مدمنة المقامرة
لم يرد أكاباني إفساد القصة بصفته مانغاكا مؤهل، حتى لو كان الشخص الذي طلب ذلك هو ميتو أوزوماكي نفسها، أقوى الأشخاص في قرية كونوها الآن.
“ماذا؟! لكن كيف أمكنك إمساكِ بهذه السرعة؟”.
كان موقف أكاباني حازمًا وثابتًا.
أراد أكاباني في الواقع العودة مباشرة إلى المنزل، ولكن عندما سارت تسونادي في هذا الطريق، شعر أن هناك شيئًا ما خاطئ.
تنهدت ميتو بأسف ولم تضغط عليه للإجابة على أي أسئلة أخرى.
بعد ذلك، صنعت ختمًا يدويًا وتغيرت على الفور إلى مظهر سيدة شابة، وعلى استعداد للدخول إلى الكازينو.
في هذا الفناء الصغير، واصلت ميتو قراءة المانغا من جديد، في هذا الوقت، لاحظ أكاباني أنها لم تنته من قراءة المجلد الأول بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجدة ميتو، سأعود لرؤيتك لاحقًا”.
لم يجرؤ أكاباني على رفضها، وإلا فقد لا يتمكن من المغادرة بأمان.
‘بعبارة أخرى، كانت الـ 60 نقطة من قبل من بضع صفحات فقط!’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتفكير في ذلك، ألقى نظرة خاطفة على النقاط في لوحة النظام…
“لا، لن أسمح بهذا”.
[النقاط: 88]
“ههههه، أريد اختبار حظي”.
‘ماذا!’.
لم تعد عشيرة سنجو تتدخل في شؤون كونوها الداخلية، لكن سمعتها في كونوها لا مثيل لها، إذا كان بإمكانه تأمين علاقة جيدة مع عشيرة سينجو، فإن فتح متجر المانغا خاصته هو قطعة من الكعك بالنسبة له.
تحرك أكاباني للحظة، حيث فهم أخيرًا كيف يعمل نظامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تشاكرا الكيوبي تظهر دائمًا أثناء قراءة ميتو للمانغا، مما يعني فقط أن الكيوبي يقرأها أيضًا.
أضاف أكاباني مهددًا تسونادي.
“يا لك من فتى مشاغب، أين تعلمت جوتسو الإغراء هذا! لا يجب أن يعرف أي صبي صغير مثلك مثل هذا الشيء!”.
رائع! إنها نقاط مضاعفة!
بعد ذلك، أولى أكاباني اهتمامًا أكبر لميتو، إنها بلا شك أفضل معجب له…
تحرك أكاباني للحظة، حيث فهم أخيرًا كيف يعمل نظامه.
أنكرت تسونادي ذلك على عجل، لكن نظرة الذعر على وجهها أكد تخمين أكاباني.
“هاهاها، كونوهامارو مضحك للغاية”.
“هاهاها، كونوهامارو مضحك للغاية”.
لم يسع ميتو إلا أن يضحك عدة مرات أثناء قراءة الفصل الثاني.
لكن تمكن أكاباني من الإمساك بـ تسونادي باستخدام جوتسو وميض الجسم في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا لك من فتى مشاغب، أين تعلمت جوتسو الإغراء هذا! لا يجب أن يعرف أي صبي صغير مثلك مثل هذا الشيء!”.
“احم…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في ذلك، ألقى نظرة خاطفة على النقاط في لوحة النظام…
تم القبض على أكاباني متلبسًا، لكن جوتسو الإغراء يلعب دورًا مهمًا في مانغا ناروتو، لا يمكنه تخطيه فقط، أليس كذلك؟
هذا صحيح، هذه الصفة ورثتها عن جدها هاشيراما سينجو نفسه!
ليس هناك من خيار سوى أن أمضي في طريقي بشجاعة.
“ماذا؟! هذا ليس عدلًا!”.
توقفت ميتو بعد قراءة الفصل الثاني، وتنهدت قليلًا.
إنها بالتأكيد لا تخشى أي أحد باستثناء جدتها ميتو.
“أوه، بما أنك لا تريد إخباري بما سيحدث لاحقًا، إذا قرأتها كلها مرة واحدة، فلن أتمكن من قرائتها غدًا”
“ميتو ساما، ما الأمر؟”.
سأل أكاباني بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، بما أنك لا تريد إخباري بما سيحدث لاحقًا، إذا قرأتها كلها مرة واحدة، فلن أتمكن من قرائتها غدًا”
“حقًا، شكرا لك يا جدتي! منذ أن انتهيت من المجلد الأول، أحتاج إلى طباعة جماعية للتحضير للافتتاح”.
أغلقت ميتو المانغا ثم احتفظت بها في ملابسها.
“حسنًا، جدة ميتو، ولا داعي للقلق بشأن المانغا، سيتم فتح متجر للمانغا خاصتي قريبًا، حينها سأرسل لك نسخة أخرى بالإضافة إلى ملصق خاص مرسوم باليد لناروتو”.
بالنسبة لشخص مثلها مر بأوقات عصيبة ولا يمكنها الذهاب بعيدًا عن المنزل، فإن رسوم أكاباني الهزلية هي الشيء الوحيد الذي نجح في تخليصها من الشعور بالملل.
“ههههه، أريد اختبار حظي”.
ضبط النفس هذا كاد أن يجعل أكاباني يبكي.
بعد ذلك، صنعت ختمًا يدويًا وتغيرت على الفور إلى مظهر سيدة شابة، وعلى استعداد للدخول إلى الكازينو.
بالنظر إلى وجهها، شعر أكاباني أن هذه الكلمات جاءت من تجربتها.
حتى لو لم يكن هو المؤلف الأصلي لناروتو، يبدو أن كل جهوده في إعادة إنشائها لم تذهب سدى.
لكن تسونادي كانت مليئة بالثقة، “لا يمكن أن يهزمني أحد في القمار”.
بالتفكير في أنه قد يحصل على قسط جيد من الراحة الليلة، كان أكاباني في قمة السعادة
بالنظر إلى وجهها، شعر أكاباني أن هذه الكلمات جاءت من تجربتها.
طلبت تسونادي من أكاباني النهوض.
رأت تسونادي ذلك المشهد بمزاج معقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه… نعم… طبعًا… كيف أنساكِ… هاها… “.
برؤية كيف تعتز جدتها بمانغا أكاباني كثيرًا، كان من المستحيل عليها أخذها منها، ولكن بلتفكير بأن أكاباني ليس لديه نسخة أخرى، لا يمكنها سوى البكاء بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لكن لا تنس أنك ما زلت طفلًا، لا ترهق نفسك كثيرًا، لديك بنية بدنية هشة، أليس كذلك؟ هذه عطلة بعد كل شيء، استمتع بها طالما يمكنك ذلك”.
“بالمناسبة أيها الفتى، لا داعي بمناداتي بـ ميتو ساما، يمكنك بمناداتي بجدتي مثل تسونادي الصغيرة” قالت ميتو بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احم…”.
عند سماع ذلك عرف أكاباني أنه حصل على اعتراف ميتو أوزوماكي.
“حسنًا، جدة ميتو، ولا داعي للقلق بشأن المانغا، سيتم فتح متجر للمانغا خاصتي قريبًا، حينها سأرسل لك نسخة أخرى بالإضافة إلى ملصق خاص مرسوم باليد لناروتو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلوا إلى الشارع، نظرت تسونادي حولها بريبة، وسارت فجأة نحو زقاق.
كانت هدية النسخة والملصق عربون امتنان، لكنه في نفس الوقت يقوم بعمل إعلان لمتجر المانغا الخاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميتو أوزوماكي هو الشخص الأكثر شهرة في كونوها، إذا أصبحت من المعجبين، فستشتريها الكثير من الشخصيات المهمة بالتأكيد.
لم يسع ميتو إلا أن يضحك عدة مرات أثناء قراءة الفصل الثاني.
ولكن عندما انتهى من الكلام، قالت تسونادي بابتسامة مهددة: “ستصنع لي ملصقًا آخر أيضًا، أليس كذلك؟”.
برؤية كيف تعتز جدتها بمانغا أكاباني كثيرًا، كان من المستحيل عليها أخذها منها، ولكن بلتفكير بأن أكاباني ليس لديه نسخة أخرى، لا يمكنها سوى البكاء بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وغني عن القول، أنه سيتسبب في إنقاص الأموال التي سيتم إرسالها لـ أكاباني من خلال شراء مانغاه.
“اه… نعم… طبعًا… كيف أنساكِ… هاها… “.
غادر الاثنان عشيرة سنجو وعادا إلى مركز قرية كونوها.
لم يجرؤ أكاباني على رفضها، وإلا فقد لا يتمكن من المغادرة بأمان.
أراد أكاباني في الواقع العودة مباشرة إلى المنزل، ولكن عندما سارت تسونادي في هذا الطريق، شعر أن هناك شيئًا ما خاطئ.
“بالطبع أنت كذلك!”.
‘بعبارة أخرى، كانت الـ 60 نقطة من قبل من بضع صفحات فقط!’.
أومأت تسونادي بارتياح.
بعد ذلك، أولى أكاباني اهتمامًا أكبر لميتو، إنها بلا شك أفضل معجب له…
“حسنًا، شكرًا لك، أنا حقًا أقدر ذلك”.
ما قالته أوزوماكي ميتو لأكاباني كانت الحقيقة، لقد كانت ميتو هي جينشوريكي بعد كل شيء، لا بد أنها دربت جسدها للسيطرة على تشاكرا الكيوبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ميتو أوزوماكي راضية جدًا عن أكاباني، لا خططت لتقديم بعض المساعدة له.
أنكرت تسونادي ذلك على عجل، لكن نظرة الذعر على وجهها أكد تخمين أكاباني.
“عشيرتنا لديها معارف يعملون في المطبوعات، إذا احتجت للمساعدة، فلا تتردد في طلبها”.
“حقًا، شكرا لك يا جدتي! منذ أن انتهيت من المجلد الأول، أحتاج إلى طباعة جماعية للتحضير للافتتاح”.
“حسنًا، جدة ميتو، ولا داعي للقلق بشأن المانغا، سيتم فتح متجر للمانغا خاصتي قريبًا، حينها سأرسل لك نسخة أخرى بالإضافة إلى ملصق خاص مرسوم باليد لناروتو”.
وافق أكاباني بكل سرور، إنه القرار الصحيح للمجيء إلى هنا مبكرًا!
“حقًا، شكرا لك يا جدتي! منذ أن انتهيت من المجلد الأول، أحتاج إلى طباعة جماعية للتحضير للافتتاح”.
لم تعد عشيرة سنجو تتدخل في شؤون كونوها الداخلية، لكن سمعتها في كونوها لا مثيل لها، إذا كان بإمكانه تأمين علاقة جيدة مع عشيرة سينجو، فإن فتح متجر المانغا خاصته هو قطعة من الكعك بالنسبة له.
“تسونادي، ليس من المفترض أن نكون هنا”.
طلبت تسونادي من أكاباني النهوض.
أومأت ميتو بابتسامة باهتة على وجهها الجميل، ثم أعطته رمزًا قائلة: “هذا الرمز يمثل هويتي، يمكنك استخدام هذا الرمز المميز لطلب المساعدة من الأعمال التجارية تحت عشيرة سينجو وسوف يساعدونك”.
[النقاط: 88]
“شكرا لك، جدة ميتو!”.
ابتسم أكاباني بلطف شديد، وكاد أن يعانقها من شدة سعادته.
“حقًا، شكرا لك يا جدتي! منذ أن انتهيت من المجلد الأول، أحتاج إلى طباعة جماعية للتحضير للافتتاح”.
قدمت ميتو بعض النصائح بينما كانت يربت على رأس أكاباني.
برؤية كيف تعتز جدتها بمانغا أكاباني كثيرًا، كان من المستحيل عليها أخذها منها، ولكن بلتفكير بأن أكاباني ليس لديه نسخة أخرى، لا يمكنها سوى البكاء بصمت.
لم يستطع أكاباني فعل شئ حيال ذلك، ففي نهاية لايزال طفلًا أمامها.
“حقًا، شكرا لك يا جدتي! منذ أن انتهيت من المجلد الأول، أحتاج إلى طباعة جماعية للتحضير للافتتاح”.
“حسنًا، لكن لا تنس أنك ما زلت طفلًا، لا ترهق نفسك كثيرًا، لديك بنية بدنية هشة، أليس كذلك؟ هذه عطلة بعد كل شيء، استمتع بها طالما يمكنك ذلك”.
“يا لك من فتى مشاغب، أين تعلمت جوتسو الإغراء هذا! لا يجب أن يعرف أي صبي صغير مثلك مثل هذا الشيء!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائع! إنها نقاط مضاعفة!
بالنظر إلى وجهها، شعر أكاباني أن هذه الكلمات جاءت من تجربتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما قالته أوزوماكي ميتو لأكاباني كانت الحقيقة، لقد كانت ميتو هي جينشوريكي بعد كل شيء، لا بد أنها دربت جسدها للسيطرة على تشاكرا الكيوبي.
ضبط النفس هذا كاد أن يجعل أكاباني يبكي.
بعد ذلك، أولى أكاباني اهتمامًا أكبر لميتو، إنها بلا شك أفضل معجب له…
“أعتقد أنه لا يوجد شيء آخر لمناقشته يا جدتي، يرجى أخذ قسط من الراحة الآن، سأرافق أكاباني للعب في الخارج”.
“ههههه، أريد اختبار حظي”.
هذا صحيح، هذه الصفة ورثتها عن جدها هاشيراما سينجو نفسه!
طلبت تسونادي من أكاباني النهوض.
في هذا الفناء الصغير، واصلت ميتو قراءة المانغا من جديد، في هذا الوقت، لاحظ أكاباني أنها لم تنته من قراءة المجلد الأول بعد.
تم القبض على أكاباني متلبسًا، لكن جوتسو الإغراء يلعب دورًا مهمًا في مانغا ناروتو، لا يمكنه تخطيه فقط، أليس كذلك؟
“الجدة ميتو، سأعود لرؤيتك لاحقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لكن لا تنس أنك ما زلت طفلًا، لا ترهق نفسك كثيرًا، لديك بنية بدنية هشة، أليس كذلك؟ هذه عطلة بعد كل شيء، استمتع بها طالما يمكنك ذلك”.
ما قالته أوزوماكي ميتو لأكاباني كانت الحقيقة، لقد كانت ميتو هي جينشوريكي بعد كل شيء، لا بد أنها دربت جسدها للسيطرة على تشاكرا الكيوبي.
حمل أكاباني الرمز في يده، وانحنى لميتو، ثم غادر الفناء.
بالتفكير في أنه قد يحصل على قسط جيد من الراحة الليلة، كان أكاباني في قمة السعادة
“حسنًا، يا له من طفل مهذب”.
“ههههه، أريد اختبار حظي”.
ضيقت ميتو عينيها ابتسمت بسرور.
تحرك أكاباني للحظة، حيث فهم أخيرًا كيف يعمل نظامه.
غادر الاثنان عشيرة سنجو وعادا إلى مركز قرية كونوها.
“بالطبع أنت كذلك!”.
عندما وصلوا إلى الشارع، نظرت تسونادي حولها بريبة، وسارت فجأة نحو زقاق.
لم يستطع أكاباني فعل شئ حيال ذلك، ففي نهاية لايزال طفلًا أمامها.
أراد أكاباني في الواقع العودة مباشرة إلى المنزل، ولكن عندما سارت تسونادي في هذا الطريق، شعر أن هناك شيئًا ما خاطئ.
“ماذا؟! لكن كيف أمكنك إمساكِ بهذه السرعة؟”.
“بالمناسبة أيها الفتى، لا داعي بمناداتي بـ ميتو ساما، يمكنك بمناداتي بجدتي مثل تسونادي الصغيرة” قالت ميتو بلطف.
هذا الشارع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احم…”.
“حسنًا، يا له من طفل مهذب”.
من المؤكد أن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلًا حتى تبددت شكوكه وظهر متجر أمامهم – كازينو الحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت تسونادي بسرعته، وكانت منزعجة.
“تسونادي، ليس من المفترض أن نكون هنا”.
“لا، لن أسمح بهذا”.
أوقفها أكاباني على الفور.
لم يجرؤ أكاباني على رفضها، وإلا فقد لا يتمكن من المغادرة بأمان.
“ههههه، أريد اختبار حظي”.
تنهدت ميتو بأسف ولم تضغط عليه للإجابة على أي أسئلة أخرى.
أخذت تسونادي النقود من محفظتها وابتسمت بفخر.
لم يستطع أكاباني فعل شئ حيال ذلك، ففي نهاية لايزال طفلًا أمامها.
ميتو أوزوماكي هو الشخص الأكثر شهرة في كونوها، إذا أصبحت من المعجبين، فستشتريها الكثير من الشخصيات المهمة بالتأكيد.
“هل تريدين تضييع أموالك على القمار؟”.
بالنظر إلى وجهها، شعر أكاباني أن هذه الكلمات جاءت من تجربتها.
“ههههه، أريد اختبار حظي”.
أصبح وجه أكاباني أكثر انزعاجًا، ستضع عادة المقامرة التي تتبعها تسونادي عشيرة سينجو في وضع اقتصادي صعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وغني عن القول، أنه سيتسبب في إنقاص الأموال التي سيتم إرسالها لـ أكاباني من خلال شراء مانغاه.
“لا، لن أسمح بهذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن تسونادي كانت مليئة بالثقة، “لا يمكن أن يهزمني أحد في القمار”.
هذا الشارع…
بعد ذلك، صنعت ختمًا يدويًا وتغيرت على الفور إلى مظهر سيدة شابة، وعلى استعداد للدخول إلى الكازينو.
ضبط النفس هذا كاد أن يجعل أكاباني يبكي.
بالنظر إلى وجهها، شعر أكاباني أن هذه الكلمات جاءت من تجربتها.
كان أكاباني عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن ذلك؟ هل ما زلتِ تريدين الدخول؟”.
كيف يمكن لفتاة صغيرة مثل سنها أن تحب القمار؟ ناهيك عن مهارات القمارة التي تتحدث عنها؟
“أوه، بما أنك لا تريد إخباري بما سيحدث لاحقًا، إذا قرأتها كلها مرة واحدة، فلن أتمكن من قرائتها غدًا”
هذا صحيح، هذه الصفة ورثتها عن جدها هاشيراما سينجو نفسه!
شعرت أكاباني بالعجز، وفكر للحظة ثم هددها: “إذا دخلتِ، فلن أعطيك ملصقي، أو حتى مانغا!”.
بعد ذلك، صنعت ختمًا يدويًا وتغيرت على الفور إلى مظهر سيدة شابة، وعلى استعداد للدخول إلى الكازينو.
“ماذا؟! هذا ليس عدلًا!”.
كان وجه تسونادي الصغير مليئًا بالغضب.
تحرك أكاباني للحظة، حيث فهم أخيرًا كيف يعمل نظامه.
لم يرد أكاباني إفساد القصة بصفته مانغاكا مؤهل، حتى لو كان الشخص الذي طلب ذلك هو ميتو أوزوماكي نفسها، أقوى الأشخاص في قرية كونوها الآن.
“ميتو ساما تحبك حقًا بصفتك حفيدتها، لكنك تقامرين بالمال الذي أعطتكِ إياه لشراء المانغا، سأخبرها بذلك!”.
أضاف أكاباني مهددًا تسونادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا… لا… لم أفعل ذلك… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنكرت تسونادي ذلك على عجل، لكن نظرة الذعر على وجهها أكد تخمين أكاباني.
غادر الاثنان عشيرة سنجو وعادا إلى مركز قرية كونوها.
إنها بالتأكيد لا تخشى أي أحد باستثناء جدتها ميتو.
“أوه، بما أنك لا تريد إخباري بما سيحدث لاحقًا، إذا قرأتها كلها مرة واحدة، فلن أتمكن من قرائتها غدًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عن ذلك؟ هل ما زلتِ تريدين الدخول؟”.
“ماذا؟! هذا ليس عدلًا!”.
“حسنًا، أنا أستسلم… “.
“ميتو ساما، ما الأمر؟”.
“أعتقد أنه لا يوجد شيء آخر لمناقشته يا جدتي، يرجى أخذ قسط من الراحة الآن، سأرافق أكاباني للعب في الخارج”.
خطت تسونادي خطوة بعيدًا ونظرت إلى المتجر ورائها بتردد، ولا يزال شغفها كمقامرة يغلي بداخلها، ولكن بعد أن خطت أكاباني بضع خطوات، توقفت تسونادي فجأة، تبعها إلقاء سريع من أختام اليد لتكوين نسخة، واندفعت بسرعة إلى الكازينو.
بالنسبة لشخص مثلها مر بأوقات عصيبة ولا يمكنها الذهاب بعيدًا عن المنزل، فإن رسوم أكاباني الهزلية هي الشيء الوحيد الذي نجح في تخليصها من الشعور بالملل.
لم يستطع أكاباني فعل شئ حيال ذلك، ففي نهاية لايزال طفلًا أمامها.
لكن تمكن أكاباني من الإمساك بـ تسونادي باستخدام جوتسو وميض الجسم في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم يكن هو المؤلف الأصلي لناروتو، يبدو أن كل جهوده في إعادة إنشائها لم تذهب سدى.
“عشيرتنا لديها معارف يعملون في المطبوعات، إذا احتجت للمساعدة، فلا تتردد في طلبها”.
“ماذا؟! لكن كيف أمكنك إمساكِ بهذه السرعة؟”.
حمل أكاباني الرمز في يده، وانحنى لميتو، ثم غادر الفناء.
فوجئت تسونادي بسرعته، وكانت منزعجة.
لم يرد أكاباني إفساد القصة بصفته مانغاكا مؤهل، حتى لو كان الشخص الذي طلب ذلك هو ميتو أوزوماكي نفسها، أقوى الأشخاص في قرية كونوها الآن.
لقد اعتقدت أنه طالما اكتشفت أكاباني ذلك لاحقًا، فإنها ستكون قادرة على الأقل على لعب جولة واحدة، وحتى إذا تم القبض عليها قبل إكمالها في ذلك الوقت، فسوف تكون راضية.
[النقاط: 88]
“هاهاها، كونوهامارو مضحك للغاية”.
ولكن بمجرد أن خطت خطوة واحدة داخل الكازينو، كان أكاباني يسحبها من الجانب الأخرى.
أراد أكاباني في الواقع العودة مباشرة إلى المنزل، ولكن عندما سارت تسونادي في هذا الطريق، شعر أن هناك شيئًا ما خاطئ.
“هل تريدين تضييع أموالك على القمار؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
