تيتوس
الفصل 8: تيتوس.
جلس تيتوس بضيق خلف مكتبه. كان المكتب يشابه صاحبه من عدة نواحي، غير مزخرف، خشن، وقوي حتى. صُنع سطحه الذي عمل عليه بنفسه من ألواح ثخينة من الخشب كان قد حصدها من الطبقة الثانية. كان لابد من ضم المكتب ببعضه لأنه لم يستطع إيجاد مسمار بوسعه تركيبهم. كان خشبه مقاومًا، وقاسيًا، ولهذا السبب أُعجب به.
.
ودون حاجة للإشارة، سرعان ما تراجع القادة المناوبين خلفه عندما مر بالساحة الحجرية وصولًا لفجوة بالأرض تمثل مدخل زنزانة مدينة ليريا.
.
“الحقا بي”.
جلس تيتوس بضيق خلف مكتبه. كان المكتب يشابه صاحبه من عدة نواحي، غير مزخرف، خشن، وقوي حتى. صُنع سطحه الذي عمل عليه بنفسه من ألواح ثخينة من الخشب كان قد حصدها من الطبقة الثانية. كان لابد من ضم المكتب ببعضه لأنه لم يستطع إيجاد مسمار بوسعه تركيبهم. كان خشبه مقاومًا، وقاسيًا، ولهذا السبب أُعجب به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس تيتوس، من النادر أن تُظهر وحوش الطبقة الأولى ما يكفي من الذكاء لتهرب بوجه الخطر.
حملت أصابعه البدينة والغليظة قطعة مطوية من الورق، رسالة، مليئة بخرابيش الإهانة والغضب. رسالة أخرى قادمة من اتحاد المرتزقة، فرع تيريا.
“اذهبوا للعيادة فورًا، نحن بحاجة لكل جندي بأتم صحة للمهمات. أخبروني هل تمكنتم من قتل الوحش؟”.
أدخل تيتوس يده الفارغة بجيب معطف الفيلق، ساحبًا منه صندوقًا معدنيًّا أملسًا مربوطًا بحزامه بسلسلة. أبعد الرسالة واستعمل كلتا يديه ليضع أصابعه بنمط ما، اغتاظ عندما كلفه الأمر أربع محاولات ليثبت أصابعه السميكة بالشكل الصحيح قبل أن يفتتح الصندوق بصوت.
حدق تيتوس بالفجوة لبضعة ثوانٍ قبل أن ينزل بها، غامرًا بذلك نفسه وسط الظلام. قاوم رغبته في استنشاق وملء رئتيه بهواء الزنزانة المليء بالمانا، وبدلًا من ذلك بدأ بجر يديه على الحجر، وأخذ جلده السميك يحتك بالحجر بينما هو يمشي.
تسرّب ضوء أزرق من الداخل ليضيء الطاولة ووجه تيتوس بينما كان يحدق بجدية أثناء فتح الصندوق، ثم أغلقه بإحكام، ووضعه بجيبه الداخلي مجددًا.
O R A N G E
سحب الدرج، وأخرج ورقة خالية جديدة، أمسك بقلمه وبدأ بصياغة الرد.
نخر تيتوس “جيد. سأنضم هذه المرة للحملة القمعية”.
“كورين،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوسعه أن يرى بنهاية الدرج واحدة من بين العديد من المخافر، والتي غالبًا ما كان يشغلها فردين من الفيلق، أصبحت الآن مجهزة بالكامل بفريق من خمسة. عندما مر بهم، استداروا لتحيته برفع قبضاتهم اليمنى وضمها لكف اليسرى أمام قلوبهم، ولكنهم كانوا مدربين كفاية ليفهموا استعمال التحية الصامتة بالزنزانة.
كما صدر في الإعلان الأولي منذ خمسة أيام، فإن مستويات المانا المحيطة بالزنزانة تتصاعد وتستمر بالإرتفاع، ويرى الفيلق احتمالية ظهور موجة خلال أسبوع، ولكن كما هو معلوم لديك، فإن هذه التوقعات قد تكون غير صحيحة وقد تتفشى الموجة على حين غرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع اثنين من الجنود أيديهما، أحدهما ذكر والآخر أنثى.
وفي سبيل إبقاء جماعتك حية، فقد مارسنا حقنا في التحكم بالوصول لزنزانة مدينة ليريا وسنتخذ إجراءات قسرية لضمان سلامة المواطنين.
عبس خمستهم. “لا شيء يستحق الاهتمام أيها القائد العسكري، تمت مباغتنا وتكبدنا جروحًا بسيطة وحالات تسمم”.
يؤسفني أن أزف إليك خبر عدم اهتمامي بتاتًا لو لم يستطع أحد من جماعتك مواصلة إدارة أي من أنشطته داخل الزنزانة خلال هذا الوقت.
حدق تيتوس بالفجوة لبضعة ثوانٍ قبل أن ينزل بها، غامرًا بذلك نفسه وسط الظلام. قاوم رغبته في استنشاق وملء رئتيه بهواء الزنزانة المليء بالمانا، وبدلًا من ذلك بدأ بجر يديه على الحجر، وأخذ جلده السميك يحتك بالحجر بينما هو يمشي.
وستُمنح جماعتك حق الوصول للزنزانة بعد انتهاء الموجة أو عودة مستويات المانا لطبيعتها، وليس قبل ذلك.
وبينما استهل برسالة الشكوى التالية، والتي هي من وزير الطريق، سمع صوت الخطى على الحجر، يعلو أكثر مشيرًا لاقتراب العديد من الشخصيات من المكتب.
مع عدم الاحترام،
حملت أصابعه البدينة والغليظة قطعة مطوية من الورق، رسالة، مليئة بخرابيش الإهانة والغضب. رسالة أخرى قادمة من اتحاد المرتزقة، فرع تيريا.
تيتوس.
وستُمنح جماعتك حق الوصول للزنزانة بعد انتهاء الموجة أو عودة مستويات المانا لطبيعتها، وليس قبل ذلك.
القائد العسكري لفيلق الهاوية، ليريا.”
.
تأملها تيتوس “ربما ليست أكثر رسائلي دبلوماسية”. ولكنه لم يكن يتقن التعامل اللطيف مع الحمقى. هذه كانت أحد أسباب نفوره من هذه الوظيفة.
“أوريليا، كلانا نعلم ما هو أفضل مكان لتعييني فيه، هنالك شيء ما غريب لذا قررت النزول مع الحملة”.
تسللت نظرة خاطفة منه لا إراديًّا نحو ركن غرفته، هناك حيث يتكئ على الحائط فأس معركة ضخم أكله الصدأ خلف الدولاب. طوله من رأسه لمقبضه ستة أقدام تقريبًا، ويظهر معدنه السميك إهمال صقله على مدار السنين.
لاحظت المرأة وصوله وصرفت جنودها قبل أن تحييه.
تنهد تيتوس، واستدار لرسالته مجددًّا ليطويها ويختمها بالشمع ويضعها على صندوق البريد كي يرسلها أحد المساعدين بوقت آخر.
“كورين،
وبينما استهل برسالة الشكوى التالية، والتي هي من وزير الطريق، سمع صوت الخطى على الحجر، يعلو أكثر مشيرًا لاقتراب العديد من الشخصيات من المكتب.
صر تيتوس بأسنانه. اللعنة. “من هما الاثنان اللذان رأيا المخلوق أولًا؟”.
شعر تيتوس بدمه يغلي في عروقه. ربما سيسعه تجنب أعماله الورقية لليوم.
O R A N G E
بعد عشر دقائق، وصل تيتوس للقلعة الأمامية، وفتح أبوابها الضخمة بيد واحدة، واقتحمها. حياهُ الجنود المناوبين-وهم جميعًا من أعضاء الفيلق-باحترام بينما تعداهم، بكل مكان يمر به ترى انحناء الرؤوس واصطدام القبضات المعدنية بالصدور.
ودون حاجة للإشارة، سرعان ما تراجع القادة المناوبين خلفه عندما مر بالساحة الحجرية وصولًا لفجوة بالأرض تمثل مدخل زنزانة مدينة ليريا.
تبعه من خلفه قائدين للفيلق حتى وصل ووجد المرأة التي كان يبحث عنها داخل هذا المخفر، تحيط هي وجندها بمجموعة من الخرائط المفرودة على الطاولة.
كانت أبعاد المدخل أربعة أمتار طولًا وعرضًا، واسعة كفاية لمرور عربات المؤونة والمجموعات الكبيرة أثناء الرحلات الاستكشافية الطويلة. يحيط بالمدخل أرضية حجرية مسطحة تمتد لثلاثين مترًا بكل الاتجاهات وتنتهي بحائط دائري يرتفع ثلاثة أمتار، مليء برماة السهام والسحرة طيلة الوقت. خلق هذا مساحة ممتدة مفتوحة لقتل أي مخلوق يخرج من النفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريبيون أوريليا.”
حدق تيتوس بالفجوة لبضعة ثوانٍ قبل أن ينزل بها، غامرًا بذلك نفسه وسط الظلام. قاوم رغبته في استنشاق وملء رئتيه بهواء الزنزانة المليء بالمانا، وبدلًا من ذلك بدأ بجر يديه على الحجر، وأخذ جلده السميك يحتك بالحجر بينما هو يمشي.
“الحقا بي”.
بوسعه أن يرى بنهاية الدرج واحدة من بين العديد من المخافر، والتي غالبًا ما كان يشغلها فردين من الفيلق، أصبحت الآن مجهزة بالكامل بفريق من خمسة. عندما مر بهم، استداروا لتحيته برفع قبضاتهم اليمنى وضمها لكف اليسرى أمام قلوبهم، ولكنهم كانوا مدربين كفاية ليفهموا استعمال التحية الصامتة بالزنزانة.
أومأ لهم قائدهم العسكري قبل أن يتقدم عبر المخافر الثلاث التالية ليصل إلى الواجهة. عشرة من أعضاء الفيلق شغلوا الجدار بهذا الموقع، وساحرين تبادلا الأدوار في إشعال النار لإضاءة النفق.
تأملها تيتوس “ربما ليست أكثر رسائلي دبلوماسية”. ولكنه لم يكن يتقن التعامل اللطيف مع الحمقى. هذه كانت أحد أسباب نفوره من هذه الوظيفة.
تبعه من خلفه قائدين للفيلق حتى وصل ووجد المرأة التي كان يبحث عنها داخل هذا المخفر، تحيط هي وجندها بمجموعة من الخرائط المفرودة على الطاولة.
.
لاحظت المرأة وصوله وصرفت جنودها قبل أن تحييه.
رد عليها تيتوس بالتحية قبل أن ينضم معها لمشاهدة الخرائط. عُلّم على جميع خرائط الطبقة الأولى، والممرات ونقاط تركيز المانا بملاحظات مرتبة ومنظمة. ربما سيدفع أولئك الحمقى من اتحاد المرتزقة حتى ثلاث أضعاف المبلغ فقط لرؤية كل هذه التفاصيل على خرائطهم الخاصة.
“القائد العسكري تيتوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس تيتوس، من النادر أن تُظهر وحوش الطبقة الأولى ما يكفي من الذكاء لتهرب بوجه الخطر.
“تريبيون أوريليا.”
” أيها القائد العسكري، وصل وحش قبل خمسة عشر دقيقة لمحطة الحراسة هذه قبل أن ينسحب، وأبلغ فريق الحراسة القائد المناوب قبل أن يشرعوا بمطاردته للكهف”.
رد عليها تيتوس بالتحية قبل أن ينضم معها لمشاهدة الخرائط. عُلّم على جميع خرائط الطبقة الأولى، والممرات ونقاط تركيز المانا بملاحظات مرتبة ومنظمة. ربما سيدفع أولئك الحمقى من اتحاد المرتزقة حتى ثلاث أضعاف المبلغ فقط لرؤية كل هذه التفاصيل على خرائطهم الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريبيون أوريليا.”
“ما هو الوضع يا تريبيون؟”.
تأملها تيتوس “ربما ليست أكثر رسائلي دبلوماسية”. ولكنه لم يكن يتقن التعامل اللطيف مع الحمقى. هذه كانت أحد أسباب نفوره من هذه الوظيفة.
” أيها القائد العسكري، وصل وحش قبل خمسة عشر دقيقة لمحطة الحراسة هذه قبل أن ينسحب، وأبلغ فريق الحراسة القائد المناوب قبل أن يشرعوا بمطاردته للكهف”.
رد عليها تيتوس بالتحية قبل أن ينضم معها لمشاهدة الخرائط. عُلّم على جميع خرائط الطبقة الأولى، والممرات ونقاط تركيز المانا بملاحظات مرتبة ومنظمة. ربما سيدفع أولئك الحمقى من اتحاد المرتزقة حتى ثلاث أضعاف المبلغ فقط لرؤية كل هذه التفاصيل على خرائطهم الخاصة.
“ينسحب؟”.
أومأت أوريليا بتردد وتنهدت، هذا العجوز العنيد غير قادر على عيش حياة سهلة. هناك فيلق كامل من الجنود الراغبين بالغوص لأعماق الزنزانة لأجله ومع ذلك لا زال يختار النزول بنفسه. هزت رأسها، لهذا السبب هو يعتبر أفضل قائد عسكري.
عبس تيتوس، من النادر أن تُظهر وحوش الطبقة الأولى ما يكفي من الذكاء لتهرب بوجه الخطر.
وبينما استهل برسالة الشكوى التالية، والتي هي من وزير الطريق، سمع صوت الخطى على الحجر، يعلو أكثر مشيرًا لاقتراب العديد من الشخصيات من المكتب.
كان هذا آخر ما يريد سماعه وهو على مشارف الموجة.
“أوريليا، كلانا نعلم ما هو أفضل مكان لتعييني فيه، هنالك شيء ما غريب لذا قررت النزول مع الحملة”.
“كيف هي الاستعدادات للدفاع عن الموجة؟”.
نخر تيتوس “جيد. سأنضم هذه المرة للحملة القمعية”.
“تم تجهيز الدفاع بالوقت المحدد أيها القائد العسكري، رغم أني أخذت على عاتقي تسريع الإجراءات بسبب الحادثة السابقة”.
كان هذا آخر ما يريد سماعه وهو على مشارف الموجة.
نخر تيتوس “جيد. سأنضم هذه المرة للحملة القمعية”.
عبس خمستهم. “لا شيء يستحق الاهتمام أيها القائد العسكري، تمت مباغتنا وتكبدنا جروحًا بسيطة وحالات تسمم”.
شحب وجه أوريليا “مع كل الاحترام أيها القائد العسكري، ربما من الأفضل أن تعين في…”
“ما هو الوضع يا تريبيون؟”.
“أوريليا، كلانا نعلم ما هو أفضل مكان لتعييني فيه، هنالك شيء ما غريب لذا قررت النزول مع الحملة”.
مع عدم الاحترام،
أومأت أوريليا بتردد وتنهدت، هذا العجوز العنيد غير قادر على عيش حياة سهلة. هناك فيلق كامل من الجنود الراغبين بالغوص لأعماق الزنزانة لأجله ومع ذلك لا زال يختار النزول بنفسه. هزت رأسها، لهذا السبب هو يعتبر أفضل قائد عسكري.
“الحقا بي”.
يمكن ملاحظة حركة بآخر النفق حيث خرج خمسة أفراد من الطرف المظلم للنفق متجهين نحو النيران المشتعلة. اثنان منهم كانا يعرجان، ويدعمهما رفاقهم، كانوا قذرين جميعًا، وتغطت دروعهم بدماء وعظام الغير.
تسللت نظرة خاطفة منه لا إراديًّا نحو ركن غرفته، هناك حيث يتكئ على الحائط فأس معركة ضخم أكله الصدأ خلف الدولاب. طوله من رأسه لمقبضه ستة أقدام تقريبًا، ويظهر معدنه السميك إهمال صقله على مدار السنين.
خرج تيتوس من مبنى الحراسة وذهب لاستقبال جنوده. وقفوا جميعًا لتحيته حالما رأوه قادمًا، وبقوا على هذه الحال حتى لوح لهم للتوقف.
سحب الدرج، وأخرج ورقة خالية جديدة، أمسك بقلمه وبدأ بصياغة الرد.
“كفوا عن هذا، ما هي الإصابات؟”.
حملت أصابعه البدينة والغليظة قطعة مطوية من الورق، رسالة، مليئة بخرابيش الإهانة والغضب. رسالة أخرى قادمة من اتحاد المرتزقة، فرع تيريا.
عبس خمستهم. “لا شيء يستحق الاهتمام أيها القائد العسكري، تمت مباغتنا وتكبدنا جروحًا بسيطة وحالات تسمم”.
“كيف هي الاستعدادات للدفاع عن الموجة؟”.
“اذهبوا للعيادة فورًا، نحن بحاجة لكل جندي بأتم صحة للمهمات. أخبروني هل تمكنتم من قتل الوحش؟”.
O R A N G E
سكت الجنود لبرهة قبل أن يهزوا رؤوسهم بالرفض.
جلس تيتوس بضيق خلف مكتبه. كان المكتب يشابه صاحبه من عدة نواحي، غير مزخرف، خشن، وقوي حتى. صُنع سطحه الذي عمل عليه بنفسه من ألواح ثخينة من الخشب كان قد حصدها من الطبقة الثانية. كان لابد من ضم المكتب ببعضه لأنه لم يستطع إيجاد مسمار بوسعه تركيبهم. كان خشبه مقاومًا، وقاسيًا، ولهذا السبب أُعجب به.
صر تيتوس بأسنانه. اللعنة. “من هما الاثنان اللذان رأيا المخلوق أولًا؟”.
تبعه من خلفه قائدين للفيلق حتى وصل ووجد المرأة التي كان يبحث عنها داخل هذا المخفر، تحيط هي وجندها بمجموعة من الخرائط المفرودة على الطاولة.
رفع اثنين من الجنود أيديهما، أحدهما ذكر والآخر أنثى.
ودون حاجة للإشارة، سرعان ما تراجع القادة المناوبين خلفه عندما مر بالساحة الحجرية وصولًا لفجوة بالأرض تمثل مدخل زنزانة مدينة ليريا.
“الحقا بي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس تيتوس، من النادر أن تُظهر وحوش الطبقة الأولى ما يكفي من الذكاء لتهرب بوجه الخطر.
_____
خرج تيتوس من مبنى الحراسة وذهب لاستقبال جنوده. وقفوا جميعًا لتحيته حالما رأوه قادمًا، وبقوا على هذه الحال حتى لوح لهم للتوقف.
O R A N G E
تيتوس.
“ما هو الوضع يا تريبيون؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
