اِقْتِرَابُ اَلْمَدِّ
لم تكن موريليا متأكدة تمامًا من سبب عدم خوفها من مستعمرة النمل الغريب ، أو من المتحدثين الغريبين … النمل. هي فقط … لم تكن كذلك. كانت حذرة منهم ، دائما حذرة ، لكنها لا تخاف. ربما كانت تفقد حافتها للتو. أو ، على الأرجح ، الاستيلاء على أي قطعة من الحطام يمكن أن تصل إليها بعد أن جرف تسونامي الأمة التي ولدت فيها.
الفصل 371 اقتراب المد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أمضيت عدة أيام مع قائدهم وعدت إلى المنزل على ما يرام. هل تعتقد حقًا أنهم سيأكلوننا؟”
ترجمة: LUCIFER
“جاهزة كما ستكون في أي وقت مضى ، سيدتي ،” غرق إسحاق ، وميض ابتسامة عريضة.
في المسافة ، اقترب مد متصاعد من الأنياب والمخالب واللحم. عندما حدقت موريليا ، تمكنت من تحديد الأشكال الفردية للوحوش وهي تتمايل عبر الأرض وبين الأشجار. لا يبدو أن هناك نهاية للحشد. هم منفصلون. مثل الماء الذي يتجمع على الأرض من الكوب المنسكب ، حتى تملأ الفراغ أمامها.
لم تكن تعلم أن شخصًا ما على الأسوار كان لديه رد فعل مختلف تمامًا.
لن يمر وقت طويل حتى يصطدموا بالتحصينات التي أقامها القرويون وستبدأ المعركة بجدية.
“ما زلت غير متأكد من أننا يجب أن نضع أنفسنا قريبين جدًا من ‘جيراننا’ ،” تمتم إسحاق.
تدحرجت موريليا عينيها.
“لقد أمضيت عدة أيام مع قائدهم وعدت إلى المنزل على ما يرام. هل تعتقد حقًا أنهم سيأكلوننا؟”
تحول الحارس السابق بشكل غير مريح.
“أنا أقول لك أننا قد نرغب في حذرنا بمجرد انتهاء القتال. ربما ننظر للشهية في تلك المرحلة.”
“سأستعد للقوات” ، صاحت موريليا قبل أن تقفز من الأسوار وتهرول نحو المنطقة المظللة التي كان القرويون يستريحون فيها.
“ما زلت غير متأكد من أننا يجب أن نضع أنفسنا قريبين جدًا من ‘جيراننا’ ،” تمتم إسحاق.
أشارت موريليا قبل أن تدير ظهرها: “إذا عشنا لنرى نهاية هذه المعركة ، فسيكون هناك عشرات الآلاف من الوحوش الميتة هناك. لا أعتقد أنهم سيحتاجون إلى تشغيلنا للحصول على الطعام”. على الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “الجنود” في هذه الحالة مستلقين على ظهورهم ، وكثير منهم نائمون ، مستلقين في الظل الذي تنشره الأشجار القريبة. بالنظر إلى وجوههم المتعبة ، ركلت موريليا نفسها عقليًا. كان عليها أن تذكر نفسها باستمرار بأنها لا تتعامل مع جنود محترفين أو متدربين أو مرتزقة ، بل تتعامل مع سكان قرويين مصممين. كانوا مزارعين وتجار وحرفيين. معظمهم لم يحمل نصلًا حتى الأزمات الحالية.
انجوي ❤️
على الرغم من خبرته في المجال مع أنتوني ، إلا أنه لا يزال يواجه صعوبة في التغلب على غرائزه لعدم الثقة في الوحوش.
