You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 12

“يا إلهي . سير أنچو ؟ هل سمعتك بشكل صحيح ؟”
“اعتذر إنها المرة الأولى التي أرى فيها شخصاً غريباً بجسد ضعيف ، لذلك لم أتذكر كلماتي .”

على الرغم من أن الوضع قد تغير بعد وفاة الإمبراطور وصعود ولي العهد  ، إلا أنه لازال يتذكر المجد الذي كان يتمتع به في هذه الأيام . لهذا السبب كان يفكر في نفسه بما لا يقل عن مكانة العائلة الإمبراطورية.

اعتذر بصدق .
كانت تعبيرات دانا مليئة بالغضب . لم تستطع أن تستوعب الكلمات التي خرجت من فمه .

“سأكون في الرابعة و العشرين هذا العام …”

“ألم تأتي الدوقة الكبرى من عائلة ڤالو ؟ لقد أنتجت هذه العائلة فرساناً شرفاء أيضاً .”
“ماذا تقصد بذلك ؟”
“لا يُمكنني أن أريح ذهني . حتى السيدة التي تدربت كفارسة منذ صغرها لم تستطع تحمل ذلك وبالنظر إلى طفلة ضعيفة مثلها ….”
“سير أنچو ، إن كنتَ تجرؤ على قول كلمة أخرى فلن أتردد في إخبار جلالته .”

سُمعت ضحكة مكتومة قصيرة . كان أحد المرافقين يكبح ضحكته و لكن بلا فائدة . ارتجف من الخجل ، نظرت آريا إلى الفرسان الآخرين و لم تهتم بنظرته الغاضبة .

وبخته دانا .
ثم سلمته آريا بطاقة .

لا تطلب العفو من الشيطان . لم يكن يحتاج سوى ثانية واحدة ليخرج سيفه و يقطع عنقه . لكن في تلكَ اللحظة . سمع الصبي الذي كان سمعه حساساً صوت حفيف في ملاءات السرير . وعندما أدار رأسه قابل نظرة آريا.

[كم عمرك ؟]

صر السير أنچو أسنانه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

العمر ؟

‘على الرغم من أن كلاهما من سلالة نبيلة إلا أنها لم تقم بإحتقار أصلها . لقد أظهرت فقط كيف احتقر لقي الفروسة الذي أعطاه له جلالته لأنه لم يكن أكثر من مجرد صدفة و حظ .’

“سأكون في الرابعة و العشرين هذا العام …”

وبخته دانا . ثم سلمته آريا بطاقة .

منذ أن آريا قد ماتت وهي تبلغ من العمر عشرين عاماً فقط ، يجب أن يكون أكبر منها بأربع سنوات .
ولقد كان يقوم بأشياء مثيرة للشفقة .

[الصحة ، المكانة ، القوة . هذه الأشياء مبنية على ولادتكَ بالحظ .]

[الصحة ، المكانة ، القوة . هذه الأشياء مبنية على ولادتكَ بالحظ .]

“من الآن فصاعداً ، إن حاول أحد ما لمسكِ فقط إضربيه . سأسمح لكِ بلكمه ، حتى لو كان الدوق الأكبر نفسه .” ‘لكن ، هذا قليلاً ……’

[إنه لأمرٌ مؤسف أنكَ لم تكسب شيئاً بمفردك خلال الأربع و عشرين عاماً من حياتكَ ، و الآن أنتَ فخور جداً بمجرد حظ وصدفة .]

“السيدة الصغيرة على حق !” “هل أنتَ متأكد ؟” “نعم ، لقد قالت الشيء الصحيح لكنني لم أجرؤ على فهم كلماتها و قمت بتحريفها !”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدق بها الفارس ، مصدوماً من الكلام .
لم يعتقد قط أن فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات ستنتقده .
بعد أن فهم معنى الكلمات ، احمرّ وجهه من الذل .

[كم عمرك ؟]

أنچو بيوبورت .
الإبن الثاني لعائلة بيوبورت ، تابع للدوق الأكبر . ولقد كان فارساً بوسام الفرسان الرابع .
كان وسام الفرسان الرابع هو ترتيب الفرسان العاديين اللذين لم يتمكنوا من الإرتباط بالأوامر الأخرى وبسبب ذلك غالباً ما تجاهلهم الآخرون .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت و اكتسح شعره الأشعث بنظرة خافتة . فجأة سار لويد أمام آريا بخطوات سريعة .

في واقع الأمر ، لم يكن أنچو قادراً على الإنضمام إلى النظام إلا بسبب عائلته و ليس بسبب قدراته .
كانت تلكَ هي عقدة النقص لديه لكنه أخفاها في أعماق قلبه و لم يخبر أحد ، لكن كلمات آريا اخترقته .

يجب ألا يقول الكبار مثل هذه الأشياء للأطفال . ومع ذلك ، فقد أعماه الغضب و لم يستطع التفكير في أي شيء آخر لتهدئة غضبه .

[سيتحسن المرضى بعد تناول أدويتهم لكني لا أعرف ما الذي أفعله حيال الأشخاص ذوي القلوب الفاسدة . أنا آسفة .]
“بفت !”

“سأكون في الرابعة و العشرين هذا العام …”

سُمعت ضحكة مكتومة قصيرة .
كان أحد المرافقين يكبح ضحكته و لكن بلا فائدة .
ارتجف من الخجل ، نظرت آريا إلى الفرسان الآخرين و لم تهتم بنظرته الغاضبة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أكثر من ذلك ، إنه مزعج للغاية .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أنتَ لا شيء بلا عائلتكَ .’

وبشكل غير متوقع ابتسمت له آريا . حدقت فيه آريا كما لو أنها تتعامل مع نوبة غضبة غير ناضجة . قدمت له بطاقة أخرى .

هذا ما يجب عليهم قوله .

“إيك–!!”

‘هؤلاء الحثالة ….’

“كيف يُمكنني دفع الثمن ….”

صر السير أنچو أسنانه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العمر ؟

‘هل عانى حتى من وقت صعب ؟’ فكرت آريا .

قاد لويد النمور و غادر من الغرفة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد تعرضت للإيذاء طوال حياتها و لقد باعها والدها كـكبش فداء . و لقد كان هناك حالة كان يُمكنها فيها أن تخرج خالية الوفاض .

في واقع الأمر ، لم يكن أنچو قادراً على الإنضمام إلى النظام إلا بسبب عائلته و ليس بسبب قدراته . كانت تلكَ هي عقدة النقص لديه لكنه أخفاها في أعماق قلبه و لم يخبر أحد ، لكن كلمات آريا اخترقته .

“إذاً ماذا عنكِ ، هل سبق و أن أنجزتِ أي شيء بنفسكِ ؟”

ثم بعد ذلك ، فكرت في أنه لم يستحق التعامل معه .

يجب ألا يقول الكبار مثل هذه الأشياء للأطفال .
ومع ذلك ، فقد أعماه الغضب و لم يستطع التفكير في أي شيء آخر لتهدئة غضبه .

“سير أنچو ، هل أنتَ مجنون ؟” “أنتَ لا تحترم السيدة مرة أخرى ، تراجع !”

وبشكل غير متوقع ابتسمت له آريا . حدقت فيه آريا كما لو أنها تتعامل مع نوبة غضبة غير ناضجة .
قدمت له بطاقة أخرى .

لا تطلب العفو من الشيطان . لم يكن يحتاج سوى ثانية واحدة ليخرج سيفه و يقطع عنقه . لكن في تلكَ اللحظة . سمع الصبي الذي كان سمعه حساساً صوت حفيف في ملاءات السرير . وعندما أدار رأسه قابل نظرة آريا.

[عندما أكبر ، لن أصبح شخصاً بالغاً مثلكَ أبداً .]

أنچو بيوبورت . الإبن الثاني لعائلة بيوبورت ، تابع للدوق الأكبر . ولقد كان فارساً بوسام الفرسان الرابع . كان وسام الفرسان الرابع هو ترتيب الفرسان العاديين اللذين لم يتمكنوا من الإرتباط بالأوامر الأخرى وبسبب ذلك غالباً ما تجاهلهم الآخرون .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يشعر بالخجل التام .
كانت دانا و بيتي و الخدم الآخرون مندهشون تماماً .
لم يعرفوا أبداً أن آريا اللطيفة و البريئة كان لها مثل هذا الجانب .
لكن في الوقت نفسه كانوا يحترمونها كثيراً .
خاصة دانا لأنها كانت أفضل من يعرف آريا .

انفتح فمه و أطلق صرخة صامتة ، وعيناه خرجتا مثل دمية . تساقط بعض من العرق البارد على ظهره و أصبح جلده شاحباً مثل النصل الذي كان يلمع أمام عينيه .

‘على الرغم من أن كلاهما من سلالة نبيلة إلا أنها لم تقم بإحتقار أصلها . لقد أظهرت فقط كيف احتقر لقي الفروسة الذي أعطاه له جلالته لأنه لم يكن أكثر من مجرد صدفة و حظ .’

“ماذا ؟ هذا !!” صرخ أنچو .

“سأمنحكِ السلطة الكاملة أثناء رحيلي .” ‘لماذا يفعل هذا ؟’

عندما أدركَ أنه صرخ للتو على الدوقة الكبرى المستقبلية غطى فمه .

بينما واصلت آريا التفكير تخبط لويد بداخل معطفه و أخرج مفصلاً نحاسياً و أعطاه لها .

“سير أنچو ، هل أنتَ مجنون ؟”
“أنتَ لا تحترم السيدة مرة أخرى ، تراجع !”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العمر ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى الفرسان اللذين قد استائوا من فظاظته دافعو عن آريا.

[كم عمرك ؟]

“أيتها العاهرة . أعني ، آنستي الصغيرة ….”

“………..”

بينما كان يوجه غضبه لها ، أمالت آريا رأسها .
منذ أنه كان يركز اهتمامه على الطبقة الإجتماعية ، أرادت آريا أن تريه الفرق بينهما .
لسوء الحظ كان هناك الكثير من العيون .

“ألم تأتي الدوقة الكبرى من عائلة ڤالو ؟ لقد أنتجت هذه العائلة فرساناً شرفاء أيضاً .” “ماذا تقصد بذلك ؟” “لا يُمكنني أن أريح ذهني . حتى السيدة التي تدربت كفارسة منذ صغرها لم تستطع تحمل ذلك وبالنظر إلى طفلة ضعيفة مثلها ….” “سير أنچو ، إن كنتَ تجرؤ على قول كلمة أخرى فلن أتردد في إخبار جلالته .”

‘هل أزوره سراً فيما بعد ؟’

يجب ألا يقول الكبار مثل هذه الأشياء للأطفال . ومع ذلك ، فقد أعماه الغضب و لم يستطع التفكير في أي شيء آخر لتهدئة غضبه .

ثم بعد ذلك ، فكرت في أنه لم يستحق التعامل معه .

‘لن أختلط بهم أبداً . أفكر في أن أكون مساعداً لشخص صغير لا يُمكنه حتى الإتصال بالعين ….’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أكثر من ذلك ، إنه مزعج للغاية .’

هي فقط لا تريد أن تتسخ غرفتها بالدماء .

بينما كانت آريا تشاهد الخدم يتمتمون بتصريحات السير أنچو الجريئة ، سُمِعَ صوت همس .

–ترجمة إسراء .

“…عاهرة ؟”

انفتح فمه و أطلق صرخة صامتة ، وعيناه خرجتا مثل دمية . تساقط بعض من العرق البارد على ظهره و أصبح جلده شاحباً مثل النصل الذي كان يلمع أمام عينيه .

كان الصوت خافت و بدى أنه خرج من طفل ، ومع ذلكَ لقد كان مليئاً بهالة التخويف الملحوظة .
ذُهِل الجميع وحولوا بصرهم إلى الباب المفتوح .

صر السير أنچو أسنانه .

حدق الصبي في الفارس بنظرة صارمة و هو متكيء على الباب .
كانت عيناه كالفراغ في الظلام .
عرف أنچو أن وجهه البارد كان يستهدفه .

“إن لم أكن على خطأ ، قال فتيان الإسطبل أنهم بحاجة للمزيد من الأيدي العاملة .” “سأذهب !” “سوف تفعلها ؟ إن ساعدهم فارس فسيتم تخفيف العبء عنهم بالتأكيد .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شهيق !”

شد السير أنچو قبضته بخزي .

انفتح فمه و أطلق صرخة صامتة ، وعيناه خرجتا مثل دمية .
تساقط بعض من العرق البارد على ظهره و أصبح جلده شاحباً مثل النصل الذي كان يلمع أمام عينيه .

سُمعت ضحكة مكتومة قصيرة . كان أحد المرافقين يكبح ضحكته و لكن بلا فائدة . ارتجف من الخجل ، نظرت آريا إلى الفرسان الآخرين و لم تهتم بنظرته الغاضبة .

فلاش –!

[عندما أكبر ، لن أصبح شخصاً بالغاً مثلكَ أبداً .]

قطع الرأس .
تم قطع رأسه و تدحرجت على الأرض .
لمس الفارس حلقه و هو يلهث بشدة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت و اكتسح شعره الأشعث بنظرة خافتة . فجأة سار لويد أمام آريا بخطوات سريعة .

“ر….رقبتي !”

أدارت آريا رأسها بعيداً عن الفارس . كما هو متوقع لقد كان من المتعب التعامل معه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان رأسه لايزال سليماً .
ومع ذلك ، فقد رأى رؤية مروعة لعنقه مقطوعاً .
كانت هذه هي قوة الأمير .
غمد لويد سيفه ليجعله يعتقد أن ما رآه لم يكن مجرد هلوسة .

لا يُمكن أن تتفاجئ آريا أكثر من هذا .

“يا صاحب السمو ! لقد كنت مخطئاً ….!”
“لا يُمكنكَ أن تتوب إلى في حضرة الإله .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم تُنهي كلماتك ، فقد أخطئ بكَ بشخص سئم من الحياة بالفعل .”

لا تطلب العفو من الشيطان .
لم يكن يحتاج سوى ثانية واحدة ليخرج سيفه و يقطع عنقه .
لكن في تلكَ اللحظة .
سمع الصبي الذي كان سمعه حساساً صوت حفيف في ملاءات السرير .
وعندما أدار رأسه قابل نظرة آريا.

“………….”

“آه ، ماذا عن هذا … دعنا نلغي لقب الفروسية الخاص بك هتى تتمكن من التفكير في أخطائكَ .” “ولكن !” “هذه عقوبة مناسبة لشخص جريء مثلكَ ، صحيح ؟” “………….” “تبدوا غير سعيد .” “لا على الإطلاق ، سأنفذ أوامركَ .” “إذاً ، إركع .”

هزت رأسها .
كانت تقول له أنه لا يجي عليه فعل هذا .

[الصحة ، المكانة ، القوة . هذه الأشياء مبنية على ولادتكَ بالحظ .]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ما الذي تفعله …..’

[كم عمرك ؟]

لكن عيون لويد اتجهت ناحية رقبة آريا التي كانت ملفوفة بضمادة .
لقد كان الجرح الذي تسبب به .
أظلمت تعبيراته .

انفتح فمه و أطلق صرخة صامتة ، وعيناه خرجتا مثل دمية . تساقط بعض من العرق البارد على ظهره و أصبح جلده شاحباً مثل النصل الذي كان يلمع أمام عينيه .

ضغط لويد على السيف كما لو كان ينوي سحقه ، لكن في النهاية لم يستطع إخراجه .
لم يكن يريد أن يبدوا كما لو أنه يتبع كلماتها بطاعة ، لذا صرّ على أسنانه بنفاذ صبر  وتحدث .

‘هؤلاء الحثالة ….’

“ياله من لقب رائع .”
“ماذا ؟”
“لقد وصفتها بالعاهرة ، ماذا بعد ؟ لتكمل الحديث يبدوا أن لديكَ شيئاً آخر لتقوله .”

“إن لم أكن على خطأ ، قال فتيان الإسطبل أنهم بحاجة للمزيد من الأيدي العاملة .” “سأذهب !” “سوف تفعلها ؟ إن ساعدهم فارس فسيتم تخفيف العبء عنهم بالتأكيد .”

الفارس المغطى بالعرق شد أسنانه و أحنى رأسه .

“آه ، ماذا عن هذا … دعنا نلغي لقب الفروسية الخاص بك هتى تتمكن من التفكير في أخطائكَ .” “ولكن !” “هذه عقوبة مناسبة لشخص جريء مثلكَ ، صحيح ؟” “………….” “تبدوا غير سعيد .” “لا على الإطلاق ، سأنفذ أوامركَ .” “إذاً ، إركع .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إن لم تُنهي كلماتك ، فقد أخطئ بكَ بشخص سئم من الحياة بالفعل .”

‘لن أختلط بهم أبداً . أفكر في أن أكون مساعداً لشخص صغير لا يُمكنه حتى الإتصال بالعين ….’

انتظر لويد أن يتكلم .
بعد ذلك تحولت النمور الضخمة التي تبعت الصبي في أرجاء الغرفة .
يجب أن يكون غزو النمور للغرفة مشهداً غير غادي لأي شخص ، لكن الخدم نظروا إليه كما لو أنهم على دراية به .
كان أنچو الوحيد الذي يرتجف .
كانت يداه ترتجفان و شعر بالغثيان في معدته .

انفتح فمه و أطلق صرخة صامتة ، وعيناه خرجتا مثل دمية . تساقط بعض من العرق البارد على ظهره و أصبح جلده شاحباً مثل النصل الذي كان يلمع أمام عينيه .

“إيك–!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أكثر من ذلك ، إنه مزعج للغاية .’

تجاوز ذيل النمر ساقه ، وارتجف بصراخ مكبوت بشكل غير لائق .
مسح أنچو كفيه المبللتين في سرواله و لعق شفتيه .

قاد لويد النمور و غادر من الغرفة .

“السيدة الصغيرة على حق !”
“هل أنتَ متأكد ؟”
“نعم ، لقد قالت الشيء الصحيح لكنني لم أجرؤ على فهم كلماتها و قمت بتحريفها !”

“………….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الفارس قد اختار أن يتخلى عن كبريائه لأن حياته كانت مهددة .
الشخص الذي كان يتحدث عن المكانة لا يستطيع نطق كلمة واحدة عند الضغط عليه .

‘يريدني أن أعتني بالخيول و أنظف روثها ؟’

أدارت آريا رأسها بعيداً عن الفارس .
كما هو متوقع لقد كان من المتعب التعامل معه .

بينما واصلت آريا التفكير تخبط لويد بداخل معطفه و أخرج مفصلاً نحاسياً و أعطاه لها .

“إذاً ، أنتَ تقول أنه خطأكَ ؟”
“نعم ، إنه كذلك !”
“إذاً كيف ستدفع الثمن ؟”
“كيف سأفعل …ماذا ؟”

‘يريدني أن أعتني بالخيول و أنظف روثها ؟’

بدلاً من الرد انحنى لويد على الحائط مرة أخرى .
كان لديه تعبير قاس مقترن بتهديد شرير . وعيون داكنة و فارغة تحدق به .
لقد كان الشيطان الذي دفع بفريسته إلى الزاوية وجعلها تركض إلى الفخ وفخاً لتقديره الخاص .

بدلاً من الرد انحنى لويد على الحائط مرة أخرى . كان لديه تعبير قاس مقترن بتهديد شرير . وعيون داكنة و فارغة تحدق به . لقد كان الشيطان الذي دفع بفريسته إلى الزاوية وجعلها تركض إلى الفخ وفخاً لتقديره الخاص .

“كيف يُمكنني دفع الثمن ….”

الفارس المغطى بالعرق شد أسنانه و أحنى رأسه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل كان يشعر بالملل لأنه لا يُمكنه قتله ؟
لم يكن الصبي يتحرك و لقد كان لديه نظرة مرهقة على وجهه .

كان طلبه بسيطاً ومباشراً . سقط أنچو على الفور على ركبتيه و أنزل جبهته على الأرض . عندما أعطى لويد آريا سلطة التجريد من لقب الفروسية أدار ظهره لها و غادر ، ولكن قبل أن يخرج من الغرفة توقف .

حدقت به آريا بهدوء .
التقت عيونهم مرة أخرى و تجعدت جبهته .
سرعان ما اختفى الشعور الفظيع الموجود في عينيه المتجهمتين دون أن يترك أثراً وتمتم .

‘لن أختلط بهم أبداً . أفكر في أن أكون مساعداً لشخص صغير لا يُمكنه حتى الإتصال بالعين ….’

“إن لم أكن على خطأ ، قال فتيان الإسطبل أنهم بحاجة للمزيد من الأيدي العاملة .”
“سأذهب !”
“سوف تفعلها ؟ إن ساعدهم فارس فسيتم تخفيف العبء عنهم بالتأكيد .”

كان طلبه بسيطاً ومباشراً . سقط أنچو على الفور على ركبتيه و أنزل جبهته على الأرض . عندما أعطى لويد آريا سلطة التجريد من لقب الفروسية أدار ظهره لها و غادر ، ولكن قبل أن يخرج من الغرفة توقف .

شد السير أنچو قبضته بخزي .

“إيك–!!”

‘يريدني أن أعتني بالخيول و أنظف روثها ؟’

ضغط لويد على السيف كما لو كان ينوي سحقه ، لكن في النهاية لم يستطع إخراجه . لم يكن يريد أن يبدوا كما لو أنه يتبع كلماتها بطاعة ، لذا صرّ على أسنانه بنفاذ صبر  وتحدث .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت والدة أنچو بيوبورت البيولوچية هي إبنة أخت الإمبراطور السابق المحبوب ، وهي تحمل دم العائلة الإمبراطورية في عروقها .

لكنه كان يائساً من أجل البقاء .

على الرغم من أن الوضع قد تغير بعد وفاة الإمبراطور وصعود ولي العهد  ، إلا أنه لازال يتذكر المجد الذي كان يتمتع به في هذه الأيام .
لهذا السبب كان يفكر في نفسه بما لا يقل عن مكانة العائلة الإمبراطورية.

“هذه آخر هذه لكِ . استخدمي هذه السلطة لإنشاء منزل خارج الحدود قبل أن آتي . لا تعودي لقلعة ڤالنتين مرة أخرى .”

كان الإعتناء بالإسطبلات من أكثر الأشياء المهينة التي يُمكن أن يفعلها في حياته كلها .

[كم عمرك ؟]

‘لن أختلط بهم أبداً . أفكر في أن أكون مساعداً لشخص صغير لا يُمكنه حتى الإتصال بالعين ….’

“ماذا ؟ هذا !!” صرخ أنچو .

لكنه كان يائساً من أجل البقاء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر بالخجل التام . كانت دانا و بيتي و الخدم الآخرون مندهشون تماماً . لم يعرفوا أبداً أن آريا اللطيفة و البريئة كان لها مثل هذا الجانب . لكن في الوقت نفسه كانوا يحترمونها كثيراً . خاصة دانا لأنها كانت أفضل من يعرف آريا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘إن رفضت سأموت .’

بينما كانت آريا تشاهد الخدم يتمتمون بتصريحات السير أنچو الجريئة ، سُمِعَ صوت همس .

فكر كثيراً داخل عقله .

عندما أدركَ أنه صرخ للتو على الدوقة الكبرى المستقبلية غطى فمه .

“آه ، ماذا عن هذا … دعنا نلغي لقب الفروسية الخاص بك هتى تتمكن من التفكير في أخطائكَ .”
“ولكن !”
“هذه عقوبة مناسبة لشخص جريء مثلكَ ، صحيح ؟”
“………….”
“تبدوا غير سعيد .”
“لا على الإطلاق ، سأنفذ أوامركَ .”
“إذاً ، إركع .”

–ترجمة إسراء .

كان طلبه بسيطاً ومباشراً .
سقط أنچو على الفور على ركبتيه و أنزل جبهته على الأرض .
عندما أعطى لويد آريا سلطة التجريد من لقب الفروسية أدار ظهره لها و غادر ، ولكن قبل أن يخرج من الغرفة توقف .

أنچو بيوبورت . الإبن الثاني لعائلة بيوبورت ، تابع للدوق الأكبر . ولقد كان فارساً بوسام الفرسان الرابع . كان وسام الفرسان الرابع هو ترتيب الفرسان العاديين اللذين لم يتمكنوا من الإرتباط بالأوامر الأخرى وبسبب ذلك غالباً ما تجاهلهم الآخرون .

“………..”

“…عاهرة ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهدت و اكتسح شعره الأشعث بنظرة خافتة .
فجأة سار لويد أمام آريا بخطوات سريعة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم تُنهي كلماتك ، فقد أخطئ بكَ بشخص سئم من الحياة بالفعل .”

“هل أنتِ حمقاء ؟”
‘لماذا فجأة ؟’
“لماذا تكبحين نفسكِ ؟”

عندما أدركَ أنه صرخ للتو على الدوقة الكبرى المستقبلية غطى فمه .

لم تكن آريا تتراجع في المقام الأول ، كانت آريا قد قالت بالفعل كل الأشياء التي كانت تريد قولها للفارس .
إلى جانب ذلك ، قد يبدوا أنها قد أنقذت حياة الفارس لكنها أبداً لم تتعاطف معه .

لا تطلب العفو من الشيطان . لم يكن يحتاج سوى ثانية واحدة ليخرج سيفه و يقطع عنقه . لكن في تلكَ اللحظة . سمع الصبي الذي كان سمعه حساساً صوت حفيف في ملاءات السرير . وعندما أدار رأسه قابل نظرة آريا.

هي فقط لا تريد أن تتسخ غرفتها بالدماء .

أنچو بيوبورت . الإبن الثاني لعائلة بيوبورت ، تابع للدوق الأكبر . ولقد كان فارساً بوسام الفرسان الرابع . كان وسام الفرسان الرابع هو ترتيب الفرسان العاديين اللذين لم يتمكنوا من الإرتباط بالأوامر الأخرى وبسبب ذلك غالباً ما تجاهلهم الآخرون .

“من الآن فصاعداً ، إن حاول أحد ما لمسكِ فقط إضربيه . سأسمح لكِ بلكمه ، حتى لو كان الدوق الأكبر نفسه .”
‘لكن ، هذا قليلاً ……’

“السيدة الصغيرة على حق !” “هل أنتَ متأكد ؟” “نعم ، لقد قالت الشيء الصحيح لكنني لم أجرؤ على فهم كلماتها و قمت بتحريفها !”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تستطع آريا معرفة ما إن كان جاداً أم لا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شهيق !”

بينما واصلت آريا التفكير تخبط لويد بداخل معطفه و أخرج مفصلاً نحاسياً و أعطاه لها .

“………….”

‘لماذا يحمل هذا ؟ لضرب الناس ؟’

‘هل عانى حتى من وقت صعب ؟’ فكرت آريا .

لا يُمكن أن تتفاجئ آريا أكثر من هذا .

تجاوز ذيل النمر ساقه ، وارتجف بصراخ مكبوت بشكل غير لائق . مسح أنچو كفيه المبللتين في سرواله و لعق شفتيه .

“سأمنحكِ السلطة الكاملة أثناء رحيلي .”
‘لماذا يفعل هذا ؟’

لكن عيون لويد اتجهت ناحية رقبة آريا التي كانت ملفوفة بضمادة . لقد كان الجرح الذي تسبب به . أظلمت تعبيراته .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن تسأل قدم عذراً .

“ياله من لقب رائع .” “ماذا ؟” “لقد وصفتها بالعاهرة ، ماذا بعد ؟ لتكمل الحديث يبدوا أن لديكَ شيئاً آخر لتقوله .”

“هذه آخر هذه لكِ . استخدمي هذه السلطة لإنشاء منزل خارج الحدود قبل أن آتي . لا تعودي لقلعة ڤالنتين مرة أخرى .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الفرسان اللذين قد استائوا من فظاظته دافعو عن آريا.

قاد لويد النمور و غادر من الغرفة .

فلاش –!

اكتشفت آريا أن اللقاء الأخير بينهما كان قبل مغادرته إلى الأكاديمية .

“هذه آخر هذه لكِ . استخدمي هذه السلطة لإنشاء منزل خارج الحدود قبل أن آتي . لا تعودي لقلعة ڤالنتين مرة أخرى .”

–ترجمة إسراء .

بينما كان يوجه غضبه لها ، أمالت آريا رأسها . منذ أنه كان يركز اهتمامه على الطبقة الإجتماعية ، أرادت آريا أن تريه الفرق بينهما . لسوء الحظ كان هناك الكثير من العيون .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عذرًا لو في أى خطأ في الحروف الكتابة بكيبورد الموبيل مزعجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت و اكتسح شعره الأشعث بنظرة خافتة . فجأة سار لويد أمام آريا بخطوات سريعة .

‘هل أزوره سراً فيما بعد ؟’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط