ينبوع النور (2)
الفصل 190: ينبوع النور (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشرت الأخبار بسرعة عبر البالادين والمحققين بأن يوجين لايونهارت قد عبر بوابة الإنتقال وانتهك حاجز المعبد. تم التغلب على المحققين الثلاثة الأوائل الذين واجهوه في لحظة، بينما وقف البالادين الثلاثة بلا حول ولا قوة بينما مر بينهم يوجين.
فرقة من عشرة بالادين تبحث في ضواحي المعبد، وهو مكان مجاور للحاجز. لكي يكتسب أي شخص مناعة ضد خداع الحاجز، عليه أن يُبارَكَ من قبل الكاردينال روجرس. بدون هذه المباركة، من المستحيل الاقتراب من المعبد، ناهيك عن الينبوع. بغض النظر عن المدة التي يغامر فيها أي شخص في الضباب، فإنهم سيستمرون في الدوران حول الضواحي. لهذا السبب، تم نشر العديد من البالادين في الضواحي.
مع تحول الأمور بهذه الطريقة، لم يعد بإمكان جيوفاني، قائد فرسان صليب الدم، ترك الأشياء كما هي. لم يسمح قائد الفرسان بوجود فرسان صليب الدم في المعبد، لكن جيوفاني إعتقد أن الطقوس مقدسة وإلهية وشعر بفرح هائل لقدرته على المشاركة في الطقوس كفارس يخدم الإله.
“لماذا أنتم من تبكون؟” قال. يملك يوجين العديد من البطاقات في جعبته. لديه آكاشا من سيينا، ولديه كنوز لايونهارت: سيف تيمبست وينِد، سهم الصاعقة بيرنوا، رمح التنين خاربوس وسيف آزفيل.
تسببت كل خطوة من خطواته في ارتعاش الضباب، على الرغم من قلة الرياح. لكن ضحك الفتيات وصراخهن وآهاتهن وصرخاتهن لها صدًى واضح مثل الجرس من مسافة بعيدة. ما كلية القدرة والعلم في هذا الذي يسمى بالإله بالضبط؟
جيوفاني ليس وحده الذي يملك الرغبة في البقاء وفيًا لإيمانه. اعتبر جميع البالادين الذين رافقوا جيوفاني أنه لشرف وفرح أن تتاح لهم الفرصة للمشاركة في السر المقدس. فلماذا يهم لو أنهم هنا دون أوامر من القائد؟ هذا عمل الإله، ولا يوجد شيء أكثر أهمية بالنسبة لمحبي النور من أعمال الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا سيف المون لايت.
مع تحول الأمور بهذه الطريقة، لم يعد بإمكان جيوفاني، قائد فرسان صليب الدم، ترك الأشياء كما هي. لم يسمح قائد الفرسان بوجود فرسان صليب الدم في المعبد، لكن جيوفاني إعتقد أن الطقوس مقدسة وإلهية وشعر بفرح هائل لقدرته على المشاركة في الطقوس كفارس يخدم الإله.
حتى لو إن الدخيل هو البطل الذي اختاره السيف المقدس، فإن إرادته لإحداث الدمار لا يمكن أن تسبق إرادة الإله. في الواقع، إنه عمل غير مقبول من يوجين لايونهارت أن يغزو المعبد دون موافقة، بل وإيذاء المحققين أيضًا.
تغلغلت ألسنة البرق الحادة في اللهب.
ليس ذلك فحسب، بل إنه يضرب المؤمنين بالسيف المقدس. هذا حقا تدنيس مقدسات لا يمكن تصوره. صاح البالادين المتدينون، ونزف المحققون، معاقبوا الكفرة، من شفاههم الممضوغة.
يجب أن يُوقَف، حتى لو أصيب البطل في هذه العملية. البطل، تجسيد النور، لا يمكن أن يفسد سر النور المقدس. يمكن التئام الجروح الجسدية بمرور الوقت، لكن الخطيئة لا رجعة فيها، خاصة عندما تنطوي على إنكار إرادة الإله وإهانة السر. الأمر يكون تجاوزًا أكبر عندما يصدر من البطل، الذي من المفترض أن يكون أنبل من أي شخص آخر ومطيعًا لإرادة النور.
قلبه ينبض بوتيرة سريعة، على الرغم من أنه لم يستخدم الاشتعال. تدفق الدم في جسده بشكل أسرع بكثير من المعتاد، وطاقته السحرية تُعزز النار بدلا من تهدئتها.
حتى لو إن الدخيل هو البطل الذي اختاره السيف المقدس، فإن إرادته لإحداث الدمار لا يمكن أن تسبق إرادة الإله. في الواقع، إنه عمل غير مقبول من يوجين لايونهارت أن يغزو المعبد دون موافقة، بل وإيذاء المحققين أيضًا.
‘يجب إيقافه.’
فرقة من عشرة بالادين تبحث في ضواحي المعبد، وهو مكان مجاور للحاجز. لكي يكتسب أي شخص مناعة ضد خداع الحاجز، عليه أن يُبارَكَ من قبل الكاردينال روجرس. بدون هذه المباركة، من المستحيل الاقتراب من المعبد، ناهيك عن الينبوع. بغض النظر عن المدة التي يغامر فيها أي شخص في الضباب، فإنهم سيستمرون في الدوران حول الضواحي. لهذا السبب، تم نشر العديد من البالادين في الضواحي.
تم نقل رغبة جيوفاني الجادة واليائسة بشكل جيد إلى البالادين. لقد تعاطفوا مع رغبة جيوفاني أثناء مشاركة ألمه. عليهم إيقاف الدخيل، حتى لو كان البطل….لا، يجب إيقافه لأنه البطل. لا يمكن للبطل أن يدنس المراسم.
هل هذا يعني أنه ليس عدوهم؟
أشعل مثل هذا المشهد انفجارًا في قلب يوجين، وشعر أن شعره الرمادي يقف على نهايته. لقد لمَّحَ لهم بالإبتعاد، ولكن يبدو أنهمت مُصِرونَ على عرقلة طريقه. ألا يعني هذا أنه لم يتبقَ له سوى شيء واحد للقيام به؟
شارك أتاراكس نفس أفكار جيوفاني. منذ البداية، آمَنَ بِـصدِّ الدخيل بكل قوة. لا يجب السماح له أبدا بوضع قدمه داخل الحاجز….دفعه أسفه إلى إعطاء أوامر للمحققين: لم يتمكنوا من تحمل التراجع. عليهم أن ينسوا حقيقة أنهم يواجهون البطل.
“هل تخططون لإيقافي؟” سأل يوجين وهو يلقي نظرة خاطفة على السيف المقدس في يده. ينبعث من هذا السلاح الإلهي توهج خفي، نظر إليه يوجين بتعبير ملتوي.
~
يمكن أن يتحرك البالادين والمحققون دون عوائق من خلال الضباب الذي يلف المعبد. لم تُضَلَل عيونهم بسبب الضباب، مما يعني أن بحثهم يجب أن يكون شيئًا كالتنفس، لكنهم وجدوا أنفسهم يواجهون صعوبات. لم يتمكنوا من العثور على يوجين في أي مكان، على الرغم من أنه يجب أن يكون قد دخل الحاجز. قام المئات من البالادين والمحققين بتفتيش الأنقاض والغابات المحيطة تمامًا، لكن لم يتمكن أي منهم من التقاط نفحة من رائحة يوجين. اختفى يوجين مثل الشبح بعد دخوله الحاجز.
تدَرَّع البالادين العشرة بالضوء. رفعوا دروعهم وإستلوا السيوف، والضوء إلتوى حول الشفرات لتحويل أسلحتهم إلى رماح طويلة. اختبأوا وراء دروعهم الفخورة ومدوها في طابور طويل. برزت الرماح من الفجوات، واكتمل جدار من الضوء في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أين ذهبت بحق الجحيم؟ كيف؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تقسيم المجموعات بشكل طبيعي بمجرد صدور الأوامر. تمسك البالادين بزملائهم، كما فعل المحققون. في المقام الأول، هم ينتمون إلى منظمات مختلفة، لذلك فَـهُم ليسوا معتادين على العمل معا.
‘يجب إيقافه.’
فرقة من عشرة بالادين تبحث في ضواحي المعبد، وهو مكان مجاور للحاجز. لكي يكتسب أي شخص مناعة ضد خداع الحاجز، عليه أن يُبارَكَ من قبل الكاردينال روجرس. بدون هذه المباركة، من المستحيل الاقتراب من المعبد، ناهيك عن الينبوع. بغض النظر عن المدة التي يغامر فيها أي شخص في الضباب، فإنهم سيستمرون في الدوران حول الضواحي. لهذا السبب، تم نشر العديد من البالادين في الضواحي.
فووش!
ليس ذلك فحسب، بل إنه يضرب المؤمنين بالسيف المقدس. هذا حقا تدنيس مقدسات لا يمكن تصوره. صاح البالادين المتدينون، ونزف المحققون، معاقبوا الكفرة، من شفاههم الممضوغة.
لكن، لسوء حظهم، يوجين يدرك جيدا هذه الحقيقة أيضا.
هل هذا يعني أنه ليس عدوهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يشعر يوجين بذلك أيضا — بدأ البالادين يهدأون تدريجيا. كلما صارت دروعهم أكثر تشدداً، صار ضوئها أكثر كثافة. أخيرًا، استقرت أطراف رماحهم بالإيمان ولم تعُد ترتجف.
“هاه؟” شعر البالادين بشيء ما. ظلوا في حالة تأهب قصوى، ويمكن أن يشعروا بشيء يزحف نحوهم ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلا العشرات من البالادين نفس الصلاة، وتحطم درع الضوء الذي يحمي أجسادهم قبل أن يلتف حول تشكيلتهم بالكامل.
وبعد ذلك، رأوا ذلك. الشيء الذي يتعدى عليهم هو….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شارك أتاراكس نفس أفكار جيوفاني. منذ البداية، آمَنَ بِـصدِّ الدخيل بكل قوة. لا يجب السماح له أبدا بوضع قدمه داخل الحاجز….دفعه أسفه إلى إعطاء أوامر للمحققين: لم يتمكنوا من تحمل التراجع. عليهم أن ينسوا حقيقة أنهم يواجهون البطل.
تشددت وجوههم. شفاههم ترفرف وهم يتلون الصلوات، اقتربوا من بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب سيل الطاقة السحرية المتصاعد من يوجين في فقدان المحققين للسيطرة. على الرغم من أنه سيكون من الصعب العثور على أي شيء متفوق عندما يتعلق الأمر بتعاويذ الإحاطة، العشرات من المحققين جمعوا قوتهم لتثبيت يوجين في مكانه، إلا أن أفضل ما يمكنهم فعله هو تقييده للحظة قصيرة.
لا يرتدي البالادين دروعً جسدية. الاستثناء الوحيد هو عندما يعطى البابا، وكيل النور، أوامر للتحضير لحربٍ مقدسة. لكن هذه الطقوس ليست حربا. إنها حدث مقدس للضوء، فما الحاجة لإرتداء دروعهم؟ على الأقل، هذه هي الفكرة، لكن لسوء الحظ، وجدوا أنفسهم بأمس الحاجة لدروعهم الآن. شعر جميع البالادين العشرة بهذا عندما واجهوا الطاقة الشرسة والشريرة التي شلت حواسهم ببطء.
يجب أن يُوقَف، حتى لو أصيب البطل في هذه العملية. البطل، تجسيد النور، لا يمكن أن يفسد سر النور المقدس. يمكن التئام الجروح الجسدية بمرور الوقت، لكن الخطيئة لا رجعة فيها، خاصة عندما تنطوي على إنكار إرادة الإله وإهانة السر. الأمر يكون تجاوزًا أكبر عندما يصدر من البطل، الذي من المفترض أن يكون أنبل من أي شخص آخر ومطيعًا لإرادة النور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدت صلواتهم إلى إنتشار ضوء أقوى، والضوء ملفوف حول جثث البالادين في شكل درعًا. إنها مهارة متاحة لجميع البالادين من يوراس: درع الضوء.
وهكذا، ترك المصدر وراءه، وبعد اتخاذ خطوات قليلة، وجد نفسه في هذا المكان. حاول أن يفهمه من منظور ساحر. قسم هذا الحاجز المساحة إلى مناطق مختلفة وربطها بطرق معقدة وملتوية. مصدر الينبوع هو القلب، الموقع الأكثر سرية داخل الحاجز، مكان يستحيل دخوله، ما لم….المعجزة….ما لم ترشدك المعجزة اللعينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت أجنحة الضوء الكبيرة عاليًا في السماء، وتكثفت صلاة البالادين وفقا لذلك. صدى هتافاتهم المتزايدة مثل ترنيمة.
سيتغير تسليح الإيمان هذا في الشكل والحجم وفقا لعمق إيمان المستخدم، ويمكن أن يستدعي البالادين من فرسان صليب الدم درعا قادرا على الدفاع ضد قوة السيف. يمكنهم منع هجمات أقوى إذا قاموا ببناء درع من الضوء. يمكن القول أن البالادين في يوراس تميزوا بالدفاع القوي الذي لا يتزعزع والذي يفخرون به.
كراك!
تدَرَّع البالادين العشرة بالضوء. رفعوا دروعهم وإستلوا السيوف، والضوء إلتوى حول الشفرات لتحويل أسلحتهم إلى رماح طويلة. اختبأوا وراء دروعهم الفخورة ومدوها في طابور طويل. برزت الرماح من الفجوات، واكتمل جدار من الضوء في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشددت وجوههم. شفاههم ترفرف وهم يتلون الصلوات، اقتربوا من بعضهم البعض.
كراك! كراك!
لقد تدربوا على المواجهات ضد الوحوش الكبيرة والوحوش الشيطانية والأعداء بمستويات مماثلة من التهديد، لكن ما يواجهونه الآن ليس وحشا ولا وحشا شيطانيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلا العشرات من البالادين نفس الصلاة، وتحطم درع الضوء الذي يحمي أجسادهم قبل أن يلتف حول تشكيلتهم بالكامل.
هل هذا يعني أنه ليس عدوهم؟
لم يعرفوا يقينا. أحسَّ البالادين باليأس. أرادوا أن ينكروا أن الشاب الذي واجهوه هو عدو. هل ذلك ربما لأنه تم الإعتراف به من قبل السيف المقدس؟ ربما لأنه البطل الأول منذ ثلاثمائة عام؟ لا، ليس هذا. لو حددوه على أنه عدو، لن يكون لديهم خيار سوى محاربته. لكنهم لم يرغبوا في القتال. لا، لم يتمكنوا من القتال.
استمر الضباب في النبض. ولكن نظرًا لأنه سميك جدا، لم يستطع يوجين التمييز بوضوح بين خصومه. ومع ذلك، يمكنه شم رائحة الدم من وراء الضباب الأبيض. يسمع هتافاتهم وتنهداتهم.
لقد دربوا إرادتهم على أن تكون ثابتة، لكن الآن، صارت مثل شمعة أمام عاصفة، هشة ويمكن أن تهتز بسهولة. أحس البالادين بالخوف من مواجهة هذا الشاب، يوجين لايونهارت.
يمكن أن يشعر يوجين بالقوة القمعية التي تزداد قوة بحلول الثانية، وليس ذلك فقط لِـربطه جسديا. تدخلت الرابطة في تدفق الطاقة السحرية داخل جسده وتحييدها تماما.
حتى لو إن الدخيل هو البطل الذي اختاره السيف المقدس، فإن إرادته لإحداث الدمار لا يمكن أن تسبق إرادة الإله. في الواقع، إنه عمل غير مقبول من يوجين لايونهارت أن يغزو المعبد دون موافقة، بل وإيذاء المحققين أيضًا.
لاحظ يوجين البالادين من مسافة بعيدة. إنه قادم من مصدر ينبوع النور. لقد فكر في تدميره ومتابعته إلى أي مكان يؤدي إليه، ولكن من الصعب تحديد المكان الذي أدت إليه الفوضى المعقدة للأنابيب بالضبط. عليه أيضا التفكير في عواقب تدمير المصدر، لأنه سيؤثر على الينبوع.
مع تحول الأمور بهذه الطريقة، لم يعد بإمكان جيوفاني، قائد فرسان صليب الدم، ترك الأشياء كما هي. لم يسمح قائد الفرسان بوجود فرسان صليب الدم في المعبد، لكن جيوفاني إعتقد أن الطقوس مقدسة وإلهية وشعر بفرح هائل لقدرته على المشاركة في الطقوس كفارس يخدم الإله.
يوجين يعرف هذا بالفعل. ومع ذلك، فقد ضرب بالسيف المقدس لأنه أراد ذلك. السيف المقدس آلتاير هو قطعة أثرية خلفها ذلك الكلب العجوز إله النور، وهم يؤمنون بإلههم دون قيد أو شرط. لذلك أراد أن يدمر نورهم بالسيف المقدس.
لم يحن الوقت بعد.
تدَرَّع البالادين العشرة بالضوء. رفعوا دروعهم وإستلوا السيوف، والضوء إلتوى حول الشفرات لتحويل أسلحتهم إلى رماح طويلة. اختبأوا وراء دروعهم الفخورة ومدوها في طابور طويل. برزت الرماح من الفجوات، واكتمل جدار من الضوء في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، ترك المصدر وراءه، وبعد اتخاذ خطوات قليلة، وجد نفسه في هذا المكان. حاول أن يفهمه من منظور ساحر. قسم هذا الحاجز المساحة إلى مناطق مختلفة وربطها بطرق معقدة وملتوية. مصدر الينبوع هو القلب، الموقع الأكثر سرية داخل الحاجز، مكان يستحيل دخوله، ما لم….المعجزة….ما لم ترشدك المعجزة اللعينة.
“هل تخططون لإيقافي؟” سأل يوجين وهو يلقي نظرة خاطفة على السيف المقدس في يده. ينبعث من هذا السلاح الإلهي توهج خفي، نظر إليه يوجين بتعبير ملتوي.
يمكن أن يشعر يوجين بالقوة القمعية التي تزداد قوة بحلول الثانية، وليس ذلك فقط لِـربطه جسديا. تدخلت الرابطة في تدفق الطاقة السحرية داخل جسده وتحييدها تماما.
ومع ذلك، لم يرغب في استخدام أي شيء آخر. هنا والآن، إستخدم السيف المقدس فقط. إنه ينكر جوهرهم بالسيف الذي تركه الإله صرخوا وبكوا من أجله.
“…..”
لم يرد البالادين. لم يستطيعوا. لم يتمكنوا من التفكير في إجابة على السؤال الواضح. حيث أن معركة شرسة تدور في أذهانهم. لا أريد إيقافه. فقط إفتح الطريق له إسمح له بالمرور. لا، دعونا فقط نهرب — لكنهم لا يستطيعون. شفاههم متشققة، العرق البارد يغرق جباههم وظهورهم وقلوبهم تنبض بمجنون.
صيغة اللهب الأبيض للايونهارت.
‘أين ذهبت بحق الجحيم؟ كيف؟’
أجبر الخوف البالادين على الصمت، لكن خلال صمتهم، وجَّهوا رماحهم بهدوء إلى الأمام. تحركوا أقرب إلى بعضهم البعض وشددوا جدار الدروع. حاول البالادين التغلب على الخوف الشرير بإيمانهم بالإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن أن يشعر يوجين بذلك أيضا — بدأ البالادين يهدأون تدريجيا. كلما صارت دروعهم أكثر تشدداً، صار ضوئها أكثر كثافة. أخيرًا، استقرت أطراف رماحهم بالإيمان ولم تعُد ترتجف.
في اللحظة التي كسر ارتباطهم، وصل الريش إلى جسد يوجين. ومع ذلك، فشل الريش في إيذاء يوجين. بدلا من ذلك، ارتفعت ألسنة اللهب لأعلى، مما أدى إلى حرق الريش في هياجها.
أشعل مثل هذا المشهد انفجارًا في قلب يوجين، وشعر أن شعره الرمادي يقف على نهايته. لقد لمَّحَ لهم بالإبتعاد، ولكن يبدو أنهمت مُصِرونَ على عرقلة طريقه. ألا يعني هذا أنه لم يتبقَ له سوى شيء واحد للقيام به؟
يمكن أن يتحرك البالادين والمحققون دون عوائق من خلال الضباب الذي يلف المعبد. لم تُضَلَل عيونهم بسبب الضباب، مما يعني أن بحثهم يجب أن يكون شيئًا كالتنفس، لكنهم وجدوا أنفسهم يواجهون صعوبات. لم يتمكنوا من العثور على يوجين في أي مكان، على الرغم من أنه يجب أن يكون قد دخل الحاجز. قام المئات من البالادين والمحققين بتفتيش الأنقاض والغابات المحيطة تمامًا، لكن لم يتمكن أي منهم من التقاط نفحة من رائحة يوجين. اختفى يوجين مثل الشبح بعد دخوله الحاجز.
أحاطت ألسنة لهب صيغة اللهب الأبيض بجسده، واتخذ خطوة إلى الأمام. هذه الخطوة هي كل ما يتطلبه الأمر. سرعان ما اجتاح اللهب الشره كامل جسد يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووش!
كُسِرَ الضوء إلى قطع لا حصر لها. انفجرت النيران المحيطة بِـيوجين إلى الأمام والتهمت بشراهة حطام الضوء. أخذ نفسًا طويلا، واصل يوجين المضي قدما. لم يستطع جدار الدروع الخاص بالبالادين إيقاف يوجين. جدار النور، المرتبط بالإيمان، مزقه اللهب المشتعل كما لو أنه ليس أكثر من ورقة. تم سحق الرماح التي رفعوها بِـعزم حتى قبل أن يتم دفعها. درع إيمانهم عمل فقط على إنقاذ حياتهم بالكاد حيث تم سحقهم وتحطيمهم إلى شكل لا يمكن التعرف عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا من فعل السيف المقدس. رفرفت ألسنة لهب يوجين بقوة أكبر من الضوء المنبعث من النصل، واستخدم صيغة اللهب الأبيض لتكثيف قوة السيف كالمعطف يحيط بشفرة السيف المقدس.
مع تحول الأمور بهذه الطريقة، لم يعد بإمكان جيوفاني، قائد فرسان صليب الدم، ترك الأشياء كما هي. لم يسمح قائد الفرسان بوجود فرسان صليب الدم في المعبد، لكن جيوفاني إعتقد أن الطقوس مقدسة وإلهية وشعر بفرح هائل لقدرته على المشاركة في الطقوس كفارس يخدم الإله.
في الحقيقة، لا حاجة لإستخدام السيف المقدس. الشفرة الشعائرية الجميلة، في الواقع، غير عملية على الإطلاق كَـسلاح.
نشأ ضباب كثيف من العدم. تعرف الحاجز القديم على العدو الذي يهدد المعبد، وتم تنبيه جميع المؤمنين داخل المعبد بوجود يوجين. بدأ الجميع باستثناء الثلاثة الذين يجرون المراسم في الينبوع في التحرك نحو يوجين.
يوجين يعرف هذا بالفعل. ومع ذلك، فقد ضرب بالسيف المقدس لأنه أراد ذلك. السيف المقدس آلتاير هو قطعة أثرية خلفها ذلك الكلب العجوز إله النور، وهم يؤمنون بإلههم دون قيد أو شرط. لذلك أراد أن يدمر نورهم بالسيف المقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘….الجو حار’ فكر يوجين.
لم يرد البالادين. لم يستطيعوا. لم يتمكنوا من التفكير في إجابة على السؤال الواضح. حيث أن معركة شرسة تدور في أذهانهم. لا أريد إيقافه. فقط إفتح الطريق له إسمح له بالمرور. لا، دعونا فقط نهرب — لكنهم لا يستطيعون. شفاههم متشققة، العرق البارد يغرق جباههم وظهورهم وقلوبهم تنبض بمجنون.
قلبه ينبض بوتيرة سريعة، على الرغم من أنه لم يستخدم الاشتعال. تدفق الدم في جسده بشكل أسرع بكثير من المعتاد، وطاقته السحرية تُعزز النار بدلا من تهدئتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دربوا إرادتهم على أن تكون ثابتة، لكن الآن، صارت مثل شمعة أمام عاصفة، هشة ويمكن أن تهتز بسهولة. أحس البالادين بالخوف من مواجهة هذا الشاب، يوجين لايونهارت.
نشأ ضباب كثيف من العدم. تعرف الحاجز القديم على العدو الذي يهدد المعبد، وتم تنبيه جميع المؤمنين داخل المعبد بوجود يوجين. بدأ الجميع باستثناء الثلاثة الذين يجرون المراسم في الينبوع في التحرك نحو يوجين.
كيينغ!
“لماذا أنتم من تبكون؟” قال. يملك يوجين العديد من البطاقات في جعبته. لديه آكاشا من سيينا، ولديه كنوز لايونهارت: سيف تيمبست وينِد، سهم الصاعقة بيرنوا، رمح التنين خاربوس وسيف آزفيل.
لا يعرف يوجين بهذا، ولكن حتى المعرفة لم تغير شيئا. لم يخطط للتراجع أبدًا؛ إذا سد أي شيء طريقه، فسوف يدمره. إذا سقطوا وما زالوا يحاولون منعه، فسوف يدوسهم. إذا أمسكوا بِـكاحليه، سيقطع أيديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت أجنحة الضوء الكبيرة عاليًا في السماء، وتكثفت صلاة البالادين وفقا لذلك. صدى هتافاتهم المتزايدة مثل ترنيمة.
تسببت كل خطوة من خطواته في ارتعاش الضباب، على الرغم من قلة الرياح. لكن ضحك الفتيات وصراخهن وآهاتهن وصرخاتهن لها صدًى واضح مثل الجرس من مسافة بعيدة. ما كلية القدرة والعلم في هذا الذي يسمى بالإله بالضبط؟
تضخم اللهب المحيط بالسيف المقدس عندما قفز عليه شيء من وراء الضباب. تحرك يوجين دون النظر، وإفترق ضوء السيف الشاحب خلال الضباب. تبعه اللهب بعد فترة وجيزة، تمزق الضباب بالضوء القوي.
لا يرتدي البالادين دروعً جسدية. الاستثناء الوحيد هو عندما يعطى البابا، وكيل النور، أوامر للتحضير لحربٍ مقدسة. لكن هذه الطقوس ليست حربا. إنها حدث مقدس للضوء، فما الحاجة لإرتداء دروعهم؟ على الأقل، هذه هي الفكرة، لكن لسوء الحظ، وجدوا أنفسهم بأمس الحاجة لدروعهم الآن. شعر جميع البالادين العشرة بهذا عندما واجهوا الطاقة الشرسة والشريرة التي شلت حواسهم ببطء.
كراك!
سمع صرخاتًا، لكن هذا لم يُهِم يوجين. لم يهتم كم أسقط بهجمته هذه. يمكن أن يشعر بالعداء يُشِع من جميع الجهات. لقد تغلب غضبهم على خوفهم وضَخَّمَ عدائهم إلى نية قاتلة. البطل ينكر سر النور. يهاجم المؤمنين، أولئك الذين من المفترض أن يحميهم ويقودهم. الأهم من ذلك، لا تردد ولا رحمة يمكن إيجادها في ضرباته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيتغير تسليح الإيمان هذا في الشكل والحجم وفقا لعمق إيمان المستخدم، ويمكن أن يستدعي البالادين من فرسان صليب الدم درعا قادرا على الدفاع ضد قوة السيف. يمكنهم منع هجمات أقوى إذا قاموا ببناء درع من الضوء. يمكن القول أن البالادين في يوراس تميزوا بالدفاع القوي الذي لا يتزعزع والذي يفخرون به.
ليس ذلك فحسب، بل إنه يضرب المؤمنين بالسيف المقدس. هذا حقا تدنيس مقدسات لا يمكن تصوره. صاح البالادين المتدينون، ونزف المحققون، معاقبوا الكفرة، من شفاههم الممضوغة.
هاجموا يوجين دون تردد.
تم نقل رغبة جيوفاني الجادة واليائسة بشكل جيد إلى البالادين. لقد تعاطفوا مع رغبة جيوفاني أثناء مشاركة ألمه. عليهم إيقاف الدخيل، حتى لو كان البطل….لا، يجب إيقافه لأنه البطل. لا يمكن للبطل أن يدنس المراسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يشعر يوجين بذلك أيضا — بدأ البالادين يهدأون تدريجيا. كلما صارت دروعهم أكثر تشدداً، صار ضوئها أكثر كثافة. أخيرًا، استقرت أطراف رماحهم بالإيمان ولم تعُد ترتجف.
استمر الضباب في النبض. ولكن نظرًا لأنه سميك جدا، لم يستطع يوجين التمييز بوضوح بين خصومه. ومع ذلك، يمكنه شم رائحة الدم من وراء الضباب الأبيض. يسمع هتافاتهم وتنهداتهم.
رااااامبل!
“لماذا أنتم من تبكون؟” قال. يملك يوجين العديد من البطاقات في جعبته. لديه آكاشا من سيينا، ولديه كنوز لايونهارت: سيف تيمبست وينِد، سهم الصاعقة بيرنوا، رمح التنين خاربوس وسيف آزفيل.
يمكن أن يشعر يوجين بالقوة القمعية التي تزداد قوة بحلول الثانية، وليس ذلك فقط لِـربطه جسديا. تدخلت الرابطة في تدفق الطاقة السحرية داخل جسده وتحييدها تماما.
وأخيرًا سيف المون لايت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبر الخوف البالادين على الصمت، لكن خلال صمتهم، وجَّهوا رماحهم بهدوء إلى الأمام. تحركوا أقرب إلى بعضهم البعض وشددوا جدار الدروع. حاول البالادين التغلب على الخوف الشرير بإيمانهم بالإله.
ومع ذلك، لم يرغب في استخدام أي شيء آخر. هنا والآن، إستخدم السيف المقدس فقط. إنه ينكر جوهرهم بالسيف الذي تركه الإله صرخوا وبكوا من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
استمرت ألسنة اللهب يوجين في الإحتراق. واصل المضي قدما بتعبير شرس وشرير. ضرب السيف مع كل نبضة من الضباب، ثم جاء الصراخ والدم. تهرب البعض من السيف واندفعوا، لكنهم أجلوا موتهم بمقدار ثانية فقط.
انتشرت الأخبار بسرعة عبر البالادين والمحققين بأن يوجين لايونهارت قد عبر بوابة الإنتقال وانتهك حاجز المعبد. تم التغلب على المحققين الثلاثة الأوائل الذين واجهوه في لحظة، بينما وقف البالادين الثلاثة بلا حول ولا قوة بينما مر بينهم يوجين.
نشأ ضباب كثيف من العدم. تعرف الحاجز القديم على العدو الذي يهدد المعبد، وتم تنبيه جميع المؤمنين داخل المعبد بوجود يوجين. بدأ الجميع باستثناء الثلاثة الذين يجرون المراسم في الينبوع في التحرك نحو يوجين.
بدا الأمر كما لو أنه يضرب دون تفكير، لكن لم يتمكن أحد من الاقتراب منه. لا يمكن لأحد أن يأتي على عجل دون إعداد أنفسهم لأن يُقطع. حتى لو أعدوا أنفسهم واقتربوا بحذر، فسيتم قطعهم. بدا أن نفاد الصبر يدفعهم إلى الأمام، لكن تم الترحيب بهم بضربات مؤلمة.
تم إجبار تشكيل البالادين على التغيير بسبب الضربات المستمرة — لم يؤدِ النهج الطائش إلا إلى تقليل أعدادهم. ومع ذلك، لم يستطع البالادين السماح لِـيوجين بمواصلة طريقه.
تلا العشرات من البالادين نفس الصلاة، وتحطم درع الضوء الذي يحمي أجسادهم قبل أن يلتف حول تشكيلتهم بالكامل.
كُسِرَ الضوء إلى قطع لا حصر لها. انفجرت النيران المحيطة بِـيوجين إلى الأمام والتهمت بشراهة حطام الضوء. أخذ نفسًا طويلا، واصل يوجين المضي قدما. لم يستطع جدار الدروع الخاص بالبالادين إيقاف يوجين. جدار النور، المرتبط بالإيمان، مزقه اللهب المشتعل كما لو أنه ليس أكثر من ورقة. تم سحق الرماح التي رفعوها بِـعزم حتى قبل أن يتم دفعها. درع إيمانهم عمل فقط على إنقاذ حياتهم بالكاد حيث تم سحقهم وتحطيمهم إلى شكل لا يمكن التعرف عليه.
إمتزجت القوة الإلهية في خاتم آغاروث جنبا إلى جنب مع طاقة يوجين السحرية بدلا من التدفق بشكل منفصل.
فووش!
طردت أجنحة الضوء العملاقة الضباب وهي تنتشر في مجدها الكامل. حدق يوجين بهم مباشرة، ولاحظ تراكم القوة التي توحدها صلوات العشرات من البالادين. تجمع الإيمان بالصلاة وتضخم إلى ما لا نهاية. على الرغم من اختفاء الشمس والظلام في السماء، إلا أن الضوء المنبعث من البالادين إنحدر مثل الشمس الإصطناعية.
ارتفعت أجنحة الضوء الكبيرة عاليًا في السماء، وتكثفت صلاة البالادين وفقا لذلك. صدى هتافاتهم المتزايدة مثل ترنيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يعرف يوجين بهذا، ولكن حتى المعرفة لم تغير شيئا. لم يخطط للتراجع أبدًا؛ إذا سد أي شيء طريقه، فسوف يدمره. إذا سقطوا وما زالوا يحاولون منعه، فسوف يدوسهم. إذا أمسكوا بِـكاحليه، سيقطع أيديهم.
بعد أن ارتفعت عاليًا بما يكفي لاختراق الجنة، انهارت الأجنحة. انسكب عدد لا يحصى من ريش الضوء باتجاه يوجين مثل الشهب الساقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دربوا إرادتهم على أن تكون ثابتة، لكن الآن، صارت مثل شمعة أمام عاصفة، هشة ويمكن أن تهتز بسهولة. أحس البالادين بالخوف من مواجهة هذا الشاب، يوجين لايونهارت.
نظر يوجين إلى الأفق وهو يرفع سيفه.
تضخم اللهب المحيط بالسيف المقدس عندما قفز عليه شيء من وراء الضباب. تحرك يوجين دون النظر، وإفترق ضوء السيف الشاحب خلال الضباب. تبعه اللهب بعد فترة وجيزة، تمزق الضباب بالضوء القوي.
تم إجبار تشكيل البالادين على التغيير بسبب الضربات المستمرة — لم يؤدِ النهج الطائش إلا إلى تقليل أعدادهم. ومع ذلك، لم يستطع البالادين السماح لِـيوجين بمواصلة طريقه.
كراك!
بدأت قوة غير ملموسة بالضغط على يوجين. المحققون جمعوا صلواتهم أثناء ترنيمة البالادين في انسجام تام.
حتى لو إن الدخيل هو البطل الذي اختاره السيف المقدس، فإن إرادته لإحداث الدمار لا يمكن أن تسبق إرادة الإله. في الواقع، إنه عمل غير مقبول من يوجين لايونهارت أن يغزو المعبد دون موافقة، بل وإيذاء المحققين أيضًا.
هاجموا يوجين دون تردد.
القوة التي قمعت يوجين مختلفة عن الاستخدام النموذجي للسحر، لكنه لم يستطع أن يشعر بالخصائص الفريدة للسحر الإلهي منها أيضًا. من المحتمل أنه سحر عتيق، شيء مشابه لسحر الدم.
لكن، لسوء حظهم، يوجين يدرك جيدا هذه الحقيقة أيضا.
منذ مئات السنين، قادت الإمبراطورية المقدسة عملية صيد للسحرة، ومحققوا مالفيكاروم يحتكرون الآن السحر ذاته الذي وصفوه سابقا بالبدعة.
هذا من فعل السيف المقدس. رفرفت ألسنة لهب يوجين بقوة أكبر من الضوء المنبعث من النصل، واستخدم صيغة اللهب الأبيض لتكثيف قوة السيف كالمعطف يحيط بشفرة السيف المقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صرخاتًا، لكن هذا لم يُهِم يوجين. لم يهتم كم أسقط بهجمته هذه. يمكن أن يشعر بالعداء يُشِع من جميع الجهات. لقد تغلب غضبهم على خوفهم وضَخَّمَ عدائهم إلى نية قاتلة. البطل ينكر سر النور. يهاجم المؤمنين، أولئك الذين من المفترض أن يحميهم ويقودهم. الأهم من ذلك، لا تردد ولا رحمة يمكن إيجادها في ضرباته.
يمكن أن يشعر يوجين بالقوة القمعية التي تزداد قوة بحلول الثانية، وليس ذلك فقط لِـربطه جسديا. تدخلت الرابطة في تدفق الطاقة السحرية داخل جسده وتحييدها تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دربوا إرادتهم على أن تكون ثابتة، لكن الآن، صارت مثل شمعة أمام عاصفة، هشة ويمكن أن تهتز بسهولة. أحس البالادين بالخوف من مواجهة هذا الشاب، يوجين لايونهارت.
يوجين يعرف هذا بالفعل. ومع ذلك، فقد ضرب بالسيف المقدس لأنه أراد ذلك. السيف المقدس آلتاير هو قطعة أثرية خلفها ذلك الكلب العجوز إله النور، وهم يؤمنون بإلههم دون قيد أو شرط. لذلك أراد أن يدمر نورهم بالسيف المقدس.
“هااه.” سخر يوجين قبل أن يجعل جوهره يدور. تسببت صيغة حلقة اللهب في زيادة إنتاجه للطاقة السحرية بشكل متفجر.
أجبر الخوف البالادين على الصمت، لكن خلال صمتهم، وجَّهوا رماحهم بهدوء إلى الأمام. تحركوا أقرب إلى بعضهم البعض وشددوا جدار الدروع. حاول البالادين التغلب على الخوف الشرير بإيمانهم بالإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دربوا إرادتهم على أن تكون ثابتة، لكن الآن، صارت مثل شمعة أمام عاصفة، هشة ويمكن أن تهتز بسهولة. أحس البالادين بالخوف من مواجهة هذا الشاب، يوجين لايونهارت.
كيينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دربوا إرادتهم على أن تكون ثابتة، لكن الآن، صارت مثل شمعة أمام عاصفة، هشة ويمكن أن تهتز بسهولة. أحس البالادين بالخوف من مواجهة هذا الشاب، يوجين لايونهارت.
أبدا خاتم آغاروث رد فعلٍ على طاقة يوجين السحرية المتفجرة من إصبعه الأيسر. هذا الخاتم من بقايا إله حربٍ قديم هلك. على الرغم من أن إرادة آغاروث لم تعد باقية في الخاتم، إلا أنه مشبع بروح تشبه مزاج سيده السابق. تذكر خاتم آغاروث ساحات معارك الأساطير بينما الريش يتدفق من السماء.
ليس ذلك فحسب، بل إنه يضرب المؤمنين بالسيف المقدس. هذا حقا تدنيس مقدسات لا يمكن تصوره. صاح البالادين المتدينون، ونزف المحققون، معاقبوا الكفرة، من شفاههم الممضوغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
عرف الخاتم الواجب الذي يحتاج للقيام به في مثل هذه الأوقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راااامبل!
عانق خاتم آغاروث طاقة يوجين السحرية المتدفقة، والقوة الإلهية الموجودة داخل الخاتم عززت الطاقة السحرية أكثر. صار لهب البرق متشابكًا مع تدفق الطاقة السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن، لسوء حظهم، يوجين يدرك جيدا هذه الحقيقة أيضا.
تسبب سيل الطاقة السحرية المتصاعد من يوجين في فقدان المحققين للسيطرة. على الرغم من أنه سيكون من الصعب العثور على أي شيء متفوق عندما يتعلق الأمر بتعاويذ الإحاطة، العشرات من المحققين جمعوا قوتهم لتثبيت يوجين في مكانه، إلا أن أفضل ما يمكنهم فعله هو تقييده للحظة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي كسر ارتباطهم، وصل الريش إلى جسد يوجين. ومع ذلك، فشل الريش في إيذاء يوجين. بدلا من ذلك، ارتفعت ألسنة اللهب لأعلى، مما أدى إلى حرق الريش في هياجها.
قلبه ينبض بوتيرة سريعة، على الرغم من أنه لم يستخدم الاشتعال. تدفق الدم في جسده بشكل أسرع بكثير من المعتاد، وطاقته السحرية تُعزز النار بدلا من تهدئتها.
رفع يوجين السيف المقدس وسط الفوضى. شيء غريب إمتزج مع الطاقة السحرية يتحكم فيه باستخدام صيغة حلقة اللهب. مختلف عن لهب البرق. شعر يوجين أنه غريب وغامض، لكن ليس من المستحيل السيطرة عليه أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، لا حاجة لإستخدام السيف المقدس. الشفرة الشعائرية الجميلة، في الواقع، غير عملية على الإطلاق كَـسلاح.
إمتزجت القوة الإلهية في خاتم آغاروث جنبا إلى جنب مع طاقة يوجين السحرية بدلا من التدفق بشكل منفصل.
تغلغلت ألسنة البرق الحادة في اللهب.
صيغة اللهب الأبيض للايونهارت.
نشأ ضباب كثيف من العدم. تعرف الحاجز القديم على العدو الذي يهدد المعبد، وتم تنبيه جميع المؤمنين داخل المعبد بوجود يوجين. بدأ الجميع باستثناء الثلاثة الذين يجرون المراسم في الينبوع في التحرك نحو يوجين.
السيف الفارغ للدراغونيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد ذلك، رأوا ذلك. الشيء الذي يتعدى عليهم هو….
كراك!
رااااامبل!
اثنان.
البرق يدور حول ألسنة اللهب التي تغطي السيف المقدس، ويسحب الطاقة السحرية من الغلاف الجوي مرة أخرى إلى ألسنة اللهب. تسبب السيف الفارغ في تضخيم لهب النصل ثم تقليصها. قام السيف الفارغ بتكثيف الطاقة السحرية غير المستقرة عن طريق تقييدها، ثم تغليف النصل في عملية متكررة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
واحد.
تم إجبار تشكيل البالادين على التغيير بسبب الضربات المستمرة — لم يؤدِ النهج الطائش إلا إلى تقليل أعدادهم. ومع ذلك، لم يستطع البالادين السماح لِـيوجين بمواصلة طريقه.
رااااامبل!
تحول تجسيد هتافات البالادين من أجنحة النور إلى سيف كبير. من الواضح أن الشكل الثاني من هتافاتهم يمكن أن يجرف أعدائه بسهولة، وكذلك أي شخص في المنطقة المجاورة. وهكذا، تراجع المحققون إلى جانب البالادين، ثم انضموا إلى الصلاة لتقديم الدعم بقوتهم الإلهية.
نضح سيف العقاب بنور أكثر إشراقًا، وشد يوجين قبضته على السيف المقدس أثناء النظر لأعلى. أشع خاتم آغاروث بتوهج قاتم.
لكن، لسوء حظهم، يوجين يدرك جيدا هذه الحقيقة أيضا.
كراك! كراك!
تغلغلت ألسنة البرق الحادة في اللهب.
لا يرتدي البالادين دروعً جسدية. الاستثناء الوحيد هو عندما يعطى البابا، وكيل النور، أوامر للتحضير لحربٍ مقدسة. لكن هذه الطقوس ليست حربا. إنها حدث مقدس للضوء، فما الحاجة لإرتداء دروعهم؟ على الأقل، هذه هي الفكرة، لكن لسوء الحظ، وجدوا أنفسهم بأمس الحاجة لدروعهم الآن. شعر جميع البالادين العشرة بهذا عندما واجهوا الطاقة الشرسة والشريرة التي شلت حواسهم ببطء.
اثنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تغليفه مرتين بالسيف الفارغ، وانتشرت ألسنة اللهب البيضاء والزرقاء إنتشرت على الشفرة بِـشكل بقع سوداء.
أحاطت ألسنة لهب صيغة اللهب الأبيض بجسده، واتخذ خطوة إلى الأمام. هذه الخطوة هي كل ما يتطلبه الأمر. سرعان ما اجتاح اللهب الشره كامل جسد يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
بدأ سيف العقاب نزوله نحو يوجين، وابتلع اللهب النور.
أشعل مثل هذا المشهد انفجارًا في قلب يوجين، وشعر أن شعره الرمادي يقف على نهايته. لقد لمَّحَ لهم بالإبتعاد، ولكن يبدو أنهمت مُصِرونَ على عرقلة طريقه. ألا يعني هذا أنه لم يتبقَ له سوى شيء واحد للقيام به؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
