‘أليس هذا و كأنه الوداع الأخير ؟’
‘لا يُمكننا التربيت على رأس الآنسة الصغيرة .’
نظرت آريا مرة أخرى إلى الرسالة التي تأمرها أن تغادر بمجرد شفائها .
إذا تم طردها فلن تتمكن من تذوق المزيد من الحلويات .
ربما كان يحاول لويد أن يكون وقوراً بالطلب من الخادمات جعل آريا تتذوق جميع الحلويات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يتم إجباره على ترك موقعه ليرافق طفلة فقط ، لذا كان يبدوا وكأنه ساخطاً . عندما كانت آريا تراقبه عن كثب بدأ أنفها يحكها .
“أين كنتِ تريدين تناول الحلويات عليكِ التحسن أولاً .”
قالت دانا وهي تحمل باقة الزهور بين ذراعيها . أومأت آريا .
قالت دانا وهي تعطي آريا حبوب الدواء
إبتلعت آريا الحبوب .
وهكذا استمرت نقاشاتهم …
“أنتِ تتناولين الحبوب بشكل جيد ، أنا فخورة بكِ .”
مدت آريا رأسها مثل حيوان السرقاط من النافذة لتنظر إلى الخارج .
ثم أعطت جرة صغيرة لآريا .
ما هذا ؟
بداخل هذه الجرة كان هناكَ حُبيبات صغيرة ملونة .
كانت تتألق بشكل جذاب في الضوء مثل الأحجار الكريمة الملونة المهيبة ، مما يعطيها شكلاً مهيباً .
حدقت آريا في الفارس و عندما تواصلوا بالعين بدى مرتبكاً بعض الشيء .
“هل تحبين حلوى النجوم ؟”
‘حلوى النجوم ؟’
‘السير أنچو .’
نظرت آريا بداخل الجرة وفتحت الغطاء و أكلت قطعة من حلوى النجوم .
إنتشر طعم السكر على لسانها .
“لكن أيتها الخادمة الأساسية ، ألا يُعرض البيض النيء لخطر التلوث ؟” “الت-التلوث ؟” “يُمكن أن تُصاب بالتسمم الغذائي !”
‘سآكل واحدة أخرى .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت دانا بقشعريرة عندما لمست رقبة آريا ، حدقت آريا فيها بقلق .
نادت لها الحلوة مرة أخرى ووعدتها بلحظات من النعيم وهي تذوب على لسانها .
بمجرد الإنتهاء من ذلكَ تألم قلبها لأنها كانت تريد المزيد .
لكن آريا أعادت الغطاء على عجل و أعادت العلبة إلى الدرج ، لقد أرادت أن تتذوقها لفترة أطول .
“لكن أيتها الخادمة الأساسية ، ألا يُعرض البيض النيء لخطر التلوث ؟” “الت-التلوث ؟” “يُمكن أن تُصاب بالتسمم الغذائي !”
‘تبدوا كالسنجاب الذي يخفي جوزته …’
نادت لها الحلوة مرة أخرى ووعدتها بلحظات من النعيم وهي تذوب على لسانها . بمجرد الإنتهاء من ذلكَ تألم قلبها لأنها كانت تريد المزيد . لكن آريا أعادت الغطاء على عجل و أعادت العلبة إلى الدرج ، لقد أرادت أن تتذوقها لفترة أطول .
كان الخدم يضغطون على أسنانهم ، ليس لأنهم يشعرون بالغضب … بل بسبب أفعال آريا اللطيفة التي لا تطاق .
لقد أرادوا بشدة التربيت على رأسها .
ومع ذلكَ ، لم يُسمح إلا لخادمة واحد فقط التربيت على شعرها .
‘إسمه السير إنجو .’
‘لا يُمكننا التربيت على رأس الآنسة الصغيرة .’
لم يمض وقت طويل حتى أصبحت غرفة الضيوف التي تمكث فيها آريا مكدسة بالأزهار ولقد كان هناكَ رائحة عطرة من كل مكان .
من المتحمل أنها ستخرج بطاقة [أنا لست طفلة] مرة أخرى وتعبس بخديها السمينين اللطيفين .
نظر الخدم إلى آريا اللطيفة على أمل أن يأتي دورهم يوماً ما للتربيت على رأس آريا .
‘هل من المهم أن نولد من النبلاء او من عامة الشعب أو حتى عبيداً ؟’
***
ِشهقت آريا بعد توقف زكامها ، لم تكن تعاني من الحساسية من قبل ، لكن الروائح القوة جعلتها تعطس ، حتى أنها الآن أصبحت خجولة .
كان الخدم يجلبون الزهور في كلبة مرة يزورون فيها آريا .
“أين كنتِ تريدين تناول الحلويات عليكِ التحسن أولاً .”
“هذه تُدعى داليا .”
“هذه تُسمى زهرة الربيع .”
“هذه تُسمى الخزامي ، لغتها ….”
لقد كانت محقة . كانت الوحوش التي رأتها هنا عملاقة . علاوة على ذلك لم يكن البشر هنا طبيعيين .
لم يمض وقت طويل حتى أصبحت غرفة الضيوف التي تمكث فيها آريا مكدسة بالأزهار ولقد كان هناكَ رائحة عطرة من كل مكان .
“لكن أيتها الخادمة الأساسية ، ألا يُعرض البيض النيء لخطر التلوث ؟” “الت-التلوث ؟” “يُمكن أن تُصاب بالتسمم الغذائي !”
‘هذه المرة الأولى التي أرى فيها كل هذه الكمية من الزهور .’
كان الدوق ڤالنتين رائعاً و قوياً ومهاراته منقطعة النظير في الإمبراطورية بأكملها . ولكن إن كان هذا صحيحاً ، كيف حدثت هذه المجزرة ؟
مدت آريا رأسها مثل حيوان السرقاط من النافذة لتنظر إلى الخارج .
‘أنا لست طفلة .’
“آنستي ، لا تقفي بجانب النافذة بعد الآن هناكَ الكثير من الزهور هنا بالفعل .”
‘السير أنچو .’
قالت دانا وهي تحمل باقة الزهور بين ذراعيها .
أومأت آريا .
قالت بيتي هذا وهي تضع وعاء على الطاولة . كانت تحمل كتاباً آخر بعنوان [أطعمة تُقدم أثناء الحمى .]
“ومن اليوم فصاعداً سيصبح هؤلاء الفرسان مرافقين لكِ .”
‘أنا لست معتادة على ذلك .’
عينت دانا مرافقين لها لأنها كانت تخشى أن تمرض مرة أخرى وتكون لوحدها .
حياها الفرسان اللذين وقفوا خلف دانا الواحد تلو الآخر .
كانوا مؤدبين للغاية … الكل ماعدا واحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن تشعر بالإرتياح أنها لم تطرد على الرغم من شدة كرهه لها .’
‘إسمه السير إنجو .’
“إنها مختلفة ، لا أظن حتى أنها قادرة على إنجاب وريث .”
أن يتم إجباره على ترك موقعه ليرافق طفلة فقط ، لذا كان يبدوا وكأنه ساخطاً .
عندما كانت آريا تراقبه عن كثب بدأ أنفها يحكها .
“فقط قوليها .. أوه ، لا أنتِ لا تستطيعين . أعذريني …” سخر منها . [بيسخر منها أنها متقدرس تتكلم و تقوله .]
“آتشو !”
كان من المستحيل عليها أن تسمعه من هذه المسافة ، حتى هو لن يستطيع سماع نفسه . علاوة على ذلك ، لم ينظر الفرسان أو الخدم إليه هو الذي كان واقفاً في زاوية الغرفة . كانت آريا هي الوحيدة التي تحدق به .
حدق الجميع بها .
“أنتِ تتناولين الحبوب بشكل جيد ، أنا فخورة بكِ .”
“آتشو !”
“…………”
“آتشو !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان الدوق ڤالنتين أو الإمبراطور أو البابا لقد كانوا معاً بناء على خلفياتهم المتشابهة . لكن في الواقع ، لقد كنا جميعاً بشراً . البشر لم يفعلوا شيء سوى النزف عندما طعنوا من الخلف .
ِشهقت آريا بعد توقف زكامها ، لم تكن تعاني من الحساسية من قبل ، لكن الروائح القوة جعلتها تعطس ، حتى أنها الآن أصبحت خجولة .
“هيهي ، لا تقلقن لقد أعددت هذا سابقاً .”
“هيك ، آنستي .”
كان الدوق ڤالنتين رائعاً و قوياً ومهاراته منقطعة النظير في الإمبراطورية بأكملها . ولكن إن كان هذا صحيحاً ، كيف حدثت هذه المجزرة ؟
قم اقتربت بيتي على عجل و كتبت على يدها [آداب السلوك عند المرض .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعطت جرة صغيرة لآريا . ما هذا ؟ بداخل هذه الجرة كان هناكَ حُبيبات صغيرة ملونة . كانت تتألق بشكل جذاب في الضوء مثل الأحجار الكريمة الملونة المهيبة ، مما يعطيها شكلاً مهيباً .
“أنظر لهذا ، الزهور ممنوعة في الزيارات أخرجوهم إلى الخارج .”
“ماذا ؟ لماذا ؟”
“هناكَ خطر الإصابة بحساسية او عدوى .”
“اوه ، لا !”
حدقت آريا في الفارس و عندما تواصلوا بالعين بدى مرتبكاً بعض الشيء .
قامت آريا بإمالة رأسها و فرح أنفها الذي يحكها بكمها .
نظرت آريا مرة أخرى إلى الرسالة التي تأمرها أن تغادر بمجرد شفائها . إذا تم طردها فلن تتمكن من تذوق المزيد من الحلويات . ربما كان يحاول لويد أن يكون وقوراً بالطلب من الخادمات جعل آريا تتذوق جميع الحلويات .
“ولكن أليست الآنسة من الخارج ؟ أنا أغير لها الأزهار من المزهرية كل صباح .”
“حسناً ، بعض الناس لديهم ظروف مختلفة البعض أضعف من الآخر .”
“ولكن … هذا يعني أن الآنسة الشابة أضعف من السيدة !”
“تخلصن من الزهور على الفور !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يتم إجباره على ترك موقعه ليرافق طفلة فقط ، لذا كان يبدوا وكأنه ساخطاً . عندما كانت آريا تراقبه عن كثب بدأ أنفها يحكها .
أمرت دانا الخادمات .
شرعت الخادمات في إزالة جميع الزهور من الغرفة .
عبست آريا بسبب الزهور التي تمت إزالتها .
“آتشو !”
“هااه … كاد أن يتحول هذا إلى مشكلة كبيرة ، اعتذر عن إهمالي هذه هي المرة الأولى التي أعتني فيها بطفل من خارج الحدود .”
[خارج الحدود ؟]
اعتقدت أنها سوف تستخدم هذه البطاقة يوماً ما لذا قد كتبتها مسبقاً . ‘يجب أن يكون الأمر بخير لعرض هذه البطاقة الآن .’
سمعت آريا هذه الكلمة عدة مرات من قبل و لكن كان عليها أن تسأل هذه المرة لإرضاء فضولها .
‘إسمه السير إنجو .’
“أعني خارج الإقليم ، تشير الحدود إلى جبال إنغو المحيطة بدوقية ڤالنتين .”
[هل أنا ضعيفة ؟]
كان الخدم يضغطون على أسنانهم ، ليس لأنهم يشعرون بالغضب … بل بسبب أفعال آريا اللطيفة التي لا تطاق . لقد أرادوا بشدة التربيت على رأسها . ومع ذلكَ ، لم يُسمح إلا لخادمة واحد فقط التربيت على شعرها .
ابتسمت دانا و أجابت بلطف على السؤال .
“حسناً ، الناس من الدوقية الكبرى أقوياء جداً . الجميع هنا واثق من قدرتهم البدنية و نقاط قوتهم .”
لم تحب آريا أن تُعامل كطفلة . لكن في الحقيقة ، لم تخجل من الكلمة . كان هذا لأنهم اهتموا بها بالفعل .
لقد كانت محقة .
كانت الوحوش التي رأتها هنا عملاقة .
علاوة على ذلك لم يكن البشر هنا طبيعيين .
كان من الواضح أنه سيتم نفيها حتى قبل زواجهم . لذلكَ لم يكن أنچو خائفاً من التصرف بوقاحة أمام خطيبة الأمير . [الأمير بتتقال على ولي العهد أو إبن الدوق .]
“الجميع هنا واثق من قدرتهم البدنية و نقاط قوتهم .”
***
كانوا على عكس آريا التي كانت ضعيفة و لكن لديها حواس جيدة .
حدقت آريا في دانا بعيون فضولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مستحيل ، أنا متأكد أنها لا تسمعني .’
“حسناً ، بغض النظر عن مدى صعوبة التدريب ، لن يكون المرء مشابهاً لقوة ڤالنتين .”
‘….حسناً ، وماذا إن سمعتني ؟’
شعرت دانا بقشعريرة عندما لمست رقبة آريا ، حدقت آريا فيها بقلق .
‘تشه .’
“ولكن لماذا لا تنخفض الحمى ؟”
‘لأنه قد مرّ يوم واحد فقط .’ فكرت آريا .
نظر الفارس إلى الضمادة حول رقبتها و ضحك بغطرسة . بغص النظر عن مدى إعتقادهم أنه زواج مصلحة ، فيجب موافقة الطرفين حتى تسير هذه العلاقة بشكل صحيح . ومع ذلك رفع السيد الصغير السيف على رقبتها ، لابدَ أنه يكرهها كثيراً .
“قال الكتاب أنه عندما تعاني من حمى عليكَ تغطية جسدكَ ببطانية و أن تعرق هذا كل شيء .”
“هل تحاولين قتلها ؟ هذا خاطيء . ما عليها فعله هو أن تستحم بالماء البارد .”
“بحق خالق السماء لا ! سوف يتم تجميدها حتى الموت ، أفضل طريقة هي رفع درجة حرارة الجسد بالكامل ….”
كان الخدم يضغطون على أسنانهم ، ليس لأنهم يشعرون بالغضب … بل بسبب أفعال آريا اللطيفة التي لا تطاق . لقد أرادوا بشدة التربيت على رأسها . ومع ذلكَ ، لم يُسمح إلا لخادمة واحد فقط التربيت على شعرها .
وهكذا استمرت نقاشاتهم …
كان الخدم يضغطون على أسنانهم ، ليس لأنهم يشعرون بالغضب … بل بسبب أفعال آريا اللطيفة التي لا تطاق . لقد أرادوا بشدة التربيت على رأسها . ومع ذلكَ ، لم يُسمح إلا لخادمة واحد فقط التربيت على شعرها .
‘لقد تناولت الدواء على أي حال سوف تنخفض الحمى في نهاية المطاف .’
كان من الواضح أنه سيتم نفيها حتى قبل زواجهم . لذلكَ لم يكن أنچو خائفاً من التصرف بوقاحة أمام خطيبة الأمير . [الأمير بتتقال على ولي العهد أو إبن الدوق .]
“آنستي الصغيرة ، لقد صنعت لكِ شاي الزنجبيل .”
“ماذا لو أدى الطعم الغريب للزنجبيل في تفاقم حالتها فقط ؟”
“لم أفكر في ذلكَ قط .”
“………..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعطت جرة صغيرة لآريا . ما هذا ؟ بداخل هذه الجرة كان هناكَ حُبيبات صغيرة ملونة . كانت تتألق بشكل جذاب في الضوء مثل الأحجار الكريمة الملونة المهيبة ، مما يعطيها شكلاً مهيباً .
كان لدى الخادمات خيال مبدع للغاية .
نادت لها الحلوة مرة أخرى ووعدتها بلحظات من النعيم وهي تذوب على لسانها . بمجرد الإنتهاء من ذلكَ تألم قلبها لأنها كانت تريد المزيد . لكن آريا أعادت الغطاء على عجل و أعادت العلبة إلى الدرج ، لقد أرادت أن تتذوقها لفترة أطول .
“هيهي ، لا تقلقن لقد أعددت هذا سابقاً .”
كان لدى الخادمات خيال مبدع للغاية .
قالت بيتي هذا وهي تضع وعاء على الطاولة .
كانت تحمل كتاباً آخر بعنوان [أطعمة تُقدم أثناء الحمى .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي الصغيرة ، لقد صنعت لكِ شاي الزنجبيل .” “ماذا لو أدى الطعم الغريب للزنجبيل في تفاقم حالتها فقط ؟” “لم أفكر في ذلكَ قط .” “………..”
“لقد صنعت هذا بإستخدام العسل و صفار البيض و خلطتهما معاً حتى كون رغوة ثم قمت بخلطها بالحليي و الزبدة بإستخدام الخفاقة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مستحيل ، أنا متأكد أنها لا تسمعني .’
قالت بإنتصار و قالت للخادمات أن هذا هو ما يُستخدمه الغرباء للعلاج .
في تلكَ اللحظة سألت إحدى الخادمات .
رفع الفارس رأسه بوقاحة . كان يعلم أنه من غير المجدي توجيه غضبه تجاهها ، لكنه لم يرغب في ترك منصبه لمجرد مرافقة طفلة . وكان أكثر إنزعاجاً لأن أصلها كان غير واضح .
“لكن أيتها الخادمة الأساسية ، ألا يُعرض البيض النيء لخطر التلوث ؟”
“الت-التلوث ؟”
“يُمكن أن تُصاب بالتسمم الغذائي !”
كان من الواضح أنه سيتم نفيها حتى قبل زواجهم . لذلكَ لم يكن أنچو خائفاً من التصرف بوقاحة أمام خطيبة الأمير . [الأمير بتتقال على ولي العهد أو إبن الدوق .]
تخلصت بيتي من الوعاء على الفور .
بدأت الخادمات في التجمع و الهمس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، الناس من الدوقية الكبرى أقوياء جداً . الجميع هنا واثق من قدرتهم البدنية و نقاط قوتهم .”
“إذاً ، ماذا يجب أن نفعل ؟”
“هل فقط نراقبها حتى تتحسن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا . لقد كنا جميعاً بشراً . كانت آريا منزعجة . لقد بذل الجميع جهداً ليجعلوها تشعر و كأنها في منزلها و يأتي هو ليفسد جهودهم بلا رحمة .
تمتمت الخادمات بأصوات صغيرة . لكن لحسن الحظ ، تمكنت آريا من سماعها بوضوح تماماً بسبب حواسها الشديدة .
‘لقد تناولت الدواء على أي حال سوف تنخفض الحمى في نهاية المطاف .’
“هل ستكون حقاً بخير ؟ أعني الناس من الخارج ضعفاء بشكل عام . قد تكون الآنسة الصغيرة اضعفهم جميعاً ! بهذا المعدل ، من الآمن التفكير بها كطفلة رضيعة .”
رفع الفارس رأسه بوقاحة . كان يعلم أنه من غير المجدي توجيه غضبه تجاهها ، لكنه لم يرغب في ترك منصبه لمجرد مرافقة طفلة . وكان أكثر إنزعاجاً لأن أصلها كان غير واضح .
‘أنا لست طفلة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيك ، آنستي .”
لم تحب آريا أن تُعامل كطفلة . لكن في الحقيقة ، لم تخجل من الكلمة . كان هذا لأنهم اهتموا بها بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيك ، آنستي .”
‘أنا لست معتادة على ذلك .’
‘هذه المرة الأولى التي أرى فيها كل هذه الكمية من الزهور .’
لم تكن آريا تريد أن تتبدد هذه اللحظة كالدخان .
‘أنا لست طفلة .’
‘الشعور بالإعتزاز .’
‘….حسناً ، وماذا إن سمعتني ؟’
لقد احترموها كشخص .
بغض النظر عن مكانتها ، وبغض النظر عن قدرتها أنها سايرين .
لم تستطع آريا سوى أن تبتسم .
ثم أمسكت بأكمام دانا بإحكام و سلمت لها بطاقة .
ابتسمت دانا و أجابت بلطف على السؤال .
[شكراً لك .]
‘لقد تناولت الدواء على أي حال سوف تنخفض الحمى في نهاية المطاف .’
اعتقدت أنها سوف تستخدم هذه البطاقة يوماً ما لذا قد كتبتها مسبقاً .
‘يجب أن يكون الأمر بخير لعرض هذه البطاقة الآن .’
كان الخدم يضغطون على أسنانهم ، ليس لأنهم يشعرون بالغضب … بل بسبب أفعال آريا اللطيفة التي لا تطاق . لقد أرادوا بشدة التربيت على رأسها . ومع ذلكَ ، لم يُسمح إلا لخادمة واحد فقط التربيت على شعرها .
“بفت يا لها من ضعيفة ، لهذا السبب لا يجب أن نسمح للغرباء بالدخول إلى الحدود .”
“آتشو !” “…………” “آتشو !”
يُمكن سماع همسة صغيرة بين الأصوات الأخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بإنتصار و قالت للخادمات أن هذا هو ما يُستخدمه الغرباء للعلاج . في تلكَ اللحظة سألت إحدى الخادمات .
‘السير أنچو .’
اعتقدت أنها سوف تستخدم هذه البطاقة يوماً ما لذا قد كتبتها مسبقاً . ‘يجب أن يكون الأمر بخير لعرض هذه البطاقة الآن .’
كان أحد مرافقي آريا .
لم يتمكن الخدم الآخرون من الملاحظة لأنه كان يهمس .
ولكن ، لقد كانت واضحة لآذان آريا لأن حواسها كانت شديدة الحساسية .
لقد احترموها كشخص . بغض النظر عن مكانتها ، وبغض النظر عن قدرتها أنها سايرين . لم تستطع آريا سوى أن تبتسم . ثم أمسكت بأكمام دانا بإحكام و سلمت لها بطاقة .
“إنها مختلفة ، لا أظن حتى أنها قادرة على إنجاب وريث .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي الصغيرة ، لقد صنعت لكِ شاي الزنجبيل .” “ماذا لو أدى الطعم الغريب للزنجبيل في تفاقم حالتها فقط ؟” “لم أفكر في ذلكَ قط .” “………..”
حدقت آريا في الفارس و عندما تواصلوا بالعين بدى مرتبكاً بعض الشيء .
كان من المستحيل عليها أن تسمعه من هذه المسافة ، حتى هو لن يستطيع سماع نفسه . علاوة على ذلك ، لم ينظر الفرسان أو الخدم إليه هو الذي كان واقفاً في زاوية الغرفة . كانت آريا هي الوحيدة التي تحدق به .
‘مستحيل ، أنا متأكد أنها لا تسمعني .’
“الجميع هنا واثق من قدرتهم البدنية و نقاط قوتهم .”
كان من المستحيل عليها أن تسمعه من هذه المسافة ، حتى هو لن يستطيع سماع نفسه .
علاوة على ذلك ، لم ينظر الفرسان أو الخدم إليه هو الذي كان واقفاً في زاوية الغرفة .
كانت آريا هي الوحيدة التي تحدق به .
“أين كنتِ تريدين تناول الحلويات عليكِ التحسن أولاً .”
‘….حسناً ، وماذا إن سمعتني ؟’
رفع الفارس رأسه بوقاحة .
كان يعلم أنه من غير المجدي توجيه غضبه تجاهها ، لكنه لم يرغب في ترك منصبه لمجرد مرافقة طفلة .
وكان أكثر إنزعاجاً لأن أصلها كان غير واضح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان الدوق ڤالنتين أو الإمبراطور أو البابا لقد كانوا معاً بناء على خلفياتهم المتشابهة . لكن في الواقع ، لقد كنا جميعاً بشراً . البشر لم يفعلوا شيء سوى النزف عندما طعنوا من الخلف .
‘أفضل رعاية السيد الصغير .’
نظرت آريا بداخل الجرة وفتحت الغطاء و أكلت قطعة من حلوى النجوم . إنتشر طعم السكر على لسانها .
أصبحت خطيبة السيد الصغير بدون أن تفعل شيء .
زفرت آريا بعدما سمعت هذه الكلمات السخيفة . يُقسم الناس على طبقات على أساس مكانتهم الإجتماعية .
‘لم يكن هناك مهر ، ولا هدايا ، و لم يحضروا أوراق الزواج .’
نظرت آريا مرة أخرى إلى الرسالة التي تأمرها أن تغادر بمجرد شفائها . إذا تم طردها فلن تتمكن من تذوق المزيد من الحلويات . ربما كان يحاول لويد أن يكون وقوراً بالطلب من الخادمات جعل آريا تتذوق جميع الحلويات .
وقع والدها أوراق التنازل عن السلطة الأبوية و أصبحت الدوقة المستقبلية على الفور .
لقد كان هذا سخيفاً .
“هذه تُدعى داليا .” “هذه تُسمى زهرة الربيع .” “هذه تُسمى الخزامي ، لغتها ….”
‘لقد قالوا أن السيد الصغير هددها بالسيف .’
أخرجت آريا قلم الحبر و كتبت القليل من البطاقات . ثم أشارت بإصبعها نحو أنچو . بدا غير مرتاح لكنه لازال يقترب من الفتاة الصغيرة .
نظر الفارس إلى الضمادة حول رقبتها و ضحك بغطرسة .
بغص النظر عن مدى إعتقادهم أنه زواج مصلحة ، فيجب موافقة الطرفين حتى تسير هذه العلاقة بشكل صحيح .
ومع ذلك رفع السيد الصغير السيف على رقبتها ، لابدَ أنه يكرهها كثيراً .
نظر الفارس إلى الضمادة حول رقبتها و ضحك بغطرسة . بغص النظر عن مدى إعتقادهم أنه زواج مصلحة ، فيجب موافقة الطرفين حتى تسير هذه العلاقة بشكل صحيح . ومع ذلك رفع السيد الصغير السيف على رقبتها ، لابدَ أنه يكرهها كثيراً .
‘يجب أن تشعر بالإرتياح أنها لم تطرد على الرغم من شدة كرهه لها .’
كان الدوق ڤالنتين رائعاً و قوياً ومهاراته منقطعة النظير في الإمبراطورية بأكملها . ولكن إن كان هذا صحيحاً ، كيف حدثت هذه المجزرة ؟
كان من الواضح أنه سيتم نفيها حتى قبل زواجهم .
لذلكَ لم يكن أنچو خائفاً من التصرف بوقاحة أمام خطيبة الأمير .
[الأمير بتتقال على ولي العهد أو إبن الدوق .]
كان لدى الخادمات خيال مبدع للغاية .
‘تشه .’
كان من الواضح أنه سيتم نفيها حتى قبل زواجهم . لذلكَ لم يكن أنچو خائفاً من التصرف بوقاحة أمام خطيبة الأمير . [الأمير بتتقال على ولي العهد أو إبن الدوق .]
زفرت آريا بعدما سمعت هذه الكلمات السخيفة .
يُقسم الناس على طبقات على أساس مكانتهم الإجتماعية .
اعتقدت آريا أن جميع البشر بمن فيهم هي غير كاملين . لم يكن هناك شيء مثل الإنسان المثالي .
‘ياله من عنصري غبي .’
“آتشو !”
سواء كان الدوق ڤالنتين أو الإمبراطور أو البابا لقد كانوا معاً بناء على خلفياتهم المتشابهة . لكن في الواقع ، لقد كنا جميعاً بشراً . البشر لم يفعلوا شيء سوى النزف عندما طعنوا من الخلف .
“هيهي ، لا تقلقن لقد أعددت هذا سابقاً .”
كان الدوق ڤالنتين رائعاً و قوياً ومهاراته منقطعة النظير في الإمبراطورية بأكملها .
ولكن إن كان هذا صحيحاً ، كيف حدثت هذه المجزرة ؟
لم يمض وقت طويل حتى أصبحت غرفة الضيوف التي تمكث فيها آريا مكدسة بالأزهار ولقد كان هناكَ رائحة عطرة من كل مكان .
‘لماذا أُصيب لويد بالجنون ؟’
‘لقد تناولت الدواء على أي حال سوف تنخفض الحمى في نهاية المطاف .’
اعتقدت آريا أن جميع البشر بمن فيهم هي غير كاملين .
لم يكن هناك شيء مثل الإنسان المثالي .
وهكذا استمرت نقاشاتهم …
‘هل من المهم أن نولد من النبلاء او من عامة الشعب أو حتى عبيداً ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن تشعر بالإرتياح أنها لم تطرد على الرغم من شدة كرهه لها .’
لا .
لقد كنا جميعاً بشراً .
كانت آريا منزعجة .
لقد بذل الجميع جهداً ليجعلوها تشعر و كأنها في منزلها و يأتي هو ليفسد جهودهم بلا رحمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت خطيبة السيد الصغير بدون أن تفعل شيء .
أخرجت آريا قلم الحبر و كتبت القليل من البطاقات .
ثم أشارت بإصبعها نحو أنچو .
بدا غير مرتاح لكنه لازال يقترب من الفتاة الصغيرة .
كان من المستحيل عليها أن تسمعه من هذه المسافة ، حتى هو لن يستطيع سماع نفسه . علاوة على ذلك ، لم ينظر الفرسان أو الخدم إليه هو الذي كان واقفاً في زاوية الغرفة . كانت آريا هي الوحيدة التي تحدق به .
“فقط قوليها .. أوه ، لا أنتِ لا تستطيعين . أعذريني …”
سخر منها . [بيسخر منها أنها متقدرس تتكلم و تقوله .]
“هااه … كاد أن يتحول هذا إلى مشكلة كبيرة ، اعتذر عن إهمالي هذه هي المرة الأولى التي أعتني فيها بطفل من خارج الحدود .” [خارج الحدود ؟]
–ترجمة إسراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تبدوا كالسنجاب الذي يخفي جوزته …’
حدق الجميع بها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
