خاتمة 1
مع دخولنا منتصف الشتاء ، هبت ريح قوية كان من المخيف السير في الخارج.
طارت يده بقوة مع الصوت.
هبت ريح قوية على النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت على وشك التوقيع على وثيقة دفع مهمة ، ألقى والدي و إخوتي ، وليس أنا ، نظرة خاطفة عليها بتعبير جاد.
كان الموقد يحترق مع ضوضاء قعقعة ، لكن الغرفة كان باردة أكثر من المعتاد اليوم .
في الخارج ، كانت أصوات الناس الغاضبين لا تزال ممتلئة.
تناولت رشفة من الشاي الساخن أمامي للتخلص من النظرة التي شعرت بها حولي.
تركت تنهيدة صغيرة ونظرت إلى كونلاند.
على عكسي ، لم أكن منتبعة للنظرات ، كان راجنار ، الذي جلس بجواري ، منشغلًا بالاهتمام بما كان حوله ، وهو يهز رأسه و يبدوا قلقًا للغاية .
الناس يتكلمون بلغة مسيئة كانت مخيفة للغاية حتى للتحدث مع المجرمين المحتجزين في العربات.
“إذن ، أنتما الاثنان ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع رأسي لأسفل ، ابتسمت وأنا أنظر إلى الرجل الذي كان يكافح كما لو كان على وشك الموت.
“ذهبت إلى الطبيب هذا الصباح ، وقال إنني تعافيت جيدًا بما يكفي لأعيش حياتي الطبيعية الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قررنا أن نتواعد .”
كان أبي على وشك فتح فمه ، وعندما تحدثت أغلق فمه على الفور .
أدرت رأسي ببطء إلى الجانب.
“نعم هذا جيد.”
هبت ريح قوية على النافذة.
أجابت أمي دون تغيير تعبيرها وشربت معي رشفة من الشاي.
“أيها الوغد الذي يمزق ويقتل!”
و لقد كانت استجابة أبي “لا نعرف ، لما لا تأخذين استراحة لبعض الوقت ؟ من الممكن أن تصابي بنزلة برد .”
لم يرد كولاند الشتائم واتهامات الناس ، ولكن عندما وصل إلى مدخل البرج توقف.
كان من الممكن سماع صوت مرعب بجانب كلمات الأب المقلقة.
الناس يتكلمون بلغة مسيئة كانت مخيفة للغاية حتى للتحدث مع المجرمين المحتجزين في العربات.
“لا ، بما أن الثلوج تتساقط عليكما الذهاب في موعد .”
عندما لم أرد ، تقدم لينوكس ، الذي كان بجواري.
سعل لينوكس ، الذي كان بجانب ريكاردو على هذه الكلمات .
حتى في ظل هذه الظروف ، لم تقل والدتي أي شيء وكانت تستمتع بوقت الشاي بمفردها.
راجنار وأنا ، الذين مررنا بأوقات عصيبة ، كنا نشعر بالتوتر و ذهبنا من أوزوالد إلى كليمنس لمدة شهر ، لقد كانت نبرته ساخرة بشكل غير عادي .
تركت تنهيدة صغيرة ونظرت إلى كونلاند.
‘أنا غاضبة .’
خرجت أنا وراجنار أمام البرج المزدحم ونحن نرتدي الرداء .
لم أقل ذلك ، فقط فكرت في الأمر قي ذهني .
“منذ متى؟”
‘عليكَ التحدث على الفور .’
دخل كونلاند البرج ، وهتف الناس بكلمات بذيئة وهتافات فرحة بنهاية المجرم.
عندما لم أرد ، تقدم لينوكس ، الذي كان بجواري.
“نظرت يونيس إليك قبل أن تموت.”
“دافني وراجنار مجرد أصدقاء ، ما هو الموعد ؟”
ربما قبل شخص ما اعتذاره قائلاً إن مسامحة العدو انتقام حقيقي ، بالنظر إلى وجهه المؤسف.
‘هذا أيضًا يتظاهر .’
“لماذا طلبت من سايمون السماح لكَ بالدخول إلى البرج ؟ هل كان بدافع الفضول ؟ ليس لديّ الكثير من الوقت لذا فقط أجب على اسئلتي .”
هو أيضًا يتظاهر بأنه لا يعرف ، بينما أبي و فلور اللذان قد رأو قبلتنا قد قالوا كل شيء .
“لا تعتذرلا أحد يمكنه الاستماع إلى اعتذارك لقد ماتوا بالفعل .”
يجب أن يكون اعتبارًا للانتظار حتى أخبرهم بنفسي ، أو اعتبارًا غاضبًا.
“أتمنى لك كل التوفيق لبقية حياتك.”
حتى لينوكس العقلاني بدا وكأنه صُدم ، لذلك شعرت بالأسف قليلاً ، لكن لم أستطع التحدث بسهولة لأنني شعرت بالحرج.
“أتذكر اليوم الذي التقينا فيه لأول مرة .”
أليس من الممكن أن تكون لنا علاقة في المقام الأول؟ لست مضطرة لقول أي شيء .
السبب في أنني لم أفعل ذلك هو….
حتى مع هذه الفكرة ، قمت على الفور بمحو الفكرة من ذهني ، معتقدة أنني كنت سأشعر بالضيق الشديد لو كنت في الوضع المعاكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل دخوله إلى البرج مباشرة ، أدهشني مشهده المثير للشفقة وهو ينظر حوله .
حتى في ظل هذه الظروف ، لم تقل والدتي أي شيء وكانت تستمتع بوقت الشاي بمفردها.
حتى في ظل هذه الظروف ، لم تقل والدتي أي شيء وكانت تستمتع بوقت الشاي بمفردها.
أدرت رأسي ببطء إلى الجانب.
ألقيت نظرة خاطفة على راجنار و تعبير كونلاند المذهول ، و هز كتفه بفخر كما لو كان الأمر لا شيء .
عندما اعترفت ، وجدت أن راجنار كان يرتجف .
“يونيس لم تكن تعلم ، لكن كل من يراها يمكن أن يعرف أنها كانت تحبك . لذا قبل أن تموت ، أرادت أن ترى من تحبه. إنها مثل أمي . لو كانت تفهم لما بقت تحبك حتى النهاية ، ولم تعاقب هنا وحدها ، لكن لسوء الحظ .”
أمسكت بيد راجنار وأخبرت عائلتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، أنتما الاثنان ….”
“قررنا أن نتواعد .”
“يونيس لم تكن تعلم ، لكن كل من يراها يمكن أن يعرف أنها كانت تحبك . لذا قبل أن تموت ، أرادت أن ترى من تحبه. إنها مثل أمي . لو كانت تفهم لما بقت تحبك حتى النهاية ، ولم تعاقب هنا وحدها ، لكن لسوء الحظ .”
بدأ أبي يسعل بعنف ، وربتت والدتي على ظهره بتعبير غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت كتفيه بعنف أكثر عند كلامي.
“منذ متى؟”
بمجرد النظر إلى مظهره المثير للشفقة ، من الغريب أن قلبي ظل يزداد سوءًا.
“لقد مر وقت طويل. لذلك كنت أبحث عن فرصة للتحدث ، لكنني كنت مشغولة بترتيب الأمور .”
بعد فترة وجيزة ، ظهر المجرم كونلاند ، وزاد استياء الناس أكثر.
بعد كلماتي نظرت لي والدتي بهدوء .
ألقيت نظرة خاطفة على راجنار و تعبير كونلاند المذهول ، و هز كتفه بفخر كما لو كان الأمر لا شيء .
كما لو كانت على وشك التوقيع على وثيقة دفع مهمة ، ألقى والدي و إخوتي ، وليس أنا ، نظرة خاطفة عليها بتعبير جاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن دافني تنسى أحيانًا أنني لست شخصًا عاديًا.”
قلت بصوت مبهج.
كان من الممكن أن يموت كونلاند هنا .
“سوف تباركون لي صحيح ؟ نحن نتماشى سويًا بشكل جيد .”
عندما جاء الإذن من فم والدتي ، تمتم والدي و إخوتي ، لكن لم يكن هناك أي كراهية .
“دافني ….”
الناس يتكلمون بلغة مسيئة كانت مخيفة للغاية حتى للتحدث مع المجرمين المحتجزين في العربات.
سمعت صوت راجنار المتأثر بجانبي .
اختفى بهدوء مشهد الزقاق الذي كنا نتحدث فيه ، وانكشف مشهد مألوف أمام أعيننا.
تمتم أنه وقع في الحب مرة أخرى ، ورفع ذيل شفتيه لأعلى .
“هل انت خائف؟”
أعطتنا والدتي أخيرًا نظرة استنكار ، ثم انفجرت بالضحك.
–ترجمة إسراء
“سأجعل دافني سعيدة!”
كان من الممكن سماع صوت مرعب بجانب كلمات الأب المقلقة.
وبمجرد أن ضحكت أمي ، قفز راجنار ، الذي كان متوتراً بجانبي من مكانه و صرخ .
***
كان صوته عالياً لدرجة أنني لم أستطع تصديق بأنه كان متوترًا منذ لحظة .
راجنار وأنا ، الذين مررنا بأوقات عصيبة ، كنا نشعر بالتوتر و ذهبنا من أوزوالد إلى كليمنس لمدة شهر ، لقد كانت نبرته ساخرة بشكل غير عادي .
بدى صغيرًا كالمعتاد ، و بطريقة ما ، قالت أمي دون أن ترسم ابتسامة على شفتيها.
–ترجمة إسراء
“نعم ، ليس لدي سبب للاعتراض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى صغيرًا كالمعتاد ، و بطريقة ما ، قالت أمي دون أن ترسم ابتسامة على شفتيها.
عندما جاء الإذن من فم والدتي ، تمتم والدي و إخوتي ، لكن لم يكن هناك أي كراهية .
عندما جاء الإذن من فم والدتي ، تمتم والدي و إخوتي ، لكن لم يكن هناك أي كراهية .
“نعم ، راجنار جدير بالثقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرف لمن أنتَ آسف .”
أضاف لينوكس إلى غمغمة والده الصغيرة.
“……!”
“لقد عرفنا بعضنا البعض لفترة طويلة ، لذلك علينا أن نعتقد أنه كان قرارًا جادًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى صغيرًا كالمعتاد ، و بطريقة ما ، قالت أمي دون أن ترسم ابتسامة على شفتيها.
“كنت قلقًا بشأن الفتاة التي ستواعد راجنار ، لكن كان قلقًا عديم الفائدة .”
“دافني ….”
عندما انفجرت في الضحك من كلمات ريكاردو الأخيرة ، زأر راجنار وهو ينظر إلى ريكاردو كما لو أنه قد أطلق أخيرًا كل التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه كيف؟”
حتى الطريقة التي يمزح بها كانت مليئة بالمودة تجاه راجنار ، لذلك ابتسمت قليلاً أيضًا.
‘لكنني لست شخصًا جيدًا .’
على الرغم من أن الجميع قد تفاجأ ، إلا أنه كان من حسن الحظ أنهم فهموا علاقتنا واعترفوا بها دون أي مشاكل.
مع دخولنا منتصف الشتاء ، هبت ريح قوية كان من المخيف السير في الخارج.
أنا أيضًا ممتنة جدًا لعائلتي ، لم يخفِ راجنار سعادته الصادقة و ظل يبتسم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كلامي ، ارتجف كونلاند كما لو كان في حيرة ، ثم خفض رأسه.
***
“إذا تم حبسها معك هنا لكانت فرير قادرة على إغلاق عينها بشكل صحيح لكن ياللأسف .”
لطالما أردت الراحة في المنزل ، لكن يومًا مثل اليوم كان استثناءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع هذه الفكرة ، قمت على الفور بمحو الفكرة من ذهني ، معتقدة أنني كنت سأشعر بالضيق الشديد لو كنت في الوضع المعاكس.
خرجت أنا وراجنار أمام البرج المزدحم ونحن نرتدي الرداء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قررنا أن نتواعد .”
كان الفرسان يمنعون الأمر ، لكنهم وحدهم لم يتمكنوا من التعامل مع غضب الحشد.
ربما قبل شخص ما اعتذاره قائلاً إن مسامحة العدو انتقام حقيقي ، بالنظر إلى وجهه المؤسف.
لم يفوتهم أدنى قدر من الاحتجاج كمجموعة ، وطلبوا منهم إحضار المجرمين على الفور.
أضاف لينوكس إلى غمغمة والده الصغيرة.
بعد فترة وجيزة ، ظهر المجرم كونلاند ، وزاد استياء الناس أكثر.
عندما بدأ كونلاند في التردد عند الباب ، أطلق الناس صيحات الاستهجان وأجبره الفارس في النهاية على المشي.
الناس يتكلمون بلغة مسيئة كانت مخيفة للغاية حتى للتحدث مع المجرمين المحتجزين في العربات.
بمجرد النظر إلى مظهره المثير للشفقة ، من الغريب أن قلبي ظل يزداد سوءًا.
“أيها الوغد الذي يمزق ويقتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع هذه الفكرة ، قمت على الفور بمحو الفكرة من ذهني ، معتقدة أنني كنت سأشعر بالضيق الشديد لو كنت في الوضع المعاكس.
“لقد كانت لكَ علاقة غرامية مع امرأة قبيحة للغاية !”
“لقد حدثت هذه الأشهر الأربعة بسببه!”
كان هذا هو المستقبل بالنسبة له ، والمستقبل الذي أتمناه.
على الرغم من كل السخرية ، لم يرفع كونلاند رأسه ، وتبع الفارس بصمت وبدأ يمشي ببطء نحو البرج.
السبب في أنني لم أفعل ذلك هو….
أحنى رأسه فلم نكن نعرف بماذا كان يفكر ، ولكن لما لم يبد أي علامة على التوبة ارتفع غضب الناس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قررنا أن نتواعد .”
أمسك راجنار بكتفي بهدوء وجذبني إلى ذراعيه حتى لا ابتعد مع الحشد .
لم يرد كولاند الشتائم واتهامات الناس ، ولكن عندما وصل إلى مدخل البرج توقف.
“منذ متى؟”
ظل ساكنًا أمامه لفترة ، ثم أدار رأسه ببطء .
‘لينظر إلى خطاياه حتى يموت ، ويجعله يتألم ويأسف ويحزن. لا يلوم الآخرين و لكن عليه مواجهة عيوبه .’
بدا الأمر كما لو كان يبحث عن شخص ما ، لكن وجهه لا يمكن رؤيته بالتفصيل.
لم يرد كولاند الشتائم واتهامات الناس ، ولكن عندما وصل إلى مدخل البرج توقف.
عندما بدأ كونلاند في التردد عند الباب ، أطلق الناس صيحات الاستهجان وأجبره الفارس في النهاية على المشي.
كان كونلاند يتحدث بصوت يبكي ، ثم هز كتفيه أخيرًا وانفجر بالبكاء.
دخل كونلاند البرج ، وهتف الناس بكلمات بذيئة وهتافات فرحة بنهاية المجرم.
ارتجفت أكتاف كونلاند من اسم يونيس المفاجئ.
‘هل من الغريب أنني أريد رؤية وجهه للمرة الأخير ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه كيف؟”
قبل دخوله إلى البرج مباشرة ، أدهشني مشهده المثير للشفقة وهو ينظر حوله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع هذه الفكرة ، قمت على الفور بمحو الفكرة من ذهني ، معتقدة أنني كنت سأشعر بالضيق الشديد لو كنت في الوضع المعاكس.
بمجرد النظر إلى مظهره المثير للشفقة ، من الغريب أن قلبي ظل يزداد سوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت كتفيه بعنف أكثر عند كلامي.
عندما رأى راجنار ابتسامتي جرني بهدوء إلى زاوية الزقاق.
اختفى بهدوء مشهد الزقاق الذي كنا نتحدث فيه ، وانكشف مشهد مألوف أمام أعيننا.
“يمكننا الذهاب لرؤيته .”
“دافني ….”
“ماذا؟”
“نعم ، ليس لدي سبب للاعتراض.”
“يبدو أن دافني تنسى أحيانًا أنني لست شخصًا عاديًا.”
أدرت رأسي ببطء إلى الجانب.
في غمضة عين ، تغيرت البيئة المحيطة.
كان صوته عالياً لدرجة أنني لم أستطع تصديق بأنه كان متوترًا منذ لحظة .
اختفى بهدوء مشهد الزقاق الذي كنا نتحدث فيه ، وانكشف مشهد مألوف أمام أعيننا.
كان هذا هو المستقبل بالنسبة له ، والمستقبل الذي أتمناه.
ظهور برج قديم غير مستقر ويبدو أنه سينهار في أي لحظة.
كان هذا هو المستقبل بالنسبة له ، والمستقبل الذي أتمناه.
كان كونلاند ، الذي كان جالسًا بمفرده في الزاوية ، مذهولًا لرؤيتنا نظهر فجأة.
أضاف لينوكس إلى غمغمة والده الصغيرة.
“اه كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا أيضًا يتظاهر .’
ألقيت نظرة خاطفة على راجنار و تعبير كونلاند المذهول ، و هز كتفه بفخر كما لو كان الأمر لا شيء .
كان الموقد يحترق مع ضوضاء قعقعة ، لكن الغرفة كان باردة أكثر من المعتاد اليوم .
شكرا لفعل هذا من أجلي ، ولكن ماذا لو تم القبض عليك ؟
‘لينظر إلى خطاياه حتى يموت ، ويجعله يتألم ويأسف ويحزن. لا يلوم الآخرين و لكن عليه مواجهة عيوبه .’
تركت تنهيدة صغيرة ونظرت إلى كونلاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه آخر كلمات وداع لكونلاند .
كنتيجة لاختياره ، اعتقد أنه سيقبل بهدوء ثمن خطاياه ، لكن لا بد أنه كان شخصًا لا يستطيع فعل ذلك.
“أنا… .”
امتلأت عيون كونلاند بالخوف العميق والندم العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كلامي ، ارتجف كونلاند كما لو كان في حيرة ، ثم خفض رأسه.
ربما قبل شخص ما اعتذاره قائلاً إن مسامحة العدو انتقام حقيقي ، بالنظر إلى وجهه المؤسف.
أعطتنا والدتي أخيرًا نظرة استنكار ، ثم انفجرت بالضحك.
‘لكنني لست شخصًا جيدًا .’
سعل لينوكس ، الذي كان بجانب ريكاردو على هذه الكلمات .
تساءلت عندما رأيت وجهه المضطرب .
لطالما أردت الراحة في المنزل ، لكن يومًا مثل اليوم كان استثناءً.
“لماذا طلبت من سايمون السماح لكَ بالدخول إلى البرج ؟ هل كان بدافع الفضول ؟ ليس لديّ الكثير من الوقت لذا فقط أجب على اسئلتي .”
“لماذا طلبت من سايمون السماح لكَ بالدخول إلى البرج ؟ هل كان بدافع الفضول ؟ ليس لديّ الكثير من الوقت لذا فقط أجب على اسئلتي .”
في كلامي ، ارتجف كونلاند كما لو كان في حيرة ، ثم خفض رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى صغيرًا كالمعتاد ، و بطريقة ما ، قالت أمي دون أن ترسم ابتسامة على شفتيها.
“أنا… .”
أليس من الممكن أن تكون لنا علاقة في المقام الأول؟ لست مضطرة لقول أي شيء .
بدا جسده اليوم ، وهو يرتجف من الخوف ، صغيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسب كلامي ، بدأ جسده يرتجف مرة أخرى.
‘عندما كنت طفلة لقد بدا ضخمًا .’
ظهور برج قديم غير مستقر ويبدو أنه سينهار في أي لحظة.
رفع كونلاند يده ببطء ، وأمسك بكمي ، كما لو كان لديه الشجاعة للنظر إلي.
“أتمنى لك كل التوفيق لبقية حياتك.”
لكن قبل أن يتمكن من رفع رأسه ، لوحت بيده دون تردد.
“دافني وراجنار مجرد أصدقاء ، ما هو الموعد ؟”
طارت يده بقوة مع الصوت.
حتى الطريقة التي يمزح بها كانت مليئة بالمودة تجاه راجنار ، لذلك ابتسمت قليلاً أيضًا.
لم ينظر إليّ كولاند و حدق بهدوء في يدي .
لا أعرف ما إن كان يبكي من أجل فرير أو يونيس ، أو إذا كان ذلك بسبب أنه آسف حقًا ،أو ما إذا كان اعتذارًا لطلب المغفرة ، لكن فات الأوان للقيام بذلك الآن.
“أتذكر اليوم الذي التقينا فيه لأول مرة .”
أمسك راجنار بكتفي بهدوء وجذبني إلى ذراعيه حتى لا ابتعد مع الحشد .
“نعم ، انقلب الوضع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا أيضًا يتظاهر .’
حسب كلامي ، بدأ جسده يرتجف مرة أخرى.
“سوف تباركون لي صحيح ؟ نحن نتماشى سويًا بشكل جيد .”
“……!”
سمعت صوت راجنار المتأثر بجانبي .
في النهاية ، رفع كولاند رأسه .
سحق احترامه لذاته ولم يكن تعبيره عن اليأس ممتعًا للمشاهدة ، لكنه كان منعشًا كما لو أن قلبي المغلق قد انفتح .
سحق احترامه لذاته ولم يكن تعبيره عن اليأس ممتعًا للمشاهدة ، لكنه كان منعشًا كما لو أن قلبي المغلق قد انفتح .
تحدثت بهدوء بصوت ودود وربت على كتف كونلاند بهدوء.
وبهذه النظرة أدركت لماذا أردت المجيء إلى هنا.
“أنا… .”
‘آه ، هذا ما أردت أن أراه . كنت أرغب في رؤيتك عاجزًا و معذبًا في مستقبل لن يتغير ، وتحزن لأنه حتى الموت غير مسموح به.’
“منذ متى؟”
ثم هدأ الارتباك في قلبي.
لطالما أردت الراحة في المنزل ، لكن يومًا مثل اليوم كان استثناءً.
“نظرت يونيس إليك قبل أن تموت.”
سعل لينوكس ، الذي كان بجانب ريكاردو على هذه الكلمات .
ارتجفت أكتاف كونلاند من اسم يونيس المفاجئ.
كان الموقد يحترق مع ضوضاء قعقعة ، لكن الغرفة كان باردة أكثر من المعتاد اليوم .
“يونيس لم تكن تعلم ، لكن كل من يراها يمكن أن يعرف أنها كانت تحبك . لذا قبل أن تموت ، أرادت أن ترى من تحبه. إنها مثل أمي . لو كانت تفهم لما بقت تحبك حتى النهاية ، ولم تعاقب هنا وحدها ، لكن لسوء الحظ .”
–ترجمة إسراء
أمسكت بكتفه وهمست في أذنه حتى لا يهرب.
الناس يتكلمون بلغة مسيئة كانت مخيفة للغاية حتى للتحدث مع المجرمين المحتجزين في العربات.
“إذا تم حبسها معك هنا لكانت فرير قادرة على إغلاق عينها بشكل صحيح لكن ياللأسف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه كيف؟”
كان من الممكن أن يموت كونلاند هنا .
أليس من الممكن أن تكون لنا علاقة في المقام الأول؟ لست مضطرة لقول أي شيء .
ناهيك ، إذا قمت فقط بسحب الزناد على المسدس في حقيبتي ، فسوف يسقط بلا حول ولا قوة ويموت.
على الرغم من أن الجميع قد تفاجأ ، إلا أنه كان من حسن الحظ أنهم فهموا علاقتنا واعترفوا بها دون أي مشاكل.
السبب في أنني لم أفعل ذلك هو….
هبت ريح قوية على النافذة.
مع رأسي لأسفل ، ابتسمت وأنا أنظر إلى الرجل الذي كان يكافح كما لو كان على وشك الموت.
كان من الممكن سماع صوت مرعب بجانب كلمات الأب المقلقة.
‘لينظر إلى خطاياه حتى يموت ، ويجعله يتألم ويأسف ويحزن. لا يلوم الآخرين و لكن عليه مواجهة عيوبه .’
ثم هدأ الارتباك في قلبي.
في الخارج ، كانت أصوات الناس الغاضبين لا تزال ممتلئة.
“لا تخاف .”
“أنا آسف ، أنا آسف. أنا آسف حقًا. أنا آسف حقًا …”
لم يرد كولاند الشتائم واتهامات الناس ، ولكن عندما وصل إلى مدخل البرج توقف.
كان كونلاند يتحدث بصوت يبكي ، ثم هز كتفيه أخيرًا وانفجر بالبكاء.
انتهت علاقتي معه هنا .
“أنا لا أعرف لمن أنتَ آسف .”
“نعم ، راجنار جدير بالثقة.”
لا أعرف ما إن كان يبكي من أجل فرير أو يونيس ، أو إذا كان ذلك بسبب أنه آسف حقًا ،أو ما إذا كان اعتذارًا لطلب المغفرة ، لكن فات الأوان للقيام بذلك الآن.
أمسكت بيد راجنار وأخبرت عائلتي .
ربما لأنه يشفق على نفسه في هذا الموقف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حدثت هذه الأشهر الأربعة بسببه!”
أجبته بابتسامة ملتوية.
انتهت علاقتي معه هنا .
“لا تعتذرلا أحد يمكنه الاستماع إلى اعتذارك لقد ماتوا بالفعل .”
لطالما أردت الراحة في المنزل ، لكن يومًا مثل اليوم كان استثناءً.
اهتزت كتفيه بعنف أكثر عند كلامي.
ارتجفت أكتاف كونلاند من اسم يونيس المفاجئ.
“هل انت خائف؟”
“……”
ربما لأنه يشفق على نفسه في هذا الموقف .
“لا تخاف .”
لم يرد كولاند الشتائم واتهامات الناس ، ولكن عندما وصل إلى مدخل البرج توقف.
تحدثت بهدوء بصوت ودود وربت على كتف كونلاند بهدوء.
تحدثت بهدوء بصوت ودود وربت على كتف كونلاند بهدوء.
“البؤس الذي لا يمكن مقارنته الآن سوف يلتهمك وسيجعلك في النهاية مجنونًا وخائفًا. لذا لا تخف الآن .”
“نعم ، ليس لدي سبب للاعتراض.”
كان هذا هو المستقبل بالنسبة له ، والمستقبل الذي أتمناه.
أضاف لينوكس إلى غمغمة والده الصغيرة.
لم يكن لديّ النية لقبول اعتذاره ، ولا حتى الرغبة في مسامحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى صغيرًا كالمعتاد ، و بطريقة ما ، قالت أمي دون أن ترسم ابتسامة على شفتيها.
انتهت علاقتي معه هنا .
كان من الممكن أن يموت كونلاند هنا .
“أتمنى لك كل التوفيق لبقية حياتك.”
“هل انت خائف؟”
كانت هذه آخر كلمات وداع لكونلاند .
–ترجمة إسراء
طارت يده بقوة مع الصوت.
الفصول متقسمة ل ٦ خاتمة و ٢١ فصل إضافي طلعو مش ٢٤ المهم انهم كتير يعني ?
انتهت علاقتي معه هنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفوتهم أدنى قدر من الاحتجاج كمجموعة ، وطلبوا منهم إحضار المجرمين على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
