29
29
تدخل هان جيجيون لإقناعهم ، “إنها الدورة الأخيرة. إذا لم نصل جميعًا إلى النهاية ، فإن ما كنا نفعله حتى الآن سيكون بلا سبب. علاوة على ذلك ، يجب أن تعرفوا جميعًا ما يجب على الجنود فعله – لا يتركون رفيقا وراءهم أبدا! ”
قام المشرف بقمع عواطفه المتصاعدة ، ووضع تركيزه الكامل على أداء الأطفال العشرة على الشاشة. أخيرًا ، ابتسم بارتياح وقال: “أنه اختبارهم ودعهم يخرجون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر على زر القبول في الجهاز ، وبومضة فضية ظهرت أمامه شاشة ثلاثية الأبعاد. بالتزامن مع ذلك ظهرت على الشاشة صورة الضابط المسؤول عن غرفة المراقبة 72.
تذبذب الضابط المسؤول عن مراقبة مجموعة لينغ لان ، وسأل ، “إذن كيف سنقيمهم ؟”
********
نظر المشرف. “هل تريد مني أن أعلمك شيئًا بهذه البساطة؟ كم من الوقت استغرقوه لإكمال الدورة؟ وكيف حالهم الآن؟”
“ماالخطب؟” سأل كى لونغ في مفاجأة.
اضاءت عيون الضابط. “فهمت يا سيدي”.
عندما سمع بقية الفاحصين في الموقع محادثتهم ، نظر الجميع إليه الآن في حالة صدمة. بالطبع ، كان هناك أيضًا أولئك الذين كانوا يحترقون بفضول ، وكانوا ينتظرون فقط لمعرفة المزيد حتى يتمكنوا من القيل والقال.
*********
وهكذا ، سحب القوي الضعيف في مجموعة لينغ لان ، وبهذه الطريقة ، دعموا بعضهم البعض وهم يسارعون نحو خط النهاية. في هذا الوقت ، تولت لينغ لان مسؤولية سحب أضعف صبيين ، وتركت هان جيجيون حراً ليركض بمفرده. ألقى هان جيجيون نظرة ممتنة في اتجاهها – كانت مساعدة لينغ لان موضع تقدير كبير. لقد اختفت قدرته على التحمل بالكامل تقريبًا ؛ إذا كان لا يزال يتعين عليه سحب شخص آخر ، فهو كان غير متأكد مما إذا كان بإمكانه بالفعل إنهاء هذه اللفة الأخيرة.
في هذه الأثناء ، عند لينغ لان ، كانت مجموعة العشرة صامدة لبضعة جولات أخرى. حتى الآن ، حتى كى لونغ و لو لانغ بدأوا فى التعب. كان الجري مع شخص آخر على ظهرك مختلف عن الركض بمفردك – بعد بضع جولات فقط ، بدأوا يشعرون بالضغط المضاعف على أجسادهم. في البداية ، اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على الاستمرار لمدة عشر إلى عشرين جولة أخرى ، لكنهم الآن لم يكونوا متأكدين من ذلك.
عندما سمع بقية الفاحصين في الموقع محادثتهم ، نظر الجميع إليه الآن في حالة صدمة. بالطبع ، كان هناك أيضًا أولئك الذين كانوا يحترقون بفضول ، وكانوا ينتظرون فقط لمعرفة المزيد حتى يتمكنوا من القيل والقال.
من بين الأطفال العشرة ، كانت لينغ لان بالتأكيد هي الأفضل. أو ربما يكون من الأدق القول إنها لم تتعب أبدًا – لأنه منذ اللحظة التي بدأوا فيها الجري ، كانت لينغ لان توزع التشي الخاص بها.
********
منذ أن تذوقت ثماره في اختبار القوة ، كانت لينغ لان تخشى الشكوك في أن تمارين التشي لا تزال لديها أسرار لتكشف عنها. لذلك قررت تطبيقها مرة أخرى أثناء اختبار التشغيل. من الواضح أن قرارها كان حكيمًا – فبعد الركض لفترة طويلة ، كانت لا تزال مليئة بالطاقة ، وظلت إحصائياتها الحيوية على نفس المستويات التي كانت عليها عندما كانت في حالة راحة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك مثل هذا الإخطار من جهاز الاتصال الخاص به ، الذي كان يتتبع حالة الأطفال العشرة الذي كان مسؤولاً عنهم. لم تكن أي من النقاط التي تمثل الأطفال العشرة حمراء ، مما يشير إلى فقدان الوعي ، أو حتى الأصفر . كانت جميع النقاط لا تزال خضراء ، مما يشير إلى أنهم كانوا جميعًا واعين وأن أجسادهم لا تزال قادرة على الاستمرار.
تم توفير جميع هذه الأرقام من قبل الصغير أربعه. بينما كانت لينغ لان تتعجب من اكتشافها ، كان الصغير أربعه قد تعثر… لتوضيح الأمر بشكل جيد ، أراد مساعدة لينغ لان في البحث عن تمارين التشي والوفاء بدوره كمساعد متعاقد… ولكن في الحقيقة ، كان الصغير أربعه يشعر بالملل لأنه ليس لديه وصول إلى الإنترنت هنا.
قام المشرف بقمع عواطفه المتصاعدة ، ووضع تركيزه الكامل على أداء الأطفال العشرة على الشاشة. أخيرًا ، ابتسم بارتياح وقال: “أنه اختبارهم ودعهم يخرجون”.
ومع ذلك ، بمساعدة الصغير أربعه ، فهمت لينغ لان سريعًا أسرار تمارين التشي. على ما يبدو ، يمكن لتدوير التشي تجديد طاقة الجسم ، وكذلك إصلاح أي ضرر يؤثر على وظائف الجسم ، مما يسمح للجسم بالحفاظ على حالة الذروة على مدى فترات طويلة من الزمن.
********
بالطبع ، لاحظ الصغير أربعه أيضًا أن الوضع الحالي ، حيث كان جسدها يحافظ على ركود بين الإستهلاك والانتعاش ، كان هذا ممكنًا فقط لأن لينغ لان لم تكن تستخدم الكثير من الطاقة في الوقت الحالي. إذا كانت لينغ لان تحمل شخصًا وتجري ، مثل كى لونغ أو لو لانغ ، فمن المحتمل أن يكون التوازن الكامل مستحيلًا – سيستمر إنفاق بعض الطاقة. ومع ذلك ، شجع الصغير أربعه لينغ لان من خلال إضافة أن كمية الطاقة التي استعادتها تمارين التشي ستزداد كلما دربت ووزعت التشي الخاص بها ، لدرجة أنه في النهاية قد لا تضطر أبدًا للقلق بشأن مستويات طاقتها مرة أخرى. . (بالطبع ، كان هذا مجرد احتمال بعد عدة عقود من التدريب… لكن الصغير أربعه قرر أن لينغ لان لا تحتاج حقًا إلى معرفة ذلك.)
عندما سمع بقية الفاحصين في الموقع محادثتهم ، نظر الجميع إليه الآن في حالة صدمة. بالطبع ، كان هناك أيضًا أولئك الذين كانوا يحترقون بفضول ، وكانوا ينتظرون فقط لمعرفة المزيد حتى يتمكنوا من القيل والقال.
لينغ لان ، التى كانت لا تزال رشيقه كما كانت دائمًا ، نظرت إلى العرق المتدفق من جباه كى لونغ ولو لانغ حيث بدأت خطواتهم في التباطؤ. كان بإمكانها أن تدرك أن قدرتهم على التحمل بدأت بالتدمر ، وأنهم قد لا يتمكنون قريبًا من الاستمرار. لم تكن لينغ لان متأكدة مما إذا كان عليها عرض مساعدتهم – لقد أرادت ذلك ، لكنها كانت تخشى أيضًا أن تبرز كثيرًا من خلال القيام بذلك. لو كانت هناك طريقة لمساعدتهم دون أن يلاحظها أحد…
في الوقت الحالي ، بموجب لائحة الصغير أربعه ، بدت حالة لينغ لان الخارجية مشابهة لتلك الخاصة بـ هان جيجيون. كلاهما كانا يلهثان بشدة ، وكانت ظهرها مبلل بالعرق. بعد كل شيء ، كانت تساعد أضعف فتى في مجموعتهم طوال هذا الوقت – على الرغم من أنها لم تكن ترعى الصبي مثل كى لونغ ، فإن حمل جزء من وزن شخص آخر كان بطبيعة الحال أكثر إجهادًا من الركض بمفرده.
في الوقت الحالي ، بموجب لائحة الصغير أربعه ، بدت حالة لينغ لان الخارجية مشابهة لتلك الخاصة بـ هان جيجيون. كلاهما كانا يلهثان بشدة ، وكانت ظهرها مبلل بالعرق. بعد كل شيء ، كانت تساعد أضعف فتى في مجموعتهم طوال هذا الوقت – على الرغم من أنها لم تكن ترعى الصبي مثل كى لونغ ، فإن حمل جزء من وزن شخص آخر كان بطبيعة الحال أكثر إجهادًا من الركض بمفرده.
في هذه الأثناء ، عند لينغ لان ، كانت مجموعة العشرة صامدة لبضعة جولات أخرى. حتى الآن ، حتى كى لونغ و لو لانغ بدأوا فى التعب. كان الجري مع شخص آخر على ظهرك مختلف عن الركض بمفردك – بعد بضع جولات فقط ، بدأوا يشعرون بالضغط المضاعف على أجسادهم. في البداية ، اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على الاستمرار لمدة عشر إلى عشرين جولة أخرى ، لكنهم الآن لم يكونوا متأكدين من ذلك.
كان شيطان وملاك يتقاتلان في ذهن لينغ لان وهي تفكر في هذه المعضلة. ولكن قبل أن يتمكن أحدهما من التغلب على الآخر ، كان العالم الخارجي قد اتخذ بالفعل قرار لينغ لان نيابة عنها.
وبالمثل ، كان الفاحص المسؤول عن الغرفة 72 يتحدث إلى عدد قليل من الأصدقاء المقربين. كان يشعر بالراحة عندما بدأ جهاز الاتصال على معصمه في إصدار صوت.
هتف لو لانغ وهو يشير إلى جانب واحد ، “أرى علامة! بقيت لفة أخرى!”
“لقد فهمت . اسمحوا لي أن أكتشف ما يجري ، و سأعود وأخبركم يا رفاق. أنا بحاجة للذهاب للعمل الآن.” وبتدبر ، وقف الفاحص ، وأخذ بهدوء قبعته العسكرية من على الطاولة ووضعها قبل أن يتجه ببطء إلى الغرفة 72.
كانت كلمات لو لانغ مثل دفعه من الأدرينالين في القلب. حشد بعض الأطفال الذين كانوا على وشك الاستسلام أنفسهم للمسار النهائي.
تدخل هان جيجيون لإقناعهم ، “إنها الدورة الأخيرة. إذا لم نصل جميعًا إلى النهاية ، فإن ما كنا نفعله حتى الآن سيكون بلا سبب. علاوة على ذلك ، يجب أن تعرفوا جميعًا ما يجب على الجنود فعله – لا يتركون رفيقا وراءهم أبدا! ”
نظرت لينغ لان نحو المكان الذي كان يشير إليه لو لانغ ، ورأت الفاحص يرفع شاشة العرض ، التي لم يكن بها سوى رقم واحد مكتوب عليها بالأرقام . يشير هذا بوضوح إلى أنه لم يتبق لهم سوى لفة واحدة أخرى.
ومع ذلك ، لم يكن هناك مثل هذا الإخطار من جهاز الاتصال الخاص به ، الذي كان يتتبع حالة الأطفال العشرة الذي كان مسؤولاً عنهم. لم تكن أي من النقاط التي تمثل الأطفال العشرة حمراء ، مما يشير إلى فقدان الوعي ، أو حتى الأصفر . كانت جميع النقاط لا تزال خضراء ، مما يشير إلى أنهم كانوا جميعًا واعين وأن أجسادهم لا تزال قادرة على الاستمرار.
عند رؤية ذلك ، شجع هان جيجيون المجموعة على المضي قدمًا ، “لم يتبق سوى لفة واحدة أخرى. نحن بحاجة إلى التمسك مهما كان الأمر. تأكدوا من عدم ترك أي شخص فى الخلف !”
لينغ لان ، التى كانت لا تزال رشيقه كما كانت دائمًا ، نظرت إلى العرق المتدفق من جباه كى لونغ ولو لانغ حيث بدأت خطواتهم في التباطؤ. كان بإمكانها أن تدرك أن قدرتهم على التحمل بدأت بالتدمر ، وأنهم قد لا يتمكنون قريبًا من الاستمرار. لم تكن لينغ لان متأكدة مما إذا كان عليها عرض مساعدتهم – لقد أرادت ذلك ، لكنها كانت تخشى أيضًا أن تبرز كثيرًا من خلال القيام بذلك. لو كانت هناك طريقة لمساعدتهم دون أن يلاحظها أحد…
“حسنا!” صرخ جميع الأعضاء التسعة الآخرين في المجموعة ردًا ، بما في ذلك لينغ لان. سوف يجتازون هذه الجولة الأخيرة مهما حدث.
بالطبع ، لاحظ الصغير أربعه أيضًا أن الوضع الحالي ، حيث كان جسدها يحافظ على ركود بين الإستهلاك والانتعاش ، كان هذا ممكنًا فقط لأن لينغ لان لم تكن تستخدم الكثير من الطاقة في الوقت الحالي. إذا كانت لينغ لان تحمل شخصًا وتجري ، مثل كى لونغ أو لو لانغ ، فمن المحتمل أن يكون التوازن الكامل مستحيلًا – سيستمر إنفاق بعض الطاقة. ومع ذلك ، شجع الصغير أربعه لينغ لان من خلال إضافة أن كمية الطاقة التي استعادتها تمارين التشي ستزداد كلما دربت ووزعت التشي الخاص بها ، لدرجة أنه في النهاية قد لا تضطر أبدًا للقلق بشأن مستويات طاقتها مرة أخرى. . (بالطبع ، كان هذا مجرد احتمال بعد عدة عقود من التدريب… لكن الصغير أربعه قرر أن لينغ لان لا تحتاج حقًا إلى معرفة ذلك.)
استنشق هان زويا فجأة بحدة ، وصرخ إد ، “كى لونغ ، ضعني”.
” الممتحنين في الغرفة 72 على وشك إكمال الاختبار. يرجى اتخاذ الاستعدادات اللازمة.”
“ماالخطب؟” سأل كى لونغ في مفاجأة.
وهكذا ، سحب القوي الضعيف في مجموعة لينغ لان ، وبهذه الطريقة ، دعموا بعضهم البعض وهم يسارعون نحو خط النهاية. في هذا الوقت ، تولت لينغ لان مسؤولية سحب أضعف صبيين ، وتركت هان جيجيون حراً ليركض بمفرده. ألقى هان جيجيون نظرة ممتنة في اتجاهها – كانت مساعدة لينغ لان موضع تقدير كبير. لقد اختفت قدرته على التحمل بالكامل تقريبًا ؛ إذا كان لا يزال يتعين عليه سحب شخص آخر ، فهو كان غير متأكد مما إذا كان بإمكانه بالفعل إنهاء هذه اللفة الأخيرة.
“الجولة الأخيرة. يمكنني القيام بذلك”. كان من المستحيل على هان زويا ألا تلاحظ إجهاد كى لونغ ، ولم تكن تريد أن تتأثر نتائج كى لونغ بسببها. كان كى لونغ مخصصًا لفئة a الخاصة. في هذه الجولة الأخيرة ، كانت ستجري بمفردها ، حتى لو أغمي عليها قبل أن تتمكن من الانتهاء… لم تكن تريد أن تثقل كاهل كى لونغ بعد الآن.
“ماالخطب؟” سأل كى لونغ في مفاجأة.
على الجانب الآخر ، كانت لو تشاو تحاول أيضًا إقناع لو لانغ لنفس السبب في الغالب. لم تكن تريد أن يتم سحب نتائج شقيقها بسببها. أرادت الفتاتان أن يركض كى لونغ و لو لانغ بأقصى سرعة في هذه اللفة الأخيرة حتى يتمكنوا من الإنتهاء في أفضل وقت.
على الجانب الآخر ، كانت لو تشاو تحاول أيضًا إقناع لو لانغ لنفس السبب في الغالب. لم تكن تريد أن يتم سحب نتائج شقيقها بسببها. أرادت الفتاتان أن يركض كى لونغ و لو لانغ بأقصى سرعة في هذه اللفة الأخيرة حتى يتمكنوا من الإنتهاء في أفضل وقت.
تدخل هان جيجيون لإقناعهم ، “إنها الدورة الأخيرة. إذا لم نصل جميعًا إلى النهاية ، فإن ما كنا نفعله حتى الآن سيكون بلا سبب. علاوة على ذلك ، يجب أن تعرفوا جميعًا ما يجب على الجنود فعله – لا يتركون رفيقا وراءهم أبدا! ”
********
كانت كلمات هان جيجيون مثل شعاع من الضوء. اكتشف العديد من الأطفال سريع الذكاء على الفور ما كان يريده . غيرت الفتاتان رأيهم أيضًا بعد كلمات هان جيجيون. بدلاً من ذلك ، حثت هان زويا ، “كى لونغ ، اسحبني بسرعة ، دعنا نتحرك بشكل أسرع.” نظرًا لأنهم قد قرروا بالفعل الانتهاء معًا ، فلن يتمكنوا من إضاعة ثانية واحدة أخرى.
على الجانب الآخر ، كانت لو تشاو تحاول أيضًا إقناع لو لانغ لنفس السبب في الغالب. لم تكن تريد أن يتم سحب نتائج شقيقها بسببها. أرادت الفتاتان أن يركض كى لونغ و لو لانغ بأقصى سرعة في هذه اللفة الأخيرة حتى يتمكنوا من الإنتهاء في أفضل وقت.
وهكذا ، سحب القوي الضعيف في مجموعة لينغ لان ، وبهذه الطريقة ، دعموا بعضهم البعض وهم يسارعون نحو خط النهاية. في هذا الوقت ، تولت لينغ لان مسؤولية سحب أضعف صبيين ، وتركت هان جيجيون حراً ليركض بمفرده. ألقى هان جيجيون نظرة ممتنة في اتجاهها – كانت مساعدة لينغ لان موضع تقدير كبير. لقد اختفت قدرته على التحمل بالكامل تقريبًا ؛ إذا كان لا يزال يتعين عليه سحب شخص آخر ، فهو كان غير متأكد مما إذا كان بإمكانه بالفعل إنهاء هذه اللفة الأخيرة.
********
********
خارج غرفة اختبار البيئة الافتراضية كان هناك مقهى في الهواء الطلق حيث كان يجلس عدد قليل من الممتحنين ويشربون الشاي ويتحدثون مع بعضهم البعض. كان هذا الاختبار طويلًا واستمر لمدة ثلاث إلى أربع ساعات على الأقل. بطبيعة الحال ، لن يجلس الفاحصون خارج غرفة الاختبار وينتظرون طوال الوقت – فمعظمهم يطلبون عادة فنجانًا من الشاي أو القهوة هنا لتمضية الوقت ، وربما يجدون بعض الأصدقاء للدردشة معهم.
من بين الأطفال العشرة ، كانت لينغ لان بالتأكيد هي الأفضل. أو ربما يكون من الأدق القول إنها لم تتعب أبدًا – لأنه منذ اللحظة التي بدأوا فيها الجري ، كانت لينغ لان توزع التشي الخاص بها.
وبالمثل ، كان الفاحص المسؤول عن الغرفة 72 يتحدث إلى عدد قليل من الأصدقاء المقربين. كان يشعر بالراحة عندما بدأ جهاز الاتصال على معصمه في إصدار صوت.
كانت كلمات لو لانغ مثل دفعه من الأدرينالين في القلب. حشد بعض الأطفال الذين كانوا على وشك الاستسلام أنفسهم للمسار النهائي.
نقر على زر القبول في الجهاز ، وبومضة فضية ظهرت أمامه شاشة ثلاثية الأبعاد. بالتزامن مع ذلك ظهرت على الشاشة صورة الضابط المسؤول عن غرفة المراقبة 72.
ترجمة PEKA …..
” الممتحنين في الغرفة 72 على وشك إكمال الاختبار. يرجى اتخاذ الاستعدادات اللازمة.”
نظرت لينغ لان نحو المكان الذي كان يشير إليه لو لانغ ، ورأت الفاحص يرفع شاشة العرض ، التي لم يكن بها سوى رقم واحد مكتوب عليها بالأرقام . يشير هذا بوضوح إلى أنه لم يتبق لهم سوى لفة واحدة أخرى.
كان الفاحص في حيرة من أمره. “أكملوا الاختبار؟ في أقل من ساعتين؟ حقًا؟” إنه حقًا لا يمكن إلقاء اللوم عليه بسبب عدم تصديقه ، لأنه لم يكن هناك أبدًا سجل لإتمام هذا الاختبار في أقل من ساعتين في كل تاريخ اختبارات الأكاديمية الكشفية. كانت الاستثناءات الوحيدة هي الأطفال الذي كان لا بد من إخراجهم مبكرًا من الغرفة عندما أغمي عليهم بسبب الإرهاق.
منذ أن تذوقت ثماره في اختبار القوة ، كانت لينغ لان تخشى الشكوك في أن تمارين التشي لا تزال لديها أسرار لتكشف عنها. لذلك قررت تطبيقها مرة أخرى أثناء اختبار التشغيل. من الواضح أن قرارها كان حكيمًا – فبعد الركض لفترة طويلة ، كانت لا تزال مليئة بالطاقة ، وظلت إحصائياتها الحيوية على نفس المستويات التي كانت عليها عندما كانت في حالة راحة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك مثل هذا الإخطار من جهاز الاتصال الخاص به ، الذي كان يتتبع حالة الأطفال العشرة الذي كان مسؤولاً عنهم. لم تكن أي من النقاط التي تمثل الأطفال العشرة حمراء ، مما يشير إلى فقدان الوعي ، أو حتى الأصفر . كانت جميع النقاط لا تزال خضراء ، مما يشير إلى أنهم كانوا جميعًا واعين وأن أجسادهم لا تزال قادرة على الاستمرار.
لاحظ مراقب الغرفة 72 الوجه المرتبك للفاحص في الموقع ، ولم يسعه سوى الضحك. لقد ذكره بلطف ، “عليك أن تسرع ، وإلا فلن تصل في الوقت المناسب. أيضًا ، الأطفال في تلك المجموعة هم أطفال رائعون. لن تشعر بخيبة أمل.”
29
دون إعطاء الفاحص أي فرصة لطرح أي أسئلة أخرى ، أنهى مراقب الغرفة 72 مكالمة الفيديو. ابتسم ابتسامة عريضة وهو يتذكر الوجه الصادم للممتحن – المجيء إلى هنا لمراقبة هؤلاء الأطفال لم يكن مملاً بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بمساعدة الصغير أربعه ، فهمت لينغ لان سريعًا أسرار تمارين التشي. على ما يبدو ، يمكن لتدوير التشي تجديد طاقة الجسم ، وكذلك إصلاح أي ضرر يؤثر على وظائف الجسم ، مما يسمح للجسم بالحفاظ على حالة الذروة على مدى فترات طويلة من الزمن.
********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********
حدق الفاحص بهدوء في الشاشة المظلمة أمامه صامتًا. ألم يكن بمقدور هذا المراقب أن يشرح بشكل أوضح؟
حدق الفاحص بهدوء في الشاشة المظلمة أمامه صامتًا. ألم يكن بمقدور هذا المراقب أن يشرح بشكل أوضح؟
عندما سمع بقية الفاحصين في الموقع محادثتهم ، نظر الجميع إليه الآن في حالة صدمة. بالطبع ، كان هناك أيضًا أولئك الذين كانوا يحترقون بفضول ، وكانوا ينتظرون فقط لمعرفة المزيد حتى يتمكنوا من القيل والقال.
اضاءت عيون الضابط. “فهمت يا سيدي”.
“لقد فهمت . اسمحوا لي أن أكتشف ما يجري ، و سأعود وأخبركم يا رفاق. أنا بحاجة للذهاب للعمل الآن.” وبتدبر ، وقف الفاحص ، وأخذ بهدوء قبعته العسكرية من على الطاولة ووضعها قبل أن يتجه ببطء إلى الغرفة 72.
وهكذا ، سحب القوي الضعيف في مجموعة لينغ لان ، وبهذه الطريقة ، دعموا بعضهم البعض وهم يسارعون نحو خط النهاية. في هذا الوقت ، تولت لينغ لان مسؤولية سحب أضعف صبيين ، وتركت هان جيجيون حراً ليركض بمفرده. ألقى هان جيجيون نظرة ممتنة في اتجاهها – كانت مساعدة لينغ لان موضع تقدير كبير. لقد اختفت قدرته على التحمل بالكامل تقريبًا ؛ إذا كان لا يزال يتعين عليه سحب شخص آخر ، فهو كان غير متأكد مما إذا كان بإمكانه بالفعل إنهاء هذه اللفة الأخيرة.
اللعنة ، من الأفضل ألا يخيب هؤلاء الأطفال توقعاتى ! حاول الفاحص قمع ترقبه… هل كان الهدوء السابق مجرد تمويه ؟
تدخل هان جيجيون لإقناعهم ، “إنها الدورة الأخيرة. إذا لم نصل جميعًا إلى النهاية ، فإن ما كنا نفعله حتى الآن سيكون بلا سبب. علاوة على ذلك ، يجب أن تعرفوا جميعًا ما يجب على الجنود فعله – لا يتركون رفيقا وراءهم أبدا! ”
“لقد فهمت . اسمحوا لي أن أكتشف ما يجري ، و سأعود وأخبركم يا رفاق. أنا بحاجة للذهاب للعمل الآن.” وبتدبر ، وقف الفاحص ، وأخذ بهدوء قبعته العسكرية من على الطاولة ووضعها قبل أن يتجه ببطء إلى الغرفة 72.
ترجمة
PEKA
…..
قام المشرف بقمع عواطفه المتصاعدة ، ووضع تركيزه الكامل على أداء الأطفال العشرة على الشاشة. أخيرًا ، ابتسم بارتياح وقال: “أنه اختبارهم ودعهم يخرجون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون إعطاء الفاحص أي فرصة لطرح أي أسئلة أخرى ، أنهى مراقب الغرفة 72 مكالمة الفيديو. ابتسم ابتسامة عريضة وهو يتذكر الوجه الصادم للممتحن – المجيء إلى هنا لمراقبة هؤلاء الأطفال لم يكن مملاً بعد كل شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات