حكايات الفيلق
كان مقر الفيلق في ولاية ريله المستقلة تحت الأرض مكانا لم تكن موريليا فيه أبدا. كان هذا في عمق الطبقة الأولى ، على الحدود بين الطبقات ، مكانا خطيرا فقط الأقوياء جدا الذين سيخطون بأعداد صغيرة. من المؤكد أن فريقها الصغير من المرتزقة لم يتعمق أبدا في هذا المستوى المنخفض ، واختار صقل مهاراتهم في تلك المساحة التي يمكنهم الوصول إليها. مقارنة بفريقها الصغير ونضالاتهم اليائسة للصيد والنزول من الزنزانة بأفضل ما في وسعهم ، فإن إسراف السلطة والثروة المعروض في ريليه جعلها تتنهد بغضب. طوال ذلك الوقت الذي أمضته في الضرب بمفردها ، في محاولة للنضال دون الاعتماد على أي شخص ، كان لدى الفيلق قلعة تعمل بكامل طاقتها هنا لحشد وإطلاق الغطس منها. تم توصيله عبر بوابة عاملة للإقلاع! حتى هذا لم يكن سوى جزء صغير من المدينة الكبيرة والنابضة بالحياة التي انتشرت تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من؟ أنا؟ أنت تتهمني بالمكائد؟”
“الإبلاغ عن الواجب ، أيها القائد.”
كان عليها أن تسأل نفسها ما إذا كانت قد أهدرت كل هذا الوقت من أجل لا شيء. الهروب من الفيلق عندما توفت شقيقها ، هل كان الخيار الصحيح؟ لقد كانت مرتبكة للغاية ، وغارقة في الحزن وغير قادرة على تصديق أن شقيقها ، الذي كان دائما قادرا وقويا ، وأنيقا وحذرا للغاية ، كان من الممكن أن يفشل ويموت. كان وجه والدها عندما أخبرها شاحبا وصوته يرتجف قليلا ، وهي علامة الضعف الوحيدة التي رأتها منه على الإطلاق. ربما هذا ، أكثر من أي شيء آخر ، قد هزها. لم تكن خائفة من الموت وهي تقاتل الزنزانة ، فقد خاطرت بالموت في كل مرة تطأ فيها قدمها الأرض ، لكن كان من الساحق أن ترى وتشعر بما يعنيه هذا الموت لأولئك الذين تركوا وراءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مدى عمقها؟” سألت موريليا ، فاجأت والدها.
“إنه لأمر مدهش ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ موريليا بصوت غير متوقع. بطريقة ما تمكن تيتوس من التسلل إليها بينما كانت تفكر. لعنت تحت أنفاسها. كيف تحرك رجل بهذا الحجم بلا صوت! ما نوع المهارات التي كان يتدرب عليها؟ التفتت بينما كانت الشخصية المألوفة للقائد تسير بجانبها واتكأت على السور الحجري الذي يصطف على الجدار الخارجي للقلعة ، ويطل على المدينة.
“في المرة الأولى التي جئت فيها إلى هنا ، لم أستطع أن أصدق أن مثل هذا الشيء كان ممكنا. الكثير من الناس المختلفين ، يجتمعون لتشكيل مدينة في زنزانة من جميع الأماكن “. هز تيتوس رأسه في الذاكرة. “لقد كانت مزدهرة للغاية وآمنة للغاية. لم أفهم ذلك.. بالطبع ، ذهبت لتعلم أن العديد من هذه الأماكن موجودة في بانجيرا. كثير منهم أكبر بكثير وأكثر عظمة من ريله “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من؟ أنا؟ أنت تتهمني بالمكائد؟”
“ما مدى عمقها؟” سألت موريليا ، فاجأت والدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المدن؟ يعتمد على أي منها تقصد. في معظم الأحيان ، يعتمد العمق على الأشخاص الذين أسسوه. عادة ما تكون المدن المستقلة مثل هذه في الطبقة الأولى والثانية. هناك واحد في الثلثة التي أعرفها. لم أكن هناك لكنني أعلم أن الفيلق له وجود في تلك المنطقة “.
«مات خلال الدفق. كانت هذه هي الكلمة الرسمية للفيلق. هل لديك سبب للشك في ذلك؟ اعترض تيتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقا؟ الثالثة؟” فوجئ موريليا. كان من المفترض أن تكون الطبقة الثالثة مكانا غير مضياف من النار والرماد ، بالكاد نوع المكان الذي تتوقع أن ترى أي شخص يعيش. “انتظر لحظة” ، فكرت للحظة ، “هل هذا يعني أن هناك مدنا أعمق؟ غير المستقلة؟”
“إنه لأمر مدهش ، أليس كذلك؟”
ابتسم تيتوس لابنته. مجرد الحديث عن أعماق الزنزانة جعل عينيها مشتعلتين بالعطش للمعركة والمغامرة. لم يستطع إلا أن يتذكر شبابه ، لقد كان متشابها إلى حد كبير ، متعطشا للمضي قدما ، والخوض أكثر ، ورفع المستوى والتغلب على جميع التحديات. لقد دفعته تلك النار إلى العمق ، بقدر ما كان أي إنسان ، جنبا إلى جنب مع إخوته وأخواته في الفيلق. لقد أراد تجربة كل شيء مرة أخرى مع كل من أطفاله ، وكانت وفاة ابنه الأكبر ضربة وحشية ، ولكن كانت هناك فرصة لعودة موريليا. قاوم إغراء دفعها للانضمام مرة أخرى. كان يعرف عقليتها ، كانت قريبة جدا من عقليته. دفعها بقوة لن يؤدي إلا إلى الهروب. كانت عنيدة كطوب مخبوز من حجر تم تشكيله في قلب لبنة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مدى عمقها؟” سألت موريليا ، فاجأت والدها.
“الزنزانة لديها العديد من الأسرار للكشف عنها. هناك مدن كبيرة في الطبقتين الرابعة والخامسة. هناك إمبراطورية كاملة موجودة في الطبقة الخامسة. على الجزر الطائرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف هناك جزر طائرة تحت الأرض ؟!” كان موريليا مذهولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف هناك جزر طائرة تحت الأرض ؟!” كان موريليا مذهولا.
“وهل يمكن أن تخبرني الآن ، ماذا حدث؟ أعلم أنك كنت هناك. أعلم أنك تعرف! هل تعرف كم كان الأمر صعبا ، لست متأكدا من كيفية وفاة عائلتك ؟!
“ها!” نبح القائد ضحكة واحدة نقية قبل أن يكبح جماح نفسه. تسلل نظرة سريعة على الأسوار من حولهم للتأكد من أنه لم ير. لن ينفع أن تنهار سمعته لأنه تم القبض عليه وهو يضحك. نظر إلى الوراء نحو موريليا وهي تحدق فيه ، غير مصدق. “لا أحد يصدقني أبدا بشأن الجزر” ، ضحك.
“المدن؟ يعتمد على أي منها تقصد. في معظم الأحيان ، يعتمد العمق على الأشخاص الذين أسسوه. عادة ما تكون المدن المستقلة مثل هذه في الطبقة الأولى والثانية. هناك واحد في الثلثة التي أعرفها. لم أكن هناك لكنني أعلم أن الفيلق له وجود في تلك المنطقة “.
كان رأس موريليا يدور. كانت معلومات الزنزانة العميقة نادرة جدا في ليريا ، ولم تتم مناقشة هذه الأنواع من الموضوعات. أي شخص لديه هذه المعلومات احتفظ بها لنفسه واستخدمها لصالح منظمته. حتى الفيلق لن يشاركها مع مجرد مجندين. كان من الغريب أن يكون تيتوس ثرثارا جدا بشأن الزنزانة. لقد كان متكتما عن ذلك منذ أن كانت رضيعة ، بغض النظر عن مقدار توسلها ، لم يقل كلمة واحدة. ضاقت عيناها قليلا.
كان مقر الفيلق في ولاية ريله المستقلة تحت الأرض مكانا لم تكن موريليا فيه أبدا. كان هذا في عمق الطبقة الأولى ، على الحدود بين الطبقات ، مكانا خطيرا فقط الأقوياء جدا الذين سيخطون بأعداد صغيرة. من المؤكد أن فريقها الصغير من المرتزقة لم يتعمق أبدا في هذا المستوى المنخفض ، واختار صقل مهاراتهم في تلك المساحة التي يمكنهم الوصول إليها. مقارنة بفريقها الصغير ونضالاتهم اليائسة للصيد والنزول من الزنزانة بأفضل ما في وسعهم ، فإن إسراف السلطة والثروة المعروض في ريليه جعلها تتنهد بغضب. طوال ذلك الوقت الذي أمضته في الضرب بمفردها ، في محاولة للنضال دون الاعتماد على أي شخص ، كان لدى الفيلق قلعة تعمل بكامل طاقتها هنا لحشد وإطلاق الغطس منها. تم توصيله عبر بوابة عاملة للإقلاع! حتى هذا لم يكن سوى جزء صغير من المدينة الكبيرة والنابضة بالحياة التي انتشرت تحتها.
كان مقر الفيلق في ولاية ريله المستقلة تحت الأرض مكانا لم تكن موريليا فيه أبدا. كان هذا في عمق الطبقة الأولى ، على الحدود بين الطبقات ، مكانا خطيرا فقط الأقوياء جدا الذين سيخطون بأعداد صغيرة. من المؤكد أن فريقها الصغير من المرتزقة لم يتعمق أبدا في هذا المستوى المنخفض ، واختار صقل مهاراتهم في تلك المساحة التي يمكنهم الوصول إليها. مقارنة بفريقها الصغير ونضالاتهم اليائسة للصيد والنزول من الزنزانة بأفضل ما في وسعهم ، فإن إسراف السلطة والثروة المعروض في ريليه جعلها تتنهد بغضب. طوال ذلك الوقت الذي أمضته في الضرب بمفردها ، في محاولة للنضال دون الاعتماد على أي شخص ، كان لدى الفيلق قلعة تعمل بكامل طاقتها هنا لحشد وإطلاق الغطس منها. تم توصيله عبر بوابة عاملة للإقلاع! حتى هذا لم يكن سوى جزء صغير من المدينة الكبيرة والنابضة بالحياة التي انتشرت تحتها.
“ما الذي تخططه أيها الرجل العجوز؟”
فتحت عينا تيطس على مصراعيها ببراءة.
“أنا أعرف ما تفعله. هل تريدني حقا أن أنضم إلى الفيلق مرة أخرى بهذا السوء؟ مناشدة إحساسي بالمغامرة؟”
“من؟ أنا؟ أنت تتهمني بالمكائد؟”
بدأ موريليا بصوت غير متوقع. بطريقة ما تمكن تيتوس من التسلل إليها بينما كانت تفكر. لعنت تحت أنفاسها. كيف تحرك رجل بهذا الحجم بلا صوت! ما نوع المهارات التي كان يتدرب عليها؟ التفتت بينما كانت الشخصية المألوفة للقائد تسير بجانبها واتكأت على السور الحجري الذي يصطف على الجدار الخارجي للقلعة ، ويطل على المدينة.
تنهدت موريليا.
«مات خلال الدفق. كانت هذه هي الكلمة الرسمية للفيلق. هل لديك سبب للشك في ذلك؟ اعترض تيتوس.
“أنا أعرف ما تفعله. هل تريدني حقا أن أنضم إلى الفيلق مرة أخرى بهذا السوء؟ مناشدة إحساسي بالمغامرة؟”
كان عليها أن تسأل نفسها ما إذا كانت قد أهدرت كل هذا الوقت من أجل لا شيء. الهروب من الفيلق عندما توفت شقيقها ، هل كان الخيار الصحيح؟ لقد كانت مرتبكة للغاية ، وغارقة في الحزن وغير قادرة على تصديق أن شقيقها ، الذي كان دائما قادرا وقويا ، وأنيقا وحذرا للغاية ، كان من الممكن أن يفشل ويموت. كان وجه والدها عندما أخبرها شاحبا وصوته يرتجف قليلا ، وهي علامة الضعف الوحيدة التي رأتها منه على الإطلاق. ربما هذا ، أكثر من أي شيء آخر ، قد هزها. لم تكن خائفة من الموت وهي تقاتل الزنزانة ، فقد خاطرت بالموت في كل مرة تطأ فيها قدمها الأرض ، لكن كان من الساحق أن ترى وتشعر بما يعنيه هذا الموت لأولئك الذين تركوا وراءهم.
“بالطبع أشك في ذلك! هل تعتقد حقا أنه كان سيفشل في الطبقات الأولى ؟! كان قويا جدا. وكنت هناك. كيف يمكن أن يموت!؟ كيف يمكن لأي منهم أن يموت؟!”
تلألأت عيون القائد.
“أنا أعرف ما تفعله. هل تريدني حقا أن أنضم إلى الفيلق مرة أخرى بهذا السوء؟ مناشدة إحساسي بالمغامرة؟”
“أنا أفعل” ، اعترف بذلك بسهولة. الآن بعد أن أصبح في العلن ، لن يتنحى. “ليس فقط بالنسبة لي ، ولكن لأمك أيضا. ليس من السهل علينا أن نحظى بحياة منفصلة عن أطفالنا. أردنا مشاركتها معك ، لكننا لم نختر إجبارك على ذلك. بدلا من ذلك ، كنا سعداء عندما قفزت أنت وأخوك بتهور إلى الفيلق. ما حدث كان مأساة، لكن ما زاد الأمر سوءا هو أن مغادرتك جعلت الأمر أشعر كما لو أنني فقدت طفلي بدلا من طفل واحد”.
“إذا كنت تريد أن تعرف” ، تحدث ببطء موريليا على كل كلمة له ، “إذن يجب عليك الانضمام مرة أخرى إلى الفيلق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه مواضيع خطيرة ، أشياء لم يتحدثوا عنها أبدا. ارتفعت العاطفة داخل موريليا ، والأشياء التي قمعتها لسنوات جاءت مسرعة إلى السطح.
فتحت عينا تيطس على مصراعيها ببراءة.
“ما الذي تخططه أيها الرجل العجوز؟”
“وهل يمكن أن تخبرني الآن ، ماذا حدث؟ أعلم أنك كنت هناك. أعلم أنك تعرف! هل تعرف كم كان الأمر صعبا ، لست متأكدا من كيفية وفاة عائلتك ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«مات خلال الدفق. كانت هذه هي الكلمة الرسمية للفيلق. هل لديك سبب للشك في ذلك؟ اعترض تيتوس.
كان عليها أن تسأل نفسها ما إذا كانت قد أهدرت كل هذا الوقت من أجل لا شيء. الهروب من الفيلق عندما توفت شقيقها ، هل كان الخيار الصحيح؟ لقد كانت مرتبكة للغاية ، وغارقة في الحزن وغير قادرة على تصديق أن شقيقها ، الذي كان دائما قادرا وقويا ، وأنيقا وحذرا للغاية ، كان من الممكن أن يفشل ويموت. كان وجه والدها عندما أخبرها شاحبا وصوته يرتجف قليلا ، وهي علامة الضعف الوحيدة التي رأتها منه على الإطلاق. ربما هذا ، أكثر من أي شيء آخر ، قد هزها. لم تكن خائفة من الموت وهي تقاتل الزنزانة ، فقد خاطرت بالموت في كل مرة تطأ فيها قدمها الأرض ، لكن كان من الساحق أن ترى وتشعر بما يعنيه هذا الموت لأولئك الذين تركوا وراءهم.
كان الأمر مؤلما بالنسبة له. شعر بألم شديد كما لو أن صدره يتمزق ، لكنه لم يدع أيا منها يظهر على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مدى عمقها؟” سألت موريليا ، فاجأت والدها.
“بالطبع أشك في ذلك! هل تعتقد حقا أنه كان سيفشل في الطبقات الأولى ؟! كان قويا جدا. وكنت هناك. كيف يمكن أن يموت!؟ كيف يمكن لأي منهم أن يموت؟!”
أخذ تيتوس نفسا عميقا وفجر الهواء في رئتيه. كان بإمكانه رؤية الألم في عيني طفله واختبره كما لم يحدث من قبل. بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، فقد تحمل دائما العبء وقام بواجبه. بغض النظر عن التكلفة التي كلفته ، كان يتابعها. كان يأمل فقط أن تكون ابنته قوية بما فيه الكفاية.
كان هذا هو السبب في أن موريليا تركت الفيلق وهربت من والدها. لم تستطع ببساطة تصديق ما قيل لها عن وفاة شقيقها. لم يبدو الأمر ممكنا. لم يبدو الأمر معقولا.
أخذ تيتوس نفسا عميقا وفجر الهواء في رئتيه. كان بإمكانه رؤية الألم في عيني طفله واختبره كما لم يحدث من قبل. بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، فقد تحمل دائما العبء وقام بواجبه. بغض النظر عن التكلفة التي كلفته ، كان يتابعها. كان يأمل فقط أن تكون ابنته قوية بما فيه الكفاية.
أخذ تيتوس نفسا عميقا وفجر الهواء في رئتيه. كان بإمكانه رؤية الألم في عيني طفله واختبره كما لم يحدث من قبل. بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، فقد تحمل دائما العبء وقام بواجبه. بغض النظر عن التكلفة التي كلفته ، كان يتابعها. كان يأمل فقط أن تكون ابنته قوية بما فيه الكفاية.
“إذا كنت تريد أن تعرف” ، تحدث ببطء موريليا على كل كلمة له ، “إذن يجب عليك الانضمام مرة أخرى إلى الفيلق”.
تنهدت موريليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت فيه بكثافة باردة طقطقة في الهواء. كانت هذه هي المرة الأولى التي ينحرف فيها تيتوس عن الخط الرسمي ، حتى في أدنى تقدير. كان هذا هو التنازل الوحيد الذي ستحصل عليه وكان تأكيدا على أنها لم يتم إخبارها بالحقيقة كاملة. كان هذا هو. سيكون لديها الإجابات التي سعت إليها لفترة طويلة إذا قامت بالتسجيل مرة أخرى. التفتت لمواجهة والدها بشكل مباشر والتقطت تحية الفيلق ، قبضة على قلبها.
“الإبلاغ عن الواجب ، أيها القائد.”
أخذ تيتوس نفسا عميقا وفجر الهواء في رئتيه. كان بإمكانه رؤية الألم في عيني طفله واختبره كما لم يحدث من قبل. بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، فقد تحمل دائما العبء وقام بواجبه. بغض النظر عن التكلفة التي كلفته ، كان يتابعها. كان يأمل فقط أن تكون ابنته قوية بما فيه الكفاية.
أومأ تيتوس برأسه وأعاد إيماءتها.
“مرحبا بك مرة أخرى ، أيها المتدرب.”
“حقا؟ الثالثة؟” فوجئ موريليا. كان من المفترض أن تكون الطبقة الثالثة مكانا غير مضياف من النار والرماد ، بالكاد نوع المكان الذي تتوقع أن ترى أي شخص يعيش. “انتظر لحظة” ، فكرت للحظة ، “هل هذا يعني أن هناك مدنا أعمق؟ غير المستقلة؟”
“مرحبا بك مرة أخرى ، أيها المتدرب.”
فتحت عينا تيطس على مصراعيها ببراءة.
“مرحبا بك مرة أخرى ، أيها المتدرب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات