الفصل 38
بمجرد وصولنا إلى المنزل إستقبلنا صوت أمي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد أكسيليوس قليلاً ، ثم بدأ في النظر إلى ذكرياته الواحد تلو الآخر .
“سمعتُ أن زبوناً كبير الحجم ظهرَ في الشارع اليوم .”
«قصدها غني »
لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .
أعتقد أن أمي قد تركت عملها في وقت مبكر بسبب قلقها .
أعتقد أن أمي قد تركت عملها في وقت مبكر بسبب قلقها .
بدلاً من ذلكَ ، لقد كانت تنظر لنا نحنُ من جئنا متأخرين كما لو كان الأمرُ سخيفاً .
سواء كانت حية أو ميتة .
على وجه الدقة إلى أكسيليوس .
‘…أريد أن أجد جسد أمي .’
لأكون أكثر دقة ، للأحمال التي كانت في يده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن هدأ من البكاء بدأ يشعر بالخجل وأخبرنا أن ننسى الأمر .
“لقد كان من الصعب التوقف بعد رؤية دافني بهذا الشكل .”
ياتي تتغير حتى لو لم أمشي في طريق صعب .
عندما ظهرَ إسمي توقفت أمي و نظرت لي .
يتبع …
لقد كنتُ أحمل هدية رارا بين ذاعىّ و اومأتُ لها .
“هاه ، هذه مشكلة كبيرة . انا الآن فارس مقدس للإمبراطور .”
لا يُمكنها التذمر بسببي .
لو لم اقرأ الرواية الاصلية لكنتُ قلت نفس رد راجنار .
ضحكت أمي كما لو أنها لا تستطيع المساعدة .
على وجه الدقة إلى أكسيليوس .
ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .
لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .
كان تعبيره في المعبد و الإبتسامة التي نحو أمي مختلفة تماماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .
‘أنتَ حقاً تُحب أمي .’
كانت القصة التي بدأت تُشبه قصة قديمة ، كانت بمثابة قصة مغامرات نواجهها شخصياً .
لأنني إبنة أمي فأنا متأكدة أنه يحبني بشكل جيد .
“هل أذهب و أحضره ؟”
حركت الكرسي المتحرك و تحركتُ إلى راجنار الذي كان ينتظرني عند الباب .
فجأة تغيرت القصة ، ولقد كانت قصص البطولة و الشجاعة تخرج بإستمرار من فم أكسيليوس .
“ألم تشعر بالملل بدوني ؟”
“لا !”
“نعم ، لقد درستُ الحروف مع لينوكس ، وإستمتعتُ بقراءة الكتب !”
لقد طرحتُ سؤالاً فجأة على أكسيليوس وكأنني لا أعرف بسبب راجنار الذي كان في حيرة من أمره .
“بدلاً من الخروج معي ؟”
“إنها كارثة طبيعية مخيفة . في يوم من الأيام ، تظهر فجأة وتجعل الأرض المحيطة بها جافة وأحياناً تهاجم الوحوش التي تخرج منها الناس .”
“لا !”
“ألم تشعر بالملل بدوني ؟”
بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن هدأ من البكاء بدأ يشعر بالخجل وأخبرنا أن ننسى الأمر .
أعطيتهُ صندوقاً بحجم رأسه ، ولقد نظر إلى الأسفل وهو لا يعرف ماهذا .
“حسناً ، حسناً . تعالي ، راجنار ايضاً .”
همست بهدوء .
بمجرد وصولنا إلى المنزل إستقبلنا صوت أمي .
“إنها هدية ، شوكولا .”
لأنني إبنة أمي فأنا متأكدة أنه يحبني بشكل جيد .
“وااا،واااا.”
“مستحيل ، لقد أتيتُ لأرى دافني وراجنار .”
إحمرّت خدود راجنار .
بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .
بسبب رائحة الشوكولا الخافتة ، لم يقاوم راجنار وفتح العلبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت مرعب ، عانقني راجنار بقوة .
عندما رأى راجنار الشوكولا الجميلة بالداخل أمسكَ الشوكولا ووضعها في فمه .
إبتسمَ أكسيليوس بحنان .
“لذيذة .”
عندما تواصلتُ أنا وراجنار بالعين و كأنه كان من المخيف سماع ذلك ، عانقنا ذلكَ الأچاشي الهادئ فجأة في الحال .
بدى راجنار سعيداً ولقد كان يتلوى و قطع الشوكولا في فمه .
كان الوقت ربيعاً تماماً لذا حتى الرياح كانت دافئة ، ولقد كان هناكَ الكثير من الفراغ في ذهني .
“إن الشوكولا تغطي فمك.”
“الوحوش؟”
أخرجتُ منديلي من جيبي ومسحتُ الشوكولا من على فم راجنار .
راجنار قام بدفع التراب بقدمه عن عمد و عبس شفتيه بدون سبب .
“وإذا كنتَ تأكل الكثير من الشوكولا ستتعفن أسنانكَ صحيح؟”
“…لا أعرف إن كان من الجيد سرد مثل هذه القصة .”
“لكنها لاتزال لذيذة جداً .”
منذُ ذلكَ الحين ، يسخر راجنار أحياناً من أكسيليوس لكونه عماً يبكي عندما يكون غاضباً .
حمل راجنار علبة الشوكولا بين ذراعيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن الشوكولا تغطي فمك.”
“شكراً لكِ دافني ، أنا سعيد للغاية .”
ياتي تتغير حتى لو لم أمشي في طريق صعب .
“حقاً ؟”
“ألم يكن الأمر مخيفاً . كان من الممكن الهرب .”
“نعم . أنا سعيد جداً هذه الأيام واتسائل إن كان بإمكاني أن أكون كذلك . كل هذا بسبب وجود دافني هنا .”
سواء كانت حية أو ميتة .
كان راجنار دائماً يُبقي كلماته جميلة .
“أرى كل ما يحدث غالباً في الأطراف .”
إبتسمتُ وفتحت ذراعي لكلمات راجنار .
‘أنا حسودة قليلاً .’
إحتضنني راجنار بشكل مألوف .
لابدَ أن نهاية أمي كانت موتاً قاسياً ويائساً .
ربما سبب تفتح الأزهار الملونة في الغابة هو جونا الدافئ ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنتُ أشعر بالفضول لما سيحدث تالياً وتمسكت في أكسيليوس الذي كان بجانبي .
و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .
“حسناً ، حسناً . تعالي ، راجنار ايضاً .”
شعرتُ حقاً أن السعادة قد بدأت تنكشف .
‘لكن لايزال يجبُ علىّ توخي الحذر .’
لقد حل الربيع أخيراً .
لقد كانت تلكَ النظرة رائعة و فخورة .
***
يتبع …
“مرحباً ،دافني ، راجنار ، كيف حالكما ؟”
هل ستعانقني أمي بنفس الطريقة التي تعانقني بها من قبل إن إكتشفت أنني أفكر في أمي البيولوچية ؟
لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .
لأنني إبنة أمي فأنا متأكدة أنه يحبني بشكل جيد .
“هل لديكَ عمل ؟”
ربما سبب تفتح الأزهار الملونة في الغابة هو جونا الدافئ ؟
“مستحيل ، لقد أتيتُ لأرى دافني وراجنار .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لكِ دافني ، أنا سعيد للغاية .”
لهذا السبب كنا نُحب أكسيليوس .
تألقت عيون راجنار أكثر ولم أكن أرغب في كسر هذا الجو اللطيف ، لذا عانقتُ اكسيليوس وراجنار أكثر وأكثر .
لقد كنتُ سعيدة لعدم سؤاله عن هويتي ، ولم يكن يمانع النظر إلى عين راجنار .
«لو تفتكرو عين راجنار زي الزواحف ، النني بتاع العين مش مدور زي البني ادم الطبيعي بل هو شكله كدا ? على طويل لو فهمتو قصدي »
“لم أرَ مثل هذا الشيئ من قبل ، لقد كان هناك دانچون ضخم جداً وجدته عند وصولي ، لقد منتُ مرعوباً لمدة ثانية .”
لقد كان لطيفاً معي و مع راجنار بدون تمييز .
“حقاً ؟”
لقد كان سريعاً بالنسبة لنا كأطفال أن نفتح قلوبنا لمثل هذا الشخص الطيب .
“وااا،واااا.”
عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .
راجنار قام بدفع التراب بقدمه عن عمد و عبس شفتيه بدون سبب .
وبعد أن هدأ من البكاء بدأ يشعر بالخجل وأخبرنا أن ننسى الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وتالياً ؟ ألا يُمكنكَ العودة إلى مسقط رأسكَ ؟”
منذُ ذلكَ الحين ، يسخر راجنار أحياناً من أكسيليوس لكونه عماً يبكي عندما يكون غاضباً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان سيكون من الرائع أن أكون بين ذراعىّ والدتي الآن .’
ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .
أريد أن أجعلها أمنيتي لكنني لا أستطيع ذلك .
“رأيت أرنباً يتجول في الغابة أمامي ، فهل نذهب لنجده ؟”
“مرحباً ،دافني ، راجنار ، كيف حالكما ؟”
الأهم من ذلكَ ، إن كان لدينا أكسيليوس يُمكننا الخروج إلى الغابات المحيطة من وقت لآخر بالإضافة إلى المنزل و الحديقة .
لا أستطيع الإنتظار حتى أتجول في الغابة و أجري .
لا يُمكننا تفويت هذه الفرصة ، لذا اومأنا في نفس الوقت كما لو كنا قد حددنا الموعد .«موعد الإماءة .»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كنا نُحب أكسيليوس .
“حسناً ، حسناً . تعالي ، راجنار ايضاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان سيكون من الرائع أن أكون بين ذراعىّ والدتي الآن .’
حملني أكسيليوس بين ذراعه بدون أى صعوبة .
و بسبب الأخبار التي كانت مفعمة بالأمل بعد ذلكَ تنهد الجميع براحة .
أمسكَ بي بيده اليُمنى و أمسكَ راجنار بإحكام بيده اليسرى .
بدا راجنار في حيرة من أمره و نظر للأسفل .
بالإضافة درجات الحرارة الدافئة و الرياح ظهر المزيد من الأشخاص في حياتنا اليومية الهادئة .
راجنار الذي كان يلعب في الماء لفترة طويلة قفز مرة أخرى إلى هنا .
“آه ، إنه أرنب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلكَ الكلمات السريعة ضحكتُ وسلمتُ له الهدية التي كانت بين يدي .
إندهش الأرنب الذي كان يأكل العشب بصوت المشي على العشب وهرب بعيداً .
لا أستطيع الإنتظار حتى أتجول في الغابة و أجري .
لقد كان حزيناً ومتجهماً بعص الشيئ ، لذلكَ إتخذ راجنار موقفاً للركض في أى لحظة .
“حسناً ، حسناً . تعالي ، راجنار ايضاً .”
“هل أذهب و أحضره ؟”
“لقد كان من الصعب التوقف بعد رؤية دافني بهذا الشكل .”
“راجنار ، لقد وعدتني أنكِ لن تركض بمفردكَ في الغابة ، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية الزهور البرية تتفتح شعرتُ أننا كنا في نزهة الربيع لذا إتفقنا جميعاً .
بسبب كلمات أكسيليوس اللاذعة عاد راجنار إلى مكانه مرة أخرى .
ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .
“إن العم الباكي لئيم .”
إبتسم راجنار براحة و بدأ يركض ليرى الأزهار المتفتحة حديثاً .
راجنار قام بدفع التراب بقدمه عن عمد و عبس شفتيه بدون سبب .
يتبع …
إبتسمَ أكسيليوس بحنان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوحوش لا ينبغي أن تزعج الناس ، صحيح ؟”
“هل نأكل الوجبات الخفيفة هنا اليوم؟”
دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .
عند رؤية الزهور البرية تتفتح شعرتُ أننا كنا في نزهة الربيع لذا إتفقنا جميعاً .
لو لم اقرأ الرواية الاصلية لكنتُ قلت نفس رد راجنار .
أكسيليوس بشكل مألوف وضع الوسادة و أجلسني عليها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أمي كما لو أنها لا تستطيع المساعدة .
بعد اليوم الذي قررتُ فيه الإستمرار في تلقي العلاج مرة كل أسبوعين ، تحسنت ركبتي بدرجة كافية للإنحناء ببطء بسبب العلاج الذي تلقيته عدة مرات بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا بجددد …. دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……
لا أستطيع الإنتظار حتى أتجول في الغابة و أجري .
لقد كان لطيفاً معي و مع راجنار بدون تمييز .
‘لكن لايزال يجبُ علىّ توخي الحذر .’
“لكنها لاتزال لذيذة جداً .”
لأن القديسة قالت انها ستكون مشكلة كبيرة إن بالغتُ .
“حسناً ، إلى أين وصلت ؟”
“دافني ، أليس الجو بارداً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن القديسة قالت انها ستكون مشكلة كبيرة إن بالغتُ .
“نعم ، الجو ليس بارداً .”
دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .
كان الوقت ربيعاً تماماً لذا حتى الرياح كانت دافئة ، ولقد كان هناكَ الكثير من الفراغ في ذهني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والدتي التي ماتت في البرج لم تكن لتتمتع بهذا الربيع الدافئ .
إبتسم راجنار براحة و بدأ يركض ليرى الأزهار المتفتحة حديثاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس راجنار بجانبي .
“إحترس حتى لا تسقط .”
“حقاً ؟”
بالطبع لقد كانت تلكَ كلمات طبيعية ، لكن لم يكن هناكَ شيئ يُسمى بالسقوط .
سواء كانت حية أو ميتة .
‘أنا حسودة قليلاً .’
“حسناً ، حسناً . تعالي ، راجنار ايضاً .”
هل سأكون قادرة على الركض هكذا يوماً ما ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .
ثم سأركض و ألعب مع راجنار .
عندما ظهرَ إسمي توقفت أمي و نظرت لي .
سيكون من الممتع بالتأكيد الركض حول الحديقة ، و المشي في الغابة هكذا ، والتسكع معاً .
لقد كان حيداً في مفاجأتنا ، عانقنا أكسيليوس بإبتسامة كبيرة .
ح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس راجنار بجانبي .
ياتي تتغير حتى لو لم أمشي في طريق صعب .
كان تعبيره في المعبد و الإبتسامة التي نحو أمي مختلفة تماماً .
“أچاشي ، أخبرني عن ذلكَ اليوم ايضاً .”
حمل راجنار علبة الشوكولا بين ذراعيه .
راجنار الذي كان يلعب في الماء لفترة طويلة قفز مرة أخرى إلى هنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن هدأ من البكاء بدأ يشعر بالخجل وأخبرنا أن ننسى الأمر .
جلس راجنار بجانبي .
هل ستعانقني أمي بنفس الطريقة التي تعانقني بها من قبل إن إكتشفت أنني أفكر في أمي البيولوچية ؟
“حسناً ، إلى أين وصلت ؟”
لقد طرحتُ سؤالاً فجأة على أكسيليوس وكأنني لا أعرف بسبب راجنار الذي كان في حيرة من أمره .
“الرحلة التي تم إرسالك فيها إلى الأطراف لتمكين أخوك قد إنتهت و اليوم هو دور القصة بعد الوصول .”
على وجه الخصوص ، لقد كانت قصة أكسيليوس في الضواجي التي لم تكن متوفرة في الأصل ، جديدة تماماً .
العالم الذي لم أتعرض له دائماً مذهل و ممتع .
بمجرد وصولنا إلى المنزل إستقبلنا صوت أمي .
على وجه الخصوص ، لقد كانت قصة أكسيليوس في الضواجي التي لم تكن متوفرة في الأصل ، جديدة تماماً .
“هاه ، هذه مشكلة كبيرة . انا الآن فارس مقدس للإمبراطور .”
عندما كنتُ أشعر بالفضول لما سيحدث تالياً وتمسكت في أكسيليوس الذي كان بجانبي .
“نعم ، الجو ليس بارداً .”
عندما رفعتُ رأسي و نظرتُ له بعيني المتلألئة رفعني فوق ركبتيه .
هل سأكون قادرة على الركض هكذا يوماً ما ؟
“نعم ، بعد إجتياز تلكَ العاصفة وصلتُ أخيراً إلى الأطراف .”
“رأيت أرنباً يتجول في الغابة أمامي ، فهل نذهب لنجده ؟”
كانت القصة التي بدأت تُشبه قصة قديمة ، كانت بمثابة قصة مغامرات نواجهها شخصياً .
‘لكن لايزال يجبُ علىّ توخي الحذر .’
“لم أرَ مثل هذا الشيئ من قبل ، لقد كان هناك دانچون ضخم جداً وجدته عند وصولي ، لقد منتُ مرعوباً لمدة ثانية .”
دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .
“دانچون ؟”
لا يُمكنها التذمر بسببي .
بدا راجنار في حيرة من أمره و نظر للأسفل .
“الرحلة التي تم إرسالك فيها إلى الأطراف لتمكين أخوك قد إنتهت و اليوم هو دور القصة بعد الوصول .”
بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .
لو لم اقرأ الرواية الاصلية لكنتُ قلت نفس رد راجنار .
بدلاً من ذلكَ ، لقد كانت تنظر لنا نحنُ من جئنا متأخرين كما لو كان الأمرُ سخيفاً .
لقد طرحتُ سؤالاً فجأة على أكسيليوس وكأنني لا أعرف بسبب راجنار الذي كان في حيرة من أمره .
عذراً على تأخير الفصل ، عيدكم مبارك ❤️
بسبب سؤالي قال أكسيليوس انه آسف أنه لم يُفسر .
فجأة تغيرت القصة ، ولقد كانت قصص البطولة و الشجاعة تخرج بإستمرار من فم أكسيليوس .
“إنها كارثة طبيعية مخيفة . في يوم من الأيام ، تظهر فجأة وتجعل الأرض المحيطة بها جافة وأحياناً تهاجم الوحوش التي تخرج منها الناس .”
لأنني إبنة أمي فأنا متأكدة أنه يحبني بشكل جيد .
“الوحوش؟”
“حسناً ، إلى أين وصلت ؟”
عندما تواصلتُ أنا وراجنار بالعين و كأنه كان من المخيف سماع ذلك ، عانقنا ذلكَ الأچاشي الهادئ فجأة في الحال .
“ألم يكن الأمر مخيفاً . كان من الممكن الهرب .”
“نعم ، وحوش ! وحش مخيف للغاية ، شرير يؤذي الناس !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحمرّت خدود راجنار .
“اك.”
تألقت عيون راجنار أكثر ولم أكن أرغب في كسر هذا الجو اللطيف ، لذا عانقتُ اكسيليوس وراجنار أكثر وأكثر .
“آه !”
“لذا خاطرتُ أنا و الفرسان الآخرون بحياتنا لمهاجمة الدانچون . إن قتلت كل الوحوش فإن الدانچون يختفى .”
لقد إحتضننا دون صوت لذا خرجت صرخة مفاجأة منا .
ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .
لقد كان حيداً في مفاجأتنا ، عانقنا أكسيليوس بإبتسامة كبيرة .
لقد كان سريعاً بالنسبة لنا كأطفال أن نفتح قلوبنا لمثل هذا الشخص الطيب .
كان كتفه و صدره عريضين بما يكفي ليحمل طفلين صغيرين بين ذراعيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وتالياً ؟ ألا يُمكنكَ العودة إلى مسقط رأسكَ ؟”
“الوحوش لا ينبغي أن تزعج الناس ، صحيح ؟”
ومع ذلكَ ، فقد أحببنا أكسيليوس .
“نعم!”
هل سأكون قادرة على الركض هكذا يوماً ما ؟
أجاب راجنار بصوت قوي .
على وجه الدقة إلى أكسيليوس .
بدا أكسيليوس في عينه وكأنه محارب صالح .
منذُ ذلكَ الحين ، يسخر راجنار أحياناً من أكسيليوس لكونه عماً يبكي عندما يكون غاضباً .
“لذا خاطرتُ أنا و الفرسان الآخرون بحياتنا لمهاجمة الدانچون . إن قتلت كل الوحوش فإن الدانچون يختفى .”
كان كتفه و صدره عريضين بما يكفي ليحمل طفلين صغيرين بين ذراعيه .
“…وتالياً ؟ ألا يُمكنكَ العودة إلى مسقط رأسكَ ؟”
“في بعض الأحيان تحفر الدانچون أفخاخ بنفسها و تأكل الناس .”
“أرى كل ما يحدث غالباً في الأطراف .”
“حقاً ؟”
إستحوذ صوته المر على الواقع الثقيل في هذا الوقت .
كما لو انها لم تكن مشكلة كبيرة ، واصل أكسيليوس الحديث بهدوء .
“اى نوع من الوحوش يكون في الدانچون؟”
‘…إن كنتَ إمبراطوراً ، هل كانت أمي لتموت بهذه الطريقة ؟’
“…لا أعرف إن كان من الجيد سرد مثل هذه القصة .”
لم تكن هناكَ كذبة واحدة مختلطة في هذه الكلمات التي تخرج بحزم .
تردد أكسيليوس قليلاً ، ثم بدأ في النظر إلى ذكرياته الواحد تلو الآخر .
لقد كان لطيفاً معي و مع راجنار بدون تمييز .
“الوحوش الضعيفة عادة ما تكون بالقرب من المدخل . كلما تعمقت أكثر كلما وجدتَ الوحوش القوية .”
إندهش الأرنب الذي كان يأكل العشب بصوت المشي على العشب وهرب بعيداً .
كان تعبير أكسيليوس عندما كان يتذكر هذا الوقت مشوهاً بشكل فظيع .
على الأقل سيكون من الرائع لو تم دفنها تحت شجرة دافئة .
“في بعض الأحيان تحفر الدانچون أفخاخ بنفسها و تأكل الناس .”
إبتسمَ أكسيليوس بحنان .
“هيك!”
“ألم يكن الأمر مخيفاً . كان من الممكن الهرب .”
بصوت مرعب ، عانقني راجنار بقوة .
“…لا أعرف إن كان من الجيد سرد مثل هذه القصة .”
عندما رأيتُ يد راجنار ترتجف عانقته بقوة ليختفي خوفه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية الزهور البرية تتفتح شعرتُ أننا كنا في نزهة الربيع لذا إتفقنا جميعاً .
“ألم يكن الأمر مخيفاً . كان من الممكن الهرب .”
بالطبع لقد كانت تلكَ كلمات طبيعية ، لكن لم يكن هناكَ شيئ يُسمى بالسقوط .
“لكن إن تغلبنا على كل هذه الوحوش وإختفى الدانچون ، يُمكن أن يكون العديد من الناس سعداء .”
ظهرت إبتسامة ودية على وجه أكسيليوس بعد والدتي .
كما لو انها لم تكن مشكلة كبيرة ، واصل أكسيليوس الحديث بهدوء .
أعطيتهُ صندوقاً بحجم رأسه ، ولقد نظر إلى الأسفل وهو لا يعرف ماهذا .
“بصفتي فارساً للمعبد ، وأعتقد ان العائلة الإمبراطورية عليها الإهتمام بالعديد من الأشخاص في المملكة .”
إندهش الأرنب الذي كان يأكل العشب بصوت المشي على العشب وهرب بعيداً .
لم تكن هناكَ كذبة واحدة مختلطة في هذه الكلمات التي تخرج بحزم .
“هل لديكَ عمل ؟”
لقد كانت تلكَ النظرة رائعة و فخورة .
لقد مر أقل من اسبوعين لكن أكسيليوس عاد للعب مرة أخرى .
“أتمنى لو كنتَ الإمبراطور .”
“مستحيل ، لقد أتيتُ لأرى دافني وراجنار .”
“هاه ، هذه مشكلة كبيرة . انا الآن فارس مقدس للإمبراطور .”
فجأة تغيرت القصة ، ولقد كانت قصص البطولة و الشجاعة تخرج بإستمرار من فم أكسيليوس .
كان أكسيليوس رجلاً صالحاً ومستقيماً حقاً .
“إنها هدية ، شوكولا .”
لذلكَ فكرتُ في هذا عندما رأيتُ أكسيليوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لكِ دافني ، أنا سعيد للغاية .”
‘…إن كنتَ إمبراطوراً ، هل كانت أمي لتموت بهذه الطريقة ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحمرّت خدود راجنار .
لا ، لم يكن ليحدث ذلكَ إن لم يكن هناك من يحرق القصة .
“لقد كان من الصعب التوقف بعد رؤية دافني بهذا الشكل .”
لابدَ أن نهاية أمي كانت موتاً قاسياً ويائساً .
“حقاً ؟”
والدتي التي ماتت في البرج لم تكن لتتمتع بهذا الربيع الدافئ .
عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .
على الأقل سيكون من الرائع لو تم دفنها تحت شجرة دافئة .
“لا !”
‘…أريد أن أجد جسد أمي .’
“إنها هدية ، شوكولا .”
أريد أن أجعلها أمنيتي لكنني لا أستطيع ذلك .
ياتي تتغير حتى لو لم أمشي في طريق صعب .
‘لأنها ستكون مشكلة إن إنتشرت شائعات أن رئيسة بينديكتو لها صلة بالمرأة الشريرة .’
“هل أذهب و أحضره ؟”
ربما لن أتمكن من رؤية والدتي مرة أخرى .
“هل نأكل الوجبات الخفيفة هنا اليوم؟”
سواء كانت حية أو ميتة .
“أرى كل ما يحدث غالباً في الأطراف .”
فجأة تغيرت القصة ، ولقد كانت قصص البطولة و الشجاعة تخرج بإستمرار من فم أكسيليوس .
على وجه الدقة إلى أكسيليوس .
تألقت عيون راجنار أكثر ولم أكن أرغب في كسر هذا الجو اللطيف ، لذا عانقتُ اكسيليوس وراجنار أكثر وأكثر .
تألقت عيون راجنار أكثر ولم أكن أرغب في كسر هذا الجو اللطيف ، لذا عانقتُ اكسيليوس وراجنار أكثر وأكثر .
عانقني كلاهما لأنهما كانا يعتقدان أنني خائفة ، شعرتُ بدفء وبرودة خفيفة من درجة حرارة أجسادها في نفس الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا بجددد …. دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……
‘كان سيكون من الرائع أن أكون بين ذراعىّ والدتي الآن .’
عندما أمسكنا يده أولاً إعتاد أن ينفجر بالبكاء .
كان الطقس الربيعي دافئاً وجيداً لدرجة أنني قد شعرتُ بالأسف للإستمتاع بكل هذا الدفئ بمفردي .
عندما تواصلتُ أنا وراجنار بالعين و كأنه كان من المخيف سماع ذلك ، عانقنا ذلكَ الأچاشي الهادئ فجأة في الحال .
دفنتُ رأسي أكثر لأشعر بالراحة .
“هل أذهب و أحضره ؟”
إنه فقط الربيع وهذا يجعلني أشعر بالدفء و الفراغ .
“إن العم الباكي لئيم .”
نعم ، بالتأكيد سيفعل .
لابدَ أن نهاية أمي كانت موتاً قاسياً ويائساً .
بطريقة ما أشتقتُ لأمي .
“دافني ، أليس الجو بارداً ؟”
أريد أن أركض على الفور و أذهب بين ذراعيها .
“حقاً ؟”
‘…إشتقتُ لأمي .’
إبتسم راجنار براحة و بدأ يركض ليرى الأزهار المتفتحة حديثاً .
هل ستعانقني أمي بنفس الطريقة التي تعانقني بها من قبل إن إكتشفت أنني أفكر في أمي البيولوچية ؟
بمعرفة أصله ، لقد شعرتُ بالرعب ، لكن بالنسبة لراجنار قد يكون مجاناً غير معروف .
يتبع …
“بدلاً من الخروج معي ؟”
أنا بجددد ….
دي اول مرة ابقى محتاجة فيها أدخل الرواية اضرب الدوق ابوها دا بنفسي بجد ……
أعتقد أن أمي قد تركت عملها في وقت مبكر بسبب قلقها .
عذراً على تأخير الفصل ، عيدكم مبارك ❤️
بدى راجنار سعيداً ولقد كان يتلوى و قطع الشوكولا في فمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد أكسيليوس قليلاً ، ثم بدأ في النظر إلى ذكرياته الواحد تلو الآخر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات