اَلطُّرُق اَلْعَمِيقَةِ
الفصل 17: الطرق العميقة
أخيرًا المستوى 3! لقد قطعت شوطاً طويلاً ، كدت ان ابكي.
ترجمة: LUSIFER
جميلة.
لم يكن لهذا الحريش مشهداً جميلاً … تمزق إلى نصفين ، وأعضائه الداخلية تتساقط …
كيف؟؟ كيف يمكن أن تسوء!؟!
اييك! ….
نعم!
ومع ذلك ، لم أستطع تفويت الفرصة الثمينة التي مثلتها بقايا المخلوق البشعة. كتلة حيوية حلوة وجذابة!
يا الهي هذا أكل فظيع.
باستخدام كل ما عندي من دهاء ، استرجعت الجثة ، نصفًا في كل مرة ، وعدت إلى أمان عشي من أجل… .. الوليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستوى: 3
يا الهي هذا أكل فظيع.
الدهاء: 25
هذا أمر مثير للاشمئزاز لدرجة أنني أفضل أن أتضور جوعاً. تقريبا. هذه كلمة أساسية للغاية ، تقريبًا. هل ترغب في الموت جوعا أنتوني ، أو أكل هذه الكومة من حريش مسحوق؟ أفضل أن آكل ، ولكن فقط!
بشكل ثابت الآن ، بشكل ثابت!
[لقد حصلت على كتلة حيوية واحدة]
في الوقت الحالي ، أحتاج إلى البقاء منخفضاً والاستمرار في الاستكشاف. في معركة فردية مع تقريباً أي شيء سأخسر تمامًا. ومع ذلك ، الان انا املك التسلل المتقدم ، أشعر بثقة أكبر في استكشاف العمود ، والتوجه لإعماق هذا المكان.
هاه.
الآن إلى المهمة التالية ، تعيين نقطة مهارتي!
يبدو أن كل مخلوق يحتوي عادة على كتلة حيوية واحدة.
حان الوقت لنشهد ما يكمن في الأعماق!
الشيء المثير للاهتمام الذي أولي اهتمامًا أكبر له هذه المرة هو بقايا الطعام. لا أستطيع أكل كل جزء من هذه الوحوش والأنياب والدرع والأسنان وأي شيء آخر يصعب علي هضمه ، فماذا يحدث لهذه القطع؟
زحفت حول زاوية أخرى وفتح النفق بشكل مفاجئ أمامي. ماذا بحق الجحيم… هل هذا ؟!
بعد أن انتظرت أكثر من ساعة ، بدأ وهج أزرق خافت يحيط بهذه القطع وأمام عيني نفسها تغرق في الأرض.
بشكل ثابت الآن ، بشكل ثابت!
ما الذي….
أوه هو!
مخيف!
بينما أستمر في النزول ، تنبض الجدران كل دقيقة أو نحو ذلك ، ويتضاءل الضوء وتتضاءل شدته ، مما يمنح العمود إحساسًا عضويًا (كأنه كائن حي) للغاية. أيضًا ، من الصعب اكتشافه ، لكنني أعتقد بشكل طفيف جدًا أن الضوء يصبح أكثر سطوعًا كلما تقدمت في الأسفل.
يتم امتصاص هذه المواد المتبقية مباشرة في التربة؟ هل هذا يعني أن شبكة الكهوف هذه تمتص قطع الوحش من كل مكان؟ لاجل ماذا؟!
المتانة: 12
كلما تعلمت أكثر ، زادت الأسئلة التي لدي …
شكرا للقرائة….
حسنًا ، الآن من أجل المسألة المهمة. لدي حاليًا ثلاث نقاط من الكتلة الحيوية ونقطة مهارة واحدة لاستخدمها. أولاً الكتلة الحيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقاط المهارة: 0
[هل ترغب في تحسين العيون؟ هذا سيكلف 3 كتل حيوية]
لقد اخترت الطريق الصحيح ، من الواضح أن الكشافة من مستعمرتي نشأت هنا في مكان ما ولاحقت اللصوص الذين داهموا عشنا أعلى في الكهوف
اللعنة. ها نحن ذا…
[هل ترغب في تحسين العيون؟ هذا سيكلف 3 كتل حيوية]
ياااااااا.
هاه.
جهااااااياااا !!!
بشكل ثابت الآن ، بشكل ثابت!
حكة!! اسوأ من قبل!
حكة!! اسوأ من قبل!
كيف؟؟ كيف يمكن أن تسوء!؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ياااااااا.
كما لو أن سربًا كاملاً من النحل قد قرر أن مقل عيني كانت أكبر إهانة لنوعهم ، تضيء عيني بحكة شديدة بشكل مذهل. بعد الكثير من الخربشة والدحرجة وضرب رأسي على الحائط ، يتلاشى الشعور أخيرًا.
ما هو هذا؟!
فيو.
أرفض أن أتجول بشكل أعمى حول الزوايا في هذا المكان ، فقد يكون هناك المزيد من العناكب من كل أنواع الأشياء الفظيعة المختبئة. خاصة وأنني قلق من أن الوحوش الموجودة في المكان ستكون أقوى هنا.
الآن إلى المهمة التالية ، تعيين نقطة مهارتي!
جهااااااياااا !!!
[هل ترغب في استخدام نقطة مهارتك؟]
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، إنه في الواقع مشرق للغاية هنا في هذا النفق. تمتد الأوردة النابضة للضوء الأزرق الناعم على طول الجدران هنا ، لتضيء الصخور في وهجها. على الرغم من أنها ليست ساطعة مثل ضوء النهار العادي أو ضوء من عالمي الخاص ، إلا أنها بيئة مضاءة جيدًا مقارنة بما جربته حتى الآن في هذا المكان.
نعم!
بعد أن انتظرت أكثر من ساعة ، بدأ وهج أزرق خافت يحيط بهذه القطع وأمام عيني نفسها تغرق في الأرض.
تظهر القائمة المعتادة وسرعان ماتم حل سر آخر . الآن بعد أن وصل التخفي إلى المستوى الخامس ، تم إخباري بأن الترقية أصبحت متاحة الآن ، ابحث الان في قائمة المهارات للشراء، جنبًا إلى جنب مع ‘اندفاعة’ والمهارات التي رأيتها من قبل يوجد خيارًا جديدًا.
الاسم: أنتوني
[التسلل -> التسلل المتقدم. تكلف نقطة مهارة ١ : مهارة التسلل المتقدمة ، تحسن من قدرة التحمل لأصحاب المهارات بالاضافة الى زيادة في تجنب الإخطار مع ازدياد هذه القدرة بشكل كبير عندما تظل ثابتاً]
بينما أستمر في النزول ، تنبض الجدران كل دقيقة أو نحو ذلك ، ويتضاءل الضوء وتتضاءل شدته ، مما يمنح العمود إحساسًا عضويًا (كأنه كائن حي) للغاية. أيضًا ، من الصعب اكتشافه ، لكنني أعتقد بشكل طفيف جدًا أن الضوء يصبح أكثر سطوعًا كلما تقدمت في الأسفل.
أوه هو!
أرفض أن أتجول بشكل أعمى حول الزوايا في هذا المكان ، فقد يكون هناك المزيد من العناكب من كل أنواع الأشياء الفظيعة المختبئة. خاصة وأنني قلق من أن الوحوش الموجودة في المكان ستكون أقوى هنا.
لذلك عندما تصل مهاراتي إلى المستوى الخامس ، يمكنني ترقيتها إلى نسخة محسنة على حساب نقطة مهارة أخرى؟ مثير للاهتمام! بالطبع سأضطر إلى اختيار هذه المهارة ، فعدم رؤيتي هو نفس الشيء ككوني على قيد الحياة! يبدو أن الخاصية المجهولة الجديدة سهلة الاستخدام أيضًا …
بعد أن انتظرت أكثر من ساعة ، بدأ وهج أزرق خافت يحيط بهذه القطع وأمام عيني نفسها تغرق في الأرض.
الآن احصائياتي مثل هذا:
لم يكن لهذا الحريش مشهداً جميلاً … تمزق إلى نصفين ، وأعضائه الداخلية تتساقط …
الاسم: أنتوني
لقد اخترت الطريق الصحيح ، من الواضح أن الكشافة من مستعمرتي نشأت هنا في مكان ما ولاحقت اللصوص الذين داهموا عشنا أعلى في الكهوف
مستوى: 3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ياااااااا.
القوة: 15
الكتلة الحيوية: 0
المتانة: 12
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن كل مخلوق يحتوي عادة على كتلة حيوية واحدة.
الدهاء: 25
[هل ترغب في استخدام نقطة مهارتك؟]
الإرادة: 18
يا له من كشافة شجاعة! يا لها من اجتهاد ، يا لها من جرأة! بذل كل ما لديه من أجل المستعمرة ، تمامًا كما أفعل عندما أعود إلى المنزل!
الصحة: 30
يا له من كشافة شجاعة! يا لها من اجتهاد ، يا لها من جرأة! بذل كل ما لديه من أجل المستعمرة ، تمامًا كما أفعل عندما أعود إلى المنزل!
المانا: 0
ما الذي….
المهارات: الحفر مستوى 4؛ طلقة حمض مستوى 3 ؛ العضة مستوى 3 ؛ التشبث مستوى 3 ؛ التسلل المتقدم مستوى 1 ؛ تحسس النفق مستوى 3 ؛
بعد أن انتظرت أكثر من ساعة ، بدأ وهج أزرق خافت يحيط بهذه القطع وأمام عيني نفسها تغرق في الأرض.
الطفرات: الاعين +3 ، قرون الاستشعار +2 ، حمض +1
…
الفصيلة: نملة عاملة حديثة الولادة (فورميكا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متحمس باكتشافي ، سأواصل طريقي إلى الأسفل
نقاط المهارة: 0
الشيء المثير للاهتمام الذي أولي اهتمامًا أكبر له هذه المرة هو بقايا الطعام. لا أستطيع أكل كل جزء من هذه الوحوش والأنياب والدرع والأسنان وأي شيء آخر يصعب علي هضمه ، فماذا يحدث لهذه القطع؟
الكتلة الحيوية: 0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقاط المهارة: 0
أخيرًا المستوى 3! لقد قطعت شوطاً طويلاً ، كدت ان ابكي.
[هل ترغب في تحسين العيون؟ هذا سيكلف 3 كتل حيوية]
هذا هو كبريائي واصراري. سأخضع هذه الكهوف! سوف ينحنون لقوتي المذهلة!
حان الوقت لنشهد ما يكمن في الأعماق!
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن كل مخلوق يحتوي عادة على كتلة حيوية واحدة.
في مرحلة ما في المستقبل.
مخيف!
في الوقت الحالي ، أحتاج إلى البقاء منخفضاً والاستمرار في الاستكشاف. في معركة فردية مع تقريباً أي شيء سأخسر تمامًا. ومع ذلك ، الان انا املك التسلل المتقدم ، أشعر بثقة أكبر في استكشاف العمود ، والتوجه لإعماق هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام كل ما عندي من دهاء ، استرجعت الجثة ، نصفًا في كل مرة ، وعدت إلى أمان عشي من أجل… .. الوليمة.
لم أتمكن من اكتشاف اثر الفرمون في الكهف ، وعلى الرغم من أنني لم أتمكن من استكشافه بشكل صحيح ، لا يمكنني أن أنكر أنني فضولي للغاية لمعرفة ما يكمن في الأسفل.
الدهاء: 25
إذا لم يكن لدي ترقيات جديدة في عيني والتسلل ، فربما لن أتوقع ذلك.
ومع ذلك ، لم أستطع تفويت الفرصة الثمينة التي مثلتها بقايا المخلوق البشعة. كتلة حيوية حلوة وجذابة!
حان الوقت لنشهد ما يكمن في الأعماق!
كما لو أن سربًا كاملاً من النحل قد قرر أن مقل عيني كانت أكبر إهانة لنوعهم ، تضيء عيني بحكة شديدة بشكل مذهل. بعد الكثير من الخربشة والدحرجة وضرب رأسي على الحائط ، يتلاشى الشعور أخيرًا.
أعطي الهوائيات الخاصة بي تنظيفًا سريعًا (يجب أن تبقيها لامعة) أشق طريقي للخروج من العش والعودة نحو العمود. حسنًا ، هذا صعب بعض الشيء. لا يزال التحرك نحو الأسفل يجعلني أشعر بالتوتر قليلاً. إنه ليس شيئًا يمكن للبشر أن يحصلوا على فرصة للقيام به بعد كل شيء! المشي مباشرة أسفل الحائط شيء ، لكن السير في ثقب أسود حيث لا أستطيع رؤية القاع شيء آخر تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مرحلة ما في المستقبل.
بشكل ثابت الآن ، بشكل ثابت!
حكة!! اسوأ من قبل!
أتحرك ببطء وبدأت أشق طريقي إلى أسفل العمود.
الفيرومونات!
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، إنه في الواقع مشرق للغاية هنا في هذا النفق. تمتد الأوردة النابضة للضوء الأزرق الناعم على طول الجدران هنا ، لتضيء الصخور في وهجها. على الرغم من أنها ليست ساطعة مثل ضوء النهار العادي أو ضوء من عالمي الخاص ، إلا أنها بيئة مضاءة جيدًا مقارنة بما جربته حتى الآن في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقاط المهارة: 0
بينما أستمر في النزول ، تنبض الجدران كل دقيقة أو نحو ذلك ، ويتضاءل الضوء وتتضاءل شدته ، مما يمنح العمود إحساسًا عضويًا (كأنه كائن حي) للغاية. أيضًا ، من الصعب اكتشافه ، لكنني أعتقد بشكل طفيف جدًا أن الضوء يصبح أكثر سطوعًا كلما تقدمت في الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التسلق بحذر لمسافة خمسين متراً ، أرى شيئًا يفاجئني كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستوى: 3
ما هو هذا؟!
حكة!! اسوأ من قبل!
تنمو خارج الجدار ، مباشرة فوق الوريد الخفيف ، عبارة عن خصلة صغيرة من شيء مشابه للعشب الأزرق ، باستثناء وسط الكومة الصغيرة من المادة النباتية يوجد ساق فوقها عبارة عن زهرة بلورية زرقاء صغيرة.
كما لو أن سربًا كاملاً من النحل قد قرر أن مقل عيني كانت أكبر إهانة لنوعهم ، تضيء عيني بحكة شديدة بشكل مذهل. بعد الكثير من الخربشة والدحرجة وضرب رأسي على الحائط ، يتلاشى الشعور أخيرًا.
هل توجد حياة نباتية هنا في هذه الكهوف ؟! كيف؟ لا يوجد ضوء الشمس على الإطلاق؟ ربما هذه الأوردة في الجدران قادرة على توفير نوع من الغذاء؟ الزهرة الزرقاء صغيرة للغاية ، لكن بدفع وجه النمل مباشرة إليها يمكنني أن أرى أنها رائعة في تفاصيلها.
اييك! ….
جميلة.
هاه.
بعد أن تركت اكتشافي ورائي ، استمررت في التحرك عبر النفق فقط لاكتشاف بقع صغيرة من العشب مع الزهرة المصاحبة لها تظهر أكثر فأكثر ، تمكنت أيضًا من اكتشاف مفاجأة مرحب بها أخرى.
إذا لم يكن لدي ترقيات جديدة في عيني والتسلل ، فربما لن أتوقع ذلك.
الفيرومونات!
ما هو هذا؟!
تبدأ قرون الاستشعار الخاصة بي في الاهتزاز كالمجانين عندما اكتشفت رائحة الأثر الكيميائي الذي خلفته مستعمرتي. عشيرتي ، قبيلتي ، شعبي / الحشرات!
على بعد أربعين مترا أخرى إلى الأسفل وينتهي العمود فجأة ، بدلا من ذلك ، نفق ضيق يتفرع إلى اليسار. هذا النفق ليس مستقيماً على الإطلاق ، الزوايا والانحناءات الخشنة تأتي واحدة تلو الأخرى ، مما يبطئ تقدمي في الزحف.
لقد اخترت الطريق الصحيح ، من الواضح أن الكشافة من مستعمرتي نشأت هنا في مكان ما ولاحقت اللصوص الذين داهموا عشنا أعلى في الكهوف
الفصل 17: الطرق العميقة
يا له من كشافة شجاعة! يا لها من اجتهاد ، يا لها من جرأة! بذل كل ما لديه من أجل المستعمرة ، تمامًا كما أفعل عندما أعود إلى المنزل!
لقد اخترت الطريق الصحيح ، من الواضح أن الكشافة من مستعمرتي نشأت هنا في مكان ما ولاحقت اللصوص الذين داهموا عشنا أعلى في الكهوف
متحمس باكتشافي ، سأواصل طريقي إلى الأسفل
بعد أن انتظرت أكثر من ساعة ، بدأ وهج أزرق خافت يحيط بهذه القطع وأمام عيني نفسها تغرق في الأرض.
على بعد أربعين مترا أخرى إلى الأسفل وينتهي العمود فجأة ، بدلا من ذلك ، نفق ضيق يتفرع إلى اليسار. هذا النفق ليس مستقيماً على الإطلاق ، الزوايا والانحناءات الخشنة تأتي واحدة تلو الأخرى ، مما يبطئ تقدمي في الزحف.
الاسم: أنتوني
أرفض أن أتجول بشكل أعمى حول الزوايا في هذا المكان ، فقد يكون هناك المزيد من العناكب من كل أنواع الأشياء الفظيعة المختبئة. خاصة وأنني قلق من أن الوحوش الموجودة في المكان ستكون أقوى هنا.
لم يكن لهذا الحريش مشهداً جميلاً … تمزق إلى نصفين ، وأعضائه الداخلية تتساقط …
زحفت حول زاوية أخرى وفتح النفق بشكل مفاجئ أمامي. ماذا بحق الجحيم… هل هذا ؟!
كيف؟؟ كيف يمكن أن تسوء!؟!
شكرا للقرائة….
هذا أمر مثير للاشمئزاز لدرجة أنني أفضل أن أتضور جوعاً. تقريبا. هذه كلمة أساسية للغاية ، تقريبًا. هل ترغب في الموت جوعا أنتوني ، أو أكل هذه الكومة من حريش مسحوق؟ أفضل أن آكل ، ولكن فقط!
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، إنه في الواقع مشرق للغاية هنا في هذا النفق. تمتد الأوردة النابضة للضوء الأزرق الناعم على طول الجدران هنا ، لتضيء الصخور في وهجها. على الرغم من أنها ليست ساطعة مثل ضوء النهار العادي أو ضوء من عالمي الخاص ، إلا أنها بيئة مضاءة جيدًا مقارنة بما جربته حتى الآن في هذا المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
