مصنع الطباعة
“أولًا: سرعتك في الختم بطيئة جدًا، وثانيًا: كنت أعرف بالفعل أنكِ لن تستمع لي، وثالثًا: جوتسو الاستنساخ وجوتسو الاستبدال بهما الكثير من العيوب من سهل رؤية من خلالهما”.
أمسك أكاباني بيدها وغادر دون أن ينبس ببنت شفة.
“لا! إنه ملكي!”.
“لا… جولة واحدة فقط!”.
انحنت تسونادي وتوسلت بشفقة، لكن وجهها اللطيف لم يعمل عليه، لقد بنى جدارًا مقاومًا لمثل هذه النظرة الخطيرة.
المحرج في الأمر أنها كانت قوية جدًا، ولم يستطع أكاباني التحرك شبرًا واحدًا.
إنهم دائمًا يحبون مقارنة عادتهم السيئة مع بعضهم البعض وتشبيهها بجيرايا
“حسنًا! يمكنك الدخول والمقامرة، ولكن لا تحلمي في قراءة المانغا مستقبلًا”.
كشخص يعاني من ضعف في اللياقة البدنية، كان عاجزًا عن الكلام.
ترك أكاباني يدها، ولم يوقفها وتركها أمام الباب وحدها.
ثم تجادل الاثنان طوال الطريق إلى منزل أكاباني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كادت تسونادي أن تبكي، وتحركت عيناها ذهابًا وإيابًا بين أكاباني والكازينو، إنه اختيار صعب!
لقد وصلوا بالفعل إلى أطراف القرية!
هل تضحي بالمقامرة أم بقراءة المانغا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كافحت تسونادي من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولًا: سرعتك في الختم بطيئة جدًا، وثانيًا: كنت أعرف بالفعل أنكِ لن تستمع لي، وثالثًا: جوتسو الاستنساخ وجوتسو الاستبدال بهما الكثير من العيوب من سهل رؤية من خلالهما”.
هذا عبء كبير على طفل مثلها.
“إيه، تسونادي، هل اقتربنا؟”.
في النهاية، لم تستطع تسونادي سوى التخلى عن المقامرة على مضض.
مشى أكاباني بضع خطوات وشعر بالارتياح بعد سماع خطى تسونادي وهي تقترب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار تسونادي بحدة إلى ملصق أكاباني الأصلي.
كما هو متوقع من أول معجب له!
أشار تسونادي بحدة إلى ملصق أكاباني الأصلي.
أراد أكاباني فقط تغيير عادتها السيئة، فلن تكون نهاية القمار جيدة.
“مهلًا! ل تمشي بسرعة!”.
ربنا بسبب نشر المانغا خاصته، سيغير السانين الثلاثة هواياتهم ويسيرون في طريق الأخلاق الحميدة.
ثم نظر إلى الرمز المميز في راحة يده مفكرًا.
“أعدك بأنني لن أقامر من الآن فصاعدًا، الآن أنت ملزم بمنحني مكافأة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد القليل من العناء، وصلوا أخيرًا إلى قرية صغيرة عند سفح الجبل، وحينها وصلوا إلى وجهتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، دعونا نفعل ذلك فقط”.
بمجرد عودتها إلى أكاباني، كان أول شيء فعلته هو طلب مكافأة على المجهود الذي بذلته في اختيارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكاباني، الذي قضى صباحًا طويلًا، لم ينتبه إلى جيرايا، لقد كان مشغولاً للغاية الآن بالتعامل مع تسونادي.
“هاها، ألستِ وقحة… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! أنا لست مثل جيرايا”.
“لكنني اعتقدت أنه لا يمكنك المشي إلى هذا الحد، لذا فدائمًا ما تأخرت عن الفصل، لذ لياقتك البدنية هى مجرد عذر؟! قدرة تحملك تقريبًا مثل هذا الأحمق جيرايا؟!”.
تنهد أكاباني بخفة.
في النهاية، لم تستطع تسونادي سوى التخلى عن المقامرة على مضض.
“همف! أنا لست مثل جيرايا”.
“أولًا: سرعتك في الختم بطيئة جدًا، وثانيًا: كنت أعرف بالفعل أنكِ لن تستمع لي، وثالثًا: جوتسو الاستنساخ وجوتسو الاستبدال بهما الكثير من العيوب من سهل رؤية من خلالهما”.
عبست تسونادي.
كان المكان هادئًا للغاية هنا، ويمكن رؤية مصنع صغير تحت الجبل ليس بعيدًا.
ثم تجادل الاثنان طوال الطريق إلى منزل أكاباني.
“مهلًا! ل تمشي بسرعة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حمله لرمز ميتو، رأى على الفور الكثير من أسلحة الكوناي والشوريكين والعديد من الأسلحة الأخرى التي يتم تصنيعها…
من بعيد، رآهم جيرايا وبدا في حيرة.
“ماذا يفعلون معًا؟ عندما نفكر بالأمر، لقد رأيتهم دائمًا معًا منذ أن كنت في الأكاديمية”.
فكر جيرايا سرًا.
سارع أكاباني من وتيرته واتجه إلى المصنع.
لقد حاولت أكثر من مرة انتزاع الملصقات من أكاباني، لولا أنها تخاف من أن تمزقها لأخذتها بالفعل منذ وقت طويل.
“لماذا يكون أكاباني بهذا القرب من شخص بهذه الوحشية؟ هل هو مفتون بها؟!”.
المحرج في الأمر أنها كانت قوية جدًا، ولم يستطع أكاباني التحرك شبرًا واحدًا.
حاول جيرايا تخيل تسونادي كملاك لطيف لكن لم ينجح في ذلك.
بعد اللحاق بتسونادي، أبطأ أكاباني وتيرته ولاحظ ما يحيط به.
“هل يُعقل أن تكون هي معجبة به؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاعجب أنها تعامل أكاباني أفضل بكثير مما تعامله رغم مضايقة لها باستمرار، لو كان هو لقتله في اللحظة التي فكر فيها مضايقتها.
“هل يُعقل أن تكون هي معجبة به؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد القليل من العناء، وصلوا أخيرًا إلى قرية صغيرة عند سفح الجبل، وحينها وصلوا إلى وجهتهم.
لماذا؟
انحنت تسونادي وتوسلت بشفقة، لكن وجهها اللطيف لم يعمل عليه، لقد بنى جدارًا مقاومًا لمثل هذه النظرة الخطيرة.
“من حيث الجمال والموهبة والقدرة، لست أسوأ من أكاباني… حسنًا، لابد أن ذلك لأن أكاباني يمكنه رسم المانغا! لتغيير انطباع تسونادي عني، أريد أيضًا تعلم رسم المانغا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد أكاباني برفق، ليس لأنه كان بخيلًا، لكنه يريد أن تكون ملصقاته بمثابة جائزة في الافتتاح الكبير لمتجره، سيحتاج إلى رسم ثلاث ملصقات مرة أخرى لتعويض ذلك.
عند استنتاج ذلك، أصبح جيرايا فجأة مليئًا بالثقة واشتعلت نيران التحدي في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! أنا لست مثل جيرايا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكاباني، الذي قضى صباحًا طويلًا، لم ينتبه إلى جيرايا، لقد كان مشغولاً للغاية الآن بالتعامل مع تسونادي.
في البداية، صدق أكاباني كلماتها، لكنه ندم لاحقًا على تصديقه هراء تسونادي.
“تسونادي، هل يمكنك اصطحابي إلى مصنع طباعة عشيرتك؟”.
عند استنتاج ذلك، أصبح جيرايا فجأة مليئًا بالثقة واشتعلت نيران التحدي في عينيه.
“بالطبع! ولكن عليك إعطائي الملصق الأصلي… “.
“أولًا: سرعتك في الختم بطيئة جدًا، وثانيًا: كنت أعرف بالفعل أنكِ لن تستمع لي، وثالثًا: جوتسو الاستنساخ وجوتسو الاستبدال بهما الكثير من العيوب من سهل رؤية من خلالهما”.
تنهد أكاباني بخفة.
أشار تسونادي بحدة إلى ملصق أكاباني الأصلي.
حاول أكاباني التقاط أنفاسه، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها مثل هذه المسافة الطويلة!
“لا، لا يمكنني فعل ذلك، ما زلت بحاجة إليه”.
بمجرد عودتها إلى أكاباني، كان أول شيء فعلته هو طلب مكافأة على المجهود الذي بذلته في اختيارها.
بعد فترة، سئم منها أكاباني.
رفض أكاباني دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا عبء كبير على طفل مثلها.
“لا! إنه ملكي!”.
مشى أكاباني بضع خطوات وشعر بالارتياح بعد سماع خطى تسونادي وهي تقترب منه.
“هذا المصنع ليس ملكًا لعشيرتنا، لكن لدينا علاقة جيدة مع بعضنا البعض، طالما أنك تعرض الرمز المميز، فسوف يساعدونك بكل سرور”.
“منذ متى؟!”.
قالت تسونادي بنظرة بريئة.
استمر الاثنان في الشجار أثناء مغادرة أراضي عشيرة كوراما.
قالت تسونادي بلا مبالاة.
بعد فترة، سئم منها أكاباني.
عبست تسونادي.
ثم تجادل الاثنان طوال الطريق إلى منزل أكاباني.
ولدت تسونادي ببركة هائلة من القدرة على التحمل، يمكنها الثرثرة طوال اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حاولت أكثر من مرة انتزاع الملصقات من أكاباني، لولا أنها تخاف من أن تمزقها لأخذتها بالفعل منذ وقت طويل.
استسلم أكاباني أخيرًا وحاول التفاوض، “حسنًا، يمكنك اختيار ثلاثة من هذه الملصقات، لكن هذا كل شيء!”.
لقد حاولت أكثر من مرة انتزاع الملصقات من أكاباني، لولا أنها تخاف من أن تمزقها لأخذتها بالفعل منذ وقت طويل.
“خمسة ملصقات!”.
قالت تسونادي بلا مبالاة.
“اثنان!” قام أكاباني بهجمة مرتدة.
بمجرد عودتها إلى أكاباني، كان أول شيء فعلته هو طلب مكافأة على المجهود الذي بذلته في اختيارها.
“حسنًا، حسنًا، سآخذ ثلاثة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قد ترغب في تعميق علاقتك معهم من أجل المنفعة المتبادلة”.
تمتمت تسونادي بسرعة، وبعد أن اختارت مكافأتها توجهت باتجاه المطبعة.
“آه… ها ها… هل هذا ما تسميه بـ “قليلًا”؟!… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد أكاباني برفق، ليس لأنه كان بخيلًا، لكنه يريد أن تكون ملصقاته بمثابة جائزة في الافتتاح الكبير لمتجره، سيحتاج إلى رسم ثلاث ملصقات مرة أخرى لتعويض ذلك.
بعد سير مسافة قليلة، أدرك أكاباني فجأة أنه لم يسأل الجدة ميتو عن مدى حجم المطبعة.
بصفته شخص يهتم بصحته، لا يريد تضييع الكثير من الطاقة في مثل هذه الأمور.
“تسونادي، هل يمكنك اصطحابي إلى مصنع طباعة عشيرتك؟”.
بعد سير مسافة قليلة، أدرك أكاباني فجأة أنه لم يسأل الجدة ميتو عن مدى حجم المطبعة.
أمسكته تسونادي متلبسًا.
“إيه، تسونادي، هل اقتربنا؟”.
مشى أكاباني بضع خطوات وشعر بالارتياح بعد سماع خطى تسونادي وهي تقترب منه.
لحق أكاباني تسونادي وسألها.
“نعم، فقط قليلًا”.
عبست تسونادي.
قالت تسونادي بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية، صدق أكاباني كلماتها، لكنه ندم لاحقًا على تصديقه هراء تسونادي.
ما هي تلك المسافة القصيرة؟
لقد وصلوا بالفعل إلى أطراف القرية!
بعد اللحاق بتسونادي، أبطأ أكاباني وتيرته ولاحظ ما يحيط به.
بعد القليل من العناء، وصلوا أخيرًا إلى قرية صغيرة عند سفح الجبل، وحينها وصلوا إلى وجهتهم.
“آه… ها ها… هل هذا ما تسميه بـ “قليلًا”؟!… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول أكاباني التقاط أنفاسه، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها مثل هذه المسافة الطويلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، كنت أمارس رياضة الجري لمسافة أبعد من هذا كل صباح”.
كان المكان هادئًا للغاية هنا، ويمكن رؤية مصنع صغير تحت الجبل ليس بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت تسونادي بنظرة بريئة.
“…”.
“ماذا يفعلون معًا؟ عندما نفكر بالأمر، لقد رأيتهم دائمًا معًا منذ أن كنت في الأكاديمية”.
حاول أكاباني التقاط أنفاسه، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها مثل هذه المسافة الطويلة!
كشخص يعاني من ضعف في اللياقة البدنية، كان عاجزًا عن الكلام.
تنهد أكاباني لأنه لم يستطع تفسير كسله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكنني اعتقدت أنه لا يمكنك المشي إلى هذا الحد، لذا فدائمًا ما تأخرت عن الفصل، لذ لياقتك البدنية هى مجرد عذر؟! قدرة تحملك تقريبًا مثل هذا الأحمق جيرايا؟!”.
مشى أكاباني بضع خطوات وشعر بالارتياح بعد سماع خطى تسونادي وهي تقترب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد أكاباني برفق، ليس لأنه كان بخيلًا، لكنه يريد أن تكون ملصقاته بمثابة جائزة في الافتتاح الكبير لمتجره، سيحتاج إلى رسم ثلاث ملصقات مرة أخرى لتعويض ذلك.
أمسكته تسونادي متلبسًا.
حاول جيرايا تخيل تسونادي كملاك لطيف لكن لم ينجح في ذلك.
ذهل أكاباني لبعض الوقت، ولم يعرف كيف يرد.
عند رؤية تعبيره، شعرت تسونادي بمزيد من الرضا: “امم؟ ما هو عذرك الآن؟”.
كشخص يعاني من ضعف في اللياقة البدنية، كان عاجزًا عن الكلام.
أراد أكاباني فقط تغيير عادتها السيئة، فلن تكون نهاية القمار جيدة.
“لا، إنه فقط … كنت أفكر… كم أن جيرايا مثير للشفقة حقًا، رغم عدم وجوده هنا الآن، إلا أنه لا يزال يتعرض للتوبيخ منك”.
بصفته شخص يهتم بصحته، لا يريد تضييع الكثير من الطاقة في مثل هذه الأمور.
تنهد أكاباني لأنه لم يستطع تفسير كسله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنهم دائمًا يحبون مقارنة عادتهم السيئة مع بعضهم البعض وتشبيهها بجيرايا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا لأنه يستحق ذلك” قالت تسونادي باشمئزاز ثم استمرت بالسير.
حاول جيرايا تخيل تسونادي كملاك لطيف لكن لم ينجح في ذلك.
لاعجب أنها تعامل أكاباني أفضل بكثير مما تعامله رغم مضايقة لها باستمرار، لو كان هو لقتله في اللحظة التي فكر فيها مضايقتها.
بعد أن تنهد أكاباني قليلًا، هز رأسه ووجد أن تسونادي سبقته.
“ما هي المشكلة؟ لا بأس، لا داعي للقلق بشأن تسريب محتوى المانغا الخاص بك”.
ترك أكاباني يدها، ولم يوقفها وتركها أمام الباب وحدها.
“مهلًا! ل تمشي بسرعة!”.
“لكنني اعتقدت أنه لا يمكنك المشي إلى هذا الحد، لذا فدائمًا ما تأخرت عن الفصل، لذ لياقتك البدنية هى مجرد عذر؟! قدرة تحملك تقريبًا مثل هذا الأحمق جيرايا؟!”.
بعد اللحاق بتسونادي، أبطأ أكاباني وتيرته ولاحظ ما يحيط به.
كان المكان هادئًا للغاية هنا، ويمكن رؤية مصنع صغير تحت الجبل ليس بعيدًا.
“مهلًا! ل تمشي بسرعة!”.
هز أكاباني رأسه، ولم يعد يفكر في أشياء لا معنى لها، يحتاج فقط إلى معرفة كيف سيتحدث إلى المالك.
“هذا المصنع ليس ملكًا لعشيرتنا، لكن لدينا علاقة جيدة مع بعضنا البعض، طالما أنك تعرض الرمز المميز، فسوف يساعدونك بكل سرور”.
نظر أكاباني إلى تسونادي، وشعر بالإرهاق بعض الشيء.
في البداية، صدق أكاباني كلماتها، لكنه ندم لاحقًا على تصديقه هراء تسونادي.
قالت تسونادي أثناء الإشارة إلى المصنع.
“اثنان!” قام أكاباني بهجمة مرتدة.
“قد ترغب في تعميق علاقتك معهم من أجل المنفعة المتبادلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولًا: سرعتك في الختم بطيئة جدًا، وثانيًا: كنت أعرف بالفعل أنكِ لن تستمع لي، وثالثًا: جوتسو الاستنساخ وجوتسو الاستبدال بهما الكثير من العيوب من سهل رؤية من خلالهما”.
سارع أكاباني من وتيرته واتجه إلى المصنع.
اتبعته تسونادي ببطء لأن مسؤوليتها فقط هي قيادة إلى هنا، ولا علاقة لها بما يفعله بعد ذلك.
“تسونادي، هل يمكنك اصطحابي إلى مصنع طباعة عشيرتك؟”.
بعد سير مسافة قليلة، أدرك أكاباني فجأة أنه لم يسأل الجدة ميتو عن مدى حجم المطبعة.
عند دخوله المصنع، وجد أكاباني أن هذا لم يكن مجرد مصنع طباعة.
“ماذا يفعلون معًا؟ عندما نفكر بالأمر، لقد رأيتهم دائمًا معًا منذ أن كنت في الأكاديمية”.
أثناء حمله لرمز ميتو، رأى على الفور الكثير من أسلحة الكوناي والشوريكين والعديد من الأسلحة الأخرى التي يتم تصنيعها…
“من حيث الجمال والموهبة والقدرة، لست أسوأ من أكاباني… حسنًا، لابد أن ذلك لأن أكاباني يمكنه رسم المانغا! لتغيير انطباع تسونادي عني، أريد أيضًا تعلم رسم المانغا”.
المحرج في الأمر أنها كانت قوية جدًا، ولم يستطع أكاباني التحرك شبرًا واحدًا.
لذلك، يبدو أن هذا المصنع ليس مسؤولًا فقط عن الطباعة ولكن عن إنتاج الأسلحة أيضًا.
“هذه ليست مجرد مطبعة، إنها ترسانة! هل سيقبلون طباعة المانغا هنا؟”.
“لا… جولة واحدة فقط!”.
نظر أكاباني إلى تسونادي، وشعر بالإرهاق بعض الشيء.
كافحت تسونادي من الألم.
“ما هي المشكلة؟ لا بأس، لا داعي للقلق بشأن تسريب محتوى المانغا الخاص بك”.
حاول أكاباني التقاط أنفاسه، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها مثل هذه المسافة الطويلة!
لم تشعر تسونادي بأن هناك أي خطأ في ذلك، اعتقدت فقط أن أكاباني يتصرف بغرابة.
تنهد أكاباني لأنه لم يستطع تفسير كسله.
“تسونادي، هل يمكنك اصطحابي إلى مصنع طباعة عشيرتك؟”.
ذهل أكاباني للحظة، ثم أومأ برأسه وقال: “لا، كنت مخطئًا، هذا المصنع هو الأفضل!”.
“لا! إنه ملكي!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد القليل من العناء، وصلوا أخيرًا إلى قرية صغيرة عند سفح الجبل، وحينها وصلوا إلى وجهتهم.
نعم، من يجرؤ على سرقة القصص المصورة في مثل هذا المصنع؟
ثم نظر إلى الرمز المميز في راحة يده مفكرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل أوصته ميتو أوزوماكي بالمجيء إلى هنا لهذا السبب؟ أم أنها مجرد مصادفة؟
“لماذا يكون أكاباني بهذا القرب من شخص بهذه الوحشية؟ هل هو مفتون بها؟!”.
“آه، دعونا نفعل ذلك فقط”.
أمسكته تسونادي متلبسًا.
هز أكاباني رأسه، ولم يعد يفكر في أشياء لا معنى لها، يحتاج فقط إلى معرفة كيف سيتحدث إلى المالك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
