44
44
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة ، بدأت لينغ لان برنامجها للتعذيب الذاتي في هذا الشهر قبل بدء المدرسة.
بالعودة إلى العالم الواقعي ، بسبب الاجتهاد السابق من لينغ لان ، بدت ضعيفة وهشة كما كانت دائمًا ، وظهرت بدون الهالة الخبيثة المتطورة حديثًا ، وبالتالي لم تحظ باهتمام خاص من الناس من حولها. ومع ذلك ، في اليوم التالي ، قدمت لينغ لان طلبًا للتدريب القتالي الفعلي إلى الجد لينغ تشين.
ترجمة
“ما زلت قادره على إطلاق العنان لغضبك ، كما أرى. يبدو أنك تكيفت جيدًا.” وقف رقم واحد في الهواء امام لينغ لان ، مع أثر غير محسوس تقريبًا للمرح في عينيه وهو يعترف بإنجازات لينغ لان لأول مرة.
ومع ذلك ، سمعت لينغ لان على الفور الإشعار من نظام مساحة التعلم. “اكتملت مهمة الصيد ، وتم منح 50 نقطة شرف”.
لم تستطع لينغ لان ان تخفي السعادة التي شعرت بها من كلمات المدرب رقم واحد ، وشعرت كما لو أن أحد كبار السن قد أشاد بها. ومع ذلك ، لم تكن لينغ لان مهدئة بهذه السهولة – كان وجهها صخري وسألت بضجيج ، “المدرب رقم واحد ، ألا تخشى أن أكون مجنونه بسبب هذه البيئة القاسية؟”
على الرغم من أنه يمكن للمرء الإحياء مرات لا حصر لها هنا ، إلا أن الطرق المروعة المختلفة للموت وجعلها واقعية على جسده كانت أكثر من كافية لتدمير عقل الطفل المتنامي على الرغم من المهمة.
كانت لينغ لان تعلم جيدًا أنها إذا لم تكن مرنة عقليًا ، فإن هذه الغابة البدائية كانت قادرة تمامًا على إخراج شخص بالغ من عقله ، ناهيك عن طفل يبلغ من العمر ست سنوات مثلها. بغض النظر عن مدى موهبة الطفل ، فلن يكون قادرًا على البقاء لفترة طويلة في هذه الغابة المخيفة.
“اعترض! اعترض! لقد وعدتني بأنك لن تستخدمى العنف معي مرة أخرى!” احتج الصغير أربعه ، وقفز صععودا وهبوطا بغضب ، وهرب خوفه الأولي. محاولة استخدام العنف ضده – يجب أن تكون هذه هى الرئس لينغ لان. للحظة فقط ، أخطأ لينغ لان على أنها شخص آخر ، جزار خبيث مليء بالدماء ونية القتل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنزعاج الصغير أربعه أزعج لينغ لان. بقفزة طائرة ، أمسكت بشحمة أذن الصغير أربعه قبل أن يتمكن من الرد.
على الرغم من أنه يمكن للمرء الإحياء مرات لا حصر لها هنا ، إلا أن الطرق المروعة المختلفة للموت وجعلها واقعية على جسده كانت أكثر من كافية لتدمير عقل الطفل المتنامي على الرغم من المهمة.
بطبيعة الحال ، كان العذر الذي استخدمته هو الاختبار الأخير في الأكاديمية ، عندما كان عليها محاربة الممتحن. ادعت أنه لأنها لم تواجه قتالًا فعليًا من قبل ، لم تحقق أداءً جيدًا في الامتحان وفشلت في الحصول على درجة أعلى ، مما أدى إلى تصنيفها في المركز السابع عشر عند دخولها أكاديمية الكشافة المركزية.
لوح الصغير أربعه بقوة فى الوداع ، وأرسلها بعيدًا. عندما اختفى شكل لينغ لان تمامًا عن بصره ، تخلى أخيرًا عن دعم نفسه وسقط على الأرض ، ومسح العرق من جبهته. حتى لو تعرض للضرب حتى الموت ، فلن يعترف أبدًا لـ لينغ لان بأنه كان الشخص الذي يمدد الفترة الزمنية للبيئة الوهمية إلى أقصى حد لها…
كانت لينغ لان متشككة للغاية – هل كانت مساحة التعلم هذه تهدف حقًا إلى تدريب الأطفال ، أم أنها كانت تهدف في الواقع إلى تدمير مستقبل الطفل؟ وهكذا ، نقلت شكوكها إلى رقم واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع لينغ لان ان تخفي السعادة التي شعرت بها من كلمات المدرب رقم واحد ، وشعرت كما لو أن أحد كبار السن قد أشاد بها. ومع ذلك ، لم تكن لينغ لان مهدئة بهذه السهولة – كان وجهها صخري وسألت بضجيج ، “المدرب رقم واحد ، ألا تخشى أن أكون مجنونه بسبب هذه البيئة القاسية؟”
وبقي تعبير رقم واحد جامدًا ، حيث سأل في المقابل: “هل أنت مجنونه ؟” كان ضمنيًا حقيقة أن عقل لينغ لان الواضح جعل احتجاجاتها موضع نقاش. إذا أصبحت لينغ لان مجنونة حقًا ، فلن تكون قادرة على الاحتجاج على أي حال…
الجحيم ، كانت مساحة التعلم هذه بخيلة للغاية!
حدقت لينغ لان في السماء ، صامتة ، تبكي داخليًا. الجحيم ، لقد عرفت الآن. كمضيف ، لم يكن لديهم أي قوة حقيقية على الإطلاق – عندما يكبروا ، يتعرضوا للتنمر القاسي في مساحة التعلم ، مع عدم وجود مساحة على الإطلاق للرد.
قال رقم واحد راضيًا عن إذعان لينغ لان ، “بما أنك قد أكملت المهمة ، فإن مساحة التعلم لن تبخل بمكافأتك”.
بصقت لينغ لان في قلبها. أثبت هذا أن فرضيتها الأصلية لم تكن خاطئة – كان من الصعب بالفعل الحصول على نقاط الشرف. هذه المهمة المتطرفة التي كادت أن تقودها إلى الجنون كانت تساوي 50 نقطة فقط! لم تستطع إلا أن تفرح لأنها لم تهدر نقاط الشرف التي حصلت عليها في البداية.
ومع ذلك ، سمعت لينغ لان على الفور الإشعار من نظام مساحة التعلم. “اكتملت مهمة الصيد ، وتم منح 50 نقطة شرف”.
كانت لينغ لان تعلم جيدًا أنها إذا لم تكن مرنة عقليًا ، فإن هذه الغابة البدائية كانت قادرة تمامًا على إخراج شخص بالغ من عقله ، ناهيك عن طفل يبلغ من العمر ست سنوات مثلها. بغض النظر عن مدى موهبة الطفل ، فلن يكون قادرًا على البقاء لفترة طويلة في هذه الغابة المخيفة.
بطبيعة الحال ، كان العذر الذي استخدمته هو الاختبار الأخير في الأكاديمية ، عندما كان عليها محاربة الممتحن. ادعت أنه لأنها لم تواجه قتالًا فعليًا من قبل ، لم تحقق أداءً جيدًا في الامتحان وفشلت في الحصول على درجة أعلى ، مما أدى إلى تصنيفها في المركز السابع عشر عند دخولها أكاديمية الكشافة المركزية.
الجحيم ، كانت مساحة التعلم هذه بخيلة للغاية!
….
بصقت لينغ لان في قلبها. أثبت هذا أن فرضيتها الأصلية لم تكن خاطئة – كان من الصعب بالفعل الحصول على نقاط الشرف. هذه المهمة المتطرفة التي كادت أن تقودها إلى الجنون كانت تساوي 50 نقطة فقط! لم تستطع إلا أن تفرح لأنها لم تهدر نقاط الشرف التي حصلت عليها في البداية.
لوح الصغير أربعه بقوة فى الوداع ، وأرسلها بعيدًا. عندما اختفى شكل لينغ لان تمامًا عن بصره ، تخلى أخيرًا عن دعم نفسه وسقط على الأرض ، ومسح العرق من جبهته. حتى لو تعرض للضرب حتى الموت ، فلن يعترف أبدًا لـ لينغ لان بأنه كان الشخص الذي يمدد الفترة الزمنية للبيئة الوهمية إلى أقصى حد لها…
في الصباح قاتلت ضد محاربي عائلة لينغ ، بينما كان يتم.تعذيبها في الليل من قبل المدربه رقم تسعة. في مستواها الحالي ، ما زالت لينغ لان لم تحصل على الحق في أن تعذب من قبل الرقم واحد…
بعد أن كافأها النظام ، لم يقل رقم واحد أي شيء ، بل حرك إصبعه فقط. تلاشت البيئة من حولهم مرة أخرى ، وتلاشت المساحات الخضراء التي لا نهاية لها والمستنقع والهياكل العظمية ، ليحل محلها حقل فارغ.
لقد عادوا مرة أخرى إلى مساحة التعلم حيث تعلمت المهارات البدنية من المدرب رقم تسعة. بالنظر إلى الأسس المألوفة ، صُدمت لينغ لان بمدى جمال هذا المنظر أمامها لأول مرة… على الرغم من عدم وجود شيء أمامها حقًا.
أوضحت لينغ لان أنها لا تستطيع الاسترخاء الآن – ربما عندما تدخل الأكاديمية ، سيكون القتال الفعلي أحد الدورات المتخصصة التي يجب أن تأخذها ، ولم ترغب في فقدان ماء الوجه مرة أخرى. وبالتالي أرادت أن تأخذ زمام المبادرة قبل أن تبدأ الدراسة في التدريب على القتال الفعلي.
لا ينبغي احتواء الطاقة الخبيثة بقوة على مدى فترات طويلة من الزمن – لذا فهذا من شأنه أن يضر بجسم لينغ لان على المدى الطويل ، وربما يؤثر على نموها. فقط عندما تتمكن من التحكم في هالتها بحرية ، تمامًا مثل مدربيها أو غيرهم من المحاربين القدامى ذوي الخبرة في القتال ، ستحل المشكلة.
“انتهى الوقت تقريبًا – يجب أن تعودي . تذكر احتواء هالتك الخبيثة…” بدون مزيد من التوضيح طرد المدرب واحد لينغ لان من ساحات التعلم ، وفي الثانية التالية ، ظهرت لينغ لان في القاعة الكبرى لفضاء العقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع لينغ لان ان تخفي السعادة التي شعرت بها من كلمات المدرب رقم واحد ، وشعرت كما لو أن أحد كبار السن قد أشاد بها. ومع ذلك ، لم تكن لينغ لان مهدئة بهذه السهولة – كان وجهها صخري وسألت بضجيج ، “المدرب رقم واحد ، ألا تخشى أن أكون مجنونه بسبب هذه البيئة القاسية؟”
في الزاوية ، جلس الصغير أربعه في وضع تفكير. كما لو كان يستشعر شيئًا ما رفع رأسه فجأة ، وامتلأت عيناه بالفرح عندما رأى لينغ لان. تمامًا كما كان على وشك الانقضاض عليها ، قفز فجأة للخلف بدلاً من ذلك و سارع للاختباء خلف عمود كبير في حالة من الذعر. من هناك ، ألقى نظرة خاطفة بحذر ، وقال ، “الرئيس ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، لذا فإن إقامة لينغ لان القسرية في الغابة البدائية لم تكن في الحقيقة خطأ المدرب رقم واحد ، بل كانت بسبب تدخل الصغير أربعه. لا يمكن إلا أن يقال إنه كان مجرد سوء حظ لينغ لان أن يكون لديها مثل هذا الزميل الاحمق الصغير أربعه – لقد كان حظًا خالصًا أنها لم تصاب بالجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنزعاج الصغير أربعه أزعج لينغ لان. بقفزة طائرة ، أمسكت بشحمة أذن الصغير أربعه قبل أن يتمكن من الرد.
بضجيج منزعج ، أطلق لينغ لان أذن الصغير أربعه ، متسائلاً ، “إذن لماذا تتصرف وكأنك لست متأكدًا منى ؟ من غير سيدخل هذا المكان؟”
“الصغير أربعه ، ما الذي تهرب من أجله…” سخرت لينغ لان. على الرغم من أنها لم تستطع فعل أي شيء ضد المدرب رقم واحد ، إلا أن التعامل مع الوغد الصغير كان بمثابة قطعة من الكعكة بالنسبة لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اعترض! اعترض! لقد وعدتني بأنك لن تستخدمى العنف معي مرة أخرى!” احتج الصغير أربعه ، وقفز صععودا وهبوطا بغضب ، وهرب خوفه الأولي. محاولة استخدام العنف ضده – يجب أن تكون هذه هى الرئس لينغ لان. للحظة فقط ، أخطأ لينغ لان على أنها شخص آخر ، جزار خبيث مليء بالدماء ونية القتل…
بضجيج منزعج ، أطلق لينغ لان أذن الصغير أربعه ، متسائلاً ، “إذن لماذا تتصرف وكأنك لست متأكدًا منى ؟ من غير سيدخل هذا المكان؟”
كانت لينغ لان تعلم جيدًا أنها إذا لم تكن مرنة عقليًا ، فإن هذه الغابة البدائية كانت قادرة تمامًا على إخراج شخص بالغ من عقله ، ناهيك عن طفل يبلغ من العمر ست سنوات مثلها. بغض النظر عن مدى موهبة الطفل ، فلن يكون قادرًا على البقاء لفترة طويلة في هذه الغابة المخيفة.
نظر الصغير أربعه باهتمام على لينغ لان ، ثم قالوا ، “رئيس ، ألم تلاحظى التغييرات في جسدك؟” عندما خفت حدة صوته ، ظهرت أمامهما مرآة كبيرة لكامل الجسم تعكس صورهما بأمانة.
رفعت لينغ لان رأسها لتنظر ، وفهمت على الفور ما قاله الصغير أربعه. الآن فهمت أيضًا سبب تذكيرها من رقم واحد باحتواء هالتها عندما تغادر.
لم تعد لينغ لان في المرآة بريئة ذات أعين واسعة. ولكن كان هناك نية قتل في نظرها ، وجو خافت من الخبث الملطخ بالدماء حولها – كل المؤشرات على أن هذا الطفل كان وحشًا متوحشًا ، قادرًا تمامًا على مهاجمتك في اللحظة التالية إذا أتيحت له فرصة.
وبقي تعبير رقم واحد جامدًا ، حيث سأل في المقابل: “هل أنت مجنونه ؟” كان ضمنيًا حقيقة أن عقل لينغ لان الواضح جعل احتجاجاتها موضع نقاش. إذا أصبحت لينغ لان مجنونة حقًا ، فلن تكون قادرة على الاحتجاج على أي حال…
“كيف حدث هذا؟” فركت لينغ لان على وجهها بشكل محموم ، في محاولة لتخفيف تعابير وجهها. إذا خرجت هكذا ، فإنها بالتأكيد ستخيف والدتها مثل الجحيم . وحتى لو لم تخيف والدتها ، فإن ترويع الموظفين والحراس القدامى في الأسرة لن ينتهي بشكل جيد أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت مساعدة الصغير أربعه ، تمكنت لينغ لان أخيرًا من السيطرة على الهالة من حولها. مع بعض الجهد ، ابتسمت ابتسامة لطيفه وأخيراً أعادت إظهار لينغ لان غير المؤذية من قبل. عندها فقط لوحت وعادت إلى العالم الخارجي.
في الصباح قاتلت ضد محاربي عائلة لينغ ، بينما كان يتم.تعذيبها في الليل من قبل المدربه رقم تسعة. في مستواها الحالي ، ما زالت لينغ لان لم تحصل على الحق في أن تعذب من قبل الرقم واحد…
لوح الصغير أربعه بقوة فى الوداع ، وأرسلها بعيدًا. عندما اختفى شكل لينغ لان تمامًا عن بصره ، تخلى أخيرًا عن دعم نفسه وسقط على الأرض ، ومسح العرق من جبهته. حتى لو تعرض للضرب حتى الموت ، فلن يعترف أبدًا لـ لينغ لان بأنه كان الشخص الذي يمدد الفترة الزمنية للبيئة الوهمية إلى أقصى حد لها…
“الصغير أربعه ، ما الذي تهرب من أجله…” سخرت لينغ لان. على الرغم من أنها لم تستطع فعل أي شيء ضد المدرب رقم واحد ، إلا أن التعامل مع الوغد الصغير كان بمثابة قطعة من الكعكة بالنسبة لها .
حسنًا ، لذا فإن إقامة لينغ لان القسرية في الغابة البدائية لم تكن في الحقيقة خطأ المدرب رقم واحد ، بل كانت بسبب تدخل الصغير أربعه. لا يمكن إلا أن يقال إنه كان مجرد سوء حظ لينغ لان أن يكون لديها مثل هذا الزميل الاحمق الصغير أربعه – لقد كان حظًا خالصًا أنها لم تصاب بالجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الطريقة ، بدأت لينغ لان برنامجها للتعذيب الذاتي في هذا الشهر قبل بدء المدرسة.
بالعودة إلى العالم الواقعي ، بسبب الاجتهاد السابق من لينغ لان ، بدت ضعيفة وهشة كما كانت دائمًا ، وظهرت بدون الهالة الخبيثة المتطورة حديثًا ، وبالتالي لم تحظ باهتمام خاص من الناس من حولها. ومع ذلك ، في اليوم التالي ، قدمت لينغ لان طلبًا للتدريب القتالي الفعلي إلى الجد لينغ تشين.
قال رقم واحد راضيًا عن إذعان لينغ لان ، “بما أنك قد أكملت المهمة ، فإن مساحة التعلم لن تبخل بمكافأتك”.
بطبيعة الحال ، كان العذر الذي استخدمته هو الاختبار الأخير في الأكاديمية ، عندما كان عليها محاربة الممتحن. ادعت أنه لأنها لم تواجه قتالًا فعليًا من قبل ، لم تحقق أداءً جيدًا في الامتحان وفشلت في الحصول على درجة أعلى ، مما أدى إلى تصنيفها في المركز السابع عشر عند دخولها أكاديمية الكشافة المركزية.
في الحقيقة ، كان هذا ترتيبًا طلبه المدرب رقم واحد لحل المشكلة المحتملة من هالتها القاتله .
أوضحت لينغ لان أنها لا تستطيع الاسترخاء الآن – ربما عندما تدخل الأكاديمية ، سيكون القتال الفعلي أحد الدورات المتخصصة التي يجب أن تأخذها ، ولم ترغب في فقدان ماء الوجه مرة أخرى. وبالتالي أرادت أن تأخذ زمام المبادرة قبل أن تبدأ الدراسة في التدريب على القتال الفعلي.
أوضحت لينغ لان أنها لا تستطيع الاسترخاء الآن – ربما عندما تدخل الأكاديمية ، سيكون القتال الفعلي أحد الدورات المتخصصة التي يجب أن تأخذها ، ولم ترغب في فقدان ماء الوجه مرة أخرى. وبالتالي أرادت أن تأخذ زمام المبادرة قبل أن تبدأ الدراسة في التدريب على القتال الفعلي.
في الحقيقة ، كان هذا ترتيبًا طلبه المدرب رقم واحد لحل المشكلة المحتملة من هالتها القاتله .
كانت لينغ لان تعلم جيدًا أنها إذا لم تكن مرنة عقليًا ، فإن هذه الغابة البدائية كانت قادرة تمامًا على إخراج شخص بالغ من عقله ، ناهيك عن طفل يبلغ من العمر ست سنوات مثلها. بغض النظر عن مدى موهبة الطفل ، فلن يكون قادرًا على البقاء لفترة طويلة في هذه الغابة المخيفة.
على الرغم من أنه يمكن للمرء الإحياء مرات لا حصر لها هنا ، إلا أن الطرق المروعة المختلفة للموت وجعلها واقعية على جسده كانت أكثر من كافية لتدمير عقل الطفل المتنامي على الرغم من المهمة.
لا ينبغي احتواء الطاقة الخبيثة بقوة على مدى فترات طويلة من الزمن – لذا فهذا من شأنه أن يضر بجسم لينغ لان على المدى الطويل ، وربما يؤثر على نموها. فقط عندما تتمكن من التحكم في هالتها بحرية ، تمامًا مثل مدربيها أو غيرهم من المحاربين القدامى ذوي الخبرة في القتال ، ستحل المشكلة.
طلب لينغ لان قتال لينغ تشين بشكل كبير. أكثر ما أحبه كبار السن هو رؤية صغارهم المحبوبين يظهرون الطموح ، ويهدفون إلى النجاح. دون أي تردد ، استدعى أفضل المحاربين في منزل لينغ ، وعينهم كشركاء قتال للسيد الشاب.
نظر الصغير أربعه باهتمام على لينغ لان ، ثم قالوا ، “رئيس ، ألم تلاحظى التغييرات في جسدك؟” عندما خفت حدة صوته ، ظهرت أمامهما مرآة كبيرة لكامل الجسم تعكس صورهما بأمانة.
بضجيج منزعج ، أطلق لينغ لان أذن الصغير أربعه ، متسائلاً ، “إذن لماذا تتصرف وكأنك لست متأكدًا منى ؟ من غير سيدخل هذا المكان؟”
بهذه الطريقة ، بدأت لينغ لان برنامجها للتعذيب الذاتي في هذا الشهر قبل بدء المدرسة.
في الصباح قاتلت ضد محاربي عائلة لينغ ، بينما كان يتم.تعذيبها في الليل من قبل المدربه رقم تسعة. في مستواها الحالي ، ما زالت لينغ لان لم تحصل على الحق في أن تعذب من قبل الرقم واحد…
….
وبقي تعبير رقم واحد جامدًا ، حيث سأل في المقابل: “هل أنت مجنونه ؟” كان ضمنيًا حقيقة أن عقل لينغ لان الواضح جعل احتجاجاتها موضع نقاش. إذا أصبحت لينغ لان مجنونة حقًا ، فلن تكون قادرة على الاحتجاج على أي حال…
مع هذه الدورة المستمرة من القتال كل يوم وليلة ، بدأت هالة لينغ لان في التسرب ببطء ، حتى تمكنت من السيطرة عليها مرة أخرى ، شيئًا فشيئًا اختفت أخيرًا دون أي أثر. في النهاية ، فقط عندما كانت لينغ لان تنوي القتل ، ستكشف هالتها الحاقدة عن نفسها.
لم تعد لينغ لان في المرآة بريئة ذات أعين واسعة. ولكن كان هناك نية قتل في نظرها ، وجو خافت من الخبث الملطخ بالدماء حولها – كل المؤشرات على أن هذا الطفل كان وحشًا متوحشًا ، قادرًا تمامًا على مهاجمتك في اللحظة التالية إذا أتيحت له فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب ترتيبات رقم واحد في الوقت المناسب ، قضت لينغ لان الوقت الذي يمكن فيه اكتشاف سرها بأمان . في غضون ذلك ، لم يتبق سوى يومان على بدء المدرسة.
لم تعد لينغ لان في المرآة بريئة ذات أعين واسعة. ولكن كان هناك نية قتل في نظرها ، وجو خافت من الخبث الملطخ بالدماء حولها – كل المؤشرات على أن هذا الطفل كان وحشًا متوحشًا ، قادرًا تمامًا على مهاجمتك في اللحظة التالية إذا أتيحت له فرصة.
في الصباح قاتلت ضد محاربي عائلة لينغ ، بينما كان يتم.تعذيبها في الليل من قبل المدربه رقم تسعة. في مستواها الحالي ، ما زالت لينغ لان لم تحصل على الحق في أن تعذب من قبل الرقم واحد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن كافأها النظام ، لم يقل رقم واحد أي شيء ، بل حرك إصبعه فقط. تلاشت البيئة من حولهم مرة أخرى ، وتلاشت المساحات الخضراء التي لا نهاية لها والمستنقع والهياكل العظمية ، ليحل محلها حقل فارغ.
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
PEKA
….
“الصغير أربعه ، ما الذي تهرب من أجله…” سخرت لينغ لان. على الرغم من أنها لم تستطع فعل أي شيء ضد المدرب رقم واحد ، إلا أن التعامل مع الوغد الصغير كان بمثابة قطعة من الكعكة بالنسبة لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
