نينا
لم يكن نوح بالشخص الاجتماعي.
لم يكن نوح يمانع في التحدث إليها ، لم يعرقل هذا زراعته و شعر أن هذا التفاعل ممتع للغاية.
اهتمامه الحقيقي الوحيد هو قوته الشخصية التي شغلت عمومًا كل أفكاره.
رفضها نوح ، لم يكن يريد حقًا أن يصبح أباً.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه كان منفصلاً تمامًا عن المشاعر الإنسانية المعتادة ، ما زال يشعر بها لكن لديه أشياء أكثر أهمية بكثير للقيام بها.
سألت و لكن نوح هز رأسه ببساطة.
الحقيقة أنه أشفق على المرأة قليلاً.
“هل يمكنني المجيء إلى هنا غدًا أيضًا؟”
“ولدت في سجن ، وأجبرت على القتال من أجل بلدها ، الحياة هنا ليست سهلة”.
رفضها نوح ، لم يكن يريد حقًا أن يصبح أباً.
لقد تفهم و ضعها لأنه عاش أيضًا في حالة مماثلة.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه كان منفصلاً تمامًا عن المشاعر الإنسانية المعتادة ، ما زال يشعر بها لكن لديه أشياء أكثر أهمية بكثير للقيام بها.
“كما أنها تذكرني بجون ، إلا أن مظهرهم مختلف تمامًا”.
“آدم”.
عند رؤية ملابسها القتالية و إجاباتها العفوية ، لم يستطع نوح إلا التفكير في تلك الفتاة البرية التي شارك معها حياته في الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا ترتاح أبدًا ، أليس كذلك؟”
ظهرت صورتها في ذهنه دون وعي ، شعرها الفضي الطويل الذي تناسق بشكل عرضي على بشرتها البيضاء كان بمثابة ذكرى منحته بعض الأحاسيس الهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا السطر الأخير جعل نوح يضحك ، لم يستطع إلا أن يتفق معها.
هناك بالفعل عدد قليل من الأشخاص في حياته الثانية يمكن أن يثق بهم وكانت جون أحدهم ، حسنًا ، كان متأكدًا من عدم وجود نوايا سيئة تجاهه على الأقل.
“اسمي نينا في حال كنت تتساءل”.
مع ذلك ، فإن تذكُّرها ذكّره أيضًا بالسبب وراء وجوده في هذا الموقف ولم يسعه سوى الإدلاء بهذا البيان.
اشتكت نينا لكن إجابة نوح كانت جاهزة ، لم تستطع الرد بأي شكل من الأشكال.
“قاسٍ؟”
سعل نوح قليلاً واستدار نحو ممر الطبقة الأولى ، لم يكن يريد حقًا الإجابة على سؤالها.
سألت ، أرادت شرحًا أكثر تفصيلاً.
“حسنًا ، افرح! كلنا سجناء هنا!”
لم يكن نوح يمانع في التحدث إليها ، لم يعرقل هذا زراعته و شعر أن هذا التفاعل ممتع للغاية.
“كنت متأكدًا من أنه كان نوح … قد لا تتذكر لكنني كنت هناك في اليوم الذي تم فيه القبض عليك.”
كان البقاء بمفرده دائمًا من عادته ، لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع الاستمتاع بمحادثة عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا السطر الأخير جعل نوح يضحك ، لم يستطع إلا أن يتفق معها.
“الأقوياء يستغلون الضعفاء ليصبحوا أكثر قوة. أمة أوترا يحكمها النبلاء الذين يحتكرون أساليب الزراعة في البلاد ، ويعامل عامة الناس مثل الوحوش أو يتحولون إلى جنود مخلصين ، و لا يمكن لأحد الهروب من هذا المصير.”
لم يكن نوح بالشخص الاجتماعي.
تحدث نوح بهدوء ، كان يعرف بالضبط كيف تدير العائلات النبيلة تلك الأمة.
“ليس لدي أي نية في إنجاب طفل و سأغادر هذه الأمة في النهاية. أعتقد أن أحد زملائك الجنود يمكن أن يكون رفيق أفضل.”
“لكنك فعلت ذلك ، أليس كذلك؟”
“هل تمانع إذا جئت معك؟”
سألت و لكن نوح هز رأسه ببساطة.
“لقد استبدلت للتو سجنًا بسجن أكبر ، ويبدو أن الحرية دائمًا ما تفلت من قبضتي”.
“لقد استبدلت للتو سجنًا بسجن أكبر ، ويبدو أن الحرية دائمًا ما تفلت من قبضتي”.
ثم قربت وجهها تجاهه و قبلته على شفتيه بخجل قبل أن تهمس في أذنه.
قصر بالفان ، العائلة المالكة ، أمة أودريا ، أينما ذهب ، سينتهي به الأمر دائمًا في نفس الموقف.
“اسمي نينا في حال كنت تتساءل”.
“حسنًا ، افرح! كلنا سجناء هنا!”
كان البقاء بمفرده دائمًا من عادته ، لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع الاستمتاع بمحادثة عادية.
ضحكت مرة أخرى ،في محاولت لرفع معنويات نوح قليلاً قبل أن تستأنف التحديق في الممر.
اهتمامه الحقيقي الوحيد هو قوته الشخصية التي شغلت عمومًا كل أفكاره.
“اسمي نينا في حال كنت تتساءل”.
“من فضلك ، لا أريد أن أكون وحدي الليلة.”
“آدم”.
لم يكن نوح بالشخص الاجتماعي.
أجاب نوح بوضوح.
“حان الوقت للذهاب ، أحتاج إلى الراحة. فقط اعلمي أنني أقدر رفقتك.”
“كنت متأكدًا من أنه كان نوح … قد لا تتذكر لكنني كنت هناك في اليوم الذي تم فيه القبض عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا السطر الأخير جعل نوح يضحك ، لم يستطع إلا أن يتفق معها.
قالت نينا بنبرة مرحة.
وضعت المعارك الشهرية عبئًا ثقيلًا على كل من جنود دولة أودريا ، فقد احتاجوا إلى طرق للتنفيس عن هذا الضغط.
“ناديني كما تريدين ، فليس الأمر كما لو أنه يمكنك نشر هذه المعلومات لأعدائي.”
“آدم”.
“يا إلهي ، لديك حتى أعداء ، ربما يجب أن تكون سجينًا حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا ترتاح أبدًا ، أليس كذلك؟”
هذا السطر الأخير جعل نوح يضحك ، لم يستطع إلا أن يتفق معها.
“حان الوقت للذهاب ، أحتاج إلى الراحة. فقط اعلمي أنني أقدر رفقتك.”
“تستطيع أن تضحك! هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى أمام الجنود الآخرين؟ لن يصدقني أحد بخلاف ذلك …”
“من فضلك ، لا أريد أن أكون وحدي الليلة.”
سخرت نينا من نوح بشكل هزلي ، مما جعله يستمتع برفقتها أكثر.
“آدم”.
لقد تحدثوا لفترة طويلة ، أخبرته نينا أساسًا عن حياتها ، بدت سعيدة حقًا بالعثور على شخص لا يعرفها.
لقد تحدثوا لفترة طويلة ، أخبرته نينا أساسًا عن حياتها ، بدت سعيدة حقًا بالعثور على شخص لا يعرفها.
الأمة بأكملها تتركز في مدينة واحدة بعد كل شيء ، فهم جميعًا يعرفون بعضهم البعض ، زادت المعارك الشهرية من عمق علاقاتهم.
ثم قربت وجهها تجاهه و قبلته على شفتيه بخجل قبل أن تهمس في أذنه.
بعد ذلك ، قطع نوح تدريبه وقفز من نعمة “التنفس” ، وأعادها بحذر إلى خاتمه.
رفضها نوح ، لم يكن يريد حقًا أن يصبح أباً.
“حان الوقت للذهاب ، أحتاج إلى الراحة. فقط اعلمي أنني أقدر رفقتك.”
حتى لو انغمس في تلك اللحظات السعيدة ، فإنه لم ينس واجباته.
ابتسم نوح قليلاً و هو يتكلم هذه الكلمات لكن نينا تشخر.
عند رؤية ملابسها القتالية و إجاباتها العفوية ، لم يستطع نوح إلا التفكير في تلك الفتاة البرية التي شارك معها حياته في الأكاديمية.
“لم تتوقف عن الزراعة أبدًا. قل لي الحقيقة ، كنت ستطردني إذا كنت سأعيق تدريبك ، أليس كذلك؟”
تحدث نوح بهدوء ، كان يعرف بالضبط كيف تدير العائلات النبيلة تلك الأمة.
سعل نوح قليلاً واستدار نحو ممر الطبقة الأولى ، لم يكن يريد حقًا الإجابة على سؤالها.
الحقيقة أنه أشفق على المرأة قليلاً.
“هاي.”
“تذكري أنني أفعل هذا من أجل أمتك.”
وصلت نينا إليه و أمسكت بذراعه قبل أن تواصل الكلام.
تنهدت و ارتدت ملابسها قبل أن تقرفص بجانب نوح و تقبله على خده.
“هل تمانع إذا جئت معك؟”
لقد تحدثوا لفترة طويلة ، أخبرته نينا أساسًا عن حياتها ، بدت سعيدة حقًا بالعثور على شخص لا يعرفها.
احمرت خجلاً عندما قالت تلك الكلمات ، كان من الواضح تمامًا ما قصدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا ترتاح أبدًا ، أليس كذلك؟”
لم يخف نوح دهشته التي شعرت بها نينا على الفور.
“أجل.”
“يمكن أن يصل الموت إلى كل واحد منا كل شهر ، لقد تخلينا عن تلك القيود منذ وقت طويل. كما أن عدد سكاننا يتناقص باستمرار ، يتم تشجيع بعض الأنشطة بشدة”.
حتى لو انغمس في تلك اللحظات السعيدة ، فإنه لم ينس واجباته.
تحدثت دون أن تطلق قبضتها على ذراعه ، و ارتجفت يدها قليلاً أثناء تفسيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت بنفس النبرة الخجولة في الليلة السابقة.
“ليس لدي أي نية في إنجاب طفل و سأغادر هذه الأمة في النهاية. أعتقد أن أحد زملائك الجنود يمكن أن يكون رفيق أفضل.”
عند رؤية ملابسها القتالية و إجاباتها العفوية ، لم يستطع نوح إلا التفكير في تلك الفتاة البرية التي شارك معها حياته في الأكاديمية.
رفضها نوح ، لم يكن يريد حقًا أن يصبح أباً.
ضحكت مرة أخرى ،في محاولت لرفع معنويات نوح قليلاً قبل أن تستأنف التحديق في الممر.
“لكن انا معجبة بك.”
“حسنًا ، افرح! كلنا سجناء هنا!”
كانت إجابة نينا صريحة لدرجة أن نوح تفاجأ.
لم يكن لديه سبب للرفض.
ثم قربت وجهها تجاهه و قبلته على شفتيه بخجل قبل أن تهمس في أذنه.
اشتكت نينا لكن إجابة نوح كانت جاهزة ، لم تستطع الرد بأي شكل من الأشكال.
“من فضلك ، لا أريد أن أكون وحدي الليلة.”
سألت ، أرادت شرحًا أكثر تفصيلاً.
في تلك اللحظة ، استسلم نوح.
لم يكن لديه سبب للرفض.
لم يكن لديه سبب للرفض.
في تلك اللحظة ، استسلم نوح.
كانت أيامه مخططة بعناية ، و لديه وقت للأنشطة التي لم تكن تدريب أو نقش.
تحدثت دون أن تطلق قبضتها على ذراعه ، و ارتجفت يدها قليلاً أثناء تفسيرها.
أيضًا ، لدى المزارعين سيطرة كبيرة على أجسادهم ، ولم يكن هناك أي فرصة لها للحمل.
في تلك اللحظة ، استسلم نوح.
في النهاية ، أرادها نوح ببساطة.
ثم قربت وجهها تجاهه و قبلته على شفتيه بخجل قبل أن تهمس في أذنه.
فهي جميلة و مضحكة ، لقد رفض نوح في البداية لأنه كان حذرًا من أي معنى خفي وراء أفعالها لكنها كانت تفعل ذلك ببساطة لنفسها.
“قاسٍ؟”
وضعت المعارك الشهرية عبئًا ثقيلًا على كل من جنود دولة أودريا ، فقد احتاجوا إلى طرق للتنفيس عن هذا الضغط.
“كما أنها تذكرني بجون ، إلا أن مظهرهم مختلف تمامًا”.
أرادت نينا نوح و ذهبت ببساطة من أجله ، و لجأت إلى طلب صريح عندما رأت أنه لم يتحرك.
“ولدت في سجن ، وأجبرت على القتال من أجل بلدها ، الحياة هنا ليست سهلة”.
أمضى نوح ما تبقى من الليل في غرفتها معها ،نامت و رأسها على صدره.
تنهدت و ارتدت ملابسها قبل أن تقرفص بجانب نوح و تقبله على خده.
عندما استيقظ في الصباح ، أبعدها بحذر لاستئناف المطروقات.
قالت نينا بنبرة مرحة.
حتى لو انغمس في تلك اللحظات السعيدة ، فإنه لم ينس واجباته.
قالت نينا بنبرة مرحة.
استيقظت نينا بعد أن لاحظت الجسم المفقودة تحتها.
ضحكت مرة أخرى ،في محاولت لرفع معنويات نوح قليلاً قبل أن تستأنف التحديق في الممر.
“أنت لا ترتاح أبدًا ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا السطر الأخير جعل نوح يضحك ، لم يستطع إلا أن يتفق معها.
“تذكري أنني أفعل هذا من أجل أمتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكن أن يصل الموت إلى كل واحد منا كل شهر ، لقد تخلينا عن تلك القيود منذ وقت طويل. كما أن عدد سكاننا يتناقص باستمرار ، يتم تشجيع بعض الأنشطة بشدة”.
اشتكت نينا لكن إجابة نوح كانت جاهزة ، لم تستطع الرد بأي شكل من الأشكال.
سعل نوح قليلاً واستدار نحو ممر الطبقة الأولى ، لم يكن يريد حقًا الإجابة على سؤالها.
تنهدت و ارتدت ملابسها قبل أن تقرفص بجانب نوح و تقبله على خده.
احمرت خجلاً عندما قالت تلك الكلمات ، كان من الواضح تمامًا ما قصدته.
“هل يمكنني المجيء إلى هنا غدًا أيضًا؟”
لم يكن نوح يمانع في التحدث إليها ، لم يعرقل هذا زراعته و شعر أن هذا التفاعل ممتع للغاية.
سألت بنفس النبرة الخجولة في الليلة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إجابة نينا صريحة لدرجة أن نوح تفاجأ.
وضع نوح مواد تشكيل القنبلة على الأرض و فتح فمه ليقول كلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أيامه مخططة بعناية ، و لديه وقت للأنشطة التي لم تكن تدريب أو نقش.
“أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تفهم و ضعها لأنه عاش أيضًا في حالة مماثلة.
“من فضلك ، لا أريد أن أكون وحدي الليلة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
