الفصل 69
“لكن … لماذا فجأة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق سايمون عينيه في يأس .
“الآن هذا ليس مكاناً يُمكن أن يمنحكِ السعادة .”
عندما رأت أمي تعبيري الحزين ، قالت لي بخفة كما لو لم يكن شيئاً مميزاً .
قامت أمي بالتربيت على شعري برفق بيدها اللطيفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غادرت بينديكتو بالفعل كليمنس اليوم .”
ما مقدار التفكير الذي يجب على أمي فعله ، التي تدير متجراً ضخماً في كليمنس ، أن تفكر كثيراً وتتخذ مثل هذا القرار ؟
على حسب كلمات اكسيليوس أصبح وجه سايمون شاحباً .
عندما أدركت أن كل هذا بسبب ، ذرفت دموع الندم .
قام سايمون من على كرسيه مُمسكاً بقلبه المُتحطم .
“في النهاية ، كل ما يُمكنني فعله هو الهروب .”
“لكن ….”
كانت تلكَ هي الحقيقة المأساوية .
سيكون المكان خالياً إلى حين عودة دافني .
“إنه ليس هروباً . لا تفكري بهذه الطريقة . لأن هذا بسبب جشع والدتكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ! خذني إلى قمة بينديكتو و الآن . لا ، دعنا نذهب إلى منزل دافني !”
كيف يُمكن أن يكون هذا بسبب جشع والدتي ؟
“راجنار مات … وماذا عن دافني ؟ ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
عندما رأت أمي تعبيري الحزين ، قالت لي بخفة كما لو لم يكن شيئاً مميزاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غادرت بينديكتو بالفعل كليمنس اليوم .”
“ألن يكون سيئاً للغاية إن بقت قمة بينديكتو في مكان واحد فقط ؟”
تجمد وجه كونلاند عند سماع الصوت الغير سار ، و أُصيب الإمبراطور بالذعر .
“…………..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما أقوله ، لا يُمكنني أن أطلب مسامحة راجنار .
“لينوكس وريكاردو قبل أن يدخل كل منهما إلى البرج ،تجولا في القارة . ووسعا نطاق معرفتهما , ووسعا القمة .”
كانت كلمات مفاجئة ، لكن والدتي فهمتها على الفور وبدأت بهدوء في متابعة قصة الليلة الماضية .
ملاحظة : قمة بينديكتو كلمة القمة بتدل على أعمال كلوي .
عند رؤية هذا المكان الفاسد ، ضحك سايمون مرة أخرى .
وبصوت أمي المشرق ، أيقظت رأسي الضبابي و تحدثت .
لقد كنت مسؤولة لوحدي عن موت راجنار .
“…أمي . من فضلكِ أكملي ما قُلته في تلكَ الليلة.”
“أنا آسفة رارا .”
“…………”
أنا متأكد أنهم سيحاولون قتلي بطريقة أو بأخرى فقط ليحاولو إيقافي .
كانت كلمات مفاجئة ، لكن والدتي فهمتها على الفور وبدأت بهدوء في متابعة قصة الليلة الماضية .
صرخ سايمون بصوت حاد بينما كان يحمل الرسالة .
“تم العثور على الكثير من الجثث و الدماء في قبو منزل الدوق . وهناك آثار دماء ملعونة تجاه العائلة الإمبراطورية .”
لذلكَ لقد كان من المؤسف أن يموت فجأة ، لكن إن كان قد فهم ذلكَ فقد يتقبل الأمر .
استمرت أمي في التفسير .
بإذن من الإمبراطور إبتسم سايمون .
“لكن لم يكن هناكَ دليل قوي على أن ذلكَ كان لفرير . حتى خدم الدوق كان لديهم شهادات مختلفة في البداية .”
كان الشعور بالخسارة لفقدانه أحبائه دفعة واحدة مؤلماً ووحيداً كما لو أن قلبه قد أُخترق .
بدأ الغموض ينكشف أن المحاكمى التي انتهت بسرعة مريبة كانت غريبة أيضاً .
“لن أحصل على رد ؟ دافني ، أنتِ ….!”
“إن كان الفاعل هو الدوق هيرونيس فهل كان سيُعاقب مثل والدتي ؟”
بدأ الغموض ينكشف أن المحاكمى التي انتهت بسرعة مريبة كانت غريبة أيضاً .
“لا ،لا أعتقد ذلكَ . أنا متأكدة من أنه سيحاول إيقاف الأمر بطريقة ما . وأنا متأكدة من أنه يُحاول إخفاء ذلكَ .”
لذلكَ لقد كان من المؤسف أن يموت فجأة ، لكن إن كان قد فهم ذلكَ فقد يتقبل الأمر .
“لكن لماذا يفعلون ذلك في والدتي الدوقة ؟ إنهم غير متأكدين .”
قفز سايمون من مقعده و نهض .
زحفت إبتسامة متكلفة على شفتي .
‘لا تقلق كثيراً يا راجنار ، سوف أحمي دافني حتى نلتقي بكَ .’
“آه ، هل كان ذلكَ بسبب الإتهام الزور ؟”
إقتحم سايمون الإحباط .
“أنا آسفة لأنني لم أستطع التحقيق أكثر من ذلك . حتى لو بحثت في جميع الطرق ، وكأنه هناكَ شخص ما قد حظر التحقيق …”
“أنا آسفة رارا .”
هل تعتقدين أن هناكَ شخص ما قد حظره ؟
هل يجب على الرواية الأصلية أن تجعل والدتي إمرأة شريرة ؟
لكن ماذا لو لم تكن فرير شريرة ؟ ماذا لو نجوت و أبرأتُ إسمها ؟
“أنا أكره ناس الدوق ، وكل من دفعني أنا وأمي إلى الجحيم . لا أريد أن أراهم سعداء .”
مثل فرير التي هي المرأة الشريرة .
كان فمي يبتسم و لكن تدحرجت دمعة من عيني .
‘أعتقد أنها لم تؤمن بي .’
“هل قام الدوق حقاً بتلويث سمعة والدتي البيولوچية ؟ إن كان الأمر كذلك فماذا أفعل الآن ؟ هل يجب علىّ الإنتقام ؟”
لا يوجد سبب للتردد و لو قليلاً لأن راجنار الذي كنت قلقة بشأنه و بشأن العمل الأصلي ليس بجانبي الآن .
“هذا ليس إنتقاماً . كيف يكون إنتقاماً جعلهم يدفعون ثمن خطاياهم ؟”
لا يوجد سبب للتردد و لو قليلاً لأن راجنار الذي كنت قلقة بشأنه و بشأن العمل الأصلي ليس بجانبي الآن .
ابتسمت بصوت خافت و الدموع في عيني على صوت أمي الهادئ .
صرخ سايمون بصوت حاد بينما كان يحمل الرسالة .
سيتبعني الموت حتى النهاية مادمت على قيد الحياة .
“هذا ليس إنتقاماً . كيف يكون إنتقاماً جعلهم يدفعون ثمن خطاياهم ؟”
لأن هذا هو ما تقرر .
“إنه ليس هروباً . لا تفكري بهذه الطريقة . لأن هذا بسبب جشع والدتكِ .”
مثل فرير التي هي المرأة الشريرة .
“بما أن راجنار مات ، كان يجب أن أحمي دافني .”
لكن ماذا لو لم تكن فرير شريرة ؟ ماذا لو نجوت و أبرأتُ إسمها ؟
هل تعتقدين أن هناكَ شخص ما قد حظره ؟
ماذا سيحدث إن تم تصحيح كل ما هو خطأ ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أمي . من فضلكِ أكملي ما قُلته في تلكَ الليلة.”
ومع ذلكَ ، هل يُجبرني العمل الأصلي على المصير الذي يحيط بي ؟
رد سايمون بقوة و بتعبير واثق .
أنا متأكد أنهم سيحاولون قتلي بطريقة أو بأخرى فقط ليحاولو إيقافي .
لو كان أسرع قليلاً في ذلكَ اليوم لما هربت دافني .
مع العلم أن هذا الموت لم يعد مخيفاً .
بالنظر إلى وجه أكسيليوس الشاحب ، بالكاد إستطاع سايمون قبول أن هذه لم تكن مزحة سيئة .
لأن راجنار قد مات بالفعل بدلاً مني ، لايوجد شيء مخيف أكثر من هذا .
استمرت أمي في التفسير .
لا يوجد سبب للتردد و لو قليلاً لأن راجنار الذي كنت قلقة بشأنه و بشأن العمل الأصلي ليس بجانبي الآن .
لم يكن سايمون قادراً على تفتيت الرسالة فضعط عليها ببطء في يده .
‘في النهاية لقد عدت فعلاً إلى القرار الأصلي .’
“لا يُمكن .”
لقد قتلت راجنار حقاً بيدي و أخذت مكانه .
‘للقيام بذلكَ ، يجب ألا يكون لدىّ قلب ضعيف . علىّ أن أكون قوية .’
“أنا آسفة رارا .”
هل تعتقدين أن هناكَ شخص ما قد حظره ؟
تمتمت و دفنت رأسي في كف يدي .
“لن أحصل على رد ؟ دافني ، أنتِ ….!”
لقد كنت مسؤولة لوحدي عن موت راجنار .
هل يجب على الرواية الأصلية أن تجعل والدتي إمرأة شريرة ؟
بغض النظر عما أقوله ، لا يُمكنني أن أطلب مسامحة راجنار .
عندما أدركت أن كل هذا بسبب ، ذرفت دموع الندم .
لن تتلاشى أبداً هذه الخطيئة وسيكون كابوساً آخر بالنسبة لي .
بمشاهدة أكسيليوس يهز رأسه ألقى سايمون بمعطفه على الأرض .
لكنني سأستيقظ مرة أخرى من هذا الكابوس ، حتى لا أفقد المزيد من الأشخاص الثمينين .
إقتحم سايمون الإحباط .
ستتبرأ ذنوبي بعد إتهامات والدتي الكاذبة و سينتهي الأمر برمته عندما أنهي إنتقامي .
عند مشاهدة المسرحية أو لقاء الدوق ، كان لديها ردة فعل غريبة .
‘للقيام بذلكَ ، يجب ألا يكون لدىّ قلب ضعيف . علىّ أن أكون قوية .’
“لا تخبرني أنها كانت قلقة بشأن الوقوف في طريقي ! كان الأمر متروكاً لي لأحدد من كان يجب عليه أن يتدخل من ولا يجب عليه هذا ! ليس الدوق الأكبر !ولا دافني ! لكنه فقط قراري !”
قد يوجه شخص ما لي أصابع الإتهام لكوني لئيمة و شريرة ، لكن لا بأس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيتبعني الموت حتى النهاية مادمت على قيد الحياة .
‘أنا إبنة ااشريرة و أنا على ما يرام ، صحيح ؟’
“بما أن راجنار مات ، كان يجب أن أحمي دافني .”
بنظرة باردة دفنت المشاعر و العاطفة التي أكنها لراجنار بداخل قلبي .
“سمعت أنه يزوركم من أجل الخطوبة .”
قلت بإبتسامة كالعادة .
بالنظر إلى وجه أكسيليوس الشاحب ، بالكاد إستطاع سايمون قبول أن هذه لم تكن مزحة سيئة .
‘أمي ، لنذهب إلى أوزوالد .’
عندما أدركت أن كل هذا بسبب ، ذرفت دموع الندم .
***
مثل فرير التي هي المرأة الشريرة .
أنكر سايمون ذلكَ عندما قرأ الرسالة مراراً و تكراراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“لا يُمكن .”
سيكون المكان خالياً إلى حين عودة دافني .
لم تستطع اليد التي تُمسك الرسالة أن تقبل الحقيقة و كانت ترتجف .
“الآن هذا ليس مكاناً يُمكن أن يمنحكِ السعادة .”
“راجنار مات … وماذا عن دافني ؟ ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
“…………..”
كانت أخبار الوفاة للصديق المقرب المفاجئة حقيقة ثقيلة بالنسبة لسايمون ، الذي كان لايزال طفلاً بغض النظر عن كونه ولياً للعهد .
“من الأفضل أن تعود الآن ، سيكون من الصعب أن نبدو جيدين معاً .”
لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي لا يُصدق .
تمتمت و دفنت رأسي في كف يدي .
كتبت دافني دافني أن راجنار قد ماتت بسببها و أنها لا تريد مواجهة سايمون و أنها سوف تغادر كليمنس قريباً .
“قلت لكَ أن تخبرني .”
“لن أحصل على رد ؟ دافني ، أنتِ ….!”
هل تعتقدين أن هناكَ شخص ما قد حظره ؟
لم يكن سايمون قادراً على تفتيت الرسالة فضعط عليها ببطء في يده .
بدأ الغموض ينكشف أن المحاكمى التي انتهت بسرعة مريبة كانت غريبة أيضاً .
“ماذا بحق الجحيم ؟ هل يعلم الدوق الأكبر ؟”
تابع أكسيليوس وهو في حالة إرتباك بعد فترة وحيزة من سماعه الأمر .
صرخ سايمون بصوت حاد بينما كان يحمل الرسالة .
إبتسم سايمون بتكلف و جلس .
“…………”
لقد كنت مسؤولة لوحدي عن موت راجنار .
بالنظر إلى وجه أكسيليوس الشاحب ، بالكاد إستطاع سايمون قبول أن هذه لم تكن مزحة سيئة .
أنا متأكد أنهم سيحاولون قتلي بطريقة أو بأخرى فقط ليحاولو إيقافي .
قفز سايمون من مقعده و نهض .
أنا متأكد أنهم سيحاولون قتلي بطريقة أو بأخرى فقط ليحاولو إيقافي .
“الآن ! خذني إلى قمة بينديكتو و الآن . لا ، دعنا نذهب إلى منزل دافني !”
“الآن هذا ليس مكاناً يُمكن أن يمنحكِ السعادة .”
قد تؤذي حركته المفاجئة أعين من حوله ، لكنه لا يستطيع أن يفقد كلا من أصدقائه المقربين .
كانت تلكَ هي الحقيقة المأساوية .
ولكن أكسيليوس أحنى رأسه و شاهد سايمون يُمسك بمعطفه .
وبصوت أمي المشرق ، أيقظت رأسي الضبابي و تحدثت .
إنفجر سايمون من الغضب بسبب ردة الفعل الغريبة .
“لن أحصل على رد ؟ دافني ، أنتِ ….!”
“لماذا لا نذهب الآن !”
بإذن من الإمبراطور إبتسم سايمون .
“غادرت بينديكتو بالفعل كليمنس اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “!!!”
“ماذا ؟”
بإذن من الإمبراطور إبتسم سايمون .
“لقد تلقيت الرسالة التي وصلت إلى القصر اليوم بالفعل وركضت لها ولكن …..”
أنكر سايمون ذلكَ عندما قرأ الرسالة مراراً و تكراراً .
بمشاهدة أكسيليوس يهز رأسه ألقى سايمون بمعطفه على الأرض .
عند مشاهدة المسرحية أو لقاء الدوق ، كان لديها ردة فعل غريبة .
“ماذا حدث في ذلكَ اليوم ؟ هل هناكَ شيء لا أعرفه ؟ ماذا حدث بحق الجحيم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “!!!”
بعد كلمات سايمون ، صمت أكسيليوس كما لو أنه لا يستطيع قول أى شيء .
“………”
عندما رأى عيون راجنار لأول مرة اعتقدت أن هذا الطفل يُعاني من مرض نادر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيتبعني الموت حتى النهاية مادمت على قيد الحياة .
لذلكَ لقد كان من المؤسف أن يموت فجأة ، لكن إن كان قد فهم ذلكَ فقد يتقبل الأمر .
تجمد وجه كونلاند عند سماع الصوت الغير سار ، و أُصيب الإمبراطور بالذعر .
هو حزين للغاية لدرجة أنه يريد إخراج جسده من العالم السفلي في الوقت الحالي و إحضاره ، لكن اللعنة .
لم تكن هناكَ كلمة ، ولكن بالنظر إلى تعابير أكسيليوس إستطاع أن يستنتج الإجابة .
لكنها غادرت دون حتى حضور جنازة راجنار ؟
“هل قام الدوق حقاً بتلويث سمعة والدتي البيولوچية ؟ إن كان الأمر كذلك فماذا أفعل الآن ؟ هل يجب علىّ الإنتقام ؟”
لقد كان هناكَ شيء غريب .
‘أنا إبنة ااشريرة و أنا على ما يرام ، صحيح ؟’
“قلت لكَ أن تخبرني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في النهاية ، كل ما يُمكنني فعله هو الهروب .”
“لا أستطيع التحدث .”
“تم العثور على الكثير من الجثث و الدماء في قبو منزل الدوق . وهناك آثار دماء ملعونة تجاه العائلة الإمبراطورية .”
“لابدَ أنه كان هناكَ شيء ما .”
إبتسم سايمون بتكلف و جلس .
‘للقيام بذلكَ ، يجب ألا يكون لدىّ قلب ضعيف . علىّ أن أكون قوية .’
لماذا إضطرت دافني فجأة إلى الرحيل مثل الشخص الآثم ؟
لن تتلاشى أبداً هذه الخطيئة وسيكون كابوساً آخر بالنسبة لي .
أصبح أكسيليوس و دافني محرجان كما لو كانا قد تقاتلا .
“لكن لماذا يفعلون ذلك في والدتي الدوقة ؟ إنهم غير متأكدين .”
عند مشاهدة المسرحية أو لقاء الدوق ، كان لديها ردة فعل غريبة .
تابع أكسيليوس وهو في حالة إرتباك بعد فترة وحيزة من سماعه الأمر .
نظرَ سايكون إلى ذلكَ اليوم و إلى المواقف الواحد تلو الآخر .
كانت كلمات مفاجئة ، لكن والدتي فهمتها على الفور وبدأت بهدوء في متابعة قصة الليلة الماضية .
ثم و كأن هناكَ شيء ما صدم رأسه و منحه التنوير .
هل تعتقدين أن هناكَ شخص ما قد حظره ؟
“دافني ليست إبنة الرئيسية الحقيقية صحيح ؟”
‘لا تقلق كثيراً يا راجنار ، سوف أحمي دافني حتى نلتقي بكَ .’
“……….”
قام سايمون من على كرسيه مُمسكاً بقلبه المُتحطم .
“من بين النبلاء الوحيد الذي يمتلك العيون الذهبية … هو الدوق هيرونيس .”
سايمون يُمكنه أن يرى خفقان قلبه لدافني الآن .
“………….”
“لا ،لا أعتقد ذلكَ . أنا متأكدة من أنه سيحاول إيقاف الأمر بطريقة ما . وأنا متأكدة من أنه يُحاول إخفاء ذلكَ .”
“متى إشتعلت النيران في دار الأيتام ؟”
“الآن هذا ليس مكاناً يُمكن أن يمنحكِ السعادة .”
“لقد كان الشتاء الماضي .”
كان فمي يبتسم و لكن تدحرجت دمعة من عيني .
على حسب كلمات اكسيليوس أصبح وجه سايمون شاحباً .
“………”
“إن كانت هذه الطفلة على قيد الحياة فمن المحتمل أنها تبلغ من العمر ثمان سنوات الآن … هل من المحتمل أن تكون دافني إبنة الشريرة فرير ؟”
لكنني سأستيقظ مرة أخرى من هذا الكابوس ، حتى لا أفقد المزيد من الأشخاص الثمينين .
“………”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
لم تكن هناكَ كلمة ، ولكن بالنظر إلى تعابير أكسيليوس إستطاع أن يستنتج الإجابة .
بالنظر إلى وجه أكسيليوس الشاحب ، بالكاد إستطاع سايمون قبول أن هذه لم تكن مزحة سيئة .
تجعدت تعبيرات سايمون .
كان سايمون غاضباً من إجابة أكسيليوس الغبية .
“هل طردهم الدوق الأكبر بعد أن عَلِمَ بذلك ؟”
“هذا ليس إنتقاماً . كيف يكون إنتقاماً جعلهم يدفعون ثمن خطاياهم ؟”
“لا ،بالطبع لا !”
“لينوكس وريكاردو قبل أن يدخل كل منهما إلى البرج ،تجولا في القارة . ووسعا نطاق معرفتهما , ووسعا القمة .”
تابع أكسيليوس وهو في حالة إرتباك بعد فترة وحيزة من سماعه الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أمي . من فضلكِ أكملي ما قُلته في تلكَ الليلة.”
“ربما يكون هذا قرار إتخذته دافني بمفردها . قالت في البداية أنها سوف تغادر حتى لا تزعج جلالتك .”
لكن ماذا لو لم تكن فرير شريرة ؟ ماذا لو نجوت و أبرأتُ إسمها ؟
“ألم توقفها ؟”
قد تؤذي حركته المفاجئة أعين من حوله ، لكنه لا يستطيع أن يفقد كلا من أصدقائه المقربين .
كان سايمون غاضباً من إجابة أكسيليوس الغبية .
“الآن هذا ليس مكاناً يُمكن أن يمنحكِ السعادة .”
“أنا غاضب لأنها تعتقد أن صداقتنا الثمينة ستنكسر لهذا السبب ، لكن أنتَ فقط إستمعت لها أيها الدوق الأكبر ؟”
كان فمي يبتسم و لكن تدحرجت دمعة من عيني .
إقتحم سايمون الإحباط .
نظرَ سايكون إلى ذلكَ اليوم و إلى المواقف الواحد تلو الآخر .
“لا تخبرني أنها كانت قلقة بشأن الوقوف في طريقي ! كان الأمر متروكاً لي لأحدد من كان يجب عليه أن يتدخل من ولا يجب عليه هذا ! ليس الدوق الأكبر !ولا دافني ! لكنه فقط قراري !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق سايمون عينيه في يأس .
أغلق سايمون عينيه في يأس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يوجه شخص ما لي أصابع الإتهام لكوني لئيمة و شريرة ، لكن لا بأس .
كان الشعور بالخسارة لفقدانه أحبائه دفعة واحدة مؤلماً ووحيداً كما لو أن قلبه قد أُخترق .
“لماذا لا نذهب الآن !”
“بما أن راجنار مات ، كان يجب أن أحمي دافني .”
“لن أحصل على رد ؟ دافني ، أنتِ ….!”
سايمون يُمكنه أن يرى خفقان قلبه لدافني الآن .
‘لا تقلق كثيراً يا راجنار ، سوف أحمي دافني حتى نلتقي بكَ .’
لم تكن مجرد مشاعر لصديق .
ماذا سيحدث إن تم تصحيح كل ما هو خطأ ؟
عن غير قصد ، فكر في الطفلة الدافئة التي أخفى عنها عيوبه للمر الأولى على أنها أكثر من مجرد صديقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “!!!”
يُقال أنه أدرك ما في قلبه لأنها أصبحت بعيدة .
تمتمت و دفنت رأسي في كف يدي .
لو كان أسرع قليلاً في ذلكَ اليوم لما هربت دافني .
لم يكن كونلاند قادراً على كبح غضبه بسبب تصريحات سايموت ، فقام من مقعده و غادر .
‘أعتقد أنها لم تؤمن بي .’
هل تعتقدين أن هناكَ شخص ما قد حظره ؟
قام سايمون من على كرسيه مُمسكاً بقلبه المُتحطم .
لم تكن مجرد مشاعر لصديق .
“هل قُلتَ أن الدوق هيرونيس ينتظر ؟”
“أعرف طفلة بعيون ذهبية أكثر إشراقاً من اللون الذهبي العكر الخاص بالآنسة ماريا هيرونيس .”
“سمعت أنه يزوركم من أجل الخطوبة .”
لم تكن هناكَ كلمة ، ولكن بالنظر إلى تعابير أكسيليوس إستطاع أن يستنتج الإجابة .
“من الأفضل أن تعود الآن ، سيكون من الصعب أن نبدو جيدين معاً .”
“راجنار مات … وماذا عن دافني ؟ ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
تطرّق سايمون بنظرة هادئة أنه على وشكِ إحداث المشاكل .
لأن راجنار قد مات بالفعل بدلاً مني ، لايوجد شيء مخيف أكثر من هذا .
“لكن ….”
“……….”
“عُد ، سأحمي صديقتي بطريقتي الخاصة .”
“لا يُمكن .”
طرد سايمون أكسيليوس و توجه إلى غرفة الجلوس الفاخرة .
“هذا يعني …”
جاء الدوق فجأة ، وعلى الرغم من تأخره عن الموعد ، إستقبلهم الجميع هل مهل ورحبو بهم .
ثم و كأن هناكَ شيء ما صدم رأسه و منحه التنوير .
كونلاند هيرونيس و زوجته يونيس هيرونيس و التي ستكون خطيبته في المستقبل ماريا هيرونيس و شقيقها كاستور هيرونيس .
“لا أستطيع التحدث .”
جالساً في المكان الذي إجتمع فيه الإمبراطور و الإمبراطورة إبتسم سايمون .
بنظرة باردة دفنت المشاعر و العاطفة التي أكنها لراجنار بداخل قلبي .
سرعان ما تبعتها محادثة ودية و عشاء ، وتحول موضوع المحادثة بشكل طبيعي إلى حفل الخطوبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق سايمون عينيه في يأس .
“ماريا لا تزال صغيرة ، لذلكَ أتسائل ما إن كان يجب على حفل الخطوبة أن يُقام بعد عيد ميلادها العاشر .”
ما مقدار التفكير الذي يجب على أمي فعله ، التي تدير متجراً ضخماً في كليمنس ، أن تفكر كثيراً وتتخذ مثل هذا القرار ؟
على حد تعبير الدوق هيرونيس أومأ الإمبراطور برأسه قائلاً أن هذا مبرر .
“تم العثور على الكثير من الجثث و الدماء في قبو منزل الدوق . وهناك آثار دماء ملعونة تجاه العائلة الإمبراطورية .”
“بعد ذلكَ ، بعد عيد مولد ولي العهد يُمكننا إصدار قرار رسمي .”
‘لا تقلق كثيراً يا راجنار ، سوف أحمي دافني حتى نلتقي بكَ .’
بينما كانت محادثة الكبار تتدفق بشكل طبيعي مثل الماء ، وضع سايمون فنجان الشاي الذي كان يشربه .
كان يعرف نوع الكلمات التي سوف يخرجها لكنه لم يشعر بأي ندم على إخراجها .
“أنا آسف ، أبي هناك شيء أريد أن أخبركَ به .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لم يكن هناكَ دليل قوي على أن ذلكَ كان لفرير . حتى خدم الدوق كان لديهم شهادات مختلفة في البداية .”
“ماذا ؟”
لكنني سأستيقظ مرة أخرى من هذا الكابوس ، حتى لا أفقد المزيد من الأشخاص الثمينين .
بإذن من الإمبراطور إبتسم سايمون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “!!!”
كان يعرف نوع الكلمات التي سوف يخرجها لكنه لم يشعر بأي ندم على إخراجها .
إقتحم سايمون الإحباط .
“ليس لدىّ أي نية للشروع في علاقة مع الآنسة ماريا هيرونيس .”
لم تكن مجرد مشاعر لصديق .
“!!!”
“ماذا ؟”
عند هذا الإعلان المفاجئ ألقى الجميع أعينهم على سايمون .
“هذا صحيح .”
تجمد وجه كونلاند عند سماع الصوت الغير سار ، و أُصيب الإمبراطور بالذعر .
“ماذا حدث في ذلكَ اليوم ؟ هل هناكَ شيء لا أعرفه ؟ ماذا حدث بحق الجحيم ؟”
“ماذا تقصد ! هيرونيس هي طفلة ضرورية للعائلة الإمبراطورية .”
تعهد سايمون بحماية دافني بطريقته الخاصة .
على عكس كلام الإمبراطورة ، سأل الإمبراطور بجدية وعيناه تلمعان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره ناس الدوق ، وكل من دفعني أنا وأمي إلى الجحيم . لا أريد أن أراهم سعداء .”
“هل هناكَ أي سبب يجعلكَ تفكر في هذا ؟”
“تم العثور على الكثير من الجثث و الدماء في قبو منزل الدوق . وهناك آثار دماء ملعونة تجاه العائلة الإمبراطورية .”
رد سايمون بقوة و بتعبير واثق .
“لا ،لا أعتقد ذلكَ . أنا متأكدة من أنه سيحاول إيقاف الأمر بطريقة ما . وأنا متأكدة من أنه يُحاول إخفاء ذلكَ .”
“إن كانت العائلة الإمبراطورية بحاجة إلى العيون الذهبية ، ألا ينبغي أن تلمع بشكل جميل ؟”
ملاحظة : قمة بينديكتو كلمة القمة بتدل على أعمال كلوي .
“هذا يعني …”
ابتسمت بصوت خافت و الدموع في عيني على صوت أمي الهادئ .
مع تلاشي كلمات الإمبراطور قال كونلاند بصوت ساخر .
جالساً في المكان الذي إجتمع فيه الإمبراطور و الإمبراطورة إبتسم سايمون .
“أنتَ تتحدث كما لو أنه هناكَ فتاة أخرى بعيون ذهبية .”
ستتبرأ ذنوبي بعد إتهامات والدتي الكاذبة و سينتهي الأمر برمته عندما أنهي إنتقامي .
“هذا صحيح .”
“راجنار مات … وماذا عن دافني ؟ ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
أجاب سايمون كما لو كان ينتظر و نظر إلى ماريا وقال :
رد سايمون بقوة و بتعبير واثق .
“أعرف طفلة بعيون ذهبية أكثر إشراقاً من اللون الذهبي العكر الخاص بالآنسة ماريا هيرونيس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ليست إبنة الرئيسية الحقيقية صحيح ؟”
سرعان ما أصبح وجه يونيس شاحباً .
جالساً في المكان الذي إجتمع فيه الإمبراطور و الإمبراطورة إبتسم سايمون .
على الرغم من أن الأمر بدى كما لو أنه مهين رتب سايمون الأمر بشكل جيد .
“قلت لكَ أن تخبرني .”
“لذا ، لن تكون الآنسة هيرونيس خطيبتي ولا ولية العهد ولا الإمبراطورة المستقبلية .”
لم يكن سايمون قادراً على تفتيت الرسالة فضعط عليها ببطء في يده .
‘إنه لأمرٌ مدهش ، لطالما تعرضت للإذلال بهذه الطريقة ، لا أعتقد أنه يوجد سبب في الإنخراط مع هيرونيس .’
“لكن … لماذا فجأة ؟”
لم يكن كونلاند قادراً على كبح غضبه بسبب تصريحات سايموت ، فقام من مقعده و غادر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أمي . من فضلكِ أكملي ما قُلته في تلكَ الليلة.”
عند رؤية هذا المكان الفاسد ، ضحك سايمون مرة أخرى .
سيكون المكان خالياً إلى حين عودة دافني .
على الرغم من إستمرار عملية إقناع الوالدين ، إلا أن الدوق الأكبر سوف يهتم بالأمر .
“ماريا لا تزال صغيرة ، لذلكَ أتسائل ما إن كان يجب على حفل الخطوبة أن يُقام بعد عيد ميلادها العاشر .”
تعهد سايمون بحماية دافني بطريقته الخاصة .
“ماذا ؟”
سيكون المكان خالياً إلى حين عودة دافني .
لم تستطع اليد التي تُمسك الرسالة أن تقبل الحقيقة و كانت ترتجف .
صديقي المسكين الذي مات مبكراً عزائه في قلبي ، على أمل ألا يقلق .
رد سايمون بقوة و بتعبير واثق .
‘لا تقلق كثيراً يا راجنار ، سوف أحمي دافني حتى نلتقي بكَ .’
تجمد وجه كونلاند عند سماع الصوت الغير سار ، و أُصيب الإمبراطور بالذعر .
يتبع …
“أعرف طفلة بعيون ذهبية أكثر إشراقاً من اللون الذهبي العكر الخاص بالآنسة ماريا هيرونيس .”
صديقي المسكين الذي مات مبكراً عزائه في قلبي ، على أمل ألا يقلق .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات