الفصل 43
كما قال الجميع ، لقد كان الطعام جيداً للغاية .
في أحسن الأحوال بالكاد كنتُ قادرة على إمساك ابهامه فقط .
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرتُ عيني قليلاً ، لكن الخادمة أحضرت شيئاً بإبتسامة كما لو كانت حزينة .
ولسبب ما إستمر أكسيليوس و سايمون في تكديس الطعام على صحني و ظللت آكل حتى تنفجر معدتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد ريكاردو لينوكس بكلمات جادة .
بالكاد توقفتُ عن الأكل لأنني أخبرتُ الخادم أنني لا أريد تناول المزيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقتني أمي و قبلتني بلطف على جبهتي .
‘كنتُ اتسائل ما إن كان بإمكاني أكل ذلكَ فقط .’
“بالطبع ، وسأغني ايضاً تهويدة .”
بدلاً من ذلك , اليس من الرائع الأكل كثيراً ؟
على الرغم من أنها كانت تُمطر لم ينسى النظر إلى الوراء ولا التلويح بيده .
أنا طبيعية .
“رارا ، هل نمتَ جيداً ؟”
انتهى العشاء بعد تناول قدر من الفواكه الرائعة و تركني سايمون قائلاً أن عليه العودة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختفى كلاهما انفجرت أمي و أكسيليوس بالضحك في نفس الوقت .
“هل يُمكننا أن نلتقي مرة أخرى ؟”
بغض النظر عن مظهري الكئيب ، إستدار أكسيليوس لي .
“إذا لم يكن جلالتكَ مشغول ، ألن نتمكن من التقابل ؟”
“إذا لم يكن جلالتكَ مشغول ، ألن نتمكن من التقابل ؟”
نظراً لأنه الأمير المتوج ، ألن يكون مشغولاً بالدراسة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع . ولكن قبل هذا ….”
لكن سايمون بدى انه يريد مقابلتي بطريقة ما .
إنها المرة الأولى التي اتلقى فيها هدية من شخص لستُ قريبة منه لذا لا أعرف ماذا أفعل .
“أنا مشغول للغاية ، ولكن ليس لدرجة أنه لن يكون لدىّ وقت لقضاء وقت مع صديق .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأتُ برأسي كأنني لم أكن أدرك وعانقت رقبته بشكل مريح .
ابتسم سايمون و خرج إلى الدوق الأكبر بتعبير منعش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احنى راجنار رأسه .
على الرغم من أنها كانت تُمطر لم ينسى النظر إلى الوراء ولا التلويح بيده .
عيون الخادمة الواضحة لم تكن كذبة .
“حصلت دافني على صديق جديد .”
“إذاً ، سأفتحها .”
“أعلم .”
بطريقة ما شعرتُ بالحرج ولم أستطع الرد بشكل صحيح ، لذلكَ ابتسمت و احنيتُ رأسي .
حتى عندما غادرت العربة لم استطع رفع عيني عن المكان الذي غادر منه سايمون .
“شكراً لكِ ، أرجوكِ عودي للعب مرة أخرى في المرة القادمة .”
لقد كنت سعيدة بتكوين صداقة جديدة و لكن لدىّ بعض القلق .
“إن كانت دافني تريد هذا ، فسوف أفعل .”
‘سيكون الأمر على ما يرام .’
“لكن …”
ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر .
«سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم »
فوجئ أكسيليوس برؤيتي أقفز كما لو كنتُ على وشكِ السقوط و حاول الإمساك بي على عجل .
بغض النظر عن مظهري الكئيب ، إستدار أكسيليوس لي .
“ماذا عن رارا ؟”
“ستريان بعضكما البعض في المرة القادمة ، أرجو أن تكوني صديقة جيدة لسايمون .”
تنهدت وسألت عن سبب هذا .
“أنا ايضاً .”
“شكراً لله .”
تغير الجو عندما غادر سايمون .
حتى عندما غادرت العربة لم استطع رفع عيني عن المكان الذي غادر منه سايمون .
عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
“آه ، شكراً .”
كان هناكَ ايضاً الكثير من الدمى اللطيفة على السرير .
لقد كنت سعيدة بتكوين صداقة جديدة و لكن لدىّ بعض القلق .
“ما رأيكِ ؟ لقد فعلناها بسرعة .. لكنها أفضل بكثير من ذي قبل ، صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختفى كلاهما انفجرت أمي و أكسيليوس بالضحك في نفس الوقت .
“أنا فقط سأبقى ليوم واحد و أذهب !”
“لكنه ليس منزلاً لي .”
تنهدت وسألت عن سبب هذا .
“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”
أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقتُ دبوس الفراشة بين ذراعىّ بفرح شديد .
ثم قال بإبتسامة مشرقة .
حل الصباح .
“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأنه الأمير المتوج ، ألن يكون مشغولاً بالدراسة ؟
هز أكسيليوس كتفيه و قال أن هذا لا شيئ .
“حتى لو كان محزناً ….”
وبينما كنتُ أنظر من فوق كتفيه قام الخادم و الخادمة بخفض رؤوسهم بإبتسامة ناعمة .
“أعلم .”
“أچاشي ، هل حقاً ستغني لي تهويدة ؟”
“آه ، شكراً .”
“إن كانت دافني تريد هذا ، فسوف أفعل .”
“أعلم .”
كيف يُمكن لرجل يُطلق عليه الدوق الأكبر أن تخرج منه هذه الكلمات بشكل مباشر ؟
بدأ راجنار في مطاردة ريكاردو بوجه خجل .
عندما نظرتُ إلى الدوق الأكبر بنظرة غريبة ضحك متسائلاً عن السبب .
“لكنه ليس منزلاً لي .”
هززتُ رأسي .
“نعم !”
لقد كان السرير الكبير مخيفاً بعض الشيئ ، ولكن سرعان ما أصبح أفضل … لم أكن أعرف ما إن كان هذا بسبب أن السرير كان ناعماً أم لأن أكسيليوس كان يُمسك بيدي .
“ما رأيكِ ؟ لقد فعلناها بسرعة .. لكنها أفضل بكثير من ذي قبل ، صحيح ؟”
ومع ذلكَ ، ضرب الرعد و البرق فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيكِ ؟”
لقد اندهشتُ من صوت الدمدمة و صُدمتُ وشددتُ على يده .
ومع ذلكَ ، فإن الإبتسامة التي كانت حول فمها لا تبدو منزعجة .
في أحسن الأحوال بالكاد كنتُ قادرة على إمساك ابهامه فقط .
“لا يُمكن أن يكون الأمر على هذا النحو .”
“هل يجب أن تبقى بجانبي حتى أنام ؟”
“أنتَ غير متوقع بشكل مدهش .”
“بالطبع . ولكن قبل هذا ….”
“حقاً ؟”
أخرج أكسيليوس صندوقاً صغيراً .
لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .
كان صندوق هدايا مع شريط يتدلى منه .
“شكراً لكِ ، أرجوكِ عودي للعب مرة أخرى في المرة القادمة .”
“إنها هدية للإحتفال بزيارتكِ لمنزلي .”
عيون الخادمة الواضحة لم تكن كذبة .
“…هل يُمكنني أخ آخذها ؟”
“الدبوس جميل ، و يبدو جيداً على الآنسة .”
“لقد إشتريتها لأعطيها لدافني ، إن لم تقبليها فقد أصبح حزيناً و أبكي .”
“بالطبع ، وسأغني ايضاً تهويدة .”
“ماهذا .”
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
قام أكسيليوس بالتمثيل أنه يبكي بتعبير مضحك .
“شكراً لله .”
عندما ضحكتُ ، إبتسم كما لو كان راضياً .
“هل يُمكنني العودة إلى المنزل غداً ؟”
“إذاً ، سأفتحها .”
“هل يجب أن تبقى بجانبي حتى أنام ؟”
قمتُ بسحب خيط الشريط بشكل تدريجي ، وفك ورق التغليف ، وفي اللحظة التي فتحتُ فيها التغليف الذي كان يغلف الصندوق فتحت فمي بدون أن أدرك .
يتناغم صوت أكسيليوس المنخفض مع التهويدة بشكل غير متوقع ، و يده كانت دافئة جداً .
“….آچاشي ، هذه ….”
عيون الخادمة الواضحة لم تكن كذبة .
داخل الصندوق ، كان هناكَ دبوس شعر فاخر للغاية .
ثم قال بإبتسامة مشرقة .
“إنها فراشة .”
أضاف بعض الكلمات الخجولة ، ابتسمتُ مرة أخرى و سألت .
لقد صُنع الدبوس على شكل فراشة بشكل جميل للغاية ولقد كان مزيناً بأحجار كريمة ملونة .
عيون الخادمة الواضحة لم تكن كذبة .
“ما رأيكِ ؟”
“على أى حال .”
“…. هل تعتقد أنه سيكون مناسباً لي ؟”
أمسكتُ يده .
اومأ أكسيليوس على سؤال بدون تردد .
“إذا لم يكن جلالتكَ مشغول ، ألن نتمكن من التقابل ؟”
لقد نظرتُ إليه و مررتُ بجانبه مرة واحدة فقط في المرة الأخيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أچاشي ، هل حقاً ستغني لي تهويدة ؟”
«فاكرين العربة ؟ لما كانت دافني راجعة مالمعبد … كانت بتبص للعربة و كانت بتلمع ، طلعت عربة بتبيع حجات و دا كان بينهم و أكسيليوس خد باله انها بتبصله .»
كيف يُمكن لرجل يُطلق عليه الدوق الأكبر أن تخرج منه هذه الكلمات بشكل مباشر ؟
‘متى رآه ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
أنا سعيدة جداً أنه يعتني بالأشياء الغير متوقعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط ، لابأس ، فقط ، فقط . لقد كانت تلكَ المرة الأولى التى أرى فيها دافني تبتسم بشدة عندما تكون معي لذا فعلت هذا بدون أن أدرك .”
“أنا سعيدة جداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر . «سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم »
“…حقاً ؟”
“وستبقى بجانبي .”
“نعم !”
عبثتُ بشعري و أنا انظر إلى الداخل .
عانقتُ دبوس الفراشة بين ذراعىّ بفرح شديد .
“أنا مشغول للغاية ، ولكن ليس لدرجة أنه لن يكون لدىّ وقت لقضاء وقت مع صديق .”
توقف أكسيليوس للحظة ثم بدأ في ذرف الدموع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“أچاشي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قام بإرجاع شعره برفق .
فجأة انفجرت الدموع فأمسكتُ بإصبعه .
يتبع …
“أچاشي ، هل أنتَ بخير ؟”
انتهى العشاء بعد تناول قدر من الفواكه الرائعة و تركني سايمون قائلاً أن عليه العودة .
“فقط ، لابأس ، فقط ، فقط . لقد كانت تلكَ المرة الأولى التى أرى فيها دافني تبتسم بشدة عندما تكون معي لذا فعلت هذا بدون أن أدرك .”
لكنني كنت سعيدة بالإنتقال إلى عالم الأحلام أخيراً .
أضاف بعض الكلمات الخجولة ، ابتسمتُ مرة أخرى و سألت .
هز أكسيليوس كتفيه و قال أن هذا لا شيئ .
“هل يُمكنني العودة إلى المنزل غداً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أچاشي ، هل حقاً ستغني لي تهويدة ؟”
“بالتأكيد .”
إنها ليلة مظلمة و مخيفة و ممطرة .
إكتسح أكسيليوس عيناه بقوة بيده .
“وستبقى بجانبي .”
ثم قام بإرجاع شعره برفق .
“أنه بسكويت ، لقد صنعها الشيف خصيصاً لكِ و طلب مني تقديمها .”
عندما اكتسح شعره المجعد جبهته إبتسم و إبتسمتُ أنا ايضاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي !”
“الآن ، حان وقت النوم للفتاة الصغيرة .”
اقترب لينوكي مني بسبب اجابتي .
“وستبقى بجانبي .”
“…. هل تعتقد أنه سيكون مناسباً لي ؟”
“بالطبع ، وسأغني ايضاً تهويدة .”
“شكراً لكِ ، أرجوكِ عودي للعب مرة أخرى في المرة القادمة .”
خلف هذه الضحكة جاءت أغنية جيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
يتناغم صوت أكسيليوس المنخفض مع التهويدة بشكل غير متوقع ، و يده كانت دافئة جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان السرير الكبير مخيفاً بعض الشيئ ، ولكن سرعان ما أصبح أفضل … لم أكن أعرف ما إن كان هذا بسبب أن السرير كان ناعماً أم لأن أكسيليوس كان يُمسك بيدي .
إنها ليلة مظلمة و مخيفة و ممطرة .
“على أى حال .”
ولقد كان مكاناً غريباً .
“إنها فراشة .”
لكنني كنت سعيدة بالإنتقال إلى عالم الأحلام أخيراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قام بإرجاع شعره برفق .
***
عندما اكتسح شعره المجعد جبهته إبتسم و إبتسمتُ أنا ايضاً .
حل الصباح .
“غنى اچاشي لي تهويدة و بقى بجانبي حتى نمت .”
بدا أن المطر الذي كان يتساقط من السماء كما لو أن هناكَ ثقباً فيها كما لو كان كذباً .
لقد كانت كلمات جيدة بما يكفي لإضاءة البهجة على اليوم .
“إن الطقس جيد .”
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟” «قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .
كان من الأسرع أن تحتضنني أمي كما لو كان عذا طبيعياً .
“آنستي ، سأقوم بترتيب شعركِ .”
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
“وضعي هذا رجاءاً .”
“قف هناك !”
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمتُ بسحب خيط الشريط بشكل تدريجي ، وفك ورق التغليف ، وفي اللحظة التي فتحتُ فيها التغليف الذي كان يغلف الصندوق فتحت فمي بدون أن أدرك .
“الدبوس جميل ، و يبدو جيداً على الآنسة .”
“شكراً لكِ ، أرجوكِ عودي للعب مرة أخرى في المرة القادمة .”
“حقاً ؟”
دغدغني صوتها اللطيف و ضحكت .
“أنا شخص نزيه لذا لا أعرف كيف أكذب .”
“لكنه ليس منزلاً لي .”
لقد كانت كلمات جيدة بما يكفي لإضاءة البهجة على اليوم .
نظرَ أكسيليوس إلى الإثنان بتعبيرات سخيفة .
“أنه لأمرٌ محزن أنني لن أستطيع رؤية هذه الآنسة الجميلة بعد الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت أمي كلمات من فمها .
“حتى لو كان محزناً ….”
لا أستطيع المساعدة .
“كيف لم تربي طفلاً من قبل وتعرف تهويدة حتى ؟”
أدرتُ عيني قليلاً ، لكن الخادمة أحضرت شيئاً بإبتسامة كما لو كانت حزينة .
“أنتَ غير متوقع بشكل مدهش .”
“أنه بسكويت ، لقد صنعها الشيف خصيصاً لكِ و طلب مني تقديمها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيكِ ؟”
“هل هذه هدية ؟”
“لأنني كنتُ قلقاً بشأن دافني . ربما تعودين للمنزل و أنتِ خائفة لذا …”
“هل أعجبتكِ ؟”
عبثتُ بشعري و أنا انظر إلى الداخل .
إنها المرة الأولى التي اتلقى فيها هدية من شخص لستُ قريبة منه لذا لا أعرف ماذا أفعل .
لقد كنت سعيدة بتكوين صداقة جديدة و لكن لدىّ بعض القلق .
رمشتُ عيني و فتحت فمي على عجل ، معتقدة أنه لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه الطريقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ؟”
“آه ، شكراً .”
“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”
“شكراً لكِ ، أرجوكِ عودي للعب مرة أخرى في المرة القادمة .”
“آه ، شكراً .”
عيون الخادمة الواضحة لم تكن كذبة .
“ماذا لو أحببتِ المنزل لدرجة أنكِ لن ترغبي في العودة ؟”
بطريقة ما شعرتُ بالحرج ولم أستطع الرد بشكل صحيح ، لذلكَ ابتسمت و احنيتُ رأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تفعل ذلك !”
بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .
“ماذا لو أحببتِ المنزل لدرجة أنكِ لن ترغبي في العودة ؟”
“سنكون هناكَ قريباً .”
“لماذا ؟”
كما قال أكسيليوس ، ركضت العربة بسرعة نحو وجهتها .
سرعان ما ضحك الثلاثة في نفس الوقت .
بعد أن اختزنا الطريق المبلل من المطر وبعدها طريق مملوء بالطين رأيتُ منزلاً مألوفاً في نهاية المسار الذي كان مليئاً بالأشجار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمتُ بسحب خيط الشريط بشكل تدريجي ، وفك ورق التغليف ، وفي اللحظة التي فتحتُ فيها التغليف الذي كان يغلف الصندوق فتحت فمي بدون أن أدرك .
لا أعرف كيف كانو يعرفون أنني عدتُ ، لقد كان جميعهم أمام الباب .
عندما ضحكتُ ، إبتسم كما لو كان راضياً .
“أمي !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
بمجرد أن فتحت العربة رأيتُ أمي و مددت يدي بفرح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي ، سأقوم بترتيب شعركِ .”
“أوه ، كوني حذرة …!”
عندما اكتسح شعره المجعد جبهته إبتسم و إبتسمتُ أنا ايضاً .
فوجئ أكسيليوس برؤيتي أقفز كما لو كنتُ على وشكِ السقوط و حاول الإمساك بي على عجل .
“أنا هنا .”
كان من الأسرع أن تحتضنني أمي كما لو كان عذا طبيعياً .
أنا طبيعية .
عانقتني أمي و قبلتني بلطف على جبهتي .
“إنها هدية للإحتفال بزيارتكِ لمنزلي .”
“عزيزتي ، كيف كان حالكِ ؟”
“إذاً ، سأفتحها .”
دغدغني صوتها اللطيف و ضحكت .
“حقاً ؟”
“نعم ، لقد كنتُ بخير .”
“الآن ، حان وقت النوم للفتاة الصغيرة .”
اقترب لينوكي مني بسبب اجابتي .
أخرج أكسيليوس صندوقاً صغيراً .
“ألم يكن الأمر مخيفاً عندما هطل المطر ؟”
“اريد الاستمرار في العيش مع دافني في المستقبل ايضاً .” م/دا طلب زواج برئ دا حضرتك ?
“غنى اچاشي لي تهويدة و بقى بجانبي حتى نمت .”
عانقني لينوكس تحت الاجواء الدافئة بين الإثنين .
لقد قلتُ الحقيقة فقط للتو ولكن الجميع بدى متفاجئاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا شخص نزيه لذا لا أعرف كيف أكذب .”
“أنتَ غير متوقع بشكل مدهش .”
“هل يُمكننا أن نلتقي مرة أخرى ؟”
“كيف لم تربي طفلاً من قبل وتعرف تهويدة حتى ؟”
“إن كانت دافني تريد هذا ، فسوف أفعل .”
ساعد ريكاردو لينوكس بكلمات جادة .
لم يتوقف ريكاردو رغم أن راجنار أمسكَ به كما لو كان منزعجاً .
“هذا لأن لدىّ ابن أخ .”
“اريد الاستمرار في العيش مع دافني في المستقبل ايضاً .” م/دا طلب زواج برئ دا حضرتك ?
نظرَ أكسيليوس إلى الإثنان بتعبيرات سخيفة .
ولسبب ما إستمر أكسيليوس و سايمون في تكديس الطعام على صحني و ظللت آكل حتى تنفجر معدتي .
سرعان ما ضحك الثلاثة في نفس الوقت .
عندما ضحكتُ ، إبتسم كما لو كان راضياً .
“على أى حال .”
بمجرد أن فتحت العربة رأيتُ أمي و مددت يدي بفرح .
أخرجت أمي كلمات من فمها .
“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”
ومع ذلكَ ، فإن الإبتسامة التي كانت حول فمها لا تبدو منزعجة .
لا أعرف كيف كانو يعرفون أنني عدتُ ، لقد كان جميعهم أمام الباب .
لم اتمكن من رؤية راجنار .
لقد صُنع الدبوس على شكل فراشة بشكل جميل للغاية ولقد كان مزيناً بأحجار كريمة ملونة .
“ماذا عن رارا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرتُ عيني قليلاً ، لكن الخادمة أحضرت شيئاً بإبتسامة كما لو كانت حزينة .
“أنا هنا .”
اقترب لينوكي مني بسبب اجابتي .
سمعتُ صوت مألوف من الأسفل ، وعندما أحنيتُ رأسي تمكنتُ من العثور على راحنار .
“وضعي هذا رجاءاً .”
“رارا ، هل نمتَ جيداً ؟”
‘كنتُ اتسائل ما إن كان بإمكاني أكل ذلكَ فقط .’
“لا ، لم استطع النوم .”
دغدغني صوتها اللطيف و ضحكت .
“لماذا ؟”
“حقاً ؟”
لقد كان صوت راجنار حزيناً .
“أچاشي ؟”
تساءلتُ عما حدث لذا طلبتُ من والدتي أن تنزلني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلتُ عما حدث لذا طلبتُ من والدتي أن تنزلني .
“ماذا حدث ؟ لماذا لم تنم ؟”
دغدغني صوتها اللطيف و ضحكت .
“لأنني كنتُ قلقاً بشأن دافني . ربما تعودين للمنزل و أنتِ خائفة لذا …”
ثم قال بإبتسامة مشرقة .
كان ريكاردو يراقب راجنار و هو يبتعد و ربت على رأسه بلطف .
“لكنه ليس منزلاً لي .”
“لقد بقى مستيقظاً طوال الليل يراقب الدائرة السحرية ظناً منه أنكِ ستأتين . لقد كان عنيداً .”
كان صندوق هدايا مع شريط يتدلى منه .
“لا تفعل ذلك !”
“لماذا ؟”
لم يتوقف ريكاردو رغم أن راجنار أمسكَ به كما لو كان منزعجاً .
“هل هذه هدية ؟”
عندما رتبتُ شعر راجنار نظرتُ إليه و هو مايزال يمتلكُ عيون قاتمة .
ابتسم سايمون و خرج إلى الدوق الأكبر بتعبير منعش .
“لماذا كنتَ قلقاً للغاية وأنا كنتُ على مقربة منك ؟”
“…..”
“لكن …”
بدأ راجنار في مطاردة ريكاردو بوجه خجل .
“لكن ؟”
انتهى العشاء بعد تناول قدر من الفواكه الرائعة و تركني سايمون قائلاً أن عليه العودة .
تردد راجنار و قال بصوت خفيف و كأنه يهمهم .
لقد قلتُ الحقيقة فقط للتو ولكن الجميع بدى متفاجئاً .
“ماذا لو أحببتِ المنزل لدرجة أنكِ لن ترغبي في العودة ؟”
لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .
“…..”
فجأة انفجرت الدموع فأمسكتُ بإصبعه .
“اريد الاستمرار في العيش مع دافني في المستقبل ايضاً .”
م/دا طلب زواج برئ دا حضرتك ?
عندما نظرتُ إلى الدوق الأكبر بنظرة غريبة ضحك متسائلاً عن السبب .
احنى راجنار رأسه .
“نعم !”
وبينما كنتُ اتبع نظرته إلى الأسفل رأيتُ يده مشدودة و ترتجف ، خرجت مني ضحكة بطريقة ما .
“حقاً ؟”
“لا يُمكن أن يكون الأمر على هذا النحو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد ريكاردو لينوكس بكلمات جادة .
أمسكتُ يده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختفى كلاهما انفجرت أمي و أكسيليوس بالضحك في نفس الوقت .
“صحيح أن المنزل كبير للغاية وواسع وممتع لأن الجميع طيبون .”
“أنه بسكويت ، لقد صنعها الشيف خصيصاً لكِ و طلب مني تقديمها .”
“…..”
“سنكون هناكَ قريباً .”
“لكنه ليس منزلاً لي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
“حقاً ؟”
“حقاً ؟”
كانت عيناه المكتئبتان لطيفة واومأتُ برأسي .
“عزيزتي ، كيف كان حالكِ ؟”
“شكراً لله .”
فوجئ أكسيليوس برؤيتي أقفز كما لو كنتُ على وشكِ السقوط و حاول الإمساك بي على عجل .
بعد تنهيدة كبيرة و لقد بدى مرتاحاً جداً انطلقت ضحكة عالية من الخلف .
“…حقاً ؟”
ادار راجنار رأسه و اغلق ريكاردو فمه على عجل .
“حقاً ؟”
ولكن ، كما لو أنه لم يستطع تحمل الأمر خرجت منه ضحكة عالية ، وركض ريكاردو داخل المنزل هرباً من راجنار .
عبثتُ بشعري و أنا انظر إلى الداخل .
“قف هناك !”
“أنا مشغول للغاية ، ولكن ليس لدرجة أنه لن يكون لدىّ وقت لقضاء وقت مع صديق .”
بدأ راجنار في مطاردة ريكاردو بوجه خجل .
“أنا مشغول للغاية ، ولكن ليس لدرجة أنه لن يكون لدىّ وقت لقضاء وقت مع صديق .”
عندما اختفى كلاهما انفجرت أمي و أكسيليوس بالضحك في نفس الوقت .
لقد كان صوت راجنار حزيناً .
عبثتُ بشعري و أنا انظر إلى الداخل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشتُ عيني و فتحت فمي على عجل ، معتقدة أنه لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه الطريقة .
“لطيف .”
لقد اندهشتُ من صوت الدمدمة و صُدمتُ وشددتُ على يده .
“أشعر و كأن لدىّ ابناً صغيراً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .
عانقني لينوكس تحت الاجواء الدافئة بين الإثنين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمتُ بسحب خيط الشريط بشكل تدريجي ، وفك ورق التغليف ، وفي اللحظة التي فتحتُ فيها التغليف الذي كان يغلف الصندوق فتحت فمي بدون أن أدرك .
“تقفين بمفردكِ الآن ؟”
“حقاً ؟”
“نعم ، و لكنني كدتُ اسقط لأنني كنتُ متعبة منذ فترة .”
عندما رتبتُ شعر راجنار نظرتُ إليه و هو مايزال يمتلكُ عيون قاتمة .
“حقاً ؟”
“ماذا حدث ؟ لماذا لم تنم ؟”
رد لينوكي وعيناه مفتوحة بشدة كما لو أنه لم يكن يعرف .
لقد قلتُ الحقيقة فقط للتو ولكن الجميع بدى متفاجئاً .
ظل ينظر إلى ساقي و بدى متوتراً .
لا أعرف كيف كانو يعرفون أنني عدتُ ، لقد كان جميعهم أمام الباب .
اومأتُ برأسي كأنني لم أكن أدرك وعانقت رقبته بشكل مريح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف هذه الضحكة جاءت أغنية جيدة .
عانقني و ربت على شعري بلطف .
“أعلم .”
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟”
«قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
اومأ أكسيليوس على سؤال بدون تردد .
يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر . «سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم »
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر . «سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم »
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
