“آه ، آه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ألم تدرك أنني على حق ؟’
أطلق جابريل أنينًا صغيرًا وهو يكافح حتى يستيقظ .
شعر بمياه ساخنة تتساقط على وجهه .
“آهغ ….”
“آهغ ….”
“إن الحاكم هو الذي يحتضن ورقة واحدة من العشب أزهرت على جانب الطريق . أنتَ مثلي تمامًا ، هل ستتجاهل حبه ؟” “هذا ليس ما أردت قوله …..”
كان يرفرف جفونه .
كافح لفتح عيناه المتورمتان التي جعلت عيونه شبه مسدودة .
من خلال رؤيته ، كان هناك عيون ذهبية أمامه .
“كما هو متوقع ، كما رأيته في المرة السابقة لم يكن وهمًا .”
‘عيون ذهبية .’
“أنا أثق بالفارس . لذا هل يمكنني السير في الطريق الذي يسير فيه الفارس ؟”
رمز القوة المقدسة .
حدق جابريل في العيون بهدوء وقفز واقفًا على قدميه .
لا ، في الحقيقة لقد حاول النهوض .
لكن وجعًا شديدًا في معدته جعله يئن و يتصلب .
“أيها الفارس .”
“إيك !”
“ابقَ ساكنًا . أنتَ مصاب بجروح خطيرة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتز و ثق بي .”
ضغطت يد صغيرة على كتفه .
نظر جابريل إلى اليد الصغيرة للحظة ثم رفع رأسه للتحقق من خصمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ڤيرونيكا بسعادة غامرة . داقت عيناها الداكنتان ومسحتها تحت عيون الصبي .
“السيدة المقدسة ….”
أطلق الصبي أنينًا صغيرًا وسأل بفضول . قال ڤيرونيكا بإبتسامة مثل أشعة الشمس كما لو أنها قد قالت ذلك من قبل .
كان للفتاة الصغيرة تعبير حازم على وجهها بينما كانت دموعها تنهمر .
لقد كانت ڤيرونيكا .
استلقى جابريل بهدوء وشعر بالقوة التي تملأ جسده .
“لا تلم نفسكَ .”
“لماذا تبكين ؟”
“لقد تأذيتَ كثيرًا ……”
“ليس عليكِ البكاء على شخص مثلي !” “ما الذي تقوله ؟”
لم يستطع جابريل الذي تعرض للتنمر من قِبل العديد من المتشردين ، فتح عينيه و النظر لها .
قالت ڤيرونيكا وهي تمسح دموعها بأكمامها لأنها كانت تراه مصابًا :
لم تكن بحاجة حتى للسؤال . سخر الجميع و قالوا أن الوضيع كان يحلم و يقول الهراء . ولكن كيف يجرؤ على رفض الوجود الوحيد الذي على حق ؟
“مات الفارس ، الذي قمت بنقله لأقرب مستوصف .”
“أوه ، هل هذا صحيح ؟”
“أنا آسفة لإجباركَ على الاستيقاظ … نظرًا لأنكَ لم تكن تتحرك حتى ، فقد خفت ، لم أكن أعرف ….”
أطلق جابريل أنينًا صغيرًا وهو يكافح حتى يستيقظ . شعر بمياه ساخنة تتساقط على وجهه .
ابتسمت بخجل وهي تخدش خدها محرجة من ضجيجها .
القديسة ، ڤيرونيكا .
كانت من مشاهير الڤاتيكان .
على الرغم من أنها تفتقر إلى القوة المقدسة ، إلا أنها شخص طيب القلب يحتضن الجميع بطيبته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ألم تدرك أنني على حق ؟’
‘لأنها لطيفة حتى مع فارس مبتدئ متواضع مثلي قد يتم طردها .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا مكاني ؟ هل كنت أحلم بحلم صعب جدًا ؟
كانت غارسيا ، الإمبراطورية المقدسة ، لأولئكَ اللذين ولدوا بقوة مقدسة للتمتع بالقوة المطلقة .
لكن حتى بينهم كان هناك فصل .
كلما كانت عيونهم ذهبية لامعة أكثر وحيوية كما لو كانت غارقة في الذهب ، كلما كانوا أعلى مركزًا .
لإنه كان دليلاً على القوة المقدسة العالية .
كانت عيون ڤيرونيكا ذهبية داكنة جدًا لدرجة أنها بدت بنية تقريبًا للوهلة الأولى .
ومع ذلك كان لديها مكانة عالية إلى حد ما في المحكمة البابوية .
أحب الجميع ڤيرونيكا .
كدليل على الاحترام و الصداقة .
لم يكن جابريل استثناء .
أضاق جابريل عينيه وتتبع ذكرياته . كانت الصبي الصغير محاط بعدة رجال و على وشكِ أن يُعامل بقسوة ، لذا تدخل بدون تفكير .
“ليس عليكِ البكاء على شخص مثلي !”
“ما الذي تقوله ؟”
“ليس عليكِ البكاء على شخص مثلي !” “ما الذي تقوله ؟”
بناء على كلمات جابريل ، انفجرت من الغضب .
“آهغ ….”
“إن الحاكم هو الذي يحتضن ورقة واحدة من العشب أزهرت على جانب الطريق . أنتَ مثلي تمامًا ، هل ستتجاهل حبه ؟”
“هذا ليس ما أردت قوله …..”
بكى و أقسم .
وبينما كان يتلعثم في حرج ، أطلقت ڤيرونكا وجهها المتصلب وتنهدت .
“لا تلم نفسكَ .”
“ماذا حدث بحق خالق الجحيم ؟”
‘حقًا ؟ ياله من فاسق .’
أضاق جابريل عينيه وتتبع ذكرياته .
كانت الصبي الصغير محاط بعدة رجال و على وشكِ أن يُعامل بقسوة ، لذا تدخل بدون تفكير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد رد الصبي .
‘ربما فقدت الوعي بعد التعرض للضرب .’
“الرجل المزعج”.
كان يحلم بتغيير العالم .
مهما كان الأمر ، لايهم ما إن كان صغيرًا جدًا ، لذلك على الأقل أراد أن يكون العالم أكثر صحة مما كان عليه الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا مكاني ؟ هل كنت أحلم بحلم صعب جدًا ؟
‘لأنني حتى لا يمكنني أن أوقف المتشرد .’
ابتسمت الفتاة و بصقت الكلمات البذيئة . مزقت البطاقة ووضعتها في سلة المهملات .
أصبحت ضعيفًا جدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أعتني بذلك …”
‘ماذا حدث لهذا الطفل ؟’
في هذه اللحظة . نزلت يد صغيرة بيضاء و أمسكت بيده .
لقد فقدت الوعي لذا لا يوجد هناك طريقة حتى يبقى على ما يرام .
“إن الحاكم هو الذي يحتضن ورقة واحدة من العشب أزهرت على جانب الطريق . أنتَ مثلي تمامًا ، هل ستتجاهل حبه ؟” “هذا ليس ما أردت قوله …..”
‘لابدَ أنه بيع كـعبد’ . (ملاحظة : هو فاكر آريا ولد)
‘ربما فقدت الوعي بعد التعرض للضرب .’
كان هناك لحظة من اليأس في عيون الصبي الملونة .
كان صدره ضيقًا .
أنزل رأسه و أمسك بشعره الفضي المجعد .
كان خجولاً من نفسه لأنه قد بدى مثيرًا للشفقة ولكن أكثر من ذلك كله ، كان قلقًا للغاية بشأن الطفل الذي لم يستطع حمايته .
في هذه اللحظة . نزلت يد صغيرة بيضاء و أمسكت بيده .
“ذهبت لمسقط رأسي ووجدت طفلاً في خطر .”
“هذا صحيح .”
“لكن في النهاية لم أستطع مساعدته .”
فتح جابريل عينيه بشدة وجز على أسنانه . تلكَ الكلمة الوحيدة التي كانت على حق . منذ متى وأنا أنتظر هذه الكلمات ؟
على الرغم من أنه كان ذا مكانة متدنية ، إلا أنه قد أُتيحت له الفرصة لكي يصبح فارسًا .
كما أُطلق عليه إسم جابريل .
ولكن على الرغم من أنه كان في نفس الشخص مثل أى شخص آخر ، لقد كان دائمًا في الخلف و الأضعف .
‘لا أعرف أين أقف … هل مازلتُ يتيمًا من مكانة متدنية ؟’
‘إنها معجزة أنني لم أتخلف عن الركب .’
“الآن ، خذ قسطًا من الراحة .”
على الرغم أنه بطريقة ما قد صمد أمام الشر .
شعر بطريقة ما أنه غير مألوف مع الزي الأبيض الذي كان يرتديه .
“مات الفارس ، الذي قمت بنقله لأقرب مستوصف .” “أوه ، هل هذا صحيح ؟” “أنا آسفة لإجباركَ على الاستيقاظ … نظرًا لأنكَ لم تكن تتحرك حتى ، فقد خفت ، لم أكن أعرف ….”
‘لا أعرف أين أقف … هل مازلتُ يتيمًا من مكانة متدنية ؟’
الفتاة الصغيرة التي كانت تزرف الدموع لأن جابريل لديه إصابات خطيرة كان لديها نظرة حازمة للحظة . بدون اهتزاز . بعيون مليئة بالثقة .
هل هذا مكاني ؟
هل كنت أحلم بحلم صعب جدًا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أعتني بذلك …”
“أيها الفارس .”
هذا ما أردته بشدة . ربما لسماع ذلك ، حتى لو ظللت أحوم حول المكان سأكون هنا في النهاية .
في هذه اللحظة .
نزلت يد صغيرة بيضاء و أمسكت بيده .
“لذا لا تشك في المسار الذي يسير فيه الفارس .”
“لا تلم نفسكَ .”
‘لا أعرف أين أقف … هل مازلتُ يتيمًا من مكانة متدنية ؟’
الفتاة الصغيرة التي كانت تزرف الدموع لأن جابريل لديه إصابات خطيرة كان لديها نظرة حازمة للحظة .
بدون اهتزاز . بعيون مليئة بالثقة .
وبينما أحنى رأسه ، همس في أذن ڤيرونيكا .
“الفارس لم يكن مخطئًا بالتأكيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتز و ثق بي .”
قالت أكثر شيء كنت أريد أن أسمعه .
“آه ، آه .”
“لذا لا تشك في المسار الذي يسير فيه الفارس .”
“أيها الفارس .”
فتح جابريل عينيه بشدة وجز على أسنانه .
تلكَ الكلمة الوحيدة التي كانت على حق .
منذ متى وأنا أنتظر هذه الكلمات ؟
‘عيون ذهبية .’
“….نعم .”
كان للفتاة الصغيرة تعبير حازم على وجهها بينما كانت دموعها تنهمر . لقد كانت ڤيرونيكا . استلقى جابريل بهدوء وشعر بالقوة التي تملأ جسده .
بالكاد رد الصبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذهبت لمسقط رأسي ووجدت طفلاً في خطر .” “هذا صحيح .” “لكن في النهاية لم أستطع مساعدته .”
‘حسنًا فهمت .’
‘إنها معجزة أنني لم أتخلف عن الركب .’
هذا ما أردته بشدة .
ربما لسماع ذلك ، حتى لو ظللت أحوم حول المكان سأكون هنا في النهاية .
“آه ، آه .”
“أيها الفارس .”
“ليس عليكِ البكاء على شخص مثلي !” “ما الذي تقوله ؟”
أمسكت ڤيرونيكا بذقن جابريل قليلاً ورفعت رأسه لأعلى .
كان الصبي يبكي و عيناه الدامعتان تهتزان .
نزلت الدموع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفارس لم يكن مخطئًا بالتأكيد .”
“لا تهتز و ثق بي .”
‘أنا !’
ابتسمت ڤيرونيكا بلطف و مسحت دموعه بيدها .
في تلكَ اللحظة ، تألقت عيونه بشكل غريب .
كان عيون جابريل تتألق بشكل مشرق ، لون ذهبي حتى أكثر من لون عيون البابا .
“إذا كانت القديسة معي ، سأبذل قصارى جهدي .”
“كما هو متوقع ، كما رأيته في المرة السابقة لم يكن وهمًا .”
من النادر أن تتطور القوة المقدسة في وقت متأخر ، لكنها كانت بالتأكيد كذلك . من يدري ؟ إن هذا الفتى الصغير الهش لديه إمكانية بالتأكيد لتجاوز قدرات البابا في المستقبل . كانت أول من أكتشف ذلك .
من النادر أن تتطور القوة المقدسة في وقت متأخر ، لكنها كانت بالتأكيد كذلك .
من يدري ؟
إن هذا الفتى الصغير الهش لديه إمكانية بالتأكيد لتجاوز قدرات البابا في المستقبل .
كانت أول من أكتشف ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الأخ باروم .”
‘أنا !’
“أيها الفارس .”
شعرت ڤيرونيكا بسعادة غامرة .
داقت عيناها الداكنتان ومسحتها تحت عيون الصبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ألم تدرك أنني على حق ؟’
“….آه ، أيتها القديسة ؟”
“يجب أن تكوني متعبة .”
أطلق الصبي أنينًا صغيرًا وسأل بفضول .
قال ڤيرونيكا بإبتسامة مثل أشعة الشمس كما لو أنها قد قالت ذلك من قبل .
“أيها الفارس .”
“أنا أثق بالفارس . لذا هل يمكنني السير في الطريق الذي يسير فيه الفارس ؟”
“آهغ ….”
لم تكن بحاجة حتى للسؤال .
سخر الجميع و قالوا أن الوضيع كان يحلم و يقول الهراء .
ولكن كيف يجرؤ على رفض الوجود الوحيد الذي على حق ؟
“همم .”
‘ألم تدرك أنني على حق ؟’
ضغطت يد صغيرة على كتفه . نظر جابريل إلى اليد الصغيرة للحظة ثم رفع رأسه للتحقق من خصمه .
بكى و أقسم .
“الرجل المزعج”.
“إذا كانت القديسة معي ، سأبذل قصارى جهدي .”
بناء على كلمات جابريل ، انفجرت من الغضب .
قبّل جابريل ظهر يد ڤيرونيكا كـعلامة على الخضوع الكامل .
ابتسمت ڤيرونكا ابتسامة كبيرة وسرعان ما اختفت هذه الإبتسامة في لحظة .
فتح جابريل عينيه بشدة وجز على أسنانه . تلكَ الكلمة الوحيدة التي كانت على حق . منذ متى وأنا أنتظر هذه الكلمات ؟
“أوه ، أنظر لرأسكَ … سوف أعالجكَ على الفور .”
“إذا كانت القديسة معي ، سأبذل قصارى جهدي .”
وضعت يدها على جبين جابريل و تركت قوتها المقدسة تتدفق .
نظرًا لقوته المقدسة الكامنة الأصلية ، تعافى الصبي بسرعة جدًا مع القليل من القوة المقدسة .
حتى هذا كان مرضيًا .
هذا ما أردته بشدة . ربما لسماع ذلك ، حتى لو ظللت أحوم حول المكان سأكون هنا في النهاية .
“الآن ، خذ قسطًا من الراحة .”
“لذا لا تشك في المسار الذي يسير فيه الفارس .”
خرجت من المستوصف .
و ابتسمت بحرارة للكهنة الواحد تلو الآخر .
تمتمت ڤيرونيكا وهي تبحث بين ذراعيها . ثم التقطت البطاقة التي وجدتها مع جابريل . كانت تعتقد أنه قد التقطها سابقًا لكن كان يبدوا أنه قد نسيها الآن .
“آه ، أيتها الأخت ڤيرونيكا .”
‘حسنًا فهمت .’
في هذه اللحظة .
من بين الكهنة اللذين أظهروا لها المودة و الاهتمام ، اقترب منها أحدهم بإبتسامة مريبة نوعًا ما .
ردت ڤيرونيكا ، و حاولت بشدة عدم تجعيد جبهتها .
على الرغم أنه بطريقة ما قد صمد أمام الشر . شعر بطريقة ما أنه غير مألوف مع الزي الأبيض الذي كان يرتديه .
“…الأخ باروم .”
“أوه ، أنظر لرأسكَ … سوف أعالجكَ على الفور .”
لم تكن تعرف عدد المرات التي قمعت فيها رغبتها في تجاهله .
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الحال .
لقد خافت أن تنحرف عن شخصية القديسة التي كانت تتبعها .
نظر باروم حوله و أكد أن لا أحد يستمع .
لم تكن بحاجة حتى للسؤال . سخر الجميع و قالوا أن الوضيع كان يحلم و يقول الهراء . ولكن كيف يجرؤ على رفض الوجود الوحيد الذي على حق ؟
“سمعت أن اللوحة لم تفوتكِ هذه المرة .”
“لقد فعلت ما يجب علىّ القيام به .”
“ما مدى صعوبة الأمر على الأخت ڤيرونيكا ؟ تتواصلين دائمًا مع هؤلاء اللذين يعانون من الوحدة و المتاعب …..”
ضغطت يد صغيرة على كتفه . نظر جابريل إلى اليد الصغيرة للحظة ثم رفع رأسه للتحقق من خصمه .
وبينما أحنى رأسه ، همس في أذن ڤيرونيكا .
“لذا لا تشك في المسار الذي يسير فيه الفارس .”
“إنه أمر مقدس لدرجة أنني لا أعرف كيف أصبحتِ عضوًا في الڤاتيكان .”
“………..”
“لن يتم تخفيض رتبتكِ إلا عندم تقومين بالأعمال الصالحة و تأخذين لوحات الشرف .”
“ليس عليكِ البكاء على شخص مثلي !” “ما الذي تقوله ؟”
ارتجفت شفتا ڤيرونيكا ، التي كانت تكافح من أجل الحفاظ على الابتسامة.
ابتسمت باروم وضحك على المظهر ، ومر بها وقال.
وبينما أحنى رأسه ، همس في أذن ڤيرونيكا .
“يجب أن تكوني متعبة .”
ڤيرونيكا ، تُرِكت وحدها ، وقفت شامخة هناك. بعد فترة طويلة ، مرت عبر الردهة بشكل عرضي وعادت إلى غرفتها ، كما لو كانت قد فقدت رباطة جأشها. ومع ذلك ، بمجرد عودتها إلى الغرفة ، تصلب وجهها .
ڤيرونيكا ، تُرِكت وحدها ، وقفت شامخة هناك.
بعد فترة طويلة ، مرت عبر الردهة بشكل عرضي وعادت إلى غرفتها ، كما لو كانت قد فقدت رباطة جأشها.
ومع ذلك ، بمجرد عودتها إلى الغرفة ، تصلب وجهها .
فتح جابريل عينيه بشدة وجز على أسنانه . تلكَ الكلمة الوحيدة التي كانت على حق . منذ متى وأنا أنتظر هذه الكلمات ؟
“الرجل المزعج”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غارسيا ، الإمبراطورية المقدسة ، لأولئكَ اللذين ولدوا بقوة مقدسة للتمتع بالقوة المطلقة . لكن حتى بينهم كان هناك فصل . كلما كانت عيونهم ذهبية لامعة أكثر وحيوية كما لو كانت غارقة في الذهب ، كلما كانوا أعلى مركزًا . لإنه كان دليلاً على القوة المقدسة العالية . كانت عيون ڤيرونيكا ذهبية داكنة جدًا لدرجة أنها بدت بنية تقريبًا للوهلة الأولى . ومع ذلك كان لديها مكانة عالية إلى حد ما في المحكمة البابوية . أحب الجميع ڤيرونيكا . كدليل على الاحترام و الصداقة . لم يكن جابريل استثناء .
لقد كان يعلم أنه إن أهان ڤيرونيكا بصوت عال فلن يلومه أحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتز و ثق بي .”
“يجب أن أعتني بذلك …”
ڤيرونيكا ، تُرِكت وحدها ، وقفت شامخة هناك. بعد فترة طويلة ، مرت عبر الردهة بشكل عرضي وعادت إلى غرفتها ، كما لو كانت قد فقدت رباطة جأشها. ومع ذلك ، بمجرد عودتها إلى الغرفة ، تصلب وجهها .
تمتمت ڤيرونيكا وهي تبحث بين ذراعيها .
ثم التقطت البطاقة التي وجدتها مع جابريل .
كانت تعتقد أنه قد التقطها سابقًا لكن كان يبدوا أنه قد نسيها الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدها على جبين جابريل و تركت قوتها المقدسة تتدفق . نظرًا لقوته المقدسة الكامنة الأصلية ، تعافى الصبي بسرعة جدًا مع القليل من القوة المقدسة . حتى هذا كان مرضيًا .
“همم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتز و ثق بي .”
قرأت ڤيرونيكا البطاقة مرة أخرى .
“آهغ ….”
[أنتَ على حق . لا تشك في المسار الذي تسلكه .]
‘أنا !’
لم تستطع التفكير في أى شيء مبهر .
هل أعانك الحاكم حقًا ؟ لا أصدق أن البطاقة كانت موجودة هناك كما لو كان يطلب منه استخدامها .
“لا تلم نفسكَ .”
‘حقًا ؟ ياله من فاسق .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذهبت لمسقط رأسي ووجدت طفلاً في خطر .” “هذا صحيح .” “لكن في النهاية لم أستطع مساعدته .”
ابتسمت الفتاة و بصقت الكلمات البذيئة .
مزقت البطاقة ووضعتها في سلة المهملات .
“إيك !” “ابقَ ساكنًا . أنتَ مصاب بجروح خطيرة !”
“هذا طفولي جدًا .”
‘لا أعرف أين أقف … هل مازلتُ يتيمًا من مكانة متدنية ؟’
–ترجمة إسراء .
“مات الفارس ، الذي قمت بنقله لأقرب مستوصف .” “أوه ، هل هذا صحيح ؟” “أنا آسفة لإجباركَ على الاستيقاظ … نظرًا لأنكَ لم تكن تتحرك حتى ، فقد خفت ، لم أكن أعرف ….”
‘إنها معجزة أنني لم أتخلف عن الركب .’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
