أثناء مشاهدة تعبير الدوق هيرونيس الغبي ، لم استطع إلا أن أضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما كان ذلك بسبب أنني كنت خارجًا عن ذهني لدرجة أنني لم أستطع الانتباه إلى ما يحيط بي.
“حسنًا ، لماذا أنتَ هنا في هذه الساعة ….”
كان هناك ظل بارد على وجه سايمون .
كان لدى يونيس تعابير متفاجئة على وجهها تثير الدهشة.
“….سونبي الحمقاء .”
“عدت مبكرًا لأنني كنت قلقًا عليكِ ….”
“من سيكون غير ذلك؟”
كانت عيون الدوق مشغولة بالاهتزاز ، ولا يعرف ماذا يقول في ملاحظة يونيس الصادمة.
“أنت تعلم أن المشاعر العامة هي أيضًا في فوضى ، أليس كذلك؟ أعرف أن الدوق سيبلي جيدًا ، لكنني قلق.”
‘أنا محظوظة.’
عندها فقط يمكن لعائلته التي يحبها أن تعيش بفخر بدون انتقاد .
بينما كنا نتحدث عن شيء مهم ، لم أكن أعرف أن الدوق سيأتي فجأة إلى الغرفة.
ضرب سايمون المكتب بقسوة. كانت قوية جدًا لدرجة أن صوت الاصطدام رن عاليًا لدرجة أنه ظل في أذنه .
لم أكن أعرف حتى أن غرفة الدوقة وغرفة الدوق متصلتان ببعضهما البعض.
“قلت لا .”
سألت سؤالا صارخا عمدًا لأنني لاحظت الدوق يدخل بهدوء إلى غرفة يونيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون هناك متواطئ آخر ….”
سواء كان ذلك في القدر أو في القصة .
“حسنًا ، لماذا أنتَ هنا في هذه الساعة ….”
كانت الإجابة التي وجتها الدوقة بطريقة مفهومة ناجحة للغاية بشكل مدهش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجو في المنزل سيء ومن الوقاحة أن تطول فترة بقاء الضيوف .”
غطيت فمي لإخفاء ابتسامتي وتحدثت وكأنني آسفة .
اقتربت من الدوق ووضعت الكتاب الذي كنت احمله في يده.
“أعتقد أن كلاكما يجب أن يتحدثا بشكل منفصل. سأذهب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحنى كونلاند رأسه معتذرًا تجاه سايمون ، الذي كان لديه ابتسامة مريحة ويداه على ذقنه.
بغض النظر عما قلته ، نظر الاثنان إلى بعضهما البعض كما لو أن الوقت قد توقف ولم يتحركا .
“من سيكون غير ذلك؟”
“سأرحل .”
‘لا يمكن أن يكون الأمر كذلك .’
بدا الزوجان اللذان كانا يحدقان في بعضهما البعض في جو من الفوضى وكأنهما على وشك مواجهة الخراب في أي لحظة.
“ما الذي تفعلانه؟”
“آه! لقد نسيت هذا تقريبًا.”
“ألا يفترض أن تقلقي بشان والدتكِ في هذا الوضع ؟”
اقتربت من الدوق ووضعت الكتاب الذي كنت احمله في يده.
هرع كونلاند إلى سيمون بإلقاء نظرة عاجلة ، لكن ما خرج من فمه لم يكن الإجابة التي يريدها.
‘عندما رأيت الحبر يتدفق مرارًا وتكرارًا ، شعرت أنه لم يعد هناك شيء يمكن القيام به على أي حال.’
كانت عيون الدوق مشغولة بالاهتزاز ، ولا يعرف ماذا يقول في ملاحظة يونيس الصادمة.
حتى لو تغيرت القصة في المقام الأول ، لم أشعر بأي ندم لأنني كنت أتمتع بالثقة في تجاوزها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر و كأنه قد استيقظ من الوهم المروع الذي كان يحيط به .
دون مزيد من اللغط ، غادرت الغرفة بهدوء ، وبمجرد خروجي ، وجدت ماريا تواجه راجنار عند الباب.
‘لا يمكن أن يكون الأمر كذلك .’
“عليّ أن أخرجها من هناك الآن .”
“أعني . سونبي …. أنا ….”
“قلت لا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن للحظة خفضت رأسها مرة أخرى ولم تنظر إلي.
كان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض بشدة لدرجة أنهم لم يلاحظوا حتى أنني خرجت.
لماذا بحق خالق الجحيم كلاهما يتقاتلان ؟
“سمعت بأنها قد جاءت لرؤيتي . لديّ شيء لأخبر به سونبي ، وأمي ليست في وضع يسمح لها بمقابلة أي شخص في الوقت الحالي .”
“ما الذي تفعلانه؟”
“لقد قالت أن هناك موضوع تريد أن تتحدث فيه معها ، أليس من الصعب الانتظار قليلاً؟”
“هناك مناشدات لا حصر لها للتحقيق في ظلم الدوقة السابقة.”
“هذا لأنني قلقة عليها ! بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، والدتي ليست في حالة جيدة الآن !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كانت دافني صغيرة ، أصيبت بأذى شديد لدرجة أنها لم تستطع مقاومة الألم و أصبح شعرها أبيض . لقد حدث ذلك في سن السابعة .”
“ألا يفترض أن تقلقي بشان والدتكِ في هذا الوضع ؟”
“أفكاري لا تزال كما هي.”
“ما الذي يهمكَ فيما يهمني ؟”
عندها فقط يمكن لعائلته التي يحبها أن تعيش بفخر بدون انتقاد .
لماذا بحق خالق الجحيم كلاهما يتقاتلان ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد يونيس ، التي كانت تصرخ في دافني ، ما يعرفها كونلاند.
تنهد كاستور بعمق و هو يضع رأسه للأسفل وكأنه قد استسلم .
“ما الذي يهمكَ فيما يهمني ؟”
لقد تدخلت بين الاثنين للحفاظ على الجو من التدهور أكثر
وإلا بدا وكأنه سيمسك بياقة الدوق و يضربه بقبضته .
“ما الذي تفعلانه؟”
كان هناك ظل بارد على وجه سايمون .
“سو-سونبي!”
عاد كونلاند إلى الدوقية بخطوات ثقيلة.
“هل انتهيتِ من الحديث ، دافني ؟”
“عليّ أن أخرجها من هناك الآن .”
آه ، اتراجع عما قلت قبل قليل .
‘سأضطر إلى العمل بجدية أكبر للقيام بذلك.’
على عكس ماريا ، التي كانت متفاجئة ، بدا أن راجنار يعرف أنني أتيت ، لذلك استقبلني على مهل.
حسب كلماتي ، رفعت ماريا رأسها.
على ما يبدو ، كان يستفز ماريا عن قصد.
“هل هي العائلة الإمبراطورية؟”
“مرحبًا ، لقد أتيتِ لرؤيتي ….”
هرع كونلاند إلى سيمون بإلقاء نظرة عاجلة ، لكن ما خرج من فمه لم يكن الإجابة التي يريدها.
نظرت لها عندما تحدثت بصوت حزين .
بينما كنا نتحدث عن شيء مهم ، لم أكن أعرف أن الدوق سيأتي فجأة إلى الغرفة.
بدت حالة ماريا ، مثل كاستور ويونيس ، أسوأ من المرة السابقة.
“أعتقد أن كلاكما يجب أن يتحدثا بشكل منفصل. سأذهب .”
“لقد قبلت الدعوة للتو .”
لقد كان يومًا مُرضيًا ، على الأقل ، مع العلم أن ماريا وكاستور كانا يشعران بالخجل ، وأنه لم يكن لديهما أي نية للتدخل في هذا الموقف لإيقافي.
“الدعوة ….آه !”
“هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”
الوعد الذي قطعته معها بالمجيء إليها عندما يكون لدي وقت بعد مهرجان الأقنعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أنوي التحدث اليوم ، ولكن بعد رؤية هذا النوع من رد الفعل ، استطعت أن أرى أنني سأواجه صعوبة حتى في المرة القادمة التي نلتقي فيها.
ظهر لون وردي باهت على وجه ماريا وكأنها تفكر في الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما كان ذلك بسبب أنني كنت خارجًا عن ذهني لدرجة أنني لم أستطع الانتباه إلى ما يحيط بي.
ولكن للحظة خفضت رأسها مرة أخرى ولم تنظر إلي.
اقتربت من الدوق ووضعت الكتاب الذي كنت احمله في يده.
“أعني . سونبي …. أنا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد يونيس ، التي كانت تصرخ في دافني ، ما يعرفها كونلاند.
“لا أعتقد أن جو الحديث اليوم جيد للغاية.”
“أخبرتكِ .”
“ماذا؟”
بنبرة صوتي المعتاد ، رفعت ماريا رأسها متفاجئة ، عن غير قصد.
بنبرة صوتي المعتاد ، رفعت ماريا رأسها متفاجئة ، عن غير قصد.
“ما الذي يهمكَ فيما يهمني ؟”
“الجو في المنزل سيء ومن الوقاحة أن تطول فترة بقاء الضيوف .”
“سو-سونبي!”
“آه ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لكونلاند الذهاب للمنزل هكذا .
تنهدت مع تغير تعبير ماريا بشكل سلبي.
ارتجف صوت ماريا قليلاً ممزوجاً بالبكاء.
“ألا تشعرين بالسوء بسببي حتى ؟ لقد أصبح المنزل في حالة من الفوضى بسببي .”
“أنتِ لستِ على خطأ .”
بعد كلامي ، احمرّ وجه ماريا ، مما يدل على أنها كانت تخجل من هذا الوضع دون فشل .
“أفكاري لا تزال كما هي.”
لم أكن أنوي التحدث اليوم ، ولكن بعد رؤية هذا النوع من رد الفعل ، استطعت أن أرى أنني سأواجه صعوبة حتى في المرة القادمة التي نلتقي فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كانت دافني صغيرة ، أصيبت بأذى شديد لدرجة أنها لم تستطع مقاومة الألم و أصبح شعرها أبيض . لقد حدث ذلك في سن السابعة .”
“ألا تشعرين بالاستياء مني ؟ أنتِ تعرفين من أكون .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أنوي التحدث اليوم ، ولكن بعد رؤية هذا النوع من رد الفعل ، استطعت أن أرى أنني سأواجه صعوبة حتى في المرة القادمة التي نلتقي فيها.
ارتجف صوت ماريا قليلاً ممزوجاً بالبكاء.
“آه! لقد نسيت هذا تقريبًا.”
عندما رأيتها تحاول إخفاء مشاعرها قدر الإمكان ، تظاهرت أنني لم ألاحظ و أضفت بعض الكلمات .
على ما يبدو ، بدا أن الاثنين يعرفان وزن الخطيئة أفضل من أولئك الذين أخطأوا بالفعل.
“أخبرتكِ .”
نظرًا لأن كونلاند لم يستطع إخفاء رده المفاجئ على الإجابة غير المتوقعة ، رفع سايمون إحدى زوايا فمه كما لو كان الأمر مضحكًا.
“……..”
وإلا بدا وكأنه سيمسك بياقة الدوق و يضربه بقبضته .
“أنا لا أحبكِ ، لكنني لا أكرهكِ .”
“أنت تعلم أن المشاعر العامة هي أيضًا في فوضى ، أليس كذلك؟ أعرف أن الدوق سيبلي جيدًا ، لكنني قلق.”
“آه ….”
“أعتقد أن كلاكما يجب أن يتحدثا بشكل منفصل. سأذهب .”
حسب كلماتي ، رفعت ماريا رأسها.
“أنا لا أحبكِ ، لكنني لا أكرهكِ .”
كانت الدموع تتساقط من زوايا عينيها المحمرتين كما لو كانت على وشك السقوط.
المرأة المتعسرة التي ترتدي شرها لم تعد يونيس التي أحبها .
لقد أعطتني رؤيتها وهي تكبح دموعها بعض الراحة.
سعادتكم ستتحطم من الآن فصاعدا.
‘هذان الشخصان على الأقل يفكران بشكل مختلف عن والديهما.’
نعم ، لقد فعلت ذلك بكل بساطة.
كنت سأريهم كيف سيكون الأمر محرجًا إن أصبحا مستائين بعدما علما بكل هذه الحقائق .
ومع ذلك ، على عكس التوقعات ، كان كونلاند ، وليس سايمون ، هو من كان لديه تعبير مجعد.
على ما يبدو ، بدا أن الاثنين يعرفان وزن الخطيئة أفضل من أولئك الذين أخطأوا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد كاستور بعمق و هو يضع رأسه للأسفل وكأنه قد استسلم .
“أفكاري لا تزال كما هي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون مزيد من اللغط ، غادرت الغرفة بهدوء ، وبمجرد خروجي ، وجدت ماريا تواجه راجنار عند الباب.
“…ماذا؟”
‘سأضطر إلى العمل بجدية أكبر للقيام بذلك.’
“أنتِ لستِ على خطأ .”
“عدت مبكرًا لأنني كنت قلقًا عليكِ ….”
كانت دموعها تتساقط على وجهها مع عبوس على وجهها وكأنها لا تستطيع الوقوف أكثر من ذلك.
“اخرج من هنا.”
“….سونبي الحمقاء .”
‘هذان الشخصان على الأقل يفكران بشكل مختلف عن والديهما.’
“سيكون الأمر أكثر صعوبة في المستقبل. يجب أن تعلمي أنني لن أتوقف و سأقوم بالمزيد في المستقبل .”
‘سأضطر إلى العمل بجدية أكبر للقيام بذلك.’
بعد ذلك ، استمرت ماريا في البكاء لدرجة أنها لم تستطع مواصلة كلامها.
حسب كلماتي ، رفعت ماريا رأسها.
حتى لو أرحتها ، فإن دموعها لن تتوقف .
جبين متجعد قبيح وعيون محتقنة بالدم حمراء بشكل مثير للاشمئزاز.
‘سيكون هذا كافيًا .’
“الدعوة ….آه !”
لقد كان يومًا مُرضيًا ، على الأقل ، مع العلم أن ماريا وكاستور كانا يشعران بالخجل ، وأنه لم يكن لديهما أي نية للتدخل في هذا الموقف لإيقافي.
“سيكون الأمر أكثر صعوبة في المستقبل. يجب أن تعلمي أنني لن أتوقف و سأقوم بالمزيد في المستقبل .”
‘قد تنقطع العلاقة بين الدوق و الدوقة .’
“سمعت بأنها قد جاءت لرؤيتي . لديّ شيء لأخبر به سونبي ، وأمي ليست في وضع يسمح لها بمقابلة أي شخص في الوقت الحالي .”
كنت أفكر في الشخصين اللذين لا يستطيعان رفع أعينهما عن بعضهما البعض حتى خرجت ،و ابتسمت بهدوء.
فرك سايمون حاجبيه بشكل صارخ موضحًا أنه متعب.
‘لا تجرؤ على الحلم بالسعادة .’
“يجب أن تخجل من نفسك إذا كنت قد ولدت بشريًا .”
سعادتكم ستتحطم من الآن فصاعدا.
“ما الجدوى من ذلك؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد يونيس ، التي كانت تصرخ في دافني ، ما يعرفها كونلاند.
“هناك مناشدات لا حصر لها للتحقيق في ظلم الدوقة السابقة.”
“الدعوة ….آه !”
أحنى كونلاند رأسه معتذرًا تجاه سايمون ، الذي كان لديه ابتسامة مريحة ويداه على ذقنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الزوجان اللذان كانا يحدقان في بعضهما البعض في جو من الفوضى وكأنهما على وشك مواجهة الخراب في أي لحظة.
“لقد تواصلت معنا العائلة المالكة أيضًا لتخبرنا أنها لن تترك هذا يمر بسهولة .”
“………”
“………”
احمر وجه كونلاند بنصيحة سايمون المنخفضة.
“أنت تعلم أن المشاعر العامة هي أيضًا في فوضى ، أليس كذلك؟ أعرف أن الدوق سيبلي جيدًا ، لكنني قلق.”
“ما الذي يهمكَ فيما يهمني ؟”
“جلالتك.”
“هل تعتقد حقًا أنني من وضع فرير في هذا الحال ؟”
شعر كونلاند أنه لا يريد أن يترك ولي العهد الشاب مستلقياً بوقاحة أمامه.
حتى لو أراد تهدئة رأسه المعقد ، كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص بالخارج الذين تعرفوا عليه ، وعلى الأقل الآن يريد أن يكون بجانب عائلته.
كان يرغب في تفتيت تعبير ولي العهد الشاب ، الذي كان يقفز كما لو كانت هذه فرصة.
كانت الدموع تتساقط من زوايا عينيها المحمرتين كما لو كانت على وشك السقوط.
لذلك ، ذكر وجودًا آخر متورطًا في هذه الحالة.
‘هذان الشخصان على الأقل يفكران بشكل مختلف عن والديهما.’
“هل تعتقد حقًا أنني من وضع فرير في هذا الحال ؟”
“سيكون الأمر أكثر صعوبة في المستقبل. يجب أن تعلمي أنني لن أتوقف و سأقوم بالمزيد في المستقبل .”
“من سيكون غير ذلك؟”
“………”
“قد يكون هناك متواطئ آخر ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد كاستور بعمق و هو يضع رأسه للأسفل وكأنه قد استسلم .
“هل هي العائلة الإمبراطورية؟”
لذلك ، ذكر وجودًا آخر متورطًا في هذه الحالة.
ومع ذلك ، على عكس التوقعات ، كان كونلاند ، وليس سايمون ، هو من كان لديه تعبير مجعد.
غطيت فمي لإخفاء ابتسامتي وتحدثت وكأنني آسفة .
نظرًا لأن كونلاند لم يستطع إخفاء رده المفاجئ على الإجابة غير المتوقعة ، رفع سايمون إحدى زوايا فمه كما لو كان الأمر مضحكًا.
“أنا متشكك من شيء ما في المقام الأول . عيناها ذهبيتان ، لكن لون شعرها مختلف عن لون شعر فرير . ربما سموكَ لم يرَ ، لكن فرير كان لها لون شعر أرجواني ….”
“أيها الدوق ، لا تفكر في أشياء عديمة الفائدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألتكَ ما إن كنت تعرف ذلك !”
“… هل كنت تعرف ذلك بالفعل؟”
“آه ….”
“ما الجدوى من ذلك؟”
حتى فمها مفتوح على مصراعيه من الصراخ بشدة وجسدها يرتجف من الغضب.
“هذا مهم .”
“هذا لأنني قلقة عليها ! بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، والدتي ليست في حالة جيدة الآن !”
هرع كونلاند إلى سيمون بإلقاء نظرة عاجلة ، لكن ما خرج من فمه لم يكن الإجابة التي يريدها.
“آه ….”
“الاعتذار هو الأولوية الأولى ، أليست تلكَ الطفلة قد عانت بسبب اختياراتكَ الأنانية ؟”
“أنا قلق بشأن حالة ماريا ، لكن ….”
“سألتكَ ما إن كنت تعرف ذلك !”
“….سونبي الحمقاء .”
“أيها الدوق . كيف تجرؤ على رفع صوتكَ أمامي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لكونلاند الذهاب للمنزل هكذا .
كان هناك ظل بارد على وجه سايمون .
“أعتقد أن كلاكما يجب أن يتحدثا بشكل منفصل. سأذهب .”
“هذه نهاية تساهلي مع سلوكك الوقح .”
“………”
“جلالتك .”
أراد كونلاند فقط طمأنتها ، التي كانت ترتعد من القلق ، ويقول لزوجته ، يونيس ، ألا تقلق.
لا يمكن لكونلاند الذهاب للمنزل هكذا .
بغض النظر عما قلته ، نظر الاثنان إلى بعضهما البعض كما لو أن الوقت قد توقف ولم يتحركا .
بادئ ذي بدء ، كان عليه تصحيح هذه الشائعة التي انتشرت في جميع أنحاء العاصمة ، لا ، الإمبراطورية بأكملها.
“لقد تواصلت معنا العائلة المالكة أيضًا لتخبرنا أنها لن تترك هذا يمر بسهولة .”
عندها فقط يمكن لعائلته التي يحبها أن تعيش بفخر بدون انتقاد .
حسب كلماتي ، رفعت ماريا رأسها.
كان رب أسرة ، على الأقل قبل أن يصبح دوقًا ، لذلك اضطر إلى استعادة الوضع.
“أنا قلق بشأن حالة ماريا ، لكن ….”
“هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”
“هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”
“أود أن أطلب مساعدتك للتخلص من هذه الشائعة غير العادلة.”
“هذا لأنني قلقة عليها ! بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، والدتي ليست في حالة جيدة الآن !”
“أيها الدوق ، لم أرَ من قبل شخصًا وقحًا مثلكَ .”
“من سيكون غير ذلك؟”
فرك سايمون حاجبيه بشكل صارخ موضحًا أنه متعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
“أنا متشكك من شيء ما في المقام الأول . عيناها ذهبيتان ، لكن لون شعرها مختلف عن لون شعر فرير . ربما سموكَ لم يرَ ، لكن فرير كان لها لون شعر أرجواني ….”
نقر سايمون على لسانه لفترة وجيزة ، نظر نظرة الإهانة كما لو أنه لم يتوقع مثل هذه النصيحة.
ضرب سايمون المكتب بقسوة. كانت قوية جدًا لدرجة أن صوت الاصطدام رن عاليًا لدرجة أنه ظل في أذنه .
“أيها الدوق . كيف تجرؤ على رفع صوتكَ أمامي ؟”
“عندما كانت دافني صغيرة ، أصيبت بأذى شديد لدرجة أنها لم تستطع مقاومة الألم و أصبح شعرها أبيض . لقد حدث ذلك في سن السابعة .”
“………”
“………”
“هل هي العائلة الإمبراطورية؟”
“على الأقل إن كنت قد تخليت عن الطفلة من المريب أن تمر بهذا؟”
حتى لو أراد تهدئة رأسه المعقد ، كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص بالخارج الذين تعرفوا عليه ، وعلى الأقل الآن يريد أن يكون بجانب عائلته.
كان على سايمون أن يبذل قصارى جهده لتهدئة الغضب الذي كان يغلي في ذهنه.
“ماذا؟”
وإلا بدا وكأنه سيمسك بياقة الدوق و يضربه بقبضته .
على ما يبدو ، كان يستفز ماريا عن قصد.
أخذ سايمون نفسا بطيئا وحدق في الدوق بنظرة باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل كنت تعرف ذلك بالفعل؟”
“يجب أن تخجل من نفسك إذا كنت قد ولدت بشريًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون مزيد من اللغط ، غادرت الغرفة بهدوء ، وبمجرد خروجي ، وجدت ماريا تواجه راجنار عند الباب.
احمر وجه كونلاند بنصيحة سايمون المنخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل كنت تعرف ذلك بالفعل؟”
نقر سايمون على لسانه لفترة وجيزة ، نظر نظرة الإهانة كما لو أنه لم يتوقع مثل هذه النصيحة.
“على الأقل إن كنت قد تخليت عن الطفلة من المريب أن تمر بهذا؟”
“اخرج من هنا.”
كان رب أسرة ، على الأقل قبل أن يصبح دوقًا ، لذلك اضطر إلى استعادة الوضع.
لم يعد بإمكان كونلاند الصمود بسبب الترتيب الواضح للمحور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه ، اتراجع عما قلت قبل قليل .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كانت دافني صغيرة ، أصيبت بأذى شديد لدرجة أنها لم تستطع مقاومة الألم و أصبح شعرها أبيض . لقد حدث ذلك في سن السابعة .”
عاد كونلاند إلى الدوقية بخطوات ثقيلة.
“ألا تشعرين بالاستياء مني ؟ أنتِ تعرفين من أكون .”
حتى لو أراد تهدئة رأسه المعقد ، كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص بالخارج الذين تعرفوا عليه ، وعلى الأقل الآن يريد أن يكون بجانب عائلته.
“الاعتذار هو الأولوية الأولى ، أليست تلكَ الطفلة قد عانت بسبب اختياراتكَ الأنانية ؟”
“أنا قلق بشأن حالة ماريا ، لكن ….”
“هذه نهاية تساهلي مع سلوكك الوقح .”
على الأقل ، طالما كانت من أحد أفراد الأسرة ، سوف تحني ذراعها للداخل .
“هل تعتقد حقًا أنني من وضع فرير في هذا الحال ؟”
بكت ماريا وصرخت قائلة إنها تخجل من أفعال كونلاند ويونيس ، لكن في النهاية ، لم يكن لديها خيار سوى الوقوف إلى جانب والديها.
–يتبع …
‘سأضطر إلى العمل بجدية أكبر للقيام بذلك.’
“آه! لقد نسيت هذا تقريبًا.”
في المرة القادمة ، يجب أن أقابل الإمبراطور شخصيًا ، وليس ولي العهد.
لقد تدخلت بين الاثنين للحفاظ على الجو من التدهور أكثر
هل كان من الخطأ دخول القصر ، لماذا لم أقرر الراحة اليوم؟
كانت الدموع تتساقط من زوايا عينيها المحمرتين كما لو كانت على وشك السقوط.
أو ربما كان ذلك بسبب أنني كنت خارجًا عن ذهني لدرجة أنني لم أستطع الانتباه إلى ما يحيط بي.
حسب كلماتي ، رفعت ماريا رأسها.
بدا أن الخادم الشخصي يتحدث ، لكن لم يخطر بباله شيئًا معقدًا.
نعم ، لقد فعلت ذلك بكل بساطة.
أراد كونلاند فقط طمأنتها ، التي كانت ترتعد من القلق ، ويقول لزوجته ، يونيس ، ألا تقلق.
ضرب سايمون المكتب بقسوة. كانت قوية جدًا لدرجة أن صوت الاصطدام رن عاليًا لدرجة أنه ظل في أذنه .
نعم ، لقد فعلت ذلك بكل بساطة.
“أنا قلق بشأن حالة ماريا ، لكن ….”
‘لا يمكن أن يكون الأمر كذلك .’
لم تعد يونيس ، التي كانت تصرخ في دافني ، ما يعرفها كونلاند.
“أنت تعلم أن المشاعر العامة هي أيضًا في فوضى ، أليس كذلك؟ أعرف أن الدوق سيبلي جيدًا ، لكنني قلق.”
جبين متجعد قبيح وعيون محتقنة بالدم حمراء بشكل مثير للاشمئزاز.
–يتبع …
حتى فمها مفتوح على مصراعيه من الصراخ بشدة وجسدها يرتجف من الغضب.
‘لا يمكن أن يكون الأمر كذلك .’
المرأة المتعسرة التي ترتدي شرها لم تعد يونيس التي أحبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه ، اتراجع عما قلت قبل قليل .
‘من هي تلك المرأة السامة ؟’
“من سيكون غير ذلك؟”
شعر و كأنه قد استيقظ من الوهم المروع الذي كان يحيط به .
“عليّ أن أخرجها من هناك الآن .”
–يتبع …
عندها فقط يمكن لعائلته التي يحبها أن تعيش بفخر بدون انتقاد .
“آه! لقد نسيت هذا تقريبًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
