لقد كانت الأمور تسير على ما يرام .
إذا فكرت في الأمر ، فإن كاستور ، على عكسها ، لم يتردد في فعل الأشياء الخطيرة .
بالطبع لقد كانت هذه وجهة نظري فقط .
“ماذا؟”
لم يكن الدوق سعيدًا على الإطلاق ولقد كان مشغولاً بالغضب .
“هذا صحيح. ستكون مساعدة كبيرة إذا كانت الأميرة معنا .”
“صاحب الجلالة على حق! أعرف كيفية استخدام سحر الأرواح ، ولدي أيضًا خبرة في الأبراج المحصنة! من المناسب لي المشاركة!”
“أين؟ أين ذهبت ، أين ذهب بحق خالق الجحيم …”
“ماريا ، فكري في مدى خطوة الزنزانة عليكِ ….”
استمر الصمت لفترة طويلة ، ولم تستطع ماريا تحمله فتحت فمها أولاً.
كانت ماريا ودوق هيرونيس يتجادلان بينما يرفعان أصواتهما دون أن يدركا ما يحيط بهما.
‘لقد كان الأمر مختلفًا عن المعتاد .’
لأنه لم يكن مدركًا أن ماريا ستظهر مثل ذلك الموقف ، كان وجه الدوق أحمر اللون مغمورًا بالغضب .
“نونا .”
“ماريا!”
كانت عيون ماريا مليئة بالاستياء.
“لقد طلبتني لأقول رأيي ، وها أنا أقوله فقط !”
“………”
بعد كلمات ماريا حدق الدوق هيرونيس في وجهها وهو يئن .
بدلاً من ذلك ، لقد كان من الطبيعي بالنسبة لهم الشعور بالقلق .
“توقفا . يبدوا أن كلاكما قد نسي أنني هنا .”
“من الأفضل أن أذهب أنا .”
فجأة تحدث سايمون .
بالطبع لقد كانت هذه وجهة نظري فقط .
حسب كلمات سايمون ، لم يستطع الدوق هيرونيس إخفاء غضبه وجلس على مقعده ، ولم تنس ماريا التعبير عن إرادتها.
إذا فكرت في الأمر ، فإن كاستور ، على عكسها ، لم يتردد في فعل الأشياء الخطيرة .
“جلالة ولي العهد ، أريد حقًا المشاركة في الهجوم على هذا الزنزانة. بالطبع ، لا تزال مهاراتي قليلة ، لكنني متأكدة من أنها ستكون مفيدة.”
“لقد عملت بجد من أجل سعادة نونا حتى الآن ، ولكن إذا طلبت مني التوقف الآن ، فماذا سأفعل؟”
بعد قول ذلك ، أدارت ماريا ظهرها ونظرت إلي.
عند قراءة حركة فمها ، ابتسمت أنا و سايمون .
كان هناك نظرة يأس على وجهها.
“أمي ؟”
“أليس هذا صحيحًا ، سونبي ؟”
“………..”
‘حتى في ذلك الموقف تدعوني سونبي ؟’
لقد كانت تريد فقط أن تعيش حياتها الخاصة ، لكن بدى و كأنها كانت تفقد شيئًا ما .
إنها نفس الطفلة من البداية حتى النهاية من نواح عديدة .
وكانت أفكار ماريا صحيحة.
“هذا صحيح. ستكون مساعدة كبيرة إذا كانت الأميرة معنا .”
إنها نفس الطفلة من البداية حتى النهاية من نواح عديدة .
“لذا لن أغير رأيي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا لن أغير رأيي .”
“ماريا!”
بعد كلمات ماريا حدق الدوق هيرونيس في وجهها وهو يئن .
كانت صرخة الدوق هيرونيس بلا فائدة لماريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والدي قال لي أن أذهب معكِ .”
اقتربت ماريا مني وأمسكت يديّ وتحدثت بتعبير حازم على عكس المرة الأولى التي شاركت فيها في الزنزانة.
“لقد أصبحتِ غريبة منذ أن ذهبتِ إلى أوزوالد . حتى مع هروبك المفاجئ ، لم تكن نونا من هذا النوع من الأشخاص.”
“سأستعد وأنضم إليكم الآن. لذا اتركو الأمر لي .”
“أعلم أنكَ بذلت الكثير من الجهد من أجلي حتى الآن .”
“حسنًا .”
توقفت كاستور عن محاولة الاقتراب والتحدث كالمعتاد.
برزت ابتسامة على وجه ماريا بعد هذه الإجابة الواضحة ، وحدقت فينا ثم ابتسمت ابتسامة عريضة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز كونلاند في مكتبه على الأوراق و لم ينظر إلى ماريا .
‘لا يمكنني التوقف .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاستور ….”
عند قراءة حركة فمها ، ابتسمت أنا و سايمون .
عند هذا الصوت ، عادت يونيس إلى رشدها وأدارت رأسها لتأكيد دخول ماريا غرفتها.
***
عند قراءة حركة فمها ، ابتسمت أنا و سايمون .
انتهى الاجتماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والدي قال لي أن أذهب معكِ .”
كانت دافني بينديكتو مركزًا لمجموعة هجوم الأبراج المحصنة ، كما تم تضمين ماريا هيرونيس في المجموعة.
“سأعود بأمان بدون أن اتأذي ، لا تقلق و انتظرني .*
“نونا .”
بالطبع لقد كانت هذه وجهة نظري فقط .
“ماذا؟”
اقتربت ماريا مني وأمسكت يديّ وتحدثت بتعبير حازم على عكس المرة الأولى التي شاركت فيها في الزنزانة.
“………”
معتقدًا أن هذه الكلمات ستنجح ، تابع كاستور على عجل.
“إن ناديتني ، يجب أن تتحدث ، كاستور .”
عندما لم تقل ماريا شيئًا ، ابتسم كاستور و خرج من الغرفة بغضب .
أعطى كاستور تعبيراً معقداً وهو ينظر إلى ماريا التي كانت تحزم أغراضها.
بناء على كلمات كاستور ، أوقفت ماريا يدها المتحركة.
كان لديه تعبير على وجهه بأنه لا يفهم الوضع الحالي الذي يجري بشكل غريب.
في ذلك الوقت فكرت فقط أنه يفعل ذلك لأنه يريد أن يكون فارسًا .
“هل يجب عليكِ الذهاب ؟ سمعت أن الزنزانة خطيرة .”
إنها نفس الطفلة من البداية حتى النهاية من نواح عديدة .
“سأتخلص منها لأنها خطيرة ، إن تركتها هكذا ستكون أكثر خطورة .”
تحدثت ماريا بحزم وهي تنظر إلى نظرة كاستور المرتبك .
“لا بأس إن لم تكن أختي هي من تذهب ، صحيح ؟ والدي ضد الأمر أيضًا .”
ومع ذلك ، لم يكن لديها خيار سوى تعزيز تعبيرها من خلال مشاهدة كاستور التي زار غرفتها لفترة من الوقت.
بناء على كلمات كاستور ، أوقفت ماريا يدها المتحركة.
فكرت أن عقلها سيكون أخف عندما يتم منحها إذن سريع على عكس كونلاند .
معتقدًا أن هذه الكلمات ستنجح ، تابع كاستور على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى حزينًا و يشعر أن الأمر غير عادل .
“هذا لا يعني أن مهارات نونا ليست جيدة بما فيه الكفاية . لكن أليس هناك طريقة أخرى للهجوم ؟ لذا ، كعائلتكِ ليس لدينا خيار سوى القلق .”
استمر الصمت لفترة طويلة ، ولم تستطع ماريا تحمله فتحت فمها أولاً.
“………..”
“سأعود بأمان بدون أن اتأذي ، لا تقلق و انتظرني .*
عندما هدأت ماريا ، جمع كاستور عقله المعقد ووجد في النهاية بديلاً مألوفًا .
“لقد طلبتني لأقول رأيي ، وها أنا أقوله فقط !”
“من الأفضل أن أذهب أنا .”
في ذلك الوقت فكرت فقط أنه يفعل ذلك لأنه يريد أن يكون فارسًا .
عندما قال ذلك ، أدارت ماريا رأسها و نظرت إلى كاستور .
“لا تصنعي مثل هذا الوجه . إن كنت أعيش فقط من أجل نونا ، الشخصية الرئيسية في هذا العالم ، فسيتم الاعتراف بي في يوم من الأيام كطفلهم الحقيقي.”
كان رد الفعل أكثر حدة من ذي قبل ، لذلك ابتسم كاستور بمرارة وقال ، معتقدًا أن هذا هو الحل.
“كالشخصية الرئيسية .”
“اتركِ الأمور الخطيرة لي ، يكفي أن تمر نونا بشيء خطير لمرة واحدة فقط .”
“ماذا أفعل ؟ والدي يعتز بكِ أكثر مني .” م/يحبيبي ???
“كاستور.”
ابتسمت ماريا بحزن لهذه الكلمات .
توقفت كاستور عن محاولة الاقتراب والتحدث كالمعتاد.
“سأفعل ما بوسعي !”
كانت عيون ماريا مليئة بالاستياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يونيس كانت تبحث عن شيء بشكل محموم لدرجة أنها لم تستطع سماع الصوت.
لم يستطع فتح فمه كما لو كان عاجزًا عن الكلام لأنه شعر بجو مختلف عن المعتاد.
***
تحدثت ماريا بحزم وهي تنظر إلى نظرة كاستور المرتبك .
“هل تريد أن تعيش من أجلي؟ إذا كان هذا هو الحال ، فسأذهب إلى أبعد من ذلك .”
“ليس عليكَ أن تفعل ما يجب عليّ فعله .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن كاستور ،لا أحتاج ذلك. لا تكن مراعيًا لي. لا تحاول حتى من أجلي .”
“ولكن …”
عندما لم تقل ماريا شيئًا ، ابتسم كاستور و خرج من الغرفة بغضب .
“أعلم أنكَ بذلت الكثير من الجهد من أجلي حتى الآن .”
عندما أدار نظره بعيدًا ، كما لو كان محبطًا ، غادرت ماريا مكتبه بابتسامة.
فكرت في المحادثة التي قاموا بها في الزنزانة الأخيرة ، لكن كاستور ترك انطباعًا بسيطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا لن أغير رأيي .”
بالتفكير في الأمر ، شعر أن ماريا أصبحت غريبة منذ ذلك اليوم .
إنها نفس الطفلة من البداية حتى النهاية من نواح عديدة .
“لكن كاستور ،لا أحتاج ذلك. لا تكن مراعيًا لي. لا تحاول حتى من أجلي .”
“أعلم أنكَ بذلت الكثير من الجهد من أجلي حتى الآن .”
“نونا .”
بالطبع لقد كانت هذه وجهة نظري فقط .
“لا تتحرك من أجلي ، لماذا لا تعيش حياتك بدلاً من أن تكون مشغولاً بحياتي ؟”
“لا ، من الواضح أن أبي لن يتحاول منعه …”
مع استمرار كلمات ماريا الهادئة ، أصبح تعبير كاستور أكثر غرابة.
كانت صرخة الدوق هيرونيس بلا فائدة لماريا.
“نونا ، لقد تغيرتِ .”
“ماذا؟”
“…أنا ؟ كيف ذلك ؟”
اقترب كولاند من ماريا و أمسك كتفها و تحدث بقوة .
“حسنًا ، لا أعرف كيف أشرح لكن أشعر أنكِ أبعد من ذي قبل .”
فكرت أن عقلها سيكون أخف عندما يتم منحها إذن سريع على عكس كونلاند .
ابتسمت ماريا لكلمات كاستور.
“هل يجب عليكِ الذهاب ؟ سمعت أن الزنزانة خطيرة .”
لم يستطع كاستور التوقف عن الكلام ، على الرغم من أنه اعتقد أنه ارتكب خطأ ، بنظرة مريرة إلى حد ما على وجهه.
“لقد عملت بجد من أجل سعادة نونا حتى الآن ، ولكن إذا طلبت مني التوقف الآن ، فماذا سأفعل؟”
“لقد أصبحتِ غريبة منذ أن ذهبتِ إلى أوزوالد . حتى مع هروبك المفاجئ ، لم تكن نونا من هذا النوع من الأشخاص.”
“سأتخلص منها لأنها خطيرة ، إن تركتها هكذا ستكون أكثر خطورة .”
“أي نوع من الأشخاص كنت ؟”
“إنها مذكرات أمك … لذا فأنا أخجل من أن أعرضها على الآخرين .”
“نونا كانت …”
“ماذا؟”
تحدث كاستور بحذر من فمه كما لو أنه لا يعرف ماذا يقول.
لم ترَ ماريا الكتاب المخفي خلفه . (وه في ايه)
“كالشخصية الرئيسية .”
عند قراءة حركة فمها ، ابتسمت أنا و سايمون .
ابتسمت ماريا بحزن لهذه الكلمات .
“لا ، من الواضح أن أبي لن يتحاول منعه …”
“كنت سيدة حمقاء وسعيدة لا تعرف شيئًا. لم أكن أعرف المحنة والألم والكراهية التي من حولي. لم يكن هناك وقت لتجربة المشاعر السلبية. كيف يمكن أن أكون الشخصية الرئيسية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفا . يبدوا أن كلاكما قد نسي أنني هنا .”
حطمت ماريا العالم الذي حبسها وشعرت بالانتعاش ، ولكن عائلتها لم تكن تشعر بهذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلاً من ذلك ، لقد كان من الطبيعي بالنسبة لهم الشعور بالقلق .
“أليس هذا صحيحًا ، سونبي ؟”
لذلك قالت ماريا كلماتها لتهدئ كاستور .
اقترب كولاند من ماريا و أمسك كتفها و تحدث بقوة .
“أريد التعامل مع كل شيء بنفسي في المستقبل من الآن فصاعدًا ..”
“ماذا تقصد ؟”
“لقد كنت أعيش هكذا طوال الوقت و أنتِ الآن تخبريني ألا أفعل ذلك ؟”
“من المضحك أن أفكر بهذه الطريقة. إذا قلت أنني سأذهب إلى الزنزانة مثل نونا ، هل كان والدي سيوقفني؟”
شد كاستور قبضتيه وشوه تعبيره كما لو كان يبكي.
“سوف أذهب .”
“هل تريد أن تعيش من أجلي؟ إذا كان هذا هو الحال ، فسأذهب إلى أبعد من ذلك .”
إذا فكرت في الأمر ، فإن كاستور ، على عكسها ، لم يتردد في فعل الأشياء الخطيرة .
حاولت ماريا أن تغضب من كلام كاستور ، لكنها سرعان ما لم تستطع الاستمرار في الحديث عندما رأت تعابير وجهه.
كانت صرخة الدوق هيرونيس بلا فائدة لماريا.
لقد كان تعبيرًا لم تره من قبل .
“بالطبع …”
بدى حزينًا و يشعر أن الأمر غير عادل .
“قررت المغادرة لمهاجمة الزنزانة. لذلك جئت لألقي التحية …”
لم ترَ ماريا هذا التعبير الضعيف لكاستور من قبل .
“حسنًا ، لا أعرف كيف أشرح لكن أشعر أنكِ أبعد من ذي قبل .”
“لقد عملت بجد من أجل سعادة نونا حتى الآن ، ولكن إذا طلبت مني التوقف الآن ، فماذا سأفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أعيش هكذا طوال الوقت و أنتِ الآن تخبريني ألا أفعل ذلك ؟”
“ماذا تقصد ؟”
كان من الواضح أنها ستقضي وقتًا طويلاً في تعبئة جميع أغراضها ، ثم توديع والديها ، ثم المغادرة.
“من المضحك أن أفكر بهذه الطريقة. إذا قلت أنني سأذهب إلى الزنزانة مثل نونا ، هل كان والدي سيوقفني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت سيدة حمقاء وسعيدة لا تعرف شيئًا. لم أكن أعرف المحنة والألم والكراهية التي من حولي. لم يكن هناك وقت لتجربة المشاعر السلبية. كيف يمكن أن أكون الشخصية الرئيسية؟”
ولكن قبل أن تتمكن ماريا من الإجابة ، أجاب كاستور .
“سأستعد وأنضم إليكم الآن. لذا اتركو الأمر لي .”
“لا ، من الممكن أن يدفعني للذهاب . لا أبي ولا أمي سيهتمان ما إن تأذيت أم لا .”
م/كاستور مش وحش هو بس ابوه خنزير و امه خنزيرة ف بيأثرو عليه و على افعاله بس هو شكله بسكوتة اساسا??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفا . يبدوا أن كلاكما قد نسي أنني هنا .”
بدت ماريا مندهشة من كلام كاستور ، لكنها لم تستطع إنكار ذلك بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاستور .”
إذا فكرت في الأمر ، فإن كاستور ، على عكسها ، لم يتردد في فعل الأشياء الخطيرة .
“سأذهب .”
في ذلك الوقت فكرت فقط أنه يفعل ذلك لأنه يريد أن يكون فارسًا .
“صاحب الجلالة على حق! أعرف كيفية استخدام سحر الأرواح ، ولدي أيضًا خبرة في الأبراج المحصنة! من المناسب لي المشاركة!”
بدون أوامر والديها في المقام الأول لما كان كاستور قد فعل أي شيء لماريا من أجل حمايتها من خلف ظهرها .
تحدث كاستور بحذر من فمه كما لو أنه لا يعرف ماذا يقول.
عندما لم تقل ماريا شيئًا ، ابتسم كاستور و خرج من الغرفة بغضب .
“سوف أذهب .”
لم تستطع ماريا إخفاء إحراجها من تصرف كاستور المفاجئ.
“………”
‘ماهذا بحق خالف الجحيم …’
أعطى كاستور تعبيراً معقداً وهو ينظر إلى ماريا التي كانت تحزم أغراضها.
لقد كانت تريد فقط أن تعيش حياتها الخاصة ، لكن بدى و كأنها كانت تفقد شيئًا ما .
“أين ذهب هذا الكتاب الصغير ؟”
“كاستور ….”
لم ترَ ماريا الكتاب المخفي خلفه . (وه في ايه)
ترددت ماريا للحظة لكنها هزت رأسها بقوة.
“ابنتي الغالية. سيكون العالم دائمًا بجانبك … لا تقلقي وعودي إلى المنزل بأمان.”
المحادثات مع شقيقها مهمة أيضًا ، لكنها لا تستطيع أن تضيع المزيد من الوقت في الانتظار .
ترددت ماريا للحظة لكنها هزت رأسها بقوة.
كان من الواضح أنها ستقضي وقتًا طويلاً في تعبئة جميع أغراضها ، ثم توديع والديها ، ثم المغادرة.
“إنها مذكرات أمك … لذا فأنا أخجل من أن أعرضها على الآخرين .”
وكانت أفكار ماريا صحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن ناديتني ، يجب أن تتحدث ، كاستور .”
ركز كونلاند في مكتبه على الأوراق و لم ينظر إلى ماريا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماريا. لم يفت الأوان بعد الآن. قولي أنكِ لن تشاركي .”
استمر الصمت لفترة طويلة ، ولم تستطع ماريا تحمله فتحت فمها أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك نظرة يأس على وجهها.
“سأذهب .”
“أين؟ أين ذهبت ، أين ذهب بحق خالق الجحيم …”
“هل ستذهبين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن كاستور ،لا أحتاج ذلك. لا تكن مراعيًا لي. لا تحاول حتى من أجلي .”
ضغط كونلاند على جبينه غضبًا ووقف.
“أعلم أنكَ بذلت الكثير من الجهد من أجلي حتى الآن .”
“ماريا. لم يفت الأوان بعد الآن. قولي أنكِ لن تشاركي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا لن أغير رأيي .”
اقترب كولاند من ماريا و أمسك كتفها و تحدث بقوة .
“ابنتي الغالية. سيكون العالم دائمًا بجانبك … لا تقلقي وعودي إلى المنزل بأمان.”
“ماذا إن ذهبتِ إلى هناك و كان الأمر خطيرًا ؟ و ماذا إن تعرضتِ لإصابة خطيرة … أو شيء أسوأ … لا أريد حتى أن أتخيل .”
“هل تريد أن تعيش من أجلي؟ إذا كان هذا هو الحال ، فسأذهب إلى أبعد من ذلك .”
لقد كان كولاند يحاول إيقاف ماريا كما لو كان يتوسل لها .
لقد كانت الأمور تسير على ما يرام .
ولكن عندما رأى موقف ماريا العنيد بدأ في الغضب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن قبل أن تتمكن ماريا من الإجابة ، أجاب كاستور .
“الآن هل تعرفين مدى خطورة الزنزانة التي لم يتم الكشف عنها بعد ؟ ماذا ستفعلين هناك ؟”
“سوف أذهب .”
“سأفعل ما بوسعي !”
“أعلم أنكَ بذلت الكثير من الجهد من أجلي حتى الآن .”
لكن ماريا لم تستسلم لمجرد غضب كونلاند.
في ذلك الوقت فكرت فقط أنه يفعل ذلك لأنه يريد أن يكون فارسًا .
“كيف يمكنكِ أن تكوني أنانية جدًا! لا تفكرين حتى في عائلتك التي تهتم بك؟ لم أربيك أبدًا هكذا!”
بالتفكير في الأمر ، شعر أن ماريا أصبحت غريبة منذ ذلك اليوم .
بينما كانت ماريا تراقب كولاند وهو يحاول أن يوقفها حتى النهاية ، شعرت أن شيء ما انفجر بداخلها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل كونلاند صامتًا حتى النهاية.
“سأكون … دائمًا شخص لا يمكنه التدخل في المواقف الخطيرة و يجب حمايتي من الخلف .”
حسب كلمات سايمون ، لم يستطع الدوق هيرونيس إخفاء غضبه وجلس على مقعده ، ولم تنس ماريا التعبير عن إرادتها.
اضاءت عينا ماريا والدموع في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يونيس كانت تبحث عن شيء بشكل محموم لدرجة أنها لم تستطع سماع الصوت.
“لو كان كاستور ، هل كان أبي سيحاول إيقافه هكذا؟”
بعد كلمات ماريا حدق الدوق هيرونيس في وجهها وهو يئن .
“بالطبع …”
اضاءت عينا ماريا والدموع في عينيها.
“لا ، من الواضح أن أبي لن يتحاول منعه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفا . يبدوا أن كلاكما قد نسي أنني هنا .”
ضحكت ماريا لأنها شعرت أنها على وشك أن تنفجر في البكاء.
لذلك قالت ماريا كلماتها لتهدئ كاستور .
“سوف أذهب .”
“إنها مذكرات أمك … لذا فأنا أخجل من أن أعرضها على الآخرين .”
متذكرة كلمات كاستور ، لم ينكر كونلاند الكلمات.
“سوف أذهب .”
ضحكت ماريا للتو من رد الفعل.
حطمت ماريا العالم الذي حبسها وشعرت بالانتعاش ، ولكن عائلتها لم تكن تشعر بهذا .
“سأعود بأمان بدون أن اتأذي ، لا تقلق و انتظرني .*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاستور .”
ظل كونلاند صامتًا حتى النهاية.
“سوف أذهب .”
عندما أدار نظره بعيدًا ، كما لو كان محبطًا ، غادرت ماريا مكتبه بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والدي قال لي أن أذهب معكِ .”
الآن بعد أن اعتقدت أن كل ما عليها فعله هو إلقاء التحية على يونيس ،ذهبت إلى غرفتها .
“أمي!”
“أمي ، سأدخل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفا . يبدوا أن كلاكما قد نسي أنني هنا .”
بصوت مرح مختلف عن ذي قبل ، فتحت ماريا الباب بعد الطرق .
ولكن عندما رأى موقف ماريا العنيد بدأ في الغضب .
لكن يونيس كانت تبحث عن شيء بشكل محموم لدرجة أنها لم تستطع سماع الصوت.
–يتبع …
“أين؟ أين ذهبت ، أين ذهب بحق خالق الجحيم …”
“سأفعل ما بوسعي !”
“أمي ؟”
عند قراءة حركة فمها ، ابتسمت أنا و سايمون .
“أين ذهب هذا الكتاب الصغير ؟”
ضحكت ماريا للتو من رد الفعل.
“أمي!”
***
رفعت ماريا صوتها بشكل لا يصدق و ذهلت يونيس .
“جلالة ولي العهد ، أريد حقًا المشاركة في الهجوم على هذا الزنزانة. بالطبع ، لا تزال مهاراتي قليلة ، لكنني متأكدة من أنها ستكون مفيدة.”
عند هذا الصوت ، عادت يونيس إلى رشدها وأدارت رأسها لتأكيد دخول ماريا غرفتها.
لذلك قالت ماريا كلماتها لتهدئ كاستور .
“آه ، ماريا. ما الذي يحدث؟”
لم تستطع ماريا إخفاء إحراجها من تصرف كاستور المفاجئ.
“قررت المغادرة لمهاجمة الزنزانة. لذلك جئت لألقي التحية …”
“من الأفضل أن أذهب أنا .”
وبينما كانت ماريا تتكلم بكلماتها ، نظرت من خلال الغرفة المزدحمة.
“هل ستذهبين ؟”
“هل فقدتِ كتابكِ ؟ إن لم تتمكني من العثور عليه يمكن للخادمة العثور عليه .”
“ماذا أفعل ؟ والدي يعتز بكِ أكثر مني .” م/يحبيبي ???
“إنها مذكرات أمك … لذا فأنا أخجل من أن أعرضها على الآخرين .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أعيش هكذا طوال الوقت و أنتِ الآن تخبريني ألا أفعل ذلك ؟”
ابتسمت يونيس بخجل وعانقت ماريا بشدة.
‘ماهذا بحق خالف الجحيم …’
“ابنتي الغالية. سيكون العالم دائمًا بجانبك … لا تقلقي وعودي إلى المنزل بأمان.”
ولكن عندما رأى موقف ماريا العنيد بدأ في الغضب .
“نعم .”
لقد كان كولاند يحاول إيقاف ماريا كما لو كان يتوسل لها .
حيت يونيس ماريا ثم غادرت .
“من المضحك أن أفكر بهذه الطريقة. إذا قلت أنني سأذهب إلى الزنزانة مثل نونا ، هل كان والدي سيوقفني؟”
فكرت أن عقلها سيكون أخف عندما يتم منحها إذن سريع على عكس كونلاند .
لقد كانت الأمور تسير على ما يرام .
‘لقد كان الأمر مختلفًا عن المعتاد .’
اضاءت عينا ماريا والدموع في عينيها.
شعرت ماريا بالغرابة عندما عانقتها يونيس بصوت أقل توتراً.
اضاءت عينا ماريا والدموع في عينيها.
ومع ذلك ، لم يكن لديها خيار سوى تعزيز تعبيرها من خلال مشاهدة كاستور التي زار غرفتها لفترة من الوقت.
“ماذا؟”
“والدي قال لي أن أذهب معكِ .”
“قال أنه لن يسمح بذلك إن لم أذهب معكِ .”
“ماذا؟”
***
“قال أنه لن يسمح بذلك إن لم أذهب معكِ .”
ابتسمت ماريا بحزن لهذه الكلمات .
إلى جانب ذلك ، قال كاستور بابتسامة ملتوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون أوامر والديها في المقام الأول لما كان كاستور قد فعل أي شيء لماريا من أجل حمايتها من خلف ظهرها .
“ماذا أفعل ؟ والدي يعتز بكِ أكثر مني .”
م/يحبيبي ???
“سأذهب .”
“كاستور .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس إن لم تكن أختي هي من تذهب ، صحيح ؟ والدي ضد الأمر أيضًا .”
“لا تصنعي مثل هذا الوجه . إن كنت أعيش فقط من أجل نونا ، الشخصية الرئيسية في هذا العالم ، فسيتم الاعتراف بي في يوم من الأيام كطفلهم الحقيقي.”
“هل ستذهبين ؟”
ابتسم كاستور مجددًا كالمعتاد بعد أن قال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن كاستور ،لا أحتاج ذلك. لا تكن مراعيًا لي. لا تحاول حتى من أجلي .”
لم ترَ ماريا الكتاب المخفي خلفه . (وه في ايه)
“من المضحك أن أفكر بهذه الطريقة. إذا قلت أنني سأذهب إلى الزنزانة مثل نونا ، هل كان والدي سيوقفني؟”
–يتبع …
لم ترَ ماريا هذا التعبير الضعيف لكاستور من قبل .
إنها نفس الطفلة من البداية حتى النهاية من نواح عديدة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
