‘لم أتوقع أن تقوم بطردهم .’
لماذا أفعل هذا ؟ استجوب الصبي نفسه .
أوقفت آريا دموعها و حدقت في الباب المغلق .
لم يدم شعورها بخيبة الأمل طويلاً .
من السهل استفزازها بسبب حساسيتها ، لكن هذا لا يعني أنها لم تتأثر .
طالما لم تكن تشعر بمرارة الإنتقام ، لم يكن لديها أى ندم بشأن الماضي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الآن أنا أفهم .’ (والله لانت فاهم حاجة ولا بتاع .)
‘أكثر من ذلك ….’
هل من المنطقي أن تقول أن أسحق يدها بما أنني لويد ؟
لقد تُركنا أنا و سابينا لوحدنا .
كان لديها الكثير من الأسألة عنها .
لكن للأسف ، لم تكن تستطيع سوى طرح الأسألة التي من الممكن أن تسألها لهم جميعًا .
ثم قالت سابينا و هي تربت على شعر آريا بلطف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا صحيحًا ، يا جنية الربيع ؟”
“من الآن فصاعدًا … من فضلكِ صُبِ عليهم الكثير من الشتائم ، لأنكِ وُلِدت بدون قوى إن قمتِ بضربهم سوف تتأذين فقط .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقول ذلك ، لم يكن لديها خيار سوى معانقة سابينا . خجلت آريا قليلاً ثم عبست ، وعانقت ظهر سابينا بقوة .
‘شتائم ؟’
أنتَ ؟ لم يصدق لويد ذلك و نظر إلى دواين . ثم أجاب بتجاهل .
تذكرت آريا الشتيمة التي تعلمتها من لويد .
“يبدوا أن لديكَ ما تقوله .” “هذه الطفلة …”
‘اللقيط …’
‘من تكون ؟’
لا ، هذا قليلا …
قم قبلتها سابينا على جبهتها و ابتسمت بهدوء .
‘هل يجب علىّ أن أفعل ذلك حقًا ؟’
حدق لويد في والده باهتمام . كانت نظرة قاتمة تنضج بالحياة . أطلق تريستان الدخان و ابتسم بغرابة .
كانت في عذاب .
“ماذا فعلت لها ؟” “ماذا فعلت ؟” “لقد قالت أنكَ أنقذتها .”
“لا ، لا بأس . بغض النظر عن مدى تصرفهم كحمقى سيئي المزاج ، فقط قومي بذلك لزوجي و أولادي .”
‘لذلك قررت أن تتزوج بي لترد الجميل إلى الدوق الأكبر.’
بسبب كلمات سابينا ، لم تستطع آريا التراجع وكادت أن تنفجر من الضحك .
عضت شفتيها و تحملت ذلك بشدة .
ثم ، كما لو كان لا يجب عليها فعل ذلك ، سحبت سابينا شفتها من بين أسنانها و نظرت لها بتعبير حاد .
أنتَ ؟ لم يصدق لويد ذلك و نظر إلى دواين . ثم أجاب بتجاهل .
“اضحكِ إن كنتِ تريدين الضحك .”
“………”
“يُمكنكِ فعل ما تشائين .”
كما قالت سابينا ، لقد كان من الصعب جدًا على آريا أن تتصرف كالطفلة . لقد أصبحت مجرد عادة . إخفاء العواطف و بلع الضحك .
أدارت آريا عينها .
***
‘هل تريدين مني التعبير ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘شتائم ؟’
كان طلبًا صعبًا على آريا .
ما تريده منها هو التعبير عن مشاعرها في ذلك الوقت .
رفعت زوايا شفتيها كعادتها .
لكن سابينا قالت ‘أوه .’ و ضعطت على خديها .
‘آه.’
“لا تضحكي هكذا .”
أدارت آريا عينها .
تم القيض عليها .
كانت آريا مندهشة للغاية .
كانت تجبر نفسها أحيانًا على الضحك ، لكن لا أحد قد لاحظ ذلك أبدًا .
‘بصرف النظر عن ذلك ، لقد اهتممت فقط بتنظيف الأشياء التي بدت غير ضرورية و مزعجة .’
“ليس عليكِ أن تكوني جيدة لي . فأنتِ طفلة تمامًا مثل أبنائي .”
لم أكن أعرف . لم يكن لدى لويد خيار سوى القيام بذلك . حتى عندما عاد من الأكاديمية لم يفكر لويد في شيء سوى طرد آريا .
تذكرت آريا لويد وفنسنت اللذان كانا يعبثان مثل الأطفال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت آريا لويد وفنسنت اللذان كانا يعبثان مثل الأطفال .
“كلاهما ليسا جيدين ، لكنهما في الحقيقة فاسدين .”
قال لي أنه يُمكنني البكاء إن سمح قلبي بذلك . لا بأس أن أضحك ، لا بأس أن أغضب .
انفجرت ابتسامة مثل الريح .
ابتسمت سابينا بسعادة لها و احتضنتها بشدة .
“إن كان لديكِ سر ما ، فلن يلومكِ أحد .”
“نعم ، هكذا بالضبط .”
في الوقت نفسه قد شعر بقذارة شديدة . شعر و كأنه يغرق في الطين . أكثر من ذلك ، لم يكن يعرف لماذا عليه الشعور بهذه الطريقة .
كما قالت سابينا ، لقد كان من الصعب جدًا على آريا أن تتصرف كالطفلة .
لقد أصبحت مجرد عادة .
إخفاء العواطف و بلع الضحك .
تم القيض عليها . كانت آريا مندهشة للغاية . كانت تجبر نفسها أحيانًا على الضحك ، لكن لا أحد قد لاحظ ذلك أبدًا .
‘قال الدوق الأكبر شيئًا مشابهًا لهذا .’
‘ماهو شعوري ؟’
قال لي أنه يُمكنني البكاء إن سمح قلبي بذلك .
لا بأس أن أضحك ، لا بأس أن أغضب .
لقد عرفت ذلك منذ البداية . هوية آريا .
‘ماهو شعوري ؟’
“الأشياء الوحيدة التي يمكنها أن تتناولها هو الحساء و المشروبات و الحلوى ، و إن أكلت أكثر من كمية معينة فهس تتقيء.” “………”
لم يهتم أحد بما شعرت به .
حتى أتباعها اللذين سقطوا على قدميها لم يرغبوا في معرفة ما إن كانت سعيدة أم تتألم .
‘لذلك قررت أن تتزوج بي لترد الجميل إلى الدوق الأكبر.’
‘هل يتشابه الزوجان ؟’
أنتَ ؟ لم يصدق لويد ذلك و نظر إلى دواين . ثم أجاب بتجاهل .
بقول ذلك ، لم يكن لديها خيار سوى معانقة سابينا .
خجلت آريا قليلاً ثم عبست ، وعانقت ظهر سابينا بقوة .
بسبب كلمات سابينا ، لم تستطع آريا التراجع وكادت أن تنفجر من الضحك . عضت شفتيها و تحملت ذلك بشدة . ثم ، كما لو كان لا يجب عليها فعل ذلك ، سحبت سابينا شفتها من بين أسنانها و نظرت لها بتعبير حاد .
“لا بأس بأن تخبريني أسراركِ إن لم تكوني قادرة تلى حملها.”
ماهو هدف الزواج بالعقد ؟ كانت آريا تريد أن ترد له الجميل . لا يستطيع لويد السماح لآريا بالعودة بعدىأن تتأذى في أى مكان . يتم إرضاء المصالح بشكل متبادل .
و ارتجفت من كلمات سابينا التالية .
ظلت تتساءل ، لكنه كان سؤال لم تستطع طرحه بشكل مباشر .
‘من تكون ؟’
“إن كان لديكِ سر ما ، فلن يلومكِ أحد .”
“ثم أكلت وجبتها .” “أكلت ؟”
رفعت آريا رأسها بين ذراعىّ سابينا .
من الواضح أنها قالت ذلك . قالت أنها تريد إرجاع السعادة للشخص الذي أنقذها . في ذلك الوقت ، لم أستطع فهم ما كانت تتحدث عنه .
“أليس هذا صحيحًا ، يا جنية الربيع ؟”
“ليس عليكِ أن تكوني جيدة لي . فأنتِ طفلة تمامًا مثل أبنائي .”
قم قبلتها سابينا على جبهتها و ابتسمت بهدوء .
“ثم أكلت وجبتها .” “أكلت ؟”
‘آه.’
كان يعلم أن جسدها أضعف من الناس خارج الحدود لكنه لم يتوقع أن يكون الأمر بذلك القدر . ثم نقر تريستان على لسانه كما لو أنه لم يكن يعرف ذلك من قبل .
لقد عرفت ذلك منذ البداية .
هوية آريا .
***
***
“سأذهب فقط .” “لماذا ؟” “……..”
“لقد تم طردنا.”
أنتَ ؟ لم يصدق لويد ذلك و نظر إلى دواين . ثم أجاب بتجاهل .
أخرج تريستان سيجارة وتمتم .
عبس لويد الذي تمت معاملته مثل الدوق الأكبر وطُرِد قسرًا .
‘هل يجب علىّ أن أفعل ذلك حقًا ؟’
“سأذهب فقط .”
“لماذا ؟”
“……..”
قال لي أنه يُمكنني البكاء إن سمح قلبي بذلك . لا بأس أن أضحك ، لا بأس أن أغضب .
هل هو يسأل لأنه لا يعرف ؟
قال لي أنه يُمكنني البكاء إن سمح قلبي بذلك . لا بأس أن أضحك ، لا بأس أن أغضب .
‘لأنني لا أريد التحدث معك .’
من أول مرة التقيا هو لم يكن يعرف . سيكون من الأدق القول أنه لا يستطيع رفع عينيه عنها . كما لو أن شيء ما لايزال عالقًا ، كما لو أن هناك شيء مفقود .
أدار الصبي ظهره بدون أن يندم .
كان الأمر يبدوا و كأنه شيء لا يستحق حتى القتال من أجله .
ثم اشعل تريستان السيجارة و انفجر من الضحك .
“الأشياء الوحيدة التي يمكنها أن تتناولها هو الحساء و المشروبات و الحلوى ، و إن أكلت أكثر من كمية معينة فهس تتقيء.” “………”
“لا بأس في أن تغضب .”
‘أعطيتها سلطتي ….’
حسنًا ؟
لم يكن هذا ليحدث إن لم يقل الدوق الأكبر شيء عديم الفائدة في المقام الأول .
لكن لويد اعترف بالأمر .
السبب الجذري كان في نفسه .
“آريا كورتيز .” “………” “كل شيء قد كان إيجابيًا منذ أن جاءت هذه الطفلة . وكأنها تحاول أن تظهر الأمل في هذا الواقع الفاسد .”
‘أعني ، الندم .’
هل هو يسأل لأنه لا يعرف ؟
من الواضح أن لويد قد ندم على ذلك .
لأول مرة منذ الولادة .
إذا كان من الممكن العودة بالزمن إلى الوراء فسيفعل ذلك بكل سرور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قال الدوق الأكبر شيئًا مشابهًا لهذا .’
‘لماذا…..؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا…..؟’
لماذا أفعل هذا ؟
استجوب الصبي نفسه .
من أول مرة التقيا هو لم يكن يعرف . سيكون من الأدق القول أنه لا يستطيع رفع عينيه عنها . كما لو أن شيء ما لايزال عالقًا ، كما لو أن هناك شيء مفقود .
‘من تكون ؟’
“سأذهب فقط .” “لماذا ؟” “……..”
من أول مرة التقيا هو لم يكن يعرف .
سيكون من الأدق القول أنه لا يستطيع رفع عينيه عنها .
كما لو أن شيء ما لايزال عالقًا ، كما لو أن هناك شيء مفقود .
‘ماذا أقول ؟’
‘بسبب إحساسي الغير سارد بعدم معرفة أى شيء حتى النهاية .’
قال لي أنه يُمكنني البكاء إن سمح قلبي بذلك . لا بأس أن أضحك ، لا بأس أن أغضب .
كان الإحساس مشابهًا عند رؤية خائن أو اكتشاف شخص خطير .
لذلك عندما رأى لويد آريا للمرة الأولى أساء فهم حواسه و حاول أن يقتلها .
على الرغم من أنه كان يعلم أن الأمر لم يكن كذلك .
‘ماهو شعوري ؟’
‘لأنني كنت اعمى للغاية .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الآن أنا أفهم .’ (والله لانت فاهم حاجة ولا بتاع .)
هل من المنطقي أن تقول أن أسحق يدها بما أنني لويد ؟
تذكرت آريا الشتيمة التي تعلمتها من لويد .
‘ماذا أقول ؟’
“ليس عليكِ أن تكوني جيدة لي . فأنتِ طفلة تمامًا مثل أبنائي .”
لا أذكر فعل أى شيء للطفلة من شأنه أن يعني كل ذلك القدر .
بدلاً من ذلك ، كان تريستان و ليس لويد من على آريا أن تقوم بشكره .
في الوقت نفسه قد شعر بقذارة شديدة . شعر و كأنه يغرق في الطين . أكثر من ذلك ، لم يكن يعرف لماذا عليه الشعور بهذه الطريقة .
‘حسنًا ، فهمت .’
لماذا أفعل هذا ؟ استجوب الصبي نفسه .
من الواضح أنها قالت ذلك .
قالت أنها تريد إرجاع السعادة للشخص الذي أنقذها .
في ذلك الوقت ، لم أستطع فهم ما كانت تتحدث عنه .
كان دواين مليئًا بالشكوك ، لكن من يستمع تأثر على أى حال .
‘أليس هذا هو الذي أنقذكِ ؟’
كان طلبًا صعبًا على آريا . ما تريده منها هو التعبير عن مشاعرها في ذلك الوقت . رفعت زوايا شفتيها كعادتها . لكن سابينا قالت ‘أوه .’ و ضعطت على خديها .
حدق لويد في والده باهتمام .
كانت نظرة قاتمة تنضج بالحياة .
أطلق تريستان الدخان و ابتسم بغرابة .
هوو . رفع تريستان حاجبيه كما لو كان متفاجئًا ، ثم أجاب . لأن الأمر قد كان يبدوا ممتعًا .
“يبدوا أن لديكَ ما تقوله .”
“هذه الطفلة …”
كان يعلم أن جسدها أضعف من الناس خارج الحدود لكنه لم يتوقع أن يكون الأمر بذلك القدر . ثم نقر تريستان على لسانه كما لو أنه لم يكن يعرف ذلك من قبل .
لعق الصبي شفتيه و كان مترددًا للحظة ، ثم جعد جبينه و قال :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قال الدوق الأكبر شيئًا مشابهًا لهذا .’
“ماذا فعلت لها ؟”
“ماذا فعلت ؟”
“لقد قالت أنكَ أنقذتها .”
“سأذهب فقط .” “لماذا ؟” “……..”
هوو .
رفع تريستان حاجبيه كما لو كان متفاجئًا ، ثم أجاب .
لأن الأمر قد كان يبدوا ممتعًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –ترجمة إسراء .
“لقد قدمت لها استشارة .”
“هل تقول استشارة …..؟”
‘اللقيط …’
أنتَ ؟
لم يصدق لويد ذلك و نظر إلى دواين .
ثم أجاب بتجاهل .
قم قبلتها سابينا على جبهتها و ابتسمت بهدوء .
“حسنًا ، يمكنكَ أن تقول أنها استشارة .”
‘لأنني لا أريد التحدث معك .’
على الرغم من أنه قد يقول أنه سوف يمزق عينها أو ينتف شعرها أو يقطع معصمها أثناء الاستشارة .(جمهورية السايكوز )
لقد عرفت ذلك منذ البداية . هوية آريا .
“نعم ، قلت أنني سوف أكون بجانبها تمامًا.”
‘ماذا أقول ؟’
كان دواين مليئًا بالشكوك ، لكن من يستمع تأثر على أى حال .
‘ماهو شعوري ؟’
“ثم أكلت وجبتها .”
“أكلت ؟”
“نعم ، هكذا بالضبط .”
كان الأمر كما لو أنها لم تكن تأكل بشكل صحيح حتى ذلك الحين .
سأل لويد بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘طفلة كانت ستختفي قريبًا على أى حال .’
“هل تعني أنه لا يمكنها أن تأكل بشكل صحيح ؟”
‘لأنني كنت اعمى للغاية .’
كان يعلم أن جسدها أضعف من الناس خارج الحدود لكنه لم يتوقع أن يكون الأمر بذلك القدر .
ثم نقر تريستان على لسانه كما لو أنه لم يكن يعرف ذلك من قبل .
من أول مرة التقيا هو لم يكن يعرف . سيكون من الأدق القول أنه لا يستطيع رفع عينيه عنها . كما لو أن شيء ما لايزال عالقًا ، كما لو أن هناك شيء مفقود .
“الأشياء الوحيدة التي يمكنها أن تتناولها هو الحساء و المشروبات و الحلوى ، و إن أكلت أكثر من كمية معينة فهس تتقيء.”
“………”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الآن أنا أفهم .’ (والله لانت فاهم حاجة ولا بتاع .)
لم أكن أعرف .
لم يكن لدى لويد خيار سوى القيام بذلك .
حتى عندما عاد من الأكاديمية لم يفكر لويد في شيء سوى طرد آريا .
“ثم أكلت وجبتها .” “أكلت ؟”
‘طفلة كانت ستختفي قريبًا على أى حال .’
هوو . رفع تريستان حاجبيه كما لو كان متفاجئًا ، ثم أجاب . لأن الأمر قد كان يبدوا ممتعًا .
لم يلاحظ .
أعطاها قلم حبر ليحل محل الريشة المكسورة و أمرها بتناول كل ما تستطيع من الحلوى قبل أن تغادر .
قالت أن المارشميلو لذيذ لذا اعتقد أنها كانت تحبه .
لم يكن يعرف أن آريا ناردًا ما كانت تأكل الحلوى في تلكَ الأيام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في عذاب .
‘أعطيتها سلطتي ….’
السبب هو آريا . قال الدوق الأكبر ذلك .
على الرغم من أنها كانت متهورة بالتأكيد .
لم تكن بحاجة لها على الإطلاق ، لكن لويد نفسه لم يكن يعرف السبب .
“نعم ، قلت أنني سوف أكون بجانبها تمامًا.”
‘بصرف النظر عن ذلك ، لقد اهتممت فقط بتنظيف الأشياء التي بدت غير ضرورية و مزعجة .’
أخرج تريستان سيجارة وتمتم . عبس لويد الذي تمت معاملته مثل الدوق الأكبر وطُرِد قسرًا .
قال تريستان :’حسنًا من الممكن أن تحبني الطفلة .’ تمتم و أقنع نفسه بهذا و أومأ برأسه .
إن ترك الأمر قليلاً فسوف يخرج البطاقات التس سرقها منها و يتباهى بها .
‘أعني ، الندم .’
‘وبالتالي ….؟’
“كلاهما ليسا جيدين ، لكنهما في الحقيقة فاسدين .”
كان لويد يفكر بشكل عميق .
تحدق الدوق فقط عن الأشياء التي يمكن أن تلقبه بالمنقذ .
كان تريستان الذي أنقذها في المقام الأول من والدها البيولوچي ، الكونت كورتيز .
“آريا كورتيز .” “………” “كل شيء قد كان إيجابيًا منذ أن جاءت هذه الطفلة . وكأنها تحاول أن تظهر الأمل في هذا الواقع الفاسد .”
‘لذلك قررت أن تتزوج بي لترد الجميل إلى الدوق الأكبر.’
“لا ، لا بأس . بغض النظر عن مدى تصرفهم كحمقى سيئي المزاج ، فقط قومي بذلك لزوجي و أولادي .”
لذا ساعدت فنسنت حتى لا يتم طرده .
ولهذا تبعت لويد بشكل أعمى .
قال لي أنه يُمكنني البكاء إن سمح قلبي بذلك . لا بأس أن أضحك ، لا بأس أن أغضب .
‘الآن أنا أفهم .’
(والله لانت فاهم حاجة ولا بتاع .)
“كلاهما ليسا جيدين ، لكنهما في الحقيقة فاسدين .”
في الوقت نفسه قد شعر بقذارة شديدة .
شعر و كأنه يغرق في الطين .
أكثر من ذلك ، لم يكن يعرف لماذا عليه الشعور بهذه الطريقة .
‘ماذا أقول ؟’
‘زواج و سنتطلق عندما نصبح بالغين على أى حال .’
“ثم أكلت وجبتها .” “أكلت ؟”
ماهو هدف الزواج بالعقد ؟
كانت آريا تريد أن ترد له الجميل .
لا يستطيع لويد السماح لآريا بالعودة بعدىأن تتأذى في أى مكان .
يتم إرضاء المصالح بشكل متبادل .
‘أعطيتها سلطتي ….’
“هناك ما أريد سؤالكَ عنه .”
“لا بأس في أن تغضب .”
ثم كسر تريستان الصمت .
حدق لويد في والده باهتمام . كانت نظرة قاتمة تنضج بالحياة . أطلق تريستان الدخان و ابتسم بغرابة .
“آريا كورتيز .”
“………”
“كل شيء قد كان إيجابيًا منذ أن جاءت هذه الطفلة . وكأنها تحاول أن تظهر الأمل في هذا الواقع الفاسد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘شتائم ؟’
رجلان يحملان لقب ڤالنتين لم يؤمنا بالمعجزات .لأن هناك سبب و تأثير .
تفتحت أزهار الكرز مرتين في الربيع .
كما أن مرض سابينا تحسن .
ظهر فجأة أثر مقدس لم يكونا يعلمان بوجوده وساعد فنسنت .
كان هناك أيضًا فرصة عرضية لإقتحام الحضيض الذي كان بمثابة شوكة في الحلق .
من الواضح أنه كان نتيجة لشيء من فعلة شخص ما ، ليس نعمة من الحاكم .
“لا تضحكي هكذا .”
“يجب أن تكون قد خمنت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا…..؟’
السبب هو آريا .
قال الدوق الأكبر ذلك .
هل هو يسأل لأنه لا يعرف ؟
–ترجمة إسراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا صحيحًا ، يا جنية الربيع ؟”
السبب هو آريا . قال الدوق الأكبر ذلك .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
