“يا إلهي . سير أنچو ؟ هل سمعتك بشكل صحيح ؟”
“اعتذر إنها المرة الأولى التي أرى فيها شخصاً غريباً بجسد ضعيف ، لذلك لم أتذكر كلماتي .”
‘لماذا يحمل هذا ؟ لضرب الناس ؟’
اعتذر بصدق .
كانت تعبيرات دانا مليئة بالغضب . لم تستطع أن تستوعب الكلمات التي خرجت من فمه .
في واقع الأمر ، لم يكن أنچو قادراً على الإنضمام إلى النظام إلا بسبب عائلته و ليس بسبب قدراته . كانت تلكَ هي عقدة النقص لديه لكنه أخفاها في أعماق قلبه و لم يخبر أحد ، لكن كلمات آريا اخترقته .
“ألم تأتي الدوقة الكبرى من عائلة ڤالو ؟ لقد أنتجت هذه العائلة فرساناً شرفاء أيضاً .”
“ماذا تقصد بذلك ؟”
“لا يُمكنني أن أريح ذهني . حتى السيدة التي تدربت كفارسة منذ صغرها لم تستطع تحمل ذلك وبالنظر إلى طفلة ضعيفة مثلها ….”
“سير أنچو ، إن كنتَ تجرؤ على قول كلمة أخرى فلن أتردد في إخبار جلالته .”
[سيتحسن المرضى بعد تناول أدويتهم لكني لا أعرف ما الذي أفعله حيال الأشخاص ذوي القلوب الفاسدة . أنا آسفة .] “بفت !”
وبخته دانا .
ثم سلمته آريا بطاقة .
‘هؤلاء الحثالة ….’
[كم عمرك ؟]
بينما واصلت آريا التفكير تخبط لويد بداخل معطفه و أخرج مفصلاً نحاسياً و أعطاه لها .
العمر ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفارس قد اختار أن يتخلى عن كبريائه لأن حياته كانت مهددة . الشخص الذي كان يتحدث عن المكانة لا يستطيع نطق كلمة واحدة عند الضغط عليه .
“سأكون في الرابعة و العشرين هذا العام …”
على الرغم من أن الوضع قد تغير بعد وفاة الإمبراطور وصعود ولي العهد ، إلا أنه لازال يتذكر المجد الذي كان يتمتع به في هذه الأيام . لهذا السبب كان يفكر في نفسه بما لا يقل عن مكانة العائلة الإمبراطورية.
منذ أن آريا قد ماتت وهي تبلغ من العمر عشرين عاماً فقط ، يجب أن يكون أكبر منها بأربع سنوات .
ولقد كان يقوم بأشياء مثيرة للشفقة .
كان الصوت خافت و بدى أنه خرج من طفل ، ومع ذلكَ لقد كان مليئاً بهالة التخويف الملحوظة . ذُهِل الجميع وحولوا بصرهم إلى الباب المفتوح .
[الصحة ، المكانة ، القوة . هذه الأشياء مبنية على ولادتكَ بالحظ .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفارس قد اختار أن يتخلى عن كبريائه لأن حياته كانت مهددة . الشخص الذي كان يتحدث عن المكانة لا يستطيع نطق كلمة واحدة عند الضغط عليه .
[إنه لأمرٌ مؤسف أنكَ لم تكسب شيئاً بمفردك خلال الأربع و عشرين عاماً من حياتكَ ، و الآن أنتَ فخور جداً بمجرد حظ وصدفة .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بها الفارس ، مصدوماً من الكلام . لم يعتقد قط أن فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات ستنتقده . بعد أن فهم معنى الكلمات ، احمرّ وجهه من الذل .
حدق بها الفارس ، مصدوماً من الكلام .
لم يعتقد قط أن فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات ستنتقده .
بعد أن فهم معنى الكلمات ، احمرّ وجهه من الذل .
وبشكل غير متوقع ابتسمت له آريا . حدقت فيه آريا كما لو أنها تتعامل مع نوبة غضبة غير ناضجة . قدمت له بطاقة أخرى .
أنچو بيوبورت .
الإبن الثاني لعائلة بيوبورت ، تابع للدوق الأكبر . ولقد كان فارساً بوسام الفرسان الرابع .
كان وسام الفرسان الرابع هو ترتيب الفرسان العاديين اللذين لم يتمكنوا من الإرتباط بالأوامر الأخرى وبسبب ذلك غالباً ما تجاهلهم الآخرون .
“إن لم أكن على خطأ ، قال فتيان الإسطبل أنهم بحاجة للمزيد من الأيدي العاملة .” “سأذهب !” “سوف تفعلها ؟ إن ساعدهم فارس فسيتم تخفيف العبء عنهم بالتأكيد .”
في واقع الأمر ، لم يكن أنچو قادراً على الإنضمام إلى النظام إلا بسبب عائلته و ليس بسبب قدراته .
كانت تلكَ هي عقدة النقص لديه لكنه أخفاها في أعماق قلبه و لم يخبر أحد ، لكن كلمات آريا اخترقته .
ثم بعد ذلك ، فكرت في أنه لم يستحق التعامل معه .
[سيتحسن المرضى بعد تناول أدويتهم لكني لا أعرف ما الذي أفعله حيال الأشخاص ذوي القلوب الفاسدة . أنا آسفة .]
“بفت !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت والدة أنچو بيوبورت البيولوچية هي إبنة أخت الإمبراطور السابق المحبوب ، وهي تحمل دم العائلة الإمبراطورية في عروقها .
سُمعت ضحكة مكتومة قصيرة .
كان أحد المرافقين يكبح ضحكته و لكن بلا فائدة .
ارتجف من الخجل ، نظرت آريا إلى الفرسان الآخرين و لم تهتم بنظرته الغاضبة .
“ياله من لقب رائع .” “ماذا ؟” “لقد وصفتها بالعاهرة ، ماذا بعد ؟ لتكمل الحديث يبدوا أن لديكَ شيئاً آخر لتقوله .”
‘أنتَ لا شيء بلا عائلتكَ .’
فكر كثيراً داخل عقله .
هذا ما يجب عليهم قوله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العمر ؟
‘هؤلاء الحثالة ….’
فكر كثيراً داخل عقله .
صر السير أنچو أسنانه .
لكن عيون لويد اتجهت ناحية رقبة آريا التي كانت ملفوفة بضمادة . لقد كان الجرح الذي تسبب به . أظلمت تعبيراته .
‘هل عانى حتى من وقت صعب ؟’ فكرت آريا .
بدلاً من الرد انحنى لويد على الحائط مرة أخرى . كان لديه تعبير قاس مقترن بتهديد شرير . وعيون داكنة و فارغة تحدق به . لقد كان الشيطان الذي دفع بفريسته إلى الزاوية وجعلها تركض إلى الفخ وفخاً لتقديره الخاص .
لقد تعرضت للإيذاء طوال حياتها و لقد باعها والدها كـكبش فداء . و لقد كان هناك حالة كان يُمكنها فيها أن تخرج خالية الوفاض .
بينما واصلت آريا التفكير تخبط لويد بداخل معطفه و أخرج مفصلاً نحاسياً و أعطاه لها .
“إذاً ماذا عنكِ ، هل سبق و أن أنجزتِ أي شيء بنفسكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بها الفارس ، مصدوماً من الكلام . لم يعتقد قط أن فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات ستنتقده . بعد أن فهم معنى الكلمات ، احمرّ وجهه من الذل .
يجب ألا يقول الكبار مثل هذه الأشياء للأطفال .
ومع ذلك ، فقد أعماه الغضب و لم يستطع التفكير في أي شيء آخر لتهدئة غضبه .
كان طلبه بسيطاً ومباشراً . سقط أنچو على الفور على ركبتيه و أنزل جبهته على الأرض . عندما أعطى لويد آريا سلطة التجريد من لقب الفروسية أدار ظهره لها و غادر ، ولكن قبل أن يخرج من الغرفة توقف .
وبشكل غير متوقع ابتسمت له آريا . حدقت فيه آريا كما لو أنها تتعامل مع نوبة غضبة غير ناضجة .
قدمت له بطاقة أخرى .
انفتح فمه و أطلق صرخة صامتة ، وعيناه خرجتا مثل دمية . تساقط بعض من العرق البارد على ظهره و أصبح جلده شاحباً مثل النصل الذي كان يلمع أمام عينيه .
[عندما أكبر ، لن أصبح شخصاً بالغاً مثلكَ أبداً .]
انفتح فمه و أطلق صرخة صامتة ، وعيناه خرجتا مثل دمية . تساقط بعض من العرق البارد على ظهره و أصبح جلده شاحباً مثل النصل الذي كان يلمع أمام عينيه .
كان يشعر بالخجل التام .
كانت دانا و بيتي و الخدم الآخرون مندهشون تماماً .
لم يعرفوا أبداً أن آريا اللطيفة و البريئة كان لها مثل هذا الجانب .
لكن في الوقت نفسه كانوا يحترمونها كثيراً .
خاصة دانا لأنها كانت أفضل من يعرف آريا .
‘لماذا يحمل هذا ؟ لضرب الناس ؟’
‘على الرغم من أن كلاهما من سلالة نبيلة إلا أنها لم تقم بإحتقار أصلها . لقد أظهرت فقط كيف احتقر لقي الفروسة الذي أعطاه له جلالته لأنه لم يكن أكثر من مجرد صدفة و حظ .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تسأل قدم عذراً .
“ماذا ؟ هذا !!” صرخ أنچو .
[الصحة ، المكانة ، القوة . هذه الأشياء مبنية على ولادتكَ بالحظ .]
عندما أدركَ أنه صرخ للتو على الدوقة الكبرى المستقبلية غطى فمه .
[سيتحسن المرضى بعد تناول أدويتهم لكني لا أعرف ما الذي أفعله حيال الأشخاص ذوي القلوب الفاسدة . أنا آسفة .] “بفت !”
“سير أنچو ، هل أنتَ مجنون ؟”
“أنتَ لا تحترم السيدة مرة أخرى ، تراجع !”
هزت رأسها . كانت تقول له أنه لا يجي عليه فعل هذا .
حتى الفرسان اللذين قد استائوا من فظاظته دافعو عن آريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تسأل قدم عذراً .
“أيتها العاهرة . أعني ، آنستي الصغيرة ….”
“ألم تأتي الدوقة الكبرى من عائلة ڤالو ؟ لقد أنتجت هذه العائلة فرساناً شرفاء أيضاً .” “ماذا تقصد بذلك ؟” “لا يُمكنني أن أريح ذهني . حتى السيدة التي تدربت كفارسة منذ صغرها لم تستطع تحمل ذلك وبالنظر إلى طفلة ضعيفة مثلها ….” “سير أنچو ، إن كنتَ تجرؤ على قول كلمة أخرى فلن أتردد في إخبار جلالته .”
بينما كان يوجه غضبه لها ، أمالت آريا رأسها .
منذ أنه كان يركز اهتمامه على الطبقة الإجتماعية ، أرادت آريا أن تريه الفرق بينهما .
لسوء الحظ كان هناك الكثير من العيون .
“من الآن فصاعداً ، إن حاول أحد ما لمسكِ فقط إضربيه . سأسمح لكِ بلكمه ، حتى لو كان الدوق الأكبر نفسه .” ‘لكن ، هذا قليلاً ……’
‘هل أزوره سراً فيما بعد ؟’
قطع الرأس . تم قطع رأسه و تدحرجت على الأرض . لمس الفارس حلقه و هو يلهث بشدة .
ثم بعد ذلك ، فكرت في أنه لم يستحق التعامل معه .
[سيتحسن المرضى بعد تناول أدويتهم لكني لا أعرف ما الذي أفعله حيال الأشخاص ذوي القلوب الفاسدة . أنا آسفة .] “بفت !”
‘أكثر من ذلك ، إنه مزعج للغاية .’
“ياله من لقب رائع .” “ماذا ؟” “لقد وصفتها بالعاهرة ، ماذا بعد ؟ لتكمل الحديث يبدوا أن لديكَ شيئاً آخر لتقوله .”
بينما كانت آريا تشاهد الخدم يتمتمون بتصريحات السير أنچو الجريئة ، سُمِعَ صوت همس .
فكر كثيراً داخل عقله .
“…عاهرة ؟”
في واقع الأمر ، لم يكن أنچو قادراً على الإنضمام إلى النظام إلا بسبب عائلته و ليس بسبب قدراته . كانت تلكَ هي عقدة النقص لديه لكنه أخفاها في أعماق قلبه و لم يخبر أحد ، لكن كلمات آريا اخترقته .
كان الصوت خافت و بدى أنه خرج من طفل ، ومع ذلكَ لقد كان مليئاً بهالة التخويف الملحوظة .
ذُهِل الجميع وحولوا بصرهم إلى الباب المفتوح .
كان طلبه بسيطاً ومباشراً . سقط أنچو على الفور على ركبتيه و أنزل جبهته على الأرض . عندما أعطى لويد آريا سلطة التجريد من لقب الفروسية أدار ظهره لها و غادر ، ولكن قبل أن يخرج من الغرفة توقف .
حدق الصبي في الفارس بنظرة صارمة و هو متكيء على الباب .
كانت عيناه كالفراغ في الظلام .
عرف أنچو أن وجهه البارد كان يستهدفه .
سُمعت ضحكة مكتومة قصيرة . كان أحد المرافقين يكبح ضحكته و لكن بلا فائدة . ارتجف من الخجل ، نظرت آريا إلى الفرسان الآخرين و لم تهتم بنظرته الغاضبة .
“شهيق !”
وبشكل غير متوقع ابتسمت له آريا . حدقت فيه آريا كما لو أنها تتعامل مع نوبة غضبة غير ناضجة . قدمت له بطاقة أخرى .
انفتح فمه و أطلق صرخة صامتة ، وعيناه خرجتا مثل دمية .
تساقط بعض من العرق البارد على ظهره و أصبح جلده شاحباً مثل النصل الذي كان يلمع أمام عينيه .
“أيتها العاهرة . أعني ، آنستي الصغيرة ….”
فلاش –!
“سأكون في الرابعة و العشرين هذا العام …”
قطع الرأس .
تم قطع رأسه و تدحرجت على الأرض .
لمس الفارس حلقه و هو يلهث بشدة .
قطع الرأس . تم قطع رأسه و تدحرجت على الأرض . لمس الفارس حلقه و هو يلهث بشدة .
“ر….رقبتي !”
“ألم تأتي الدوقة الكبرى من عائلة ڤالو ؟ لقد أنتجت هذه العائلة فرساناً شرفاء أيضاً .” “ماذا تقصد بذلك ؟” “لا يُمكنني أن أريح ذهني . حتى السيدة التي تدربت كفارسة منذ صغرها لم تستطع تحمل ذلك وبالنظر إلى طفلة ضعيفة مثلها ….” “سير أنچو ، إن كنتَ تجرؤ على قول كلمة أخرى فلن أتردد في إخبار جلالته .”
كان رأسه لايزال سليماً .
ومع ذلك ، فقد رأى رؤية مروعة لعنقه مقطوعاً .
كانت هذه هي قوة الأمير .
غمد لويد سيفه ليجعله يعتقد أن ما رآه لم يكن مجرد هلوسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أكثر من ذلك ، إنه مزعج للغاية .’
“يا صاحب السمو ! لقد كنت مخطئاً ….!”
“لا يُمكنكَ أن تتوب إلى في حضرة الإله .”
[الصحة ، المكانة ، القوة . هذه الأشياء مبنية على ولادتكَ بالحظ .]
لا تطلب العفو من الشيطان .
لم يكن يحتاج سوى ثانية واحدة ليخرج سيفه و يقطع عنقه .
لكن في تلكَ اللحظة .
سمع الصبي الذي كان سمعه حساساً صوت حفيف في ملاءات السرير .
وعندما أدار رأسه قابل نظرة آريا.
“ألم تأتي الدوقة الكبرى من عائلة ڤالو ؟ لقد أنتجت هذه العائلة فرساناً شرفاء أيضاً .” “ماذا تقصد بذلك ؟” “لا يُمكنني أن أريح ذهني . حتى السيدة التي تدربت كفارسة منذ صغرها لم تستطع تحمل ذلك وبالنظر إلى طفلة ضعيفة مثلها ….” “سير أنچو ، إن كنتَ تجرؤ على قول كلمة أخرى فلن أتردد في إخبار جلالته .”
“………….”
“إذاً ماذا عنكِ ، هل سبق و أن أنجزتِ أي شيء بنفسكِ ؟”
هزت رأسها .
كانت تقول له أنه لا يجي عليه فعل هذا .
هزت رأسها . كانت تقول له أنه لا يجي عليه فعل هذا .
‘ما الذي تفعله …..’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شهيق !”
لكن عيون لويد اتجهت ناحية رقبة آريا التي كانت ملفوفة بضمادة .
لقد كان الجرح الذي تسبب به .
أظلمت تعبيراته .
[كم عمرك ؟]
ضغط لويد على السيف كما لو كان ينوي سحقه ، لكن في النهاية لم يستطع إخراجه .
لم يكن يريد أن يبدوا كما لو أنه يتبع كلماتها بطاعة ، لذا صرّ على أسنانه بنفاذ صبر وتحدث .
[إنه لأمرٌ مؤسف أنكَ لم تكسب شيئاً بمفردك خلال الأربع و عشرين عاماً من حياتكَ ، و الآن أنتَ فخور جداً بمجرد حظ وصدفة .]
“ياله من لقب رائع .”
“ماذا ؟”
“لقد وصفتها بالعاهرة ، ماذا بعد ؟ لتكمل الحديث يبدوا أن لديكَ شيئاً آخر لتقوله .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفارس قد اختار أن يتخلى عن كبريائه لأن حياته كانت مهددة . الشخص الذي كان يتحدث عن المكانة لا يستطيع نطق كلمة واحدة عند الضغط عليه .
الفارس المغطى بالعرق شد أسنانه و أحنى رأسه .
حدق الصبي في الفارس بنظرة صارمة و هو متكيء على الباب . كانت عيناه كالفراغ في الظلام . عرف أنچو أن وجهه البارد كان يستهدفه .
“إن لم تُنهي كلماتك ، فقد أخطئ بكَ بشخص سئم من الحياة بالفعل .”
‘هل أزوره سراً فيما بعد ؟’
انتظر لويد أن يتكلم .
بعد ذلك تحولت النمور الضخمة التي تبعت الصبي في أرجاء الغرفة .
يجب أن يكون غزو النمور للغرفة مشهداً غير غادي لأي شخص ، لكن الخدم نظروا إليه كما لو أنهم على دراية به .
كان أنچو الوحيد الذي يرتجف .
كانت يداه ترتجفان و شعر بالغثيان في معدته .
لكنه كان يائساً من أجل البقاء .
“إيك–!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت والدة أنچو بيوبورت البيولوچية هي إبنة أخت الإمبراطور السابق المحبوب ، وهي تحمل دم العائلة الإمبراطورية في عروقها .
تجاوز ذيل النمر ساقه ، وارتجف بصراخ مكبوت بشكل غير لائق .
مسح أنچو كفيه المبللتين في سرواله و لعق شفتيه .
هي فقط لا تريد أن تتسخ غرفتها بالدماء .
“السيدة الصغيرة على حق !”
“هل أنتَ متأكد ؟”
“نعم ، لقد قالت الشيء الصحيح لكنني لم أجرؤ على فهم كلماتها و قمت بتحريفها !”
“إن لم أكن على خطأ ، قال فتيان الإسطبل أنهم بحاجة للمزيد من الأيدي العاملة .” “سأذهب !” “سوف تفعلها ؟ إن ساعدهم فارس فسيتم تخفيف العبء عنهم بالتأكيد .”
كان الفارس قد اختار أن يتخلى عن كبريائه لأن حياته كانت مهددة .
الشخص الذي كان يتحدث عن المكانة لا يستطيع نطق كلمة واحدة عند الضغط عليه .
وبشكل غير متوقع ابتسمت له آريا . حدقت فيه آريا كما لو أنها تتعامل مع نوبة غضبة غير ناضجة . قدمت له بطاقة أخرى .
أدارت آريا رأسها بعيداً عن الفارس .
كما هو متوقع لقد كان من المتعب التعامل معه .
“من الآن فصاعداً ، إن حاول أحد ما لمسكِ فقط إضربيه . سأسمح لكِ بلكمه ، حتى لو كان الدوق الأكبر نفسه .” ‘لكن ، هذا قليلاً ……’
“إذاً ، أنتَ تقول أنه خطأكَ ؟”
“نعم ، إنه كذلك !”
“إذاً كيف ستدفع الثمن ؟”
“كيف سأفعل …ماذا ؟”
[كم عمرك ؟]
بدلاً من الرد انحنى لويد على الحائط مرة أخرى .
كان لديه تعبير قاس مقترن بتهديد شرير . وعيون داكنة و فارغة تحدق به .
لقد كان الشيطان الذي دفع بفريسته إلى الزاوية وجعلها تركض إلى الفخ وفخاً لتقديره الخاص .
‘لن أختلط بهم أبداً . أفكر في أن أكون مساعداً لشخص صغير لا يُمكنه حتى الإتصال بالعين ….’
“كيف يُمكنني دفع الثمن ….”
بدلاً من الرد انحنى لويد على الحائط مرة أخرى . كان لديه تعبير قاس مقترن بتهديد شرير . وعيون داكنة و فارغة تحدق به . لقد كان الشيطان الذي دفع بفريسته إلى الزاوية وجعلها تركض إلى الفخ وفخاً لتقديره الخاص .
هل كان يشعر بالملل لأنه لا يُمكنه قتله ؟
لم يكن الصبي يتحرك و لقد كان لديه نظرة مرهقة على وجهه .
‘هل أزوره سراً فيما بعد ؟’
حدقت به آريا بهدوء .
التقت عيونهم مرة أخرى و تجعدت جبهته .
سرعان ما اختفى الشعور الفظيع الموجود في عينيه المتجهمتين دون أن يترك أثراً وتمتم .
ضغط لويد على السيف كما لو كان ينوي سحقه ، لكن في النهاية لم يستطع إخراجه . لم يكن يريد أن يبدوا كما لو أنه يتبع كلماتها بطاعة ، لذا صرّ على أسنانه بنفاذ صبر وتحدث .
“إن لم أكن على خطأ ، قال فتيان الإسطبل أنهم بحاجة للمزيد من الأيدي العاملة .”
“سأذهب !”
“سوف تفعلها ؟ إن ساعدهم فارس فسيتم تخفيف العبء عنهم بالتأكيد .”
منذ أن آريا قد ماتت وهي تبلغ من العمر عشرين عاماً فقط ، يجب أن يكون أكبر منها بأربع سنوات . ولقد كان يقوم بأشياء مثيرة للشفقة .
شد السير أنچو قبضته بخزي .
وبشكل غير متوقع ابتسمت له آريا . حدقت فيه آريا كما لو أنها تتعامل مع نوبة غضبة غير ناضجة . قدمت له بطاقة أخرى .
‘يريدني أن أعتني بالخيول و أنظف روثها ؟’
[الصحة ، المكانة ، القوة . هذه الأشياء مبنية على ولادتكَ بالحظ .]
كانت والدة أنچو بيوبورت البيولوچية هي إبنة أخت الإمبراطور السابق المحبوب ، وهي تحمل دم العائلة الإمبراطورية في عروقها .
انتظر لويد أن يتكلم . بعد ذلك تحولت النمور الضخمة التي تبعت الصبي في أرجاء الغرفة . يجب أن يكون غزو النمور للغرفة مشهداً غير غادي لأي شخص ، لكن الخدم نظروا إليه كما لو أنهم على دراية به . كان أنچو الوحيد الذي يرتجف . كانت يداه ترتجفان و شعر بالغثيان في معدته .
على الرغم من أن الوضع قد تغير بعد وفاة الإمبراطور وصعود ولي العهد ، إلا أنه لازال يتذكر المجد الذي كان يتمتع به في هذه الأيام .
لهذا السبب كان يفكر في نفسه بما لا يقل عن مكانة العائلة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رأسه لايزال سليماً . ومع ذلك ، فقد رأى رؤية مروعة لعنقه مقطوعاً . كانت هذه هي قوة الأمير . غمد لويد سيفه ليجعله يعتقد أن ما رآه لم يكن مجرد هلوسة .
كان الإعتناء بالإسطبلات من أكثر الأشياء المهينة التي يُمكن أن يفعلها في حياته كلها .
[سيتحسن المرضى بعد تناول أدويتهم لكني لا أعرف ما الذي أفعله حيال الأشخاص ذوي القلوب الفاسدة . أنا آسفة .] “بفت !”
‘لن أختلط بهم أبداً . أفكر في أن أكون مساعداً لشخص صغير لا يُمكنه حتى الإتصال بالعين ….’
حدق الصبي في الفارس بنظرة صارمة و هو متكيء على الباب . كانت عيناه كالفراغ في الظلام . عرف أنچو أن وجهه البارد كان يستهدفه .
لكنه كان يائساً من أجل البقاء .
كان طلبه بسيطاً ومباشراً . سقط أنچو على الفور على ركبتيه و أنزل جبهته على الأرض . عندما أعطى لويد آريا سلطة التجريد من لقب الفروسية أدار ظهره لها و غادر ، ولكن قبل أن يخرج من الغرفة توقف .
‘إن رفضت سأموت .’
[سيتحسن المرضى بعد تناول أدويتهم لكني لا أعرف ما الذي أفعله حيال الأشخاص ذوي القلوب الفاسدة . أنا آسفة .] “بفت !”
فكر كثيراً داخل عقله .
الفارس المغطى بالعرق شد أسنانه و أحنى رأسه .
“آه ، ماذا عن هذا … دعنا نلغي لقب الفروسية الخاص بك هتى تتمكن من التفكير في أخطائكَ .”
“ولكن !”
“هذه عقوبة مناسبة لشخص جريء مثلكَ ، صحيح ؟”
“………….”
“تبدوا غير سعيد .”
“لا على الإطلاق ، سأنفذ أوامركَ .”
“إذاً ، إركع .”
“ألم تأتي الدوقة الكبرى من عائلة ڤالو ؟ لقد أنتجت هذه العائلة فرساناً شرفاء أيضاً .” “ماذا تقصد بذلك ؟” “لا يُمكنني أن أريح ذهني . حتى السيدة التي تدربت كفارسة منذ صغرها لم تستطع تحمل ذلك وبالنظر إلى طفلة ضعيفة مثلها ….” “سير أنچو ، إن كنتَ تجرؤ على قول كلمة أخرى فلن أتردد في إخبار جلالته .”
كان طلبه بسيطاً ومباشراً .
سقط أنچو على الفور على ركبتيه و أنزل جبهته على الأرض .
عندما أعطى لويد آريا سلطة التجريد من لقب الفروسية أدار ظهره لها و غادر ، ولكن قبل أن يخرج من الغرفة توقف .
“إذاً ماذا عنكِ ، هل سبق و أن أنجزتِ أي شيء بنفسكِ ؟”
“………..”
منذ أن آريا قد ماتت وهي تبلغ من العمر عشرين عاماً فقط ، يجب أن يكون أكبر منها بأربع سنوات . ولقد كان يقوم بأشياء مثيرة للشفقة .
تنهدت و اكتسح شعره الأشعث بنظرة خافتة .
فجأة سار لويد أمام آريا بخطوات سريعة .
على الرغم من أن الوضع قد تغير بعد وفاة الإمبراطور وصعود ولي العهد ، إلا أنه لازال يتذكر المجد الذي كان يتمتع به في هذه الأيام . لهذا السبب كان يفكر في نفسه بما لا يقل عن مكانة العائلة الإمبراطورية.
“هل أنتِ حمقاء ؟”
‘لماذا فجأة ؟’
“لماذا تكبحين نفسكِ ؟”
‘هل أزوره سراً فيما بعد ؟’
لم تكن آريا تتراجع في المقام الأول ، كانت آريا قد قالت بالفعل كل الأشياء التي كانت تريد قولها للفارس .
إلى جانب ذلك ، قد يبدوا أنها قد أنقذت حياة الفارس لكنها أبداً لم تتعاطف معه .
وبخته دانا . ثم سلمته آريا بطاقة .
هي فقط لا تريد أن تتسخ غرفتها بالدماء .
“…عاهرة ؟”
“من الآن فصاعداً ، إن حاول أحد ما لمسكِ فقط إضربيه . سأسمح لكِ بلكمه ، حتى لو كان الدوق الأكبر نفسه .”
‘لكن ، هذا قليلاً ……’
“ماذا ؟ هذا !!” صرخ أنچو .
لم تستطع آريا معرفة ما إن كان جاداً أم لا .
هي فقط لا تريد أن تتسخ غرفتها بالدماء .
بينما واصلت آريا التفكير تخبط لويد بداخل معطفه و أخرج مفصلاً نحاسياً و أعطاه لها .
“ألم تأتي الدوقة الكبرى من عائلة ڤالو ؟ لقد أنتجت هذه العائلة فرساناً شرفاء أيضاً .” “ماذا تقصد بذلك ؟” “لا يُمكنني أن أريح ذهني . حتى السيدة التي تدربت كفارسة منذ صغرها لم تستطع تحمل ذلك وبالنظر إلى طفلة ضعيفة مثلها ….” “سير أنچو ، إن كنتَ تجرؤ على قول كلمة أخرى فلن أتردد في إخبار جلالته .”
‘لماذا يحمل هذا ؟ لضرب الناس ؟’
كان طلبه بسيطاً ومباشراً . سقط أنچو على الفور على ركبتيه و أنزل جبهته على الأرض . عندما أعطى لويد آريا سلطة التجريد من لقب الفروسية أدار ظهره لها و غادر ، ولكن قبل أن يخرج من الغرفة توقف .
لا يُمكن أن تتفاجئ آريا أكثر من هذا .
“يا صاحب السمو ! لقد كنت مخطئاً ….!” “لا يُمكنكَ أن تتوب إلى في حضرة الإله .”
“سأمنحكِ السلطة الكاملة أثناء رحيلي .”
‘لماذا يفعل هذا ؟’
‘هؤلاء الحثالة ….’
قبل أن تسأل قدم عذراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت و اكتسح شعره الأشعث بنظرة خافتة . فجأة سار لويد أمام آريا بخطوات سريعة .
“هذه آخر هذه لكِ . استخدمي هذه السلطة لإنشاء منزل خارج الحدود قبل أن آتي . لا تعودي لقلعة ڤالنتين مرة أخرى .”
لم تكن آريا تتراجع في المقام الأول ، كانت آريا قد قالت بالفعل كل الأشياء التي كانت تريد قولها للفارس . إلى جانب ذلك ، قد يبدوا أنها قد أنقذت حياة الفارس لكنها أبداً لم تتعاطف معه .
قاد لويد النمور و غادر من الغرفة .
[عندما أكبر ، لن أصبح شخصاً بالغاً مثلكَ أبداً .]
اكتشفت آريا أن اللقاء الأخير بينهما كان قبل مغادرته إلى الأكاديمية .
“سأمنحكِ السلطة الكاملة أثناء رحيلي .” ‘لماذا يفعل هذا ؟’
–ترجمة إسراء .
لكن عيون لويد اتجهت ناحية رقبة آريا التي كانت ملفوفة بضمادة . لقد كان الجرح الذي تسبب به . أظلمت تعبيراته .
عذرًا لو في أى خطأ في الحروف الكتابة بكيبورد الموبيل مزعجة.
ثم بعد ذلك ، فكرت في أنه لم يستحق التعامل معه .
هي فقط لا تريد أن تتسخ غرفتها بالدماء .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات