الفصل 51
“العيون ….”
“…مستحيل .”
في مواجهة عيون راجنار التي مثل الزواحف ، تراجع سايمون خطوة إلى الخلف في حيرة .
التقطَ سايمون غُصناً طويلاً من على الأرض وركضَ مـجدداً .
لكن الشيئ الوحيد الذي وصلنا إليه هو المساحة التي كُنا نتخبئ فيها .
“سايمون ! سايمون !”
“……..”
‘فقط لو كان لدىَّ المزيد من القوة ، لكنتُ فقط ….!’
لم يقل راجنار شيئاً وعض شفتيه .
توقفت خطوات سايمون عندما سمع تمتماتي .
“هنا ! جميعاً تعالو إلى هنا !!! الأطفال هنا تعالو إلى هنا !”
عندها فقط تشكلت الدموع التي أحملها بداخل عيني .
تردد صدى صوت صراخ الرجل في القبو ، والآخرين عندما سمعو جروا بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذا الموقف الخطير لم أتمكن من مساعدة اصدقائي بل مجرد وجودي معهم هو عائق .
في هذه الحالة يجب أن يتحرك راجنار و سايمون و لكنهما كانا صلبين مثل الحجارة .
حتى و إن كان الإله يكرهني فإن رغباتي الجادة لم تكن تتوقف ،
“….أيها الحمقي !”
في هذه الحالة يجب أن يتحرك راجنار و سايمون و لكنهما كانا صلبين مثل الحجارة .
في النهاية لم أستطع التحمل وبدأتُ في الصراخ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهه مشوهاً وكأنه يبكي .
“ماذا لو كان لديه عيون غير عادية ؟ كونكم أصدقاء لن يتغير !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم ، سايمون .”
راجنار و سايمون ذُهلوا و أرتجفو من كلماتي .
نزل لينوكس و ريكاردو من العربة التي جاءت .
“أعني ، حتى لو كان رارا و سايمون مختلفان ، سنظل أصدقاء !”
تردد صدى صوت صراخ الرجل في القبو ، والآخرين عندما سمعو جروا بسرعة .
“….دافني .”
لكن بعد ذلكَ ، سمعنا صوت من الخلف .
ناداني راجنار بصوت منخفض .
راجنار و سايمون ذُهلوا و أرتجفو من كلماتي .
كان وجهه مشوهاً وكأنه يبكي .
إذا فاتتني هذه الفرصة الآن فلا أعرف ماذا سيحدث لسايمون و راجنار بعد ذلكَ .
“كان من المفترض أن نخرج من هنا بأمان ! كان من المفترض أن نتغلب عن الموت معاً ! هيا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راجنار !”
بمجرد أن انتهيت من كلماتي ، ظهر رجل من الخلف .
“نعم ، لن أساعدكَ أنا آسفة .”
“نعم ، أنتم بحاجة إلى الخروج بأمان . معنا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو كان لديه عيون غير عادية ؟ كونكم أصدقاء لن يتغير !”
ظهر رجل ضخم من خلف سايمون ، حاول سايمون تحريك جسده في وقا متأخر لكن الأوان قد فات بالفعل .
في النهاية لم أستطع التحمل وبدأتُ في الصراخ .
‘قُبض علينا !’
في هذه اللحظة لم أكن ألوم الإله .
أغمضتُ عيني بشدة .
ناداني راجنار بصوت منخفض .
لكن بغض النظر عن مقدار الوقت الذي مرّ ، لم أشعر بشيئ على الإطلاق .
عندها فقط تشكلت الدموع التي أحملها بداخل عيني .
“ااهغغغ .”
اومأ أكسيليوس بتعبير حزين على وجهه .
هاجم راجنار الرجل وفقد الوعي .
في مواجهة عيون راجنار التي مثل الزواحف ، تراجع سايمون خطوة إلى الخلف في حيرة .
“راجنار !”
“سأعود مرة أخرى .”
“اترك الأمر لي و استعد للجري !”
كانت الدموع تنزل على ذراع لينوكس عندها سمعتُ صرير اسنان .
عاد سايمون إلى رشده و صرخ ، و رد راجنار على عجل ، قفز بخفة و ضرب الرجل الآخر بمقبض الخنجر .
“لقد حدثَ هذا في المعبد ، لذا ربما يشك الجميع فيكَ .”
مشهد إغماء الرجل جعلهم يتسائلون ما إن كانو سيكونو قادرين على القيام بمثل ما يفعل .
لم يقل راجنار شيئاً وعض شفتيه .
“هيا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لا أعتقد ذلكَ . لا ينبغي أن يكون .
شد سايمون على أسنانه و صرخ راجنار و بدأ في الجري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف جلالتكَ ! لقد كان هذا كله خطأي .”
الضوء الخافت الذي رأيناه كان مصدره الدَرَج المؤدي إلى الطابق العلوي .
هل يجبُ أن أقول ان التوقيتَ كان جيداً ؟
بينما كنا نتصعد هناك رأينا المخرج أمامنا مباشرة .
“لقد حدثَ هذا في المعبد ، لذا ربما يشك الجميع فيكَ .”
فقط سنفتح الباب و نخرج .
بدا أن هناكَ دموعاً كانت في عينه لكنه لايزال يبتسم .
مع ذلكَ ….
“صاحب الجلالة !”
أعلم أن راجنار قوي ، لكن هل من المُمكن أن يُهاجم الكثير من الرجال ؟
“كان من المفترض أن نخرج من هنا بأمان ! كان من المفترض أن نتغلب عن الموت معاً ! هيا !”
“رارا ….”
“العيون ….”
توقفت خطوات سايمون عندما سمع تمتماتي .
عبسَ راجنار كما لو كان مريضاً و نهض ريكاردو كما لو انه لم يعد يستطيع تحمل الأمر .
فكر للحظة ثم أنزلني ببطء على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمعتُ صوتاً مألوفاً .
“دافني .”
راجنار و سايمون ذُهلوا و أرتجفو من كلماتي .
“…نعم ، سايمون .”
بدى الأمر كما لو أنه استسلم .
“سأعود مرة أخرى .”
أُغرورقت عيوني بالدموع لشعوري بالأسف لعدم مقدرتي على مساعدته .
كان صوته حازماً .
“دافني ، هل أنتِ بخير ؟”
“نعم ، لن أساعدكَ أنا آسفة .”
بدا أن هناكَ دموعاً كانت في عينه لكنه لايزال يبتسم .
أُغرورقت عيوني بالدموع لشعوري بالأسف لعدم مقدرتي على مساعدته .
في النهاية لم أستطع التحمل وبدأتُ في الصراخ .
ولكن سايمون هز رأسه بشدة .
“دافني ! ما الذي يحدث هنا ؟”
“لا بأس . دافني أعطني الجشاعة .”
كان سايمون ينظر إلى راجنار بنظرة غير عادية على وجهه .
“…….”
إذا فاتتني هذه الفرصة الآن فلا أعرف ماذا سيحدث لسايمون و راجنار بعد ذلكَ .
“سأعيد راجنار بأمان .”
يتبع …
ثُم قَبَلَ جبهتي بخفة .
لم يكن هناكَ إجابة لأن صوتي لم يخرج إلى ما وراء الباب .
“لذا لا تقلقي كثيراً و انتظري ، سأعيد صديقي قريباً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أصدق أنني الآن سعيدة لرؤيته .
“يجب أن تعود بسلام .”
“حسناً . لم يكن أداء الخاطفين جيداً .”
“نعم !”
“….أيها الحمقي !”
التقطَ سايمون غُصناً طويلاً من على الأرض وركضَ مـجدداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلكَ كان هناكَ شيئ واحد يُمكنني القيام به .
‘أنا غاضبة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سايمون خلفنا و تركَ كل من أكسيليوس و الفرسان خلفه .
في مثل هذا الموقف الخطير لم أتمكن من مساعدة اصدقائي بل مجرد وجودي معهم هو عائق .
“……..”
‘أنا غاضبة لأنني لا أستطيع المشي ، أنا غاضبة لأنني لا أستطيع القتال معهم .’
اومأ أكسيليوس بتعبير حزين على وجهه .
غطت كراهية الذات الرهيبة جسدي بالكامل .
“لا بأس . دافني أعطني الجشاعة .”
‘فقط لو كان لدىَّ المزيد من القوة ، لكنتُ فقط ….!’
“حسناً . لم يكن أداء الخاطفين جيداً .”
لكن حتى لو جرحت نفسي بهذه الطريقة ، فلن يمنحني ذلكَ قوة سحرية بمعجزة .
لقد كان من المزعج أن اتمنى ، لكننى لم استطع البكاء ..
لذلكَ كان هناكَ شيئ واحد يُمكنني القيام به .
‘لو كنتَ فقط تسمع صوتي ، أرجوكَ أعد اصدقائي بين ذراعىّ مرة أخرى .’
توسلت و توسلت من كل قلبي .
ثُم قَبَلَ جبهتي بخفة .
‘لو كنتَ فقط تسمع صوتي ، أرجوكَ أعد اصدقائي بين ذراعىّ مرة أخرى .’
لكن الشيئ الوحيد الذي وصلنا إليه هو المساحة التي كُنا نتخبئ فيها .
حتى و إن كان الإله يكرهني فإن رغباتي الجادة لم تكن تتوقف ،
بمجرد أن انتهيت من كلماتي ، ظهر رجل من الخلف .
لقد كان من المزعج أن اتمنى ، لكننى لم استطع البكاء ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سايمون خلفنا و تركَ كل من أكسيليوس و الفرسان خلفه .
‘…لأن لا أحد آخر يستطيع سماعي .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو كان لديه عيون غير عادية ؟ كونكم أصدقاء لن يتغير !”
على الأقل لم أرغب في أن أكون عائقاً .
بدا أن هناكَ دموعاً كانت في عينه لكنه لايزال يبتسم .
ولكن بعد ذلكَ ، فجأة بدأت بسماع ضوضاء عالية من الخارج .
“….دافني .”
“…مستحيل .”
ولكن بعد ذلكَ ، فجأة بدأت بسماع ضوضاء عالية من الخارج .
لا تخبرني أن الرجال هناكَ .
بمجرد ان ضغطتُ على صوتي بطريقة ما و صرختُ ، إنكسرَ الباب .
لا ، لا أعتقد ذلكَ . لا ينبغي أن يكون .
“فليذهب الجميع !”
“صاحب الجلالة !”
حاول لينوكس أن يجعلنا نركب العربة بسرعة لأننا كنا مرهقان .
“!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوهد راجنار و سايمون يصعدان الدرج و يدعمان بعضهما البعض .
لقد سمعتُ هذا الصوت في مكان ما .
عندها فقط تشكلت الدموع التي أحملها بداخل عيني .
في كل مرة آتِ فيها إلى المعبد يكون صوت الحارس الذي يُرافق سايمون واضحاً .
إذا فاتتني هذه الفرصة الآن فلا أعرف ماذا سيحدث لسايمون و راجنار بعد ذلكَ .
لا أصدق أنني الآن سعيدة لرؤيته .
توسلت و توسلت من كل قلبي .
“سايمون ! سايمون !”
فقط سنفتح الباب و نخرج .
بعد ذلكَ ، سرعان ما سمعتُ صوتاً آخر اخترق جسدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا ! جميعاً تعالو إلى هنا !!! الأطفال هنا تعالو إلى هنا !”
كان صوت أكسيليوس .
قبل أن أدركَ هذا ، لقد كان راجنار يرتدي النظارة الشمسية ، ولم يعد سايمون مُهتماً بالأمر .
عندها فقط تشكلت الدموع التي أحملها بداخل عيني .
لكن بعد ذلكَ ، سمعنا صوت من الخلف .
لقد شعرتُ بسعادة غامرة لأنني سأتمكن من الخروج من هنا .
“فليذهب الجميع !”
“هنا ! هنا !”
كانت الدموع تنزل على ذراع لينوكس عندها سمعتُ صرير اسنان .
لم يكن هناكَ إجابة لأن صوتي لم يخرج إلى ما وراء الباب .
ناداني راجنار بصوت منخفض .
‘يجب أن لا أفوتهم !’
“!”
إذا فاتتني هذه الفرصة الآن فلا أعرف ماذا سيحدث لسايمون و راجنار بعد ذلكَ .
لقد كان من المزعج أن اتمنى ، لكننى لم استطع البكاء ..
“أكسيليوس أچاشي !”
“هيا !”
بمجرد ان ضغطتُ على صوتي بطريقة ما و صرختُ ، إنكسرَ الباب .
“….أيها الحمقي !”
“دافني ! ما الذي يحدث هنا ؟”
إذا فاتتني هذه الفرصة الآن فلا أعرف ماذا سيحدث لسايمون و راجنار بعد ذلكَ .
“دافني ، هل أنتِ بخير ؟”
‘يجب أن لا أفوتهم !’
هل يجبُ أن أقول ان التوقيتَ كان جيداً ؟
“….أيها الحمقي !”
شوهد راجنار و سايمون يصعدان الدرج و يدعمان بعضهما البعض .
مشهد إغماء الرجل جعلهم يتسائلون ما إن كانو سيكونو قادرين على القيام بمثل ما يفعل .
أغضمتُ عيني بشدة لأدعو إلى الإله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لأن لا أحد آخر يستطيع سماعي .’
‘شكراً لإعادتهما لي .’
“لا بأس . دافني أعطني الجشاعة .”
في هذه اللحظة لم أكن ألوم الإله .
أغمضتُ عيني بشدة .
قبل أن أدركَ هذا ، لقد كان راجنار يرتدي النظارة الشمسية ، ولم يعد سايمون مُهتماً بالأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم ، سايمون .”
“جلالتكَ ، هل أنتَ بخير ؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمعتُ صوتاً مألوفاً .
هرع أكسيليوس الذي كان يقود الفرسان إلى الداخل .
“لا بأس . دافني أعطني الجشاعة .”
ثم بعدما ساعد سايمون بدأ في البحث بعناية عن اى إصابات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راجنار !”
“آه ، أنا بخير . كل المُشتبه بهم في الطابق السفلي ، اسرعو و القو القبض عليهم .”
ولكن بعد ذلكَ ، فجأة بدأت بسماع ضوضاء عالية من الخارج .
“فليذهب الجميع !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سايمون خلفنا و تركَ كل من أكسيليوس و الفرسان خلفه .
بأمر من أكسيليوس ذهب الجميع عدا الفرسان المرافقين إلى الأسفل .
حاول لينوكس أن يجعلنا نركب العربة بسرعة لأننا كنا مرهقان .
“هل دافني و راجنار بخير ؟”
قبل أن أدركَ هذا ، لقد كان راجنار يرتدي النظارة الشمسية ، ولم يعد سايمون مُهتماً بالأمر .
نظرَ أكسيليوس إلى سايمون ثم نظرَ إلينا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قُبض علينا !’
اومأتُ بهدوء و رأيتُ المخاوف و القلق في عيونه الحمراء .
لم يقل راجنار شيئاً وعض شفتيه .
لقد انتهي كل شيئ أخيراً .
أغمضتُ عيني بشدة .
“أنا آسف جلالتكَ ! لقد كان هذا كله خطأي .”
ولكن بعد ذلكَ ، فجأة بدأت بسماع ضوضاء عالية من الخارج .
“حسناً . لم يكن أداء الخاطفين جيداً .”
كانت الدموع تنزل على ذراع لينوكس عندها سمعتُ صرير اسنان .
قال سايمون لأكسيليوس و عيناه تلمعان بحدة .
أُغرورقت عيوني بالدموع لشعوري بالأسف لعدم مقدرتي على مساعدته .
“لقد حدثَ هذا في المعبد ، لذا ربما يشك الجميع فيكَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، هل أنتَ بخير ؟؟”
اومأ أكسيليوس بتعبير حزين على وجهه .
ناداني راجنار بصوت منخفض .
“لكنني أؤمن بكَ ، أيها الدوق الأكبر .”
بدى الأمر كما لو أنه استسلم .
توقف أكسيليوس بعد هذه الكلمات ثم رفع رأسه بتعبير متأثر .
في كل مرة آتِ فيها إلى المعبد يكون صوت الحارس الذي يُرافق سايمون واضحاً .
بدا أن هناكَ دموعاً كانت في عينه لكنه لايزال يبتسم .
“نعم ، فهمت .”
“إسمح لي أن أتولى هذه القضية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن سايمون هز رأسه بشدة .
“نعم ، فهمت .”
لكن بغض النظر عن مقدار الوقت الذي مرّ ، لم أشعر بشيئ على الإطلاق .
بمجرد أن إنتهى سايمون و أكسيليوس من المحادثة ، إرتفع صوت فارس آخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن إنتهى سايمون و أكسيليوس من المحادثة ، إرتفع صوت فارس آخر .
“لدينا طبيب على أهبة الإستعداد .”
توقفت خطوات سايمون عندما سمع تمتماتي .
تم نقل سايمون بسرعة إلى العربة بسبب الصوت المُلح من الفرسان .
في هذه الحالة يجب أن يتحرك راجنار و سايمون و لكنهما كانا صلبين مثل الحجارة .
في هذه الأثناء كان هناكَ فرسان يرتدون دروع عليها شعار عائلة ما و لقد كان أكسيليوس منزعجاً وطردهم .
“هيا !”
شعرتُ أخيراً أنني خرجتُ من موقف معقد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن سايمون هز رأسه بشدة .
ثم سمعتُ صوتاً مألوفاً .
توقفت خطوات سايمون عندما سمع تمتماتي .
“دافني ، راجنار ، هل تأذيتما في أي مكان ؟”
لكن الشيئ الوحيد الذي وصلنا إليه هو المساحة التي كُنا نتخبئ فيها .
نزل لينوكس و ريكاردو من العربة التي جاءت .
لكن حتى لو جرحت نفسي بهذه الطريقة ، فلن يمنحني ذلكَ قوة سحرية بمعجزة .
الغريب هو أنني لم أستطع التحكم في مشاعري عندما رأيتُ وجوههم .
بدا أن هناكَ دموعاً كانت في عينه لكنه لايزال يبتسم .
سرعان ما نزلت الدموع و حملني لينوكس في حيرة .
“العيون ….”
“أنا آسف لأنني تأخرتُ . أنا آسف للغاية .”
ناداني راجنار بصوت منخفض .
“لقد كنتُ خائفة . لقد كنتُ خائفة حقاً !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم أن راجنار قوي ، لكن هل من المُمكن أن يُهاجم الكثير من الرجال ؟
كانت الدموع تنزل على ذراع لينوكس عندها سمعتُ صرير اسنان .
“دافني .”
“لن يفلتو بسهولة .”
توقفت خطوات سايمون عندما سمع تمتماتي .
ولقد كان ريكاردو يحترق غضباً بسبب جروح رجنار .
“راجنار .”
“يا إلهي ، راجنار . دعنا نداوي هذه الجروح الآن .”
لكن حتى لو جرحت نفسي بهذه الطريقة ، فلن يمنحني ذلكَ قوة سحرية بمعجزة .
خاف لينوكس و أخذ الجرعة و سكبها على الجروح على الفور .
“هاي ، دافني ، راجنار . اتركا باقي الأمر لي !”
عبسَ راجنار كما لو كان مريضاً و نهض ريكاردو كما لو انه لم يعد يستطيع تحمل الأمر .
في مواجهة عيون راجنار التي مثل الزواحف ، تراجع سايمون خطوة إلى الخلف في حيرة .
“هاي ، دافني ، راجنار . اتركا باقي الأمر لي !”
في هذه الأثناء كان هناكَ فرسان يرتدون دروع عليها شعار عائلة ما و لقد كان أكسيليوس منزعجاً وطردهم .
“فهمت .”
‘يجب أن لا أفوتهم !’
في نهاية المحادثة القصيرة ، توجه ريكاردو إلى مكان تجمع الفرسان .
نزل لينوكس و ريكاردو من العربة التي جاءت .
حاول لينوكس أن يجعلنا نركب العربة بسرعة لأننا كنا مرهقان .
التقطَ سايمون غُصناً طويلاً من على الأرض وركضَ مـجدداً .
لكن بعد ذلكَ ، سمعنا صوت من الخلف .
“هنا ! هنا !”
“راجنار .”
نظرَ أكسيليوس إلى سايمون ثم نظرَ إلينا .
“……..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا لا تقلقي كثيراً و انتظري ، سأعيد صديقي قريباً .”
لقد كان سايمون خلفنا و تركَ كل من أكسيليوس و الفرسان خلفه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لأن لا أحد آخر يستطيع سماعي .’
كان سايمون ينظر إلى راجنار بنظرة غير عادية على وجهه .
بدا أن هناكَ دموعاً كانت في عينه لكنه لايزال يبتسم .
كان حاجباه عبوسان كما لو كان غاضباً .
لكن بعد ذلكَ ، سمعنا صوت من الخلف .
أدار راجنار رأسه لنداء سايمون
“يجب أن تعود بسلام .”
بدى الأمر كما لو أنه استسلم .
ناداني راجنار بصوت منخفض .
فتح سايمون فمه بعد صمت قصير إستمر بينهما .
‘فقط لو كان لدىَّ المزيد من القوة ، لكنتُ فقط ….!’
يتبع …
ثم بعدما ساعد سايمون بدأ في البحث بعناية عن اى إصابات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح سايمون فمه بعد صمت قصير إستمر بينهما .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات