“أمي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .
كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.
“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”
يبدو أنه كتاب قرأته عندما كنت طفلاً.
كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .
هل لديّ خطيب؟
“أنا …”
الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟
لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .
“…هل كان حلمًا ؟”
“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”
“فستان ؟”
“آه.”
“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”
هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
‘كم عمري ؟’
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
***
“صغيرة .”
“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”
“يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
“نعم .”
نظرت فرير إلي وابتسمت بلطف ، ثم مدت يدها إلي.
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”
بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .
“فستان ؟”
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
“أين تتألمين ؟”
كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .
ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .
كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .
“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
‘إنها تهتم بي .’
لا ، ما الذي مررت به ؟
الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .
بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .
خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
شعرها أرچواني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”
“لقد كان شعري أبيض .”
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
كابوس .
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”
“حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
“…هل كان حلمًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.
لا ، ما الذي مررت به ؟
‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’
لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا المكان حقيقيًا أو ما إذا كانت الذكريات الغامضة التي بقيت في رأسي حقيقية.
“…هل كان حلمًا ؟”
“حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
‘كم عمري ؟’
عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .
“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”
“ل-لماذا تبكين ؟”
“ل-لماذا تبكين ؟”
“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”
“أنا …”
ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.
كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
هل لديّ خطيب؟
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”
من الواضح أن الفراش ناعم و على السرير الكثير من الدمى ، لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟
‘كم عمري ؟’
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”
‘علم اللاهوت ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .
يبدو أنه كتاب قرأته عندما كنت طفلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
سألت مرة أخرى بهدوء .
‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….
كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.
بدلاً من ذلك ، كان هذا …
فقط عندما وضعت الكتاب بعيدًا عادت فرير ومعها الحلوى .
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.
“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”
“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خطيبي ؟”
“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”
هل لديّ خطيب؟
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
لا ، ما الذي مررت به ؟
“هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”
بانج–
“لا ، لست كذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.
بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .
نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.
“أريد فك شعري .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”
“عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .
تحدثت فرير بسعادة وساعدتني على التزين بهدوء ، لم أستطع الرفض لأنها كانت يد والدتي .
حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.
ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
‘من هو خطيبي؟’
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
“سايمون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”
لماذا أنا مترددة ؟
كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’
“فستان ؟”
الغريب ، لقد شعرت أن ذكرياتي والواقع كانت دائمًا على خلاف مع بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’
“إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .
سلمني سايمون باقة الزهور كما لو كان يرميها بين ذراعيّ .
فتحت الكتاب .
“لا تتواصلوا معي لمثل هذه الأشياء المزعجة. هل عيد ميلادكِ بالشيء الكبير ؟ أم أنكِ تريدين ترسيخ حقيقة كونكِ أصبحتِ جزئًا من العائلة المالكة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.
بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .
“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .
“أين يونيس ؟”
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
كان هناك شيء غريب.
“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .
“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”
“مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”
تشدد وجه كونلاند على سؤالي.
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .
“لا تقلقي ، لقد وُلِدت دافني لتكون محبوبة .”
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟
“أمي؟”
***
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .
بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .
كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .
“ل-لماذا تبكين ؟”
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
“ألم تكن أنتَ و بونيس في حالة حب ؟”
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
فتحت الكتاب .
فتحت الكتاب .
[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]
حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.
[لا تتجنب الموت القادم .]
لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .
[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]
“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”
[يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”
‘لن اقرأ .’
“أريد فك شعري .”
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .
حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.
بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .
‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’
“أنا …”
التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.
“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”
وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.
ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .
[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.
سألت مرة أخرى بهدوء .
شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’
“ل-لماذا تبكين ؟”
أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.
“ل-لماذا تبكين ؟”
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”
“نعم .”
“أبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
أنا لديّ أب ؟
“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”
لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .
“لا تتواصلوا معي لمثل هذه الأشياء المزعجة. هل عيد ميلادكِ بالشيء الكبير ؟ أم أنكِ تريدين ترسيخ حقيقة كونكِ أصبحتِ جزئًا من العائلة المالكة ؟”
فُتح الباب وكان الشخص الذي دخل وجهًا مألوفًا لم أره منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
[لا تتجنب الموت القادم .]
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
“فستان ؟”
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.
“………”
كان هناك شيء غريب.
“أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.
“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”
كان هناك شيء غريب.
“………”
الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟
لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟
قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”
“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”
ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.
“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”
تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .
‘لن اقرأ .’
الفتاة ذات الشعر الأرجواني المنعكس في المرآة لم تكن أنا أيضًا.
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
و أمي ….
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
“أين يونيس ؟”
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
“يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”
تشدد وجه كونلاند على سؤالي.
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
سألت مرة أخرى بهدوء .
لا ، ما الذي مررت به ؟
“ألم تكن أنتَ و بونيس في حالة حب ؟”
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”
“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”
“لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
“صغيرة .”
بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.
عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .
“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
“كاذب!”
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”
وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.
“نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
“هل أردت ذلك؟”
“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”
“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”
[لا تتجنب الموت القادم .]
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
هو لا يحبني .
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.
“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”
بدلاً من ذلك ، كان هذا …
“لقد كان شعري أبيض .”
كابوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون!”
كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون!”
لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .
لماذا أنا مترددة ؟
كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]
بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
بانج–
‘كم عمري ؟’
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .
–يتبع …
“لقد كان شعري أبيض .”
“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