لكنهم كانوا على استعداد. من قبل الفيلق كانوا على استعداد. عندما ضربتهم ، وقفوا. عندما دفعتهم إلى الإرهاق ، أرادوا المزيد. عندما هاجمت الوحوش ، استعادوا الظهير الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “الجنود” في هذه الحالة مستلقين على ظهورهم ، وكثير منهم نائمون ، مستلقين في الظل الذي تنشره الأشجار القريبة. بالنظر إلى وجوههم المتعبة ، ركلت موريليا نفسها عقليًا. كان عليها أن تذكر نفسها باستمرار بأنها لا تتعامل مع جنود محترفين أو متدربين أو مرتزقة ، بل تتعامل مع سكان قرويين مصممين. كانوا مزارعين وتجار وحرفيين. معظمهم لم يحمل نصلًا حتى الأزمات الحالية.
لا يعني ذلك أنه مخطئ تمامًا في ذلك.
“لقد أمضيت عدة أيام مع قائدهم وعدت إلى المنزل على ما يرام. هل تعتقد حقًا أنهم سيأكلوننا؟”
لم تكن موريليا متأكدة تمامًا من سبب عدم خوفها من مستعمرة النمل الغريب ، أو من المتحدثين الغريبين … النمل. هي فقط … لم تكن كذلك. كانت حذرة منهم ، دائما حذرة ، لكنها لا تخاف. ربما كانت تفقد حافتها للتو. أو ، على الأرجح ، الاستيلاء على أي قطعة من الحطام يمكن أن تصل إليها بعد أن جرف تسونامي الأمة التي ولدت فيها.
“أفترض أنه سيتعين علينا أن نضع موظفينا في مناصبهم حينها. هل الجميع مستعدون؟” تنهدت إينيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون قبل أقل من ساعة من وصول الجسد الرئيسي للحشد إلينا. يمكن أن يكون أقل بكثير إذا قرروا زيادة السرعة مع وصولهم إلى الامتداد النهائي.”
“كم من الوقت حتى وصولهم؟” سألت اينيد ، وصعدت من ورائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يعني ذلك أنه مخطئ تمامًا في ذلك.
استدارت موريليا لمواجهة زعيم القرية البشرية وأومأت برأسها باحترام. ربما لم تكن اينيد جنديًا على الإطلاق ، لكنها كانت تحظى باحترام موريليا لموقفها وعزمها وحدهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “الجنود” في هذه الحالة مستلقين على ظهورهم ، وكثير منهم نائمون ، مستلقين في الظل الذي تنشره الأشجار القريبة. بالنظر إلى وجوههم المتعبة ، ركلت موريليا نفسها عقليًا. كان عليها أن تذكر نفسها باستمرار بأنها لا تتعامل مع جنود محترفين أو متدربين أو مرتزقة ، بل تتعامل مع سكان قرويين مصممين. كانوا مزارعين وتجار وحرفيين. معظمهم لم يحمل نصلًا حتى الأزمات الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن يكون قبل أقل من ساعة من وصول الجسد الرئيسي للحشد إلينا. يمكن أن يكون أقل بكثير إذا قرروا زيادة السرعة مع وصولهم إلى الامتداد النهائي.”
في المسافة ، اقترب مد متصاعد من الأنياب والمخالب واللحم. عندما حدقت موريليا ، تمكنت من تحديد الأشكال الفردية للوحوش وهي تتمايل عبر الأرض وبين الأشجار. لا يبدو أن هناك نهاية للحشد. هم منفصلون. مثل الماء الذي يتجمع على الأرض من الكوب المنسكب ، حتى تملأ الفراغ أمامها.
لكنهم كانوا على استعداد. من قبل الفيلق كانوا على استعداد. عندما ضربتهم ، وقفوا. عندما دفعتهم إلى الإرهاق ، أرادوا المزيد. عندما هاجمت الوحوش ، استعادوا الظهير الأيمن.
عبست إينيد وهي تنظر من فوق حافة الجدار الترابي إلى الوحوش. اختنقت موريليا ضاحكة وهي تراقب المرأة الأكبر سنا. بدت اينيد وكأنها تحدق في الكلب الذي نشر الطين على سجادتها بدلاً من كتلة خاملة من وحوش الزنزانة التي لم ير سطحها مثلها منذ آلاف السنين.
“ما زلت غير متأكد من أننا يجب أن نضع أنفسنا قريبين جدًا من ‘جيراننا’ ،” تمتم إسحاق.
“أفترض أنه سيتعين علينا أن نضع موظفينا في مناصبهم حينها. هل الجميع مستعدون؟” تنهدت إينيد.
كانوا سيفخرون بأنفسهم اليوم. مليئة بروح حازمة ، استدارت موريليا وانضمت إليهم ، هز نصلاها التوأم وهي تسحبهم من غمدهم. سيعملون بجد اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة هذا التصميم ، كيف يمكنها التراجع؟ في الأسبوع الماضي ، تم دفع كل لاجئ سليم الجسم إلى حافة التسامح ثم أبعد قليلاً. الممارسة المستمرة في القرية ، والتنقيب المستمر في الزنزانة ، جلبت الجميع إلى الحافة. كانت موريليا نفسها قد نمت بالكاد في الأسبوع الماضي ، وتختطف بضع ساعات هنا وهناك. كانت معتادة على ذلك ، كان النوم المكسور مثل هذا ممارسة معتادة عند الخوض في الغوص. لم يكن لدى القرويين مثل هذا التسامح وبمجرد إعلان انتهاء التدريب ، انهاروا في كومة وبالكاد يتحركون منذ ذلك الحين.
“جاهزة كما ستكون في أي وقت مضى ، سيدتي ،” غرق إسحاق ، وميض ابتسامة عريضة.
لكنهم كانوا على استعداد. من قبل الفيلق كانوا على استعداد. عندما ضربتهم ، وقفوا. عندما دفعتهم إلى الإرهاق ، أرادوا المزيد. عندما هاجمت الوحوش ، استعادوا الظهير الأيمن.
كان الرجل في حالة هجوم ساحر في اللحظة التي التقى فيها إينيد. إذا كان فارق السن أقل حدة ، لكانت موريليا تشتبه في وجود دوافع خفية ، لأنها كانت تعتقد أنه ببساطة معتاد على تشحيم عجلات القيادة كلما استطاع. كانت متأكدة من أنها مهارة حيوية للحراس.
لكنهم كانوا على استعداد. من قبل الفيلق كانوا على استعداد. عندما ضربتهم ، وقفوا. عندما دفعتهم إلى الإرهاق ، أرادوا المزيد. عندما هاجمت الوحوش ، استعادوا الظهير الأيمن.
“ما زلت غير متأكد من أننا يجب أن نضع أنفسنا قريبين جدًا من ‘جيراننا’ ،” تمتم إسحاق.
“سأستعد للقوات” ، صاحت موريليا قبل أن تقفز من الأسوار وتهرول نحو المنطقة المظللة التي كان القرويون يستريحون فيها.
لا يعني ذلك أنه مخطئ تمامًا في ذلك.
لم تكن موريليا متأكدة تمامًا من سبب عدم خوفها من مستعمرة النمل الغريب ، أو من المتحدثين الغريبين … النمل. هي فقط … لم تكن كذلك. كانت حذرة منهم ، دائما حذرة ، لكنها لا تخاف. ربما كانت تفقد حافتها للتو. أو ، على الأرجح ، الاستيلاء على أي قطعة من الحطام يمكن أن تصل إليها بعد أن جرف تسونامي الأمة التي ولدت فيها.
لقد كانت مزينة بمعداتها القتالية الكاملة بالفعل وأعطاها الجلد المغلي جوًا مخيفًا لم يزد إلا من خلال عدد كبير من الأسلحة التي زينت شكلها. قوسها ، والشفرات المزدوجة ، والسكاكين مربوطة بساعديها ومغلفة في حذائها. كانت موريليا جاهزة للحرب.
لن يمر وقت طويل حتى يصطدموا بالتحصينات التي أقامها القرويون وستبدأ المعركة بجدية.
كان “الجنود” في هذه الحالة مستلقين على ظهورهم ، وكثير منهم نائمون ، مستلقين في الظل الذي تنشره الأشجار القريبة. بالنظر إلى وجوههم المتعبة ، ركلت موريليا نفسها عقليًا. كان عليها أن تذكر نفسها باستمرار بأنها لا تتعامل مع جنود محترفين أو متدربين أو مرتزقة ، بل تتعامل مع سكان قرويين مصممين. كانوا مزارعين وتجار وحرفيين. معظمهم لم يحمل نصلًا حتى الأزمات الحالية.
على الحائط ، نفض إسحاق دمعة واحدة من عينه.
لكنهم كانوا على استعداد. من قبل الفيلق كانوا على استعداد. عندما ضربتهم ، وقفوا. عندما دفعتهم إلى الإرهاق ، أرادوا المزيد. عندما هاجمت الوحوش ، استعادوا الظهير الأيمن.
في مواجهة هذا التصميم ، كيف يمكنها التراجع؟ في الأسبوع الماضي ، تم دفع كل لاجئ سليم الجسم إلى حافة التسامح ثم أبعد قليلاً. الممارسة المستمرة في القرية ، والتنقيب المستمر في الزنزانة ، جلبت الجميع إلى الحافة. كانت موريليا نفسها قد نمت بالكاد في الأسبوع الماضي ، وتختطف بضع ساعات هنا وهناك. كانت معتادة على ذلك ، كان النوم المكسور مثل هذا ممارسة معتادة عند الخوض في الغوص. لم يكن لدى القرويين مثل هذا التسامح وبمجرد إعلان انتهاء التدريب ، انهاروا في كومة وبالكاد يتحركون منذ ذلك الحين.
“العدو لم يعد يأتي!” صرخت وتوقفت للحظة قبل أن ترفع إصبعها للإشارة إلى الحائط خلفها. “انهم هنا!”
لكنهم كانوا على استعداد. من قبل الفيلق كانوا على استعداد. عندما ضربتهم ، وقفوا. عندما دفعتهم إلى الإرهاق ، أرادوا المزيد. عندما هاجمت الوحوش ، استعادوا الظهير الأيمن.
لا جدوى من الندم عليه الآن. لقد فعلت كل ما بوسعك ، دعنا نرى ما إذا كان ذلك كافياً لإبقائهم على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولفت نفسا عميقا.
ولفت نفسا عميقا.
استدارت موريليا لمواجهة زعيم القرية البشرية وأومأت برأسها باحترام. ربما لم تكن اينيد جنديًا على الإطلاق ، لكنها كانت تحظى باحترام موريليا لموقفها وعزمها وحدهما.
“حان الوقت للحصول على أكياس مرضية عديمة الفائدة! هناك دم ينسكب ويؤكد أنه لن ييسكب نفسه!” صرخت.
“العدو لم يعد يأتي!” صرخت وتوقفت للحظة قبل أن ترفع إصبعها للإشارة إلى الحائط خلفها. “انهم هنا!”
لا جدوى من الندم عليه الآن. لقد فعلت كل ما بوسعك ، دعنا نرى ما إذا كان ذلك كافياً لإبقائهم على قيد الحياة.
ردد صدى صوته من أعمال الحفر والأشجار البعيدة ، وعاد إلى الرعد في آذان القرويين التعساء مرة ثانية حيث استجابوا على الفور لدعوتها. تم التخلص من النوم من العينين وتم شد الأطراف حيث قام الرجال والنساء الذين دربتهم بالتقاط أنفسهم استجابة لدعوتها.
“سأستعد للقوات” ، صاحت موريليا قبل أن تقفز من الأسوار وتهرول نحو المنطقة المظللة التي كان القرويون يستريحون فيها.
ردد صدى صوته من أعمال الحفر والأشجار البعيدة ، وعاد إلى الرعد في آذان القرويين التعساء مرة ثانية حيث استجابوا على الفور لدعوتها. تم التخلص من النوم من العينين وتم شد الأطراف حيث قام الرجال والنساء الذين دربتهم بالتقاط أنفسهم استجابة لدعوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون قبل أقل من ساعة من وصول الجسد الرئيسي للحشد إلينا. يمكن أن يكون أقل بكثير إذا قرروا زيادة السرعة مع وصولهم إلى الامتداد النهائي.”
لم تكن تعلم أن شخصًا ما على الأسوار كان لديه رد فعل مختلف تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرجت موريليا عينيها.
تنهد إسحاق وهو يشاهد شكل موريليا البعيد ، وما زال صراخها يرن في أذنيه: “تضع مدرب التدريبات القديم في العار”.
“سأستعد للقوات” ، صاحت موريليا قبل أن تقفز من الأسوار وتهرول نحو المنطقة المظللة التي كان القرويون يستريحون فيها.
نظرت اينيد إلى الرجل جانبًا قبل أن تهز رأسها قليلاً لتصفية أذنيها. يبدو أنها لم تكن صماء بما فيه الكفاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتادت على هذا النوع من المعاملة (والحجم) ، كانت قواتها صاعدة وفي صفوف في فترة زمنية محترمة. في صفوف مرتبة تقريبًا ومع معداتهم يتم ارتداؤها بشكل صحيح في الغالب. لم تستطع موريليا إلا أن تشعر بالارتعاش في زاوية عينها عندما رصدت قميصًا غير مطوي أو غمدًا لم يتم تثبيته بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسا. هؤلاء ليسوا محترفين ، مجرد قرويين يحاولون البقاء على قيد الحياة. لا تحكم عليهم بالمعايير القديمة. في الواقع ، عند النظر إلى وجوههم المرسومة ، المغطاة بالحصى ، وأيديهم تتقرح بمسامير جديدة ، والضوء المحدد في عيونهم ، شعرت بفخر لا يصدق.
أخذت نفسا. هؤلاء ليسوا محترفين ، مجرد قرويين يحاولون البقاء على قيد الحياة. لا تحكم عليهم بالمعايير القديمة. في الواقع ، عند النظر إلى وجوههم المرسومة ، المغطاة بالحصى ، وأيديهم تتقرح بمسامير جديدة ، والضوء المحدد في عيونهم ، شعرت بفخر لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة هذا التصميم ، كيف يمكنها التراجع؟ في الأسبوع الماضي ، تم دفع كل لاجئ سليم الجسم إلى حافة التسامح ثم أبعد قليلاً. الممارسة المستمرة في القرية ، والتنقيب المستمر في الزنزانة ، جلبت الجميع إلى الحافة. كانت موريليا نفسها قد نمت بالكاد في الأسبوع الماضي ، وتختطف بضع ساعات هنا وهناك. كانت معتادة على ذلك ، كان النوم المكسور مثل هذا ممارسة معتادة عند الخوض في الغوص. لم يكن لدى القرويين مثل هذا التسامح وبمجرد إعلان انتهاء التدريب ، انهاروا في كومة وبالكاد يتحركون منذ ذلك الحين.
“العدو لم يعد يأتي!” صرخت وتوقفت للحظة قبل أن ترفع إصبعها للإشارة إلى الحائط خلفها. “انهم هنا!”
كانوا سيفخرون بأنفسهم اليوم. مليئة بروح حازمة ، استدارت موريليا وانضمت إليهم ، هز نصلاها التوأم وهي تسحبهم من غمدهم. سيعملون بجد اليوم.
كانت تراقب وجوههم عن كثب ، ولم ترَ أي خوف. لا رعب. فقط العزم. رفع قلبها. لم تكن واحدة من الأشخاص الذين يقومون بإلقاء الخطب. إذا كانت قائدة ، فقد كانت قائدة في قالب والدها. كان شقيقها يتمتع بالسحر والكلام والنعمة التي كانت تفتقر إليها والدتهم. من نواح كثيرة كانت ابنة تيتوس. ربما كان هذا هو السبب في أنها وجدت صعوبة في مسامحته ، تمامًا كما عرفت أنه لن يغفر لنفسه أبدًا.
وقد فعلوا. الوجوه الصلبة والأكتاف مربعة ، ساروا نحو الحائط وأخذوا على مرأى من حشد لا نهاية له. كانت دروعهم ممزقة ومخيطًا بالجلد وتحطيم الصفائح المعدنية معًا. تم تقطيع أسلحتهم في أماكن ، وتشققت القبعات في أماكن أخرى ، وكان أفضل ما يمكن أن تنتجه الحدادة في مثل هذه المهلة القصيرة ، لكنهم لم يهتموا. الأيدي التي كانت تعرف المحراث قبضت الآن على الرمح بالتأكيد. شعر الرجال بالدهشة ، ولم يكن لديهم وقت للحلاقة في الأسبوع الماضي. قامت النساء باختصار شعرهن ، مثلما فعلت موريليا. لا وقت للغرور عند القتال.
اعتادت على هذا النوع من المعاملة (والحجم) ، كانت قواتها صاعدة وفي صفوف في فترة زمنية محترمة. في صفوف مرتبة تقريبًا ومع معداتهم يتم ارتداؤها بشكل صحيح في الغالب. لم تستطع موريليا إلا أن تشعر بالارتعاش في زاوية عينها عندما رصدت قميصًا غير مطوي أو غمدًا لم يتم تثبيته بشكل صحيح.
“كم من الوقت حتى وصولهم؟” سألت اينيد ، وصعدت من ورائهم.
“تقدموا!” صرخت. رد
“ما زلت غير متأكد من أننا يجب أن نضع أنفسنا قريبين جدًا من ‘جيراننا’ ،” تمتم إسحاق.
وقد فعلوا. الوجوه الصلبة والأكتاف مربعة ، ساروا نحو الحائط وأخذوا على مرأى من حشد لا نهاية له. كانت دروعهم ممزقة ومخيطًا بالجلد وتحطيم الصفائح المعدنية معًا. تم تقطيع أسلحتهم في أماكن ، وتشققت القبعات في أماكن أخرى ، وكان أفضل ما يمكن أن تنتجه الحدادة في مثل هذه المهلة القصيرة ، لكنهم لم يهتموا. الأيدي التي كانت تعرف المحراث قبضت الآن على الرمح بالتأكيد. شعر الرجال بالدهشة ، ولم يكن لديهم وقت للحلاقة في الأسبوع الماضي. قامت النساء باختصار شعرهن ، مثلما فعلت موريليا. لا وقت للغرور عند القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا سيفخرون بأنفسهم اليوم. مليئة بروح حازمة ، استدارت موريليا وانضمت إليهم ، هز نصلاها التوأم وهي تسحبهم من غمدهم. سيعملون بجد اليوم.
ترجمة: LUCIFER
على الحائط ، نفض إسحاق دمعة واحدة من عينه.
تنهد إسحاق وهو يشاهد شكل موريليا البعيد ، وما زال صراخها يرن في أذنيه: “تضع مدرب التدريبات القديم في العار”.
“ذات يوم ، سأتزوج تلك المرأة.”
“جاهزة كما ستكون في أي وقت مضى ، سيدتي ،” غرق إسحاق ، وميض ابتسامة عريضة.
انجوي ❤️
“جاهزة كما ستكون في أي وقت مضى ، سيدتي ،” غرق إسحاق ، وميض ابتسامة عريضة.
عبست إينيد وهي تنظر من فوق حافة الجدار الترابي إلى الوحوش. اختنقت موريليا ضاحكة وهي تراقب المرأة الأكبر سنا. بدت اينيد وكأنها تحدق في الكلب الذي نشر الطين على سجادتها بدلاً من كتلة خاملة من وحوش الزنزانة التي لم ير سطحها مثلها منذ آلاف السنين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
