(صورة)
“عليكِ الزواج قريباً .”
كان الأكل مجرد وسيلة للعيش … والبقاء على قيد الحياة .
جلجة-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، كان العمال في المطبخ على عجلة من أمرهم . كان ذلك لان الدوق الأكبر الذي اكتشف أن آريا لا تأكل جيداً . قد حذرهم بالفعل أن يقدموا أجود أنواع الطعام لها .
أسقطت آريا الكتاب من يدها بمجرد سماع كلمات الدوق .
إن كان الأمر كما لو كان من قبل لكان دواين قال أنها سيدة غريبة . ومع ذلك ، لم يستطع قول هذا هذه المرة . مساعد الدوق الأكبر الذي راقب بقلب غير واثق ، انتظر بهدوء حتى تتوقف دموع الطفلة .
‘لماذا فجأة ؟’
أوقف لويد كلام المهندس المعماري و حدق فيه بعينيه الداكنتين .
تحدث تريستان :”سيكون حفل زفافكِ فاخراً مثل الإمبراطورة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شدّت آريا حاشية و أمالت رأسها متظاهرة بالجهل .
بينما كانت تلعب بآذان الأرنب سأل الدوق الأكبر :”ألا تحبين حفلات الزفاف ؟”
“إذا كان هناك شخص ينظر إليكِ بنظرة مزعجة سوف أقتلع عينيه .” “………..” “إذا تجرأ أحد على لمسكِ سأقطع معصمه .” “………..”
[لكن ماذا عن لويد ؟]
“إنه زواج أطفال على أى حال . الزواج مجرد لوضع الأساس لكِ . إن كنتِ لا تحبينه يُمكنكم الطلاق بمجرد أن تصبحا بالغين .”
-ترجمة إسراء .
بموجب القانون الإمبراطوري ، كان من الممكن طلب الإلغاء و إعلان أن الزواج كان باطلاً بعد وصول الزوجين إلى سن الرشد . تم السماح بالطلاق داخل الإمبراطورية حتى يتمكنوا من منع النبلاء من التهور بتزوير سلطاتهم و وضعهم الإقتصادي بحجة الزواج .
‘لماذا فجأة ؟’
‘ليس هذا ما قصدته ، أريد أن اسأل كيف يشعر لويد تجاه ذلك ….’
“أنتَ لا تزال كما أنتَ .” “أنتَ لم تتغير أيضاً هيونج.” “سأعتبرها مجاملة .” “هاهاها .”
كانت آريا مضطربة ، تساءلت عما إن كان الدوق الأكبر يتجاهل عن عمد رأي لويد و يجبره على هذا الزواج المدبر الذي لم يكن يريده حتى .
“يبدوا أنهم يقومون ببناء مبناً جديداً .”
‘إذا كان هذا صحيحاً ، فلن أتمكن حتى من الإقتراب منه …..’
***
حتى في ذلك الوقت ، بالكاد قد افلتت من تهديداته .
تساءلت آريا عما إن كان يريد حقاً قتلها .
هزت رأسها وهي لاتزال تُمسك بحافة فستانها .
بعد ذلك ، أصبح فم دانا متفاجئاً بسبب الكلمات الصادمة السيدة الشابة . سرعان ما غطت فمها بكلتا يديها . لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة لرؤية آريا تريد أكل شيء آخر غير الحساء .
“هممم؟ ألا تحبين إبني البكر ؟ ماذا عن إبني الثاني ؟ إنه في الأكاديمية الآن لكنه سوف يعود قريباً .”
أسقطت آريا الكتاب من يدها بمجرد سماع كلمات الدوق .
هزت آريا رأسها بعنف .
لقد أرادت فقط مقابلة لويد ، لم تكن تريد الزواج منه . كان من الأفضل أن تحصل عل وظيفة خادمة على أن تكون خطيبة لشخص ما .
الشيف بيكر الذي سكب روحه في صنع البيض جاء لغرفة آريا بتعبير متوتر . قامت خادمات المطبخ بسحب العربة إلى الداخل بأيد مرتجفة ووضعوا الطعام على الطاولة . لقد كانت بيضة مخفوقة . تماماً كما طلبت آريا .
[لا أريد أن أجبر على زواج بلا حب .]
كانت آريا مضطربة ، تساءلت عما إن كان الدوق الأكبر يتجاهل عن عمد رأي لويد و يجبره على هذا الزواج المدبر الذي لم يكن يريده حتى .
كان لويد شخصاً يقظاً و من الصعب الاقتراب منه .
قررت آريا أن تكتب على بطاقتها لإلهاء الدوق الأكبر عن موضوع فرض الزواج المرتب على لويد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هاهو حساء آنستي ….” [شيء آخر غير الحساء .]
[إذا لم أتزوج يُمكنني فقط اللعب مع أبي .]
“هممم .”
“يبدوا أن الخدم مشغولون اليوم .”
في تلكَ اللحظة ، سقط الدوق الأكبر في تفكير عميق . بدا أنه أدركَ أخيراً أن سعيه وراء زواج آريا كان على حساب سعادتها .
بعد ذلك ، كان كل ما تبقى هو العثور على مكان تستقر فيه آريا بسلام .
كانت عيناه تشبه الرماد المحترق الأخير من المدخنة في الشتاء و تلمع مثل النجوم الذائبة في البلاتين .
‘ليس من السيء أن يكون لدىّ إبنة .’
“هل ناديتني ، سموك ؟” “أعطني هذا .” “هاه ؟”
ابتسم الدوق الأكبر وفكر ما إن كان من الأفضل المرور بعملية التبني إن لم يكن لدى إبنه مشاعر لها في المستقبل .
‘آه يالهذه الالفاظ ….’
“سمعت من الطبيب أنكِ تواجهين مشكلة في الأكل .”
“آنستي الشابة ، هل تريدين بعض الحلويات ؟” “ماذا عن حلوى الماكرون الخاصة بالشيف ؟” “ماذا عن كعكة الجبن ؟” “هذه كمثرى مغلفة بالعسل .” “و الحلويات أيضاً .”
وسعت آريا عينيها .
على الرغم من أن الدوق الأكبر طرح موضوع الزواج أولاً ، إلا أن هذا الموضوع هو ما أراد التحدث عنه .
‘في الدوقية الكبرى ؟’ كان لويد يعتقد أن هذا سخيف .
“لست متأكداً مما يعنيه عدم القدرة على التعبير عن المشاعر ….”
تحدث تريستان :”سيكون حفل زفافكِ فاخراً مثل الإمبراطورة .”
كانت عيناه تشبه الرماد المحترق الأخير من المدخنة في الشتاء و تلمع مثل النجوم الذائبة في البلاتين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه لذيذ ، شيء لم أكن مهتمة به من قبل ، ظننت أن الأكل عديم الفائدة ….’
“إذا كان هناك أي شخص قد جرحكِ في أي وقت مضى ، سوف أمزقه .”
‘أنظر إليها . هذه المسكينة … تبكي في خوف ؟’
فكر دواين وهو يهز رأسه بخيبة أمل :’لماذا يقول هذا ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تبني مدينة ألعاب ؟” سأل فنسنت وهو يراقب الرسمات المعمارية عن كثب .
لكن تريستان لم يتوقف عند هذا الحد .
أغلق دواين عينيه بإحكام لأنه لم يجرؤ على رؤية رد فعل آريا . ولكن بدافع الفضول رفع طرف عينه بهدوء . وكما هو متوقع لقد كانت دموع آريا تنهمر .
“إذا كان هناك شخص ينظر إليكِ بنظرة مزعجة سوف أقتلع عينيه .”
“………..”
“إذا تجرأ أحد على لمسكِ سأقطع معصمه .”
“………..”
كان شخصاً موهوباً درس مع أساتذة الأكاديمية المرموقين و هكذا كان لديه معرفة في كل المجالات .
‘آه يالهذه الالفاظ ….’
انتهى الربيع و جاء الصيف . بعد الإنتهاء الفصل الدراسي الأول من الأكاديمية ، عاد لويد إلى ملكيته لقضاء أجازته الصيفية .
كان دواين محبطاً وغطى عينيه بكلتا يديه .
لقد احترم سيده أكثر من أي شخص آخر في العالم ، لكنه كان رجلاً لا يستطيع أن يحكم جيداً في بعض الأحيان .
هذه الكلمات من الممكن أن تجعل الشخص العادي يبكي ناهيكَ عن طفلة مثل آريا .
ملأت رائحة النعناع فمها ، لقد كانت منعشة بالفعل و لذيذة .
“لذا ، إن فتحتِ قلبكِ يُمكنكِ البكاء .”
“………..”
“لا بأس في الضحك و الغضب .”
‘في الدوقية الكبرى ؟’ كان لويد يعتقد أن هذا سخيف .
‘لقد فات الأوان على قول مثل هذه الكلمات بعد أن قلت كلمات من الممكن أن تجعلها أكثر إضطراباً نفسياً ، جلالتكَ !’
‘في الدوقية الكبرى ؟’ كان لويد يعتقد أن هذا سخيف .
أغلق دواين عينيه بإحكام لأنه لم يجرؤ على رؤية رد فعل آريا . ولكن بدافع الفضول رفع طرف عينه بهدوء . وكما هو متوقع لقد كانت دموع آريا تنهمر .
ضحك فنسنت و تبع لويد بلهفة .
‘أنظر إليها . هذه المسكينة … تبكي في خوف ؟’
‘يبدوا لذيذاً ….’
كانت تبكي على صدره بلا انقطاع ، ويداها تمسكان بسترته . أمسكها في صمت وهو يهزها ببطء و غطت دموعها صدره .
كانت يائسة .
كانت يائسة مثل طائر كان يُمسك بالغرباء للبقاء على قيد الحياة ، سواء كان هذا الشخص مجرماً أو قاتلاً أو حتى شيطاناً .
بعد ذلك ، أصبح فم دانا متفاجئاً بسبب الكلمات الصادمة السيدة الشابة . سرعان ما غطت فمها بكلتا يديها . لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة لرؤية آريا تريد أكل شيء آخر غير الحساء .
“………….”
وسعت آريا عينيها . على الرغم من أن الدوق الأكبر طرح موضوع الزواج أولاً ، إلا أن هذا الموضوع هو ما أراد التحدث عنه .
إن كان الأمر كما لو كان من قبل لكان دواين قال أنها سيدة غريبة .
ومع ذلك ، لم يستطع قول هذا هذه المرة .
مساعد الدوق الأكبر الذي راقب بقلب غير واثق ، انتظر بهدوء حتى تتوقف دموع الطفلة .
“هل ناديتني ، سموك ؟” “أعطني هذا .” “هاه ؟”
***
انتهى الربيع و جاء الصيف . بعد الإنتهاء الفصل الدراسي الأول من الأكاديمية ، عاد لويد إلى ملكيته لقضاء أجازته الصيفية .
[أريد أن أتناول الفطور .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لويد شخصاً يقظاً و من الصعب الاقتراب منه . قررت آريا أن تكتب على بطاقتها لإلهاء الدوق الأكبر عن موضوع فرض الزواج المرتب على لويد .
أمسكت آريا بطاقتها .
ضحك فنسنت و تبع لويد بلهفة .
“نعم ، هاهو حساء آنستي ….”
[شيء آخر غير الحساء .]
في ذلك الوقت وقف بجانبهم شخص كان يعتبر مهندساً معمارياً ، رفع لويد رأسه و تواصل بالعين معه . على الرغم من أنه لم ينطق جاء له المهندس المعماري في لمح البصر .
بعد ذلك ، أصبح فم دانا متفاجئاً بسبب الكلمات الصادمة السيدة الشابة .
سرعان ما غطت فمها بكلتا يديها . لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة لرؤية آريا تريد أكل شيء آخر غير الحساء .
تحدث تريستان :”سيكون حفل زفافكِ فاخراً مثل الإمبراطورة .”
“آنستي ، هل هناكَ شيء معين تريدين أكله ؟”
[لكن ماذا عن لويد ؟] “إنه زواج أطفال على أى حال . الزواج مجرد لوضع الأساس لكِ . إن كنتِ لا تحبينه يُمكنكم الطلاق بمجرد أن تصبحا بالغين .”
أومأت آريا .
بمجرد أن فتحت عينها في الصباح تذكرت الأطباق الآسرة التي أرتها لها دانا في كتاب الطبخ .
لم تكن تعرف السبب .
لكنها أرادت حقاً أن تأكله .
حتى في ذلك الوقت ، بالكاد قد افلتت من تهديداته . تساءلت آريا عما إن كان يريد حقاً قتلها . هزت رأسها وهي لاتزال تُمسك بحافة فستانها .
[بيض مخفوق .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………….”
مع ذلك ، كان العمال في المطبخ على عجلة من أمرهم .
كان ذلك لان الدوق الأكبر الذي اكتشف أن آريا لا تأكل جيداً . قد حذرهم بالفعل أن يقدموا أجود أنواع الطعام لها .
في ذلك الوقت وقف بجانبهم شخص كان يعتبر مهندساً معمارياً ، رفع لويد رأسه و تواصل بالعين معه . على الرغم من أنه لم ينطق جاء له المهندس المعماري في لمح البصر .
‘يجب أن أصنع أجود بيض مخفوق عبى وجه الأرض …!’
“إذا كان هناك أي شخص قد جرحكِ في أي وقت مضى ، سوف أمزقه .”
الشيف بيكر الذي سكب روحه في صنع البيض جاء لغرفة آريا بتعبير متوتر .
قامت خادمات المطبخ بسحب العربة إلى الداخل بأيد مرتجفة ووضعوا الطعام على الطاولة .
لقد كانت بيضة مخفوقة .
تماماً كما طلبت آريا .
جلجة-!
‘يبدوا لذيذاً ….’
تحدث تريستان :”سيكون حفل زفافكِ فاخراً مثل الإمبراطورة .”
كانت ناعمة ودسمة مثل الصورة التي رأتها في كتاب الطبخ .
على عكس الصورة ، كانت رائحتها شهية للغاية .
بعد القليل من التردد تناولت القليل بملعقة ووضعته في فمها .
الملمس الناعم ملفوف حول طرف اللسان ذاب في لحظة .
حتى في ذلك الوقت ، بالكاد قد افلتت من تهديداته . تساءلت آريا عما إن كان يريد حقاً قتلها . هزت رأسها وهي لاتزال تُمسك بحافة فستانها .
‘إنه لذيذ ، شيء لم أكن مهتمة به من قبل ، ظننت أن الأكل عديم الفائدة ….’
[لا أريد أن أجبر على زواج بلا حب .]
كان الأكل مجرد وسيلة للعيش … والبقاء على قيد الحياة .
كانت الخادمة التي تقف بجانبها مندهشة . ومع ذلك أومأ بقية الخدم برأسهم و ربتوا كتفها و كأنهم يفهمون سبب تصرفها هذا .
‘هذا … إذاً لقد كان الأمر على هذا النحو .’
“يبدوا أنهم يقومون ببناء مبناً جديداً .”
عضت آريا شفتيها .
هل كان هذا بسبب تعزية الدوق الأكبر لها ؟
شعرت أن كل شيء أصبح على ما يرام أخيراً .
ثم تناولت آريا قضمة أخرى .
وبطريقة ما أرادت تناول المزيد .
التقطت آريا اللقمة التالية ووضعتها في فمها.
إمتلأ فمها بالطعام الغني و ملأت خديها كثيراً .
وقبل أن تعرف ذلك إنتهى الطبق .
[بيض مخفوق .]
“هل يناسب ذوق الآنسة ؟” سأل الشيف بيكر .
بموجب القانون الإمبراطوري ، كان من الممكن طلب الإلغاء و إعلان أن الزواج كان باطلاً بعد وصول الزوجين إلى سن الرشد . تم السماح بالطلاق داخل الإمبراطورية حتى يتمكنوا من منع النبلاء من التهور بتزوير سلطاتهم و وضعهم الإقتصادي بحجة الزواج .
من الغريب أنه لو كان الإمبراطور هو من يقوم بتقييم مذاق الطعام ، فلن يكون متوتراً بهذا الشكل .
بعد التفكير لفترة ردت آريا .
كان دواين محبطاً وغطى عينيه بكلتا يديه . لقد احترم سيده أكثر من أي شخص آخر في العالم ، لكنه كان رجلاً لا يستطيع أن يحكم جيداً في بعض الأحيان . هذه الكلمات من الممكن أن تجعل الشخص العادي يبكي ناهيكَ عن طفلة مثل آريا .
[إنه طري جداً و لطيف .]
‘ليس من السيء أن يكون لدىّ إبنة .’
بذلت قصارى جهدها لوصف المذاق . كان هذا أفضل ما قد تفعله ، فهي لم تتذوق أبداً نكهات الطعام أثناء تناول الطعام .
في هذه اللحظة قفزت خادمات المطبخ اللواتي كن يحبسن أنفاسهن بصمت كما لو أنهن عدن على قيد الحياة .
عضت آريا شفتيها . هل كان هذا بسبب تعزية الدوق الأكبر لها ؟ شعرت أن كل شيء أصبح على ما يرام أخيراً . ثم تناولت آريا قضمة أخرى . وبطريقة ما أرادت تناول المزيد . التقطت آريا اللقمة التالية ووضعتها في فمها. إمتلأ فمها بالطعام الغني و ملأت خديها كثيراً . وقبل أن تعرف ذلك إنتهى الطبق .
“آنستي الشابة ، هل تريدين بعض الحلويات ؟”
“ماذا عن حلوى الماكرون الخاصة بالشيف ؟”
“ماذا عن كعكة الجبن ؟”
“هذه كمثرى مغلفة بالعسل .”
“و الحلويات أيضاً .”
كان شخصاً موهوباً درس مع أساتذة الأكاديمية المرموقين و هكذا كان لديه معرفة في كل المجالات .
صرخ الجميع بحماس شديد .
-ترجمة إسراء .
أخذت آريا قطعة حلوى أخرى من إحدى الخادمات ووضعتها في فمها .
“هممم؟ ألا تحبين إبني البكر ؟ ماذا عن إبني الثاني ؟ إنه في الأكاديمية الآن لكنه سوف يعود قريباً .”
ملأت رائحة النعناع فمها ، لقد كانت منعشة بالفعل و لذيذة .
هزت آريا رأسها بعنف . لقد أرادت فقط مقابلة لويد ، لم تكن تريد الزواج منه . كان من الأفضل أن تحصل عل وظيفة خادمة على أن تكون خطيبة لشخص ما .
[شكراً لك .]
‘لماذا فجأة ؟’
أخرجت آريا بطاقة من حقيبتها و رفعتها .
لأنها كانت تستخدمها كثيراً ، لقد كانت حوافها مهترئة .
وصلت عربة لويد في نفس الوقا بالظبط مع عربة أخيه الغير شقيق . فنسنت ڤالنتين . كانت إبتسامته النعامة مختلفة تماماً عن نظرة لويد اللامبالية .
“كيف يُمكنني رؤية هذه البطاقة أخيراً ….”
[بيض مخفوق .]
ارتجفت خادمة المطبخ التي سلمت الحلوى إلى آريا بتعبير مندهش ، ثم ضربت ذراع الشخص المجاور لها .
‘لقد فات الأوان على قول مثل هذه الكلمات بعد أن قلت كلمات من الممكن أن تجعلها أكثر إضطراباً نفسياً ، جلالتكَ !’
“ماذا تفعلين ؟”
‘لقد فات الأوان على قول مثل هذه الكلمات بعد أن قلت كلمات من الممكن أن تجعلها أكثر إضطراباً نفسياً ، جلالتكَ !’
كانت الخادمة التي تقف بجانبها مندهشة .
ومع ذلك أومأ بقية الخدم برأسهم و ربتوا كتفها و كأنهم يفهمون سبب تصرفها هذا .
“هل يناسب ذوق الآنسة ؟” سأل الشيف بيكر .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………….”
انتهى الربيع و جاء الصيف .
بعد الإنتهاء الفصل الدراسي الأول من الأكاديمية ، عاد لويد إلى ملكيته لقضاء أجازته الصيفية .
‘آه يالهذه الالفاظ ….’
“هل ستعود أيضاً ؟”
“بالطبع ، إنها أجازتي التي طال إنتظارها .”
“آنستي ، هل هناكَ شيء معين تريدين أكله ؟”
وصلت عربة لويد في نفس الوقا بالظبط مع عربة أخيه الغير شقيق .
فنسنت ڤالنتين .
كانت إبتسامته النعامة مختلفة تماماً عن نظرة لويد اللامبالية .
‘هذا … إذاً لقد كان الأمر على هذا النحو .’
“أنتَ لا تزال كما أنتَ .”
“أنتَ لم تتغير أيضاً هيونج.”
“سأعتبرها مجاملة .”
“هاهاها .”
“هممم؟ ألا تحبين إبني البكر ؟ ماذا عن إبني الثاني ؟ إنه في الأكاديمية الآن لكنه سوف يعود قريباً .”
ضحك فنسنت و تبع لويد بلهفة .
أخرجت آريا بطاقة من حقيبتها و رفعتها . لأنها كانت تستخدمها كثيراً ، لقد كانت حوافها مهترئة .
“يبدوا أن الخدم مشغولون اليوم .”
“هل ناديتني ، سموك ؟” “أعطني هذا .” “هاه ؟”
وصل السيدان في نفس الوقت ، لكن بدى و كأن الجميع كان مشغول بشيء ما .
الشيف بيكر الذي سكب روحه في صنع البيض جاء لغرفة آريا بتعبير متوتر . قامت خادمات المطبخ بسحب العربة إلى الداخل بأيد مرتجفة ووضعوا الطعام على الطاولة . لقد كانت بيضة مخفوقة . تماماً كما طلبت آريا .
“يبدوا أنهم يقومون ببناء مبناً جديداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الوقت وقف بجانبهم شخص كان يعتبر مهندساً معمارياً ، رفع لويد رأسه و تواصل بالعين معه .
على الرغم من أنه لم ينطق جاء له المهندس المعماري في لمح البصر .
“ماذا تفعلين ؟”
“هل ناديتني ، سموك ؟”
“أعطني هذا .”
“هاه ؟”
***
فتح الورقة وسلم لويد المخططات. لقد كان مقياسًا ضخمًا ، حتى بالنسبة لأولئك الذين لم يكونوا على دراية بالهندسة المعمارية. تساءل عما إذا كان الدوق الأكبر يخطط لبناء قصر آخر.
‘يبدوا لذيذاً ….’
“هل تبني مدينة ألعاب ؟” سأل فنسنت وهو يراقب الرسمات المعمارية عن كثب .
إن كان الأمر كما لو كان من قبل لكان دواين قال أنها سيدة غريبة . ومع ذلك ، لم يستطع قول هذا هذه المرة . مساعد الدوق الأكبر الذي راقب بقلب غير واثق ، انتظر بهدوء حتى تتوقف دموع الطفلة .
كان شخصاً موهوباً درس مع أساتذة الأكاديمية المرموقين و هكذا كان لديه معرفة في كل المجالات .
“إذا كان هناك شخص ينظر إليكِ بنظرة مزعجة سوف أقتلع عينيه .” “………..” “إذا تجرأ أحد على لمسكِ سأقطع معصمه .” “………..”
“حديقة ألعاب ؟”
في تلكَ اللحظة ، سقط الدوق الأكبر في تفكير عميق . بدا أنه أدركَ أخيراً أن سعيه وراء زواج آريا كان على حساب سعادتها . بعد ذلك ، كان كل ما تبقى هو العثور على مكان تستقر فيه آريا بسلام .
‘في الدوقية الكبرى ؟’ كان لويد يعتقد أن هذا سخيف .
“الآنسة الشابة ؟”
“لماذا يقوم أي شخص ببناء مدينة ألعاب في مكان منعزل لا يستطيع أحد دخوله ؟”
“الأمر أشبه بصنع سفينة سياحية فاخرة في الجبال .”
“لماذا يقوم أي شخص ببناء مدينة ألعاب في مكان منعزل لا يستطيع أحد دخوله ؟” “الأمر أشبه بصنع سفينة سياحية فاخرة في الجبال .”
بعد ذلك تحدث المهندس المعماري :”لقد أمرنا جلالته ببناء حديقة ألعاب للآنسة الشابة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستعود أيضاً ؟” “بالطبع ، إنها أجازتي التي طال إنتظارها .”
“الآنسة الشابة ؟”
[إنه طري جداً و لطيف .]
أوقف لويد كلام المهندس المعماري و حدق فيه بعينيه الداكنتين .
‘ليس من السيء أن يكون لدىّ إبنة .’
“هل مازالت هنا ؟” سأل بنظرة صارمة .
‘ليس هذا ما قصدته ، أريد أن اسأل كيف يشعر لويد تجاه ذلك ….’
-ترجمة إسراء .
‘آه يالهذه الالفاظ ….’
كان دواين محبطاً وغطى عينيه بكلتا يديه . لقد احترم سيده أكثر من أي شخص آخر في العالم ، لكنه كان رجلاً لا يستطيع أن يحكم جيداً في بعض الأحيان . هذه الكلمات من الممكن أن تجعل الشخص العادي يبكي ناهيكَ عن طفلة مثل آريا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات