You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 6

الاستكشاف محفوف بالمخاطر

الاستكشاف محفوف بالمخاطر

الفصل 6: الاستكشاف محفوف بالمخاطر

.

اوه ! ها نحن ذا ! إذًا ترجمة سبينيتا لاتشيرتوس هي سحلية القرن، ماذا عن بقية المعلومات؟ الأشواك حادة؟! ومسممة؟! أليس هذا بديهيًا بالنظرة الأولى لذلك الشيء الخبيث؟

التمزق —> الانهيار

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سبينيتا لاتشيرتوس: سحلية القرن، لها أشواك حادة وتحتوي على سم متحور]

.

—————————————————————

رغم أن العديد من الممالك الحديثة أشادت بانتصارها على الانهيار وانكشاف مقدمات عصرهم العظيم، إلا أن وجهة نظر التاريخيين الفعلية عن تلك الممالك الهشة هي أنهم مجموعة من الأطفال يلعبون لعبة القلاع على أنقاض حضارات أعظم بكثير.

ولكن هنالك شيء غريب حول شكل هذه الصخور…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أثبت جريان الوقت حقيقة لا يتنازع عليها اثنان، وهي أن كل ما تركه الانهيار في نفوس البشر هو الخوف. وقد لا يرتاح لعرقنا بال من الخوف اللي وجد جذوره بنا، كيف وحين يصبح ما تحتنا عدو لنا، ومصدرًا لكل كابوس استولى علينا.

اوه ! ها نحن ذا ! إذًا ترجمة سبينيتا لاتشيرتوس هي سحلية القرن، ماذا عن بقية المعلومات؟ الأشواك حادة؟! ومسممة؟! أليس هذا بديهيًا بالنظرة الأولى لذلك الشيء الخبيث؟

مقتبس من “سجلات كلية الفيلق، الطبعة الخامسة: سنة 213-289 بعد الانهيار“.

بدأت المغادرة أولًا بالعودة للوراء ببطء، منتبهًا لأي حركة من رفاق البركة. بدا أن معظم المخلوقات ارتاحت بعض الشيء لمغادرتي، وتحركوا لملئ فراغي الذي تركته وعاودوا الشرب. لا زالت مئوية القدم الغبية تهددني، وتخدش الأرض متظاهرة بمهاجمتي، أستطيع تقريبًّا سماعها تشتمني.

—————————————————————

ولا يمكنني مقاومة شربها مرة أخرى.

وبعد راحة جيدة في مساحتي المغلقة، تتغللها مشاعر الرضا والفرح بسبب امتلاء بطني للمرة الأولى منذ قدومي لهذا العالم، استيقظت منتعشًا ومستعدًا (بحذر) لمواجهة التحدي التالي.

تظهر البركة بصورة دائمة التدفق والحركة بشكل دائري حتى مع غياب وجود مجرى مائي أو أي قوة دافعة من أي نوع. وكأنها حمم بركانية، تتحرك كدوامة تلقائيًّا.

أحتاج لاستكشاف المزيد عن هذا الكهف، وجمع معلومات أكثر عن وضعي ومحاولة إيجاد فريستي التالية. ولكن هنالك شيء أود تجربته أولًا قبل كل شيء. أخطرني غاندالف بعد وليمتي أني فتحت الملف الأساسي لسبينيتا لاتشيرتوس. لم أحاول بعد الوصول لهذا الملف، ولكن هذا هو الوقت لاختبر وأرى إن كان بإمكاني تعلم شيء ما.

أكملت تحركي حتى وصلت لطرف البركة. إن وهج البركة ساطع للغاية عن قرب لدرجة أنه يصعب علي رؤية ما في أعماقها، حتى مع الأعين +2. يبدو أن الخطوط النابضة بأرضية الكهف تتلاقى في وسط البركة، بأعمق نقطة بها، حيث ينبثق أسطع ضوء فيهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

افتح !

ولا يمكنني مقاومة شربها مرة أخرى.

الوصول للملف !

تهيأت للمغادرة، ولكني شعرت بحيرة أكثر بعد تذوق الماء.

افتح يا سمسم !

شاهدت وسمعت كفايتي من النزاعات أثناء اليومين اللذين قضيتهما في مراقبة السحلية المدرعة ولكن لم يحدث أيها هنا. هناك شيء غامض بشأن هذه المياة ولا أعتقد أن له علاقة بالعطش. لأنه حتى هذه اللحظة، ما زلت لا أرغب بشرب الماء. من الواضح أن فسيولوجية الوحوش بهذا العالم ليست بهذه البساطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com افتح !

سبينيتا لاتشيرتوس

ولكن هنالك شيء غريب حول شكل هذه الصخور…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[سبينيتا لاتشيرتوس: سحلية القرن، لها أشواك حادة وتحتوي على سم متحور]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سبينيتا لاتشيرتوس: سحلية القرن، لها أشواك حادة وتحتوي على سم متحور]

اوه ! ها نحن ذا ! إذًا ترجمة سبينيتا لاتشيرتوس هي سحلية القرن، ماذا عن بقية المعلومات؟ الأشواك حادة؟! ومسممة؟! أليس هذا بديهيًا بالنظرة الأولى لذلك الشيء الخبيث؟

أتمنى أن لا أغادرك في المستقبل القريب!

حسنًا، في النهاية هذا ليس إلا ملفًا أساسيًا. ربما سأصل لملف أكثر تفصيلًا وفائدةً إذا اصطدت واستهلكت الكثير منهم.

نفق ضخم ظهر أمامي. يبعد حوالي ال30 دقيقة من البركة، إن هذا المدخل واسع، يمتد من الأرض للسقف طولًا وعرضه مساوٍ لطوله. ومن الواضح أنه يميل نزولًا، متجهًا لأعماق الأرض.

ومع حل هذه المسألة، حان وقت متابعة المهمة التالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت حالما وصلت للظلال الآمنة وجريت للجدار، لم أتهاوَ حتى وصلت لأأمن موقع، قابع في أعماق الظلال بأطراف سقف الكهف.

خرجت من عشي وتوجهت للبركة من على السقف. واستقبلني مشهد مألوف، مجموعة من الوحوش وأنواع سبقت لي رؤيتها، تتسكع على طرف البركة، وتحترس من بعضها أثناء شربهم للماء.

إن هذا غريب حقًّا. ما الذي بحق الأرض يغري هذه المخلوقات لهذه البركة السخيفة. لابد أنه شيء مهم، عدا ذلك، لماذا توجد هدنة غير معلنة بهذا المكان؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الواقع، تبدو لي البركة مشعة أكثر من السابق بسبب التطور الجديد لأعيني +2.

أتمنى أن لا أغادرك في المستقبل القريب!

ما يثير فضولي هو أن جميع هذه الوحوش أتت لهنا للشرب ما عداي، بالرغم من مرور عدة أيام منذ ولدت بجسدي النملي إلا أنه لم يعتريني العطش. بما أنني اعتبر وحش مثلهم، فما الأمر الذي يغريهم للشرب من البركة ولا أجد له تأثيرًا علي؟ هل هنالك شيء مختلف بهم، أم بي؟

وووه!

مهمة اليوم هي التحري. سأتخذ خطوة جريئة، وشجاعة، خطوة حمقاء انتحارية في سبيل تسليط قليل من الضوء على هذا الغموض. استمريت بالزحف على السقف ببطء كعادتي متجهًا ناحية أقرب جدار، متخذًا طريقي فيه حتى نزلت للأرض. ثم وصلت للبركة بخطوات خجولة بالبداية، ولكن بثقة متزايدة مع كل خطوة تقربني.

أول من لاحظني كان الكلب الحرشفي، المخلوق الشبيه بالذئب ذو الذيل الطويل الحرشفي، هنالك حقًّا نسبة كبيرة من أشباه الزواحف في هذا المكان، كلا التمساح الضخم ذو القدمين والسحلية ذاك الأشواك التي اصطدتها سابقًا يملكان خصائص الزواحف، أهذا نمط يميز المكان؟

أول من لاحظني كان الكلب الحرشفي، المخلوق الشبيه بالذئب ذو الذيل الطويل الحرشفي، هنالك حقًّا نسبة كبيرة من أشباه الزواحف في هذا المكان، كلا التمساح الضخم ذو القدمين والسحلية ذاك الأشواك التي اصطدتها سابقًا يملكان خصائص الزواحف، أهذا نمط يميز المكان؟

ولا يمكنني مقاومة شربها مرة أخرى.

بدأت الكلاب تزمجر حالما رأتني، أخافني ذلك قليلًا، ولكن حدث شيء غريب بعدها، بدأت الكلاب تتراجع تدريجيًّا وفتحت لي الطريق بينما واصلت الاقتراب، كما لو انهم كانوا خائفين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت بهذه الطريقة مبتعدًا عن البركة وعن عشي. أرى جوانب الكهف بين الحين والآخر تتشعب لأنفاق يطغو عليها الظلام، بعضها وسيع والآخر ضيق. مررت ببعضها وشعرت بهبوب رياح غريب بها. من يعلم ما الذي يختبئ بهذه الأنفاق الغريبة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

راقبت الكلب بعناية في طريقي، وبينما صرت أقرب وأقرب للضوء المنبعث من البركة أحسّت وحوش المئويات بوجودي، ولكن كانت ردة فعلهم مختلفة !

نفق ضخم ظهر أمامي. يبعد حوالي ال30 دقيقة من البركة، إن هذا المدخل واسع، يمتد من الأرض للسقف طولًا وعرضه مساوٍ لطوله. ومن الواضح أنه يميل نزولًا، متجهًا لأعماق الأرض.

فحالما رأتني تلك المخلوقات المتشابكة والملتوية، بدأت بالفحيح بغضب والتلوي حول بعضهم بسرعة. وخرج أحد تلك المخلوقات من العقدة المتشابكة وبدأ بالزحف على أقدامه المدببة لبضعة أمتار بمواجهتي. ثم بدأ بالوقوف، والفحيح والعض بفكه الحاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خف الشعور الحارق تدريجيًّا. لم يسعني إلا التحديق بذهول في المخلوقات حول البركة. ما الذي تفعلونه هنا بحق الجحيم؟! حدقت بي العديد من أزواج العيون السوداء ردًّا، والآن أشعر بالتوتر…

ولكنه لم يقترب أو يحاول الهجوم.

الفصل 6: الاستكشاف محفوف بالمخاطر

فيوه ! كنت خائفًا حين بدؤوا التحرك. لا شك أن هنالك ستة أو سبعة من هذه المخلوقات الفظيعة متكورة هناك. سأضطر للهروب بكل قوتي لو اختاروا الهجوم.

ولكن هنالك شيء غريب حول شكل هذه الصخور…

لحسن الحظ، عاد السلام حول البركة. ليس هنالك سبب يجعل رجلًا ذو عقلية مكافحة مثلي يظهر للعيان أمام كل تلك الوحوش التي بإمكانها قتلي بسرعة عدا شيء واحد: وهو أني لم أر قط مخلوقًا يقترب، ويشرب ثم يغادر وقد تمت مهاجمته.

وووه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولا حتى لمرة واحدة.

.

شاهدت وسمعت كفايتي من النزاعات أثناء اليومين اللذين قضيتهما في مراقبة السحلية المدرعة ولكن لم يحدث أيها هنا. هناك شيء غامض بشأن هذه المياة ولا أعتقد أن له علاقة بالعطش. لأنه حتى هذه اللحظة، ما زلت لا أرغب بشرب الماء. من الواضح أن فسيولوجية الوحوش بهذا العالم ليست بهذه البساطة.

التمزق —> الانهيار

أكملت تحركي حتى وصلت لطرف البركة. إن وهج البركة ساطع للغاية عن قرب لدرجة أنه يصعب علي رؤية ما في أعماقها، حتى مع الأعين +2. يبدو أن الخطوط النابضة بأرضية الكهف تتلاقى في وسط البركة، بأعمق نقطة بها، حيث ينبثق أسطع ضوء فيهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت بهذه الطريقة مبتعدًا عن البركة وعن عشي. أرى جوانب الكهف بين الحين والآخر تتشعب لأنفاق يطغو عليها الظلام، بعضها وسيع والآخر ضيق. مررت ببعضها وشعرت بهبوب رياح غريب بها. من يعلم ما الذي يختبئ بهذه الأنفاق الغريبة؟

تظهر البركة بصورة دائمة التدفق والحركة بشكل دائري حتى مع غياب وجود مجرى مائي أو أي قوة دافعة من أي نوع. وكأنها حمم بركانية، تتحرك كدوامة تلقائيًّا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثبت جريان الوقت حقيقة لا يتنازع عليها اثنان، وهي أن كل ما تركه الانهيار في نفوس البشر هو الخوف. وقد لا يرتاح لعرقنا بال من الخوف اللي وجد جذوره بنا، كيف وحين يصبح ما تحتنا عدو لنا، ومصدرًا لكل كابوس استولى علينا.

متجاهلًا وقوف وفحيح المئويات الغبية، أنزلت فمي للماء وتذوقته…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سبينيتا لاتشيرتوس: سحلية القرن، لها أشواك حادة وتحتوي على سم متحور]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وإنه حارق !

_____

يا إلهي هذا يحرقني! ما هذا، حمض الهيدروكلوريك؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خف الشعور الحارق تدريجيًّا. لم يسعني إلا التحديق بذهول في المخلوقات حول البركة. ما الذي تفعلونه هنا بحق الجحيم؟! حدقت بي العديد من أزواج العيون السوداء ردًّا، والآن أشعر بالتوتر…

شعور حارق تدفق عبر فمي لأجزاء جسدي الثلاث وصولًا لمعدتي، ومنها بدأت الحرارة تتغلل بمجرى دمي وصولًا لهيكلي الخارجي حتى أصبح وكأنه يطبخ على النار.

لحسن الحظ، عاد السلام حول البركة. ليس هنالك سبب يجعل رجلًا ذو عقلية مكافحة مثلي يظهر للعيان أمام كل تلك الوحوش التي بإمكانها قتلي بسرعة عدا شيء واحد: وهو أني لم أر قط مخلوقًا يقترب، ويشرب ثم يغادر وقد تمت مهاجمته.

اوووتش !

فحالما رأتني تلك المخلوقات المتشابكة والملتوية، بدأت بالفحيح بغضب والتلوي حول بعضهم بسرعة. وخرج أحد تلك المخلوقات من العقدة المتشابكة وبدأ بالزحف على أقدامه المدببة لبضعة أمتار بمواجهتي. ثم بدأ بالوقوف، والفحيح والعض بفكه الحاد.

هل هذا ما كنتم تأتون لأجله أيتها المخلوقات؟ مياة الموت الحارقة والمؤلمة هذه؟! ما خطبكم؟! هل هذا كهف المازوخيين أم ماذا؟

ليس الأمر وكأن رفاقي حول البركة في مزاج ملائم للحديث!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خف الشعور الحارق تدريجيًّا. لم يسعني إلا التحديق بذهول في المخلوقات حول البركة. ما الذي تفعلونه هنا بحق الجحيم؟! حدقت بي العديد من أزواج العيون السوداء ردًّا، والآن أشعر بالتوتر…

ولكنه لم يقترب أو يحاول الهجوم.

بدأت مرة أخرى باختبار المياة المتحركة أمامي، ضوء كثيف متعلق بها، مثل أطراف قنديل البحر، تارة شفاف وتارة لا.

شعور حارق تدفق عبر فمي لأجزاء جسدي الثلاث وصولًا لمعدتي، ومنها بدأت الحرارة تتغلل بمجرى دمي وصولًا لهيكلي الخارجي حتى أصبح وكأنه يطبخ على النار.

توقفت، وحللت حالتي بجدية. لا أِشعر بألم من أي نوع. أسرعت بفتح حالتي لرؤية صحتي، ولا يوجد تغيير بها.

وووه!

غريب.

التمزق —> الانهيار

إن هذا غريب حقًّا. ما الذي بحق الأرض يغري هذه المخلوقات لهذه البركة السخيفة. لابد أنه شيء مهم، عدا ذلك، لماذا توجد هدنة غير معلنة بهذا المكان؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، تبدو لي البركة مشعة أكثر من السابق بسبب التطور الجديد لأعيني +2.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولا يبدو أن هناك أي مجيب.

شعور حارق تدفق عبر فمي لأجزاء جسدي الثلاث وصولًا لمعدتي، ومنها بدأت الحرارة تتغلل بمجرى دمي وصولًا لهيكلي الخارجي حتى أصبح وكأنه يطبخ على النار.

ليس الأمر وكأن رفاقي حول البركة في مزاج ملائم للحديث!

.

تهيأت للمغادرة، ولكني شعرت بحيرة أكثر بعد تذوق الماء.

حسنًا، في النهاية هذا ليس إلا ملفًا أساسيًا. ربما سأصل لملف أكثر تفصيلًا وفائدةً إذا اصطدت واستهلكت الكثير منهم.

ولا يمكنني مقاومة شربها مرة أخرى.

فحالما رأتني تلك المخلوقات المتشابكة والملتوية، بدأت بالفحيح بغضب والتلوي حول بعضهم بسرعة. وخرج أحد تلك المخلوقات من العقدة المتشابكة وبدأ بالزحف على أقدامه المدببة لبضعة أمتار بمواجهتي. ثم بدأ بالوقوف، والفحيح والعض بفكه الحاد.

غااه، إنه يحرق!

هل هذا ما كنتم تأتون لأجله أيتها المخلوقات؟ مياة الموت الحارقة والمؤلمة هذه؟! ما خطبكم؟! هل هذا كهف المازوخيين أم ماذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفوووو! اههه! تفو! تفو!

ومع حل هذه المسألة، حان وقت متابعة المهمة التالية.

اغه. فظيع.

مهمة اليوم هي التحري. سأتخذ خطوة جريئة، وشجاعة، خطوة حمقاء انتحارية في سبيل تسليط قليل من الضوء على هذا الغموض. استمريت بالزحف على السقف ببطء كعادتي متجهًا ناحية أقرب جدار، متخذًا طريقي فيه حتى نزلت للأرض. ثم وصلت للبركة بخطوات خجولة بالبداية، ولكن بثقة متزايدة مع كل خطوة تقربني.

كما يقال، الفضول قتل القطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، تبدو لي البركة مشعة أكثر من السابق بسبب التطور الجديد لأعيني +2.

بدأت المغادرة أولًا بالعودة للوراء ببطء، منتبهًا لأي حركة من رفاق البركة. بدا أن معظم المخلوقات ارتاحت بعض الشيء لمغادرتي، وتحركوا لملئ فراغي الذي تركته وعاودوا الشرب. لا زالت مئوية القدم الغبية تهددني، وتخدش الأرض متظاهرة بمهاجمتي، أستطيع تقريبًّا سماعها تشتمني.

غااه، إنه يحرق!

وأنت كذلك، أيتها المئوية الغبية.

أمضيت بطريقي لمدة عشر دقائق، ببطء ولكن بخطوات ثابتة. بدأت ألاحظ أن الكهف يتوسع أكثر فأكثر حتى أصبحت لا أرى جانبيه. تقدمت بحذر بوسط الطريق حتى أستطيع مراقبة الجانبين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدرت حالما وصلت للظلال الآمنة وجريت للجدار، لم أتهاوَ حتى وصلت لأأمن موقع، قابع في أعماق الظلال بأطراف سقف الكهف.

أحتاج لاستكشاف المزيد عن هذا الكهف، وجمع معلومات أكثر عن وضعي ومحاولة إيجاد فريستي التالية. ولكن هنالك شيء أود تجربته أولًا قبل كل شيء. أخطرني غاندالف بعد وليمتي أني فتحت الملف الأساسي لسبينيتا لاتشيرتوس. لم أحاول بعد الوصول لهذا الملف، ولكن هذا هو الوقت لاختبر وأرى إن كان بإمكاني تعلم شيء ما.

ااااه، ما أجمل المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثبت جريان الوقت حقيقة لا يتنازع عليها اثنان، وهي أن كل ما تركه الانهيار في نفوس البشر هو الخوف. وقد لا يرتاح لعرقنا بال من الخوف اللي وجد جذوره بنا، كيف وحين يصبح ما تحتنا عدو لنا، ومصدرًا لكل كابوس استولى علينا.

أتمنى أن لا أغادرك في المستقبل القريب!

ولكنه لم يقترب أو يحاول الهجوم.

الآن وحيث أنني تحققت (جزئيًّا) عن غموض مياة البركة، فقد حان وقت استكشاف الكهف لمسافة أبعد وبدء رسم خريطة لشبكة الكهف باستعمال مهارتي الجديدة -استشعار النفق-!

أحتاج لاستكشاف المزيد عن هذا الكهف، وجمع معلومات أكثر عن وضعي ومحاولة إيجاد فريستي التالية. ولكن هنالك شيء أود تجربته أولًا قبل كل شيء. أخطرني غاندالف بعد وليمتي أني فتحت الملف الأساسي لسبينيتا لاتشيرتوس. لم أحاول بعد الوصول لهذا الملف، ولكن هذا هو الوقت لاختبر وأرى إن كان بإمكاني تعلم شيء ما.

واصلت التحرك على أطراف الكهف، متجنبًّا الأماكن التي تتكثف بها عروق الضوء، ومراوغًا بين أعمدة الصخور الداكنة الممتدة من الأرض للسقف كما لو أنها رمح اخترق الأرض أو سقط من الأعلى.

متجاهلًا وقوف وفحيح المئويات الغبية، أنزلت فمي للماء وتذوقته…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحركت بهذه الطريقة مبتعدًا عن البركة وعن عشي. أرى جوانب الكهف بين الحين والآخر تتشعب لأنفاق يطغو عليها الظلام، بعضها وسيع والآخر ضيق. مررت ببعضها وشعرت بهبوب رياح غريب بها. من يعلم ما الذي يختبئ بهذه الأنفاق الغريبة؟

أول من لاحظني كان الكلب الحرشفي، المخلوق الشبيه بالذئب ذو الذيل الطويل الحرشفي، هنالك حقًّا نسبة كبيرة من أشباه الزواحف في هذا المكان، كلا التمساح الضخم ذو القدمين والسحلية ذاك الأشواك التي اصطدتها سابقًا يملكان خصائص الزواحف، أهذا نمط يميز المكان؟

أمضيت بطريقي لمدة عشر دقائق، ببطء ولكن بخطوات ثابتة. بدأت ألاحظ أن الكهف يتوسع أكثر فأكثر حتى أصبحت لا أرى جانبيه. تقدمت بحذر بوسط الطريق حتى أستطيع مراقبة الجانبين.

فحالما رأتني تلك المخلوقات المتشابكة والملتوية، بدأت بالفحيح بغضب والتلوي حول بعضهم بسرعة. وخرج أحد تلك المخلوقات من العقدة المتشابكة وبدأ بالزحف على أقدامه المدببة لبضعة أمتار بمواجهتي. ثم بدأ بالوقوف، والفحيح والعض بفكه الحاد.

وووه!

غريب.

نفق ضخم ظهر أمامي. يبعد حوالي ال30 دقيقة من البركة، إن هذا المدخل واسع، يمتد من الأرض للسقف طولًا وعرضه مساوٍ لطوله. ومن الواضح أنه يميل نزولًا، متجهًا لأعماق الأرض.

الفصل 6: الاستكشاف محفوف بالمخاطر

ولكن هنالك شيء غريب حول شكل هذه الصخور…

خرجت من عشي وتوجهت للبركة من على السقف. واستقبلني مشهد مألوف، مجموعة من الوحوش وأنواع سبقت لي رؤيتها، تتسكع على طرف البركة، وتحترس من بعضها أثناء شربهم للماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل هذا…درج؟!

مهمة اليوم هي التحري. سأتخذ خطوة جريئة، وشجاعة، خطوة حمقاء انتحارية في سبيل تسليط قليل من الضوء على هذا الغموض. استمريت بالزحف على السقف ببطء كعادتي متجهًا ناحية أقرب جدار، متخذًا طريقي فيه حتى نزلت للأرض. ثم وصلت للبركة بخطوات خجولة بالبداية، ولكن بثقة متزايدة مع كل خطوة تقربني.

_____

حسنًا، في النهاية هذا ليس إلا ملفًا أساسيًا. ربما سأصل لملف أكثر تفصيلًا وفائدةً إذا اصطدت واستهلكت الكثير منهم.

O R A N G E

لحسن الحظ، عاد السلام حول البركة. ليس هنالك سبب يجعل رجلًا ذو عقلية مكافحة مثلي يظهر للعيان أمام كل تلك الوحوش التي بإمكانها قتلي بسرعة عدا شيء واحد: وهو أني لم أر قط مخلوقًا يقترب، ويشرب ثم يغادر وقد تمت مهاجمته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت بهذه الطريقة مبتعدًا عن البركة وعن عشي. أرى جوانب الكهف بين الحين والآخر تتشعب لأنفاق يطغو عليها الظلام، بعضها وسيع والآخر ضيق. مررت ببعضها وشعرت بهبوب رياح غريب بها. من يعلم ما الذي يختبئ بهذه الأنفاق الغريبة؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط