المتساقط رائعاً .
“ولايجوز تدنيسكِ بهبوب الرياح .”
“ولايجوز تدنيسكِ بهبوب الرياح .”
‘ماهذا لقد كان مجرد رعد و برق .’
انحنت آريا على الجذع . انتشرت إبتسامة ناعمة على شفتيها وهي تسمع دقات قلبها المنتظمة .
نزلت أشعة الشمس الذهبية على شكب خيوط منسوجة ، تسقط على الأشجار حيث كانت تستعرض شكل الفسيفساء من كل ورقة وفرع مما جعب المنظر جميلاً للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمامه سوى قائد الفرسان . ترددت الشائعات أنه كان شديد القسوة عند استجواب المشتبه بهم .
“لن يصبح أى نبات عزيز وجميل محطبطاً .”
بدأ الرجل الذي كان يصرخ عدة مرات في الإستسلام بعد أن حدقت آريا في وجهه بذهول . ثم بدأ يتحدث مع نفسه .
فجأة اخترقت الشمس العظيمة الأفق و انفجرت السماء بأضواء رائعة .
تلاسى الضوء المحيط بأشجار الكرز تدريجياً و خرجت أشعة ذهبية من البراعم أثناء تفتحها لتتحول إلى أزهار .
ارتجف توبي و أسنانه ترتجف .
“آه !”
“مائة مليون شارو .” “ماذا ؟” “ثمن الأغنية .”
كادت آريا أن تسقط .
شعرت بالدوار لفترة لذا تمسكت بجذع الشجرة .
انخفضت درجة حرارة جسدها لأنها كانت لا تزال ترتدي الملابس المبللة بمياه الأمطار و ارتجفت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع ، أنا مبارك .” “……….” “هاي ، قولي شيئاً ، هل يُمكنكِ ؟ لن تكوني قادرة على خداع أحد حتى لو أبقيتِ فمكِ مغلقاً .”
‘هل أفرطت في ذلك ؟’
‘هل هذه … الخادمة بيتي ؟’
تركت آريا جرحها دون علاج طوال الليل عمداً .
تصبح قوة أغانيها أقوى عندما تكون مريضة و قريبة من فقدان الوعي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا حرج في إتخاذ الإحتياطات .’
يُخرج الناس قوة تفوق أجسادهم عندما يكونون في حالة خطرة .
كانت آريا نفس الشيء .
كان أصل آريا في غاية السرية . فقط كبير الخدم و الخادمة هم من يعرفون . طلبت منهم آريا إبقاء الأمر سراً .
‘على الرغم من أنني لا أستطيع التحمل أكثر من ذلك …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت آريا على الجذع . انتشرت إبتسامة ناعمة على شفتيها وهي تسمع دقات قلبها المنتظمة . نزلت أشعة الشمس الذهبية على شكب خيوط منسوجة ، تسقط على الأشجار حيث كانت تستعرض شكل الفسيفساء من كل ورقة وفرع مما جعب المنظر جميلاً للغاية .
بقدر ما يبدوا أن آريا سوف تفقد وعيها فهي تلاحظ حالتها دائماً و الآن كادت أن تفقد وعيها .
لم يتردد لقتل الحيوانات التي كانت تقترب من آريا بقسوة . في ظل قيود الكونت ، لم يُسمح بالغناء إلا في الداخل و الطابق السفلي حيث أقيمت الحفلات وداخل قفص الإمبراطور .
خطوة ، خطوة –
كانت عيناها مشوشتين ولم تستطع معرفة مكانها . كانت تتكئ على الحائط .
كان هناك شخص يمشي على العشب .
أدارت رأسها فجأة بإتجاه الصوت .
وقف رجل ما عند مرمى بصرها فجأة ، مصدوم وكان في حيرة من أمره .
فجأة سمعت صوت زفزقة العصافير أدارت رأسها لتجد حمامة بيضاء جالسة على حافة النافذة .
“أنتِ ، لقد كنتِ تتحدثين ، لا ….”
“……….”
“تلكَ الأغنية الملائكية! لا … لقد كنتِ تغنين و الشجرة …”
“الأوراق الناعمة و الجميلة لشجرتي الحبيبة .”
‘هل هو خادم ؟’
فجأة اخترقت الشمس العظيمة الأفق و انفجرت السماء بأضواء رائعة . تلاسى الضوء المحيط بأشجار الكرز تدريجياً و خرجت أشعة ذهبية من البراعم أثناء تفتحها لتتحول إلى أزهار .
راقيت آريا ملابس الرجل .
ثم ابتسم و كأنه قد عاد إلى رشده .
غردت الطيور رداً على قوة السايرين .
“كما هو متوقع ، أنا مبارك .”
“……….”
“هاي ، قولي شيئاً ، هل يُمكنكِ ؟ لن تكوني قادرة على خداع أحد حتى لو أبقيتِ فمكِ مغلقاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة ، خطوة –
‘هل كان يعتقد أن هذا كان نقطة ضعفي ؟ ياله من أحمق .’
سمعت آريا بيتي و هي تحرك قدميها .
بدأ الرجل الذي كان يصرخ عدة مرات في الإستسلام بعد أن حدقت آريا في وجهه بذهول .
ثم بدأ يتحدث مع نفسه .
‘لا ! توقفي عن ذلك !’
“لقد كنت أعلم أن هذا غريب ، ليس من المنطقي أن يكون أصلها سرياً بما أنها سوف تكون الدوقة الكبرى في المستقبل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الطائر الصغير .” “كاكك .” “لدىّ معروف أطلبه منك ، الغرفة الأبعد في الطابق العلوي الرئيسي .” “كوييكك .” “أرسل لهم هذه الرسالة .”
كان أصل آريا في غاية السرية .
فقط كبير الخدم و الخادمة هم من يعرفون .
طلبت منهم آريا إبقاء الأمر سراً .
لقد كان الفجر تقريباً .
‘لا حرج في إتخاذ الإحتياطات .’
لم يكن ذلك ممكناً . تتبعت موقع الطائر بحواسها الشديدة . ومع ذلك ، بدأت ركبتها في الاستسلام . بخطوة واحدة إلى الوراء انهارت مثل دمية قد قطعت أوطارها .
ولكن بسبب ذلك بدا الجميع مقتنعاً أن آريا ليست من أصل نبيل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة ، خطوة –
‘يُمكنني إبلاغ كبير الخدم لكن ….’
“عليكَ أن تعوض عن أخطائكَ .”
نظر إلى آريا من رأسها حتى أخمض القدمين و همس “لماذا لا تغنين لي أكثير ، هاه ؟”
ها كم هذا مضحك ! كان من السخيف رؤية فتاة صغيرة ترتدي قناع أرنب لطيف توبخه .
“غني تلكَ الأغنية من قبل وسوف أتظاهر أنني لا أعرف شيئاً .”
‘لا ! توقفي عن ذلك !’
حدقت به آريا بلا مبالاة ، لقد كانت على دراية بالفعل بمثل هذه النظرات المتغطرسة .
“غني تلكَ الأغنية من قبل وسوف أتظاهر أنني لا أعرف شيئاً .”
“مائة مليون شارو .”
“ماذا ؟”
“ثمن الأغنية .”
كان هناك شخص يمشي على العشب . أدارت رأسها فجأة بإتجاه الصوت . وقف رجل ما عند مرمى بصرها فجأة ، مصدوم وكان في حيرة من أمره .
لقد كان ثمناً سخيفاً .
نظرَ إليها متراخي الفك و قال ‘أى نوع من الأغاني يكلف مائة مليون ؟’
لو غنت آريا ثلاث أغنيات سوف تتمكن من شراء منزل في العاصمة .
يُخرج الناس قوة تفوق أجسادهم عندما يكونون في حالة خطرة . كانت آريا نفس الشيء .
“هاي ، يبدوا أنكِ لا تفهمين الوضع ….”
‘ها…ماهذا ؟’
بدأ الخادم في التباهي بأفعاله الشريرة ، وهدد آريا يأنه قد تسبب في طرد خادمة بريئة لأنه خيل لهم أنها سارقة .
كان إسم العبد توبي .
كان أسلوبه في البقاء كان العثور على نقاط ضعف الآخرين للحصول على المكافآت .
ومع ذلك لم تستمع له آريا .
تلعثمت بيتي .
“هل ستكون قادراً على تحمل ثقل الأغنية في حين أنكَ غير قادر على تحمل ثمنها ؟”
كان النحل يدور حول مجموعة من الزهور النابضة بالحياة حيث تمتزج أصوات الطبيعة في أجواء ممتعة . مدت آريا يدها نحو السماء ، مرت الرياح بأطراف أصابعها . تمايلت الأوراق مع النسيم ومع غناء الأرض الصامت .
في تلكَ اللحظة ومضت السماء خلف ظهر آريا وجاء البرق في السماء . اشتعلت النيران في السماء بصدمة بيضاء مدهشة ، متجهة نحو الأرض المطمئنة تبعها دوي مدوي مع تحذير مع فوات الأوان .
تغريد !
ضرب–!
‘كنت واثقاً من أنه لن يتم الإمساك بي أبداً !’
ارتجف توبي و أسنانه ترتجف .
كان أصل آريا في غاية السرية . فقط كبير الخدم و الخادمة هم من يعرفون . طلبت منهم آريا إبقاء الأمر سراً .
‘ماهذا لقد كان مجرد رعد و برق .’
في تلك اللحظة عادت رؤية آريا لها . لقد كان صوت لويد .
ومع ذلك انعكس الوضع بسرعة .
تقدمت آريا نحوه و تراجع عن غير قصد .
ثم تعثر على حجر وسقط على مؤخرته .
ببطء وعلى مضض كشفت آريا وجهها . تراجعت آريا و فركا عينيها وفحصت محيطها .
“آه ! إنتظري لحظة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أفرطت في ذلك ؟’
لم يستطع توبي أن يفهم لماذا شعر بالتهديد من طفلة أصغر منه .
لكن الآن ، غنت آريا وفقاً لرغبتها الخاصة . كانت تسمع ترنيمة العصافير ، والحشرات تتسلق العشب بكل سهولة ، و النسيم العليل يداعبها .
مدت آريا يدها له و تحدثت قبل أن تغني الأغنية التي كان يريدها .
“إنه خطير للغاية أن تتجول الآنسة الشابة بمفردها في القصر . وخاصة لأنها كانت من خارج الحدود .”
“عليكَ أن تعوض عن أخطائكَ .”
حاول الضحك بصوت عال . لكن من الغريب أنه لم يصدر أى صوت ، كان الأمر كما لو أن حلقه كان مسدوداً .
شعر توبي بالذهول في هذه اللحظة وبشكل غير واع أصبح عاجزاً عن الكلام و حبس أنفاسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا إلهي ! من فضلكِ يا دوقة المستقبل ! لقد كنت مخطئاً !’
‘آه …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك لن يكون غريباً إن إختبئت لأنها كانت خائفة …”
يجب أن يكون هذا هو الشعور الذي شعر به البدو عندما وجدوا واحة .
أو المتعصبين الدينيين الذين شهدوا الإله بعيونهم أخيراً .
همست آريا ووضعت شفتيها بجوار أذنه وتركته منبهراً باللحن .
أصبح كل شيء بارداً ومشوشاً في النهاية .
“لن تخبر أحد بما قد رأيته اليوم ، ويجب أن تكفر عن خطاياك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا لطيف جداً .’
في الوقت نفسه أخرج توبي نفسه من الغيبوبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمعت أصواتاً توضح سؤالها .
“دفع الثمن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستكون قادراً على تحمل ثقل الأغنية في حين أنكَ غير قادر على تحمل ثمنها ؟”
ها كم هذا مضحك !
كان من السخيف رؤية فتاة صغيرة ترتدي قناع أرنب لطيف توبخه .
ابتعدت خطى لويد .
حاول الضحك بصوت عال .
لكن من الغريب أنه لم يصدر أى صوت ، كان الأمر كما لو أن حلقه كان مسدوداً .
سمعت آريا بيتي و هي تحرك قدميها .
‘ها…ماهذا ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أفرطت في ذلك ؟’
حاول تحريك يده ، لكنه لم يستطع تحريك إصبع واحد .
مرت آريا بجسده القاسي وتصرفت و كأنه شخص غريب على جانب الطريق .
تلعثمت بيتي .
ثم تحركت قدميه من تلقاء نفسها و لم يستطع التوقف .
‘حمام زاجل .’
‘لا ! توقفي عن ذلك !’
“لم تختف فجأة ، لم تكن في غرفتها في المقام الأول ….”
كان وجه توبي أبيض مثل الطباشير .
تحرك جسده مثل دمية متحركة .
كان مجنوناً من الداخل يحاول يائساً الصراخ و طلب المساعدة ، لكن لم يخرج شيء . ظل تعبيره هادئاً من الخارج مثل سلوكه .
“مائة مليون شارو .” “ماذا ؟” “ثمن الأغنية .”
سار رغماً عنه حتى توقف .
كان أمامه مقر فرقة الفرسان الثالثة ، كانوا مسؤولين عن حماية أمن الإقليم .
طرق الباب و أمره صوت في الداخل أن يدخل .
***
“ماذا يجري ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا حرج في إتخاذ الإحتياطات .’
لم يكن أمامه سوى قائد الفرسان . ترددت الشائعات أنه كان شديد القسوة عند استجواب المشتبه بهم .
“أنتِ ، لقد كنتِ تتحدثين ، لا ….” “……….” “تلكَ الأغنية الملائكية! لا … لقد كنتِ تغنين و الشجرة …”
‘اوه ، لا ….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دفع الثمن ؟”
كان لدى توبي سراً آخر لا يمكنه إخباره لأى شخص .
لقد سرب المعلومات الداخلية لدوقية ڤالنتين عدة مرات .
كان الدوق ڤالنتين سيء السمعة لذا تم بيع معلوماته بسعر مرتفع للغاية .
“اختفت فجأة ….؟”
‘كنت واثقاً من أنه لن يتم الإمساك بي أبداً !’
“اختفت فجأة ….؟”
كان هذا سيئاً للغاية .
كان الوقت الذي تكافح فيه الدوقة الكبرى بين الحياة و الموت كان الدوق الأكبر و وريثه يسافران كثيراً .
سوف يلقى بالخائن في قفص الوحوش دون إعادة نظر .
‘يا إلهي ! من فضلكِ يا دوقة المستقبل ! لقد كنت مخطئاً !’
تغريد !
بغض النظر عن مقدار صلواته لقد فات الأوان بالفعل .
فتح توبي فمه و تحدث .
تغريد !
“جئت لأعترف بجميع خطاياي .’
“قد لا يزعج الرعد و البرق و العواصف سلامكِ العزيز .”
***
يُخرج الناس قوة تفوق أجسادهم عندما يكونون في حالة خطرة . كانت آريا نفس الشيء .
‘وجهي حار و أذني تؤلمني .’
تلعثمت بيتي .
كان بإمكانها سماع صوت مكتوم لشخص يصرخ من مسافة ‘آنستي الصغيرة ، آنستي الصغيرة ….!’
“قد لا يزعج الرعد و البرق و العواصف سلامكِ العزيز .”
‘مزعج جداً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمعت أصواتاً توضح سؤالها .
ببطء وعلى مضض كشفت آريا وجهها .
تراجعت آريا و فركا عينيها وفحصت محيطها .
ببطء وعلى مضض كشفت آريا وجهها . تراجعت آريا و فركا عينيها وفحصت محيطها .
‘أين أنا ؟’
‘يُمكنني إبلاغ كبير الخدم لكن ….’
كانت عيناها مشوشتين ولم تستطع معرفة مكانها .
كانت تتكئ على الحائط .
ها كم هذا مضحك ! كان من السخيف رؤية فتاة صغيرة ترتدي قناع أرنب لطيف توبخه .
تمتمت : “هذا مؤلم .”
سمعت آريا بيتي و هي تحرك قدميها .
شعرت أن رأسها سوف ينفجر .
كان هناك شخص يمشي على العشب . أدارت رأسها فجأة بإتجاه الصوت . وقف رجل ما عند مرمى بصرها فجأة ، مصدوم وكان في حيرة من أمره .
“اختفت فجأة ….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستكون قادراً على تحمل ثقل الأغنية في حين أنكَ غير قادر على تحمل ثمنها ؟”
في تلك اللحظة عادت رؤية آريا لها .
لقد كان صوت لويد .
شعرت أن رأسها سوف ينفجر .
“لم تختف فجأة ، لم تكن في غرفتها في المقام الأول ….”
‘لا ! توقفي عن ذلك !’
ثم سمعت أصواتاً توضح سؤالها .
حاول تحريك يده ، لكنه لم يستطع تحريك إصبع واحد . مرت آريا بجسده القاسي وتصرفت و كأنه شخص غريب على جانب الطريق .
‘هل هذه … الخادمة بيتي ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت به آريا بلا مبالاة ، لقد كانت على دراية بالفعل بمثل هذه النظرات المتغطرسة .
سمعت آريا بيتي و هي تحرك قدميها .
بغض النظر عن مقدار صلواته لقد فات الأوان بالفعل . فتح توبي فمه و تحدث .
“كنت آخر من رآها .”
“نعم ؟”
“لقد هددتها . ولقد قلت أنني سوف أقتلها .”
“نعم ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة ، خطوة –
مع مثل هذا الإعتراف الجريء بدت بيتي في حيرة من أمرها وكانت صامتة لفترة ولم تستطع الإجابة .
أصبح كل شيء بارداً ومشوشاً في النهاية .
“بعد ذلك لن يكون غريباً إن إختبئت لأنها كانت خائفة …”
سار رغماً عنه حتى توقف . كان أمامه مقر فرقة الفرسان الثالثة ، كانوا مسؤولين عن حماية أمن الإقليم . طرق الباب و أمره صوت في الداخل أن يدخل .
تلعثمت بيتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعي القدر يبتسم لكِ .”
“إنه خطير للغاية أن تتجول الآنسة الشابة بمفردها في القصر . وخاصة لأنها كانت من خارج الحدود .”
كان هناك شخص يمشي على العشب . أدارت رأسها فجأة بإتجاه الصوت . وقف رجل ما عند مرمى بصرها فجأة ، مصدوم وكان في حيرة من أمره .
بعد لحظة من التفكير في صمت قال :”سوف أتحمل مسؤولية العثور على الأرنب .”
“آه !”
ابتعدت خطى لويد .
بدأ الرجل الذي كان يصرخ عدة مرات في الإستسلام بعد أن حدقت آريا في وجهه بذهول . ثم بدأ يتحدث مع نفسه .
‘غبي . أنتَ تسير في الإتجاه الخاطئ .’
مع مثل هذا الإعتراف الجريء بدت بيتي في حيرة من أمرها وكانت صامتة لفترة ولم تستطع الإجابة .
قالت آريا و هي تستمع إلى خطى الفتى الذي الءي بتجه في الطريق المعاكس .
حاولت آريا رفع نفسها ، لكنها لم يكن لديها القوة .
كانت دائماً تغني بتناغم مع الأوركيسترا . ناهيك عن أنها كانت هذه المرة الأولى التي تغني فيها في الخارج . كان الكونت كورتيز يراقبها عن كثب دائماً ، خوفاً من إحتمال هروبها ؛ لهذا لم تستطع الخروج بحرية كما تتمنى .
فجأة سمعت صوت زفزقة العصافير
أدارت رأسها لتجد حمامة بيضاء جالسة على حافة النافذة .
لقد كان الفجر تقريباً .
‘حمام زاجل .’
‘لا ! توقفي عن ذلك !’
تم تدريب الحمام الزاجل لإرسال الرسائل عن بعد .
بدأ الرجل الذي كان يصرخ عدة مرات في الإستسلام بعد أن حدقت آريا في وجهه بذهول . ثم بدأ يتحدث مع نفسه .
“أيها الطائر الصغير .”
“كاكك .”
“لدىّ معروف أطلبه منك ، الغرفة الأبعد في الطابق العلوي الرئيسي .”
“كوييكك .”
“أرسل لهم هذه الرسالة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمامه سوى قائد الفرسان . ترددت الشائعات أنه كان شديد القسوة عند استجواب المشتبه بهم .
كانت تأمل أن ينقل الطائر كلماتها بشكل صحيح . على الرغم من أنه كان غير محتمل ، فقد وضعت إيمانها في المعجزات .
نشر الطائر جناحيه وخرج من النافذة كما لو كات قد فهم كلمات آريا .
نظر إلى آريا من رأسها حتى أخمض القدمين و همس “لماذا لا تغنين لي أكثير ، هاه ؟”
‘هل فهم الطائر طلبي ؟’
***
لم يكن ذلك ممكناً .
تتبعت موقع الطائر بحواسها الشديدة .
ومع ذلك ، بدأت ركبتها في الاستسلام .
بخطوة واحدة إلى الوراء انهارت مثل دمية قد قطعت أوطارها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحركت قدميه من تلقاء نفسها و لم يستطع التوقف .
“آنستي !”
أصبح كل شيء بارداً ومشوشاً في النهاية .
سمعت أحد يصرخ من بعيد و يقول :”إتصلوا بالطبيب بسرعة !”
أصبح كل شيء بارداً ومشوشاً في النهاية .
كان هناك شخص يمشي على العشب . أدارت رأسها فجأة بإتجاه الصوت . وقف رجل ما عند مرمى بصرها فجأة ، مصدوم وكان في حيرة من أمره .
–ترجمة إسراء .
‘كنت واثقاً من أنه لن يتم الإمساك بي أبداً !’
في تلك اللحظة عادت رؤية آريا لها . لقد كان صوت لويد .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
