ابتسم بيرتولد بشكل مشرق ويديه ملطختين بالدماء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن نتيجة الإيمان الأعمى بالمصير كانت عبارة عن فوضى كما لو كانت تحاول إنكار كل شيء.
لقد اندهشت عندما شاهدت هذا الموقف المروع ، كيف بدا وكأنه قاتل مبتسم تحت ضوء القمر المتدفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي اتخذت فيها قرارها للقفز ، ظهرت شخصيات مألوفة من الدائرة السحرية .
سقطت يونيس على الأرض بلا قوة مثل قطعة من الورق ، مختلفة عما كانت عليه من قبل ، وكأن قوة حياتها قد امتصت.
‘الموت الذي اختاره .’
‘هل ماتت؟’
“أولاً احصلي على العلاج و اذهبي للمحكمة و ….”
هل ماتت عبثًا بهذه الطريقة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي اتخذت فيها قرارها للقفز ، ظهرت شخصيات مألوفة من الدائرة السحرية .
بمجرد أن كنت على وشك الركض إلى يونيس ، هاجمه راجنار ، الذي ظهر من الخلف ، بسرعة.
وتذكرت النظرة في عينيه وهو ينظر إليها باشمئزاز.
ترك هجوم راجنار حفرة كبيرة في المكان الذي كان يقف فيه بيرتولد و يونيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا هو الخيار الأخير الذي يمكنني القيام به الآن. سيكون من الرائع أن أذهب وأرى الجميع في النهاية.’
“أنتَ حقًا مثابر .”
لم تكن تعرف حتى أنها ربما كانت امرأة مزعجة وأنها اعتقدت أنها فرصة جيدة لإنهائها الآن.
فاض الانزعاج في صوت بيرتولد .
بعد أن ركضت في الغابة الوعرة لبعض الوقت ، سمعت صوت المياه الجارية من مكان ما.
“قلتُ لكِ ألا تأتي .”
“أنتَ حقًا مثابر .”
نظر راجنار إلي وعبس ، وشعرت بقليل من الظلم.
‘هل صحيح بأنه أحبني حتى؟’
‘لو كان الأمر بالعكس ، لما استمعت إلي وتابعتني على الفور.’
دون مراعاة مشاعر البقية.
للأسف ، لم يكن لدينا وقت لمواصلة المحادثة.
العاطفة التي كان يجب أن يبديها راجنار لماريا.
كان ذلك لأنه ركض إلى الغابة حيث كان يقاتل بيرتولد فيه منذ فترة.
“هي مثيرة للشفقة ، اختارت أن تهرب من خطاياها. إذا كانت قد تابت حقًا عن خطاياها ، لكانت اختارت البقاء ودفع العقوبة .”
توقف راجنار على الفور بعد محاولته ملاحقته .
كانت هذه كلمات جبان هارب.
“انتظريني .”
“………”
بينما سقط المعطف الذي كان يرتديه عليّ وأجبر قدميه على التحرك ، وهرع للخارج.
“………”
بدا وكأنه سيخرج ويقاتل.
بدا كونلاند غير راضٍ و بدا أنه قد تم إجباره من ماريا و كاستور .
‘هل جئت إلى هنا من أجل لا شيء؟’
زفرت يونيس ، معتقدة أنها بالكاد أفلتت من الحياة التي كانت متورطة في المصير الذي قررته في الماضي.
في اللحظة التي تساءلت فيها عما إذا كنت أتسبب في مشكلة لراجنار فقط من خلال متابعة قلبي القلق .
“دافني ، اهربي ….”
لم تكن يونيس ، التي كان ينبغي أن تكون ملقاة على الأرض ، موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن يونيس ، التي كان ينبغي أن تكون ملقاة على الأرض ، موجودة.
‘ماذا؟’
لا بد أن صوت الماء الذي سمعته منذ فترة كان شلالًا.
نظرت حولي ممسكة بالعباءة التي منحها لي راجنار ، ورأيتها تقف عند الطريق الضيق للجرف .
حسب كلماتي ، رفعت يونيس بلطف زوايا شفتيها المرتجفتين .
كانت يونيس تواجه رياح الشتاء الباردة ، ممسكة ببطنها المصابة بجروح قاتلة .
وقفت يونيس على حافة جرف ضيق و نظرت للأسفل .
الوقوف هناك بجسد غير مرغوب فيه في رياح الجبل القوية ، كان الأمر خطيرًا كما لو كانت ستسقط في أي لحظة .
“أولاً احصلي على العلاج و اذهبي للمحكمة و ….”
سارت يونيس هناك بإرادتها.
“لديّ أفكاري الخاصة .”
للسقوط .
“هي مثيرة للشفقة ، اختارت أن تهرب من خطاياها. إذا كانت قد تابت حقًا عن خطاياها ، لكانت اختارت البقاء ودفع العقوبة .”
“لا تظني أن الموت سوف يحرركِ من الخطيئة .”
“………”
حسب كلماتي ، رفعت يونيس بلطف زوايا شفتيها المرتجفتين .
ماريا ، كاستور ، فلور ، وحتى الدوق جاءوا إلى هذا المكان في الدائرة السحرية .
“أنتِ تقولين بأنكِ أنتِ من تحددين مصيركِ صحيح ؟ إن كان كذلك ألا يمكنني تحديد طريقة موتي ؟”
ظهرت كرة صغيرة من الضوء الأزرق بجواري فجأة وبدأت في الطفو.
لا تكوني سخيفة! أردت الغضب لكنها لم تسمعني .
تحملت يونيس الألم المؤلم في معدتها.
تبتسم بحزن وهي تنظر إلى الجرف.
ابتلعت يونيس الدموع التي كانت على وشك السقوط وأعطت قوة لجسدها المرتعش في البرد.
عندما رأيت الأسف اليائس يتدفق على وجهها ، بدا الأمر وكأنها لا تريد القفز حقًا.
‘في الواقع ، أنا …. لا ، سيكون الوقت قد فات على إدراك الآن.’
“أولاً احصلي على العلاج و اذهبي للمحكمة و ….”
كان عميقًا جدًا لدرجة أن كل ما كان يحيط به كان الظلام .
بينما كنت أفكر في ذلك ، فاض ضوء ساطع من الخلف مرة أخرى.
لا أريد أن أكون هناك بعد الآن.
لقد كان ضوءًا مألوفًا رأيته عدة مرات بالفعل.
لقد شعرت بالخجل بجنون ، والاستياء من ماضيها ، وفقدت الفرصة لتصحيح الأمر ، وشعرت بالشفقة تجاه نفسها .
عندما أدرت رأسي ، رأيت أشخاصًا لم يستمعوا إلى نفس القدر الذي لم استمع إليه .
تحملت يونيس الألم المؤلم في معدتها.
ماريا ، كاستور ، فلور ، وحتى الدوق جاءوا إلى هذا المكان في الدائرة السحرية .
نظرت له .
***
لم تستطع التحكم في الغضب الذي كان يتصاعد ، لذلك تحدثت قائلة أن كل هذا كان مزيفًا ، لكن هذه لم تكن مشاعرها الحقيقة .
تحملت يونيس الألم المؤلم في معدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن نتيجة الإيمان الأعمى بالمصير كانت عبارة عن فوضى كما لو كانت تحاول إنكار كل شيء.
‘عليّ التظاهر بأني ميتة .’
و لقد كان هناك صوت مرير .
كانت تعلم أنها إذا اكتشف بيرتولد بأنها لم تمت ، فإنه سيهاجمها بوحشية مرة أخرى.
للأسف ، لم يكن لدينا وقت لمواصلة المحادثة.
عندما سقطت بهدوء مرة أخرى ، اعتقد بيرتولد أن يونيس قد ماتت و ذهب لمواصلة القتال .
اليوم الذي تحدثت فيه إلى دافني في قصر الدوق.
بمجرد اختفاء بيرتولد ، فتحت يونيس عينيها مرة أخرى .
***
والمشهد الذي أمامها مباشرةً كان راجنار يخلع معطفه و يضعه على دافني .
كانت هذه آخر نصيحة يمكنني تقديمها لدوق هيرونيس.
في نظر راجنار وهو ينظر إلى دافني ، كان هناك عاطفة واضحة بالإضافة إلى القلق .
دون مراعاة مشاعر البقية.
العاطفة التي كان يجب أن يبديها راجنار لماريا.
لقد شعرت بطريقة ما أنني رأيت هذا الأمر في مكان ما من قبل .
‘لا ، لست متأكدة ما إن كان يجب عليه حقًا أن يبديها لماريا .’
هل ماتت عبثًا بهذه الطريقة ؟
تذكرت يونيس كونلاند ، الذي همس لها بأنه يحبها .
“الآن بعد أن دفعت يونيس ثمن وفاتها ، حان الوقت لمسامحتها !”
وتذكرت النظرة في عينيه وهو ينظر إليها باشمئزاز.
بدا وكأنه سيخرج ويقاتل.
بمجرد أن اكتشف الحقيقة عنها ، ناهيك عن المحادثة ، تجاهلها و استمر في الخروج من المنزل و المضي قدمًا …
“هي مثيرة للشفقة ، اختارت أن تهرب من خطاياها. إذا كانت قد تابت حقًا عن خطاياها ، لكانت اختارت البقاء ودفع العقوبة .”
ربما لم يكن هذا الرجل يحبها .
أخذت نفسًا عميقًا ونظرت حولي ، فوجدت شخصان الأول كان واقفًا و الآخر مستلقيًا .
‘هل صحيح بأنه أحبني حتى؟’
تذكرت يونيس كونلاند ، الذي همس لها بأنه يحبها .
ما أظهره كونلاند ليونيس كانت عاطفة لا يمكن إنكارها وحب لا يمكن لأحد أن ينكره.
لقد كان يمسك بمعدته .
وكان هذا هو القدر.
بدا كونلاند غير راضٍ و بدا أنه قد تم إجباره من ماريا و كاستور .
ومع ذلك ، فإن نتيجة الإيمان الأعمى بالمصير كانت عبارة عن فوضى كما لو كانت تحاول إنكار كل شيء.
بينما كنت أفكر في ذلك ، فاض ضوء ساطع من الخلف مرة أخرى.
‘لا ، حتى من البداية .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إن كان القدر هو ما أصنعه بنفسي ، فكان يجب صنع كل هذه المواقف .’
شعرت يونيس بالشفقة على نفسها ، معتقدة أنها ربما كانت في حالة من الفوضى أو ربما لم يكن هذا المكان مكانها منذ البداية.
“أنتَ من عليكَ ان تخرس .”
اليوم الذي تحدثت فيه إلى دافني في قصر الدوق.
العاطفة التي كان يجب أن يبديها راجنار لماريا.
لم تستطع التحكم في الغضب الذي كان يتصاعد ، لذلك تحدثت قائلة أن كل هذا كان مزيفًا ، لكن هذه لم تكن مشاعرها الحقيقة .
“ما كان هذا ليحدث قي المقام الأول لولا إعجابك بامرأة أخرى ، و غنى عن القول بأنكَ تتحمل مسؤولة أفعالك .”
ابتسمت يونيس بمرارة وهي تتذكر الأطفال الذين وقفوا أمامها من هجوم بيرتولد لحماية والدتهم القبيحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعونا لا نحزن. لأنني صنعت كل هذا. دعونا نتحمل المسؤولية ونتبنى كل شيء.
لذلك تمنت فعل ماهو أفضل قليلاً .
أصبحت حركة روح الماء أسرع.
الندم لم يترك عقلها أبدًا ، ربما لأنها كانت تقترب من وفاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس المسكينة ….”
‘آمل أنني اكتشفت ذلك في وقت قريب .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت لها شكرًا موجزًا ثم ركضت للمكان الذي كانت تقودني فيه الروح .
ابتلعت يونيس الدموع التي كانت على وشك السقوط وأعطت قوة لجسدها المرتعش في البرد.
“لا تظني أن الموت سوف يحرركِ من الخطيئة .”
‘إن كان القدر هو ما أصنعه بنفسي ، فكان يجب صنع كل هذه المواقف .’
بدا وكأنه سيخرج ويقاتل.
أُلقيت يونيس في الواقع البارد وتمكنت أخيرًا من النظر إلى نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت يونيس هناك بإرادتها.
لقد شعرت بالخجل بجنون ، والاستياء من ماضيها ، وفقدت الفرصة لتصحيح الأمر ، وشعرت بالشفقة تجاه نفسها .
ترك هجوم راجنار حفرة كبيرة في المكان الذي كان يقف فيه بيرتولد و يونيس.
وقفت يونيس على حافة جرف ضيق و نظرت للأسفل .
“لذا دعنا ننهي الأمر هنا.”
كان عميقًا جدًا لدرجة أن كل ما كان يحيط به كان الظلام .
“هي مثيرة للشفقة ، اختارت أن تهرب من خطاياها. إذا كانت قد تابت حقًا عن خطاياها ، لكانت اختارت البقاء ودفع العقوبة .”
بدا أن الظلام الأسود يجذبها للداخل .
وكان هذا هو القدر.
‘الموت الذي اختاره .’
سقطت يونيس على الأرض بلا قوة مثل قطعة من الورق ، مختلفة عما كانت عليه من قبل ، وكأن قوة حياتها قد امتصت.
زفرت يونيس ، معتقدة أنها بالكاد أفلتت من الحياة التي كانت متورطة في المصير الذي قررته في الماضي.
ذكريات الطفولة المليئة بالندم وهذه اللحظة متداخلة .
بخار أبيض انتشر على نطاق واسع في الهواء واختفى.
‘هل جئت إلى هنا من أجل لا شيء؟’
قبل اختيارها النهائي ، بدت مثيرة للشفقة ، ومختلفة عن الوقت التي كانت تشعر فيه بالرعب من العيون التي حولها .
ابتلعت يونيس الدموع التي كانت على وشك السقوط وأعطت قوة لجسدها المرتعش في البرد.
‘هذا هو الخيار الأخير الذي يمكنني القيام به الآن. سيكون من الرائع أن أذهب وأرى الجميع في النهاية.’
طاف جسدها وبدأ في السقوط دون تردد أسفل الجرف.
على أمل ألا يكون هذا الاختيار مصدر إزعاج لأطفالها ، حاولت يونيس أن تغلق ندمها العميق واحدًا تلو الآخر.
رميت يونيس بقدميها بعيدًا دون تردد. استاءت من جسدها على حافة الجرف ، لكن كل هذا كان اختيارها.
ومع ذلك ، ظهر تردد على وجهها عندما تذكرت وجه كونلاند .
وقف دوق هيرونيس جامدًا ويداه ممدودتان نحو قاع الجرف ، كما لو كان ضائعًا في العالم.
‘في الواقع ، أنا …. لا ، سيكون الوقت قد فات على إدراك الآن.’
اتخذت يونيس اختيارها حتى النهاية ، حتى أنها أفسدت موتها.
اتخذت يونيس قرارها مرة أخرى للقفز وترك كل شيء ورائها .
في اللحظة التي تساءلت فيها عما إذا كنت أتسبب في مشكلة لراجنار فقط من خلال متابعة قلبي القلق .
في اللحظة التي اتخذت فيها قرارها للقفز ، ظهرت شخصيات مألوفة من الدائرة السحرية .
“لا تفكر حتى في الهروب .”
في هذه اللحظة ، ظهر الأشخاص الذين اعتقدت أنها تريد رؤيتهم أكثر من غيرهم ، وسقطت دموع يونيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ العقل في وقت متأخر .
‘حتى في وسط هذا ، أنت تنظر إلي هكذا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خراب كل العلاقات.
بدا كونلاند غير راضٍ و بدا أنه قد تم إجباره من ماريا و كاستور .
وتذكرت النظرة في عينيه وهو ينظر إليها باشمئزاز.
لم تكن تعرف حتى أنها ربما كانت امرأة مزعجة وأنها اعتقدت أنها فرصة جيدة لإنهائها الآن.
وقف دوق هيرونيس جامدًا ويداه ممدودتان نحو قاع الجرف ، كما لو كان ضائعًا في العالم.
دعونا لا نحزن. لأنني صنعت كل هذا. دعونا نتحمل المسؤولية ونتبنى كل شيء.
حسب كلماتي ، رفعت يونيس بلطف زوايا شفتيها المرتجفتين .
ومع ذلك ، بقيت شهوة يونيس و فتحت فمها عن غير قصد .
–ترجمة إسراء
“كانت كذبة .”
لم تستطع التحكم في الغضب الذي كان يتصاعد ، لذلك تحدثت قائلة أن كل هذا كان مزيفًا ، لكن هذه لم تكن مشاعرها الحقيقة .
“………”
ذكريات الطفولة المليئة بالندم وهذه اللحظة متداخلة .
“أعتقد بأنني كنت مغرمة بك.”
***
استيقظ العقل في وقت متأخر .
ابتلعت يونيس الدموع التي كانت على وشك السقوط وأعطت قوة لجسدها المرتعش في البرد.
مشاعر لن تصل أبدًا .
“لديّ أفكاري الخاصة .”
“لديّ أفكاري الخاصة .”
رميت يونيس بقدميها بعيدًا دون تردد. استاءت من جسدها على حافة الجرف ، لكن كل هذا كان اختيارها.
“لذا دعنا ننهي الأمر هنا.”
في هذه اللحظة ، ظهر الأشخاص الذين اعتقدت أنها تريد رؤيتهم أكثر من غيرهم ، وسقطت دموع يونيس.
رميت يونيس بقدميها بعيدًا دون تردد. استاءت من جسدها على حافة الجرف ، لكن كل هذا كان اختيارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس المسكينة ….”
أغمضت يونيس عينيها بشدة غير راغبة في رؤية تعبير الازدراء على وجه الذين تحبهم .
“أنتِ تقولين بأنكِ أنتِ من تحددين مصيركِ صحيح ؟ إن كان كذلك ألا يمكنني تحديد طريقة موتي ؟”
طاف جسدها وبدأ في السقوط دون تردد أسفل الجرف.
عندما أدرت رأسي ، رأيت أشخاصًا لم يستمعوا إلى نفس القدر الذي لم استمع إليه .
اتخذت يونيس اختيارها حتى النهاية ، حتى أنها أفسدت موتها.
مشاعر لن تصل أبدًا .
دون مراعاة مشاعر البقية.
“قلتُ لكِ ألا تأتي .”
لقد اتخذت خيارًا أنانيًا حتى النهاية.
بخار أبيض انتشر على نطاق واسع في الهواء واختفى.
***
ومع ذلك ، بقيت شهوة يونيس و فتحت فمها عن غير قصد .
قفزت يونيس من الجرف.
ركضت بسرعة على الأرض ، مسحت العرق من ذقني بعنف ، وضغطت على ساقي المتشنجة.
“يونيس !!!”
عندما سقطت بهدوء مرة أخرى ، اعتقد بيرتولد أن يونيس قد ماتت و ذهب لمواصلة القتال .
في تلك اللحظة ، ركض الدوق هيرونيس ومد يده ، ولكن قبل أن يتمكن من الوصول إليها ، اختفى جسدها في الظلام تحت الجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جبانة .’
لقد سقطت بالفعل من هذا الارتفاع الهائل لذا بالتأكيد ماتت .
تذكرت يونيس كونلاند ، الذي همس لها بأنه يحبها .
‘جبانة .’
تحملت يونيس الألم المؤلم في معدتها.
وقف دوق هيرونيس جامدًا ويداه ممدودتان نحو قاع الجرف ، كما لو كان ضائعًا في العالم.
“لذا دعنا ننهي الأمر هنا.”
لسوء الحظ ، لا يمكنه حتى أن يمد يده أكثر و يزيل نظرته .
أُلقيت يونيس في الواقع البارد وتمكنت أخيرًا من النظر إلى نفسها.
بعد كل شيء ، لقد اتخذت الخيار الذي كانت مرتاحة له .’
بينما كنت أفكر في ذلك ، فاض ضوء ساطع من الخلف مرة أخرى.
كان سيكون من الأفضل ان تظل على قيد الحياة و تدفع ثمن ما ارتكبته .
وقفت يونيس على حافة جرف ضيق و نظرت للأسفل .
لم تستطع ماريا وكاستور التغلب على الصدمة وجلسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جبانة .’
“أمي …”
“الآن بعد أن دفعت يونيس ثمن وفاتها ، حان الوقت لمسامحتها !”
“أمي ……”
‘لا ، حتى من البداية .’
كان هذا هو الظهور الأخير لشخص آمن بشكل أعمى بمصير محدد وحاول التهرب من كل مسؤولية.
كان ذلك لأنه ركض إلى الغابة حيث كان يقاتل بيرتولد فيه منذ فترة.
شد الدوق قبضتيه بعيون حزينة كما لو أنه لا يستطيع حتى أن يتذكر نفسه ، الذي ابتعد ببرود عن يونيس.
ومع ذلك ، ظهر تردد على وجهها عندما تذكرت وجه كونلاند .
“هذا ما حدث !”
“أولاً احصلي على العلاج و اذهبي للمحكمة و ….”
نظر إليّ الدوق هيرونيس بامتعاض والدموع في عينيه وصرخ.
“أولاً احصلي على العلاج و اذهبي للمحكمة و ….”
تدفقت ابتسامة متكلفة من موقفه والتغيير الملحوظ الذي أظهره حتى الآن.
دون مراعاة مشاعر البقية.
“الآن بعد أن دفعت يونيس ثمن وفاتها ، حان الوقت لمسامحتها !”
أسوأ نهاية.
“………”
“أولاً احصلي على العلاج و اذهبي للمحكمة و ….”
“يونيس المسكينة ….”
لم تستطع التحكم في الغضب الذي كان يتصاعد ، لذلك تحدثت قائلة أن كل هذا كان مزيفًا ، لكن هذه لم تكن مشاعرها الحقيقة .
“هي مثيرة للشفقة ، اختارت أن تهرب من خطاياها. إذا كانت قد تابت حقًا عن خطاياها ، لكانت اختارت البقاء ودفع العقوبة .”
لسوء الحظ ، لا يمكنه حتى أن يمد يده أكثر و يزيل نظرته .
“اخرسي !”
وكان هذا هو القدر.
حتى صوت بكاء الدوق لا يمكن إيقافه .
لقد اتخذت خيارًا أنانيًا حتى النهاية.
“أنتَ من عليكَ ان تخرس .”
أصبحت حركة روح الماء أسرع.
“……..”
“ما كان هذا ليحدث قي المقام الأول لولا إعجابك بامرأة أخرى ، و غنى عن القول بأنكَ تتحمل مسؤولة أفعالك .”
“ما كان هذا ليحدث قي المقام الأول لولا إعجابك بامرأة أخرى ، و غنى عن القول بأنكَ تتحمل مسؤولة أفعالك .”
‘لا ، حتى من البداية .’
سقط رأس الدوق .
‘الموت الذي اختاره .’
“لا تفكر حتى في الهروب .”
بينما كنت أفكر في ذلك ، فاض ضوء ساطع من الخلف مرة أخرى.
كانت هذه آخر نصيحة يمكنني تقديمها لدوق هيرونيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ العقل في وقت متأخر .
خراب كل العلاقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن اكتشف الحقيقة عنها ، ناهيك عن المحادثة ، تجاهلها و استمر في الخروج من المنزل و المضي قدمًا …
أسوأ نهاية.
سقط رأس الدوق .
كانت هذه كلمات جبان هارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت يونيس عينيها بشدة غير راغبة في رؤية تعبير الازدراء على وجه الذين تحبهم .
***
ومع ذلك ، بقيت شهوة يونيس و فتحت فمها عن غير قصد .
لا أريد أن أكون هناك بعد الآن.
للسقوط .
لأنه كان هناك شيء أكثر أهمية بالنسبة لي منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس المسكينة ….”
تركتهم لفلور التي حاولت أن تتبعني .
زفرت يونيس ، معتقدة أنها بالكاد أفلتت من الحياة التي كانت متورطة في المصير الذي قررته في الماضي.
ظهرت كرة صغيرة من الضوء الأزرق بجواري فجأة وبدأت في الطفو.
و لقد كان هناك صوت مرير .
“هذه هي الروح التي دعوتها. ستساعدكِ في العثور على السيد راجنار .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت يونيس بمرارة وهي تتذكر الأطفال الذين وقفوا أمامها من هجوم بيرتولد لحماية والدتهم القبيحة .
أبقت ماريا رأسها منخفضًا وكانت صامتة في نهاية تلك الكلمات.
تذكرت يونيس كونلاند ، الذي همس لها بأنه يحبها .
تركت لها شكرًا موجزًا ثم ركضت للمكان الذي كانت تقودني فيه الروح .
ابتلعت يونيس الدموع التي كانت على وشك السقوط وأعطت قوة لجسدها المرتعش في البرد.
بعد أن ركضت في الغابة الوعرة لبعض الوقت ، سمعت صوت المياه الجارية من مكان ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت يونيس عينيها بشدة غير راغبة في رؤية تعبير الازدراء على وجه الذين تحبهم .
أصبحت حركة روح الماء أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الظلام الأسود يجذبها للداخل .
ركضت بسرعة على الأرض ، مسحت العرق من ذقني بعنف ، وضغطت على ساقي المتشنجة.
ابتلعت يونيس الدموع التي كانت على وشك السقوط وأعطت قوة لجسدها المرتعش في البرد.
ما ظهر عبر الغابة كان حافة منحدر آخر أضاءه ضوء القمر.
“أمي ……”
“شلال …”
ترك هجوم راجنار حفرة كبيرة في المكان الذي كان يقف فيه بيرتولد و يونيس.
لا بد أن صوت الماء الذي سمعته منذ فترة كان شلالًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت لها شكرًا موجزًا ثم ركضت للمكان الذي كانت تقودني فيه الروح .
أخذت نفسًا عميقًا ونظرت حولي ، فوجدت شخصان الأول كان واقفًا و الآخر مستلقيًا .
ابتسم بيرتولد بشكل مشرق ويديه ملطختين بالدماء .
“راجنار!”
نظر إليّ الدوق هيرونيس بامتعاض والدموع في عينيه وصرخ.
استلقى راجنار ملتفًا حول جسده وأطلق أنينًا مؤلمًا.
لقد شعرت بالخجل بجنون ، والاستياء من ماضيها ، وفقدت الفرصة لتصحيح الأمر ، وشعرت بالشفقة تجاه نفسها .
لم يهتم بيرتولد و أسرع له ليقتله .
و لقد كان هناك صوت مرير .
نظرت له .
“أمي ……”
“دافني ، اهربي ….”
ماريا ، كاستور ، فلور ، وحتى الدوق جاءوا إلى هذا المكان في الدائرة السحرية .
لقد كان يمسك بمعدته .
ابتلعت يونيس الدموع التي كانت على وشك السقوط وأعطت قوة لجسدها المرتعش في البرد.
و لقد كان هناك صوت مرير .
“أنتَ حقًا مثابر .”
تدفق نداء صادق من خلال الصوت الحزين .
***
لقد شعرت بطريقة ما أنني رأيت هذا الأمر في مكان ما من قبل .
“لذا دعنا ننهي الأمر هنا.”
ذكريات الطفولة المليئة بالندم وهذه اللحظة متداخلة .
للأسف ، لم يكن لدينا وقت لمواصلة المحادثة.
لقد كانت (ديچاڤو) الليلة التي حاول فيها راجنار قتلي .
نظرت حولي ممسكة بالعباءة التي منحها لي راجنار ، ورأيتها تقف عند الطريق الضيق للجرف .
–ترجمة إسراء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شلال …”
توقف راجنار على الفور بعد محاولته ملاحقته .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
