“أمنية ؟”
حيا الرجل ماريا بابتسامة لطيفة .
أظهرت أمي تعبيرًا محيرًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنحيت ماريا جانبا على مضض وقالت.
أومأت برأسي لاستفسار والدتي ونظرت لها و كأنني على وشكِ الإجابة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعادة .”
شعرت بالحرج و بدأت أذني تصبح ساخنة أكثر .
فوجئ أكسيليوس بكلمات كلوي وأطلق صوتًا متفاجئًا .
أمسكت بيد والدتي و أنا أفكر في رغبتي في الاسراع و العودة إلى المنزل .
بعد لحظة ، شددت قبضتها لذا ضغطت على يدها .
“أنا أريد أن تكون والدتي سعيدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زالت ماريا تتذمر وهي تنظر إلى المكان الذي اختفى فيه الاثنان بوجه مريب.
عندما سمعت أمي أمنيتي اتسعت عيناها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
كانت تعيش والدتي في هذا الوضع لفترة طويلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت و فكرت في فكرة أن رفض هذه المشاعر قد يكون بمثابة رفض السعادة و انكارها .
عملت بجد لفترة طويلة لجعلهم يدفعون الثمن عما فعلوه لها في الميتم عندما كانت طفلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لقد سمعت أن الدوقة تواجه مشكلة في النوم لذا أحضرت ساحرًا .”
وفي اللحظة التي وصلت فيها إلى هذا الهدف بدت مرتبكة للغاية ، و كأنها قد ضلت طريقها .
كما لو كان قلقًا بشأن ما سيحدث و كأن هذه اللحظة كان حلمًا ، نسيت كلوي الخجل و وضعت شفتيها على شفتيه .
أردت أن أخبر والدتي أن تجعل سعادتها هي هدفها التالي الجديد .
عندما كان الجميع نائمين ، كانت كلوي وحيدة و تفكر .
لم تكن تتوقع أن أقول هذه الأمنية ، لذلك كنت قادرة على رؤية علامات الدهشة على وجه والدتي ، و ابتسمت بشكل مشرق .
“أشعر بالفراغ وكأن ركنًا من قلبي فارغ .”
“لا تتعثري بالماضي ، ولا تثقلي كاهلكِ بالمسؤوليات ، ولا تهتمي بأي شيء آخر .”
وضع أصابعه بين أصابعها و كأنه لن يتركها أبدًا .
بعد لحظة ، شددت قبضتها لذا ضغطت على يدها .
أومأت ماريا برأسها متفهمة ، ثم نظرت إلى الرجل الواقف خلف موسيس وأومأت برأسها.
تمسكت بها بإحكام و كأنني لا أريد تركها و تغلبت على خجلي و أخبرتها بسخاء بما كنت أريد قوله حتى الآن .
بمجرد الانتهاء من الكلمات ، ارتجفت أكتاف والدتي .
“لذا عيشي كأم ، وليس كرئيسة القمة …”
“………”
“………”
“ليس هناك طريقة لا يمكنني بها ألا أكون سعيدة .”
“حان الوقت لكِ لكي تعيشي كـكلوي .”
بدأ النبيذ العطري المتدفق عبر حلقها يشعرها بالسعادة ، لكن لايزال عقلها مقعدًا .
أظهرت والدتي تعبير فارغ .
بدأ النبيذ العطري المتدفق عبر حلقها يشعرها بالسعادة ، لكن لايزال عقلها مقعدًا .
بعد أن قلت كل شيء ، خدشت خدي من الحرج مرة أخرى .
“هذا رهيب .”
لقد كنت أتمنى أن تقول أمي أي شيء ، لكنها لم تفتح فمها .
عانقتني بشدة بدون أن تنطق بحرف واحد .
تغلبت على حرجي و تحدثت مرة أخرى .
بعد أن ذهبت إلى الزنزانة ، تبعها كابوس رهيب.
“إنها رغبتي الأخيرة ، أن تكون أمي سعيدة كـكلوي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أريد أن تكون والدتي سعيدة .”
بمجرد الانتهاء من الكلمات ، ارتجفت أكتاف والدتي .
“هاها ، هذا صحيح. أنت ، دع الآنسة الصغيرة ترى وجهكَ .”
كان هناك تجاعيد على جبهتها ، لكن هناك ابتسامة على شفتيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لايزال الدوق عند العائلة الإمبراطورية ، ولقد طلب مني أن أخبر الدوقة بشكل مباشر أن لديه بعض الأشياء يجب عليه التعامل معها .”
لعقت أمي شفتيها كما لو كانت في فرحة غامرة ، وذرفت الدموع في النهاية .
راجنار ، الذي وقع في حبها من النظرة الأولى ، اعترف بمشاعره لها .
“ليس هناك طريقة لا يمكنني بها ألا أكون سعيدة .”
“ليس هناك طريقة لا يمكنني بها ألا أكون سعيدة .”
عانقتني والدتي بإحكام بين ذراعيها .
لقد كان مريبًا حيث كان يرتدي رداء أسود من الرأس إلى أخمض القدمين .
وبينما كانت تحتضنني بين ذراعيها ، هدأ صدرها الذي كان يهتز بسبب التوتر .
بعد أن ذهبت إلى الزنزانة ، تبعها كابوس رهيب.
عانقتني بشدة بدون أن تنطق بحرف واحد .
ابتسمت كلوي لمظهره الثابت .
وبعد فترة فتحت فمها .
كان هذا الجواب كافيًا .
“دافني ، إبنتي الحبيبة ، الهدية من السماء . سأمنحكِ أمنيتكِ .”
–يتبع ….
***
“تريد مني أن أكون سعيدة .”
القصر الهادئ في الغابة .
حيا الرجل ماريا بابتسامة لطيفة .
عندما كان الجميع نائمين ، كانت كلوي وحيدة و تفكر .
بمجرد الانتهاء من الكلمات ، ارتجفت أكتاف والدتي .
“سعادة .”
مسحت ماريا العرق بالنمشفة التي كانت بجوارها و رمت المنشفة .
كانت تعيش كرئيسة القمة لأكثر من نصف حياتها حتى الآن و كـأم للأطفال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “.……!”
عندما فكرت أن العمل الذي كانت تهدف له حتى الآن قد انتهى ، شعرت بالفراغ بدلاً من السعادة .
عندما فكرت أن العمل الذي كانت تهدف له حتى الآن قد انتهى ، شعرت بالفراغ بدلاً من السعادة .
ضغطت على كلوي على ذقنها وهزت كأس النبيذ أمامها.
“نعم ، و الأفضل في العالم .”
بدا لون السائل الخافت مثل قلبها المرتبك ، وعندما ابتسمت شعرت بشخص ما خلفها .
أمسكت بيد والدتي و أنا أفكر في رغبتي في الاسراع و العودة إلى المنزل .
كان شخصًا مألوفًا .
ربما سيكون من الأسرع أن يكون كلاهما سعيدين أسرع من أن تكون بمفردها .
ظهرت يد كبيرة من الخلف و أمسكت بيد كلوي .
“لماذا لا يظهر وجهه بما أن هذا أمر من أبي و أمي؟”
“سوف تسكبها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تنغمس في بعض الأحيان في مشاعر من الصعب أن تخرج منها من حلاوتها ، مشاعر لم تعتد عليها عندما تكو مع أكسيليوس .
وضع أكسيليوس كأس النبيذ على الطاولة و قام بتقبيل راحة يدها .
“سوف تسكبها .”
ابتسمت كلوي لمظهره الثابت .
كما لو كان قلقًا بشأن ما سيحدث و كأن هذه اللحظة كان حلمًا ، نسيت كلوي الخجل و وضعت شفتيها على شفتيه .
كانت تنغمس في بعض الأحيان في مشاعر من الصعب أن تخرج منها من حلاوتها ، مشاعر لم تعتد عليها عندما تكو مع أكسيليوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت كلوي على الفور و كأنه من غير المتوقع الإجابة على هذا السؤال .
“ماذا يحدث ؟”
فوجئ أكسيليوس بكلمات كلوي وأطلق صوتًا متفاجئًا .
“فقط . أنا قلقة .”
هاه هاه .
“ما الذي يقلقكِ ؟”
عندما كان الجميع نائمين ، كانت كلوي وحيدة و تفكر .
خطا أكسيليوس وجلس بجانب كلوي .
“كيف حالكَ أيها السيد أوبين؟”
“على الرغم من أن كل شيء قد انتهى ، لم تكوني على ما يرام .”
“أمنية ؟”
“هل بدوت لكَ هكذا أيضًا ؟”
“هل ستتزوجينني حقًا ؟”
“من قال ذلك أيضًا ؟”
عندما استدارت نظرة ماريا ، ابتسم الرجل صاحب العباءة في حرج.
شربت كلوي النبيذ بهدوء .
“تشرفت بلقاءكِ يا آنسة .”
بدأ النبيذ العطري المتدفق عبر حلقها يشعرها بالسعادة ، لكن لايزال عقلها مقعدًا .
فوجئ أكسيليوس بكلمات كلوي وأطلق صوتًا متفاجئًا .
“دافني فعلت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة فتحت فمها .
“دافني؟”
“لماذا لا يظهر وجهه بما أن هذا أمر من أبي و أمي؟”
عند سؤال أكسيليوس ، أومأت كلوي برأسها بهدوء.
“همم .”
“تريد مني أن أكون سعيدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم مرتةيده بشعرها المتدفق ووضعه خلف أذنها و قبل رأسها بمودة .
“همم .”
“لقد عشت نصف حياتي كـرئيسة للقمة و عشت كـأم للأطفال .”
“تريد مني أن أكون كلوي . وليست الرئيسة للقمة ولا الأم . قلت لها أنني سأنفذ هذه الرغبة ، لكنني لا أعرف ما الذي يجب عليّ فعله .”
عندما سمعت أمي أمنيتي اتسعت عيناها .
تنهدت كلوي و هي تتلاعب بكأس النبيذ الفارغ .
بعد لحظة ، شددت قبضتها لذا ضغطت على يدها .
“لقد عشت نصف حياتي كـرئيسة للقمة و عشت كـأم للأطفال .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أريد أن تكون والدتي سعيدة .”
“نعم .”
كانت وجنتيها الورديتان جميلتين للغاية لدرجة أن أكسيليوس لم يكن يمكنه التحمل ووضع شفتيه على شفتيها .
“ماذا عليّ أن أفعل لأكون كلوي ؟”
“………”
واصلت كلوي على الفور و كأنه من غير المتوقع الإجابة على هذا السؤال .
عند سؤال أكسيليوس ، أومأت كلوي برأسها بهدوء.
“لا أعرف ماذا أفعل بعدما انتهى عملي مع رئيس الميتم ، لا أعرف ماذا يجب أن أفعل .”
نظرت دافني إلى ماريا بإزدراء و اختفت وهي تبكي دموعًا من الدم .
عندما انتهت كلوي من الحديث نظر لها أكسيليوس .
هل أنا مخطئة ؟
“أشعر بالفراغ وكأن ركنًا من قلبي فارغ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أريد أن تكون والدتي سعيدة .”
قامت يد أكسيليوس بالتربيت على خد كلوي بلطف .
أومأت برأسي لاستفسار والدتي ونظرت لها و كأنني على وشكِ الإجابة .
ثم مرتةيده بشعرها المتدفق ووضعه خلف أذنها و قبل رأسها بمودة .
“حان الوقت لكِ لكي تعيشي كـكلوي .”
لم تستطع كلوي أن ترفع رأسها عن نظرة أكسيليوس اللطيفة و الغريبة ، ثم أمسك بيد كلوي فجأة .
تمتم بهدوء و رمشت له كلوي عندما قال أنه سينتظر .
وضع أصابعه بين أصابعها و كأنه لن يتركها أبدًا .
هاه هاه .
“إذًا أحبيني .”
عند سؤال أكسيليوس ، أومأت كلوي برأسها بهدوء.
“ماذا؟”
“هاها ، هذا صحيح. أنت ، دع الآنسة الصغيرة ترى وجهكَ .”
تحدث أكسيليوس بهدء بدون أن يغير تعبيرات وجهه .
أومأت ماريا برأسها متفهمة ، ثم نظرت إلى الرجل الواقف خلف موسيس وأومأت برأسها.
“لقد تقدمنا في السن بالفعل ، وقد يظن الناس أننا سخفاء .”
تمسكت بها بإحكام و كأنني لا أريد تركها و تغلبت على خجلي و أخبرتها بسخاء بما كنت أريد قوله حتى الآن .
ابتلع أكسيليوس لعابه متوترا وأثار ما دفنه في أعماق قلبه.
“الرجل الواقع في الحب جميل .”
“كلوي يا حبيبتي . أريد الزواج منكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أن كل شيء قد انتهى ، لم تكوني على ما يرام .”
“………”
قالت ماريا أن الأمر لم يكن كذلك لكن دافني ظلت تبتعد حتى اختفت تمامًا من الحلم .
أضاف أكسيليوس على عجل لكلوس التي كانت تحدث فقط بدون أن تقول أي كلمة .
لم تستطع كلوي أن ترفع رأسها عن نظرة أكسيليوس اللطيفة و الغريبة ، ثم أمسك بيد كلوي فجأة .
“ألن يكون من الأسهل أن تجدي طريقة تجعلكِ سعيدة عندما نكون معًا ؟ بالطبع يمكنكِ الرفض إن لم يعجبكِ ذلك .”
لقد كان مريبًا حيث كان يرتدي رداء أسود من الرأس إلى أخمض القدمين .
تمتم بهدوء و رمشت له كلوي عندما قال أنه سينتظر .
بعد لحظة ، شددت قبضتها لذا ضغطت على يدها .
ربما سيكون من الأسرع أن يكون كلاهما سعيدين أسرع من أن تكون بمفردها .
عندما فشلت ماريا في أن تظهر طاقتها ، ابتسم موسيس لها .
فكرت كلوي في الأمر فجأة .
حاولت ماريا الابتسام بتردد محاولة أن تظهر أنها مليئة بالطاقة بطريقة ما .
وقف أكسيليوس خلفها بثبات عندما قالت أن عقلها مرهق ولا تريد الزواج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أكسيليوس خلفها بثبات عندما قالت أن عقلها مرهق ولا تريد الزواج .
رجل كان دائمًا يلاحظها و يكون بجانبها عندما تكون في ورطة .
“ألن يكون من الأسهل أن تجدي طريقة تجعلكِ سعيدة عندما نكون معًا ؟ بالطبع يمكنكِ الرفض إن لم يعجبكِ ذلك .”
ر
عند سؤال أكسيليوس ، أومأت كلوي برأسها بهدوء.
جل ساعدها في فتح قلبها المغلق بإحكام في وقت ما .
هل أنا مخطئة ؟
“هل علينا فعل ذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لايزال الدوق عند العائلة الإمبراطورية ، ولقد طلب مني أن أخبر الدوقة بشكل مباشر أن لديه بعض الأشياء يجب عليه التعامل معها .”
“ماذا؟”
كما لو كان قلقًا بشأن ما سيحدث و كأن هذه اللحظة كان حلمًا ، نسيت كلوي الخجل و وضعت شفتيها على شفتيه .
فوجئ أكسيليوس بكلمات كلوي وأطلق صوتًا متفاجئًا .
حيا الرجل ماريا بابتسامة لطيفة .
انفجرت كلوي من الضحك عندما وهو يقفز فجأة من مقعده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أكسيليوس خلفها بثبات عندما قالت أن عقلها مرهق ولا تريد الزواج .
إن كان رجلاً مثل أكسيليوس ، ألن يكون من الجيد الزواج ؟
كانت تعيش والدتي في هذا الوضع لفترة طويلة .
‘إن كان أكسيل بجانبي للأبد فقد أكون سعيدة .’
“لقد أخذتِ كل شيء مني .”
ضحكت و فكرت في فكرة أن رفض هذه المشاعر قد يكون بمثابة رفض السعادة و انكارها .
“الرجل الواقع في الحب جميل .”
“الرجل الواقع في الحب جميل .”
“أعتقد أنه يشبه السيد راجنار …..”
“هل أنا جميل ؟”
انفجرت كلوي من الضحك عندما وهو يقفز فجأة من مقعده .
نظر أكسيليوس إلى كلوي بعيون مريبة.
“لقد أخذتِ كل شيء مني .”
يبدو أنه كان أمرًا خطيرًا أنه حتى المظهر بدا جميلًا.
“هاها ، هذا صحيح. أنت ، دع الآنسة الصغيرة ترى وجهكَ .”
نشأ شعور الحب الذي لم تكن تشعر به بسرعة .
كان هناك تجاعيد على جبهتها ، لكن هناك ابتسامة على شفتيها .
“نعم ، و الأفضل في العالم .”
“أمنية ؟”
وضعت كلوي ابتسامة ناعمة على شفتيها
تنهدت ، وفكرت في أن الزنزانة كانت مكانًا خطيرًا للتواجد فيه مع العذاب المستمر ، على الرغم من أنه كان مجرد كابوس .
كانت وجنتيها الورديتان جميلتين للغاية لدرجة أن أكسيليوس لم يكن يمكنه التحمل ووضع شفتيه على شفتيها .
“هل أنا جميل ؟”
كان هناك صوت مكتوم للشفاه وهي تضغط على بعضها البعض ، و تعانق كلاهما وكأنهما لن يتركا بعضهما البعض .
كان هذا الجواب كافيًا .
في خضم تبادل القبلات جاهد أكسيليوس و رفع شفتيه عنها وسألها بتعبير أحمر.
ابتلع أكسيليوس لعابه متوترا وأثار ما دفنه في أعماق قلبه.
“هل ستتزوجينني حقًا ؟”
هاه هاه .
كما لو كان قلقًا بشأن ما سيحدث و كأن هذه اللحظة كان حلمًا ، نسيت كلوي الخجل و وضعت شفتيها على شفتيه .
أومأت برأسي لاستفسار والدتي ونظرت لها و كأنني على وشكِ الإجابة .
كان هذا الجواب كافيًا .
“ألن يكون من الأسهل أن تجدي طريقة تجعلكِ سعيدة عندما نكون معًا ؟ بالطبع يمكنكِ الرفض إن لم يعجبكِ ذلك .”
***
“إذًا أحبيني .”
“.……!”
تمسكت بها بإحكام و كأنني لا أريد تركها و تغلبت على خجلي و أخبرتها بسخاء بما كنت أريد قوله حتى الآن .
هاه هاه .
“نعم ، و الأفضل في العالم .”
أخذت ماريا نفسًا عميقًا و فتحت عينيها .
أومأت برأسي لاستفسار والدتي ونظرت لها و كأنني على وشكِ الإجابة .
كان جسدها كله مبلل بالعرق ، و لون وجهها كان سيئًا و كأنها حظت بحلم سيء .
تنهدت ، وفكرت في أن الزنزانة كانت مكانًا خطيرًا للتواجد فيه مع العذاب المستمر ، على الرغم من أنه كان مجرد كابوس .
مسحت ماريا العرق بالنمشفة التي كانت بجوارها و رمت المنشفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أريد أن تكون والدتي سعيدة .”
ثم دفنت يديها في وجهها ، ابتلعت يائسة الدموع التي كانت على وشك الخروج.
‘بالتفكير في الأمر ، لم أعرف حتى اسمه .’
بعد أن ذهبت إلى الزنزانة ، تبعها كابوس رهيب.
“نعم .”
كان الحلم مروعًا حقًا.
فوجئ أكسيليوس بكلمات كلوي وأطلق صوتًا متفاجئًا .
راجنار ، الذي وقع في حبها من النظرة الأولى ، اعترف بمشاعره لها .
“ليس هناك طريقة لا يمكنني بها ألا أكون سعيدة .”
على الرغم من أنها تخلت عن مشاعرها ، إلا أنها في هذا الحلم قبلت مشاعره بسعادة .
“هل ستتزوجينني حقًا ؟”
لكن السعادة لم تدم ، ظهرت دافني في حلمها و تحدثت .
وفي اللحظة التي وصلت فيها إلى هذا الهدف بدت مرتبكة للغاية ، و كأنها قد ضلت طريقها .
“لقد أخذتِ كل شيء مني .”
هل أنا مخطئة ؟
نظرت دافني إلى ماريا بإزدراء و اختفت وهي تبكي دموعًا من الدم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني فعلت .”
قالت ماريا أن الأمر لم يكن كذلك لكن دافني ظلت تبتعد حتى اختفت تمامًا من الحلم .
“فهمت .”
“هذا حقًا الأسوأ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنحيت ماريا جانبا على مضض وقالت.
لقد مرّ وقت طويل منذ أن نست هذه المشاعر و فكرت في أن الحب الأول لا يتحقق على أي حال .
كان هناك تجاعيد على جبهتها ، لكن هناك ابتسامة على شفتيها .
“هذا رهيب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنحيت ماريا جانبا على مضض وقالت.
لقد جعلها الأمر تشعر بعدم الإرتياح وهي تفكر في دافني التي تنظر بحزن لها .
“آنستي ، لقد مرّ وقت طويل منذ أن رأيتكِ . كيف حالكِ ؟”
تنهدت ، وفكرت في أن الزنزانة كانت مكانًا خطيرًا للتواجد فيه مع العذاب المستمر ، على الرغم من أنه كان مجرد كابوس .
تمتم بهدوء و رمشت له كلوي عندما قال أنه سينتظر .
نظرت ماريا إلى السماء المظلمة مع غروب الشمس ونهضت لتستريح لبعض الوقت.
تركت ماريا غرفتها وسارت في الردهة ، ووصلت إلى الكونت أوبين .
“كيف حالكَ أيها السيد أوبين؟”
“آنستي ، لقد مرّ وقت طويل منذ أن رأيتكِ . كيف حالكِ ؟”
“لذا من فضلك ساعد والدتي .”
“كيف حالكَ أيها السيد أوبين؟”
“الرجل الواقع في الحب جميل .”
عند سؤال ماريا ابتسم الكونت أوبين و أومأ برأسه .
“ماذا يحدث ؟”
“لكن ماذا يحدث في هذه الساعة ؟ ماذا عن أبي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت و فكرت في فكرة أن رفض هذه المشاعر قد يكون بمثابة رفض السعادة و انكارها .
“لايزال الدوق عند العائلة الإمبراطورية ، ولقد طلب مني أن أخبر الدوقة بشكل مباشر أن لديه بعض الأشياء يجب عليه التعامل معها .”
“من قال ذلك أيضًا ؟”
“فهمت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت أتمنى أن تقول أمي أي شيء ، لكنها لم تفتح فمها .
أومأت ماريا برأسها متفهمة ، ثم نظرت إلى الرجل الواقف خلف موسيس وأومأت برأسها.
عند سؤال أكسيليوس ، أومأت كلوي برأسها بهدوء.
لقد كان مريبًا حيث كان يرتدي رداء أسود من الرأس إلى أخمض القدمين .
كان هذا الجواب كافيًا .
“من خلفك ؟”
نظرت ماريا إلى السماء المظلمة مع غروب الشمس ونهضت لتستريح لبعض الوقت.
“آه ، لقد سمعت أن الدوقة تواجه مشكلة في النوم لذا أحضرت ساحرًا .”
“إنها رغبتي الأخيرة ، أن تكون أمي سعيدة كـكلوي .”
و أضاف موسيس أنه هنا بإذن من الدوق و الدوقة و أنه لا يجب عليها القلق .
نظر أكسيليوس إلى كلوي بعيون مريبة.
عندما استدارت نظرة ماريا ، ابتسم الرجل صاحب العباءة في حرج.
“كلوي يا حبيبتي . أريد الزواج منكِ .”
ومع ذلك ، خرج صوت حاد من فم ماريا ، واشتدت أعصابها بسبب الكابوس.
‘بالتفكير في الأمر ، لم أعرف حتى اسمه .’
“لماذا لا يظهر وجهه بما أن هذا أمر من أبي و أمي؟”
كان الحلم مروعًا حقًا.
في ملاحظة ماريا الحازمة ، كان لدى موسيس تعبير مذهول قليلاً على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم دفنت يديها في وجهها ، ابتلعت يائسة الدموع التي كانت على وشك الخروج.
“هاها ، هذا صحيح. أنت ، دع الآنسة الصغيرة ترى وجهكَ .”
أومأت ماريا برأسها متفهمة ، ثم نظرت إلى الرجل الواقف خلف موسيس وأومأت برأسها.
حسب كلماته ، خلع رجلها رداءه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأ شعور الحب الذي لم تكن تشعر به بسرعة .
“تشرفت بلقاءكِ يا آنسة .”
كانت وجنتيها الورديتان جميلتين للغاية لدرجة أن أكسيليوس لم يكن يمكنه التحمل ووضع شفتيه على شفتيها .
حيا الرجل ماريا بابتسامة لطيفة .
“أشعر بالفراغ وكأن ركنًا من قلبي فارغ .”
شعر أبيض يصل لكتفه ، عيون سوداء داكنة ، مظهر جميل ، بشرة شاحبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ملاحظة ماريا الحازمة ، كان لدى موسيس تعبير مذهول قليلاً على وجهه.
يجب أن يكون شخصًا جيدًا لكن لماذا أشعر بالتردد على نحو غريب ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
حاولت ماريا الابتسام بتردد محاولة أن تظهر أنها مليئة بالطاقة بطريقة ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لايزال الدوق عند العائلة الإمبراطورية ، ولقد طلب مني أن أخبر الدوقة بشكل مباشر أن لديه بعض الأشياء يجب عليه التعامل معها .”
عندما فشلت ماريا في أن تظهر طاقتها ، ابتسم موسيس لها .
“فهمت .”
“هو فقط أوصى بالشموع المفيدة للنوم.”
‘إن كان أكسيل بجانبي للأبد فقد أكون سعيدة .’
تنحيت ماريا جانبا على مضض وقالت.
كانت وجنتيها الورديتان جميلتين للغاية لدرجة أن أكسيليوس لم يكن يمكنه التحمل ووضع شفتيه على شفتيها .
“لذا من فضلك ساعد والدتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت أتمنى أن تقول أمي أي شيء ، لكنها لم تفتح فمها .
“اتركي الأمر لي .”
مسحت ماريا العرق بالنمشفة التي كانت بجوارها و رمت المنشفة .
هرع موسيس و الرجل خارجًا قائلين أن الوقت قد تأخر .
“الرجل الواقع في الحب جميل .”
‘بالتفكير في الأمر ، لم أعرف حتى اسمه .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن السعادة لم تدم ، ظهرت دافني في حلمها و تحدثت .
ما زالت ماريا تتذمر وهي تنظر إلى المكان الذي اختفى فيه الاثنان بوجه مريب.
“فقط . أنا قلقة .”
“أعتقد أنه يشبه السيد راجنار …..”
“إذًا أحبيني .”
هل أنا مخطئة ؟
كان الحلم مروعًا حقًا.
–يتبع ….
“إذًا أحبيني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة فتحت فمها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات