24
24
لأنه في كل عام ، ستظل هذه الأكاديمية التي ادعت قبول الأفضل فقط تفتح “فصولا استثنائية” للتسجيل… للتأهل ، يجب أن يكون لديك الثروة والسلطة والمكانة لدخولها !
افترضت لينغ لان أن الاختبارات التالية ستجرى بشكل فردي ، ولكن بشكل غير متوقع ، وجدت أن هذا لم يكن هو الحال عندما وصلت إلى موقع الاختبار التالي.
سيتم إجراء كل من اختبار القدرة على التحمل واختبار السرعة في نفس المكان – الحقل الكبير للأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصلت لينغ لان و لينغ تشين إلى الحقل وحاولا الدخول ، تم إيقاف لينغ تشين على الفور من قبل أحد الموظفين عند المدخل. أخبرهم أنه لم يُسمح للآباء والأوصياء بمرافقة أطفالهم إلى منطقة الاختبار.
قد يكون موقف لينغ لان الهادئ والمتوازن قد جعلها محبوبة للموظف ، لأنه قرر تقديم تفسير حيث أشار إلى الأطفال الآخرين الذين ينتظرون على أرض الملعب. “هناك أطفال ينتظرون الاختبار. تلك المجموعة في أقصى اليمين مع عدد أقل من الأطفال هي الأطفال العاديين ، وتتألف المجموعة الوسطى من أطفال من خلفيات عسكرية ، بينما تتكون المجموعة الأكبر على اليسار من أحفاد عائلات النخبة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لينغ لان نحو الصوت ورأت أنها كانت فتاة صغيرة ممتلئة الجسم . حدقت الفتاة في وجهها بضراوة ، وكأنها سلبت ما لديها من ممتلكاتها المفضلة.
لم تكن لينغ لان بحاجة إلى لينغ تشين من البدايه ؛ لقد سمحت له بالإشارة فقط لأنها لم تكن قادرة على رفض نواياه الطيبة. الآن ، بعد أن رأت عيون لينغ تشين القلقة ، سارعت إلى طمأنته قبل أن تقول وداعًا قويًا وتدخل الميدان. تمت ملاحظة هذه الإجراءات المدروسة من قبل الموظف فى الميدان .
ما لم تعرفه لينغ لان هو أن هذا العالم لم يعد مثل عالمها السابق حيث كانت النحافة تعتبر عاملاً جذابًا. هنا ، نشأ جميع الأطفال على إدراك أن الجرأة والكتلة والصحة كانت جميلة ، لذا لم يكن مظهر لينغ لان الضعيف والهش يجذب معظم الإناث ، بغض النظر عن مدى جاذبية وجهها .
“أنت مراعي للمشاعر بشكل مثير للدهشة…” أشاد الموظف. من بين العديد من الأطفال الذين جاءوا للاختبار ، كان قد رأى العديد ممن يبكون ويضيقون ، أو ينشرون نوبات الغضب ، أو يتشبثون بأوصياءهم – على النقيض من ذلك ، أدهشه تعامل لينغ لان الناضج مع الموقف.
كانت لينغ لان أيضًا متردده قليلاً ، حيث شعرت أنها ربما تبدو أفضل من كى لونغ في جسدها الحالي. لماذا يبدو أن الفتاة الصغيرة الممتلئة الجسم لم تلاحظ ذلك ، لكنها اختارت دون شك أن تغار منها بدلاً من الرغبة في الاقتراب منها؟ هل يمكن أنها لم تكن من الفتيات ؟
“الصغير أربعه ، ماذا تعتقد أن هذا الشخص يريد أن يقول؟” سألت لينغ لان مع عبوس خفيف على وجهها.
ابتسمت لينغ لان دون أن تقول أي شيء. لم تستطع أن تقول إنها تجاوزت الثلاثين من عمرها بالفعل ، ولهذا السبب لن تتمسك بوالديها مثل الأطفال الآخرين ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد يكون موقف لينغ لان الهادئ والمتوازن قد جعلها محبوبة للموظف ، لأنه قرر تقديم تفسير حيث أشار إلى الأطفال الآخرين الذين ينتظرون على أرض الملعب. “هناك أطفال ينتظرون الاختبار. تلك المجموعة في أقصى اليمين مع عدد أقل من الأطفال هي الأطفال العاديين ، وتتألف المجموعة الوسطى من أطفال من خلفيات عسكرية ، بينما تتكون المجموعة الأكبر على اليسار من أحفاد عائلات النخبة “.
سيتم إجراء كل من اختبار القدرة على التحمل واختبار السرعة في نفس المكان – الحقل الكبير للأكاديمية.
نظرت لينغ لان نحو المكان الذي أشار إليه ، ورأى أنه كان هناك بالفعل الكثير من الأشخاص المتجمعين على العشب ، وجميعهم كانوا أطفالًا مسجلين لهذا العام.
لم تكن لينغ لان ساذجه لدرجة الاعتقاد بأن العلاقات المثلية لم تكن موجودة في هذا العصر. على الرغم من أنها كانت فتاة في الواقع ، إلا أنها ما زالت لا تريد أن يعترف رجل مثلي الجنس بمشاعره لها .
على كوكب الدوحة ، كان هناك عدد لا يحصى من الأكاديميات الكشفية مثل هذه. ومع ذلك ، فإن الاكاديميه التى كانت لينغ لان تحاول التسجيل فيها اشتهرت بأنها الأفضل في الدوحة ، دون منافسة شديدة. فقط للتأهل لاختبارات التسجيل ، كان على المرء أن يكون إما من عائلة النخبة أو عائلة عسكرية لها مكان محجوز ، وإلا فسيتعين عليهم أن يكونوا مثل لينغ لان ، التي كانت وريثًا للمزايا العسكرية الممتازة. أولئك الذين ورثوا المزايا العسكرية الممتازة يمكن أن يأتوا من العائلات العادية ، أو النخبة ، أو حتى الأنظمة العسكرية ، لذلك كان الأطفال في الميدان قد انجرفوا عن قصد أو عن غير قصد إلى ثلاثة معسكرات متميزة.
بالطبع ، إذا فشل أي منهم في اختبارات التسجيل هنا ، فسيتعين عليهم الاستقرار في الأكاديمية الكشفية الأقرب إلى مكان إقامتهم. كان هذا هو الواقع القاسي – الأكاديمية الكشفية المركزية لكوكب الدوحة قبلت الأفضل فقط ؛ لن يخفضوا معاييرهم لمجرد زيادة معدلات الإلتحاق .
ابتسمت لينغ لان دون أن تقول أي شيء. لم تستطع أن تقول إنها تجاوزت الثلاثين من عمرها بالفعل ، ولهذا السبب لن تتمسك بوالديها مثل الأطفال الآخرين ، أليس كذلك؟
ومع ذلك ، تجدر الإشارة إلى أن الغالبية العظمى من الأطفال الذين فشلوا كانوا من أسر عامة. أصدرت الأكاديمية بيانًا للجمهور أوضحت فيه أن اللياقة البدنية لهؤلاء الأطفال لا ترقى إلى معايير الأكاديمية. سواء كان ذلك صحيحًا أو إذا كان هناك شيء مريب وراء هذه المسألة ، فلن نعرف أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، إذا فشل أي منهم في اختبارات التسجيل هنا ، فسيتعين عليهم الاستقرار في الأكاديمية الكشفية الأقرب إلى مكان إقامتهم. كان هذا هو الواقع القاسي – الأكاديمية الكشفية المركزية لكوكب الدوحة قبلت الأفضل فقط ؛ لن يخفضوا معاييرهم لمجرد زيادة معدلات الإلتحاق .
لأنه في كل عام ، ستظل هذه الأكاديمية التي ادعت قبول الأفضل فقط تفتح “فصولا استثنائية” للتسجيل… للتأهل ، يجب أن يكون لديك الثروة والسلطة والمكانة لدخولها !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة ، قبل أن تقرر لينغ لان المجموعة التي يجب أن تنضم إليها ، بدأ فتى حسن البناء من المجموعة العسكرية المتوسطة يلوح لها بحماس ، ويصرخ ، “هنا ، هنا! تعال بسرعه!
اللعنة ، يبدو الجمال عبئًا. في الماضي ، كان يمكن اعتبارها جميلة على الأكثر ، بابتسامة حلوة يمكن أن تدفئ قلوب الناس. ولكن الآن ، فإن مظهرها ووجهها الجذاب للغاية جعل تلك الابتسامة الجميلة أكثر جمال ، مما أضاف إليها صفة مغرية تقريبًا. وكانت لا تزال تبلغ من العمر ست سنوات ، إذا كانت أكبر قليلاً…
حدقت لينغ لان في اليد التي غطت يدها ببعض الذعر. من هو بحق الجحيم؟ كيف يمكنه أن يمسك بيدها دون أن يسألها كما لو كانوا أصدقاء مألوفين؟
ما لم تعرفه لينغ لان هو أن هذا العالم لم يعد مثل عالمها السابق حيث كانت النحافة تعتبر عاملاً جذابًا. هنا ، نشأ جميع الأطفال على إدراك أن الجرأة والكتلة والصحة كانت جميلة ، لذا لم يكن مظهر لينغ لان الضعيف والهش يجذب معظم الإناث ، بغض النظر عن مدى جاذبية وجهها .
عرفت لينغ لان أن الموظف كان يحاول مساعدتها ، لذا استجابت بابتسامة مشرقة. “شكرا جزيلا!”
تجدر الإشارة إلى أن لينغ لان تمتلك ابتسامة جميلة. كانت هذه الابتسامة متأصلة بعمق في عظامها ، وكلما عاملها شخص ما بشكل جيد وبصدق ، فإنها ستكون كريمة معه . في حياتها الماضية ، أكسبتها هذه الابتسامة حسن النية والمودة من جميع الأطباء والممرضات الذين عالجوها. والآن ، جنبًا إلى جنب مع الوجه الجذاب من جيناتها الجيدة في هذه الحياة ، اشتدت حلاوة ابتسامتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق الموظف للحظة طويلة محاصرًا. وبعد ذلك ، حك أنفه برفق ، محدقًا يمينًا ويسارًا. عندما رأى أنه لا يوجد شخص آخر منتبه ، قال لها “أيها الفتى الصغير ، لا تبتسم هكذا في المستقبل. هذا لمصلحتك.”
سيتم إجراء كل من اختبار القدرة على التحمل واختبار السرعة في نفس المكان – الحقل الكبير للأكاديمية.
إذا لم يكن لدى هذا الطفل نفوذ اجتماعي وسياسي كافٍ ، كان من الأفضل أن يكون أكثر حرصًا على ابتسامته. ربما لم يكن الأمر بهذه الخطورة الآن بسبب صغر سنه ، ولكن في غضون خمس أو عشر سنوات أخرى ، قد تكون ابتسامته هذه مشكلة كبيرة.
كانت لينغ لان أيضًا متردده قليلاً ، حيث شعرت أنها ربما تبدو أفضل من كى لونغ في جسدها الحالي. لماذا يبدو أن الفتاة الصغيرة الممتلئة الجسم لم تلاحظ ذلك ، لكنها اختارت دون شك أن تغار منها بدلاً من الرغبة في الاقتراب منها؟ هل يمكن أنها لم تكن من الفتيات ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئت لينغ لان بهذه النصيحة غير المتوقعة. ولكن قبل أن تسأل عن ذلك ، وصلوا إلى أطراف الحشد ولم يعد من الآمن طرح السؤال. لم تستطع لينغ لان سوى التلويح بالوداع تحت نظر الموظف المغرم والقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت لينغ لان. هكذا عرفها كى لونغ.
“الصغير أربعه ، ماذا تعتقد أن هذا الشخص يريد أن يقول؟” سألت لينغ لان مع عبوس خفيف على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقل الصغير أربعه شيئًا ، لكنه شغّل تسجيلًا لـ ابتسامة لينغ لان السابقة في ذهنها. حتى الآن ، لم تر لينغ لان ابتسامتها الحالية أبدًا ، على الرغم من أنها كانت تعلم أن ابتسامتها الأصلية كانت جميلة بما يكفي لجعل الناس يقللون من حذرهم ويرفعون من معنوياتهم. ومع ذلك ، بالنظر إلى ابتسامتها الآن… فهمت أخيرًا سبب محاولة هذا الموظف تحذيرها.
عرفت لينغ لان أن الموظف كان يحاول مساعدتها ، لذا استجابت بابتسامة مشرقة. “شكرا جزيلا!”
نظرت لينغ لان نحو المكان الذي أشار إليه ، ورأى أنه كان هناك بالفعل الكثير من الأشخاص المتجمعين على العشب ، وجميعهم كانوا أطفالًا مسجلين لهذا العام.
اللعنة ، يبدو الجمال عبئًا. في الماضي ، كان يمكن اعتبارها جميلة على الأكثر ، بابتسامة حلوة يمكن أن تدفئ قلوب الناس. ولكن الآن ، فإن مظهرها ووجهها الجذاب للغاية جعل تلك الابتسامة الجميلة أكثر جمال ، مما أضاف إليها صفة مغرية تقريبًا. وكانت لا تزال تبلغ من العمر ست سنوات ، إذا كانت أكبر قليلاً…
إذا لم يكن لدى هذا الطفل نفوذ اجتماعي وسياسي كافٍ ، كان من الأفضل أن يكون أكثر حرصًا على ابتسامته. ربما لم يكن الأمر بهذه الخطورة الآن بسبب صغر سنه ، ولكن في غضون خمس أو عشر سنوات أخرى ، قد تكون ابتسامته هذه مشكلة كبيرة.
أصبحت لينغ لان عاجزه عن الكلام مرة أخرى. هل مر جميع الأطفال في هذا الوقت بالبلوغ مبكرًا؟ هذه الفتاة قد تعلمت بالفعل كيف تغار؟ إلى جانب ذلك ، ألا يجب عليها أن تلقي نظرة فاحصة قبل أن تغار؟ ألا تستطيع أن ترى أنه “كان” صبيًا صغيرًا الآن؟
لم تكن لينغ لان ساذجه لدرجة الاعتقاد بأن العلاقات المثلية لم تكن موجودة في هذا العصر. على الرغم من أنها كانت فتاة في الواقع ، إلا أنها ما زالت لا تريد أن يعترف رجل مثلي الجنس بمشاعره لها .
فوجئت لينغ لان بهذه النصيحة غير المتوقعة. ولكن قبل أن تسأل عن ذلك ، وصلوا إلى أطراف الحشد ولم يعد من الآمن طرح السؤال. لم تستطع لينغ لان سوى التلويح بالوداع تحت نظر الموظف المغرم والقلق.
24
في ذلك الوقت ، قررت لينغ لان أنها لن تبتسم هكذا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت لينغ لان. هكذا عرفها كى لونغ.
عندما اقتربت لينغ لان من المجموعات الثلاث ، بدأ الأطفال في جميع المجموعات ينظرون إليها بفضول. كما ذكرنا سابقًا ، كانت لينغ لان طفلة جيدة المظهر حقًا – حتى بين العديد من الرجال الوسيمين والنساء الجميلات في هذا العالم ، لا تزال تعتبر من أرقى الجمال. بصدق الصغار عبر الأطفال مباشرة عن تقديرهم لجمالها باهتمامهم المركّز. لطالما كان الطفل الجميل مشهورًا.
نظرت لينغ لان نحو المكان الذي أشار إليه ، ورأى أنه كان هناك بالفعل الكثير من الأشخاص المتجمعين على العشب ، وجميعهم كانوا أطفالًا مسجلين لهذا العام.
بهذه الطريقة ، قبل أن تقرر لينغ لان المجموعة التي يجب أن تنضم إليها ، بدأ فتى حسن البناء من المجموعة العسكرية المتوسطة يلوح لها بحماس ، ويصرخ ، “هنا ، هنا! تعال بسرعه!
أصبحت لينغ لان مرتبكة . من بحق الجحيم كان هذا الرفيق الشغوف؟ لم يكن يبدو مألوفًا لها على الإطلاق.
في ذلك الوقت ، قررت لينغ لان أنها لن تبتسم هكذا مرة أخرى.
ومع ذلك ، ساعدتها تحيته في حل أحد مخاوفها ، لذلك بدأت تمشي ببطء في اتجاهه. كانت وتيرتها البطيئة مقصودة – ماذا لو أخطأت في تحيته بينما كان يقصد شخص آخر خلفها؟ أرادت تجنب هذا الإحراج إن أمكن.
“الصغير أربعه ، ماذا تعتقد أن هذا الشخص يريد أن يقول؟” سألت لينغ لان مع عبوس خفيف على وجهها.
ومع ذلك ، تجدر الإشارة إلى أن الغالبية العظمى من الأطفال الذين فشلوا كانوا من أسر عامة. أصدرت الأكاديمية بيانًا للجمهور أوضحت فيه أن اللياقة البدنية لهؤلاء الأطفال لا ترقى إلى معايير الأكاديمية. سواء كان ذلك صحيحًا أو إذا كان هناك شيء مريب وراء هذه المسألة ، فلن نعرف أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مراعي للمشاعر بشكل مثير للدهشة…” أشاد الموظف. من بين العديد من الأطفال الذين جاءوا للاختبار ، كان قد رأى العديد ممن يبكون ويضيقون ، أو ينشرون نوبات الغضب ، أو يتشبثون بأوصياءهم – على النقيض من ذلك ، أدهشه تعامل لينغ لان الناضج مع الموقف.
ومع ذلك ، سرعان ما ثبت أن حذر لينغ لان كان غير ضروري. كان ذلك الفتى يناديها حقًا ، لأنه قد اندفع بالفعل ليمسك بيدها بفارغ الصبر قبل أن تقطع نصف المسافة.
اللعنة ، يبدو الجمال عبئًا. في الماضي ، كان يمكن اعتبارها جميلة على الأكثر ، بابتسامة حلوة يمكن أن تدفئ قلوب الناس. ولكن الآن ، فإن مظهرها ووجهها الجذاب للغاية جعل تلك الابتسامة الجميلة أكثر جمال ، مما أضاف إليها صفة مغرية تقريبًا. وكانت لا تزال تبلغ من العمر ست سنوات ، إذا كانت أكبر قليلاً…
حدقت لينغ لان في اليد التي غطت يدها ببعض الذعر. من هو بحق الجحيم؟ كيف يمكنه أن يمسك بيدها دون أن يسألها كما لو كانوا أصدقاء مألوفين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مراعي للمشاعر بشكل مثير للدهشة…” أشاد الموظف. من بين العديد من الأطفال الذين جاءوا للاختبار ، كان قد رأى العديد ممن يبكون ويضيقون ، أو ينشرون نوبات الغضب ، أو يتشبثون بأوصياءهم – على النقيض من ذلك ، أدهشه تعامل لينغ لان الناضج مع الموقف.
هيهي ، لا تحكم على لينغ لان بسبب رد فعلها. في تاريخ حياتها ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يمسك فيها رجل غريب يدها. كانت لينغ لان تشعر بالخجل في الواقع.
ابتسمت لينغ لان دون أن تقول أي شيء. لم تستطع أن تقول إنها تجاوزت الثلاثين من عمرها بالفعل ، ولهذا السبب لن تتمسك بوالديها مثل الأطفال الآخرين ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة ، قبل أن تقرر لينغ لان المجموعة التي يجب أن تنضم إليها ، بدأ فتى حسن البناء من المجموعة العسكرية المتوسطة يلوح لها بحماس ، ويصرخ ، “هنا ، هنا! تعال بسرعه!
دخلوا المجموعة إلى المكان الذي أتى منه الصبي ، ولكن قبل أن يتمكن الصبي من قول أي شيء ، كان من الممكن سماع صوت عابس يقول ، “كى لونج ، من هو؟”
نظرت لينغ لان نحو الصوت ورأت أنها كانت فتاة صغيرة ممتلئة الجسم . حدقت الفتاة في وجهها بضراوة ، وكأنها سلبت ما لديها من ممتلكاتها المفضلة.
نظرت لينغ لان نحو المكان الذي أشار إليه ، ورأى أنه كان هناك بالفعل الكثير من الأشخاص المتجمعين على العشب ، وجميعهم كانوا أطفالًا مسجلين لهذا العام.
أصبحت لينغ لان عاجزه عن الكلام مرة أخرى. هل مر جميع الأطفال في هذا الوقت بالبلوغ مبكرًا؟ هذه الفتاة قد تعلمت بالفعل كيف تغار؟ إلى جانب ذلك ، ألا يجب عليها أن تلقي نظرة فاحصة قبل أن تغار؟ ألا تستطيع أن ترى أنه “كان” صبيًا صغيرًا الآن؟
كانت لينغ لان أيضًا متردده قليلاً ، حيث شعرت أنها ربما تبدو أفضل من كى لونغ في جسدها الحالي. لماذا يبدو أن الفتاة الصغيرة الممتلئة الجسم لم تلاحظ ذلك ، لكنها اختارت دون شك أن تغار منها بدلاً من الرغبة في الاقتراب منها؟ هل يمكن أنها لم تكن من الفتيات ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لينغ لان نحو الصوت ورأت أنها كانت فتاة صغيرة ممتلئة الجسم . حدقت الفتاة في وجهها بضراوة ، وكأنها سلبت ما لديها من ممتلكاتها المفضلة.
إذا لم يكن لدى هذا الطفل نفوذ اجتماعي وسياسي كافٍ ، كان من الأفضل أن يكون أكثر حرصًا على ابتسامته. ربما لم يكن الأمر بهذه الخطورة الآن بسبب صغر سنه ، ولكن في غضون خمس أو عشر سنوات أخرى ، قد تكون ابتسامته هذه مشكلة كبيرة.
ما لم تعرفه لينغ لان هو أن هذا العالم لم يعد مثل عالمها السابق حيث كانت النحافة تعتبر عاملاً جذابًا. هنا ، نشأ جميع الأطفال على إدراك أن الجرأة والكتلة والصحة كانت جميلة ، لذا لم يكن مظهر لينغ لان الضعيف والهش يجذب معظم الإناث ، بغض النظر عن مدى جاذبية وجهها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، إذا فشل أي منهم في اختبارات التسجيل هنا ، فسيتعين عليهم الاستقرار في الأكاديمية الكشفية الأقرب إلى مكان إقامتهم. كان هذا هو الواقع القاسي – الأكاديمية الكشفية المركزية لكوكب الدوحة قبلت الأفضل فقط ؛ لن يخفضوا معاييرهم لمجرد زيادة معدلات الإلتحاق .
لم يكن لدى كى لونغ أي فكرة عن أن أتباعه الصغار شعروا بالغيرة ، وركز بدلاً من ذلك على تقديم لينغ لان لأصدقائه ، “لقد كان الشخص الذي تم اختباره قبلي في اختبار القوة. لا تنظروا إليه بازدراء لأنه نحيف ، إنه قوي حقًا! ” أحب كى لونغ أن يصادق أولئك الذين شعر أنهم أقوى منه ، لأنه شعر أنه يمكن أن يصبح أقوى من خلال الاختلاط بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهمت لينغ لان. هكذا عرفها كى لونغ.
ومع ذلك ، تجدر الإشارة إلى أن الغالبية العظمى من الأطفال الذين فشلوا كانوا من أسر عامة. أصدرت الأكاديمية بيانًا للجمهور أوضحت فيه أن اللياقة البدنية لهؤلاء الأطفال لا ترقى إلى معايير الأكاديمية. سواء كان ذلك صحيحًا أو إذا كان هناك شيء مريب وراء هذه المسألة ، فلن نعرف أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجدر الإشارة إلى أن لينغ لان تمتلك ابتسامة جميلة. كانت هذه الابتسامة متأصلة بعمق في عظامها ، وكلما عاملها شخص ما بشكل جيد وبصدق ، فإنها ستكون كريمة معه . في حياتها الماضية ، أكسبتها هذه الابتسامة حسن النية والمودة من جميع الأطباء والممرضات الذين عالجوها. والآن ، جنبًا إلى جنب مع الوجه الجذاب من جيناتها الجيدة في هذه الحياة ، اشتدت حلاوة ابتسامتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخلوا المجموعة إلى المكان الذي أتى منه الصبي ، ولكن قبل أن يتمكن الصبي من قول أي شيء ، كان من الممكن سماع صوت عابس يقول ، “كى لونج ، من هو؟”
PEKA
ترجمة
قد يكون موقف لينغ لان الهادئ والمتوازن قد جعلها محبوبة للموظف ، لأنه قرر تقديم تفسير حيث أشار إلى الأطفال الآخرين الذين ينتظرون على أرض الملعب. “هناك أطفال ينتظرون الاختبار. تلك المجموعة في أقصى اليمين مع عدد أقل من الأطفال هي الأطفال العاديين ، وتتألف المجموعة الوسطى من أطفال من خلفيات عسكرية ، بينما تتكون المجموعة الأكبر على اليسار من أحفاد عائلات النخبة “.
PEKA
سيتم إجراء كل من اختبار القدرة على التحمل واختبار السرعة في نفس المكان – الحقل الكبير للأكاديمية.
…..
افترضت لينغ لان أن الاختبارات التالية ستجرى بشكل فردي ، ولكن بشكل غير متوقع ، وجدت أن هذا لم يكن هو الحال عندما وصلت إلى موقع الاختبار التالي.
كانت لينغ لان أيضًا متردده قليلاً ، حيث شعرت أنها ربما تبدو أفضل من كى لونغ في جسدها الحالي. لماذا يبدو أن الفتاة الصغيرة الممتلئة الجسم لم تلاحظ ذلك ، لكنها اختارت دون شك أن تغار منها بدلاً من الرغبة في الاقتراب منها؟ هل يمكن أنها لم تكن من الفتيات ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات