‘لماذا فجأة تحمل آثار مقدسة ؟’ فكر الكونت بيوبورت وهو يحدق بصدمة في أتباعه الآخرين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر أنه يجب عليه الخروج من هذا الموقف بسرعة.
لقد كانوا مضطربين لأنهم لم يتوقعوا مثل هذا الموقف على الإطلاق .
“أوه ، نظرًا لأن حاصل ذكاء الكونت منخفض ، فقد أخبرته بالذهاب بعيدًا عن هذا المكان. يبدو أن كلماتي كانت بمثابة صدمة له “.
“آثار مقدسة …” غمغم فنسنت .
نسي التابعون أن يتنفسوا ، وتساءلوا عما إذا كانوا يحلمون بالفعل. بدلا من ذلك ، كانوا يأملون أنهم كانوا يحلمون.
كان من الصعب للغاية العثور على الآثار المقدسة . تم العثور عليهم عادة في أماكن غير متوقعة .
لا يُمكن للبشر البحث عن واحد ، بدلًا من ذلك ، ستظهر الآثار المقدسة بشكل عشوائي من تلقاء نفسها .
‘لماذا ، هذا الفاسق ! أعرف سبب زحفه بقدميه إلى عرين الغذاء !’
ذات مرة دُفنت تحت البحر .
في مرة أخرى كانت مختلطة في سلة المهملات .
بالنسبة لها للعثور على مثل هذه الآثار … لا يمكن إلا أن يعتبر بمثابة معجزة.
لقد اختارها الحاكم .
كان فينسنت مندهشًا للغاية.
أجاب بطريقة متوترة : “… لا”.
‘لم تفشل أبدًا في مفاجئتي .’
“شهيق –!”
“آثار مقدسة ؟ لم أسمع من قبل بمثل هذا الشيء . ما الذي يُمكن أن تفعله هذه الآثار ؟” سأل الكونت .
‘كيف بحق الله ….؟’
كان يحاول إخفاء قلقه وتأخيره قدر استطاعته.
كان فينسنت قد احتقر بالفعل التنفس بنفس الهواء الذي كان يتنفسه الكونت ،حيث إن سماع كلمات الكونت الجاهلة لم ينجح إلا في إزعاجه أكثر .
أجاب الشاب: “عندما نعترف أمام الحاكم ، يجب على المرء أن يقول الحقيقة دائمًا. إذا حاول المرء أن يخدع الحاكم ، فسيقع عليه الحكم ، وسيُدان على خطاياه .”
كان من الصعب للغاية العثور على الآثار المقدسة . تم العثور عليهم عادة في أماكن غير متوقعة . لا يُمكن للبشر البحث عن واحد ، بدلًا من ذلك ، ستظهر الآثار المقدسة بشكل عشوائي من تلقاء نفسها .
حُكم الحاكم .
–التلاعب بالقوانين . “التلاعب بالقوانين ….؟”
في العصور القديمة ، تم استخدام البقايا كأداة تدريب للكهنة حتى يتمكنوا من إطاعة عقيدة الحاكم.
لكن في هذه الحالة ، فإن الأثر المقدس له استخدام مختلف.
كان من أجل تحديد من كان يكذب ومن يقول الحقيقة.
“يبدو أنك عازم على اسقاطه حتى لو تم القبض عليك.”
كان التابعون في حالة ذعر.
انهم لا يعرفون ما يجب القيام به.
“هل سبق لكَ أن اسألت إلى منزل ڤالتين في أى لحظة ؟”
‘كيف يُمكن أن يكون هذا ممكنًا ؟’
ذات مرة دُفنت تحت البحر . في مرة أخرى كانت مختلطة في سلة المهملات . بالنسبة لها للعثور على مثل هذه الآثار … لا يمكن إلا أن يعتبر بمثابة معجزة. لقد اختارها الحاكم . كان فينسنت مندهشًا للغاية.
كان الأمر أشبه بنثر الرماد على الأرز المطبوخ بالفعل.
كان التوتر في القبو ملموسًا.
“آثار مقدسة …” غمغم فنسنت .
تلعثم الكونت بيوبورت :”ح – حكم ؟ ولكن كيف …”
“هل سبق لكَ أن اسألت إلى منزل ڤالتين في أى لحظة ؟”
في تلكَ اللحظة ، حركت آريا شفتيها .
قام لويد الذي كان يفهم تحرك شفتيه بإلقاء كلماتها .
تصلب الكونت حيث سقط الأثر بين ذراعيه فجأة . شعر بالإختناق فجأة أمسكت آريا بكم لويد .
“دعونا نجربها ، هل نفعل ؟”
“…….!”
“آه هذا صحيح ، تصادف وجود شخص أمامنا يُمكن من خلاله تأكيد الأمر.” قال بنبرة ساخرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العصور القديمة ، تم استخدام البقايا كأداة تدريب للكهنة حتى يتمكنوا من إطاعة عقيدة الحاكم. لكن في هذه الحالة ، فإن الأثر المقدس له استخدام مختلف. كان من أجل تحديد من كان يكذب ومن يقول الحقيقة.
واصل لويد قيادة الموقف بأسلوب مريح.
–التلاعب بالقوانين . “التلاعب بالقوانين ….؟”
“سوف أسألك أولاً ، فنسنت.”
–ترجمة إسراء
الولد الاشقر عض شفتيه.
اقتربت آريا من الصبي بينما كانت تحمل الأثر .
سحب فينسنت يده وأمسك بالأثر أيضًا.
كان متوترًا للغاية.
أجاب الشاب: “عندما نعترف أمام الحاكم ، يجب على المرء أن يقول الحقيقة دائمًا. إذا حاول المرء أن يخدع الحاكم ، فسيقع عليه الحكم ، وسيُدان على خطاياه .”
“هل أنت جاسوس من فئران الحضيض؟”
تصلب الكونت حيث سقط الأثر بين ذراعيه فجأة . شعر بالإختناق فجأة أمسكت آريا بكم لويد .
أجاب بطريقة متوترة : “… لا”.
استياء.
بالطبع ، لم يحدث شيء.
تم تبرئة فنسنت.
في بضع ثوان.
الموقف ، الذي بدا من غير المرجح أن ينقلب ، تمت مواجهته بسهولة في لحظة من أصابع الفتاة الصغيرة.
تابع فنسنت :”أشعر و كأن ذكائي ينخفض إلى مالا نهاية عندما أكون معك في نفسك المكان أيها الكونت .”
“هل سبق لكَ أن اسألت إلى منزل ڤالتين في أى لحظة ؟”
أدرك السيد الشاب الثاني في ڤالنتين أن هناك شيئًا خاطئًا في القانون. لهذا السبب كان عالقًا في المكتبة طوال الوقت ، يقرأ مخطوطات التدوين. تحديد الاختلافات بمقارنة القانون القديم بالتعديل الجديد. كان التوابع الذين شاركوا في هذا الفعل مرعوبين حتمًا عندما سمعوا عن تحرك السيد الشاب.
“لا ، مطلقًا .”
كان التابعون في حالة ذعر. انهم لا يعرفون ما يجب القيام به.
استجاب الصبي بحزم بثقة أكبر قليلاً من ذي قبل.
كان يرتجف من قبل ، لكنه استعاد رباطة جأشه في النهاية.
نقل لويد كلمات آريا كما هي ، وعندما أدرك ما تعنيه ، أصبح تعبيره باردًا. بدأت عيناه اللتان كانتا ذات لون هادئ مثل سماء الليل تعج بالغضب تدريجياً .
تريستان ، الذي كان صامتًا طوال الوقت ، تحدث أخيرًا : “لماذا كنت في عرين التغذية؟”
‘لماذا فجأة تحمل آثار مقدسة ؟’ فكر الكونت بيوبورت وهو يحدق بصدمة في أتباعه الآخرين .
“هذا … أنا آسف ، لكن لا يمكنني الإجابة على ذلك. ومع ذلك ، لم أفعل أبدًا أي شيء من شأنه أن يضر بالمنزل “.
“هل هذا صحيح…”
نقل لويد كلمات آريا كما هي ، وعندما أدرك ما تعنيه ، أصبح تعبيره باردًا. بدأت عيناه اللتان كانتا ذات لون هادئ مثل سماء الليل تعج بالغضب تدريجياً .
تم توضيح الموقف بسرعة نسبية.
حدق الكونت بيوبورت في المشهد أمامه. كان مصدومًا جدًا لدرجة أنه لم يتكلم.
تابع فنسنت :”أشعر و كأن ذكائي ينخفض إلى مالا نهاية عندما أكون معك في نفسك المكان أيها الكونت .”
‘هذا غير معقول!’
“ماذا ؟”
تم تدمير كل عمله الشاق في غضون دقائق!
لم يستطع ترك هذا يحدث.
–ترجمة إسراء
‘هذه الفتاة الوضيعة تزعجني ! هل لديها ضغينة على عائلتي؟ لماذا تستمر في التدخل في خططي ؟! ‘
“أنا … أعتذر بشدة. أعتذر وأقر بأن كل شيء كان مجرد سوء فهم “، ابتسم وهو يتصبب عرقا باردا.
في البداية ، اعتقد الكونت بيوبورت أن آريا لا تشكل أي تهديد. تم انتزاع لقب ابنه بسببها ، لكن لا بأس بذلك. كان يمكن أن يكون مجرد صدفة بعد كل شيء.
لكنه كان مخطئا. لقد أدت إلى هزيمته لأنه أضاع فرصة التخلص منها مسبقًا.
أراد الكونت بيوبورت أن يلعن الطفلة ، لكنه لم يستطع فعل ذلك بحضور رجال ڤالننتين الثلاثة أمامه.
–التلاعب بالقوانين . “التلاعب بالقوانين ….؟”
‘إذًا ، ماذا لو كانت بقايا مقدسة ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العصور القديمة ، تم استخدام البقايا كأداة تدريب للكهنة حتى يتمكنوا من إطاعة عقيدة الحاكم. لكن في هذه الحالة ، فإن الأثر المقدس له استخدام مختلف. كان من أجل تحديد من كان يكذب ومن يقول الحقيقة.
من رد فعل الجميع ، بدا أن الآثار المقدسة أصلية ،لكن الكونت كان لا بد أن يزرع بذور الشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا غير منطقي!’ ‘لا يمكن… ؟!’ ‘كيف علمت؟ إنها مجرد طفلة!’
‘هذه الآثار المقدسة من الممكن أن تكون مجرد لعبة أطفال !’
‘هذا غير معقول!’
لقد كان الأمر مريبًا في المقام الأول .
بقايا مقدسة تظهر من العدم … تحمل قوى غامضة.
بعد تسوية أفكاره ، تقدم الكونت في النهاية إلى الأمام.
‘لماذا فجأة تحمل آثار مقدسة ؟’ فكر الكونت بيوبورت وهو يحدق بصدمة في أتباعه الآخرين .
“لكن ، كيف يمكننا أن نعرف ما إن كان هذا الأثر المقدس حقيقيًا ؟ ألا يُمكن أن يحضر الناس مجرد فرع و يضعون فيه قوة مقدسة و يقولون أنها مجرد آثار مقدسة ؟”
‘لكن ، هل تحدث السيد الشاب الثاني حتى عن ذلك ؟ إلى الحد الذي يعرفه الطفل ؟’ ‘لكن ماكان يجب أن يعرف حتى لو جمع الكثير من الأدلة!’
نجح الكونت أخيرًا ..
نجح في إثبات نفسه ، كـأحمق .
فقط الحمقى من لم يتمكنوا في التفرقة بين الفرع العادي و الأثر المقدس .
بسبب إدعاءاته الفاحشة ابتسم لويد وهو يدير رأسه للجانب .
أخذ الأثر من يد فنسنت و سلمها للكونت .
–ترجمة إسراء
“إذًا ، لماذا لا يخبر الكونت بيوبورت الأثر المقدس بنفسه ؟ هنا … حاول أن تقول أنا بريء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر فينسنت للحظة ، ثم تحدث بمجرد أن تذكر شيئًا ما.
قال الكونت وهو يمد يده لأخذ الأثر :”أنا برئ .”
“ماذا ؟”
ومع ذلك ، بمجرد لمسه للأثر المقدس ، ارتجف جسده ، شعر و كأن البرق قام بضربه .
بعد الصدمة ، تصلب جسده و انهار على الفور .
‘كيف بحق الله ….؟’
“شهيق –!”
حتى الكلب كان يضحك على مدى سخافة كلماته.
بدأ التابعون المحيطون به في الذعر وتراجعوا بسرعة.
بعد لحظات ، انتهى الكونت أخيرًا من استيعاب الموقف الذي كان فيه.
بغض النظر عن مدى مهارتهم في حفر المكائد ، فإنها لم تكن مجدية أمام الآثار .
“هل لديك أي ضغائن شخصية تجاه الصبي؟” “مستحيل !”
“أنا … أعتذر بشدة. أعتذر وأقر بأن كل شيء كان مجرد سوء فهم “، ابتسم وهو يتصبب عرقا باردا.
حُكم الحاكم .
قرر أنه يجب عليه الخروج من هذا الموقف بسرعة.
‘إذًا ، ماذا لو كانت بقايا مقدسة ؟’
“سأدفع ثمن خطاياي. لكن أرجوك يا جلالة الدوق …هو لقد اعترف بأنه كان في وكر الطعام. أتمنى أن تفهم أنه كان موقفًا مضللًا “.
“لكن ، كيف يمكننا أن نعرف ما إن كان هذا الأثر المقدس حقيقيًا ؟ ألا يُمكن أن يحضر الناس مجرد فرع و يضعون فيه قوة مقدسة و يقولون أنها مجرد آثار مقدسة ؟”
ومع ذلك ، لن يتعاطف معه أحد.
‘لكن ، هل تحدث السيد الشاب الثاني حتى عن ذلك ؟ إلى الحد الذي يعرفه الطفل ؟’ ‘لكن ماكان يجب أن يعرف حتى لو جمع الكثير من الأدلة!’
“إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تتقدم بوقاحة كما لو كان لديك إحساس فاضل بالعدالة والولاء لي؟”
“إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تتقدم بوقاحة كما لو كان لديك إحساس فاضل بالعدالة والولاء لي؟”
حتى الكلب كان يضحك على مدى سخافة كلماته.
“شهيق –!”
أعاد تريستان فحص البيانات التي قدمها الكونت بيوبورت كدليل.
في البداية ، أعمى شعور تريستان بالخيانة. لذلك لم يكن قادرًا على فحص المستندات. ولكن الآن بعد أن ظهرت الحقيقة ، تمكن من رؤية بعض الثغرات.
على سبيل المثال ، تم توثيق كل شيء من أفعال فينسنت التافهة إلى سقوطه الكبير.
في البداية ، اعتقد الكونت بيوبورت أن آريا لا تشكل أي تهديد. تم انتزاع لقب ابنه بسببها ، لكن لا بأس بذلك. كان يمكن أن يكون مجرد صدفة بعد كل شيء. لكنه كان مخطئا. لقد أدت إلى هزيمته لأنه أضاع فرصة التخلص منها مسبقًا. أراد الكونت بيوبورت أن يلعن الطفلة ، لكنه لم يستطع فعل ذلك بحضور رجال ڤالننتين الثلاثة أمامه.
“يبدو أنك عازم على اسقاطه حتى لو تم القبض عليك.”
“شهيق –!”
لو لم يصمت فينسنت عندما تم استجوابه ، لكان الدوق الأكبر قد استجوب أتباعه قبل أن يأخذ طعمهم.
تم توضيح الموقف بسرعة نسبية. حدق الكونت بيوبورت في المشهد أمامه. كان مصدومًا جدًا لدرجة أنه لم يتكلم.
“هل لديك أي ضغائن شخصية تجاه الصبي؟”
“مستحيل !”
كان من الصعب للغاية العثور على الآثار المقدسة . تم العثور عليهم عادة في أماكن غير متوقعة . لا يُمكن للبشر البحث عن واحد ، بدلًا من ذلك ، ستظهر الآثار المقدسة بشكل عشوائي من تلقاء نفسها .
استياء.
ومع ذلك ، لن يتعاطف معه أحد.
فكر فينسنت للحظة ، ثم تحدث بمجرد أن تذكر شيئًا ما.
لقد كان الأمر مريبًا في المقام الأول . بقايا مقدسة تظهر من العدم … تحمل قوى غامضة. بعد تسوية أفكاره ، تقدم الكونت في النهاية إلى الأمام.
“أوه ، نظرًا لأن حاصل ذكاء الكونت منخفض ، فقد أخبرته بالذهاب بعيدًا عن هذا المكان. يبدو أن كلماتي كانت بمثابة صدمة له “.
“أنا … أعتذر بشدة. أعتذر وأقر بأن كل شيء كان مجرد سوء فهم “، ابتسم وهو يتصبب عرقا باردا.
بدى الصبي نادمًا قليلاً .
حسناً ، في الحقيقة لم يكن يشعر بأى ندم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب الصبي بحزم بثقة أكبر قليلاً من ذي قبل. كان يرتجف من قبل ، لكنه استعاد رباطة جأشه في النهاية.
أجاب الكونت بعد أن فكرت في الكلمات :”لم أكن افهم في ذلك الوقت ! أنا فقط كنت أريد أن تواجه الحقيقة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة ، حركت آريا شفتيها . قام لويد الذي كان يفهم تحرك شفتيه بإلقاء كلماتها .
يا له من هراء!
بالطبع ، كان يتمنى موت الصبي عندما سمع كلماته المتغطرسة.
ومع ذلك ، لم يكن الكونت واضحًا جدًا لاتهام الابن الثاني للدوق الأكبر لمجرد أنه أصيب بالجنون.
كان التابعون في حالة ذعر. انهم لا يعرفون ما يجب القيام به.
“حسنًا ، أنظر لنفسكَ الآن ، إن كنتَ تريد أن تتهمني بكوني جاسوسًا ، كان عليكَ استثمار بعض الوقت .”
“عذرًا ؟”
“ما قصدته هو أنه لم يكن عليكَ إسقاط كل التهم مرة واحدة . كان يجب أن تجعل الدوق الأكبر يشك بي شيئًا فشيئًا . و أن تجعله يرى الأخطاء الصغيرة أولاً حتى يفقد ثقته بي بالكامل .”
كان يحاول إخفاء قلقه وتأخيره قدر استطاعته. كان فينسنت قد احتقر بالفعل التنفس بنفس الهواء الذي كان يتنفسه الكونت ،حيث إن سماع كلمات الكونت الجاهلة لم ينجح إلا في إزعاجه أكثر .
تابع فنسنت :”أشعر و كأن ذكائي ينخفض إلى مالا نهاية عندما أكون معك في نفسك المكان أيها الكونت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد تريستان فحص البيانات التي قدمها الكونت بيوبورت كدليل. في البداية ، أعمى شعور تريستان بالخيانة. لذلك لم يكن قادرًا على فحص المستندات. ولكن الآن بعد أن ظهرت الحقيقة ، تمكن من رؤية بعض الثغرات. على سبيل المثال ، تم توثيق كل شيء من أفعال فينسنت التافهة إلى سقوطه الكبير.
وبهذا ، أنهى فينسنت كلامه.
بالطبع ، لقد فهم سبب تحرك الكونت بسرعة. مع ذلك ، أراد أن يضايقه عن قصد.
تم عكس الوضع بسرعة.
فنسنت.
‘لماذا ، هذا الفاسق ! أعرف سبب زحفه بقدميه إلى عرين الغذاء !’
“سوف أسألك أولاً ، فنسنت.”
لكن هذه المرة ، لم يستطع الكونت بيوبورت قول أي شيء.
الحديث عن تاريخ فنسنت لن يغير الموقف ، وقد يكلفه فقط الكشف عن أسراره عن طريق الخطأ.
نقل لويد كلمات آريا كما هي ، وعندما أدرك ما تعنيه ، أصبح تعبيره باردًا. بدأت عيناه اللتان كانتا ذات لون هادئ مثل سماء الليل تعج بالغضب تدريجياً .
“لماذا تحمل ضغينة ضدي؟ ما نوع العلاقة التي نمتلكها والتي ستلقي باللوم فيها عليّ؟ ”
“هذا يستغرق وقتًا طويلاً جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أنظر لنفسكَ الآن ، إن كنتَ تريد أن تتهمني بكوني جاسوسًا ، كان عليكَ استثمار بعض الوقت .” “عذرًا ؟” “ما قصدته هو أنه لم يكن عليكَ إسقاط كل التهم مرة واحدة . كان يجب أن تجعل الدوق الأكبر يشك بي شيئًا فشيئًا . و أن تجعله يرى الأخطاء الصغيرة أولاً حتى يفقد ثقته بي بالكامل .”
قطع لويد أعذار الكونت التي كررها إلى ما لا نهاية.
“لا ، مطلقًا .”
قال قبل رمي الأثر تجاهه : “فقط اثبت براءتك باستخدام هذا.”
فنسنت.
تصلب الكونت حيث سقط الأثر بين ذراعيه فجأة .
شعر بالإختناق
فجأة أمسكت آريا بكم لويد .
بدى الصبي نادمًا قليلاً . حسناً ، في الحقيقة لم يكن يشعر بأى ندم .
“ماذا ؟”
عبس لويد من شدة الانزعاج .
قامت آريا بإمالة رأسها حتى يتمكن لويد من رؤية فمها عن عثب ، ثم حركت فمها .
نجح الكونت أخيرًا .. نجح في إثبات نفسه ، كـأحمق . فقط الحمقى من لم يتمكنوا في التفرقة بين الفرع العادي و الأثر المقدس . بسبب إدعاءاته الفاحشة ابتسم لويد وهو يدير رأسه للجانب . أخذ الأثر من يد فنسنت و سلمها للكونت .
–التلاعب بالقوانين .
“التلاعب بالقوانين ….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف بحق العالم عرفت الآنسة الصغيرة بشأن هذا ؟
نقل لويد كلمات آريا كما هي ، وعندما أدرك ما تعنيه ، أصبح تعبيره باردًا.
بدأت عيناه اللتان كانتا ذات لون هادئ مثل سماء الليل تعج بالغضب تدريجياً .
واصل لويد قيادة الموقف بأسلوب مريح.
“… عند مراجعة التشريع الجديد ، استخدم التابعون مفردات خفية أو أضافوا بيانات زائفة قديمة للتلاعب بالقانون ،” قالها ، كلمات باردة مثل الجليد.
أجاب بطريقة متوترة : “… لا”.
نسي التابعون أن يتنفسوا ، وتساءلوا عما إذا كانوا يحلمون بالفعل.
بدلا من ذلك ، كانوا يأملون أنهم كانوا يحلمون.
حتى الكلب كان يضحك على مدى سخافة كلماته.
‘هذا غير منطقي!’
‘لا يمكن… ؟!’
‘كيف علمت؟ إنها مجرد طفلة!’
وبهذا ، أنهى فينسنت كلامه. بالطبع ، لقد فهم سبب تحرك الكونت بسرعة. مع ذلك ، أراد أن يضايقه عن قصد. تم عكس الوضع بسرعة.
لم يلاحظ أحد فسادهم.
ما كان ينبغي أبدا أن يتم القبض عليهم.
ومع ذلك ، كان هناك شخص واحد … كان يشك بهم ويدوس على ذيولهم.
كان ذلك الفتى …
“آثار مقدسة ؟ لم أسمع من قبل بمثل هذا الشيء . ما الذي يُمكن أن تفعله هذه الآثار ؟” سأل الكونت .
فنسنت.
حتى الكلب كان يضحك على مدى سخافة كلماته.
أدرك السيد الشاب الثاني في ڤالنتين أن هناك شيئًا خاطئًا في القانون.
لهذا السبب كان عالقًا في المكتبة طوال الوقت ، يقرأ مخطوطات التدوين.
تحديد الاختلافات بمقارنة القانون القديم بالتعديل الجديد.
كان التوابع الذين شاركوا في هذا الفعل مرعوبين حتمًا عندما سمعوا عن تحرك السيد الشاب.
“هل لديك أي ضغائن شخصية تجاه الصبي؟” “مستحيل !”
‘لهذا السبب قرروا إسقاطه أولاً …’
“آثار مقدسة ؟ لم أسمع من قبل بمثل هذا الشيء . ما الذي يُمكن أن تفعله هذه الآثار ؟” سأل الكونت .
لكن كيف بحق العالم عرفت الآنسة الصغيرة بشأن هذا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم تفشل أبدًا في مفاجئتي .’
‘لكن ، هل تحدث السيد الشاب الثاني حتى عن ذلك ؟ إلى الحد الذي يعرفه الطفل ؟’
‘لكن ماكان يجب أن يعرف حتى لو جمع الكثير من الأدلة!’
“أوه ، نظرًا لأن حاصل ذكاء الكونت منخفض ، فقد أخبرته بالذهاب بعيدًا عن هذا المكان. يبدو أن كلماتي كانت بمثابة صدمة له “.
كان السكرتير ، بارون ستيوارت ، مرتبكًا وحدق في فينسنت.
ومع ذلك ، بدا الصبي كما لو كان متفاجئًا أيضًا.
وهكذا ، حدق الكتتب في آريا ، مندهشًا من كيفية معرفتها لخططه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا غير منطقي!’ ‘لا يمكن… ؟!’ ‘كيف علمت؟ إنها مجرد طفلة!’
‘كيف بحق الله ….؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الكونت وهو يمد يده لأخذ الأثر :”أنا برئ .”
في هذه اللحظة ، قابلت عيناه عيون آريا .
ثم سقط فكاه من الصدمة .
لكن هذه المرة ، لم يستطع الكونت بيوبورت قول أي شيء. الحديث عن تاريخ فنسنت لن يغير الموقف ، وقد يكلفه فقط الكشف عن أسراره عن طريق الخطأ.
‘بالتأكيد ….!’
‘لكن ، هل تحدث السيد الشاب الثاني حتى عن ذلك ؟ إلى الحد الذي يعرفه الطفل ؟’ ‘لكن ماكان يجب أن يعرف حتى لو جمع الكثير من الأدلة!’
المستندات !
“لكن ، كيف يمكننا أن نعرف ما إن كان هذا الأثر المقدس حقيقيًا ؟ ألا يُمكن أن يحضر الناس مجرد فرع و يضعون فيه قوة مقدسة و يقولون أنها مجرد آثار مقدسة ؟”
–ترجمة إسراء
نجح الكونت أخيرًا .. نجح في إثبات نفسه ، كـأحمق . فقط الحمقى من لم يتمكنوا في التفرقة بين الفرع العادي و الأثر المقدس . بسبب إدعاءاته الفاحشة ابتسم لويد وهو يدير رأسه للجانب . أخذ الأثر من يد فنسنت و سلمها للكونت .
لم يلاحظ أحد فسادهم. ما كان ينبغي أبدا أن يتم القبض عليهم. ومع ذلك ، كان هناك شخص واحد … كان يشك بهم ويدوس على ذيولهم. كان ذلك الفتى …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
