You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 4

الفريسة الأولى

الفريسة الأولى

الفصل 4: الفريسة الأولى.

——

مواهاهاهاهاهاهاهاها !

أنا فعلًا… فعلًا جائع.

لا يجدر بي التفكير بسلبية حاليًا، فإن معدتي تعتمد علي !

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن !

متشبثًا هنا على سقف الكهف، بمخالبي محفورة على الصخر القارس. كل ما غمر بالي كانت فكرة واحدة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الطعام !

لا يجدر بي التفكير بسلبية حاليًا، فإن معدتي تعتمد علي !

 

حاليًّا دخلت خطتي مرحلتها الثانية. لاحظت السحلية اقترابي وحاولت الالتفات للإشهار عن مخالبها، وأمالت أشواكها المهددة للأمام لتغطي أكبر مساحة من جسدها. قتالك على الأرض سيصبح بائسًا، أيتها السحلية ! هل تريد قتالي هنا وأنا على الجدران؟ لن يشكل هذا الجدار أي تحدٍ لي، مع مهارتي للتشبث الخارقة ذات المستوى الثالث ! أيضًا، أنا اعتبر رشيقًا وخفيفًا، بينما أنت بطيء وثقيل ! كيف يمكنك المراوغة هنا مع ساقك المتآكلة بالحمض؟

تجولت جميع الأشياء اللذيذة القابلة للأكل في حياتي السابقة في عقلي، الشوكولاتة والكعك وشرائح اللحم والخبز، أجل سمعتني حتى الخبز ! لم أذق أي شيء منذ يومين، جعلني الجوع أهلوس. أقسم أني تخيلت وحش التمساح بقرة بآخر مرة رأيته وكدت تقريبًا أقفز عليه من السقف !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت قرون استشعاري فجأة. كان الهدف على مقربة، أستطيع شمهم. بصب اهتمامي بجدية، حاولت التركيز بعيني. تربعت حاليًا في موقع بالكهف شديد الظلمة وبعيد عن البركة، لم تكن عروق الضوء المتلوية قريبة من هنا، مما سمح بانتشار الظلام الدامس.

 

حاليًّا دخلت خطتي مرحلتها الثانية. لاحظت السحلية اقترابي وحاولت الالتفات للإشهار عن مخالبها، وأمالت أشواكها المهددة للأمام لتغطي أكبر مساحة من جسدها. قتالك على الأرض سيصبح بائسًا، أيتها السحلية ! هل تريد قتالي هنا وأنا على الجدران؟ لن يشكل هذا الجدار أي تحدٍ لي، مع مهارتي للتشبث الخارقة ذات المستوى الثالث ! أيضًا، أنا اعتبر رشيقًا وخفيفًا، بينما أنت بطيء وثقيل ! كيف يمكنك المراوغة هنا مع ساقك المتآكلة بالحمض؟

بدت لي مئويات الأقدام أكثر شبهًا بالنودلز أكثر وأكثر. ينبغي علي حل هذه المشكلة قبل أن أقتل نفسي بعضّي لشيء لا يجدر بي عضه.

أنا أستعد، وأنمو، وأجوع !!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لذا، وقعنا.

ليومين. كنت أخطط للأمر لمدة يــومــين كامــليــن.

 

 

اصطدام !

فحصت كل جانب لهذا المجال من الكهف بأدق تفاصيله. وبقيت متشبثًا رأسًا على عقب لفترة طويلة فوق بركة المياة لدرجة أني غفوت تقريبًا وكدت أسقط فوق الماء. ستكون تلك السباحة ترفيهًا لن أستمتع به…

تنهد.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومن الآثار الجانبية المرحب بها لصرفي كل هذا الوقت بهذه الطريقة هو ارتفاع مستوى التسلل لأربعة ! ويعود الفضل في وصول مستوى الحفر للثالث هو تكريسي لوقت الراحة بالحفر بجهد في مخبئي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطعام !

 

تجولت جميع الأشياء اللذيذة القابلة للأكل في حياتي السابقة في عقلي، الشوكولاتة والكعك وشرائح اللحم والخبز، أجل سمعتني حتى الخبز ! لم أذق أي شيء منذ يومين، جعلني الجوع أهلوس. أقسم أني تخيلت وحش التمساح بقرة بآخر مرة رأيته وكدت تقريبًا أقفز عليه من السقف !

مواهاهاهاهاهاها !

بالتشبث بالجدار بقوة، حركت أقدامي الستة بسرعة لتوجيه جسدي للقتال. هدرت السحلية وهسهست بينما واصل الحمض حرق ساقها وكذلك وجهها. ولكن الأمر لن ينتهي عند هذا الحد، لأن حمضي لا زال ضعيفًا، فهو ليس قويًا كفاية ليقضي على المخلوق وحده.

 

 

أنا أستعد، وأنمو، وأجوع !!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

مواهاهاهاهاهاهاهاها !

تنهد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطعام !

 

وبينما هاجمنا وتراجعنا، استطعت ملاحظة تصاعد تنفس السحلية، تأثير استهلاك الطاقة التي تحتاجها لدعم جسدها للقتال على الجدار سيء بالفعل، أتى الوقت المناسب تقريبًا.

حسنًا، أنا أدرك مدى عقم هذه المهارات، أدرك ذلك حقًا. ولكني سأستغل أي شيء بجعبتي في هذه الظروف. آملا أنه بوسعي إمساك فريستي الأولى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

حسنًا، هذا شيء سأنظر في شأنه بعد ملئ معدتي الصاخبة !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتعشت قرون استشعاري فجأة. كان الهدف على مقربة، أستطيع شمهم. بصب اهتمامي بجدية، حاولت التركيز بعيني. تربعت حاليًا في موقع بالكهف شديد الظلمة وبعيد عن البركة، لم تكن عروق الضوء المتلوية قريبة من هنا، مما سمح بانتشار الظلام الدامس.

حسنًا، هذا شيء سأنظر في شأنه بعد ملئ معدتي الصاخبة !

 

 

كانت فريستي المنتقاة تستخدم هذا الجزء من جدار الكهف كمكان للراحة، وتزحف للأرض بالأسفل ثم للبركة للشرب مرة واحدة كل يوم. مخلوق منعزل، ذو مسار سير قابل للتنبؤ وسهل الهزيمة حسب ظني. ظرف نادر حقًا ! هذا المخلوق يعتبر فرصة نادرة حقًا !

 

 

الفصل 4: الفريسة الأولى. ——

لحظة، يمكنني ملاحظته !

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بحذر، نزلت السحلية المدرعة لأسفل الجدار. وضع عشه وسط الصخور الواقعة بأعلى الجدار، لم أتمكن من النظر بوضوح كافٍ لتحديد موقعه بالضبط، لذا لم أتعقب وقت تحركه تحديدًا، ولكني سيطرت على الوضع حاليًا. حان وقت تنفيذ خطتي.

 

 

 

بالتنقل بعجلة، أو بالأحرى بأسرع ما يمكنني مع مراعاة البقاء متسللًا، اندفعت نحو العتمة الواقعة فوق المخلوق. قرقرت معدتي، حاثةً إياي على الإسراع بأقصى ما لدي.

 

 

لا زلت عصبيًّا حتى مع تفوهي بكل هذا. معركتي الأولى، وصيدي الأول ! لا يسمح لي بالفشل في هذا الوقت أو ستنتهي حياتي، علي البقاء متيقظًا ! تأهبت السحلية لقتال قريب المدى، ولكني قبل الاحتدام معها التفت فجأة، وأطلقت عليها الحمض مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا تقلقي يا معدتي ! لن أخذلك.

 

 

 

لحسن حظي، كانت السحلية المدرعة تمشي على مهل، خاصة على الجدار. اتخذت وضعية الإطلاق.

 

 

حاليًّا دخلت خطتي مرحلتها الثانية. لاحظت السحلية اقترابي وحاولت الالتفات للإشهار عن مخالبها، وأمالت أشواكها المهددة للأمام لتغطي أكبر مساحة من جسدها. قتالك على الأرض سيصبح بائسًا، أيتها السحلية ! هل تريد قتالي هنا وأنا على الجدران؟ لن يشكل هذا الجدار أي تحدٍ لي، مع مهارتي للتشبث الخارقة ذات المستوى الثالث ! أيضًا، أنا اعتبر رشيقًا وخفيفًا، بينما أنت بطيء وثقيل ! كيف يمكنك المراوغة هنا مع ساقك المتآكلة بالحمض؟

تمركزت السحلية المدرعة تحتي مباشرة، غير مركزة على موقعي. بدت أشواكها الضخمة البارزة من ظهرها قاسية للغاية، كما لو كانت مكونة من الصخر. يا رجل، أراهن أن الأمر سيصبح موجعًا إذا ما اخترقتك واحدة منها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لا يجدر بي التفكير بسلبية حاليًا، فإن معدتي تعتمد علي !

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوختني الصدمة مؤقتًا، وأطلقت سراح قبضتي على عدوي، ومع ذلك، كان هذا جزءًا أيضًا من خطتي. انكشف دفاعي باستلقائي على ظهري هكذا، لابد لي من الوقوف على قدمي بسرعة ! بدأت أقدامي الستة بالاهتزاز بصرامة في الهواء، وبدأت التدحرج للأمام والوراء قبل أن أستعيد أقدامي تحتي.

تحركت بهدوء، أو ببطء رهيب، فوق هدفي. تقمصت عيناي هيئة عين الصياد، هيئة عين النسر، أو عين النمر ! إن التوقيت هو كل شيء، علي انتظار الفرصة للانقضاض.

 

 

أنا أستعد، وأنمو، وأجوع !!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآن !

 

 

لذا، وقعنا.

بلحظة خاطفة، التفت بجسدي عكسيًّا، وصوبت، ثم أطلقت رذاذ الحمض بشكل مباشر على الهدف. هبط السائل عبر الهواء بسرعة جنونية، مغطيًا الحجر وجزءًا من قدم السحلية المدرعة، كانت طلقة مثالية.

 

 

حاليًّا دخلت خطتي مرحلتها الثانية. لاحظت السحلية اقترابي وحاولت الالتفات للإشهار عن مخالبها، وأمالت أشواكها المهددة للأمام لتغطي أكبر مساحة من جسدها. قتالك على الأرض سيصبح بائسًا، أيتها السحلية ! هل تريد قتالي هنا وأنا على الجدران؟ لن يشكل هذا الجدار أي تحدٍ لي، مع مهارتي للتشبث الخارقة ذات المستوى الثالث ! أيضًا، أنا اعتبر رشيقًا وخفيفًا، بينما أنت بطيء وثقيل ! كيف يمكنك المراوغة هنا مع ساقك المتآكلة بالحمض؟

هاا ! أثبت تدريبي على هدفي السري طيلة تلك الأيام نتيجته !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع هذا، لإجبار السحلية للسقوط على ظهرها، اضطررت للولوج إلى وضع خطير. لولا أن السحلية تمتلك عادات منتظمة وتسافر بنفس المسار يوميًّا، لما كانت جهودي ذات قيمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بالتنقل بعجلة، أو بالأحرى بأسرع ما يمكنني مع مراعاة البقاء متسللًا، اندفعت نحو العتمة الواقعة فوق المخلوق. قرقرت معدتي، حاثةً إياي على الإسراع بأقصى ما لدي.

صرخ المخلوق من الألم عندما بدأ الحمض بأكل ساقه. حاول الالتفات لرصد المهاجم، ولكن سبق لي التحرك، هارعًا في النزول من الجدار خلفه، ومتخليًّا عن كل أفكار التسلل.

متشبثًا هنا على سقف الكهف، بمخالبي محفورة على الصخر القارس. كل ما غمر بالي كانت فكرة واحدة.

 

بحذر، نزلت السحلية المدرعة لأسفل الجدار. وضع عشه وسط الصخور الواقعة بأعلى الجدار، لم أتمكن من النظر بوضوح كافٍ لتحديد موقعه بالضبط، لذا لم أتعقب وقت تحركه تحديدًا، ولكني سيطرت على الوضع حاليًا. حان وقت تنفيذ خطتي.

حاليًّا دخلت خطتي مرحلتها الثانية. لاحظت السحلية اقترابي وحاولت الالتفات للإشهار عن مخالبها، وأمالت أشواكها المهددة للأمام لتغطي أكبر مساحة من جسدها. قتالك على الأرض سيصبح بائسًا، أيتها السحلية ! هل تريد قتالي هنا وأنا على الجدران؟ لن يشكل هذا الجدار أي تحدٍ لي، مع مهارتي للتشبث الخارقة ذات المستوى الثالث ! أيضًا، أنا اعتبر رشيقًا وخفيفًا، بينما أنت بطيء وثقيل ! كيف يمكنك المراوغة هنا مع ساقك المتآكلة بالحمض؟

هل استوعبت هذا أيتها السحلية الحمقاء؟ هذه هي براعة العقل البشري مختلطة مع قدرات الحفر ذات المستوى الثالث ! جعلت التربة بقاع الفخ لينة وناعمة عمدًا حتى ينغمس ذلك الشوك الطويل لعمق الأرض، مطوقًا السحلية وأقدامها للأعلى، وغير قادرة على الفرار. وبلا شك، كانت فريستي محاصرة أمام نظري المشوش، وأقدامها تتحرك بلا جدوى بينما فشلت أثناء محاولتها التدحرج.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكنك مع هذا لا تزال تريد مواجهتي؟ أتغازل الموت !

متشبثًا هنا على سقف الكهف، بمخالبي محفورة على الصخر القارس. كل ما غمر بالي كانت فكرة واحدة.

 

أنا فعلًا… فعلًا جائع.

لا زلت عصبيًّا حتى مع تفوهي بكل هذا. معركتي الأولى، وصيدي الأول ! لا يسمح لي بالفشل في هذا الوقت أو ستنتهي حياتي، علي البقاء متيقظًا ! تأهبت السحلية لقتال قريب المدى، ولكني قبل الاحتدام معها التفت فجأة، وأطلقت عليها الحمض مرة أخرى.

وثبت للأمام قبل أن تتراجع السحلية، فاتحًا فكي بوسع، ونهشت بها، ضاغطًا بهم بالقرب من رأس عدوي. أصدر عدوي هديرًا متألمًا بينما استمريت بالنهش بقوة، وقويت قلبي أمام صراخه.

 

لذا، وقعنا.

ها ها ! لم تتوقعي هذا، صحيح؟!

تجولت جميع الأشياء اللذيذة القابلة للأكل في حياتي السابقة في عقلي، الشوكولاتة والكعك وشرائح اللحم والخبز، أجل سمعتني حتى الخبز ! لم أذق أي شيء منذ يومين، جعلني الجوع أهلوس. أقسم أني تخيلت وحش التمساح بقرة بآخر مرة رأيته وكدت تقريبًا أقفز عليه من السقف !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لا زلت عصبيًّا حتى مع تفوهي بكل هذا. معركتي الأولى، وصيدي الأول ! لا يسمح لي بالفشل في هذا الوقت أو ستنتهي حياتي، علي البقاء متيقظًا ! تأهبت السحلية لقتال قريب المدى، ولكني قبل الاحتدام معها التفت فجأة، وأطلقت عليها الحمض مرة أخرى.

بالتشبث بالجدار بقوة، حركت أقدامي الستة بسرعة لتوجيه جسدي للقتال. هدرت السحلية وهسهست بينما واصل الحمض حرق ساقها وكذلك وجهها. ولكن الأمر لن ينتهي عند هذا الحد، لأن حمضي لا زال ضعيفًا، فهو ليس قويًا كفاية ليقضي على المخلوق وحده.

 

 

ليومين. كنت أخطط للأمر لمدة يــومــين كامــليــن.

وبينما احتدمت معها، بدأنا برقصة سخيفة على الجدار، حاولت السحلية الاندفاع بمخالبها أو أشواكها للأمام قبل التراجع، وأما أنا فحاولت العض بفكي، متأملًا أن أسحق قدمه أو وجهه.

بدأ توتري ينحسر مع محاصرة الفريسة. وباستخدام ما تبقى من الحمض، أطلقت طلقتين إضافيتين، مباشرة على البطن الطري للسحلية.

 

O R A N G E

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردد صوت معركتنا عبر الهواء، وانعكس على الأحجار والصخور المدببة بالجدار، مذبذبًا الهواء على قرون استشعاري. لقد رأيت في الأيام السابقة أكثر من مجرد قتال واحد بدأه المنافسون الجدد في حين زاد تعب المنافسون الأقدم. لا يمكنني ترك المعركة تطول !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

حسنًا، أنا أدرك مدى عقم هذه المهارات، أدرك ذلك حقًا. ولكني سأستغل أي شيء بجعبتي في هذه الظروف. آملا أنه بوسعي إمساك فريستي الأولى.

وبينما هاجمنا وتراجعنا، استطعت ملاحظة تصاعد تنفس السحلية، تأثير استهلاك الطاقة التي تحتاجها لدعم جسدها للقتال على الجدار سيء بالفعل، أتى الوقت المناسب تقريبًا.

 

 

 

مع ازدياد يأسها، انقضت السحلية فجأة، واندفعت أشواكها مباشرة نحو عيني الرديئة ! علي المراوغة ! نشبت تلك الفكرة بسرعة، وباعدت بين أقدامي قبل القفز، جالبًا جسدي بالقرب من الجدار. التشبث بهذه الزاوية استهلك كل القوة التي يمكن أن تحشدها مخالبي الضئيلة، ولكن الأمر نجح، عبرت الأشواك بالقرب من رأسي.

بهذه السرعة؟! على الأرجح أن مهاراتي ترتفع بشكل أسرع في القتال مقارنة بالأوقات العادية، حيث استغرقت مهارة التسلل وقتًا طويلًا للارتقاء حتى بعد الاختباء من العديد من المخلوقات لساعات طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فرصة !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——

وثبت للأمام قبل أن تتراجع السحلية، فاتحًا فكي بوسع، ونهشت بها، ضاغطًا بهم بالقرب من رأس عدوي. أصدر عدوي هديرًا متألمًا بينما استمريت بالنهش بقوة، وقويت قلبي أمام صراخه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كان من المحبط قليلًا الاضطرار لإزهاق حياة ما، ولكن ارتفاع المستوى يشعرك بالإنجاز !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا آسف أيتها السحلية، يجب أن تصبحي غذائي !

كانت فريستي المنتقاة تستخدم هذا الجزء من جدار الكهف كمكان للراحة، وتزحف للأرض بالأسفل ثم للبركة للشرب مرة واحدة كل يوم. مخلوق منعزل، ذو مسار سير قابل للتنبؤ وسهل الهزيمة حسب ظني. ظرف نادر حقًا ! هذا المخلوق يعتبر فرصة نادرة حقًا !

 

لذا، وقعنا.

والآن للمرحلة الأخيرة، جمعت شتات نفسي وقوتي ثم… قفزت.

متشبثًا هنا على سقف الكهف، بمخالبي محفورة على الصخر القارس. كل ما غمر بالي كانت فكرة واحدة.

 

لذا، وقعنا.

ومع رأسه محوطًا بفكي، بدأت السحلية بالوقوع من على الجدار بينما ظللت راكبًا فوق رأسه، حكَّت وتمسكت أطرافه الحرشفية ذوات المخالب بالجدار ولكن لتآكلها بالحمض وإرهاقها وسط القتال، لم تتمكن ببساطة من حشد القوة الكافية لتعليق السحلية ناهيك عن وزني المضاف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لذا، وقعنا.

صرخ المخلوق من الألم عندما بدأ الحمض بأكل ساقه. حاول الالتفات لرصد المهاجم، ولكن سبق لي التحرك، هارعًا في النزول من الجدار خلفه، ومتخليًّا عن كل أفكار التسلل.

 

O R A N G E

اصطدام !

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دوختني الصدمة مؤقتًا، وأطلقت سراح قبضتي على عدوي، ومع ذلك، كان هذا جزءًا أيضًا من خطتي. انكشف دفاعي باستلقائي على ظهري هكذا، لابد لي من الوقوف على قدمي بسرعة ! بدأت أقدامي الستة بالاهتزاز بصرامة في الهواء، وبدأت التدحرج للأمام والوراء قبل أن أستعيد أقدامي تحتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

مواهاهاهاهاهاها !

بتحويل عيني، استطعت رؤية فريستي البائسة واقعة في مأزق أسوأ مني ! غرقت الأشواك الطويلة والصدفة الصلبة للسحلية مباشرة في الفخ الذي حفرته بشق الأنفس بعد آخر زيارة للبركة من طرف هذه السحلية.

 

 

 

مواهاهاهاهاهاهاهاها !

وبينما احتدمت معها، بدأنا برقصة سخيفة على الجدار، حاولت السحلية الاندفاع بمخالبها أو أشواكها للأمام قبل التراجع، وأما أنا فحاولت العض بفكي، متأملًا أن أسحق قدمه أو وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان من المحبط قليلًا الاضطرار لإزهاق حياة ما، ولكن ارتفاع المستوى يشعرك بالإنجاز !

هل استوعبت هذا أيتها السحلية الحمقاء؟ هذه هي براعة العقل البشري مختلطة مع قدرات الحفر ذات المستوى الثالث ! جعلت التربة بقاع الفخ لينة وناعمة عمدًا حتى ينغمس ذلك الشوك الطويل لعمق الأرض، مطوقًا السحلية وأقدامها للأعلى، وغير قادرة على الفرار. وبلا شك، كانت فريستي محاصرة أمام نظري المشوش، وأقدامها تتحرك بلا جدوى بينما فشلت أثناء محاولتها التدحرج.

أنا فعلًا… فعلًا جائع.

 

 

هذه هي استراتيجيتي التي شغلت بالي باليومين الفائتين. باستخدام جميع قدراتي في تناغم، بإطلاق الحمض، والقتال على الجدار، وفكي، وذكائي البشري بل وحتى مهاراتي بالحفر، كل هذا في سبيل الانتصار على عدوي.

 

 

بالتشبث بالجدار بقوة، حركت أقدامي الستة بسرعة لتوجيه جسدي للقتال. هدرت السحلية وهسهست بينما واصل الحمض حرق ساقها وكذلك وجهها. ولكن الأمر لن ينتهي عند هذا الحد، لأن حمضي لا زال ضعيفًا، فهو ليس قويًا كفاية ليقضي على المخلوق وحده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع هذا، لإجبار السحلية للسقوط على ظهرها، اضطررت للولوج إلى وضع خطير. لولا أن السحلية تمتلك عادات منتظمة وتسافر بنفس المسار يوميًّا، لما كانت جهودي ذات قيمة.

تجولت جميع الأشياء اللذيذة القابلة للأكل في حياتي السابقة في عقلي، الشوكولاتة والكعك وشرائح اللحم والخبز، أجل سمعتني حتى الخبز ! لم أذق أي شيء منذ يومين، جعلني الجوع أهلوس. أقسم أني تخيلت وحش التمساح بقرة بآخر مرة رأيته وكدت تقريبًا أقفز عليه من السقف !

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تقلقي يا معدتي ! لن أخذلك.

بدأ توتري ينحسر مع محاصرة الفريسة. وباستخدام ما تبقى من الحمض، أطلقت طلقتين إضافيتين، مباشرة على البطن الطري للسحلية.

فرصة !

 

 

[ارتقت طلقة الحمض للمستوى 2]

كانت فريستي المنتقاة تستخدم هذا الجزء من جدار الكهف كمكان للراحة، وتزحف للأرض بالأسفل ثم للبركة للشرب مرة واحدة كل يوم. مخلوق منعزل، ذو مسار سير قابل للتنبؤ وسهل الهزيمة حسب ظني. ظرف نادر حقًا ! هذا المخلوق يعتبر فرصة نادرة حقًا !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بهذه السرعة؟! على الأرجح أن مهاراتي ترتفع بشكل أسرع في القتال مقارنة بالأوقات العادية، حيث استغرقت مهارة التسلل وقتًا طويلًا للارتقاء حتى بعد الاختباء من العديد من المخلوقات لساعات طويلة.

 

 

تمركزت السحلية المدرعة تحتي مباشرة، غير مركزة على موقعي. بدت أشواكها الضخمة البارزة من ظهرها قاسية للغاية، كما لو كانت مكونة من الصخر. يا رجل، أراهن أن الأمر سيصبح موجعًا إذا ما اخترقتك واحدة منها.

حسنًا، هذا شيء سأنظر في شأنه بعد ملئ معدتي الصاخبة !

مواهاهاهاهاهاها !

 

صرخ المخلوق من الألم عندما بدأ الحمض بأكل ساقه. حاول الالتفات لرصد المهاجم، ولكن سبق لي التحرك، هارعًا في النزول من الجدار خلفه، ومتخليًّا عن كل أفكار التسلل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت آمل أن يسعفني الحمض في قتل الضحية بدلًا من محاولة عضها حتى الموت، ولكن الطبيعة ليست بهذه الرقة، قويت عزيمتي بعد حبس البكاء لهذا المخلوق الضعيف لحوالي العشر دقائق، ثم استعملت فكي… اه… لإنهاء الأمر.

مع ازدياد يأسها، انقضت السحلية فجأة، واندفعت أشواكها مباشرة نحو عيني الرديئة ! علي المراوغة ! نشبت تلك الفكرة بسرعة، وباعدت بين أقدامي قبل القفز، جالبًا جسدي بالقرب من الجدار. التشبث بهذه الزاوية استهلك كل القوة التي يمكن أن تحشدها مخالبي الضئيلة، ولكن الأمر نجح، عبرت الأشواك بالقرب من رأسي.

 

هاا ! أثبت تدريبي على هدفي السري طيلة تلك الأيام نتيجته !

[ارتقى العض للمستوى 2]

 

 

 

كان من المحبط قليلًا الاضطرار لإزهاق حياة ما، ولكن ارتفاع المستوى يشعرك بالإنجاز !

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

——

بدت لي مئويات الأقدام أكثر شبهًا بالنودلز أكثر وأكثر. ينبغي علي حل هذه المشكلة قبل أن أقتل نفسي بعضّي لشيء لا يجدر بي عضه.

O R A N G E

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطعام !

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط