(صورة)
“أيها الأمير !”
سأل الصبي . وضاقت عينيه ، ولقد كان يشك فقرأ البطاقة مرة أخرى بشكل صحيح . فجأة سُمِع صوت طقطقة و فتح الخادم الباب .
في ذلكَ الوقت ، جف قناع الأرنب تمامًا بعد الاستحمام .
فجأة فُتِح الباب .
ومع ذلك ، قام لويد الغير مرتاح بسحب البطاقة و تمزيقها ورماها بعيدًا .
“سمعت أنكَ كنتَ تحت المطر مع الآنسة ، ماذا حدث ؟”
‘هل فقدت الوعي مرة أخرى ؟’
هرعت دانا و فصلت بين آريا و لويد .
ربما ركضت بعد أن استيقظت من النوم مباشرةً ، شعرها كان فوضويًا وملابسها ولكن مظهرها الأنيق لم يختفِ .
“سمعت أنكَ كنتَ تحت المطر مع الآنسة ، ماذا حدث ؟”
“هل قمتَ بتهديدها مرة أخرى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل لويد . يجب عليها شرح سبب رغبتها في أن تكون محاصرة هنا . في نفس الوقت الذي طرح فيه السؤال أزال النظرة الدموية و بدأت عيناه تتألق بحدة بدون عاطفة . شعرت آريا بشكل حدسي .
لاحظت دانا التوتر الخفي الذي كان يتدفق بين الإثنين .
لسبب ما كانت عيناي ضبابيتان . سقط جسدها كما لو كان يسقط على السرير .
‘حسنًا ، لقد شعرت بتهديد القتل .’
هرعت دانا و فصلت بين آريا و لويد . ربما ركضت بعد أن استيقظت من النوم مباشرةً ، شعرها كان فوضويًا وملابسها ولكن مظهرها الأنيق لم يختفِ .
على أى حال ، لقد كانت هي من ارتكبت الخطأ ، لذا هزت آريا رأسها و أمسكت بحافة ملابس دانا .
لم يكن لويد يهتم حقًا ما إن تم فهمه بشكل خاطئ أم لا ، لكنه كان يحدق في آريا بعنف .
كانت نظرته شبيهة بالشفرة الباردة .
إذا كان قادرًا على قتل شخص ما بعينيه لكان قد طعنه حتى الموت .
شعرت و كأنني قد سمعت كلمة صغيرة . بدا أن لويد غاضب و ابتلع عواطفه و فرك خده بيده بقوة . حتى تحول لون خديه الناعمين إلى اللون الأحمر . على الرغم من ذلك عادت تعابيره طبيعية كما لو أن لا شيء حدث .
“ماذا حد لكما ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ماذا ؟”
كانت دانا تعرف لويد كمربيته أيضًا .
حتى في عينيها ، كان جو لويد غير عادي .
نظرت دانا للإثنان بالتناوب و كأنها في ورطة .
شخص لا يريد شيئًا . شخص لا يقدر شيئًا .
“أرنبة لا تعرف الخوف .”
–لم أقصد ازعاجكَ . “أعلم . أنتِ فقط لا يمكنكِ العناية بجروحكِ .” –جروحي ؟ “أنتِ حمقاء ، لا تعرفين حتى أنكِ تعرضتِ للأذى .”
هل هو يناديني ؟
أمالت آريا رأسها .
التوقيت صعب. نظر لويد إلى آريا بتعبير قاس على وجهه و سأل .
“المرة الأولى … لا ، لا شيء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني كيف تبدو الأرنبة .”
شعرت و كأنني قد سمعت كلمة صغيرة .
بدا أن لويد غاضب و ابتلع عواطفه و فرك خده بيده بقوة .
حتى تحول لون خديه الناعمين إلى اللون الأحمر .
على الرغم من ذلك عادت تعابيره طبيعية كما لو أن لا شيء حدث .
“……..؟”
[أول مرة ؟]
“أيها الأمير !”
التقطت آريا البطاقة و كتبت كما لو أنها لا تستطيع توقع النتيجة النهائية .
لم تكن تتوقع أن التقبيل على الخد سيكون مرته الأولى .
إن كنتَ من عائلة نبيلة لكنت قد تلقيت قبلة خفيفة على خدك كـتحية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بالتفكير في الأمر ، هو لم يخبرني بإسمه الكامل من قبل ؟’
‘مستحيل ؟’
“أيها الأمير !”
ومع ذلك ، قام لويد الغير مرتاح بسحب البطاقة و تمزيقها ورماها بعيدًا .
رفعت آريا ببطء جفنيها المغلقين . تسري شعاع الضوء عبر النافذة على وجهها . كانت الرموش البيضاء الطويلة تتطاير مثل أجنحة الفراشات .
كانت حالة آريا الجسدية هي الأسوأ . لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تمرض فيها بهذه الطريقة الشديدة منذ أن عادت بالزمن إلى الوراء . بعد أن غنيت أغنية الشفاء و مساري مفتوح بالقوة ، وكانت السماء تمطر ، لقد كان من الغريب أنني كنت بخير .
“لماذا تريدين الزواج بي إلى تلكَ الدرجة ؟”
على أى حال ، لقد كانت هي من ارتكبت الخطأ ، لذا هزت آريا رأسها و أمسكت بحافة ملابس دانا . لم يكن لويد يهتم حقًا ما إن تم فهمه بشكل خاطئ أم لا ، لكنه كان يحدق في آريا بعنف . كانت نظرته شبيهة بالشفرة الباردة . إذا كان قادرًا على قتل شخص ما بعينيه لكان قد طعنه حتى الموت .
سأل لويد .
يجب عليها شرح سبب رغبتها في أن تكون محاصرة هنا .
في نفس الوقت الذي طرح فيه السؤال أزال النظرة الدموية و بدأت عيناه تتألق بحدة بدون عاطفة .
شعرت آريا بشكل حدسي .
‘أنا من أجبرتكَ على الزواج وسوف نتطلق في غضون عشر سنوات ، لكن ….’
‘يقول أنه سيتخذ القرار بناء على إجابتي .’
فجأة أظلمت عيناها . رمشت آريا عدة مرات تحت المنشفة المبللة .
هل سيطردني من القلعة أم يبقيني بجانبه ؟
فأجابت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
[أريد استعادة سعادة الشخص الذي قام بإنقاذ حياتي .]
–أنا آريا كورتيز .
هذه هي مشاعرها الصادقة .
“أوه ، شيء عظيم …. لا ، إنها معجزة . نهضت السيدة من على فراش المرض .”
“….ماذا ؟”
كما قال لويد ، كان قناع الأرنب بالكامل مبللاً بالدموع او العرق .
سأل الصبي .
وضاقت عينيه ، ولقد كان يشك فقرأ البطاقة مرة أخرى بشكل صحيح .
فجأة سُمِع صوت طقطقة و فتح الخادم الباب .
“أوه ، شيء عظيم …. لا ، إنها معجزة . نهضت السيدة من على فراش المرض .”
“أوه ، شيء عظيم …. لا ، إنها معجزة . نهضت السيدة من على فراش المرض .”
كانت دانا تعرف لويد كمربيته أيضًا . حتى في عينيها ، كان جو لويد غير عادي . نظرت دانا للإثنان بالتناوب و كأنها في ورطة .
التوقيت صعب.
نظر لويد إلى آريا بتعبير قاس على وجهه و سأل .
نظرت آريا إلى لويد الذي كان يشعر بالتعقيد من نواح كثيرة ، وتابعت بعناية نزع قناعها . هب نسيم بارد على وجهها المتعرق البارد .
“ماذا ، هل تجاوزت العقبة ؟”
“لا ، ليس كذلك ، إنها بصحة جيدة فجأة !”
“ماهذا الهراء ؟”
هذه هي مشاعرها الصادقة .
سأل لويد بإثارة .
سارع ووضع يده على السيف .
يبدوا الأمر كما لو كان سيفجر رأسه إن كان هذا الأمر هراء .
لكن آريا وجدت أصابع يد الصبي ترتجف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا أعرف أى نوع من الأشخاص هو لويد.’
“جسدها ضعيف بسبب مرضها الطويل ، لكن بخلاف ذلك هي بصحة جيدة . وكأن مرضها قد اختفى ….”
“أرشدني ….”
‘يقول أنه سيتخذ القرار بناء على إجابتي .’
تبع لويد الخادم و غادر الغرفة على الفور .
اعتذرت دانا أيضًا وتبعت الصبي بسرعة .
نظرت آريا إلى ظهورهم و شعرت بالارتياح .
‘لقد كنت أول شخص اكتشف ذلك .’
‘حمدًا لله .’
“جسدها ضعيف بسبب مرضها الطويل ، لكن بخلاف ذلك هي بصحة جيدة . وكأن مرضها قد اختفى ….” “أرشدني ….”
لسبب ما كانت عيناي ضبابيتان .
سقط جسدها كما لو كان يسقط على السرير .
هرعت دانا و فصلت بين آريا و لويد . ربما ركضت بعد أن استيقظت من النوم مباشرةً ، شعرها كان فوضويًا وملابسها ولكن مظهرها الأنيق لم يختفِ .
***
“……..؟”
كانت حالة آريا الجسدية هي الأسوأ .
لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تمرض فيها بهذه الطريقة الشديدة منذ أن عادت بالزمن إلى الوراء .
بعد أن غنيت أغنية الشفاء و مساري مفتوح بالقوة ، وكانت السماء تمطر ، لقد كان من الغريب أنني كنت بخير .
فجأة أظلمت عيناها . رمشت آريا عدة مرات تحت المنشفة المبللة .
‘هل فقدت الوعي مرة أخرى ؟’
هل سيطردني من القلعة أم يبقيني بجانبه ؟ فأجابت .
أصبح تفكير لويد في أخذ حمام حتى لا أمرض عديم الفائدة .
“سمعت أنكَ كنتَ تحت المطر مع الآنسة ، ماذا حدث ؟”
“أرنبة لا تعرف الخوف .”
–هل ستتزوجني ؟ “أنتِ من أرادت هذا .”
لقد كان إسمًا اعتدت على سماعه مرة واحدة .
فتحت آريا عينيها برفق .
كان لويد يواجه أشعة الشمس الشديدة التي كانت تخترق النافذة .
لقد كان وجهه الخالي من التعبيرات مبهرًا بشكل خاص .
فجأة مدّ لويد يده إليها .
ارتجف كتف آريا عندما كاد يلمس قناع الأرنب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السؤال عما إن كان يمكنها أن تكون أرنبًا مهما كانت قبيحة . اسم مستعار يمزج بين المرح اللامبالي و الطفولة .
“لماذا تبكين هكذا ؟”
نعم ولكن … اعتقدت أن هذه المرة سوف تطردني من القلعة . في هذه المرحلة لم يكن بإمكان آريا سوى أن تُلاحظ . لقد كره لويد أصحاب الأجساد الضعيفة . الأشخاص الضعفاء لكنها لا تقدر جسدها . عن غير قصد ، جعله هذا ينظر لوالدته المريضة مرارًا و تكرارًا . لقد فعلت شيئًا فظيعًا .
مسح الصبي الدموع ولم يزل القناع .
فقط بعد رؤية الدموع على أطراف أصابعه أدركت آريا أنها كانت تبكي .
تبع لويد الخادم و غادر الغرفة على الفور . اعتذرت دانا أيضًا وتبعت الصبي بسرعة . نظرت آريا إلى ظهورهم و شعرت بالارتياح .
“لابدَ أنكِ كنتِ تبكين من الألم .”
كما قال لويد ، كان قناع الأرنب بالكامل مبللاً بالدموع او العرق .
كانت دموع فسيولوچية .
شعرت آريا بالارتياح لأنها لم تصدر صوتًا عندما كانت تتألم .
‘مستحيل ؟’
“قناعكِ كله مبلل .”
“أرنبة لا تعرف الخوف .”
كما قال لويد ، كان قناع الأرنب بالكامل مبللاً بالدموع او العرق .
“لابدَ أنكِ كنتِ تبكين من الألم .”
“تعانين من حمى شديدة ، من الأفضل خلع القناع .”
“………..”
“ويجب علىّ معرفة وجه الشخص الذي سيكون زوجتي .”
شخص لا يريد شيئًا . شخص لا يقدر شيئًا .
على الرغم من أنه قد قال هذا بنفسه إلا أنه كان لديه تعبير صارم على وجهه .
آريا التي سمعت هذه الكلمات كان لها نفس التعبير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرنبة لا تعرف الخوف .”
‘أنا من أجبرتكَ على الزواج وسوف نتطلق في غضون عشر سنوات ، لكن ….’
“أيها الأمير !”
يبدوا أن كلمة ‘زوجة’ تتردد بينهم و تذوب .
ترددت آريا و لمعت عينيها ثم لعقت شفتيها .
“هل قمتَ بتهديدها مرة أخرى ؟”
–هل ستتزوجني ؟
“أنتِ من أرادت هذا .”
قالت آريا و فكرت أن لم شملها معه كان في حالة من الفوضى .
نعم ولكن …
اعتقدت أن هذه المرة سوف تطردني من القلعة .
في هذه المرحلة لم يكن بإمكان آريا سوى أن تُلاحظ . لقد كره لويد أصحاب الأجساد الضعيفة .
الأشخاص الضعفاء لكنها لا تقدر جسدها .
عن غير قصد ، جعله هذا ينظر لوالدته المريضة مرارًا و تكرارًا .
لقد فعلت شيئًا فظيعًا .
–ألن تطردني ؟
–لم أقصد ازعاجكَ .
“أعلم . أنتِ فقط لا يمكنكِ العناية بجروحكِ .”
–جروحي ؟
“أنتِ حمقاء ، لا تعرفين حتى أنكِ تعرضتِ للأذى .”
“أوه ، شيء عظيم …. لا ، إنها معجزة . نهضت السيدة من على فراش المرض .”
أنا حمقاء …؟
حسنًا ، إن العلاج أفضل من تلقي تهديدات بالقتل .
أرجعت آريا عينيها .
اخذ لويد نفسًا عميقًا .
–هل ستتزوجني ؟ “أنتِ من أرادت هذا .”
“لا يهمني كيف تبدو الأرنبة .”
‘هل فقدت الوعي مرة أخرى ؟’
منذ المرة الأولى التي قابلت فيها آريا لويد وصفها بالأرنبة .
شعر وردي و عيون حمراء .
إلى جانب ذلك ترتدي دائمًا قناع الأرنب .
‘مهما كان شكلي ، فأنا مجرد أرنب .’
‘مهما كان شكلي ، فأنا مجرد أرنب .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان تعبيرًا غير محترمًا .
لكن بدلاً من ذلك ، شعرت آريا بالارتياح .
حتى الأصوات التي كانت حولها و تتذمر كونها يوكاي بشعة بدأت تتلاشى شيئًا فشيئًا .
كان هذا صحيحًا .
لن تستطيع إخفاء وجهها مدى الحياة عن شريك زواجها .
تدلت رموش آريا و حركت شفتيها .
“المرة الأولى … لا ، لا شيء .”
–ألن تطردني ؟
“لويد كارديناس ڤالنتين .” “…………” “أنتِ ، ما أسمكِ ؟”
كان السؤال عما إن كان يمكنها أن تكون أرنبًا مهما كانت قبيحة .
اسم مستعار يمزج بين المرح اللامبالي و الطفولة .
–ترجمة إسراء .
“لايهم كيف تبدين ، أنتِ الأولى …. على أى حال ، لا يهم .”
“……….”
كانت دموع فسيولوچية . شعرت آريا بالارتياح لأنها لم تصدر صوتًا عندما كانت تتألم .
نظرت آريا إلى لويد الذي كان يشعر بالتعقيد من نواح كثيرة ، وتابعت بعناية نزع قناعها .
هب نسيم بارد على وجهها المتعرق البارد .
‘أنا من أجبرتكَ على الزواج وسوف نتطلق في غضون عشر سنوات ، لكن ….’
‘من الممكن أن يتأذى بسبب وجهي القبيح .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت آريا أنها كانت مذعورة ، لكنها قالت في الوقت نفسه أنه ليس لديها ما يدعو للقلق .
ما الذي كنت قلقة بشأنه بحق الله ؟
في ذلكَ الوقت ، جف قناع الأرنب تمامًا بعد الاستحمام . فجأة فُتِح الباب .
‘أنا أعرف أى نوع من الأشخاص هو لويد.’
‘مهما كان شكلي ، فأنا مجرد أرنب .’
شخص لا يريد شيئًا .
شخص لا يقدر شيئًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل لويد . يجب عليها شرح سبب رغبتها في أن تكون محاصرة هنا . في نفس الوقت الذي طرح فيه السؤال أزال النظرة الدموية و بدأت عيناه تتألق بحدة بدون عاطفة . شعرت آريا بشكل حدسي .
‘لقد كنت أول شخص اكتشف ذلك .’
‘هل فقدت الوعي مرة أخرى ؟’
رفعت آريا ببطء جفنيها المغلقين .
تسري شعاع الضوء عبر النافذة على وجهها .
كانت الرموش البيضاء الطويلة تتطاير مثل أجنحة الفراشات .
شعرت آريا أنها كانت مذعورة ، لكنها قالت في الوقت نفسه أنه ليس لديها ما يدعو للقلق . ما الذي كنت قلقة بشأنه بحق الله ؟
“………….”
ومع ذلك ، قام لويد الغير مرتاح بسحب البطاقة و تمزيقها ورماها بعيدًا .
لكن لويد قد نظر لوجهها بصمت .
ثم غطى عيونها بمنشفة مبللة .
‘يقول أنه سيتخذ القرار بناء على إجابتي .’
“……..؟”
على الرغم من أنه قد قال هذا بنفسه إلا أنه كان لديه تعبير صارم على وجهه . آريا التي سمعت هذه الكلمات كان لها نفس التعبير .
فجأة أظلمت عيناها .
رمشت آريا عدة مرات تحت المنشفة المبللة .
[أريد استعادة سعادة الشخص الذي قام بإنقاذ حياتي .]
“لويد كارديناس ڤالنتين .”
“…………”
“أنتِ ، ما أسمكِ ؟”
[أريد استعادة سعادة الشخص الذي قام بإنقاذ حياتي .]
سأل لويد .
على الرغم من أنهما يعرفان أسماء بعضهما البعض لكن ظنت آريا أن عليها فعل ذلك .
‘لقد كنت أول شخص اكتشف ذلك .’
‘بالتفكير في الأمر ، هو لم يخبرني بإسمه الكامل من قبل ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرنبة لا تعرف الخوف .”
قالت آريا و فكرت أن لم شملها معه كان في حالة من الفوضى .
إنها آريا . تمتم لويد الإسم عدة مرات . كما لو كان يقوم بحفره في رأسه
–أنا آريا كورتيز .
كما قال لويد ، كان قناع الأرنب بالكامل مبللاً بالدموع او العرق .
إنها آريا .
تمتم لويد الإسم عدة مرات .
كما لو كان يقوم بحفره في رأسه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل لويد . يجب عليها شرح سبب رغبتها في أن تكون محاصرة هنا . في نفس الوقت الذي طرح فيه السؤال أزال النظرة الدموية و بدأت عيناه تتألق بحدة بدون عاطفة . شعرت آريا بشكل حدسي .
–ترجمة إسراء .
إنها آريا . تمتم لويد الإسم عدة مرات . كما لو كان يقوم بحفره في رأسه
‘حسنًا ، لقد شعرت بتهديد القتل .’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات