كان فنسنت مرتبكاً لأن آريا كانت مختلفة تماماً عن الشائعات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطني معصمكِ .”
‘تلكَ النظرة اللامبالية على وجهها تشبه تماماً نظرة أخي …’
‘ماذا يجب أن أفعل ؟’
لقد سمع أن من هم في عمر آريا يجب أن يتمتعوا بشخصية لطيفة ومع ذلك ، فهي لم تكن طفلة عادية .
‘لماذا تتصرف هكذا ؟’
ثم صرخ :”هل أنتِ مجنونة ؟ لماذا تلمسين وحشاً …!”
آريا مختلفة بشكل واضح عن الآخرين ، وبالتأكيد لم يكن هذا وهماً .
هل كانت هذه الطريقة حقاً بذلك السوء ؟ ومع ذلك ، عرفت آريا كيفية التدرب بهذه الطريقة لأنها لم تتلقَ تعليماً من الكونت كورتيز . إذا استمرت في التدرب بهذه الطريقة ، فهي تأمل أن تتمكن من غناء هاتين الأغنيتين في يوم من الأيام .
“إذاً ما هو هدفكِ ؟”
[لحماية شخص ما .]
هل كانت هذه الطريقة حقاً بذلك السوء ؟ ومع ذلك ، عرفت آريا كيفية التدرب بهذه الطريقة لأنها لم تتلقَ تعليماً من الكونت كورتيز . إذا استمرت في التدرب بهذه الطريقة ، فهي تأمل أن تتمكن من غناء هاتين الأغنيتين في يوم من الأيام .
أجابت دون أدنى تردد .
كان فنسنت عاجزاً عن الكلام .
كانت كلمات آريا مثل قسم الفارس .
ومن ثم ألقت أوراقها في المدفأة و لم تترك أثراً لمحادثتهم .
عندما يحين الوقت ، تعهدت بإستخدام قدراتها لحماية هذا الشخص بأي ثمن .
لقد تعرضت للصفع . حدقت آريا في معصمها الذي كان ينبض من الألم . إنها تؤلم أكثر مما كانت تعتقد . لحسن الحظ ، لم يضرب جيداً .. لكان الآن لديها أكثر من التواء في الرسخ ، ربما كان كسراً في العظام . رفعت آريا رأسها لتنظر إلى لويد ولكن عندما تواصلت معه بالعين ، صُدِمت .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الحواس الخمس للسايرين تتعلق فقط بالسمع . أمسكت بكل الأوراق التي كانت تطير . وفي تلك اللحظة ، انفتحت عيناها على مصراعيها عندما رأت الرجل الذي اصطدم بها.
طورت آريا مؤخراً هواية صغيرة .
كانت تميل للتجول في الحدائق أثناء انتظار رسائل سابينا .
ومع ذلك ، هزت آريا رأسها للويد كما لو كانت تطلب منه أن ينسى الأمر .
‘لكم من الوقت استمر هذا ؟’
‘هذا الشخص ….’
بعد فترة من الوقت رأت حمامة تطيرة إليها من مسافة بعيدة .
فكرت آريا بحماس ولقد كان تعبيرها مشرقاً :’أخيراً ، رسالة !’
ومع ذلك ، عندما هبطت الحمامة على كتفها اختفت السعادة اللحظية التي شعرت بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إسعافات أولية ؟ أعني … إنها لم تُكسر ، لذا اليس هذا مبالغاً به ؟’
‘إنها …ليست رسالة ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلمات لويد اومأت آريا على الفور ، لم تكن تنوي إستخدامها على الإطلاق . رفع لويد حاجبيه.
لسوء الحظ لم تأتِ الرسالة .
كانت هناك أيام لم تكن فيها سابينا تُرسل رسائلها ولكن بدلاً من ذلك ترسل الزهور و تجعل الحمامة تحملها في فمها .
يجب أن يكون هناك حاجز سحري في قصر ڤالنتين . تذكرت آريا الحاجز الذي رأته عند مدخل جبال أنغو . كان الأشخاص اللذين يسيطرون على الحاجز هم من يتمتعون بقدرات سحرية عالية ولديهم قدرة التلاعب بالطاقة .
‘هل من الممكن أنها لا تملك الطاقة لكتابة الحروف …؟’
ومع ذلك ، هزت آريا رأسها للويد كما لو كانت تطلب منه أن ينسى الأمر .
كانت آريا قلقة لأن صحتها قد تتدهور .
أخذت الزهور من فم الحمامة .
كان هناك عدد لا حصر له من أغاني السايرينز ، لكنها كانت مقسمة في المقام الأول إلى سبع فئات . حاولت أن تغنيهم الواحدة تلو الأخرى . أغنية الحياة ، السلام ، السحر ، النوم ،النسيان ، الشفاء ، وأخيراً الدمار .
‘أعتقد أن المجزرة سوف تحدث قريباً .’
“أنتِ حقاً جيدة في إثارة استيائي .”
لم تتمكن سابينا من إرسال العديد من الزهور كما اعتادت . علاوة على ذلك ، الزهرة التي أرسلتها هذه المرة كانت تقريباً … ذابلة .
ثم ، بينما كانت تداعب رأس الحمامة طار فجأة بعيداً .
طورت آريا مؤخراً هواية صغيرة . كانت تميل للتجول في الحدائق أثناء انتظار رسائل سابينا .
‘ماذا ؟ لقد فاجأني هذا .’
ومع ذلك ، هزت آريا رأسها للويد كما لو كانت تطلب منه أن ينسى الأمر .
استدارت آريا بنظرة محيرة متسائلة عن سبب هروب الحمامة .
وبالتالي استطاعت أن ترى لويد الفهد الخاص يه يتجولان .
وعندما وجد أن آريا تحدق بهم سرعان ما حدق بها هو الآخر .
سرعان ما عبس عندما وصلت إلى خط بصره ، عندما لاحظت آريا نظرته المنزعجة تجاهلته .
بينما كانت أريا تسير ذهابًا وإيابًا عند مدخل المكتبة ، وهي منشغلة بأفكارها الخاصة ، ركض رجل كان على وشك مغادرة المكتبة مباشرة.
‘هل سيحاول التخلص مني مرة أخرى ؟’
آريا مختلفة بشكل واضح عن الآخرين ، وبالتأكيد لم يكن هذا وهماً .
انتظرت آريا أن يقترب منها لويد أولاً وظلت في حالة تأهب .
على عكس المالك ، ركضت النمور بنشاط إلى آريا على الفور .
بينما كانت أريا تسير ذهابًا وإيابًا عند مدخل المكتبة ، وهي منشغلة بأفكارها الخاصة ، ركض رجل كان على وشك مغادرة المكتبة مباشرة.
‘مرحباً ، أصدقائي القطط .’
النمور السوداء أو المعروفة بإسم ‘الفهود السوداء .’ كان للفهد فراء يُشبه الستان الأسود وعيون تشبه التوباز ببريقها . (الستان الأسود نوع من القماش ناعم و التوباز حجر كريم .)
النمور السوداء أو المعروفة بإسم ‘الفهود السوداء .’
كان للفهد فراء يُشبه الستان الأسود وعيون تشبه التوباز ببريقها .
(الستان الأسود نوع من القماش ناعم و التوباز حجر كريم .)
‘متى يأتي ذلكَ اليوم ؟’
‘نفس لون شعر لويد .’
“آه !”
وصلت آريا لتربت على رؤوسهم .
لكنهم أداروا رؤوسهم لتجنب الإتصال المباشر .
لقد كانوا مختلفين عن الذئاب حيث عانقتهم على الفور و هزوا ذيولهم .
تجنبها الفهود مثل الطاعون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا يقتربون مني أولاً ثم يتراجعون عندما أحاول لمسهم ؟’
‘لماذا يقتربون مني أولاً ثم يتراجعون عندما أحاول لمسهم ؟’
ومع ذلك ، هزت آريا رأسها للويد كما لو كانت تطلب منه أن ينسى الأمر .
سحبت آريا ذراعها.
إن حاولت لمسهم سيستمرون في تجنبها .
نهضت فجأة .
‘ماذا يجب أن أفعل ؟’
“آه ، آهغ ….!”
وهكذا اختارت أن تتركهم .
سار لويد بإتجاهها مباشرة بخطى بطيئة .
كان هناك عدد لا حصر له من أغاني السايرينز ، لكنها كانت مقسمة في المقام الأول إلى سبع فئات . حاولت أن تغنيهم الواحدة تلو الأخرى . أغنية الحياة ، السلام ، السحر ، النوم ،النسيان ، الشفاء ، وأخيراً الدمار .
“أخبرني عصفور صغير أنكِ لم تستخدمي سلطتي التي منحتكِ إياها .”
“…………”
“سأستعيد هذه السلطة ولن تحصلي على إذن لإستعمالها بعد الآن .”
‘أوتش!’
بعد كلمات لويد اومأت آريا على الفور ، لم تكن تنوي إستخدامها على الإطلاق .
رفع لويد حاجبيه.
أجابت دون أدنى تردد . كان فنسنت عاجزاً عن الكلام . كانت كلمات آريا مثل قسم الفارس . ومن ثم ألقت أوراقها في المدفأة و لم تترك أثراً لمحادثتهم . عندما يحين الوقت ، تعهدت بإستخدام قدراتها لحماية هذا الشخص بأي ثمن .
“هاا ، فهمت . إذاً تريدين أن تطردي بدون أن يكون لديكِ فلس واحد ، و تفضلين العيش في الشوارع بدلاً من إمتلاك منزل .”
م تتح لها حتى الفرصة لغنائها .
في اللحظة التي أنهى فيها كلماته لامست ذراع آريا عن طريق الخطأ أحد النمور مما أدى إلى صفعها في أحد كفوفها .
“آه ، آهغ ….!”
‘أوتش!’
أمالت آريا رأسها .
لقد تعرضت للصفع .
حدقت آريا في معصمها الذي كان ينبض من الألم .
إنها تؤلم أكثر مما كانت تعتقد .
لحسن الحظ ، لم يضرب جيداً .. لكان الآن لديها أكثر من التواء في الرسخ ، ربما كان كسراً في العظام .
رفعت آريا رأسها لتنظر إلى لويد ولكن عندما تواصلت معه بالعين ، صُدِمت .
طورت آريا مؤخراً هواية صغيرة . كانت تميل للتجول في الحدائق أثناء انتظار رسائل سابينا .
كان تعبيره مرعباً . كانت حواجبه مجعدة حتى أنها تمكنت من رؤية عروق على جبهته .
أجابت دون أدنى تردد . كان فنسنت عاجزاً عن الكلام . كانت كلمات آريا مثل قسم الفارس . ومن ثم ألقت أوراقها في المدفأة و لم تترك أثراً لمحادثتهم . عندما يحين الوقت ، تعهدت بإستخدام قدراتها لحماية هذا الشخص بأي ثمن .
“……….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إسعافات أولية ؟ أعني … إنها لم تُكسر ، لذا اليس هذا مبالغاً به ؟’
ربما كان هذا لأنه كان يدير ظهره للشمس ؟ كان وجهه تحت الظلال القاتمة مخيفاً للغاية أكثر من أى وقت مضى وعيناه تلمعان .
‘نفس لون شعر لويد .’
ثم صرخ :”هل أنتِ مجنونة ؟ لماذا تلمسين وحشاً …!”
‘ماذا يجب أن أفعل ؟’
بعد ذلك تنهد .
‘لكن على الأقل هي طريقة أكثر فاعلية من الطريقة التي استخدمها .’
“أعطني معصمكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا يقتربون مني أولاً ثم يتراجعون عندما أحاول لمسهم ؟’
مدت آريا يدها .
لم تفكر مرتين حتى أنه قد يفعل شيء سيء لها .
كان لويد غاضباً من موقفها ، كانت شديدة الإهمال و السذاجة و الضعف . لقد كان يريد أن يوبخها لأنها تفقد حمايتها لكنه قرر أن ينسى الأمر و يفحص معصمها الملتوي أولاً .
مدت آريا يدها . لم تفكر مرتين حتى أنه قد يفعل شيء سيء لها . كان لويد غاضباً من موقفها ، كانت شديدة الإهمال و السذاجة و الضعف . لقد كان يريد أن يوبخها لأنها تفقد حمايتها لكنه قرر أن ينسى الأمر و يفحص معصمها الملتوي أولاً .
“أنتِ حقاً جيدة في إثارة استيائي .”
لقد سمع أن من هم في عمر آريا يجب أن يتمتعوا بشخصية لطيفة ومع ذلك ، فهي لم تكن طفلة عادية .
لم تكن يدها مكسورة لكنها بالتأكيد كانت منتفخة .
إن كان لديها دماء ڤالنتين لكانت إصابة مثل تلك لا شيء .
لكن آريا لم تكن كذلك .
كان هناك عدد لا حصر له من أغاني السايرينز ، لكنها كانت مقسمة في المقام الأول إلى سبع فئات . حاولت أن تغنيهم الواحدة تلو الأخرى . أغنية الحياة ، السلام ، السحر ، النوم ،النسيان ، الشفاء ، وأخيراً الدمار .
أخرج لويد خنجراً و قطع بعض الأغصان من شجرة و صنع بها جبيرة .
مزق قطعة من قميصه و لفها حول معصم آريا.
لم يستطع إلا أن يسأل لأنه ظن أنها تفكر في شيء غير سار . فتحت شفتها .
‘إسعافات أولية ؟ أعني … إنها لم تُكسر ، لذا اليس هذا مبالغاً به ؟’
نهضت فجأة .
فكرت آريا أنه لا ينبغي أن تتلقى علاجاً مثل هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أتحسن .”
“هل هذه إحدى حيلكِ ؟” سأل لويد وهو يلف القماش بعناية كما لو أنه يتعامل مع قطعة من الزجاج الهش.
ألن يكون الأمر مشابهاً ؟ لم تكن تعرف ما إن كان هذا قراراً حكيماً .
أمالت آريا رأسها .
ومع ذلك لايزال لويد لم يفهم المعنى وراء كلماتها . لقد كان إنساناً لكنه سيبدوا مثل النمور تماماً إن كان حيواناً بالإضافة إلى أن مواقفهم مات متشابهة .
–حيل ؟
“تمرضين أو تصابي بالأذى عندما أحاول إبعادكِ .”
–ولماذا أحاول خداعك ؟
“هل تحاولين خداعي لتجعليني أهتم بكِ ؟”
–هل أنتَ مهتم بي ؟
“………”
“بماذا تفكرين ؟”
صمت لويد ، كان تعبيره كشخص تم القبض عليه في مصيدة فئران .
ثم ترك الصبي يد آريا و أبعدها في حرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت آريا في لويد مستمتعة .
“لا…” قال وهو يشير بإصبعه إلى المكتب و كأنه يقول ‘أكملي باقي العلاج بنفسكِ .’
أخرج لويد خنجراً و قطع بعض الأغصان من شجرة و صنع بها جبيرة . مزق قطعة من قميصه و لفها حول معصم آريا.
تم لف الجبيرة على معصمها بعد وقت قصير من تعرضها للضرب لذا لم يكن الأمر مؤلماً .
أمسكت آريا بصدرها و سقطت على الأرض ، أصبحت تتنفس بخشونة .
‘الإصابة لم تكن خطيرة على أي حال .’
‘متى يأتي ذلكَ اليوم ؟’
“بعد أن تلتئم ، يجب أن تغادري هذه المرة .”
ألن يكون الأمر مشابهاً ؟ لم تكن تعرف ما إن كان هذا قراراً حكيماً .
حدقت آريا في لويد مستمتعة .
النمور السوداء أو المعروفة بإسم ‘الفهود السوداء .’ كان للفهد فراء يُشبه الستان الأسود وعيون تشبه التوباز ببريقها . (الستان الأسود نوع من القماش ناعم و التوباز حجر كريم .)
“بماذا تفكرين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الحواس الخمس للسايرين تتعلق فقط بالسمع . أمسكت بكل الأوراق التي كانت تطير . وفي تلك اللحظة ، انفتحت عيناها على مصراعيها عندما رأت الرجل الذي اصطدم بها.
لم يستطع إلا أن يسأل لأنه ظن أنها تفكر في شيء غير سار .
فتحت شفتها .
‘متى يأتي ذلكَ اليوم ؟’
–إن النمور تشبه إلى حدٍ كبير مالكها .
“ماذا يعني ذلك ؟”
–هذا هو الأمر فقط .
“آه !”
ومع ذلك لايزال لويد لم يفهم المعنى وراء كلماتها .
لقد كان إنساناً لكنه سيبدوا مثل النمور تماماً إن كان حيواناً بالإضافة إلى أن مواقفهم مات متشابهة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت آريا أن يقترب منها لويد أولاً وظلت في حالة تأهب . على عكس المالك ، ركضت النمور بنشاط إلى آريا على الفور .
‘في الواقع التشابه غريب حقاً .’
طورت آريا مؤخراً هواية صغيرة . كانت تميل للتجول في الحدائق أثناء انتظار رسائل سابينا .
ومع ذلك ، هزت آريا رأسها للويد كما لو كانت تطلب منه أن ينسى الأمر .
كان هناك عدد لا حصر له من أغاني السايرينز ، لكنها كانت مقسمة في المقام الأول إلى سبع فئات . حاولت أن تغنيهم الواحدة تلو الأخرى . أغنية الحياة ، السلام ، السحر ، النوم ،النسيان ، الشفاء ، وأخيراً الدمار .
***
–ترجمة إسراء .
بدأت آريا في الهمهمة .
بينما كانت أريا تسير ذهابًا وإيابًا عند مدخل المكتبة ، وهي منشغلة بأفكارها الخاصة ، ركض رجل كان على وشك مغادرة المكتبة مباشرة.
كان هناك عدد لا حصر له من أغاني السايرينز ، لكنها كانت مقسمة في المقام الأول إلى سبع فئات .
حاولت أن تغنيهم الواحدة تلو الأخرى .
أغنية الحياة ، السلام ، السحر ، النوم ،النسيان ، الشفاء ، وأخيراً الدمار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلمات لويد اومأت آريا على الفور ، لم تكن تنوي إستخدامها على الإطلاق . رفع لويد حاجبيه.
“آهغ …!”
سحبت آريا ذراعها. إن حاولت لمسهم سيستمرون في تجنبها .
كانت آريا تغني الأغاني الأخرى بشكل مريح ، حتى بدون تدريب . ولكن بمجرد وصولها إلى أغاني الشفاء و الدمار ، أصبح عقلها ساخناً و مشتعلاً مثل النار .
ا
نهضت فجأة .
م تتح لها حتى الفرصة لغنائها .
–حيل ؟ “تمرضين أو تصابي بالأذى عندما أحاول إبعادكِ .” –ولماذا أحاول خداعك ؟ “هل تحاولين خداعي لتجعليني أهتم بكِ ؟” –هل أنتَ مهتم بي ؟ “………”
“آه ، آهغ ….!”
لم تكن يدها مكسورة لكنها بالتأكيد كانت منتفخة . إن كان لديها دماء ڤالنتين لكانت إصابة مثل تلك لا شيء . لكن آريا لم تكن كذلك .
أمسكت آريا بصدرها و سقطت على الأرض ، أصبحت تتنفس بخشونة .
‘لماذا تتصرف هكذا ؟’
“أنا لا أتحسن .”
سحبت آريا ذراعها. إن حاولت لمسهم سيستمرون في تجنبها .
كانت تعتني بنفسها جيداً مؤخراً . كانت تأكل كمية لا بأس بها من الطعام في كل وجبة وحتى أنها كانت تتجول في الحديقة من وقت لآخر . ومع ذلك ، لم يستطع التكيف مع غناء هذه الأغاني .
لم يستطع إلا أن يسأل لأنه ظن أنها تفكر في شيء غير سار . فتحت شفتها .
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن هناك تحسن على الإطلاق ، ولكن تحسن غنائها قد نمى لدرجة أنه سيكون محرجاً إذا أخبرت الناس بالفعل أن مهاراتها قد تحسنت .
لقد سمع أن من هم في عمر آريا يجب أن يتمتعوا بشخصية لطيفة ومع ذلك ، فهي لم تكن طفلة عادية .
‘لكن ليس لدىّ خيار آخر ….’
وهكذا اختارت أن تتركهم . سار لويد بإتجاهها مباشرة بخطى بطيئة .
فعلت آريا ما كانت تفعله في حياتها السابقة ، تدربت في غرفة مغلقة كثيراً حتى أصبح صوتها أجشاً و متشققاً .
يجب أن يكون هناك حاجز سحري في قصر ڤالنتين . تذكرت آريا الحاجز الذي رأته عند مدخل جبال أنغو . كان الأشخاص اللذين يسيطرون على الحاجز هم من يتمتعون بقدرات سحرية عالية ولديهم قدرة التلاعب بالطاقة .
‘لأنني وصلت بالفعل إلى هذا المستوى في حياتي السابقة ، اعتقدت أنه يُمكنني في النهاية تحقيقه مرة أخرى إذا مارست ذلك بإستمرار .’
ثم صرخ :”هل أنتِ مجنونة ؟ لماذا تلمسين وحشاً …!”
هل كانت هذه الطريقة حقاً بذلك السوء ؟
ومع ذلك ، عرفت آريا كيفية التدرب بهذه الطريقة لأنها لم تتلقَ تعليماً من الكونت كورتيز .
إذا استمرت في التدرب بهذه الطريقة ، فهي تأمل أن تتمكن من غناء هاتين الأغنيتين في يوم من الأيام .
أمالت آريا رأسها .
‘متى يأتي ذلكَ اليوم ؟’
“آه !”
في حياتها السابقة كانت تبلغ من العمر أربع عشرة عاماً عندما وصلت إلى هذا المستوى .
اعتقدت أنها يُمكن أن تُقصر المدة لعامين إن استمرا في التدرب كثيراً .
ومع ذلك ، قد فات الأوان بالفعل .
‘نفس لون شعر لويد .’
‘هل هناك طريقة أكثر فعالية ؟’
***
طريقة لاستعادة مهاراتها القديمة التي بقت كذكريات فقط .
عندما استلقت و فكرت ضربت سلسلة من الأفكار ذهنها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبيره مرعباً . كانت حواجبه مجعدة حتى أنها تمكنت من رؤية عروق على جبهته .
“آه !”
‘إنها …ليست رسالة ؟’
نهضت فجأة .
‘هل هناك طريقة أكثر فعالية ؟’
‘حاجز سحري !’
‘هل سيحاول التخلص مني مرة أخرى ؟’
يجب أن يكون هناك حاجز سحري في قصر ڤالنتين .
تذكرت آريا الحاجز الذي رأته عند مدخل جبال أنغو .
كان الأشخاص اللذين يسيطرون على الحاجز هم من يتمتعون بقدرات سحرية عالية ولديهم قدرة التلاعب بالطاقة .
‘لكن ليس لدىّ خيار آخر ….’
‘يُولد كل شخص أنواع مختلفة من الطاقة لكن الجوهر هو نفسه في النهاية .’
‘حاجز سحري !’
ألن يكون الأمر مشابهاً ؟
لم تكن تعرف ما إن كان هذا قراراً حكيماً .
‘مرحباً ، أصدقائي القطط .’
‘لكن على الأقل هي طريقة أكثر فاعلية من الطريقة التي استخدمها .’
أجابت دون أدنى تردد . كان فنسنت عاجزاً عن الكلام . كانت كلمات آريا مثل قسم الفارس . ومن ثم ألقت أوراقها في المدفأة و لم تترك أثراً لمحادثتهم . عندما يحين الوقت ، تعهدت بإستخدام قدراتها لحماية هذا الشخص بأي ثمن .
ركضت آريا إلى المكتبة على الفور .
كانت تفكر في معرفة الشخص الذي صنع الحاجز عند مدخل سلسلة الجبال .
“هل هذه إحدى حيلكِ ؟” سأل لويد وهو يلف القماش بعناية كما لو أنه يتعامل مع قطعة من الزجاج الهش.
‘لكن ما نوع الطاقة التي يمتلكونها ؟ كل شيء غير مألوف بالنسبة لي …’
‘الإصابة لم تكن خطيرة على أي حال .’
كانت آريا في تفكير عميق .
كانت الطاقة الأكثر شيوعاً في إمبراطورية بينيتا هي القوة المقدسة و المانا . كانت هناك أيضًا مجموعة متنوعة من الطاقات الأخرى. كانت للأقليات ، مثل السايرين .
لم تكن يدها مكسورة لكنها بالتأكيد كانت منتفخة . إن كان لديها دماء ڤالنتين لكانت إصابة مثل تلك لا شيء . لكن آريا لم تكن كذلك .
فجأة ….
كان فنسنت مرتبكاً لأن آريا كانت مختلفة تماماً عن الشائعات .
بينما كانت أريا تسير ذهابًا وإيابًا عند مدخل المكتبة ، وهي منشغلة بأفكارها الخاصة ، ركض رجل كان على وشك مغادرة المكتبة مباشرة.
كان هناك عدد لا حصر له من أغاني السايرينز ، لكنها كانت مقسمة في المقام الأول إلى سبع فئات . حاولت أن تغنيهم الواحدة تلو الأخرى . أغنية الحياة ، السلام ، السحر ، النوم ،النسيان ، الشفاء ، وأخيراً الدمار .
“أوتش!”
“هاا ، فهمت . إذاً تريدين أن تطردي بدون أن يكون لديكِ فلس واحد ، و تفضلين العيش في الشوارع بدلاً من إمتلاك منزل .”
صرخ الرجل .
لم تكن صدمة كبيرة لكنه صرخ لأن بعض الوثائق التي في يدخ سقطت .
فركت آريا عينها و حدقت في الأوراق التي ترفرف .
–إن النمور تشبه إلى حدٍ كبير مالكها . “ماذا يعني ذلك ؟” –هذا هو الأمر فقط .
لم تكن الحواس الخمس للسايرين تتعلق فقط بالسمع .
أمسكت بكل الأوراق التي كانت تطير .
وفي تلك اللحظة ، انفتحت عيناها على مصراعيها عندما رأت الرجل الذي اصطدم بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت آريا أن يقترب منها لويد أولاً وظلت في حالة تأهب . على عكس المالك ، ركضت النمور بنشاط إلى آريا على الفور .
‘هذا الشخص ….’
صرخ الرجل . لم تكن صدمة كبيرة لكنه صرخ لأن بعض الوثائق التي في يدخ سقطت . فركت آريا عينها و حدقت في الأوراق التي ترفرف .
–ترجمة إسراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبيره مرعباً . كانت حواجبه مجعدة حتى أنها تمكنت من رؤية عروق على جبهته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً ما هو هدفكِ ؟” [لحماية شخص ما .]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات