بعد لحظات ، شعرت آريا بوجود شخص خلفها .
وعندما أدارت رأسها ، سقط على وجهها الضوء وحجبت عينيها من أشعة الشمس الساطعة حتى تكون قادرة على معرفة من الشخص الذي كان يقف .
“………” “أراكِ لاحقاً يا زوجة أخي .”
لقد مان فتى بشعر أشقر .
لم تكن تعرف سبب اهتمامه بها . آريا التي كانت حساسة تجاه الإهانات و الإستفزازات لم تعد مهتمة بعد الآن . لم تكن تعرف مدى الفخر الذي ستشعر به إن كانت عبقرية مثله ، لكنها كانت متأكدة أنها لو تصرفت مثله سوف يكون لديها الكثير من الأعداء .
“لقد سمعت الكثير عنكِ ، هذا هو أول لقاء لنا .”
“آنستي ، هل كان لديكِ يوم سيئ ؟” لم يسع دانا سوى أن تسأل .
لن يكن لدى معظم زوجات ڤالنتين [مش الدوق قصدها سلالة ڤالنتين كلها ] طفل ثان . وعادة ما يموتون بسبب المرض حتى لو أنجبو طفلاً واحداً فقط .
بالطبع ، لم يكن الأمر أنها لا تنوي التعلم . أرادت المعرفة ما إن كانت تستطيع ذلك . لكنها رفضت الفلسفة رفضاً كبيراً . لم تكن مهتمة به على الإطلاق .
ومع ذلك ، نظراً لأن الدوق الأكبر الحالي لم يكن لديه محظية أو طفل غير شرعي لم يتبقى سوى إحتمال واحد .
“لن تختاري كتاباً ؟” “…………”
‘إنه قريب الدوق ڤالنتين أو أنه قد تبناه لأنه كان عبقرياً ….’
قال فنسنت مشيراً إلى كتاب آريا :”يبدوا أن زوجة أخي مهتمة جداً بنظرية المعرفة .”
حدقت آريا في فنسنت .
إدراكاً لمعنى نظرتها ، ابتسم الصبي و قدم نفسه .
“آنستي ، هل كان لديكِ يوم سيئ ؟” لم يسع دانا سوى أن تسأل .
“لقد اعترف جلالته بقدرتي لذا قرر أن يتبناني ، أنا بالطبع ممتن له مدى حياتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أطيقه ! لقد استمر في إعاقة ممارستي للغناء .’
إنه عبقري القرن لكنه أُصيب بسوء الحظ .
فنسنت ڤالنتين .
لقد كان رمزاً لعكس الحياة ، تم تبنيه من قِبل شخص يتمتع بأعلى سلطة ، وهو رمز لا يجرؤ حتى الإمبراطور على النظر إليه .
لكن في النهاية تم طرده من الملكية قبل حدوث المذبحة .
كانت آريا تقابل فينست في المكتبة كل يوم بعد ذلك اللقاء . كان عليها أن تتدرب على الغناء بداخل المكتبة لذا كان عليها أن تكون حذرة .
“قام الدوق الأكبر بتربية طفل يتيم فقير فقد والديه، حسناً ، لم يكن الأمر ممتعاً . تبين أن هذا الطفل كان جاسوساً في النهاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
غالباً ما كان النبلاء يحبون التحدث عن الآخرين و يبصقون الشائعات حول فنسنت في التجمعات .
كان ڤالنتين مركز القيل و القال .
بعد لحظات ، شعرت آريا بوجود شخص خلفها . وعندما أدارت رأسها ، سقط على وجهها الضوء وحجبت عينيها من أشعة الشمس الساطعة حتى تكون قادرة على معرفة من الشخص الذي كان يقف .
لقد شتمهم الجميع واصفين إياهم بالشر الخالص ، لكن الفرق الوحيد أنهم لازالوا يريدون معرفة المزيد عنهم .
عن أسرارهم ، قوتهم ، و كيف لم يتمكنوا من العثور على الدوقية الكبرى .
في الواقع ، هم يميلون للتخيل عنهم كما لو كانوا مفتونين باسرارهم الغامضة .
عندما قامت بفحص عنوان الكتاب الذي تحمله قد كان عنوانه [نظرية المعرفة ]
يجب أن تكون قصة فنسنت قد أثارت فضولهم .
لقد استمعت إليها آريا عدة مرات لدرجة أنها قد حفظتها بالكامل .
كانت محادثتها مع فنسنت دائماً على هذا النحو .
‘سمعت أنه قد اعتمد على الخمور و المخدرات ، و أنهى حياته بشكل بائس .’
‘لأنني كنت محاصرة طوال حياتي و لظ تتح لي فرصة التعلم .:
جاسوس ؟ هل هذا صحيح ؟
كان لدى آريا بعض الشكوك .
‘ألم يقل الأجداد أنني إن استطعت تحمله ثلاث مرات فسوف فسوف ينجو من المذبحة ؟’
إذا كان لدى أحد القدرة على التجسس على ڤالنتين ، فيجب أن يكون لديه قوة إستثنائية او أن يكون لديه فئران . (ناس بيخلهيم جواسيس)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإحتمالية بسيطة ولكن لا يُمكن استبعادها تماماً . اختلست آريا نظرة خاطفة على فنسنت و هي واقفة بتوتر.
نظرت آريا إلى عيون فنسنت الزرقاء الصافية .
كانت عيناه شِبه شفافة ، لامعة مثل الزجاج الأزرق الباهت . في الوقت نفسه ، اشتعلت بجمال بحيرة صيفية مثالية مشرقة تحت أشعة الشمس اللطيفة .
إنه عبقري القرن لكنه أُصيب بسوء الحظ . فنسنت ڤالنتين . لقد كان رمزاً لعكس الحياة ، تم تبنيه من قِبل شخص يتمتع بأعلى سلطة ، وهو رمز لا يجرؤ حتى الإمبراطور على النظر إليه . لكن في النهاية تم طرده من الملكية قبل حدوث المذبحة .
في الحقيقة ، لقد كانت عيون عالِم يبحث عن الحقيقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لدى أحد القدرة على التجسس على ڤالنتين ، فيجب أن يكون لديه قوة إستثنائية او أن يكون لديه فئران . (ناس بيخلهيم جواسيس)
قال فنسنت مشيراً إلى كتاب آريا :”يبدوا أن زوجة أخي مهتمة جداً بنظرية المعرفة .”
حاولت أن تمرر الأمر بهذه الطريقة . فجأة أغلق فنسنت الباب . انحنى إلى الباب بشكل غير مباشر وهو يعقد ذراعيه وينظر إلى آريا . ضرب نظرتها الباردة بإبتسامة بربئة .
عندما قامت بفحص عنوان الكتاب الذي تحمله قد كان عنوانه [نظرية المعرفة ]
‘كتاب فلسفة ؟’
حدقت آريا في فنسنت بنظرة كئيبة ، غالباً ما جادلها حول أبسط الأشياء وأكثرها غير الضرورية . كان سيقلل من شأنها إن اختارت كتاباً عديم الفائدة ، وكان سيعطي رأيه في كل كتاب تلو الآخر .
كانت معرفتها في الواقع محدودة للغاية .
لم تكن تعرف أي شيء إلا إن كان متعلقاً بالموسيقى أو الفن .
اعترفت أخيرًا . ومع ذلكَ ، لقد كانت المكتبة هي المكان الوحيد الذي يُمكنها فيه ممارسة الغناء دون معرفة الآخرين .
‘لأنني كنت محاصرة طوال حياتي و لظ تتح لي فرصة التعلم .:
بالطبع ، لم يكن الأمر أنها لا تنوي التعلم . أرادت المعرفة ما إن كانت تستطيع ذلك . لكنها رفضت الفلسفة رفضاً كبيراً . لم تكن مهتمة به على الإطلاق .
بالطبع ، لم يكن الأمر أنها لا تنوي التعلم . أرادت المعرفة ما إن كانت تستطيع ذلك .
لكنها رفضت الفلسفة رفضاً كبيراً .
لم تكن مهتمة به على الإطلاق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإحتمالية بسيطة ولكن لا يُمكن استبعادها تماماً . اختلست آريا نظرة خاطفة على فنسنت و هي واقفة بتوتر.
“يقال إن البشر يمكنهم فقط وضع افتراضات حول شكل وطبيعة الأشياء الموجودة في العالم الاجتماعي. يهتم بما إذا كان الواقع الاجتماعي موجودًا أم لا بشكل مستقل عن الفهم والتفسير البشري. وبهذا المعنى ، فإن الأنطولوجيا ونظرية المعرفة هما وجهان لعملة واحدة .”
“…..؟”
كيف تلمع تلكَ العيون الزرقاء مثل السماء الصافية ، لا تشبه الدوق الأكبر على الإطلاق . بدلاً من ذلك ، كانت عيونه مشرقة و دافئة .
“هل أنت مهتم بالظواهر؟ ببساطة ، علم الظواهر كنظام يختلف عن التخصصات الرئيسية الأخرى في الفلسفة ، لكنه يرتبط بها ، مثل علم الوجود ونظرية المعرفة وغيرها. إنها دراسة الظواهر: مظاهر الأشياء ، أو الأشياء كما تظهر في تجربتنا من وجهة نظر ذاتية أو منظور الشخص الأول.”
“؟؟؟؟؟؟؟؟”
‘آه لهذا تم طرده ، هو لم يكن محظوظاً .’
‘ماهذه اللغة الغريبة ؟’
(عاوزة اقولكم أني ناسخة الترجمة عشان مش فاهمة هو بيقول ايه اساسا.) ?????
حدقت آريا في فنسنت بنظرة كئيبة ، غالباً ما جادلها حول أبسط الأشياء وأكثرها غير الضرورية . كان سيقلل من شأنها إن اختارت كتاباً عديم الفائدة ، وكان سيعطي رأيه في كل كتاب تلو الآخر .
“أعتقد أن زوجة أخي شخص لديه الإهتمام بمثل هذه المعرفة ، أنا سعيد .”
“………..”
“هل أخبركِ المزيد عن الكتاب الذي تقرأينه ؟”
كانت بحاجة لتعلم أغنية الشفاء في أسرع وقت لعلاج الدوقة الكبرى . إذا تدخل فنسنت معها وفوتت وقت علاج الدوقة ….
نظرت آريا إلى الصبي و أعطته أفضل إبتسامة كما لو كانت حريصة على تعلم المزيد عن الفلسفة .
كيف تلمع تلكَ العيون الزرقاء مثل السماء الصافية ، لا تشبه الدوق الأكبر على الإطلاق . بدلاً من ذلك ، كانت عيونه مشرقة و دافئة .
كيف تلمع تلكَ العيون الزرقاء مثل السماء الصافية ، لا تشبه الدوق الأكبر على الإطلاق . بدلاً من ذلك ، كانت عيونه مشرقة و دافئة .
‘أشعة الشمس ياللغباء .’
“آه!”
“لن تختاري كتاباً ؟” “…………”
في ذلك الوقت ، قبض عليها فنسنت وهي تحدق في عينيه .
بدا محبطاً قليلاً وجعل آريا تشعر بعدم الإرتياح بطريقة ما .
‘أعتقد أنه يخطط لقراءة الكتب هنا من الآن فصاعداً .’
“هاها . ربما تتسائلين لماذا تبدوا عيناي مختلفة جداً عن الدوق الأكبر . لقد تمكنت من النجاة هنا لأنني أعتبر عبقرياً …” قال بإبتسامة مشرقة ونظرة بريئة على وجهه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه قريب الدوق ڤالنتين أو أنه قد تبناه لأنه كان عبقرياً ….’
“لا يُمكنني أن أحتمل كوني غير متعلم . الشيء الوحيد الذي أجيده هو أن أكون ذكياً …”
“…………”
“إذا كنت جاهلاً ، فما فائدة العيش ؟ سأصبح مجرد مضيعة للأكسجين .”
“قام الدوق الأكبر بتربية طفل يتيم فقير فقد والديه، حسناً ، لم يكن الأمر ممتعاً . تبين أن هذا الطفل كان جاسوساً في النهاية .”
تابع فنسنت :”أفضل الموت على أن أعيش حياتي كفاشل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإحتمالية بسيطة ولكن لا يُمكن استبعادها تماماً . اختلست آريا نظرة خاطفة على فنسنت و هي واقفة بتوتر.
راقبت آريا الفتى الذي كان لايزال يبتسم .
وبينما كانت تراقبه اكتشفت الأمر أخيراً.
كيف تلمع تلكَ العيون الزرقاء مثل السماء الصافية ، لا تشبه الدوق الأكبر على الإطلاق . بدلاً من ذلك ، كانت عيونه مشرقة و دافئة .
‘آه لهذا تم طرده ، هو لم يكن محظوظاً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأورغان : البيانو .
***
“هاها . ربما تتسائلين لماذا تبدوا عيناي مختلفة جداً عن الدوق الأكبر . لقد تمكنت من النجاة هنا لأنني أعتبر عبقرياً …” قال بإبتسامة مشرقة ونظرة بريئة على وجهه .
“………”
“أراكِ لاحقاً يا زوجة أخي .”
‘أشعة الشمس ياللغباء .’
كانت آريا تقابل فينست في المكتبة كل يوم بعد ذلك اللقاء .
كان عليها أن تتدرب على الغناء بداخل المكتبة لذا كان عليها أن تكون حذرة .
“………” “أراكِ لاحقاً يا زوجة أخي .”
‘لقد كان الأمر لطيفاً و هادئاً حتى جاء .’
[العمليات الحسابية الأساسية التي يُمكن للقرود حتى القيام بها .]
تم بناء هذا المكان فقط لهؤلاء اللذين يحملون دم ڤالنتين .
عادة لا يأتي أحد إلى هنا بإستثناء أمين المكتبة كان يتنقل ذهاباً و إياباً لتنظيم الكتب .
ومع ذلك كان فنسنت داخل المكتبة قبل ذهاب آريا وسيغادر بعد ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
‘على الأقل أعلم أنه لا يطاردني عن عمد ….’
يجب أن تكون قصة فنسنت قد أثارت فضولهم . لقد استمعت إليها آريا عدة مرات لدرجة أنها قد حفظتها بالكامل .
لقد كان باحثاً من معهد أكاديمي يحب التعلم أكثر من أي شخص آخر ، لذلك كان من المنطقي بقاءه في المكتبة .
‘آه لهذا تم طرده ، هو لم يكن محظوظاً .’
‘عازل الصوت مثالي لكن غنائي قد يتسرب عن طريق الخطأ .’
نظرت آريا إلى عيون فنسنت الزرقاء الصافية . كانت عيناه شِبه شفافة ، لامعة مثل الزجاج الأزرق الباهت . في الوقت نفسه ، اشتعلت بجمال بحيرة صيفية مثالية مشرقة تحت أشعة الشمس اللطيفة .
كانت الإحتمالية بسيطة ولكن لا يُمكن استبعادها تماماً .
اختلست آريا نظرة خاطفة على فنسنت و هي واقفة بتوتر.
يجب أن تكون قصة فنسنت قد أثارت فضولهم . لقد استمعت إليها آريا عدة مرات لدرجة أنها قد حفظتها بالكامل .
“لن تختاري كتاباً ؟”
“…………”
[أوصي لي كتاباً .]
حدقت آريا في فنسنت بنظرة كئيبة ، غالباً ما جادلها حول أبسط الأشياء وأكثرها غير الضرورية . كان سيقلل من شأنها إن اختارت كتاباً عديم الفائدة ، وكان سيعطي رأيه في كل كتاب تلو الآخر .
تابع فنسنت :”أفضل الموت على أن أعيش حياتي كفاشل .”
“أنتِ لا تعرفين ذلكَ أيضاً ؟”
“هيا ! لا توجد طريقة تجعلكِ لا تعرفين هذا !”
“ماذا ؟ اليس لديكِ فكرة عن هذا ؟”
“لا أعرف كيف نجوتِ و أنتِ بذلكَ الغباء .”
بدت آريا في حالة سيئة في الأيام الأخيرة . كانت دانا خائفة لأنها بدت وكأنها بركان يُمكن أن يثور في أي لحظة . وكما خمن دانا ، كانت آريا على وشكِ الإنفجار . لا يُهم إن أهانها علانية بسبب جهلها ، لكنه في الوقت نفسه لايُمكن لهذا المساعدة لأنها لم تتعلم بشكل جيد .
كانت محادثتها مع فنسنت دائماً على هذا النحو .
كانت عيناه سماء ربيعية مثالية وكان عقله مليئاً بالفضول ، وشعره الأشقر و ابتسامته اللطيفة جلبت المزيد من أشعة الشمس الذهبية إلى العالم .
‘حتى لو تجاهلته فسوف يستمر في الثرثرة متحدثاً عن خبرته .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كان الأمر لطيفاً و هادئاً حتى جاء .’
لم تكن تعرف سبب اهتمامه بها .
آريا التي كانت حساسة تجاه الإهانات و الإستفزازات لم تعد مهتمة بعد الآن .
لم تكن تعرف مدى الفخر الذي ستشعر به إن كانت عبقرية مثله ، لكنها كانت متأكدة أنها لو تصرفت مثله سوف يكون لديها الكثير من الأعداء .
‘لأنني كنت محاصرة طوال حياتي و لظ تتح لي فرصة التعلم .:
[أوصي لي كتاباً .]
قررت الرد بطريقة جافة . لقد كان مزعجاً جداً . ثم بعد التفكير لفترة ، سلمها فنسنت كتاباً .
قررت الرد بطريقة جافة .
لقد كان مزعجاً جداً .
ثم بعد التفكير لفترة ، سلمها فنسنت كتاباً .
***
[العمليات الحسابية الأساسية التي يُمكن للقرود حتى القيام بها .]
“أنتِ لا تعرفين ذلكَ أيضاً ؟” “هيا ! لا توجد طريقة تجعلكِ لا تعرفين هذا !” “ماذا ؟ اليس لديكِ فكرة عن هذا ؟” “لا أعرف كيف نجوتِ و أنتِ بذلكَ الغباء .”
“………”
سارت آريا إلى الأورغان التي كانت على الجانب في المكتبة . ثم جلست و مررت أصابعها على المفاتيح البيضاء الخاصة بالآلة .
حدقت آريا في فنسنت وهي تنظر إلى محتويات الكتاب (1+1=2) .
“لقد تأخرتِ قليلاً .”
كانت عيناه سماء ربيعية مثالية وكان عقله مليئاً بالفضول ، وشعره الأشقر و ابتسامته اللطيفة جلبت المزيد من أشعة الشمس الذهبية إلى العالم .
“لقد سمعت الكثير عنكِ ، هذا هو أول لقاء لنا .”
‘أشعة الشمس ياللغباء .’
لقد كان باحثاً من معهد أكاديمي يحب التعلم أكثر من أي شخص آخر ، لذلك كان من المنطقي بقاءه في المكتبة .
لقد كان يبدوا مثل الملاك لكن كان لديه القدرة على جعل آريا تريد البصق على وجهه المبتسم هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لابدَ أنكِ تعرفين الكثير عن الموسيقى بما أنكِ من منزل كورتيز ….” “……………” “كان جد زوجي أخي ، المايسترو كورتيز ، موسيقياً و عالماً في الرياضيات لن يُولد مثله أبداً . ولقد كان هو من اخترع النوتة الرابعة و العشرين في الموسيقى .” “…………….” “مستحيل ؟ أنتِ بالفعل تعرفين تاريخ عائلكِ ،صحيح ؟” قال هذا هو يغطي فمه بيده . “………..” “هل حقاً لا تعرفين ذلكَ أيضاً ؟” تمتم فنسنت بخيبة أمل و صبر آريا قد إنتهى .
***
“لقد تأخرتِ قليلاً .”
“آنستي ، هل كان لديكِ يوم سيئ ؟” لم يسع دانا سوى أن تسأل .
“لقد سمعت الكثير عنكِ ، هذا هو أول لقاء لنا .”
بدت آريا في حالة سيئة في الأيام الأخيرة .
كانت دانا خائفة لأنها بدت وكأنها بركان يُمكن أن يثور في أي لحظة .
وكما خمن دانا ، كانت آريا على وشكِ الإنفجار .
لا يُهم إن أهانها علانية بسبب جهلها ، لكنه في الوقت نفسه لايُمكن لهذا المساعدة لأنها لم تتعلم بشكل جيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأورغان : البيانو .
‘حسناً ، أنا غبية ، وماذا إذا ؟’
كانت محادثتها مع فنسنت دائماً على هذا النحو .
اعترفت أخيرًا .
ومع ذلكَ ، لقد كانت المكتبة هي المكان الوحيد الذي يُمكنها فيه ممارسة الغناء دون معرفة الآخرين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لابدَ أنكِ تعرفين الكثير عن الموسيقى بما أنكِ من منزل كورتيز ….” “……………” “كان جد زوجي أخي ، المايسترو كورتيز ، موسيقياً و عالماً في الرياضيات لن يُولد مثله أبداً . ولقد كان هو من اخترع النوتة الرابعة و العشرين في الموسيقى .” “…………….” “مستحيل ؟ أنتِ بالفعل تعرفين تاريخ عائلكِ ،صحيح ؟” قال هذا هو يغطي فمه بيده . “………..” “هل حقاً لا تعرفين ذلكَ أيضاً ؟” تمتم فنسنت بخيبة أمل و صبر آريا قد إنتهى .
‘لا أطيقه ! لقد استمر في إعاقة ممارستي للغناء .’
‘عازل الصوت مثالي لكن غنائي قد يتسرب عن طريق الخطأ .’
كانت بحاجة لتعلم أغنية الشفاء في أسرع وقت لعلاج الدوقة الكبرى .
إذا تدخل فنسنت معها وفوتت وقت علاج الدوقة ….
***
‘ألم يقل الأجداد أنني إن استطعت تحمله ثلاث مرات فسوف فسوف ينجو من المذبحة ؟’
جاسوس ؟ هل هذا صحيح ؟ كان لدى آريا بعض الشكوك .
لكن ماذا أفعل إن تجاوزت الثلاث مرات ؟
“آنستي ، هل كان لديكِ يوم سيئ ؟” لم يسع دانا سوى أن تسأل .
‘هل يجب أن أقتله ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أطيقه ! لقد استمر في إعاقة ممارستي للغناء .’
لقد كانت صبورة فقط لأنه كان شقيق لويد الأصغر .
ولكن لقد كان صبرها محدوداً وكان صبرها الضئيل يتضائل أسرع .
لكن في النهاية ، حدث شيء ما .
انتظر فنسنت آريا في المكتبة في يوم ما .
‘حسناً ، أنا غبية ، وماذا إذا ؟’
“لقد تأخرتِ قليلاً .”
لقد مان فتى بشعر أشقر .
أدارت آريا ظهرها بشكل طبيعي وأعادت فتح الباب لزيارة مكتبة أخرى .
كانت هذه المكتبة التي أمضى فنسنت وقته فيها ،بمثابة المكان المناسب .
كانت أكبر مكتبة في القصر بأكمله ، واستخدمتها لأنها كانت مثالية لعزل الصوت .
لكن مع ذلكَ ، لم يكن هذا يعني أن المكتبات الأخرى لم تكن عازلة للصوت .
“لن تختاري كتاباً ؟” “…………”
‘أعتقد أنه يخطط لقراءة الكتب هنا من الآن فصاعداً .’
ومع ذلك ، نظراً لأن الدوق الأكبر الحالي لم يكن لديه محظية أو طفل غير شرعي لم يتبقى سوى إحتمال واحد .
حاولت أن تمرر الأمر بهذه الطريقة .
فجأة أغلق فنسنت الباب .
انحنى إلى الباب بشكل غير مباشر وهو يعقد ذراعيه وينظر إلى آريا .
ضرب نظرتها الباردة بإبتسامة بربئة .
‘أشعة الشمس ياللغباء .’
“لابدَ أنكِ تعرفين الكثير عن الموسيقى بما أنكِ من منزل كورتيز ….”
“……………”
“كان جد زوجي أخي ، المايسترو كورتيز ، موسيقياً و عالماً في الرياضيات لن يُولد مثله أبداً . ولقد كان هو من اخترع النوتة الرابعة و العشرين في الموسيقى .”
“…………….”
“مستحيل ؟ أنتِ بالفعل تعرفين تاريخ عائلكِ ،صحيح ؟” قال هذا هو يغطي فمه بيده .
“………..”
“هل حقاً لا تعرفين ذلكَ أيضاً ؟” تمتم فنسنت بخيبة أمل و صبر آريا قد إنتهى .
“آهغ !”
“أوه ، أعذريني . لقد كنت أتحدث عن أشياء أنا الوحيد الذي أعرفها .”
بعد لحظات ، شعرت آريا بوجود شخص خلفها . وعندما أدارت رأسها ، سقط على وجهها الضوء وحجبت عينيها من أشعة الشمس الساطعة حتى تكون قادرة على معرفة من الشخص الذي كان يقف .
لقد كان هذا كل شيء
لم تستطع التحمل بعد الآن .
دفعت آريا الكتاب الذي كانت تمسك به بين ذراعىّ الفتى بأقوى ما يُمكنها .
حدقت آريا في فنسنت بنظرة كئيبة ، غالباً ما جادلها حول أبسط الأشياء وأكثرها غير الضرورية . كان سيقلل من شأنها إن اختارت كتاباً عديم الفائدة ، وكان سيعطي رأيه في كل كتاب تلو الآخر .
“آهغ !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كتاب فلسفة ؟’
سارت آريا إلى الأورغان التي كانت على الجانب في المكتبة .
ثم جلست و مررت أصابعها على المفاتيح البيضاء الخاصة بالآلة .
لكن ماذا أفعل إن تجاوزت الثلاث مرات ؟
الأورغان : البيانو .
“قام الدوق الأكبر بتربية طفل يتيم فقير فقد والديه، حسناً ، لم يكن الأمر ممتعاً . تبين أن هذا الطفل كان جاسوساً في النهاية .”
-ترجمة إسراء .
نظرت آريا إلى عيون فنسنت الزرقاء الصافية . كانت عيناه شِبه شفافة ، لامعة مثل الزجاج الأزرق الباهت . في الوقت نفسه ، اشتعلت بجمال بحيرة صيفية مثالية مشرقة تحت أشعة الشمس اللطيفة .
“لقد اعترف جلالته بقدرتي لذا قرر أن يتبناني ، أنا بالطبع ممتن له مدى حياتي .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات