هذا غير ممكن . زوجته يجب أن تموت اليوم .
هذا عادل .
ما تريدين القيام به هو كسر قوانين العالم .
بدا أن لحنها الناعم مقطوعًا ، وتوجهت نحو مكان واحد خطوة بخطوة . كالنسيم اللطيف إن استدارت فإنه يختفى وإذا نظرت للأمام فإنه يدفع ظهرها .
‘هذا ما يجب علىّ قوله ….’
من الصعب على كارلين أن يرفض بشدة مثل المرة السابقة . (اسمه كارلين بالكوري مش كارل ف هغير الاسم)
لم يستطع حتى الهرب .
تمامًا كما في ذلك الوقت ، عندما عرض عليها على مضض اثبات قدراتها ، كانت آريا الحالية تتمتع بقوة لا تقاوم نوعًا ما .
‘آه ، أوه . سأموت قريبًا .’
‘تلكَ العيون اللعينة .’
ذات اللون الناعم مثل البتلات .
الغريب كان بها قوة هائلة جعلت الناس يؤمنون بها و يتحركون وفق ما تريد .
ثم تلاشى ألمها و لف نسيم لطيف لحمها . مع اختفاء صوت غنائها ، عاد شعورها بالضياع . بدأ عالمها ، الذي اعتقدت أنه انهار و اختفى ، في الازدهار مرة أخرى . هذه المرة ، لم تكن هلوسة ، لقد كانت حقيقة. رفعت سابينا جفنيها ببطء. قطرات المطر الغزيرة. قطرات الماء على عتبة النافذة. قطرات الماء تتدفق عبر الأوراق. حسنًا ، الأرض الرطبة المتنفسة ، و······. صوت غنائها .
“أنا مجنون . يجب أن أكون مجنونًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم أين توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون ؟”
تذمر كارلين بإستمرار .
هذا لأنه قد قبل بسهولة طلب فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات .
بطريقة ما ، منذ الاجتماع الأول الذي انهارت فيه كان لديه شعور سيء .
فوجئت آريا . لقد كان نفسًا خشنًا رقيقًا متصدعًا بدى و كأنه سوف ينكسر في أى لحظة . لكنها قد شعرت بروح جريئة لم تستطع أن تخفيها في صوتها .
“حتى لو كانت الآنسة الشابة عبقرية ، إن قمت بإختراق جوهركِ بالقوة سوف تموتين .”
“نعم .”
“لذا ، سوف أقوم بتنشيط جوهركِ مؤقتًا … وببساطة ، سأفتح طريق وهمي بسحري .”
“سعال ، سعال !”
‘كنت سأقول لا مرة أخرى .’
اقتربت آريا بالقرب من الستارة . سابينا التي أدارت رأسها منزعجة ، أخرجت صوتها بشق الأنفس . تمتمت بصوت محير أكثر .
وسعت آريا عينيها كما لو كانت متفاجئة ثم أومأت برأسها .
مهما كان الأمر ، لا يهم ما دمت أستطيع استخدام قوتي الآن .
‘كيف كانت تبدو الدوقة الكبرى عندما لم تكن مريضة ؟’
“ومع ذلك ، إن استخدمتِ طاقة مختلفة عن طاقتكِ الفطرية ، سوف يكون هناك الكثير من الآثار الجانبية .”
تنهد كارلين بعمق و هو يتحدث بتلكَ الكلمات . كانت آريا غارقة بمياه الأمطار . ولكن سواء كان الماء يقطر من جسدها أم لا لم تفكر حتى في تجفيفه . لايبدوا أنها تهتم بحالتها الجسدية . لم يكن يسعه إلا أن يتنهد .
تنهد كارلين بعمق و هو يتحدث بتلكَ الكلمات .
كانت آريا غارقة بمياه الأمطار .
ولكن سواء كان الماء يقطر من جسدها أم لا لم تفكر حتى في تجفيفه .
لايبدوا أنها تهتم بحالتها الجسدية .
لم يكن يسعه إلا أن يتنهد .
‘تريستان غير موجود ولا لويد ولا فنسنت ….’
“أرجوكِ عودي سالمة و إلا سيتم قتلي على يد رب عملي .”
“نعم سأفعل .”
“أنتِ جيدة جدًا في الرد .”
“هل تعلم أيه توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون .”
تذمر كارلين حتى النهاية .
ثم بعدها ثقب إصبعها و سحب الدم و نقش النص على جبين آريا .
تحول النص المنقوش بالدم للون الذهبي في لحظة ، و امتزج مع جبهتها بدون أن يترك أثر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد هناك أحد يحرس الغرفة بالداخل .’
“هذا كل ما يمكنني فعله .”
‘لماذا ترفض الجميع ؟’
قال كارلين ذلك و نقل آريا لغرفة الدوقة الكبرى في لحظة .
مسحت الدم من زوايا فمها بقوة و كانت مستعدة للصفير لتنادي سيلڤر .
‘إذا انتقلت فوريًا ….!’
“إنها تمطر مرة أخرى .”
سيكتشف الناس !
ذُهِلت آريا و نظرت حولها .
لكن من الغريب أنها لم ترَ أحد .
اعتقدت بالطبع أن أقاربها سيكونون هناك .
الڤالنتينز يحرسونها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم أين توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون ؟”
‘تريستان غير موجود ولا لويد ولا فنسنت ….’
‘تريستان غير موجود ولا لويد ولا فنسنت ….’
شعرت آريا بالحيرة ووقفت للحظة .
مما تسمعه خارج الغرفة ، يبدوا أن المكان محاط بالحراس .
“….جنية الربيع .”
‘لا يوجد هناك أحد يحرس الغرفة بالداخل .’
بدا أن لحنها الناعم مقطوعًا ، وتوجهت نحو مكان واحد خطوة بخطوة . كالنسيم اللطيف إن استدارت فإنه يختفى وإذا نظرت للأمام فإنه يدفع ظهرها .
ولا يوجد أى شخص يهتم بها .
اقترح بديلاً أكثر أمانًا من اختراق الروح . إذا تم اختراق جوهرها كما طلبت من الشامان في المرة الأولى لأصبحت ميتة حقًا الآن .
‘أنا متأكدة أن اليوم هو آخر يوم .’
-ترجمة إسراء .
كان الجزء الداخلي من الغرفة صغير و بسيط لدرجة أنه كان من الصعب التصديق أن هذه هي الغرفة التي كانت تنام فيها الدوقة الكبرى .
ربما هو مكان يأخذ بإعتبار أنها مريضة و يصعب عليها الحركة .
نظرت آريا عبر الحائط و الترتيب البشيط للآثاث ووحدت ستارة بيضاء تغطي السرير .
“اللون البرتقالي الذهبي يتلألأ في ظلال الأزهار المورقة ، و النسيم اللطيف يهب في السماء .”
‘سابينا .’
كانت الرائحة النفاذة للعشب تهب على طرف أنفها . نبت اللون الأحضر الطازج للصيف بداخل قلبها . وكأنه إعلان للظهر ، اللون الأحضر كان ذكيًا و مريحًا مثل قطرات الماء المتساقطة على سطح الماء .
خلف الستارة ، كان ظل الموت لا يمكن إخفاءه .
ضيق التنفس و تئن من شدة الحرارة .
كانت آريا قلقة بشأن سابينا لذا أخذت خطوة إلى الأمام .
في الوقت نفسه ، ضربها صوت بارد مثل الجليد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لأنها تعتقد أن المرض لن يتحسن مهما حدث ؟
“من الواضح أنني لم أسمح لأى شخص بالدخول .”
ألقت نظرة عليها من خلال الستارة . ذكرتها أصابعها النحيلة بشكل مثير للشفقة بشيء قد رأته من قبل . تساءلت آريا فجأة .
فوجئت آريا .
لقد كان نفسًا خشنًا رقيقًا متصدعًا بدى و كأنه سوف ينكسر في أى لحظة .
لكنها قد شعرت بروح جريئة لم تستطع أن تخفيها في صوتها .
-ترجمة إسراء .
‘مثل الفارس ، لا ، مثل القائد ….’
لقد أنقذت سابينا أخيرًا . لقد فعلت مهمتها الأولى بشكل صحيح . اتكأت آريا على الحائط وهي تلتقط أنفاسها ثم استعادت وعيها أخيرًا . ثم أخرجت منديلاً ومسحت يدها و شفتيها بخشونة ، ثم أخرجت ما بين ذراعيها . اعتقدت في البداية أنها سوف تغني أغنية النسيان للتعامل مع المرافقين في خارج الغرفة لكنها لن تستطع .
أدارت آريا عينها و أوقفت خطواتها .
سعلت الدوقة الكبرى و لعنت .
لكن سابينا سمعت صوت حي يضرب الحياة في حواسها التي كانت تتلاشى تدريجيًا . كان الصوت في كل مكان . مثل تهويدة والدتها ، أغنيتها تغلغلت في أذنها بهدوء مثل الرذاذ .
“فلتذهب للجحيم .”
“………..”
بدا أن لحنها الناعم مقطوعًا ، وتوجهت نحو مكان واحد خطوة بخطوة . كالنسيم اللطيف إن استدارت فإنه يختفى وإذا نظرت للأمام فإنه يدفع ظهرها .
الآن فقط أصبحت على علم بالوضع .
تم طرد جميع الأشخاص اللذين يحرسون الدوقة الكبرى لذا لم يكن هناك أى شخص معها على فراش الموت .
ثم تلاشى ألمها و لف نسيم لطيف لحمها . مع اختفاء صوت غنائها ، عاد شعورها بالضياع . بدأ عالمها ، الذي اعتقدت أنه انهار و اختفى ، في الازدهار مرة أخرى . هذه المرة ، لم تكن هلوسة ، لقد كانت حقيقة. رفعت سابينا جفنيها ببطء. قطرات المطر الغزيرة. قطرات الماء على عتبة النافذة. قطرات الماء تتدفق عبر الأوراق. حسنًا ، الأرض الرطبة المتنفسة ، و······. صوت غنائها .
‘بالمناسبة ، لقد سمعت ذلك من قبل .’
كانت نهاية الحياة أقل إيلامًا مما كنت أعتقد . لم تعد سابينا تشعر بأى شيء . أصبح جسدها الذي كان يشعر بحمل ثقيل فقط أخف وزنًا ، أخف من الريشة التي تتجول في الهواء . كان شعورًا بالتحرر من عبودية جسد مريض . أصبحت عيونها مشوشتين تدريجيًا و سكتت في لحظة .
يُقال أن سابينا كلما أصبح مرضها حرجًا ، فإنها تريد أن تكون بمفردها ، وتُخرج الجميع .
لذلك زوجها و ابنها اللذان لا يستطيعان أن يكونا بجانبها يركضون في الأرجاء و يقتلون الناس .
“النسيم هادئ ، و الأمجاد عالية .”
‘لماذا ترفض الجميع ؟’
هذا غير ممكن . زوجته يجب أن تموت اليوم . هذا عادل . ما تريدين القيام به هو كسر قوانين العالم .
هل لأنها تعتقد أن المرض لن يتحسن مهما حدث ؟
أدارت آريا عينها و أوقفت خطواتها . سعلت الدوقة الكبرى و لعنت .
‘أو ربما لأنها لا تريد أن تظهر ضعفها لأى شخص ؟’
ثم تلاشى ألمها و لف نسيم لطيف لحمها . مع اختفاء صوت غنائها ، عاد شعورها بالضياع . بدأ عالمها ، الذي اعتقدت أنه انهار و اختفى ، في الازدهار مرة أخرى . هذه المرة ، لم تكن هلوسة ، لقد كانت حقيقة. رفعت سابينا جفنيها ببطء. قطرات المطر الغزيرة. قطرات الماء على عتبة النافذة. قطرات الماء تتدفق عبر الأوراق. حسنًا ، الأرض الرطبة المتنفسة ، و······. صوت غنائها .
فكرت آريا مثل الزوجة عندما كانت تنظر إلي إبنها لويد .
لقد شعرت بطريقة ما أنها كانت تتعمد أن تكون قاسية عليهم .
‘أنا على قيد الحياة …’
“ألم أخبركَ أن تذهب للجحيم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لأنها تعتقد أن المرض لن يتحسن مهما حدث ؟
اقتربت آريا بالقرب من الستارة .
سابينا التي أدارت رأسها منزعجة ، أخرجت صوتها بشق الأنفس .
تمتمت بصوت محير أكثر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تهتم سابينا كثيرًا وسارت بين الأعشاب التي نمت بمفردها .
“لا أحد يمكنه الدخول لهنا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تهتم سابينا كثيرًا وسارت بين الأعشاب التي نمت بمفردها .
ألقت نظرة عليها من خلال الستارة .
ذكرتها أصابعها النحيلة بشكل مثير للشفقة بشيء قد رأته من قبل .
تساءلت آريا فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان هناك سبب لإهتمام الشامان بلفافة التنقل بشكل منفصل .’
‘كيف كانت تبدو الدوقة الكبرى عندما لم تكن مريضة ؟’
‘كيف كانت تبدو الدوقة الكبرى عندما لم تكن مريضة ؟’
اعتقدت آريا أنها بالتأكيد كانت مختلفة عما كانت عليه الآن وهي متعبة بلا حول ولا قوة .
أخذت نفسًا صغيرًا .
نظرت إليها و تحول بينهم الستارة في المنتصف ، وأخرجت صوتًا يحتوي على قواها السحرية .
‘أنا على قيد الحياة …’
“هل تعلم أيه توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كارلين ذلك و نقل آريا لغرفة الدوقة الكبرى في لحظة .
ببطء وهدوء واصالت الأغنية .
‘سابينا .’
***
ألقت نظرة عليها من خلال الستارة . ذكرتها أصابعها النحيلة بشكل مثير للشفقة بشيء قد رأته من قبل . تساءلت آريا فجأة .
كانت نهاية الحياة أقل إيلامًا مما كنت أعتقد .
لم تعد سابينا تشعر بأى شيء .
أصبح جسدها الذي كان يشعر بحمل ثقيل فقط أخف وزنًا ، أخف من الريشة التي تتجول في الهواء .
كان شعورًا بالتحرر من عبودية جسد مريض .
أصبحت عيونها مشوشتين تدريجيًا و سكتت في لحظة .
لكن سابينا سمعت صوت حي يضرب الحياة في حواسها التي كانت تتلاشى تدريجيًا . كان الصوت في كل مكان . مثل تهويدة والدتها ، أغنيتها تغلغلت في أذنها بهدوء مثل الرذاذ .
‘آه ، أوه . سأموت قريبًا .’
يُقال أن سابينا كلما أصبح مرضها حرجًا ، فإنها تريد أن تكون بمفردها ، وتُخرج الجميع . لذلك زوجها و ابنها اللذان لا يستطيعان أن يكونا بجانبها يركضون في الأرجاء و يقتلون الناس .
الآن إنتهى الأمر حقًا .
اعتقدت ذلك .
‘ومع ذلك ، لقد كنت قادرة على غناء أغنية الشفاء ولو حتى لفترة مؤقتة . إن هذا السعر رخيص بالمقابل .’
“هل تعلم أين توجد الأرض التي تزهر فيها الليمون ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تهتم سابينا كثيرًا وسارت بين الأعشاب التي نمت بمفردها .
لكن سابينا سمعت صوت حي يضرب الحياة في حواسها التي كانت تتلاشى تدريجيًا .
كان الصوت في كل مكان .
مثل تهويدة والدتها ، أغنيتها تغلغلت في أذنها بهدوء مثل الرذاذ .
“النسيم هادئ ، و الأمجاد عالية .”
“اللون البرتقالي الذهبي يتلألأ في ظلال الأزهار المورقة ، و النسيم اللطيف يهب في السماء .”
‘كيف كانت تبدو الدوقة الكبرى عندما لم تكن مريضة ؟’
كانت الرائحة النفاذة للعشب تهب على طرف أنفها .
نبت اللون الأحضر الطازج للصيف بداخل قلبها .
وكأنه إعلان للظهر ، اللون الأحضر كان ذكيًا و مريحًا مثل قطرات الماء المتساقطة على سطح الماء .
‘مثل الفارس ، لا ، مثل القائد ….’
“النسيم هادئ ، و الأمجاد عالية .”
‘كنت سأقول لا مرة أخرى .’
لم تهتم سابينا كثيرًا وسارت بين الأعشاب التي نمت بمفردها .
“مكان تجد فيه البغال طريقها في الضباب ، حيث يعيش تنين عجوز في الكهوف ، و تنسكب الشلالات مرة أخرى فوق السهول المتهدمة .”
“عزيزتي ، أتمنى أن نذهب معًا .”
بدا أن لحنها الناعم مقطوعًا ، وتوجهت نحو مكان واحد خطوة بخطوة . كالنسيم اللطيف إن استدارت فإنه يختفى وإذا نظرت للأمام فإنه يدفع ظهرها .
بدا أن لحنها الناعم مقطوعًا ، وتوجهت نحو مكان واحد خطوة بخطوة .
كالنسيم اللطيف إن استدارت فإنه يختفى وإذا نظرت للأمام فإنه يدفع ظهرها .
-ترجمة إسراء .
“مكان تجد فيه البغال طريقها في الضباب ، حيث يعيش تنين عجوز في الكهوف ، و تنسكب الشلالات مرة أخرى فوق السهول المتهدمة .”
‘أنا متأكدة أن اليوم هو آخر يوم .’
النهر ، الذي كان يجري بلطف ، التقى بالبحر واهتز مقل موجة ضخمة .
بدأ وزن حياتها يثقل كاهلها مرة أخرى .
هذا غير ممكن . زوجته يجب أن تموت اليوم . هذا عادل . ما تريدين القيام به هو كسر قوانين العالم .
“عزيزتي ، أتمنى أن نتمكن من الذهاب معًا .”
تذمر كارلين بإستمرار . هذا لأنه قد قبل بسهولة طلب فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات . بطريقة ما ، منذ الاجتماع الأول الذي انهارت فيه كان لديه شعور سيء .
تساءلت إذا كان الألم سيستيقظ ، وانفجرت أنفاسها التي توقفت بالسعال.
بينما كانت تتنفس أنفاسها القاسية ، كان قلبها يتألم كما لو كان محطمًا.
الحياة والألم يسيران جنبا إلى جنب.
تومضت رؤيتها ، التي كانت تومض باللون الأسود ، وسرعان ما قابلت عالمًا بلون الزمرد.
سيكتشف الناس ! ذُهِلت آريا و نظرت حولها . لكن من الغريب أنها لم ترَ أحد . اعتقدت بالطبع أن أقاربها سيكونون هناك . الڤالنتينز يحرسونها .
“إلى ذلك المكان . إلى ذلك المكان . لدينا طريق طويل لنقطعه .”
تذمر كارلين بإستمرار . هذا لأنه قد قبل بسهولة طلب فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات . بطريقة ما ، منذ الاجتماع الأول الذي انهارت فيه كان لديه شعور سيء .
ثم تلاشى ألمها و لف نسيم لطيف لحمها .
مع اختفاء صوت غنائها ، عاد شعورها بالضياع .
بدأ عالمها ، الذي اعتقدت أنه انهار و اختفى ، في الازدهار مرة أخرى .
هذه المرة ، لم تكن هلوسة ، لقد كانت حقيقة.
رفعت سابينا جفنيها ببطء.
قطرات المطر الغزيرة.
قطرات الماء على عتبة النافذة.
قطرات الماء تتدفق عبر الأوراق. حسنًا ، الأرض
الرطبة المتنفسة ، و······.
صوت غنائها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كارلين ذلك و نقل آريا لغرفة الدوقة الكبرى في لحظة .
‘أنا على قيد الحياة …’
تساءلت إذا كان الألم سيستيقظ ، وانفجرت أنفاسها التي توقفت بالسعال. بينما كانت تتنفس أنفاسها القاسية ، كان قلبها يتألم كما لو كان محطمًا. الحياة والألم يسيران جنبا إلى جنب. تومضت رؤيتها ، التي كانت تومض باللون الأسود ، وسرعان ما قابلت عالمًا بلون الزمرد.
فحصت ظل الشخص الصغير الذي كان يقف خلف الستار .
تمتمت سابينا بذهول ثم رأت طفلة صغيرة تشبه الجنية المذهلة . لكنها لم تستطع الاستمرار في الكلام ، ونامت بسرعة .
“….جنية الربيع .”
تذمر كارلين بإستمرار . هذا لأنه قد قبل بسهولة طلب فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات . بطريقة ما ، منذ الاجتماع الأول الذي انهارت فيه كان لديه شعور سيء .
تمتمت سابينا بذهول ثم رأت طفلة صغيرة تشبه الجنية المذهلة .
لكنها لم تستطع الاستمرار في الكلام ، ونامت بسرعة .
وسعت آريا عينيها كما لو كانت متفاجئة ثم أومأت برأسها . مهما كان الأمر ، لا يهم ما دمت أستطيع استخدام قوتي الآن .
***
‘أو ربما لأنها لا تريد أن تظهر ضعفها لأى شخص ؟’
“سعال ، سعال !”
“النسيم هادئ ، و الأمجاد عالية .”
بمجرد أن نامت سابينا ، تقيأت آريا .
يبدوا أن هذا هو ما أشار إليه كارلين عندما قال ‘طاقة مختلفة عن الطاقة الفطرية .’
كانت تشعر و كأنها على وشك أن تتقئ معدتها .
كانت آريا تدفع ثمن عدم الاستماع إلى تحذير الشامان .
‘أنا على قيد الحياة …’
“هيوك ، هيك ….”
“حتى لو كانت الآنسة الشابة عبقرية ، إن قمت بإختراق جوهركِ بالقوة سوف تموتين .” “نعم .” “لذا ، سوف أقوم بتنشيط جوهركِ مؤقتًا … وببساطة ، سأفتح طريق وهمي بسحري .”
اقترح بديلاً أكثر أمانًا من اختراق الروح .
إذا تم اختراق جوهرها كما طلبت من الشامان في المرة الأولى لأصبحت ميتة حقًا الآن .
فوجئت آريا . لقد كان نفسًا خشنًا رقيقًا متصدعًا بدى و كأنه سوف ينكسر في أى لحظة . لكنها قد شعرت بروح جريئة لم تستطع أن تخفيها في صوتها .
‘ومع ذلك ، لقد كنت قادرة على غناء أغنية الشفاء ولو حتى لفترة مؤقتة . إن هذا السعر رخيص بالمقابل .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن نامت سابينا ، تقيأت آريا . يبدوا أن هذا هو ما أشار إليه كارلين عندما قال ‘طاقة مختلفة عن الطاقة الفطرية .’ كانت تشعر و كأنها على وشك أن تتقئ معدتها . كانت آريا تدفع ثمن عدم الاستماع إلى تحذير الشامان .
لقد أنقذت سابينا أخيرًا .
لقد فعلت مهمتها الأولى بشكل صحيح .
اتكأت آريا على الحائط وهي تلتقط أنفاسها ثم استعادت وعيها أخيرًا .
ثم أخرجت منديلاً ومسحت يدها و شفتيها بخشونة ، ثم أخرجت ما بين ذراعيها .
اعتقدت في البداية أنها سوف تغني أغنية النسيان للتعامل مع المرافقين في خارج الغرفة لكنها لن تستطع .
‘إذا انتقلت فوريًا ….!’
‘كان هناك سبب لإهتمام الشامان بلفافة التنقل بشكل منفصل .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مجنون . يجب أن أكون مجنونًا .”
أمسكت آريا باللفافة المسحورة و مزقتها .
وفي الوقت نفسه ، خرج جسدها على الفور من القصر الرئيسي .
“سعال ، سعال !”
“هاهه .”
تنهد كارلين بعمق و هو يتحدث بتلكَ الكلمات . كانت آريا غارقة بمياه الأمطار . ولكن سواء كان الماء يقطر من جسدها أم لا لم تفكر حتى في تجفيفه . لايبدوا أنها تهتم بحالتها الجسدية . لم يكن يسعه إلا أن يتنهد .
مسحت الدم من زوايا فمها بقوة و كانت مستعدة للصفير لتنادي سيلڤر .
سيكتشف الناس ! ذُهِلت آريا و نظرت حولها . لكن من الغريب أنها لم ترَ أحد . اعتقدت بالطبع أن أقاربها سيكونون هناك . الڤالنتينز يحرسونها .
“إنها تمطر مرة أخرى .”
ألقت نظرة عليها من خلال الستارة . ذكرتها أصابعها النحيلة بشكل مثير للشفقة بشيء قد رأته من قبل . تساءلت آريا فجأة .
في تلكَ اللحظة .
فجأ انكسر الصمت وتدخل صوت شخص آخر .
رفعت آريا رأسها مندهشة .
في شرفة الطابق الثاني ، كان الفتى ذو الشعر الداكن يحدق بها بشدة .
-ترجمة إسراء .
-ترجمة إسراء .
هذا غير ممكن . زوجته يجب أن تموت اليوم . هذا عادل . ما تريدين القيام به هو كسر قوانين العالم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحصت ظل الشخص الصغير الذي كان يقف خلف الستار .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات