You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 43

عندما اقتربت آريا من غرفة سابينا ، تسارعت نبضات قلبها و بدأ خديها في الإحمرار .
وبدأ كفيها يتعرقان .

“همم.” “……..”

‘أنا متوترة .’

“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”

لا أعرف لماذا تجعلني زيارة سابينا بكل هذا التوتر .
شعر لويد بالحيرة و الاستياء في نفس الوقت عندما أظهرت آريا ردة فعل لم يراها من قبل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو ؟”

“أيتها الأرنبة ، لقد كنتِ وقحة جدًا أمامي….”

أخرجت آريا بطاقة أخرى .

هذا صحيح ، لقد داعبت رأسه ، و قبلت خده و قامت بإمساك يده ، لذا تجنب نظرته .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنكِ لم تظهري مثل هذه الوجه من قبل .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكنكِ لم تظهري مثل هذه الوجه من قبل .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت سابينا للويد صعودًة و هبوطًا كما لو كان الأمر ممتعًا .

ماذا ؟
نظرت آريا للأعلى لكن لويد كان فقط يحدق للأمام .
هل يجب أن أُجيب على هذا أم لا .

ماذا ؟ نظرت آريا للأعلى لكن لويد كان فقط يحدق للأمام . هل يجب أن أُجيب على هذا أم لا .

‘يبدوا أنه أخرج هذه الكلمات عن غير قصد .’

لم يكن الأمر كما لو أنها كانت مستاءة حتى الموت أو أى شيء من هذا القبيل . لم تغير رأيها تجاه لويد .

وبينما كانت تفكر ، وصلت إلى باب غرفة سابينا .
فتح لويد الباب بشكل طبيعي و دخل إلى الداخل ، لذا التقت بها على الفور بدون أن تضطر لإعداد قلبها .

“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”

‘سابينا .’

‘سابينا .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هذه المرة الأولى التي تقابلها فيها آريا شخصيًا .
لكن هذا بالضبط ما كانت تتخيله حيالها .
لقد كان وجهها و جسدها شاحبًا لكن روحها لم تتلاشى .
شعور الاسترخاء يخرج منها بشكل تلقائي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي تقابلها فيها آريا شخصيًا . لكن هذا بالضبط ما كانت تتخيله حيالها . لقد كان وجهها و جسدها شاحبًا لكن روحها لم تتلاشى . شعور الاسترخاء يخرج منها بشكل تلقائي .

‘هل هي بخير ….؟’

“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”

كان هذا أول ما فكرت فيه .

ا يمكن أن يكون الأمر بخير ؟ قالت سابينا بحزم .

“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟”
“لايزال الأمؤ مؤلمًا .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صدرها مثقلاً . مسحت آريا دموعها و عانقت سابينا بدون تردد ، لقد كانت تفوح منها رائحة الأعشاب الطبية .

هزت سابينا كتفيها و لمست السيف الموجود بجانبها .
لقد كان فب الخزانة و لكنه ليس للزينة .
كانت الشفرة حادة و هذا يؤكد صيانتها باستمرار ، ولقد كان عليها آثار السنين مثل تلطيخ الطلاء و تغير لون المقبض .

‘هل تطلب مني الاقتراب منها ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هذا رائع جدًا …’

تنهد لويد و نظر لها لفترة قصيرة كما لو أنها لن تفعل هذا .

تخيلت سابينا عندما يتعافى جسدها يومًا ما و هي تلوح بالسيف و تتحرك على الأرض.
نظرت آريا لها بنظرة متلألئة بدون أن تدرك ذلك .
سابينا التي شهرت بنظراتها ابتسمت و سألت .

لقد كان هذا منذ أول لقاء لنا . عند رؤية شخص غريب ، يمكن أن يحدث ذلك بالنسبة للأشخاص اللذين يرفعون سيوفهم أولاً قبل إلقاء التحية . هذا ما كانت تعتقده …

“هل تريدين لمسه ؟”
“أمي .”

وقع الصمت بين الرجلين . كان الأمر و كان هناك شرارة غير مرئية تنفجر بينهما و هما يواجهان أعين بعضهما البعض .

تنهد لويد و نظر لها لفترة قصيرة كما لو أنها لن تفعل هذا .

عندما اقتربت آريا من غرفة سابينا ، تسارعت نبضات قلبها و بدأ خديها في الإحمرار . وبدأ كفيها يتعرقان .

“همم .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا رائع جدًا …’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت سابينا للويد صعودًة و هبوطًا كما لو كان الأمر ممتعًا .

“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”

“بعد ، الفصل ، الفصل ، الفصل ، التدريب ، التدريب ، التدريب ،….”
“…………”
“يبدوا أن الشباب قد جاء إلى إبني الممل ، الذي لا يعرف شيء سوى الدراسة . حمى الحب الأول في الصيف و ليس في الربيع .” (امه بتغني)
“الأمر ليس كذلك .”

‘هل هي بخير ….؟’

رد لويد بوجه مستقيم .

[أنا بخير .]

“ماذا تقصد بـلا ؟إن الشباب الساخن فوق رأسكَ .”

لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن مريضة . كان هناك الم حول الجرح قاسيًا . دمعت عيون آريا . أصبحت حزينة فجأة . كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة .

الشباب الساخن؟
هل هي تقصد زهرة الشجرة النارية ؟
بسطت سابينا ذراعها و أزالت الزهرة الحمراء من على رأس الصبي .
عندها فقط قام لويد الذي لاحظ مزحة آريا بإدارة رأسه و النظر لها .
بطريقة ما لم تستطع إشاحة نظرتها عنه

“ماذا تقصد بـلا ؟إن الشباب الساخن فوق رأسكَ .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنتِ …”
[اللون الأحمر يبدوا جيدًا على لويد .]
“………..”

“كما هو متوقع من سيدتي ….!”

بعدها .
تنهد لويد و اكتسح غرته الغير منتظمة .
لقد كانت دائمًا هكذا .
كان لديها الموهبة في منع غضبه بغض النظر عن كونه غاضبًا .

“وعندما كان في طريقه لرمىّ الأرنبة كـطعام للكلاب و الآن بنى حديقة ملاهي؟”

***

كانت سابينا هي من كسرت الصمت .

ذهبت آريا ولويد لزيارة سابينا كل يوم بعد ذلك .
قم التقيا بتريستان بشكل غير متوقع اليوم .

‘هل تطلب مني الاقتراب منها ؟’

“همم.”
“……..”

‘في حياتي السابقة لقد تمت معاملتي بشكل إضافي لذا لم أكن أشعر بأى خطأ في ذلك الوقت .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع تريستان زوايا فمه و ابتسم ابتسامة مؤذية .
وعلى الرغم من أنه لم يستطع رؤية الإبتسامة ، ولكن لويد شدد تعبيراته كما لو كان قد رآها .
نظرت آريا إلى الرجلين بدون أن تنبس ببنت شفة .
بدوا سيئين بشكل لا يُصدق .
لم يكن الأمر كما لو كان يكرهه.
لقد كانت كراهية من طرف واحد .
نظرت آريا إلى لويد الذي كان يخرج منه حمم بركانية من الغضب .
كانت عيناه قد أصبحت شبه سوداء .

“بالنظر لها ، يبدوا أنها كانت منذ وقت طويل .”

‘عندما رأيتهما من قبل ، ألم يكن الأمر بكل هذا السوء ؟’

الشباب الساخن؟ هل هي تقصد زهرة الشجرة النارية ؟ بسطت سابينا ذراعها و أزالت الزهرة الحمراء من على رأس الصبي . عندها فقط قام لويد الذي لاحظ مزحة آريا بإدارة رأسه و النظر لها . بطريقة ما لم تستطع إشاحة نظرتها عنه

كان ذلك قبل طرد فنسنت مباشرة .
وفي موقف آخر كان عليهما التعاون بشأن مشكلة في الحضيض .
لم يكن هناك مجال للاهتمام ببعضهما لأن الوضع الخارجي كان أكثر جدية .

[أنا بخير .]

“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”

“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”

جفل لويد .
تباطئ في الرد و سكتوا لفترة .
جلس تريستان على مهل متكئًا على الجزء الخلفي من الكرسي بدون أن يفقد ابتسامته .

لم يكن الأمر كما لو أنها كانت مستاءة حتى الموت أو أى شيء من هذا القبيل . لم تغير رأيها تجاه لويد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”

‘هذا محزن .’

لقد كانت تعبيرات وجهه وكأنه والد يقول أنه لن يزوج إبنته لأى نذل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجلان اللذان تمت الإشارة لهما جفلا في نفس الوقت . بينما هذا يؤكد وجود ضمير لم يكونا يعلمان بوجوده .

‘لا ، جلالته له ولدان وليس إبنة ، صحيح ؟’

“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟” “لايزال الأمؤ مؤلمًا .”

بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه .
شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .

“أيتها الأرنبة ، لقد كنتِ وقحة جدًا أمامي….”

“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”

تخيلت سابينا عندما يتعافى جسدها يومًا ما و هي تلوح بالسيف و تتحرك على الأرض. نظرت آريا لها بنظرة متلألئة بدون أن تدرك ذلك . سابينا التي شهرت بنظراتها ابتسمت و سألت .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يخسر لويد أمامه .
عقد ذراعيه و أمال رأسه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنكِ لم تظهري مثل هذه الوجه من قبل .”

“وعندما كان في طريقه لرمىّ الأرنبة كـطعام للكلاب و الآن بنى حديقة ملاهي؟”

لقد كانت تعبيرات وجهه وكأنه والد يقول أنه لن يزوج إبنته لأى نذل .

بعدما قال هذا لم يكن هناك خيار لتريستان سوى أن يشدد تعبيراته .

هزت سابينا كتفيها و لمست السيف الموجود بجانبها . لقد كان فب الخزانة و لكنه ليس للزينة . كانت الشفرة حادة و هذا يؤكد صيانتها باستمرار ، ولقد كان عليها آثار السنين مثل تلطيخ الطلاء و تغير لون المقبض .

“هل تعتقد أنكَ مؤهل للتحدث ؟”

هذا صحيح ، لقد داعبت رأسه ، و قبلت خده و قامت بإمساك يده ، لذا تجنب نظرته .

وقع الصمت بين الرجلين .
كان الأمر و كان هناك شرارة غير مرئية تنفجر بينهما و هما يواجهان أعين بعضهما البعض .

عندما اقتربت آريا من غرفة سابينا ، تسارعت نبضات قلبها و بدأ خديها في الإحمرار . وبدأ كفيها يتعرقان .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تخبراني أن كلاكما حاولا قتلها ؟”

أخرجت آريا بطاقة أخرى .

كانت سابينا هي من كسرت الصمت .

بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه . شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .

“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”

‘في حياتي السابقة لقد تمت معاملتي بشكل إضافي لذا لم أكن أشعر بأى خطأ في ذلك الوقت .’

نظر تريستان و لويد بعيدًا عن نظرة سابينا و هما مشتعلان من الغضب .
في ذلك الوقت ، أعرب الإثنان عن ندمهما العميق .

ذهبت آريا ولويد لزيارة سابينا كل يوم بعد ذلك . قم التقيا بتريستان بشكل غير متوقع اليوم .

“ماذا كنتما تفعلان بحق خالق الجحيم بينما لم أكن موجودة لفترة من الوقت ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتحت سابينا ذراعها باتجاه آريا بدون تردد .

‘هل تطلب مني الاقتراب منها ؟’

“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”

ترددت آريا و احمرّت خجلاً عندما سارت نحوها .

‘هل تطلب مني الاقتراب منها ؟’

“أين وجدتم هذه الطفلة الثمينة و الصغيرة بحق خالق الجحيم؟”

تنهد لويد و نظر لها لفترة قصيرة كما لو أنها لن تفعل هذا .

أمسكت سابينا بخصر آريا و رفعتها ووضعتها في حضنها .
منذ بضعة أيام فقط ، لقد كان الأمر لا يصدق و لقد كانت تبدوا كشخص بين الحياة و الموت .
اخترقت عيناها الحمراء آريا وفحصت بشرتها .
ولأنها كانت قلقة من أنها قد تأثرت بصدمة شديدة.
جلست آريا بهدوء وهي ترمش عينيها.

“أنتِ فقط لا تعرفين كيفية الإعتناء بجروحكِ .” “أنتِ لستِ بخير أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذا هو ؟”

ترددت آريا و احمرّت خجلاً عندما سارت نحوها .

وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا .
وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .

“همم.” “……..”

[أنا بخير .]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد لقد سمعت نفس الشيء من قبل .

أخرجت آريا بطاقة أخرى .

أنا متأكدة أن هذا يعني … حدقت آريا تجاه لويد بدون أن تدرك هذا . لقد واجهها أيضًا بمظهر معقد ، ربما لأنه كان لديه الكثير من الأفكار.

[لقد أتيت لهنا و أنا مستعدة لكل شيء .]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لقد كانت تتوقع أن يتم رفضها . لهذا الوقت من حياتها ، كانت تخاطر بحياتها لإنقاذ لويد . إذا كانت ستموت بين يديه فقد أعتقدت أن هذا أمر لا مفر منه . ومع ذلك ، عندما رأت سابينا قطعة الورق تجعد جبينها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالطبع ، لقد كانت تتوقع أن يتم رفضها .
لهذا الوقت من حياتها ، كانت تخاطر بحياتها لإنقاذ لويد .
إذا كانت ستموت بين يديه فقد أعتقدت أن هذا أمر لا مفر منه .
ومع ذلك ، عندما رأت سابينا قطعة الورق تجعد جبينها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صدرها مثقلاً . مسحت آريا دموعها و عانقت سابينا بدون تردد ، لقد كانت تفوح منها رائحة الأعشاب الطبية .

“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخسر لويد أمامه . عقد ذراعيه و أمال رأسه .

ل

رد لويد بوجه مستقيم .

ا يمكن أن يكون الأمر بخير ؟
قالت سابينا بحزم .

الشباب الساخن؟ هل هي تقصد زهرة الشجرة النارية ؟ بسطت سابينا ذراعها و أزالت الزهرة الحمراء من على رأس الصبي . عندها فقط قام لويد الذي لاحظ مزحة آريا بإدارة رأسه و النظر لها . بطريقة ما لم تستطع إشاحة نظرتها عنه

“لا ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام ، هذا ليس شيء يُقال حتى لو كرهتي هذان الرجلان لبقية حياتكِ .”

‘هل … من الممكن أن أكون حزينة ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الرجلان اللذان تمت الإشارة لهما جفلا في نفس الوقت .
بينما هذا يؤكد وجود ضمير لم يكونا يعلمان بوجوده .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت سابينا ذراعها باتجاه آريا بدون تردد .

“كما هو متوقع من سيدتي ….!”

وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا . وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .

الشخص ذو الحسن السليم الوحيد الموجود في عائلة ڤالنتين .
شعر دواين بسعادة غامرة بدون أن يدرك ذلك و كاد أن يصفق .
في اللحظة التي تحدثت فيها شعر بالإرتياح لأن سابينا قالت أنها كادت أن تُقتل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي تقابلها فيها آريا شخصيًا . لكن هذا بالضبط ما كانت تتخيله حيالها . لقد كان وجهها و جسدها شاحبًا لكن روحها لم تتلاشى . شعور الاسترخاء يخرج منها بشكل تلقائي .

“بالنظر لها ، يبدوا أنها كانت منذ وقت طويل .”

هذا صحيح ، لقد داعبت رأسه ، و قبلت خده و قامت بإمساك يده ، لذا تجنب نظرته .

لقد كان هذا منذ أول لقاء لنا .
عند رؤية شخص غريب ، يمكن أن يحدث ذلك بالنسبة للأشخاص اللذين يرفعون سيوفهم أولاً قبل إلقاء التحية .
هذا ما كانت تعتقده …

كان هذا أول ما فكرت فيه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ولكن لمجرد مرور فترة ، هل هذا يعني أنه لم يحدث ؟”

قالت سابينا أمرًا غير متوقع و أُصيبت آريا بالذهول للحظة .

“أنتِ فقط لا تعرفين كيفية الإعتناء بجروحكِ .” “أنتِ لستِ بخير أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”

“لا تتحدثي مع هذين الشخصين حتى تحصلي على اعتذار مناسب ، و إن لم تريدين المسامحة فلا تفعلي .”
“…………”
“أنتِ لستِ بخير مع أى شيء أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”

عندما اقتربت آريا من غرفة سابينا ، تسارعت نبضات قلبها و بدأ خديها في الإحمرار . وبدأ كفيها يتعرقان .

أنا متأكدة أن هذا يعني …
حدقت آريا تجاه لويد بدون أن تدرك هذا .
لقد واجهها أيضًا بمظهر معقد ، ربما لأنه كان لديه الكثير من الأفكار.

“أنتِ فقط لا تعرفين كيفية الإعتناء بجروحكِ .” “أنتِ لستِ بخير أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”

“أنتِ فقط لا تعرفين كيفية الإعتناء بجروحكِ .”
“أنتِ لستِ بخير أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”

“هل تعتقد أنكَ مؤهل للتحدث ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالتأكيد لقد سمعت نفس الشيء من قبل .

“وعندما كان في طريقه لرمىّ الأرنبة كـطعام للكلاب و الآن بنى حديقة ملاهي؟”

‘هذا ما كان يقصده .’

“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”

عرف لويد .
أى نوع من الظروف كانت آريا فيه.
لكنها أدركت في وقت متأخر .

“همم.” “……..”

‘في حياتي السابقة لقد تمت معاملتي بشكل إضافي لذا لم أكن أشعر بأى خطأ في ذلك الوقت .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن لمجرد مرور فترة ، هل هذا يعني أنه لم يحدث ؟”

سوف تتلقى المودة الصادقة من الناس .
شخص ما على استعداد للتحرك بدلاً منها .
شخص ما يحاول أن يجد فقط ما تحبه و يفعله من أجلها .
شخص ما يغضب بدلاً منها عندما تغضب .
بعد أن أصبحت مقربة من تريستان و لويد فكرت بجدية.

‘عندما رأيتهما من قبل ، ألم يكن الأمر بكل هذا السوء ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أعتقد أنني مجروحة .’

تخيلت سابينا عندما يتعافى جسدها يومًا ما و هي تلوح بالسيف و تتحرك على الأرض. نظرت آريا لها بنظرة متلألئة بدون أن تدرك ذلك . سابينا التي شهرت بنظراتها ابتسمت و سألت .

لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن مريضة .
كان هناك الم حول الجرح قاسيًا .
دمعت عيون آريا .
أصبحت حزينة فجأة .
كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”

‘هذا محزن .’

“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”

لم يكن الأمر كما لو أنها كانت مستاءة حتى الموت أو أى شيء من هذا القبيل . لم تغير رأيها تجاه لويد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد لقد سمعت نفس الشيء من قبل .

‘هل … من الممكن أن أكون حزينة ؟’

“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان صدرها مثقلاً .
مسحت آريا دموعها و عانقت سابينا بدون تردد ، لقد كانت تفوح منها رائحة الأعشاب الطبية .

‘هل تطلب مني الاقتراب منها ؟’

“كلاكما ، إلى الخارج .”

وبينما كانت تفكر ، وصلت إلى باب غرفة سابينا . فتح لويد الباب بشكل طبيعي و دخل إلى الداخل ، لذا التقت بها على الفور بدون أن تضطر لإعداد قلبها .

طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج .
ثبت لويد نظرته للحظة على آريا .
ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .

بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه . شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .

-ترجمة إسراء .

بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه . شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .

“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط