ضغط تريستان نهاية السيجارة على شفتيه .
أمسك شخص ما بيده . كانت يد صغيرة و ناعمة . ذُهل فنسنت و فتح عينيه ببطء . كانت أمامه فتاة ترتدي قناع أرنب لطيف ، وعيناها الياقوتيتان تحدقان به .
“هااا….” تنهد وهو ينفث نفساً من الدخان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لحديث الفريسة صدى في أذهان الجميع من خلال السحر التخاطري. تنهد الكونت بيوبورت في ارتياح . ابتسم عندما بدأ يشعر بمزيد من الثقة. من ناحية أخرى ، لم يستطع فينسنت إلا أن يشعر بالقلق أكثر فأكثر .
امتلأ القبو بالهواء البارد .
عادة ما يستخدم دوق ڤالنتين الأكبر هذا المكان لاستجواب المشتبه بهم أو المجرمين .
انحنى للخلف على كرسي ووضع السيجارة في فمه .
ملأت رائحة السجائر الغرفة ولم يعد المكان إلا مكان مظلم مليء بدخان السجائر .
ابتسم الجميع . يبدوا و كأنهم كانوا متأكدين من انتصارهم . عند رؤية تعبيراتهم الحاسمة ، شعر الكونت بيوبورت بالارتياح وقرر أن يريح عقله .
“إذًا ، هل رأى أى منكم وجهه من قبل ؟” قال الدوق وهو يشير إلى فنسنت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماقالته أصبح صحيحًا . صرّ الصبي على أسنانه لكنه لم ينطق بكلمة واحدة . عندما تحولت عيناه المرتعشتان إلى باهتى ببطء ، أغلق عينيه بإحكام. فجأة ، انفتح باب القبو بضربة كبيرة.
أصيب الشاب بالشلل في مكانه ،وبسبب الهالة المهددة كان يشد قبضته و يقضم شفتيه من الذعر .
كان هناك رجلان مستلقيين على الأرض أمام جميع الحاضرين في الاستجواب .
ارتجف الكونت مرة أخرى في خوف . لم يكن لديه ما يخشاه ، لكن الدوق الأكبر كان لديه أكثر تعبير رعب قد رآه على الإطلاق.
كلاهما كان فريسة الجرذان .
(بصو هنا معنى فريسة الجرذ أنو شخص يستخدمه النبيل عشان يبقى جاسوس ولما يخلص مهمة التجسس يقطع لسانه عشان ميتكلمش ويحفظ الأسرار .)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الذي يقلق بشأن من ؟” زمجر لويد وهو يقطع حديث الكونت و ينظر إلى والده .
تم القبض على واحد منهم من قِبل الكونت بيوبورت و تم القبض على الآخر من قِبل الدوق الأكبر نفسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لويد وهو يرفع يد آريا بعيدًا عنه : “إمتنعي عن الإتصال الغير ضروري.”
‘إلهي ، لا أصدق أنه قد أمسكَ بواحد بالفعل .’ كان الكونت بيوبورت يُفكر بينما كان يتصبب عرقًا .
–عندما كان مجرد طفل. كان له مظهر لافت للنظر. لذلك كان دائمًا مشهورًا في الحضيض .
على الرغم من أن الرجل الذي أمسكَ به قد ثُبِتَ أنه فريسة لجرذٍ ما ، إلا أن الدوق كان لديه بعض الشكوك .
وهكذا ، ذهب تريستان بنفسه للإمساك بواحد بمفرده .
وقد يكون قد ذهب بنفسه إلى الحضيض (؟؟) .
(بصو يا جماعة الكلمة دي كانت بتيجي كتير و غالبًا إسم منطقة مترجم غلط بالإنجليزي ?? أنا عشان كدا بفضل الكوري بس حاليًا بعمل بالانجلش بما انو متوفر ??)
أثبت الطفل أمام الدوق الأكبر وأتباعه أن دماء ڤالنتين كانت تتدفق بداخله.
إذا اختلفت أقوال الفرائس فسيكون هم وليس فنسنت من سيتم وضع السكاكين على حلقهم .
ماذا لو لم يحصلوا على قيمة أموالهم ؟
هز التوابع رؤوسهم بقرار في عيونهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………..”
‘كل شيء يسير حسب الخطة .’
كان الطريق مسدودًا . ضحك الدوق الأكبر وهو يهز السيجارة التي كان يحملها بين أصابعه. عكست عيناه الرماديتان جنونًا شبيهًا بالنار ، مما يمثل الانزعاج في قلبه .
ابتسم الجميع .
يبدوا و كأنهم كانوا متأكدين من انتصارهم .
عند رؤية تعبيراتهم الحاسمة ، شعر الكونت بيوبورت بالارتياح وقرر أن يريح عقله .
“هل هذا صحيح ؟”
“إن لم تخبروني بالحقيقة فسوف أعترض حقوق توزيع التوابل التي حصل عليها سيدكم بشق الأنفس .”
“……….”
“هل مازلتم تفكرون في الكذب ؟”
“ما أريد معرفته هو ما إذا كان فنسنت جاسوساً أم لا.” –انا لا اعرف… “أنتَ لا تعرف؟” –اليد اليمنى للسيد التي لا يتم قطع لسانها مشهورة أكثر منا نحن الجرذان الوضيعة . لا توجد طريقة لمعرفة أى شيء كـهذا .
حتى بعد تعرضهم للتهديد و التعذيب لم تفكر الفرائس في التحدث .
لقد تم قطع لسان الفريسة بالفعل لمنعهم من فضح أسيادهم .
سيفتحون أفواههم فقط إذا أصيبت فئران الحضيض أو قُتلت.
عندها فقط فتحت الفريسة التي استولى عليها الدوق الأكبر فمه .
رمى الدوق الأكبر حجر المانا الذي جعله يتمكن من التخاطر .
“هل هذا صحيح ؟”
–لقد رأيته من قبل .
لم يكن هناك جواب. تجنب بصره وعض شفتيه. عبس تريستان. الصمت اعتراف بالذنب. ربما كان يظن أنه سيفشل في الهروب حتى لو حاول يائسًا أن يبرر خطأه .
كان لحديث الفريسة صدى في أذهان الجميع من خلال السحر التخاطري.
تنهد الكونت بيوبورت في ارتياح . ابتسم عندما بدأ يشعر بمزيد من الثقة.
من ناحية أخرى ، لم يستطع فينسنت إلا أن يشعر بالقلق أكثر فأكثر .
ضغط تريستان نهاية السيجارة على شفتيه .
“متى رأيته ؟”
شق الصبي شفتيه : “… هذا صحيح.” “لماذا كنت في عرين الفريسة؟” “..….”
–عندما كان مجرد طفل. كان له مظهر لافت للنظر. لذلك كان دائمًا مشهورًا في الحضيض .
كان الطريق مسدودًا . ضحك الدوق الأكبر وهو يهز السيجارة التي كان يحملها بين أصابعه. عكست عيناه الرماديتان جنونًا شبيهًا بالنار ، مما يمثل الانزعاج في قلبه .
ضاقت عيون تريستان .
كان يشتبه في أن الفريسة كانت تنفث بالهراء فقط ، لكن لم يكن لديه ما يستفيد منه.
بدلاً من ذلك ، يجب أن يعلم أن القيام بذلك لن يؤدي إلا إلى إثارة غضب الدوق الأكبر.
كان على وشك بدء حرب مع فئران الحضيض الآن . واصلت الفريسة.
كان ينبغي أن يكون هذا هو خياره الأخير إذا كان يريد بالفعل الخروج بأمان من هذه المعضلة.
كان تريستان مقتنعًا.
دون أدنى شك، فنسنت لم تأتي من الحضيض.
في تلك اللحظة ، تصلبت تعابير وجهه.
كان الطريق مسدودًا . ضحك الدوق الأكبر وهو يهز السيجارة التي كان يحملها بين أصابعه. عكست عيناه الرماديتان جنونًا شبيهًا بالنار ، مما يمثل الانزعاج في قلبه .
“………..”
-لا.
تذكر تريستان بإيجاز الأيام الخوالي.
فنسنت ڤالنتين.
طفل وحيد عبر جبال إنغو بدون سلاح واحد معه.
لم يكن لوجهه أي أثر للحياة سوى كونه أزرق اللون . كان مصابًا ، ولم يكن يرتدي شيئًا سوى الخرق على جسده الهش وكان يشبه الهيكل العظمي . كان الأمر كما لو كان يتنفس دون أن يكون على قيد الحياة حقًا.
“هل أنت جاسوس؟” “لا.” “إذن لماذا كنت في عرين الطعام؟” “لأنني أصدرت حكمًا أحمق.”
أثبت الطفل أمام الدوق الأكبر وأتباعه أن دماء ڤالنتين كانت تتدفق بداخله.
“كان في عرين التغذية !”
“جلالة الدوق ، أرجوكَ تبناني ، أعد جلالتكَ أنكَ لن تندم .”
“ها ! فنسنت … ” “……” “أنا أكره الإجابات التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من الأسئلة. هذه هي فرصتك الأخيرة. أجبني بصدق. “
كانت كلماته الجريئة سخيفة وعبثية . ومع ذلك ، كان الأمر جريئًا للغاية ، وبارزًا ومكرًا لدرجة أنه دفع الدوق الأكبر نفسه لقبول اقتراحه.ط .
حول تريستان نظره لفترة وجيزة إلى فنسنت.
‘إلهي ، لا أصدق أنه قد أمسكَ بواحد بالفعل .’ كان الكونت بيوبورت يُفكر بينما كان يتصبب عرقًا .
قال بنبرة حادة :”لا يهمني من أين هو .”
شق الصبي شفتيه : “… هذا صحيح.” “لماذا كنت في عرين الفريسة؟” “..….”
أكدت دوقية ڤالنتين أن فنسنت كان بالفعل من الدم الملكي.
كان هو من فتح باب القبو . عقد تريستان حاجبيه .
لا يهم أين ولد ونشأ .
حتى بعد تعرضهم للتهديد و التعذيب لم تفكر الفرائس في التحدث . لقد تم قطع لسان الفريسة بالفعل لمنعهم من فضح أسيادهم . سيفتحون أفواههم فقط إذا أصيبت فئران الحضيض أو قُتلت. عندها فقط فتحت الفريسة التي استولى عليها الدوق الأكبر فمه . رمى الدوق الأكبر حجر المانا الذي جعله يتمكن من التخاطر .
“ما أريد معرفته هو ما إذا كان فنسنت جاسوساً أم لا.”
–انا لا اعرف…
“أنتَ لا تعرف؟”
–اليد اليمنى للسيد التي لا يتم قطع لسانها مشهورة أكثر منا نحن الجرذان الوضيعة . لا توجد طريقة لمعرفة أى شيء كـهذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………..”
كان الطريق مسدودًا .
ضحك الدوق الأكبر وهو يهز السيجارة التي كان يحملها بين أصابعه.
عكست عيناه الرماديتان جنونًا شبيهًا بالنار ، مما يمثل الانزعاج في قلبه .
“لماذا أنتِ هنا …” تمتم فنسنت مرتبكًا .
“سوف أقوم بجمعهم كلهم فقط .”
“ها ! فنسنت … ” “……” “أنا أكره الإجابات التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من الأسئلة. هذه هي فرصتك الأخيرة. أجبني بصدق. “
كان على وشك بدء حرب مع فئران الحضيض الآن .
واصلت الفريسة.
–لقد رأيته من قبل .
–لا أعرف ما إن كان جاسوسًا لكنني قد رأيته في عرين التغذية .
انضم له الكونت بيوبورت و قال وهو ينظر إلى آريا ولويد بالتناوب مع تعبير غاضب .
كان مكانًا تم فيه إجراء العديد من أنشطة الفريسة . مكان لا يمكن زيارته أبدًا ما لم يكن لدى الشخص صلات بالفأران .
[إن نجوت لأنكَ عبقري ، فسوف تموت أيضًا بنفس السبب من قِبل الأشخاص اللذين ظنوا أنكَ عبقري .]
“…فهمت !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بنبرة حادة :”لا يهمني من أين هو .”
صرخ الكونت بويبورت على الفور كما لو أنه استولى على انتصاره .
جاءت الشهادة من الفريسة التي أمسكها الدوق الأكبر. هذا يعني أن الكونت بيوبورت لا يمكن أن يتدخل في الفريسة مسبقًا. جعل كلماته أكثر دقة! كان هذا لا رجوع فيه على الإطلاق.
“كان في عرين التغذية !”
“أنا لست هنا بسببه .” “إذًا ، هل هناك شيء آخر أكثر أهمية من ذلك ؟”
جاءت الشهادة من الفريسة التي أمسكها الدوق الأكبر.
هذا يعني أن الكونت بيوبورت لا يمكن أن يتدخل في الفريسة مسبقًا. جعل كلماته أكثر دقة!
كان هذا لا رجوع فيه على الإطلاق.
كانت كلماته الجريئة سخيفة وعبثية . ومع ذلك ، كان الأمر جريئًا للغاية ، وبارزًا ومكرًا لدرجة أنه دفع الدوق الأكبر نفسه لقبول اقتراحه.ط . حول تريستان نظره لفترة وجيزة إلى فنسنت.
حدق الدوق الأكبر في الكونت بيوبورت بنظرة باردة وتحدث إلى الفريسة ، “هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”
على الرغم من تبني فينسنت ، إلا أن الدوق الأكبر لم يميزه ضد أبنه . لقد عاملهم بنفس الطريقة وأحبهم كلاهما على قدم المساواة. إذا كانت مزاعم التابعين صحيحة ، فهذه كانت الخيانة الأكثر مرارة التي عانى منها الدوق الأكبر على الإطلاق. كان غاضبًا وتحطم قلبه إلى أشلاء.
ارتجف الكونت مرة أخرى في خوف .
لم يكن لديه ما يخشاه ، لكن الدوق الأكبر كان لديه أكثر تعبير رعب قد رآه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هذا ؟” “هل هذه بقايا مقدسة ؟” “ماذا ؟ بقايا ؟” “لحظة ! بقايا مقدسة ؟؟”
هزت الفريسة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وبعد ذلك ….’
-لا.
لم يفتح الصبي فمه حتى . لذلك حدث ذلك . تبادل التابعون النظرات و ابتسموا لبعضهم البعض .
“……”
[إن نجوت لأنكَ عبقري ، فسوف تموت أيضًا بنفس السبب من قِبل الأشخاص اللذين ظنوا أنكَ عبقري .]
لم يستطع دوق ڤالنتين الأكبر فعل الكثير لحماية ابنه بالتبني.
اعتقد تريستان أنه من المستحيل على فنسنت أن يكون جاسوساً.
حتى لو كان واحدًا ، فلن يتمكن من كسب أى شيء من خلال ذلك .
بدلاً من أن يكسب شيئًا ، لن يخسر فينسنت سوى كل ما اكتسبه ويسقط في الجحيم.
لكن يبدوا أن تريستان قد أساء الحكم عليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماقالته أصبح صحيحًا . صرّ الصبي على أسنانه لكنه لم ينطق بكلمة واحدة . عندما تحولت عيناه المرتعشتان إلى باهتى ببطء ، أغلق عينيه بإحكام. فجأة ، انفتح باب القبو بضربة كبيرة.
“هل هذا صحيح ؟”
كان على وشك بدء حرب مع فئران الحضيض الآن . واصلت الفريسة.
أى شيء كان متعلق بالحضيض كان مسألة حساسة للغاية .
لم يكن لديه خيار سوى استجواب فنسنت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أى شيء كان متعلق بالحضيض كان مسألة حساسة للغاية . لم يكن لديه خيار سوى استجواب فنسنت .
شق الصبي شفتيه : “… هذا صحيح.”
“لماذا كنت في عرين الفريسة؟”
“..….”
لم يفتح الصبي فمه حتى . لذلك حدث ذلك . تبادل التابعون النظرات و ابتسموا لبعضهم البعض .
لم يكن هناك جواب.
تجنب بصره وعض شفتيه.
عبس تريستان.
الصمت اعتراف بالذنب.
ربما كان يظن أنه سيفشل في الهروب حتى لو حاول يائسًا أن يبرر خطأه .
لم يفتح الصبي فمه حتى . لذلك حدث ذلك . تبادل التابعون النظرات و ابتسموا لبعضهم البعض .
على الرغم من تبني فينسنت ، إلا أن الدوق الأكبر لم يميزه ضد أبنه .
لقد عاملهم بنفس الطريقة وأحبهم كلاهما على قدم المساواة.
إذا كانت مزاعم التابعين صحيحة ، فهذه كانت الخيانة الأكثر مرارة التي عانى منها الدوق الأكبر على الإطلاق.
كان غاضبًا وتحطم قلبه إلى أشلاء.
امتلأ القبو بالهواء البارد . عادة ما يستخدم دوق ڤالنتين الأكبر هذا المكان لاستجواب المشتبه بهم أو المجرمين . انحنى للخلف على كرسي ووضع السيجارة في فمه . ملأت رائحة السجائر الغرفة ولم يعد المكان إلا مكان مظلم مليء بدخان السجائر .
“هل أنت جاسوس؟”
“لا.”
“إذن لماذا كنت في عرين الطعام؟”
“لأنني أصدرت حكمًا أحمق.”
إن لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليه دفع ثمن قطع مثل هذه اللحظة المهمة . أمسكَ لويد يد آريا و رفعها في الهواء . تحولت عيون الجميع إلى يد آريا و إلى الشيء الذي كانت تحمله في يدها . كانت تحمل فرعًا .
اعترف بخطاياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الكونت بويبورت على الفور كما لو أنه استولى على انتصاره .
‘على الرغم من أنني أعطيتك فرصة.’
“جلالة الدوق ، أرجوكَ تبناني ، أعد جلالتكَ أنكَ لن تندم .”
“ها ! فنسنت … ”
“……”
“أنا أكره الإجابات التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من الأسئلة. هذه هي فرصتك الأخيرة. أجبني بصدق. “
–لقد رأيته من قبل .
لقد كان مراعيًا جدًا لفنسنت.
في اللحظة التي أصبح فيها فينسنت مشتبهاً به ، لم يقطع تريستان رأسه على الفور أو سجنه في زنزانة كما يفعل عادةً مع الآخرين.
حتى أنه لم يستدع التابعين لعقد اجتماع.
[إن نجوت لأنكَ عبقري ، فسوف تموت أيضًا بنفس السبب من قِبل الأشخاص اللذين ظنوا أنكَ عبقري .]
قبل عقد المحاكمة ، كان يتم استدعاء الخمس تابعين و الكتبة فقط . لكن من كان موجودًا فقط كان فنسنت و الفريستان في الطابق السفلي .
هذا يوضح مدى صبر تريستان ، لقد كان يمتح فنسنت فرصة لتخليص نفسه .
لقد كانت معاملة خاصة .
حتى بعد تعرضهم للتهديد و التعذيب لم تفكر الفرائس في التحدث . لقد تم قطع لسان الفريسة بالفعل لمنعهم من فضح أسيادهم . سيفتحون أفواههم فقط إذا أصيبت فئران الحضيض أو قُتلت. عندها فقط فتحت الفريسة التي استولى عليها الدوق الأكبر فمه . رمى الدوق الأكبر حجر المانا الذي جعله يتمكن من التخاطر .
‘وبعد ذلك ….’
لم يستطع دوق ڤالنتين الأكبر فعل الكثير لحماية ابنه بالتبني. اعتقد تريستان أنه من المستحيل على فنسنت أن يكون جاسوساً. حتى لو كان واحدًا ، فلن يتمكن من كسب أى شيء من خلال ذلك . بدلاً من أن يكسب شيئًا ، لن يخسر فينسنت سوى كل ما اكتسبه ويسقط في الجحيم. لكن يبدوا أن تريستان قد أساء الحكم عليه .
لم يفتح الصبي فمه حتى .
لذلك حدث ذلك .
تبادل التابعون النظرات و ابتسموا لبعضهم البعض .
“هل أنت جاسوس؟” “لا.” “إذن لماذا كنت في عرين الطعام؟” “لأنني أصدرت حكمًا أحمق.”
“ضعوه في زنزانة …” امر تريستان .
إن لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليه دفع ثمن قطع مثل هذه اللحظة المهمة . أمسكَ لويد يد آريا و رفعها في الهواء . تحولت عيون الجميع إلى يد آريا و إلى الشيء الذي كانت تحمله في يدها . كانت تحمل فرعًا .
وكأنه لا يريد رؤيته بعد الآن ، نظر بعيدًا عن هذا المشهد المؤسف .
بمجرد أن خرجت الكلمات من فم الدوق الأكبر ، تحركت الصقور السوداء في انسجام تام .
أمسكوا فنسنت و سحبوه بعيدًا .
في تلكَ اللحظة ، مرت كلمات آريا بسرعة في عقله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الكونت بويبورت على الفور كما لو أنه استولى على انتصاره .
[إن نجوت لأنكَ عبقري ، فسوف تموت أيضًا بنفس السبب من قِبل الأشخاص اللذين ظنوا أنكَ عبقري .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماقالته أصبح صحيحًا . صرّ الصبي على أسنانه لكنه لم ينطق بكلمة واحدة . عندما تحولت عيناه المرتعشتان إلى باهتى ببطء ، أغلق عينيه بإحكام. فجأة ، انفتح باب القبو بضربة كبيرة.
ماقالته أصبح صحيحًا .
صرّ الصبي على أسنانه لكنه لم ينطق بكلمة واحدة .
عندما تحولت عيناه المرتعشتان إلى باهتى ببطء ، أغلق عينيه بإحكام.
فجأة ، انفتح باب القبو بضربة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الكونت بويبورت على الفور كما لو أنه استولى على انتصاره .
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كل شيء يسير حسب الخطة .’
أمسك شخص ما بيده .
كانت يد صغيرة و ناعمة .
ذُهل فنسنت و فتح عينيه ببطء .
كانت أمامه فتاة ترتدي قناع أرنب لطيف ، وعيناها الياقوتيتان تحدقان به .
“أنا متأكد أنني قلت أن تمنع أى شخص من الدخول .”
“لماذا أنتِ هنا …” تمتم فنسنت مرتبكًا .
“أعتذر جلالتكَ . صاحب السمو ، أخشى أنه يجب عليكَ المغادرة … بالطبع ، يجب أن تكون قلقًا على أخيكَ الأصغر …”
لم يستطع تصديق ذلك .
لم تستطع الصقور السوداء إزالة يد آريا عنه بالقوة .
ومع ذلك ، سيكون من المرهق مخالة الأوامر .
انضم له الكونت بيوبورت و قال وهو ينظر إلى آريا ولويد بالتناوب مع تعبير غاضب .
قال لويد وهو يرفع يد آريا بعيدًا عنه : “إمتنعي عن الإتصال الغير ضروري.”
إن لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليه دفع ثمن قطع مثل هذه اللحظة المهمة . أمسكَ لويد يد آريا و رفعها في الهواء . تحولت عيون الجميع إلى يد آريا و إلى الشيء الذي كانت تحمله في يدها . كانت تحمل فرعًا .
كان هو من فتح باب القبو .
عقد تريستان حاجبيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بنبرة حادة :”لا يهمني من أين هو .”
“أنا متأكد أنني قلت أن تمنع أى شخص من الدخول .”
–عندما كان مجرد طفل. كان له مظهر لافت للنظر. لذلك كان دائمًا مشهورًا في الحضيض .
انضم له الكونت بيوبورت و قال وهو ينظر إلى آريا ولويد بالتناوب مع تعبير غاضب .
“إن لم تخبروني بالحقيقة فسوف أعترض حقوق توزيع التوابل التي حصل عليها سيدكم بشق الأنفس .” “……….” “هل مازلتم تفكرون في الكذب ؟”
“أعتذر جلالتكَ . صاحب السمو ، أخشى أنه يجب عليكَ المغادرة … بالطبع ، يجب أن تكون قلقًا على أخيكَ الأصغر …”
‘ماذا ؟ غصن ؟’
“من الذي يقلق بشأن من ؟” زمجر لويد وهو يقطع حديث الكونت و ينظر إلى والده .
شق الصبي شفتيه : “… هذا صحيح.” “لماذا كنت في عرين الفريسة؟” “..….”
“أنا لست هنا بسببه .”
“إذًا ، هل هناك شيء آخر أكثر أهمية من ذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بنبرة حادة :”لا يهمني من أين هو .”
إن لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليه دفع ثمن قطع مثل هذه اللحظة المهمة .
أمسكَ لويد يد آريا و رفعها في الهواء .
تحولت عيون الجميع إلى يد آريا و إلى الشيء الذي كانت تحمله في يدها .
كانت تحمل فرعًا .
“ما أريد معرفته هو ما إذا كان فنسنت جاسوساً أم لا.” –انا لا اعرف… “أنتَ لا تعرف؟” –اليد اليمنى للسيد التي لا يتم قطع لسانها مشهورة أكثر منا نحن الجرذان الوضيعة . لا توجد طريقة لمعرفة أى شيء كـهذا .
‘ماذا ؟ غصن ؟’
قبل عقد المحاكمة ، كان يتم استدعاء الخمس تابعين و الكتبة فقط . لكن من كان موجودًا فقط كان فنسنت و الفريستان في الطابق السفلي . هذا يوضح مدى صبر تريستان ، لقد كان يمتح فنسنت فرصة لتخليص نفسه . لقد كانت معاملة خاصة .
تم تجفيفه وبدا و كأنه سوف ينهار بضربة واحدة .
كان الكتبة و التوابع مرتبكين مما لا يدع مجالًا للشك .
ومع ذلك ، تغير تعبيرات الدوق الأكبر و الفرسان في لحظة .
لأنه يُمكنهم الشعور بطاقة الجسم .
“……”
“هـ-هذا ؟”
“هل هذه بقايا مقدسة ؟”
“ماذا ؟ بقايا ؟”
“لحظة ! بقايا مقدسة ؟؟”
تم القبض على واحد منهم من قِبل الكونت بيوبورت و تم القبض على الآخر من قِبل الدوق الأكبر نفسه .
–ترجمة إسراء .
ضغط تريستان نهاية السيجارة على شفتيه .
ارتجف الكونت مرة أخرى في خوف . لم يكن لديه ما يخشاه ، لكن الدوق الأكبر كان لديه أكثر تعبير رعب قد رآه على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
