منذ متى كنت تشاهد ؟
نظرت آريا بسرعة إلى تعبير لويد .
كان على جبين الفتى تجعدات كما كانت من قبل .
ومع ذلك بدى و كأنه لم يعرف الموقف .
أضاف لويد و دفع آريا لغرفة الضيوف . ثم دخل و دفعها إلى الحمام .
‘لم يرى .’
أضاف لويد و دفع آريا لغرفة الضيوف . ثم دخل و دفعها إلى الحمام .
تنهدت آريا يارتياح .
لأنه سيبدأ بالشك مرة أخرى إن رأها تتحرك باللفافة المتنقلة .
عندم رفعت آريا رأسها بدأت مياه الأمطار تدفق في حفرتي القناع .
حدق لويد بإصرار في مياه الأمطار الساقطة على القناع و التي تنزل على ذقنها .
عيناه الأكثر سوادًا من سماء الليل لمعت مثل عيون وحش بري .
سأل و هو يضيق عينيه .
تنهد وهو يمسح غرته بيده .
“هل هذا المطر أم هذه دموع ؟”
“……….”
سار إلى الداخل و فتح الصنبور و تدفق الماء الساخن في البانيو . تصاعد البخار الخاص بالماء الساخن . إن أخذت حمامًا هنا ، فمن المحتمل أن ينضج لحمي .
نعم بالطبع كانت مياه المطر .
لم تستطع آريا فهم ذلك .
ثم تذكرت فجأة مشهدًا من أوبرا «آيدا/عايدة»
(الأوبرا دي حقيقية بتبقى مسرحية موسيقية ، اتعرضت أول مرة على مسرح دار الأوبرا في مصر)
‘حسنًا ، هذا لطيف قليلاً .’
الشخصية الرئيسية آيدا كانت تحت المطر لإخفاء بكائها .
حتى البكاء كان محاصرًا للغاية بحيث لا أحد يستطيع معرفة ذلك .
–أتمنى ألا تمرض .
‘هل من الممكن أن يكون ذلك مثل سوء الفهم ؟’
“إذا تكلمتِ ، سأفهم .” “………” “أنتِ لست على ما يرام ، لذا لا تتعرضي للضرب .” “………” “سواء كان هذا المطر أو الناس من فضلكِ لا تتركي نفسكِ هكذا .”
بيعت للدوق الأكبر ولم يكن لديها مكان تلجأ له ، اختبأت تحت المطر و بكت سرًا .
لأنها تخشى أن يرى شخص ما دموعها .
لقد كان سوء فهم سخيف ، لكن ليس هناك طريقة لحل سوء الفهم هذا .
حركت آريا شفتيها الزرقاوتان حتى يفهم . عض لوسد شفتيه وهو ينظر عن كثب وكأنه لم يفهم .
‘لا ، قد يكون من الأفضل تركه يسيء الفهم ….’
قامت آريا بالتربيت على رأس الصبي بلطف الذي كان يقف بشكل غير منتظم . لقد كان غريبًا .
لأنني ليس لدىّ أى أعذار عن سبب خروجي وحدي .
لذلك لم تجب آريا عن سؤال الصبي و تجنبت نظرته .
لقد كان أقرب إلى لمس غرته لأن يدها لم تصل إلى رأسه . لقد أُعجبت بالأمر بنفسها . كان ناعمًا و يتغلغل بسهولة بين أصابعها .
“إنها موهبة أن تعارضي مع مثل هذه الأعصاب .”
“…………” “…………”
أمسكَ لويد بدرابزين الشرفة و قفز برفق .
التصق الطين بحافة بنطال الصبي المصنوع من قماش ناعم .
اقترب منها دول الالتفات إلى تبلل ملابسه .
كما قالت آريا ، كان من الممكن أن تعيش حياة عادية في الدوقية الكبرى و من الممكن أن تموت . كان يمكنها أن تتجاهل تمامًا حادثة ڤالنتين ومآسي هذا المكان . ستتمكن من العيش بحرية . لكن آريا لم تكن تريد العيش بهذه الطريقة سوف تندم بالتأكيد . كانت حياة واحدة مليئة بالندم كافية بالتأكيد .
“إذا تكلمتِ ، سأفهم .”
“………”
“أنتِ لست على ما يرام ، لذا لا تتعرضي للضرب .”
“………”
“سواء كان هذا المطر أو الناس من فضلكِ لا تتركي نفسكِ هكذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ألا يمكنه طردي عندما أكون مريضة ؟’
اقترب لويد مهددًا وشد قبضته بقوة .
يبدوا أنه ليس لديه فكره عن سبب اضطراره لقول هذا بنفسه .
ويبدوا أنه لا يعرف ماذا يفعل لأن آريا قد جعلته يقول مثل هذا الكلام المزعج .
غرقت عيون لويد المبللة بمياه الأمطار و أصبحت أعمق أكثر من أعماق البحر .
اقترب لويد مهددًا وشد قبضته بقوة . يبدوا أنه ليس لديه فكره عن سبب اضطراره لقول هذا بنفسه . ويبدوا أنه لا يعرف ماذا يفعل لأن آريا قد جعلته يقول مثل هذا الكلام المزعج . غرقت عيون لويد المبللة بمياه الأمطار و أصبحت أعمق أكثر من أعماق البحر .
‘اهدء .’
‘لايزال الطفل طفلاً .’
وضعت آريا يدها على رأس الصبي كما لو كانت تقول هذا .
كان الباب يهتز فوجئت آريا و دخلت حوض الاستحمام الدافئ . عندما تظاهرت أنها تستحم بقوة ، سمعت صوت تنهد و طحن أسنان . فوجئت بردة فعل لويد و خفق قلبها بشدة .
“…………”
“…………”
أطلق تنهيدة منزعجة و شبك يديه معًا . ثم فتش في خزانة الملابس ، وأخذ أى ملابس و أجبر آريا على حمل الملابس بين ذراعيها . بام . أغلق باب الحمام . في الخارج كانت لا تزال تشعر بوجود الصبي .
لقد كان أقرب إلى لمس غرته لأن يدها لم تصل إلى رأسه .
لقد أُعجبت بالأمر بنفسها .
كان ناعمًا و يتغلغل بسهولة بين أصابعها .
منذ متى كنت تشاهد ؟ نظرت آريا بسرعة إلى تعبير لويد . كان على جبين الفتى تجعدات كما كانت من قبل . ومع ذلك بدى و كأنه لم يعرف الموقف .
‘لايزال الطفل طفلاً .’
“إذا تكلمتِ ، سأفهم .” “………” “أنتِ لست على ما يرام ، لذا لا تتعرضي للضرب .” “………” “سواء كان هذا المطر أو الناس من فضلكِ لا تتركي نفسكِ هكذا .”
لابدَ أنه كان مندهشًا للغاية ، كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما .
كان لويد الذي تتذكره آريا رجلاً ناضجًا .
أعاد الصبي التأكيد و صاحبته ابتسامة خفيفة ساخرة . كانت الابتسامة الساخرة تسألها عن سبب تمسكها بالبقاء هنا سواء كانت ضعيفة جسديًا أو عقليًا . في نفس الوقت ، شعرت منه بكراهية عميقة لڤالنتين . لقد كانت كراهية ذاتية .
“….ماذا ، تفعلين ؟”
ترددت آريا للحظة و أغمضت عينيها . ثم أمسكت ياقة الصبي المبللة بالمطر وسحبتها . بشكل غير متوقع أصابت شفتيها خده و أزالتها بسرعة .
ماذا أفعل ؟ حسنًا .
فكرت آريا للحظة .
نظرت آريا إلى لويد بنظرة ذهول . ثم لعق الصبي شفتيه و عضها . في نفس الوقت ، أصبحت نظرته لها باردة .
‘عندما تربت دانا على شعري ، لا يمكنني تحديد كيف سأشرح ….’
‘أوه ، لقد فهمت .’
انتشرت الدغدغة النابعة من أطراف أصابعها لجميع أنحاء جسدها و ملأتها بالدفء و شعرت أن قلبها يذوب .
لا ألم ، ولا غضب ، ولا حزن ، ولا وحدة .
فقط لأنها أعتقدت أنه سوف يحب هذا أيضًا .
لقد أرادت أن تريحه .
“هل يُمكنكِ الاستحمام بنفسكِ ؟”
–أتمنى ألا تمرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب–!!
فتحت آريا شفتيها .
اهتزت عيون لويد السوداء التي كانت نادرًا ما تتحرك .
نظرت عيونه السوداء المبللة بالمطر إلى الجانب .
ثم ، حتى في سنه الصغيرة تم الكشف عن ملامح وجهه الرائعة .
ظلت تحدق به ،
‘حسنًا ، هذا لطيف قليلاً .’
‘عندما تربت دانا على شعري ، لا يمكنني تحديد كيف سأشرح ….’
قط مشاغب .
كانت آريا وقحة سرًا .
لويد الذي بدى و كأنه قد هدأ للحظة ، أمسكَ بمعصمها بعنف .
لأنني ليس لدىّ أى أعذار عن سبب خروجي وحدي . لذلك لم تجب آريا عن سؤال الصبي و تجنبت نظرته .
“هل تظنين أنني ضعيف مثلكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما تم تبادل وثائق الزواج ، قانونيًا لا يمكن الطلاق إلا عند بلوغ سن الرشد . لقد كان قانونًا يمنع حتى أدنى حد من أعمال الزواج الطائش للنبلاء .
تنهد وهو يمسح غرته بيده .
“كما تعلمين ، بمجرد أن نتزوج لا يمكنكِ الطلاق قانونيًا .”
“لا أعرف كيف ستصمدين بينما أنتِ تحت المطر .”
“………..”
“ستموتين بالتأكيد .”
“……….”
‘ليس الأمر وكأنني لا أعرف هذا .’
عرفت آريا ذلك أيضًا .
تعيش زوجات دوقية ڤالنتين الكبرى فترة قصيرة من جيل إلى جيل .
سار إلى الداخل و فتح الصنبور و تدفق الماء الساخن في البانيو . تصاعد البخار الخاص بالماء الساخن . إن أخذت حمامًا هنا ، فمن المحتمل أن ينضج لحمي .
‘ليس الأمر وكأنني لا أعرف هذا .’
“لقد أمرت فارسي بالعثور على قصر يستحق أن تعيشي فيه بدون علم الدوق الأكبر ، سيجده خلال يوم واحد ، لذا لا تمرضي حتى ذلك الحين ، و كوني هادئة .”
نظرت آريا إلى لويد بنظرة ذهول .
ثم لعق الصبي شفتيه و عضها .
في نفس الوقت ، أصبحت نظرته لها باردة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ألا يمكنه طردي عندما أكون مريضة ؟’
“لا تنظري لي حتى لو بكيتِ .”
‘هل تريد مني الدخول إلى هنا ؟’
أخذ لويد آريا و ذهب بعيدًا .
الحراس اللذين كانوا يحرسون بوابات القلعة و العمال كانوا مرتبكين عندما كانوا يراقبونهم وهما غارقين في المطر .
انتزع لويد المنشفة من الخدم ووضعها على رأس آريا .
وضعها على رأسها و كأنه يمسحه .
حنت آريا رأسها ثم أمسكت بنهاية المنشفة بكلتا يديها و نظرت إليه .
نظرت آريا إلى لويد بنظرة ذهول . ثم لعق الصبي شفتيه و عضها . في نفس الوقت ، أصبحت نظرته لها باردة .
“حتى لو كان لديكِ عيون مثل الجرو تحت المطر فهذا عديم الفائدة .”
“………..”
“لا أعرف ما الذي تحلمين به في الدوقية الكبرى ….”
“……….”
“إنه جحيم ، إنه اسوأ من أى ماضي قد مررتِ به .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب–!!
ظلت تحدق به ،
‘ليس الأمر وكأنني لا أعرف هذا .’
“إنه يسمى القاع .”
‘من الغريب أنه لم يغضب.’
أعاد الصبي التأكيد و صاحبته ابتسامة خفيفة ساخرة .
كانت الابتسامة الساخرة تسألها عن سبب تمسكها بالبقاء هنا سواء كانت ضعيفة جسديًا أو عقليًا .
في نفس الوقت ، شعرت منه بكراهية عميقة لڤالنتين .
لقد كانت كراهية ذاتية .
ظلت تحدق به ،
“بمجرد أن تتدخلي لن تخرجي أبدًا . لن يمكنكِ التعامل مع الأمر .”
“………..”
“قبل ذلك ، أخرجي . سوف أتحمل المسؤولية وأطلق سراحكِ .”
فتحت آريا باب الحمام . كان لويد يتكئ على الحائط بجوار الباب و نظر لها بتفاجئ .
أضاف لويد و دفع آريا لغرفة الضيوف .
ثم دخل و دفعها إلى الحمام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت آريا شفتيها . اهتزت عيون لويد السوداء التي كانت نادرًا ما تتحرك . نظرت عيونه السوداء المبللة بالمطر إلى الجانب . ثم ، حتى في سنه الصغيرة تم الكشف عن ملامح وجهه الرائعة .
“هل يُمكنكِ الاستحمام بنفسكِ ؟”
ماذا أفعل ؟ حسنًا . فكرت آريا للحظة .
الاستحمام بنفسي ؟
شعرت آريا بالغرابة لأن لويد عاملها كالطفلة .
حركت آريا شفتيها الزرقاوتان حتى يفهم . عض لوسد شفتيه وهو ينظر عن كثب وكأنه لم يفهم .
–أنا لست طفلة .
–لذا تزوجني .
تحركت شفتاها .
رد لويد بعدما فهم حركة شفتيها .
لأنني ليس لدىّ أى أعذار عن سبب خروجي وحدي . لذلك لم تجب آريا عن سؤال الصبي و تجنبت نظرته .
“هذا صحيح .”
“……….”
لابدَ أنه كان مندهشًا للغاية ، كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما . كان لويد الذي تتذكره آريا رجلاً ناضجًا .
سار إلى الداخل و فتح الصنبور و تدفق الماء الساخن في البانيو .
تصاعد البخار الخاص بالماء الساخن .
إن أخذت حمامًا هنا ، فمن المحتمل أن ينضج لحمي .
‘حسنًا ، هذا لطيف قليلاً .’
‘هل تريد مني الدخول إلى هنا ؟’
“هل يُمكنكِ الاستحمام بنفسكِ ؟”
نظرت آريا للويد ثم إلى الماء .
بدا و كأنه يعاني مشكلة في حاجبيه .
لايبدوا أن السيد الشاب ، الذي كان يستحم طوال حياته ، يعرف أن عليه التحكم في درجة حرارة الماء .
من هو الطفل حقًا ؟
‘حسنًا ، هذا لطيف قليلاً .’
‘لقد عملت بجد .’
–ترجمة إسراء
قامت آريا بالتربيت على رأس الصبي بلطف الذي كان يقف بشكل غير منتظم .
لقد كان غريبًا .
كما قالت آريا ، كان من الممكن أن تعيش حياة عادية في الدوقية الكبرى و من الممكن أن تموت . كان يمكنها أن تتجاهل تمامًا حادثة ڤالنتين ومآسي هذا المكان . ستتمكن من العيش بحرية . لكن آريا لم تكن تريد العيش بهذه الطريقة سوف تندم بالتأكيد . كانت حياة واحدة مليئة بالندم كافية بالتأكيد .
“أوه ، لماذا مرة أخرى … الآن ، خذي حمامًا و قومي بتغيير ملابسكِ .”
حركت آريا شفتيها الزرقاوتان حتى يفهم . عض لوسد شفتيه وهو ينظر عن كثب وكأنه لم يفهم .
أطلق تنهيدة منزعجة و شبك يديه معًا .
ثم فتش في خزانة الملابس ، وأخذ أى ملابس و أجبر آريا على حمل الملابس بين ذراعيها .
بام . أغلق باب الحمام .
في الخارج كانت لا تزال تشعر بوجود الصبي .
‘أوه ، لقد فهمت .’
‘أوه ، لقد فهمت .’
أطلق تنهيدة منزعجة و شبك يديه معًا . ثم فتش في خزانة الملابس ، وأخذ أى ملابس و أجبر آريا على حمل الملابس بين ذراعيها . بام . أغلق باب الحمام . في الخارج كانت لا تزال تشعر بوجود الصبي .
هل يفكر بالانتظار في الخارج حتى انتهي من الاستحمام ؟
كانت آريا محرجة لكنها استطاعت أن تفهم كيف يشعر .
لابدَ أنه كان مندهشًا للغاية ، كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما . كان لويد الذي تتذكره آريا رجلاً ناضجًا .
‘من الغريب أنه لم يغضب.’
–لن أهرب .
كان من الغريب أنه لم يصرخ و ينفجر كالبركان .
لو كان أحد الأشخاص اللذين قد مرت بهم في حياتهم السابقة لكانوا قد غضبوا .
لويد كان مختلفًا عنهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ماذا ، تفعلين ؟”
‘اعتقدت أنه سوف يتجاهلني الآن على الأقل ، ولن يرغب حتى في الاستماع لي . لقد خيبت ظنه عدة مرات .’
تنهد وهو يمسح غرته بيده .
ومع ذلك ، على عكس توقعات آريا ، لايزال لويد يهتم بها .
بدى وكأنه يرغب في ألا تمرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب–!!
‘ألا يمكنه طردي عندما أكون مريضة ؟’
“لقد أمرت فارسي بالعثور على قصر يستحق أن تعيشي فيه بدون علم الدوق الأكبر ، سيجده خلال يوم واحد ، لذا لا تمرضي حتى ذلك الحين ، و كوني هادئة .”
لا ، يمكنه طردي في أى وقت حتى عندما أكون مريضة .
لسبب ما ، شعرت و كأن وجهها يسخن بسبب حرارة الماء الساخن .
أدارت آريا الصنبور و خلطت الماء البارد بالماء الساخن .
لأنني ليس لدىّ أى أعذار عن سبب خروجي وحدي . لذلك لم تجب آريا عن سؤال الصبي و تجنبت نظرته .
“لقد أمرت فارسي بالعثور على قصر يستحق أن تعيشي فيه بدون علم الدوق الأكبر ، سيجده خلال يوم واحد ، لذا لا تمرضي حتى ذلك الحين ، و كوني هادئة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن تتدخلي لن تخرجي أبدًا . لن يمكنكِ التعامل مع الأمر .” “………..” “قبل ذلك ، أخرجي . سوف أتحمل المسؤولية وأطلق سراحكِ .”
العيش خارج القصر ؟ كيف ؟
أعربت آريا عن غضبها وهي تقوم برش الماء بلا هدف .
“إنه يسمى القاع .”
“كما تعلمين ، بمجرد أن نتزوج لا يمكنكِ الطلاق قانونيًا .”
تنهدت آريا يارتياح . لأنه سيبدأ بالشك مرة أخرى إن رأها تتحرك باللفافة المتنقلة . عندم رفعت آريا رأسها بدأت مياه الأمطار تدفق في حفرتي القناع . حدق لويد بإصرار في مياه الأمطار الساقطة على القناع و التي تنزل على ذقنها . عيناه الأكثر سوادًا من سماء الليل لمعت مثل عيون وحش بري . سأل و هو يضيق عينيه .
طالما تم تبادل وثائق الزواج ، قانونيًا لا يمكن الطلاق إلا عند بلوغ سن الرشد .
لقد كان قانونًا يمنع حتى أدنى حد من أعمال الزواج الطائش للنبلاء .
فتحت آريا باب الحمام . كان لويد يتكئ على الحائط بجوار الباب و نظر لها بتفاجئ .
“إذن الآن هذه هي فرصتك للهرب ….”
‘عندما تربت دانا على شعري ، لا يمكنني تحديد كيف سأشرح ….’
فتحت آريا باب الحمام .
كان لويد يتكئ على الحائط بجوار الباب و نظر لها بتفاجئ .
حركت آريا شفتيها الزرقاوتان حتى يفهم . عض لوسد شفتيه وهو ينظر عن كثب وكأنه لم يفهم .
–لن أهرب .
كما قالت آريا ، كان من الممكن أن تعيش حياة عادية في الدوقية الكبرى و من الممكن أن تموت . كان يمكنها أن تتجاهل تمامًا حادثة ڤالنتين ومآسي هذا المكان . ستتمكن من العيش بحرية . لكن آريا لم تكن تريد العيش بهذه الطريقة سوف تندم بالتأكيد . كانت حياة واحدة مليئة بالندم كافية بالتأكيد .
كما قالت آريا ، كان من الممكن أن تعيش حياة عادية في الدوقية الكبرى و من الممكن أن تموت .
كان يمكنها أن تتجاهل تمامًا حادثة ڤالنتين ومآسي هذا المكان .
ستتمكن من العيش بحرية .
لكن آريا لم تكن تريد العيش بهذه الطريقة سوف تندم بالتأكيد .
كانت حياة واحدة مليئة بالندم كافية بالتأكيد .
عرفت آريا ذلك أيضًا . تعيش زوجات دوقية ڤالنتين الكبرى فترة قصيرة من جيل إلى جيل .
–لنتطلق بعد عشر سنوات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن تتدخلي لن تخرجي أبدًا . لن يمكنكِ التعامل مع الأمر .” “………..” “قبل ذلك ، أخرجي . سوف أتحمل المسؤولية وأطلق سراحكِ .”
عندما نصبح بالغين .
أضاف لويد و دفع آريا لغرفة الضيوف . ثم دخل و دفعها إلى الحمام .
–لذا تزوجني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تريد الزواج و الحصول على الطلاق ؟
حركت آريا شفتيها الزرقاوتان حتى يفهم .
عض لوسد شفتيه وهو ينظر عن كثب وكأنه لم يفهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن تتدخلي لن تخرجي أبدًا . لن يمكنكِ التعامل مع الأمر .” “………..” “قبل ذلك ، أخرجي . سوف أتحمل المسؤولية وأطلق سراحكِ .”
“هل تفهمينني ؟’
قط مشاغب . كانت آريا وقحة سرًا . لويد الذي بدى و كأنه قد هدأ للحظة ، أمسكَ بمعصمها بعنف .
تريد الزواج و الحصول على الطلاق ؟
‘عندما تربت دانا على شعري ، لا يمكنني تحديد كيف سأشرح ….’
“بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر لا أعرف ما تريدينه . من المفترض أن تكوني قلقة على سلامتكِ ، لكنكِ لا تهتمين بجسدكِ على الإطلاق . لستِ مهتمة بالمال ولا الثورة و ثم ….”
ترددت آريا للحظة و أغمضت عينيها . ثم أمسكت ياقة الصبي المبللة بالمطر وسحبتها . بشكل غير متوقع أصابت شفتيها خده و أزالتها بسرعة .
ترددت آريا للحظة و أغمضت عينيها .
ثم أمسكت ياقة الصبي المبللة بالمطر وسحبتها .
بشكل غير متوقع أصابت شفتيها خده و أزالتها بسرعة .
‘لم يرى .’
–لا يمكنني غضكَ .(مفهمتش ايه دا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……….”
لقد جئت لهنا لأتزوجكَ ولا أريد الهروب بغض النظر عن كيفية إخافتكَ لي .
لذا حتى لو كنت تكرهني لا يمكنني المساعدة .
كما لو كانت تقول ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت آريا يدها على رأس الصبي كما لو كانت تقول هذا .
“……….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ألا يمكنه طردي عندما أكون مريضة ؟’
رفع لويد يده ببطء و مسح خده الذي لامس شفتىّ آريا .
عاد الضوء ببطء إلى عينيه التي بدت واسعة النطاق و احترقت بشكل رهيب .
يبدوا و كأن بها شعلة سوداء .
شعرت آريا بتهديد حياتها .
انتشرت الدغدغة النابعة من أطراف أصابعها لجميع أنحاء جسدها و ملأتها بالدفء و شعرت أن قلبها يذوب . لا ألم ، ولا غضب ، ولا حزن ، ولا وحدة . فقط لأنها أعتقدت أنه سوف يحب هذا أيضًا . لقد أرادت أن تريحه .
‘هيك .’
سار إلى الداخل و فتح الصنبور و تدفق الماء الساخن في البانيو . تصاعد البخار الخاص بالماء الساخن . إن أخذت حمامًا هنا ، فمن المحتمل أن ينضج لحمي .
أغلقت باب الحمام بسرعة قبل أن يستعيد الصبي وعيه . كان من حسن الحظ أن هناكَ قفل بالداخل .
“حتى لو كان لديكِ عيون مثل الجرو تحت المطر فهذا عديم الفائدة .” “………..” “لا أعرف ما الذي تحلمين به في الدوقية الكبرى ….” “……….” “إنه جحيم ، إنه اسوأ من أى ماضي قد مررتِ به .”
“….هاي ، إفتحي هذا الباب !”
كان من الغريب أنه لم يصرخ و ينفجر كالبركان . لو كان أحد الأشخاص اللذين قد مرت بهم في حياتهم السابقة لكانوا قد غضبوا . لويد كان مختلفًا عنهم .
ضرب–!!
لقد جئت لهنا لأتزوجكَ ولا أريد الهروب بغض النظر عن كيفية إخافتكَ لي . لذا حتى لو كنت تكرهني لا يمكنني المساعدة . كما لو كانت تقول ذلك .
كان الباب يهتز
فوجئت آريا و دخلت حوض الاستحمام الدافئ .
عندما تظاهرت أنها تستحم بقوة ، سمعت صوت تنهد و طحن أسنان .
فوجئت بردة فعل لويد و خفق قلبها بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن تتدخلي لن تخرجي أبدًا . لن يمكنكِ التعامل مع الأمر .” “………..” “قبل ذلك ، أخرجي . سوف أتحمل المسؤولية وأطلق سراحكِ .”
–ترجمة إسراء
العيش خارج القصر ؟ كيف ؟ أعربت آريا عن غضبها وهي تقوم برش الماء بلا هدف .
كان الباب يهتز فوجئت آريا و دخلت حوض الاستحمام الدافئ . عندما تظاهرت أنها تستحم بقوة ، سمعت صوت تنهد و طحن أسنان . فوجئت بردة فعل لويد و خفق قلبها بشدة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
