‘لم أتوقع أن تقوم بطردهم .’
‘هل يتشابه الزوجان ؟’
أوقفت آريا دموعها و حدقت في الباب المغلق .
لم يدم شعورها بخيبة الأمل طويلاً .
من السهل استفزازها بسبب حساسيتها ، لكن هذا لا يعني أنها لم تتأثر .
طالما لم تكن تشعر بمرارة الإنتقام ، لم يكن لديها أى ندم بشأن الماضي .
“نعم ، هكذا بالضبط .”
‘أكثر من ذلك ….’
بسبب كلمات سابينا ، لم تستطع آريا التراجع وكادت أن تنفجر من الضحك . عضت شفتيها و تحملت ذلك بشدة . ثم ، كما لو كان لا يجب عليها فعل ذلك ، سحبت سابينا شفتها من بين أسنانها و نظرت لها بتعبير حاد .
لقد تُركنا أنا و سابينا لوحدنا .
كان لديها الكثير من الأسألة عنها .
لكن للأسف ، لم تكن تستطيع سوى طرح الأسألة التي من الممكن أن تسألها لهم جميعًا .
ثم قالت سابينا و هي تربت على شعر آريا بلطف .
“سأذهب فقط .” “لماذا ؟” “……..”
“من الآن فصاعدًا … من فضلكِ صُبِ عليهم الكثير من الشتائم ، لأنكِ وُلِدت بدون قوى إن قمتِ بضربهم سوف تتأذين فقط .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل تريدين مني التعبير ؟’
‘شتائم ؟’
لماذا أفعل هذا ؟ استجوب الصبي نفسه .
تذكرت آريا الشتيمة التي تعلمتها من لويد .
‘بسبب إحساسي الغير سارد بعدم معرفة أى شيء حتى النهاية .’
‘اللقيط …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا صحيحًا ، يا جنية الربيع ؟”
لا ، هذا قليلا …
لم يلاحظ . أعطاها قلم حبر ليحل محل الريشة المكسورة و أمرها بتناول كل ما تستطيع من الحلوى قبل أن تغادر . قالت أن المارشميلو لذيذ لذا اعتقد أنها كانت تحبه . لم يكن يعرف أن آريا ناردًا ما كانت تأكل الحلوى في تلكَ الأيام .
‘هل يجب علىّ أن أفعل ذلك حقًا ؟’
كان لويد يفكر بشكل عميق . تحدق الدوق فقط عن الأشياء التي يمكن أن تلقبه بالمنقذ . كان تريستان الذي أنقذها في المقام الأول من والدها البيولوچي ، الكونت كورتيز .
كانت في عذاب .
“آريا كورتيز .” “………” “كل شيء قد كان إيجابيًا منذ أن جاءت هذه الطفلة . وكأنها تحاول أن تظهر الأمل في هذا الواقع الفاسد .”
“لا ، لا بأس . بغض النظر عن مدى تصرفهم كحمقى سيئي المزاج ، فقط قومي بذلك لزوجي و أولادي .”
‘وبالتالي ….؟’
بسبب كلمات سابينا ، لم تستطع آريا التراجع وكادت أن تنفجر من الضحك .
عضت شفتيها و تحملت ذلك بشدة .
ثم ، كما لو كان لا يجب عليها فعل ذلك ، سحبت سابينا شفتها من بين أسنانها و نظرت لها بتعبير حاد .
“ماذا فعلت لها ؟” “ماذا فعلت ؟” “لقد قالت أنكَ أنقذتها .”
“اضحكِ إن كنتِ تريدين الضحك .”
“………”
“يُمكنكِ فعل ما تشائين .”
من أول مرة التقيا هو لم يكن يعرف . سيكون من الأدق القول أنه لا يستطيع رفع عينيه عنها . كما لو أن شيء ما لايزال عالقًا ، كما لو أن هناك شيء مفقود .
أدارت آريا عينها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم طردنا.”
‘هل تريدين مني التعبير ؟’
رفعت آريا رأسها بين ذراعىّ سابينا .
كان طلبًا صعبًا على آريا .
ما تريده منها هو التعبير عن مشاعرها في ذلك الوقت .
رفعت زوايا شفتيها كعادتها .
لكن سابينا قالت ‘أوه .’ و ضعطت على خديها .
لماذا أفعل هذا ؟ استجوب الصبي نفسه .
“لا تضحكي هكذا .”
“لا بأس بأن تخبريني أسراركِ إن لم تكوني قادرة تلى حملها.”
تم القيض عليها .
كانت آريا مندهشة للغاية .
كانت تجبر نفسها أحيانًا على الضحك ، لكن لا أحد قد لاحظ ذلك أبدًا .
‘ماهو شعوري ؟’
“ليس عليكِ أن تكوني جيدة لي . فأنتِ طفلة تمامًا مثل أبنائي .”
“ثم أكلت وجبتها .” “أكلت ؟”
تذكرت آريا لويد وفنسنت اللذان كانا يعبثان مثل الأطفال .
لا أذكر فعل أى شيء للطفلة من شأنه أن يعني كل ذلك القدر . بدلاً من ذلك ، كان تريستان و ليس لويد من على آريا أن تقوم بشكره .
“كلاهما ليسا جيدين ، لكنهما في الحقيقة فاسدين .”
على الرغم من أنه قد يقول أنه سوف يمزق عينها أو ينتف شعرها أو يقطع معصمها أثناء الاستشارة .(جمهورية السايكوز )
انفجرت ابتسامة مثل الريح .
ابتسمت سابينا بسعادة لها و احتضنتها بشدة .
من الواضح أن لويد قد ندم على ذلك . لأول مرة منذ الولادة . إذا كان من الممكن العودة بالزمن إلى الوراء فسيفعل ذلك بكل سرور .
“نعم ، هكذا بالضبط .”
‘بسبب إحساسي الغير سارد بعدم معرفة أى شيء حتى النهاية .’
كما قالت سابينا ، لقد كان من الصعب جدًا على آريا أن تتصرف كالطفلة .
لقد أصبحت مجرد عادة .
إخفاء العواطف و بلع الضحك .
رفعت آريا رأسها بين ذراعىّ سابينا .
‘قال الدوق الأكبر شيئًا مشابهًا لهذا .’
قم قبلتها سابينا على جبهتها و ابتسمت بهدوء .
قال لي أنه يُمكنني البكاء إن سمح قلبي بذلك .
لا بأس أن أضحك ، لا بأس أن أغضب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تريستان :’حسنًا من الممكن أن تحبني الطفلة .’ تمتم و أقنع نفسه بهذا و أومأ برأسه . إن ترك الأمر قليلاً فسوف يخرج البطاقات التس سرقها منها و يتباهى بها .
‘ماهو شعوري ؟’
هل من المنطقي أن تقول أن أسحق يدها بما أنني لويد ؟
لم يهتم أحد بما شعرت به .
حتى أتباعها اللذين سقطوا على قدميها لم يرغبوا في معرفة ما إن كانت سعيدة أم تتألم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا…..؟’
‘هل يتشابه الزوجان ؟’
في الوقت نفسه قد شعر بقذارة شديدة . شعر و كأنه يغرق في الطين . أكثر من ذلك ، لم يكن يعرف لماذا عليه الشعور بهذه الطريقة .
بقول ذلك ، لم يكن لديها خيار سوى معانقة سابينا .
خجلت آريا قليلاً ثم عبست ، وعانقت ظهر سابينا بقوة .
قم قبلتها سابينا على جبهتها و ابتسمت بهدوء .
“لا بأس بأن تخبريني أسراركِ إن لم تكوني قادرة تلى حملها.”
“إن كان لديكِ سر ما ، فلن يلومكِ أحد .”
و ارتجفت من كلمات سابينا التالية .
ظلت تتساءل ، لكنه كان سؤال لم تستطع طرحه بشكل مباشر .
“لا تضحكي هكذا .”
“إن كان لديكِ سر ما ، فلن يلومكِ أحد .”
من أول مرة التقيا هو لم يكن يعرف . سيكون من الأدق القول أنه لا يستطيع رفع عينيه عنها . كما لو أن شيء ما لايزال عالقًا ، كما لو أن هناك شيء مفقود .
رفعت آريا رأسها بين ذراعىّ سابينا .
‘أكثر من ذلك ….’
“أليس هذا صحيحًا ، يا جنية الربيع ؟”
لقد تُركنا أنا و سابينا لوحدنا . كان لديها الكثير من الأسألة عنها . لكن للأسف ، لم تكن تستطيع سوى طرح الأسألة التي من الممكن أن تسألها لهم جميعًا . ثم قالت سابينا و هي تربت على شعر آريا بلطف .
قم قبلتها سابينا على جبهتها و ابتسمت بهدوء .
و ارتجفت من كلمات سابينا التالية . ظلت تتساءل ، لكنه كان سؤال لم تستطع طرحه بشكل مباشر .
‘آه.’
كان يعلم أن جسدها أضعف من الناس خارج الحدود لكنه لم يتوقع أن يكون الأمر بذلك القدر . ثم نقر تريستان على لسانه كما لو أنه لم يكن يعرف ذلك من قبل .
لقد عرفت ذلك منذ البداية .
هوية آريا .
من الواضح أن لويد قد ندم على ذلك . لأول مرة منذ الولادة . إذا كان من الممكن العودة بالزمن إلى الوراء فسيفعل ذلك بكل سرور .
***
‘أكثر من ذلك ….’
“لقد تم طردنا.”
“نعم ، هكذا بالضبط .”
أخرج تريستان سيجارة وتمتم .
عبس لويد الذي تمت معاملته مثل الدوق الأكبر وطُرِد قسرًا .
“من الآن فصاعدًا … من فضلكِ صُبِ عليهم الكثير من الشتائم ، لأنكِ وُلِدت بدون قوى إن قمتِ بضربهم سوف تتأذين فقط .”
“سأذهب فقط .”
“لماذا ؟”
“……..”
“لقد قدمت لها استشارة .” “هل تقول استشارة …..؟”
هل هو يسأل لأنه لا يعرف ؟
‘لذلك قررت أن تتزوج بي لترد الجميل إلى الدوق الأكبر.’
‘لأنني لا أريد التحدث معك .’
ماهو هدف الزواج بالعقد ؟ كانت آريا تريد أن ترد له الجميل . لا يستطيع لويد السماح لآريا بالعودة بعدىأن تتأذى في أى مكان . يتم إرضاء المصالح بشكل متبادل .
أدار الصبي ظهره بدون أن يندم .
كان الأمر يبدوا و كأنه شيء لا يستحق حتى القتال من أجله .
ثم اشعل تريستان السيجارة و انفجر من الضحك .
هوو . رفع تريستان حاجبيه كما لو كان متفاجئًا ، ثم أجاب . لأن الأمر قد كان يبدوا ممتعًا .
“لا بأس في أن تغضب .”
“إن كان لديكِ سر ما ، فلن يلومكِ أحد .”
حسنًا ؟
لم يكن هذا ليحدث إن لم يقل الدوق الأكبر شيء عديم الفائدة في المقام الأول .
لكن لويد اعترف بالأمر .
السبب الجذري كان في نفسه .
أدارت آريا عينها .
‘أعني ، الندم .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا…..؟’
من الواضح أن لويد قد ندم على ذلك .
لأول مرة منذ الولادة .
إذا كان من الممكن العودة بالزمن إلى الوراء فسيفعل ذلك بكل سرور .
‘زواج و سنتطلق عندما نصبح بالغين على أى حال .’
‘لماذا…..؟’
“يجب أن تكون قد خمنت .”
لماذا أفعل هذا ؟
استجوب الصبي نفسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تريستان :’حسنًا من الممكن أن تحبني الطفلة .’ تمتم و أقنع نفسه بهذا و أومأ برأسه . إن ترك الأمر قليلاً فسوف يخرج البطاقات التس سرقها منها و يتباهى بها .
‘من تكون ؟’
“لا بأس في أن تغضب .”
من أول مرة التقيا هو لم يكن يعرف .
سيكون من الأدق القول أنه لا يستطيع رفع عينيه عنها .
كما لو أن شيء ما لايزال عالقًا ، كما لو أن هناك شيء مفقود .
“ثم أكلت وجبتها .” “أكلت ؟”
‘بسبب إحساسي الغير سارد بعدم معرفة أى شيء حتى النهاية .’
‘بسبب إحساسي الغير سارد بعدم معرفة أى شيء حتى النهاية .’
كان الإحساس مشابهًا عند رؤية خائن أو اكتشاف شخص خطير .
لذلك عندما رأى لويد آريا للمرة الأولى أساء فهم حواسه و حاول أن يقتلها .
على الرغم من أنه كان يعلم أن الأمر لم يكن كذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قال الدوق الأكبر شيئًا مشابهًا لهذا .’
‘لأنني كنت اعمى للغاية .’
“هناك ما أريد سؤالكَ عنه .”
هل من المنطقي أن تقول أن أسحق يدها بما أنني لويد ؟
‘أعني ، الندم .’
‘ماذا أقول ؟’
“لقد قدمت لها استشارة .” “هل تقول استشارة …..؟”
لا أذكر فعل أى شيء للطفلة من شأنه أن يعني كل ذلك القدر .
بدلاً من ذلك ، كان تريستان و ليس لويد من على آريا أن تقوم بشكره .
كان لويد يفكر بشكل عميق . تحدق الدوق فقط عن الأشياء التي يمكن أن تلقبه بالمنقذ . كان تريستان الذي أنقذها في المقام الأول من والدها البيولوچي ، الكونت كورتيز .
‘حسنًا ، فهمت .’
“يبدوا أن لديكَ ما تقوله .” “هذه الطفلة …”
من الواضح أنها قالت ذلك .
قالت أنها تريد إرجاع السعادة للشخص الذي أنقذها .
في ذلك الوقت ، لم أستطع فهم ما كانت تتحدث عنه .
من الواضح أنها قالت ذلك . قالت أنها تريد إرجاع السعادة للشخص الذي أنقذها . في ذلك الوقت ، لم أستطع فهم ما كانت تتحدث عنه .
‘أليس هذا هو الذي أنقذكِ ؟’
لم يلاحظ . أعطاها قلم حبر ليحل محل الريشة المكسورة و أمرها بتناول كل ما تستطيع من الحلوى قبل أن تغادر . قالت أن المارشميلو لذيذ لذا اعتقد أنها كانت تحبه . لم يكن يعرف أن آريا ناردًا ما كانت تأكل الحلوى في تلكَ الأيام .
حدق لويد في والده باهتمام .
كانت نظرة قاتمة تنضج بالحياة .
أطلق تريستان الدخان و ابتسم بغرابة .
من أول مرة التقيا هو لم يكن يعرف . سيكون من الأدق القول أنه لا يستطيع رفع عينيه عنها . كما لو أن شيء ما لايزال عالقًا ، كما لو أن هناك شيء مفقود .
“يبدوا أن لديكَ ما تقوله .”
“هذه الطفلة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يمكنكَ أن تقول أنها استشارة .”
لعق الصبي شفتيه و كان مترددًا للحظة ، ثم جعد جبينه و قال :
“سأذهب فقط .” “لماذا ؟” “……..”
“ماذا فعلت لها ؟”
“ماذا فعلت ؟”
“لقد قالت أنكَ أنقذتها .”
‘هل يتشابه الزوجان ؟’
هوو .
رفع تريستان حاجبيه كما لو كان متفاجئًا ، ثم أجاب .
لأن الأمر قد كان يبدوا ممتعًا .
أوقفت آريا دموعها و حدقت في الباب المغلق . لم يدم شعورها بخيبة الأمل طويلاً . من السهل استفزازها بسبب حساسيتها ، لكن هذا لا يعني أنها لم تتأثر . طالما لم تكن تشعر بمرارة الإنتقام ، لم يكن لديها أى ندم بشأن الماضي .
“لقد قدمت لها استشارة .”
“هل تقول استشارة …..؟”
‘بسبب إحساسي الغير سارد بعدم معرفة أى شيء حتى النهاية .’
أنتَ ؟
لم يصدق لويد ذلك و نظر إلى دواين .
ثم أجاب بتجاهل .
“يجب أن تكون قد خمنت .”
“حسنًا ، يمكنكَ أن تقول أنها استشارة .”
‘أليس هذا هو الذي أنقذكِ ؟’
على الرغم من أنه قد يقول أنه سوف يمزق عينها أو ينتف شعرها أو يقطع معصمها أثناء الاستشارة .(جمهورية السايكوز )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في عذاب .
“نعم ، قلت أنني سوف أكون بجانبها تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘طفلة كانت ستختفي قريبًا على أى حال .’
كان دواين مليئًا بالشكوك ، لكن من يستمع تأثر على أى حال .
‘هل يتشابه الزوجان ؟’
“ثم أكلت وجبتها .”
“أكلت ؟”
“لا بأس في أن تغضب .”
كان الأمر كما لو أنها لم تكن تأكل بشكل صحيح حتى ذلك الحين .
سأل لويد بسرعة .
“هل تعني أنه لا يمكنها أن تأكل بشكل صحيح ؟”
“هل تعني أنه لا يمكنها أن تأكل بشكل صحيح ؟”
‘أكثر من ذلك ….’
كان يعلم أن جسدها أضعف من الناس خارج الحدود لكنه لم يتوقع أن يكون الأمر بذلك القدر .
ثم نقر تريستان على لسانه كما لو أنه لم يكن يعرف ذلك من قبل .
قم قبلتها سابينا على جبهتها و ابتسمت بهدوء .
“الأشياء الوحيدة التي يمكنها أن تتناولها هو الحساء و المشروبات و الحلوى ، و إن أكلت أكثر من كمية معينة فهس تتقيء.”
“………”
‘لأنني كنت اعمى للغاية .’
لم أكن أعرف .
لم يكن لدى لويد خيار سوى القيام بذلك .
حتى عندما عاد من الأكاديمية لم يفكر لويد في شيء سوى طرد آريا .
“يجب أن تكون قد خمنت .”
‘طفلة كانت ستختفي قريبًا على أى حال .’
“لقد قدمت لها استشارة .” “هل تقول استشارة …..؟”
لم يلاحظ .
أعطاها قلم حبر ليحل محل الريشة المكسورة و أمرها بتناول كل ما تستطيع من الحلوى قبل أن تغادر .
قالت أن المارشميلو لذيذ لذا اعتقد أنها كانت تحبه .
لم يكن يعرف أن آريا ناردًا ما كانت تأكل الحلوى في تلكَ الأيام .
لماذا أفعل هذا ؟ استجوب الصبي نفسه .
‘أعطيتها سلطتي ….’
“ثم أكلت وجبتها .” “أكلت ؟”
على الرغم من أنها كانت متهورة بالتأكيد .
لم تكن بحاجة لها على الإطلاق ، لكن لويد نفسه لم يكن يعرف السبب .
“الأشياء الوحيدة التي يمكنها أن تتناولها هو الحساء و المشروبات و الحلوى ، و إن أكلت أكثر من كمية معينة فهس تتقيء.” “………”
‘بصرف النظر عن ذلك ، لقد اهتممت فقط بتنظيف الأشياء التي بدت غير ضرورية و مزعجة .’
من الواضح أن لويد قد ندم على ذلك . لأول مرة منذ الولادة . إذا كان من الممكن العودة بالزمن إلى الوراء فسيفعل ذلك بكل سرور .
قال تريستان :’حسنًا من الممكن أن تحبني الطفلة .’ تمتم و أقنع نفسه بهذا و أومأ برأسه .
إن ترك الأمر قليلاً فسوف يخرج البطاقات التس سرقها منها و يتباهى بها .
ماهو هدف الزواج بالعقد ؟ كانت آريا تريد أن ترد له الجميل . لا يستطيع لويد السماح لآريا بالعودة بعدىأن تتأذى في أى مكان . يتم إرضاء المصالح بشكل متبادل .
‘وبالتالي ….؟’
تذكرت آريا الشتيمة التي تعلمتها من لويد .
كان لويد يفكر بشكل عميق .
تحدق الدوق فقط عن الأشياء التي يمكن أن تلقبه بالمنقذ .
كان تريستان الذي أنقذها في المقام الأول من والدها البيولوچي ، الكونت كورتيز .
“لا بأس بأن تخبريني أسراركِ إن لم تكوني قادرة تلى حملها.”
‘لذلك قررت أن تتزوج بي لترد الجميل إلى الدوق الأكبر.’
كان لويد يفكر بشكل عميق . تحدق الدوق فقط عن الأشياء التي يمكن أن تلقبه بالمنقذ . كان تريستان الذي أنقذها في المقام الأول من والدها البيولوچي ، الكونت كورتيز .
لذا ساعدت فنسنت حتى لا يتم طرده .
ولهذا تبعت لويد بشكل أعمى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘شتائم ؟’
‘الآن أنا أفهم .’
(والله لانت فاهم حاجة ولا بتاع .)
‘من تكون ؟’
في الوقت نفسه قد شعر بقذارة شديدة .
شعر و كأنه يغرق في الطين .
أكثر من ذلك ، لم يكن يعرف لماذا عليه الشعور بهذه الطريقة .
“الأشياء الوحيدة التي يمكنها أن تتناولها هو الحساء و المشروبات و الحلوى ، و إن أكلت أكثر من كمية معينة فهس تتقيء.” “………”
‘زواج و سنتطلق عندما نصبح بالغين على أى حال .’
“لا تضحكي هكذا .”
ماهو هدف الزواج بالعقد ؟
كانت آريا تريد أن ترد له الجميل .
لا يستطيع لويد السماح لآريا بالعودة بعدىأن تتأذى في أى مكان .
يتم إرضاء المصالح بشكل متبادل .
كما قالت سابينا ، لقد كان من الصعب جدًا على آريا أن تتصرف كالطفلة . لقد أصبحت مجرد عادة . إخفاء العواطف و بلع الضحك .
“هناك ما أريد سؤالكَ عنه .”
“يبدوا أن لديكَ ما تقوله .” “هذه الطفلة …”
ثم كسر تريستان الصمت .
ماهو هدف الزواج بالعقد ؟ كانت آريا تريد أن ترد له الجميل . لا يستطيع لويد السماح لآريا بالعودة بعدىأن تتأذى في أى مكان . يتم إرضاء المصالح بشكل متبادل .
“آريا كورتيز .”
“………”
“كل شيء قد كان إيجابيًا منذ أن جاءت هذه الطفلة . وكأنها تحاول أن تظهر الأمل في هذا الواقع الفاسد .”
لماذا أفعل هذا ؟ استجوب الصبي نفسه .
رجلان يحملان لقب ڤالنتين لم يؤمنا بالمعجزات .لأن هناك سبب و تأثير .
تفتحت أزهار الكرز مرتين في الربيع .
كما أن مرض سابينا تحسن .
ظهر فجأة أثر مقدس لم يكونا يعلمان بوجوده وساعد فنسنت .
كان هناك أيضًا فرصة عرضية لإقتحام الحضيض الذي كان بمثابة شوكة في الحلق .
من الواضح أنه كان نتيجة لشيء من فعلة شخص ما ، ليس نعمة من الحاكم .
على الرغم من أنها كانت متهورة بالتأكيد . لم تكن بحاجة لها على الإطلاق ، لكن لويد نفسه لم يكن يعرف السبب .
“يجب أن تكون قد خمنت .”
لماذا أفعل هذا ؟ استجوب الصبي نفسه .
السبب هو آريا .
قال الدوق الأكبر ذلك .
‘زواج و سنتطلق عندما نصبح بالغين على أى حال .’
–ترجمة إسراء .
‘أليس هذا هو الذي أنقذكِ ؟’
“يبدوا أن لديكَ ما تقوله .” “هذه الطفلة …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
