You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 42

أخيرًا ، أخيرًا .
تمكنت من رؤية سابينا شخصيًا .

‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’

‘كم من الوقت انتظرت ؟’

‘لا أعتقد أن هذا صحيح .’

خفق قلب آريا من فكرة مقابلتها أخيرًا .

بما أنه كان في ذلك العمر لابدَ أن يكون شخصًا موهوبًا ليقف بجانب لويد .

[ماهي أفضل هدية ؟]

وحركت البراعم في راحة يده . لقد كانت البراعم كافية لملأ راحة يده .

حملت آريا البطاقة و كان خداها مصبوغان باللون الأحمر .
أرادت بيتي أن تعانق آريا بشدة لذا أمسكت يدها .

–سمعت أن لويد مريض . “أنا ؟ أنا مريض ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الزهور .”
[ما نوع الزهور ؟]
“تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لويد وهو ينظر إلى راحة يدها .

تتفتح الزهور على الأشجار .
خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فروع شجرة اللهب.

‘أعتقد أنني رأيتها خارج النافذة من قبل .’

[لأن الزهور جميلة .] “هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”

ركضت آريا إلى النافذة على الفور و نظرت إلى الشجرة التي كانت مزهرة بالكامل .
بدا أن البراعم التي كانت تتفتح على كل فرع مثل اللهب المشتعل .

–سمعت أن لويد مريض . “أنا ؟ أنا مريض ؟”

‘شجرة اللهب .’

توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شجرة الأزهار الملونة و الرائعة هذه كان لها إسم خاص .
لكن فرع الشجر كان مرتفعًا بشكل خاص لذا لم تستطع الوصول له .

إن كانت سابينا تهتم بشجرة اللهب فلا أعتقد أن هذا صحيح . بقت آريا صامتة لبعض الوقت و أخذت الفرع من يد لويد .

‘هل أطلب المساعدة من لويد ؟’

سمعت تنهيدة عنيفة خلف ظهرها . لقد قال لويد أنه سوف يسحق يدها . لكنه تبع آريا بصمت وهو يتماشى مع خطواتها الضيقة .

عندما كانت تفكر بهذه الطريقة .
سقطت البراعم مع صوت حفيف من الأعلى .
فتحت آريا عينها على مصراعيهما وجمعت يديها معًا بشكل تلقائي لالتقاظ الزهور التي كانت تتساقط .
كان الأمر كما لو أن هناك لهبًا قد أضاء كفها .

فتحت آريا شفتيها . ثم بدا و كأنه يتجاهل ذلك . كما لو أنه لم يتخيل أبدًا أن تقوم بالمزاح معه.

“ماذا ؟ هل كنتِ أنتِ ؟”

فجأة سمعت ضحكة مكبوتة و أدرات رأسها . الصبي ذو الشعر الأحمر الذي كان يتبع لويد كان يكتم ضحكته بيأس . و كتفاه يهتزان .

رفعت آريا رأسها ببطء على الصوت .
لقد كان لويد .
صعد على الفرع و تسلق بسهولة على الشجرة العالية .

نظرت له آريا بدون أن تجيب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم .”

“حسنًا ، هذا ليس خاطئًا تمامًا .”

نظر لويد إلى الأغضان لبعض الوقت و لقد كان مضطربًا .
بعد ذلك ثنى أغصان البراعم البراعم الجميلة التي رغب فيها في وقت واحد .
كما لو كان سيأخذ نوعًا من الغنائم .

تتفتح الزهور على الأشجار . خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .

“………..”

“………….”

بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ .
قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه .
فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .

–إذًا لا بأس ، خطمها . “ها ، لماذا تقولين شيء من هذا القبيل ؟ هل تعرفين كم مرة قلت لكِ أن تعتني بجسدكِ …..” –لأنكَ لويد . “…………”

“آه ، هل كان هذا خطيرًا .”

بما أنه كان في ذلك العمر لابدَ أن يكون شخصًا موهوبًا ليقف بجانب لويد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما لم يكن لويد إنسانًا ، لقد كان قطة متنكرة على هيئة إنسان .
لقد كان هبوطًا سهلاً بشكل غريب .

رفعت آريا رأسها ببطء على الصوت . لقد كان لويد . صعد على الفرع و تسلق بسهولة على الشجرة العالية .

“هل جسدكِ بخير الآن ؟”

في مثل هذا اليوم المشمس . كما هو متوقع ، حاول لويد أن يزيل يدها بعيدًا . ومع ذلك لم يستطع لأنها كانت تشبك أصابعها .

أومأت برأسها و ابتسمت .

“هل جسدكِ بخير الآن ؟”

–سمعت أن لويد مريض .
“أنا ؟ أنا مريض ؟”

عليها أن تذهب لرؤية سابينا . مدت آريا يدها و أمسكت بيد لويد ، شبكت أصابعها بين أصابعه حتى لا يفلت منها . في البداية لقد كانت يده مثل مكعب ثلج . لم يكن الجو باردًا ولا حارًا الآن . لقد كانت درجة حرارة أجسادهما متشابهة تقريبًا .

ثم بدا الصبي و كأنه لم يسمع هذه الكلمة من قبل .
هاه ؟
ألم تكن تتألم بشكل شديد لدرجة أنكَ لم تستطع الخروج من الغرفة للتعامل مع فريسة الحضيض ؟

‘يبدوا في مثل عمر لويد أو أكبر منه بسنة أو سنتين على الأقل .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

–سمعت من كارلين أنكَ تعاني من آلام النمو .
“آلام النمو … آه .”

فتحت آريا شفتيها . ثم بدا و كأنه يتجاهل ذلك . كما لو أنه لم يتخيل أبدًا أن تقوم بالمزاح معه.

بدا و كأنه أدرك ما كانت تقوله بشكل متأخر .

‘لابدَ لي من الذهاب بسرعة .’

“حسنًا ، هذا ليس خاطئًا تمامًا .”

–ماذا ؟

ومع ذلك ، عندما رأت ردة فعله لم تكن تعتقد أنه يتحدث عن آلام النمو الحقيقية .
لا عجب أن كارلين كان مريبًا تمامًا . لابدَ أنه كان يكذب .
كانت آريا تأمل أن سيلڤر قام بعض مؤخرة الشامان .

أجاب الفارس وهو يبتسم . لم يكن قادرًا على التواصل بالعين مع لويد و هناك زهرة على رأسه . كان كلاود في مشكلة ونظر لآريا طالبًا المساعدة . لويد الذي لاحظ النظرة نظر إلى كلاود و آريا بالتناوب و تفاقمت تعابيره .

“هل ستذهبين الآن ؟ لقد أحضرت لكِ هذا يمكنكِ الذهاب .”

بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ . قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه . فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فروع شجرة اللهب.

لم يكن لدى آريا خيار سوى النظر إلى كلاود . ومع ذلك لايبدوا أن لويد سعيد لأن نظرتها كانت مثبتة على كلاود . كالعادة ، أمسكَ لويد بمعصم آريا و جرها لكنه توقف .

‘لا أعتقد أن هذا صحيح .’

‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’

إن كانت سابينا تهتم بشجرة اللهب فلا أعتقد أن هذا صحيح .
بقت آريا صامتة لبعض الوقت و أخذت الفرع من يد لويد .

“أعتقد أنني سأحطمها .”

–خذ هذا .

‘لا أعتقد أن هذا صحيح .’

وحركت البراعم في راحة يده .
لقد كانت البراعم كافية لملأ راحة يده .

–إذًا لا بأس ، خطمها . “ها ، لماذا تقولين شيء من هذا القبيل ؟ هل تعرفين كم مرة قلت لكِ أن تعتني بجسدكِ …..” –لأنكَ لويد . “…………”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا ؟”

‘أعتقد أنني رأيتها خارج النافذة من قبل .’

عبس لويد مرة أخرى .
ومع ذلك ، هو لم يثور بسبب سلوكها .
بدلاً من ذلك تذمر قليلاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من الجيد أن نتشابك بالأيدي .’

“تقطيع الأغصان هي أنسب طريقة لتثبت لوالدتي أن الشجرة قد أزهرت .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شجرة الأزهار الملونة و الرائعة هذه كان لها إسم خاص . لكن فرع الشجر كان مرتفعًا بشكل خاص لذا لم تستطع الوصول له .

فتشت آريا حقيبتها و أخرجت بطاقة .

“دعيني أذهب ، سوف يؤلمكِ .”

[لأن الزهور جميلة .]
“هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”

“هاا .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضع لويد الزهرة التي في يده داخل فم آريا .

نظرت له آريا بدون أن تجيب .

“………….”

أومأت برأسها و ابتسمت .

نظرت آريا للويد بنظرة تساؤل عندما كان هناك زهرة في فمها .
لم تتمكن من معرفة نيته على الفور .

“حسنًا ، هذا ليس خاطئًا تمامًا .”

بعد رؤيتكِ تحبين الزهور بتلكَ الطريقة ، كنت أتسائل ما إن كنتِ قادرة على تناوله بشكل جيد .”

“………”

أنا لا أحب الزهور لأنني أحب تناولها .

سمعت تنهيدة عنيفة خلف ظهرها . لقد قال لويد أنه سوف يسحق يدها . لكنه تبع آريا بصمت وهو يتماشى مع خطواتها الضيقة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أنتَ لا تظن أنني أرنب حقيقي ، صحيح ؟’

لكن لماذا … هل أتأثر بمثل هذا الهراء ؟

كانت آريا تشعر بالسخف و بصقت الزهرة من فمها .
وبينما نظر لويد بعيدًا ، وضعت آريا زهرة خلف أذنه .
شعر الصبي بلمستها لأذنه و نظر لها .

‘لكن لقد كانت المرة الأولى التي اسمع بها إسمها عندما اتيت لهنا .’ بمعنى آخر ، كان يعني أنه كان أحد الأشخاص الذين ماتوا أثناء الحادث. شعرت وكأنني كنت أنظر إلى مأساة صبي عبقري آخر مقدمًا. عندما حدقت به آريا أدار رأسه وسعل عبثًا .

–ماذا ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أصبح الغلاف المحيط سيئًا للغاية تراجع كلاود للخرف بوضوح .

فتحت آريا شفتيها .
ثم بدا و كأنه يتجاهل ذلك .
كما لو أنه لم يتخيل أبدًا أن تقوم بالمزاح معه.

فتشت آريا حقيبتها و أخرجت بطاقة .

‘إذا كنت معتادًا على المزاح ستعرف على الفور إنها مزحة .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنتَ ساذج بشكل مدهش .

أومأت برأسها و ابتسمت .

‘القبلة الأولى ، المزحة الأولى .’

وحركت البراعم في راحة يده . لقد كانت البراعم كافية لملأ راحة يده .

لقد أعجب الأمر آريا من الداخل إلى الخارج .

عندما كانت تفكر بهذه الطريقة . سقطت البراعم مع صوت حفيف من الأعلى . فتحت آريا عينها على مصراعيهما وجمعت يديها معًا بشكل تلقائي لالتقاظ الزهور التي كانت تتساقط . كان الأمر كما لو أن هناك لهبًا قد أضاء كفها .

“بفت .”

بما أنه كان في ذلك العمر لابدَ أن يكون شخصًا موهوبًا ليقف بجانب لويد .

فجأة سمعت ضحكة مكبوتة و أدرات رأسها .
الصبي ذو الشعر الأحمر الذي كان يتبع لويد كان يكتم ضحكته بيأس .
و كتفاه يهتزان .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل كان إسمه كلاود ؟’

نظرت آريا للويد بنظرة تساؤل عندما كان هناك زهرة في فمها . لم تتمكن من معرفة نيته على الفور .

على الرغم من أنه لم يقدم نفسه بشكل منفصل ، فقد كانت آريا تراه أحيانًا .
كان من المفترض أن يكون مساعد لويد و مرافقه .
على الرغم من أنه كان صغيرًا جدًا ليكون مرافق لويد إلا أن هناك سيف على خصره .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لويد وهو ينظر إلى راحة يدها .

‘يبدوا في مثل عمر لويد أو أكبر منه بسنة أو سنتين على الأقل .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أصبح الغلاف المحيط سيئًا للغاية تراجع كلاود للخرف بوضوح .

بما أنه كان في ذلك العمر لابدَ أن يكون شخصًا موهوبًا ليقف بجانب لويد .

توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .

‘لكن لقد كانت المرة الأولى التي اسمع بها إسمها عندما اتيت لهنا .’
بمعنى آخر ، كان يعني أنه كان أحد الأشخاص الذين ماتوا أثناء الحادث.
شعرت وكأنني كنت أنظر إلى مأساة صبي عبقري آخر مقدمًا.
عندما حدقت به آريا أدار رأسه وسعل عبثًا .

“………….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنتَ مجنون ؟”

‘ماذا يفعل ؟’

أُصيب لويد بالذهول و سأل .

عبس لويد مرة أخرى . ومع ذلك ، هو لم يثور بسبب سلوكها . بدلاً من ذلك تذمر قليلاً .

“لابدَ أنكَ تعرف كيف تضحك .”
“آسف آسف .”

على الرغم من أنه لم يقدم نفسه بشكل منفصل ، فقد كانت آريا تراه أحيانًا . كان من المفترض أن يكون مساعد لويد و مرافقه . على الرغم من أنه كان صغيرًا جدًا ليكون مرافق لويد إلا أن هناك سيف على خصره .

أجاب الفارس وهو يبتسم .
لم يكن قادرًا على التواصل بالعين مع لويد و هناك زهرة على رأسه .
كان كلاود في مشكلة ونظر لآريا طالبًا المساعدة .
لويد الذي لاحظ النظرة نظر إلى كلاود و آريا بالتناوب و تفاقمت تعابيره .

أخيرًا ، أخيرًا . تمكنت من رؤية سابينا شخصيًا .

“نظرتكَ غير سارة . استدر .”
“ماذا ؟ لكنني لم أصل إلى مستوى القدرة على المرافقة و الالتفات في نفس الوقت ….”

في مثل هذا اليوم المشمس . كما هو متوقع ، حاول لويد أن يزيل يدها بعيدًا . ومع ذلك لم يستطع لأنها كانت تشبك أصابعها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما أصبح الغلاف المحيط سيئًا للغاية تراجع كلاود للخرف بوضوح .

رفعت آريا رأسها ببطء على الصوت . لقد كان لويد . صعد على الفرع و تسلق بسهولة على الشجرة العالية .

“حسنًا ، إنه نوع من التدريب سأفعل ما بوسعي .”

–هل يمكنني أن أمسكَ بيدكَ الآن ؟

أدار ظهره وبدأ في المشي .
لقد كان لديه مهارة كبيرة في تجنب العقبات .

ومع ذلك ، عندما رأت ردة فعله لم تكن تعتقد أنه يتحدث عن آلام النمو الحقيقية . لا عجب أن كارلين كان مريبًا تمامًا . لابدَ أنه كان يكذب . كانت آريا تأمل أن سيلڤر قام بعض مؤخرة الشامان .

‘أى نوع من الحيل هذه .’

“لابدَ أنكَ تعرف كيف تضحك .” “آسف آسف .”

لم يكن لدى آريا خيار سوى النظر إلى كلاود .
ومع ذلك لايبدوا أن لويد سعيد لأن نظرتها كانت مثبتة على كلاود .
كالعادة ، أمسكَ لويد بمعصم آريا و جرها لكنه توقف .

‘لابدَ لي من الذهاب بسرعة .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[إن لويد لطيف .]

[لأن الزهور جميلة .] “هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”

كان ذلك لأن بعض الكلمات قد خطرت في باله .
لم ينظر لويد أبدًا إلى أفعاله طوال حياته .
كان يعلم أنه كان بعيدًا عن كونه اجتماعيًا ، لكنه لم يكن واعيًا حقًا ولم يكن مصححًا .
يضع الأمر جانبًا إن لزم الأمر ويضعه بعيدًا إن لم يكن يعجبه .
كان دائمًا يركض نحو هدفه متطلعًا للأمام .
لأن موقعه كان جيدًا .

“آه ، هل كان هذا خطيرًا .”

“………”

–هل يمكنني أن أمسكَ بيدكَ الآن ؟

لكن لماذا …
هل أتأثر بمثل هذا الهراء ؟

–ماذا ؟

‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’

أدار ظهره وبدأ في المشي . لقد كان لديه مهارة كبيرة في تجنب العقبات .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر لويد وهو ينظر إلى راحة يدها .

–ماذا ؟

‘ماذا يفعل ؟’

“………”

توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .

[لأن الزهور جميلة .] “هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”

‘لابدَ لي من الذهاب بسرعة .’

[ماهي أفضل هدية ؟]

عليها أن تذهب لرؤية سابينا .
مدت آريا يدها و أمسكت بيد لويد ، شبكت أصابعها بين أصابعه حتى لا يفلت منها .
في البداية لقد كانت يده مثل مكعب ثلج .
لم يكن الجو باردًا ولا حارًا الآن . لقد كانت درجة حرارة أجسادهما متشابهة تقريبًا .

‘شجرة اللهب .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘من الجيد أن نتشابك بالأيدي .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنتَ لا تظن أنني أرنب حقيقي ، صحيح ؟’

في مثل هذا اليوم المشمس .
كما هو متوقع ، حاول لويد أن يزيل يدها بعيدًا .
ومع ذلك لم يستطع لأنها كانت تشبك أصابعها .

لم تكن آريا منحرفة تستمتع بالألم . بعد عودتها بالزمن ، لم تكن تتحمل أن يلمسها أحد . لكن الأمر كان بخير إن كان لويد . لقد كان لويد دائمًا .

“دعيني أذهب ، سوف يؤلمكِ .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزهور .” [ما نوع الزهور ؟] “تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”

نظرت له آريا بدون أن تجيب .

–هل يمكنني أن أمسكَ بيدكَ الآن ؟

“أعتقد أنني سأحطمها .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتَ ساذج بشكل مدهش .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنها أمسكت يده بإحكام و حركت فمها .

“………..”

–إذًا لا بأس ، خطمها .
“ها ، لماذا تقولين شيء من هذا القبيل ؟ هل تعرفين كم مرة قلت لكِ أن تعتني بجسدكِ …..”
–لأنكَ لويد .
“…………”

“لابدَ أنكَ تعرف كيف تضحك .” “آسف آسف .”

كان لويد عاجزًا عن الكلام و غير قادر على قول أى شيء للحظة .
اهتزت عيناه ببطء كما لو كان مضطربًا .
العيون الهادئة التي تشيه البحيرة التي صادفتها جعلتها تشعر بالاختناق .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم .”

–هل يمكنني أن أمسكَ بيدكَ الآن ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم .”

لم تكن آريا منحرفة تستمتع بالألم .
بعد عودتها بالزمن ، لم تكن تتحمل أن يلمسها أحد .
لكن الأمر كان بخير إن كان لويد .
لقد كان لويد دائمًا .

كان ذلك لأن بعض الكلمات قد خطرت في باله . لم ينظر لويد أبدًا إلى أفعاله طوال حياته . كان يعلم أنه كان بعيدًا عن كونه اجتماعيًا ، لكنه لم يكن واعيًا حقًا ولم يكن مصححًا . يضع الأمر جانبًا إن لزم الأمر ويضعه بعيدًا إن لم يكن يعجبه . كان دائمًا يركض نحو هدفه متطلعًا للأمام . لأن موقعه كان جيدًا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتَ ساذج بشكل مدهش .

أخذت آريا زمام المبادرة و سارت أولاً .
عندما سحبت ذراع لويد تم جره بلا حول ولا قوة .

أجاب الفارس وهو يبتسم . لم يكن قادرًا على التواصل بالعين مع لويد و هناك زهرة على رأسه . كان كلاود في مشكلة ونظر لآريا طالبًا المساعدة . لويد الذي لاحظ النظرة نظر إلى كلاود و آريا بالتناوب و تفاقمت تعابيره .

“هاا .”

“………”

سمعت تنهيدة عنيفة خلف ظهرها .
لقد قال لويد أنه سوف يسحق يدها .
لكنه تبع آريا بصمت وهو يتماشى مع خطواتها الضيقة .

بدا و كأنه أدرك ما كانت تقوله بشكل متأخر .

–ترجمة إسراء

خفق قلب آريا من فكرة مقابلتها أخيرًا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، عندما رأت ردة فعله لم تكن تعتقد أنه يتحدث عن آلام النمو الحقيقية . لا عجب أن كارلين كان مريبًا تمامًا . لابدَ أنه كان يكذب . كانت آريا تأمل أن سيلڤر قام بعض مؤخرة الشامان .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط