إنتصار (4)
الفصل 390 : إنتصار (4)
“هل تفهم؟” نظرت كريستينا إليه بحثًا عن أي تلميح للنفاق
حقيقة، توقع يوجين بعض الشيء أنه سيتلقى صفعة. في حين أنه لم يكن يعتقد أن غيلياد سوف يلجأ إلى مثل هذا الفعل، فقد اعتقد أن أنسيلا قد يكون لديها الحق والميل للقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف كان الملك الشيطاني؟” في محاولة لتغيير الموضوع، سأل سيات بينما ينظف حلقه.
في البداية، كان انطباع يوجين عن أنسيلا هو انطباع امرأة نبيلة نموذجية تزوجت من عائلة باعتبارها الزوجة الثانية – مليئة بالطموحات للسلطة داخل الأسرة وعازمة على تربية نسلها بيد حديدية صارمة لتحقيق تطلعاتها.
ومع ذلك، فقد احتفظوا بما يمكن الاستفادة منه.
لكن لم يمض وقت طويل قبل أن يدرك أنها لم تكن مجرد سيدة نبيلة طموحة عمياء.
“سيقود الأسد البلاتيني العرض. لقد تم إخلاء الشوارع من أجل العرض، وكل مواطن في المدينة ينتظر بفارغ الصبر أن يبدأ”.
كان لدى أنسيلا موهبة في التمييز بين الأصدقاء والأعداء. إذا وجدت شخصًا يصعب التعامل معه، فقد حرصت على إقامة العلاقات معه، وتحويل الأعداء المحتملين إلى حلفاء.
“جلبت الخشب، وقطعته، وصقلته، تمامًا حسب التعليمات” ضحك أمان متفقًا معه.
بعد تبني يوجين، نقلت هذه الحكمة إلى أطفالها، وتأكدت من أنهم لن يعاديوه أبدًا. علاوة على ذلك، فهي لم تتصرف بشكل سيء تجاهه أبدًا.
“هل اقتربت مني لسماع إجابة لهذا السؤال؟” سألت كريستينا وعيناها حادة.
كل ذلك منذ ما يقرب من عقد من الزمان. لقد تغيرت أنسيلا الشرسة في السنوات الماضية إلى حد كبير.
وبعد قليل، تحدث مرة أخرى. “لكن الآن… أدرك أن تصرفاتي وأفعال الباباوات السابقين في تشكيل يوراس كمملكة النور مضللة. لذا، ألا ينبغي لمختار النور الحقيقي، الذي ينعم بالروح الإلهية، أن يرشد ويحكم يوراس بحق؟” سأل.
لا تزال الحقيقة قائمة وهي أنه حتى خلال أيامها الأكثر شراسة، لم تكن لتصفع يوجين بسبب مثل هذه المسألة.
لقد حقق يوجين إنجازات عظيمة لا يمكن تصورها، وعلى هذا النحو، ينبغي أن يكون شخصية بعيدة المنال. ومع ذلك، لم يشعر سيات أبدًا بالمسافة بينه وبين يوجين. شعر يوجين دائمًا بأنه قريب.
“ربما لم أكن مستعدًا بما فيه الكفاية،” تمتم يوجين بابتسامة حزينة. لقد نأى بنفسه عن حضن أنسيلا منذ فترة بينما سيل لا تزال منخرطة في محادثة مع والديها.
لقد حقق يوجين إنجازات عظيمة لا يمكن تصورها، وعلى هذا النحو، ينبغي أن يكون شخصية بعيدة المنال. ومع ذلك، لم يشعر سيات أبدًا بالمسافة بينه وبين يوجين. شعر يوجين دائمًا بأنه قريب.
“أي نوع من الإستعداد؟” تساءل سيان مميلا رأسه بتعجب بينما يقف بجانب يوجين.
لكن لم تتمكن إمبراطورية كيهل ولا أروث من فرض إرادتهما على عائلة لايونهارت
شاهد يوجين سيل وهي تواسي غيلياد بينما أجاب “اعتقدت أنها قد تلومني على عين سيل وتعطيني بضع صفعات بسبب ذلك.”
حتى صوت أنيسيه كان مثقلا بالحزن.
“يوجين، أنت… ما رأيك بالضبط في والدتنا؟” شكك سيان.
لقد أمضى عدة أيام في شيموين. منذ ذلك الحين، أدرك سيان التأثير الهائل الذي يحمله اسم يوجين لايونهارت في جميع أنحاء القارة. حتى البابا قد وافق على كلمات يوجين منذ فترة قصيرة.
“إنه خطأك كله أن لدي هذه المفاهيم الخاطئة. عندما كنت أصغر سنا، كنت تعود دوما بعد أن تصفعك السيدة أنسيلا” أجاب يوجين.
“الأسد البلاتيني” قاطعه قزم واقفًا بفخر أمامه يمسد لحيته الطويلة. “يمكن للبلاتين والمجوهرات المستخدمة في هذا الأسد البلاتيني شراء العديد من القلاع. وقد أضفنا سحر أروث في بنائه. ومن المثير للدهشة أن الأسد البلاتيني لا يتدحرج على عجلات ولكنه يمشي! هاها! تخيل ذلك! رائع، أليس كذلك؟ ” تفاخر.
“كان ذلك… منذ وقت طويل، وكان ذلك لأنني كنت مؤذ في كثير من الأحيان. ولكن هذا… هذا الوضع مختلف.” بينما قال سيان ذلك، لم يمكنه إلا أن ينظر إلى سيل، وجهه محفور بالقلق.
“يوجين، أنت… ما رأيك بالضبط في والدتنا؟” شكك سيان.
“ليس هناك أي تعقيدات أخرى، أليس كذلك؟” سأل.
“كنت سأفضل أسدا اسود” تمتمت كارمن من الجانب، ويبدو أنها مفتونة بالأسد البلاتيني. فركت ذقنها بعناية بينما تراقب المركبة.
“لقد استخدمت كل الطرق المتاحة لي للتحقق، وهي بخير”أكد يوجين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد تجد الأمر غير مألوف يا سيد يوجين. هذه مركبة. إنها تُستخدم في موكب مهرجان جزيرة شيدور. هذه المركبة بالذات لها اسمها الخاص…” قال أوزريس
” ينبغي اعتباره حظا” قال سيان وهو يتنهد.
وبعد قليل، تحدث مرة أخرى. “لكن الآن… أدرك أن تصرفاتي وأفعال الباباوات السابقين في تشكيل يوراس كمملكة النور مضللة. لذا، ألا ينبغي لمختار النور الحقيقي، الذي ينعم بالروح الإلهية، أن يرشد ويحكم يوراس بحق؟” سأل.
تحول وجهه إلى مزيج من الراحة والقلق. كان يعرف تسلسل الأحداث : قامت سيل بحماية يوجين وفقدت عينها اليسرى في هذه العملية. لو تركت على هذه الحالة، لعاشت بقية حياتها مع رقعة عين أو عين صناعية.
بينما كانت سيينا تتصارع مع كلمات ميلكيث، واجهت كريستينا البابا. مع وقوف رافائيل بجانبه كوصي، اقترب البابا من كريستينا.
لولا تدخل معين….
بغض النظر عما إذا كان هو البطل أو قاتل ملك الشياطين، أو حتى إذا كان نسبهم مختلفًا تمامًا، فإن يوجين كان أخًا لسيان.
“عين شيطانية… أليس كذلك؟ حسنًا، في هذا الجانب، أعتقد أنه من حسن الحظ أن سيل من اللايونهارت” تحدث سيان بجدية.
‘لا….ليس فقط لأننا عائلة لايونهارت…’ قال سماوي داخليًا، ‘ بل بسبب يوجين.’
لا تظهر العيون الشيطانيّة لدى البشر. وهذا يعني أن سيل أول إنسان يحمل عينا شيطانية في تاريخ القارة.
“إنه أمر طبيعي”، قال سيان مع ابتسامة مرحة على وجهه وهو يلف ذراعه حول كتف يوجين.
لولا نسبها، من الممكن أن يقبض عليها محققو الإمبراطورية المقدسة، أو أن يأسرها سحرة من أروث للدراسة.
كان لدى أنسيلا موهبة في التمييز بين الأصدقاء والأعداء. إذا وجدت شخصًا يصعب التعامل معه، فقد حرصت على إقامة العلاقات معه، وتحويل الأعداء المحتملين إلى حلفاء.
لكن لم تتمكن إمبراطورية كيهل ولا أروث من فرض إرادتهما على عائلة لايونهارت
ومع ذلك، فقد احتفظوا بما يمكن الاستفادة منه.
‘لا….ليس فقط لأننا عائلة لايونهارت…’ قال سماوي داخليًا، ‘ بل بسبب يوجين.’
بالنسبة لسيينا، ميلكيث… بصراحة مرهقة للغاية. وجدت سيينا دائمًا صعوبة في التعامل مع هؤلاء الأفراد ذوي الوجوه الوقحة. وما يثير القلق بشكل خاص هو حقيقة أن ميلكيث متعصبة حقا.
لقد أمضى عدة أيام في شيموين. منذ ذلك الحين، أدرك سيان التأثير الهائل الذي يحمله اسم يوجين لايونهارت في جميع أنحاء القارة. حتى البابا قد وافق على كلمات يوجين منذ فترة قصيرة.
ولكن ماذا عن ميلكيث ؟ حتى ملك أروث ولوفيليان، الذي كان لديه بعض المعلومات عن أسرار سيينا ويوجين، يتجول بتحفظ حول سيينا.
“كيف كان الملك الشيطاني؟” في محاولة لتغيير الموضوع، سأل سيات بينما ينظف حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا تخطئ. على الرغم من أن قداستك يجب أن يظل كما أنت، إلا أنه لا يجب عليك التصرف كممثل لإرادة النور، ولا حتى محاولة تفسيرها” حذرت كريستينا.
شعر بغرابة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل استسلمت؟’ فكر سيان.
هناك فكرة فكر فيها سيان في كثير من الأحيان في الماضي.
الفصل 390 : إنتصار (4)
حتى لو حمل سيفًا طوال حياته وكافح بكل قوته، فقد اعتقد أنه لن يصل أبدًا إلى منصب مساوٍ لمنصب يوجين. وكلما هدده اليأس باستهلاكه، بدا أن أخيه اللعين غير الشقيق يمتلك قدرة خارقة على تمييزها وسيضايقه بشأنها بلا هوادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تبني يوجين، نقلت هذه الحكمة إلى أطفالها، وتأكدت من أنهم لن يعاديوه أبدًا. علاوة على ذلك، فهي لم تتصرف بشكل سيء تجاهه أبدًا.
كان يثير غضب سيان ويسخر منه بطريقة لاذعة باستخدام السجال كذريعة. ولكن بغض النظر عن مدى حماسة سيان في التلويح بسيفه، ظلت الفجوة في البراعة بينه وبين يوجين واسعة.
وإلههم، الذي سبق أن أضاء الإمبراطورية المقدسة بالنور بغض النظر عن أفعالهم، ترك مئات الفرسان والمحققين، بالإضافة إلى الكاردينال سيرجيو روجيريس، ليموتوا على يد البطل.
“قوي” أجاب يوجين وهو يخدش ذقنه. كان يحدق باهتمام في سيان.
لولا نسبها، من الممكن أن يقبض عليها محققو الإمبراطورية المقدسة، أو أن يأسرها سحرة من أروث للدراسة.
لقد حقق يوجين إنجازات عظيمة لا يمكن تصورها، وعلى هذا النحو، ينبغي أن يكون شخصية بعيدة المنال. ومع ذلك، لم يشعر سيات أبدًا بالمسافة بينه وبين يوجين. شعر يوجين دائمًا بأنه قريب.
إن هيكل السلطة في الإمبراطورية المقدسة غريب. فبينما البابا هو الزعيم الديني النهائي، في النهاية، كانت القوة الحقيقية تكمن في إرادة النور.
بغض النظر عما إذا كان هو البطل أو قاتل ملك الشياطين، أو حتى إذا كان نسبهم مختلفًا تمامًا، فإن يوجين كان أخًا لسيان.
بغض النظر عما إذا كان هو البطل أو قاتل ملك الشياطين، أو حتى إذا كان نسبهم مختلفًا تمامًا، فإن يوجين كان أخًا لسيان.
“إنه أمر طبيعي”، قال سيان مع ابتسامة مرحة على وجهه وهو يلف ذراعه حول كتف يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم، لم يتعاون الحرفيون من نقابة الأقزام أبدًا مع الحرفيين من البشر. ولكن في هذه المسيرة الكبرى، عمل الحرفيون من البشر والأقزام معًا للمرة الأولى.”
في حين أن القارة بأكملها أعجبت بإنجازات يوجين واحترمت ما لم يتمكن سيان من تحقيقه، لم تكن الغيرة هي ما شعر به. لقد كان إحساسًا غريبًا. ربما كان يشعر بالحسد عندما كان طفلاً. لكن الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم، لم يتعاون الحرفيون من نقابة الأقزام أبدًا مع الحرفيين من البشر. ولكن في هذه المسيرة الكبرى، عمل الحرفيون من البشر والأقزام معًا للمرة الأولى.”
‘هل استسلمت؟’ فكر سيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا تخطئ. على الرغم من أن قداستك يجب أن يظل كما أنت، إلا أنه لا يجب عليك التصرف كممثل لإرادة النور، ولا حتى محاولة تفسيرها” حذرت كريستينا.
لا، لقد كانت مشاعر مختلفة. كان سيف سيات لا يزال موجهًا نحو يوجين. لقد كان يتوق يومًا ما، نعم، يومًا ما، إلى مبارزة مع يوجين على قدم المساواة. وبقيت تلك الرغبة العارمة كالشعلة المشتعلة.
كان يوجين مرعوبًا من هذه الكلمات.
ومع ذلك، إلى جانب هذا الشوق، كان هناك احترام عميق ومودة ليوجين.
“إنها ليست مثل كارمن لايونهارت…”، قالت سيينّا.
‘لا تفكر كثيرًا في الأمر’ قال سيان لنفسه وهو يرتجف عقليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة نيرو
كانت المشاعر التي شعر بها بسيطة نسبيًا. كان يشعر بفخر كبير تجاه أخيه المتميز.
“سيقود الأسد البلاتيني العرض. لقد تم إخلاء الشوارع من أجل العرض، وكل مواطن في المدينة ينتظر بفارغ الصبر أن يبدأ”.
“أيها الشقي، لماذا تتصرف بهذه الطريقة؟ إنه أمر مقلق،” تذمر يوجين بينما يضرب سيان في ضلوعه بشكل هزلي.
“عين شيطانية… أليس كذلك؟ حسنًا، في هذا الجانب، أعتقد أنه من حسن الحظ أن سيل من اللايونهارت” تحدث سيان بجدية.
بينما كان اللايونهارت يتحدثون فيما بينهم، كانت سيينا مع المجموعة من أروث، وكانت كريستينا مع شعب الإمبراطورية المقدسة. لم يرغب أي منهما بشكل خاص في الدخول في محادثة، لكن نظراءهما كانوا مصرين.
“ربما تكون السماء عادلة، مع الأخذ في الاعتبار أنها تبدو… غير مكتملة كإنسان” تساءلت سيينّا.
“أختي، أختي، لماذا لم تناديني للمعركة ضد الملك الشيطانيّ” أنتحبت ميلكيث وهي متشبثة بإصرار بذراع سيينا.
“سنجمع الشهداء” أجاب البابا.
بالنسبة لسيينا، ميلكيث… بصراحة مرهقة للغاية. وجدت سيينا دائمًا صعوبة في التعامل مع هؤلاء الأفراد ذوي الوجوه الوقحة. وما يثير القلق بشكل خاص هو حقيقة أن ميلكيث متعصبة حقا.
ومع ذلك، إلى جانب هذا الشوق، كان هناك احترام عميق ومودة ليوجين.
“إنها ليست مثل كارمن لايونهارت…”، قالت سيينّا.
“الحملة… وشيكة. التوقيت الدقيق غير معروف، لكن يجب أن تستعد لها” قالت كريستينا بصرامة.
أثناء رحلتها مع كارمن، أدركت سيينا أن كارمن عاقلة على الرغم من مراوغاتها. أظهرت الجدية عند الضرورة و تفكيرًا عميقًا بعد المعركة ضد الملك الشيطانيّ. حازت شخصيتها الرائعة على احترام الكثيرين، بما في ذلك الفرسان مثل إيفيك سلاد.
“حسنًا، بالطبع… لديك عقود مع ملوك الأرض والنار والبرق الروحيين…”، أجابت سيينا بتردد.
ولكن ماذا عن ميلكيث ؟ حتى ملك أروث ولوفيليان، الذي كان لديه بعض المعلومات عن أسرار سيينا ويوجين، يتجول بتحفظ حول سيينا.
بالنسبة لهم، الخلاص هو تقديم أنفسهم في الحملة كشهداء للنور. في حين أنه أصبح من المستحيل الآن إنتاج مثل هذه الأسلحة بكميات كبيرة، إلا أنه لا تزال هناك حاجة لتعزيز صفوف التألق الرشيق.
ومع ذلك ها هي ذا تخاطب سيينا بـ “الأخت” وتتذمر، وتصنع مشهدًا ضخمًا أمام حشد من الناس….
‘عقود متزامنة مع ثلاثة ملوك روحيين…. وباعتبارها ساحرة نقية، فقد وصلت إلى الدائرة الثامنة…. ‘هذه الإدراكات أذهلت سيينا حقًا.
ما دفع سيينا أيضًا إلى الشعور بالقشعريرة هو إدراكها لمواهب ميلكيث كساحرة، خاصة في سحر الروح، على الرغم من أنها تبدو كامرأة حمقاء ومجنونة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد يوجين سيل وهي تواسي غيلياد بينما أجاب “اعتقدت أنها قد تلومني على عين سيل وتعطيني بضع صفعات بسبب ذلك.”
‘عقود متزامنة مع ثلاثة ملوك روحيين…. وباعتبارها ساحرة نقية، فقد وصلت إلى الدائرة الثامنة…. ‘هذه الإدراكات أذهلت سيينا حقًا.
حقيقة، توقع يوجين بعض الشيء أنه سيتلقى صفعة. في حين أنه لم يكن يعتقد أن غيلياد سوف يلجأ إلى مثل هذا الفعل، فقد اعتقد أن أنسيلا قد يكون لديها الحق والميل للقيام بذلك.
فمثل هذه القدرات تقريبًا خطأً سماوي.
لكن لم تتمكن إمبراطورية كيهل ولا أروث من فرض إرادتهما على عائلة لايونهارت
“ربما تكون السماء عادلة، مع الأخذ في الاعتبار أنها تبدو… غير مكتملة كإنسان” تساءلت سيينّا.
ولكن ماذا عن ميلكيث ؟ حتى ملك أروث ولوفيليان، الذي كان لديه بعض المعلومات عن أسرار سيينا ويوجين، يتجول بتحفظ حول سيينا.
في حين يمكن وصف مشاعر سيينا تجاه ميلكيث بأنها شكل من أشكال كراهية الذات إلى حد ما، إلا أنها لم تساوي نفسها بميلكيث أبدًا.
ولكن ماذا عن ميلكيث ؟ حتى ملك أروث ولوفيليان، الذي كان لديه بعض المعلومات عن أسرار سيينا ويوجين، يتجول بتحفظ حول سيينا.
“أختي، أختي، من أجلك يمكنني الغوص في الأرض، أو النار، أو حتى البرق” أعلنت ميلكيث بحماس.
إن هيكل السلطة في الإمبراطورية المقدسة غريب. فبينما البابا هو الزعيم الديني النهائي، في النهاية، كانت القوة الحقيقية تكمن في إرادة النور.
“حسنًا، بالطبع… لديك عقود مع ملوك الأرض والنار والبرق الروحيين…”، أجابت سيينا بتردد.
“يوجين، أنت… ما رأيك بالضبط في والدتنا؟” شكك سيان.
“آه، أختي! هل تتذكرين ملوك الأرواح الذين تعاقدت معهم! نعم، هذا صحيح. لقد تعاقدت مع ملوك الأرواح للأرض والنار والبرق. لكنني خائفة يا أختي. ماذا لو اضطررت للدخول عاصفة من اجللك؟ للأسف، لا أستطيع الدخول في عاصفة…. بالطبع، إذا أردت مني ذلك يا أختي، سأقفز إلى واحدة، حتى على حساب تمزيق نفسي. ولكن إذا مت وأنا أفعل ذلك، فسيكون ذلك بلا هدف….”
“أنت تخاطبني بصفتي قداستك” ورد البابا بتلميح من المفاجأة.
كافحت سيينّا لاستيعاب هجمة الكلمات. لم يكن لهم أي معنى على الإطلاق. لقد ندمت على السماح لميلكيث بمخاطبتها كأخت.
“الأسد البلاتيني” قاطعه قزم واقفًا بفخر أمامه يمسد لحيته الطويلة. “يمكن للبلاتين والمجوهرات المستخدمة في هذا الأسد البلاتيني شراء العديد من القلاع. وقد أضفنا سحر أروث في بنائه. ومن المثير للدهشة أن الأسد البلاتيني لا يتدحرج على عجلات ولكنه يمشي! هاها! تخيل ذلك! رائع، أليس كذلك؟ ” تفاخر.
“يبدو أنك مستاءة ” لاحظ البابا أوريوس.
بينما كانت سيينا تتصارع مع كلمات ميلكيث، واجهت كريستينا البابا. مع وقوف رافائيل بجانبه كوصي، اقترب البابا من كريستينا.
نظر يوجين إلى الأعلى وفمه مفتوح. فأمامه يقف أسد رائع، يشع بتألقٍ مُبهر، يكاد يكون مفرطًا.
إن رافائيل أكثر من مجرد حارس شخصي للبابا. بناءً على أمر كريستينا، لن يتردد هذا المتعصب المتدين “الحقيقي” للنور في ضرب البابا. في نظر رافائيل، لم تكن سلطة البابا أعلى من سلطة كريستينا.
“أثناء الاستعدادات، من فضلك لا تعق السير يوجين”.
“…على الرغم من أن هذا لن يحدث أبدًا، إذا طلب السير يوجين، فإن رافائيل سيحاول قتل القديس،” فكر البابا بابتسامة مريرة.
نظر يوجين إلى الأعلى وفمه مفتوح. فأمامه يقف أسد رائع، يشع بتألقٍ مُبهر، يكاد يكون مفرطًا.
لم يكن هناك أحد في الإمبراطورية المقدسة ببراعة أكبر من رافائيل. حتى لو حاول جميع فرسان صليب الدم قتله، فإن رافائيل سينجو.
“ليس هناك أي تعقيدات أخرى، أليس كذلك؟” سأل.
على أية حال، إن فرسان صليب الدم لن يستجيبوا أبدًا لأمر إبادة قائدهم. لقد كرس كل عضو منهم حياته للإيمان من خلال التدريب الشديد. لن يظنوا أبدًا أن قائدهم الصليبي سيدير ظهره للنور.
“حسنًا، بالطبع… لديك عقود مع ملوك الأرض والنار والبرق الروحيين…”، أجابت سيينا بتردد.
وعلى هذا النحو، فإنهم لن يستجيبوا لأمر قتل قائدهم، حتى لو جاء من البابا نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…على الرغم من أن هذا لن يحدث أبدًا، إذا طلب السير يوجين، فإن رافائيل سيحاول قتل القديس،” فكر البابا بابتسامة مريرة.
إن هيكل السلطة في الإمبراطورية المقدسة غريب. فبينما البابا هو الزعيم الديني النهائي، في النهاية، كانت القوة الحقيقية تكمن في إرادة النور.
“هيه… لكنني حقًا رجل عجوز مسلي وغريب وبشع” قال البابا، وبدا وكأنه لا يتحدث عن نفسه.
في السابق، عندما كانا كلاهما مزيفين، لم يكن البابا بحاجة إلى الاهتمام بالقديس.
“لا” هزت كريستينا رأسها ببطء. “لا أنا ولا السير يوجين نرغب في السيطرة على يوراس.”
لكن ينبوع الضوء قد تم تدميره على يد البطل.
“هل تفهم؟” نظرت كريستينا إليه بحثًا عن أي تلميح للنفاق
وإلههم، الذي سبق أن أضاء الإمبراطورية المقدسة بالنور بغض النظر عن أفعالهم، ترك مئات الفرسان والمحققين، بالإضافة إلى الكاردينال سيرجيو روجيريس، ليموتوا على يد البطل.
بالنسبة لهم، الخلاص هو تقديم أنفسهم في الحملة كشهداء للنور. في حين أنه أصبح من المستحيل الآن إنتاج مثل هذه الأسلحة بكميات كبيرة، إلا أنه لا تزال هناك حاجة لتعزيز صفوف التألق الرشيق.
وقد نشرت القديسة الآن أجنحتها الثمانية. وكان لها جناحان أكثر من جناح ملاك النور المحبوب كما هو مذكور في الكتاب المقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم، لم يتعاون الحرفيون من نقابة الأقزام أبدًا مع الحرفيين من البشر. ولكن في هذه المسيرة الكبرى، عمل الحرفيون من البشر والأقزام معًا للمرة الأولى.”
وإذا أراد الاثنان لا…. حتى لو صعدت كريستينا وحدها الى سماء الإمبراطورية المقدسة مع نشر جناحيها وأعلنت أن البابا قد خان النور، لألقى الناس الحجارة على البابا وأحرقوه.
كان لدى أنسيلا موهبة في التمييز بين الأصدقاء والأعداء. إذا وجدت شخصًا يصعب التعامل معه، فقد حرصت على إقامة العلاقات معه، وتحويل الأعداء المحتملين إلى حلفاء.
“قداستك، نيتك علنية وفوضوية للغاية، إنها مثيرة للقلق” علقت كريستينا ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا تخطئ. على الرغم من أن قداستك يجب أن يظل كما أنت، إلا أنه لا يجب عليك التصرف كممثل لإرادة النور، ولا حتى محاولة تفسيرها” حذرت كريستينا.
“أنت تخاطبني بصفتي قداستك” ورد البابا بتلميح من المفاجأة.
تنهدت كريستينا بعمق وأومأت برأسها.
“إذا أظهرت لقداستك قدرًا أقل من الاحترام أمام كل هؤلاء الناس، فمن المؤكد أن الجميع سيجدون الأمر مسليًا وغريبًا” ردت كريستينا ببرود.
صر يوجين على أسنانه، مانعاً أي رد فعل من الظهور.
“هيه… لكنني حقًا رجل عجوز مسلي وغريب وبشع” قال البابا، وبدا وكأنه لا يتحدث عن نفسه.
“هل اقتربت مني لسماع إجابة لهذا السؤال؟” سألت كريستينا وعيناها حادة.
“حتى استنكار قداستك لذاته يثير اشمئزازي”قالت كريستينا بصراحة
إن رافائيل أكثر من مجرد حارس شخصي للبابا. بناءً على أمر كريستينا، لن يتردد هذا المتعصب المتدين “الحقيقي” للنور في ضرب البابا. في نظر رافائيل، لم تكن سلطة البابا أعلى من سلطة كريستينا.
“من فضلك، اشعري بهذه الطريقة، أيتها القديسة روجيريس. لقد نجحت أنت والبطل يوجين في هزيمة ملك شيطاني. أثناء انهيار ينبوع الضوء… ربما كان بإمكاني تحريف إرادة النور وتبرير نفسي، ولكن الآن، لم أعد أستطيع ذلك” قال البابا وهو يرفع قبعته ويضعها على صدره. “ربما يجب عليك إنهاء معاناة هذا الرجل العجوز البائس وتولي المسؤولية؟” اقترح مع تلميح للاستقالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…على الرغم من أن هذا لن يحدث أبدًا، إذا طلب السير يوجين، فإن رافائيل سيحاول قتل القديس،” فكر البابا بابتسامة مريرة.
“هل اقتربت مني لسماع إجابة لهذا السؤال؟” سألت كريستينا وعيناها حادة.
لكن ينبوع الضوء قد تم تدميره على يد البطل.
“أقسم بالنور… لم أتصرف أبدًا بدافع الأنانية. لقد أسأت بحماقة فهم إرادة النور، معتقدًا أنني كنت أفعل ما هو ضروري من أجل ملكوت النور”، اعترف البابا بقلب مثقل.
الفصل 390 : إنتصار (4)
وأعقب ذلك صمت متوتر.
تنهدت كريستينا بعمق وأومأت برأسها.
وبعد قليل، تحدث مرة أخرى. “لكن الآن… أدرك أن تصرفاتي وأفعال الباباوات السابقين في تشكيل يوراس كمملكة النور مضللة. لذا، ألا ينبغي لمختار النور الحقيقي، الذي ينعم بالروح الإلهية، أن يرشد ويحكم يوراس بحق؟” سأل.
هناك فكرة فكر فيها سيان في كثير من الأحيان في الماضي.
نظرت كريستينا إلى البابا باهتمام. وبغض النظر عما إذا كان صادقا أم لا، ففي الظروف الحالية، ليس لدى البابا القدرة على رفضها.
حتى لو حمل سيفًا طوال حياته وكافح بكل قوته، فقد اعتقد أنه لن يصل أبدًا إلى منصب مساوٍ لمنصب يوجين. وكلما هدده اليأس باستهلاكه، بدا أن أخيه اللعين غير الشقيق يمتلك قدرة خارقة على تمييزها وسيضايقه بشأنها بلا هوادة.
“لا” هزت كريستينا رأسها ببطء. “لا أنا ولا السير يوجين نرغب في السيطرة على يوراس.”
فصل مدعوم
ظل البابا صامتا متقبلا كلامها.
وإذا أراد الاثنان لا…. حتى لو صعدت كريستينا وحدها الى سماء الإمبراطورية المقدسة مع نشر جناحيها وأعلنت أن البابا قد خان النور، لألقى الناس الحجارة على البابا وأحرقوه.
“لذا، يا قداسة البابا، استمر في دورك كبابا” نصحت.
“هل تفهم؟” نظرت كريستينا إليه بحثًا عن أي تلميح للنفاق
“عفوا أيتها القديسة”.
في حين يمكن وصف مشاعر سيينا تجاه ميلكيث بأنها شكل من أشكال كراهية الذات إلى حد ما، إلا أنها لم تساوي نفسها بميلكيث أبدًا.
“لكن لا تخطئ. على الرغم من أن قداستك يجب أن يظل كما أنت، إلا أنه لا يجب عليك التصرف كممثل لإرادة النور، ولا حتى محاولة تفسيرها” حذرت كريستينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”أجاب البابا.
“هل تفهم؟” نظرت كريستينا إليه بحثًا عن أي تلميح للنفاق
لم يستطع أن يبتسم. كان وجهه ملتويًا بمزيج من الرعب والحرج. وكانت قبضاته مشدودة بإحكام.
أجاب البابا دون أي إشارة إلى الاستياء، وأومأ برأسه جادا “سوف أستمع إلى كلماتك”.
كل ذلك منذ ما يقرب من عقد من الزمان. لقد تغيرت أنسيلا الشرسة في السنوات الماضية إلى حد كبير.
ثم حولت كريستينا انتباهها إلى الخلف، حيث كانت تقف وحدة من رجال الدين المستعدين للمعركة. لقد كانوا مستعدين للقديسة.
“سيقود الأسد البلاتيني العرض. لقد تم إخلاء الشوارع من أجل العرض، وكل مواطن في المدينة ينتظر بفارغ الصبر أن يبدأ”.
“…كما تعلم على الأرجح يا قداستك، الزمن يتغير” بدأت كريستينا.
“نعم”أجاب البابا.
إن رافائيل أكثر من مجرد حارس شخصي للبابا. بناءً على أمر كريستينا، لن يتردد هذا المتعصب المتدين “الحقيقي” للنور في ضرب البابا. في نظر رافائيل، لم تكن سلطة البابا أعلى من سلطة كريستينا.
“الحملة… وشيكة. التوقيت الدقيق غير معروف، لكن يجب أن تستعد لها” قالت كريستينا بصرامة.
“إنه أمر طبيعي”، قال سيان مع ابتسامة مرحة على وجهه وهو يلف ذراعه حول كتف يوجين.
“نعم.”
‘لا تفكر كثيرًا في الأمر’ قال سيان لنفسه وهو يرتجف عقليًا.
“أثناء الاستعدادات، من فضلك لا تعق السير يوجين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد تجد الأمر غير مألوف يا سيد يوجين. هذه مركبة. إنها تُستخدم في موكب مهرجان جزيرة شيدور. هذه المركبة بالذات لها اسمها الخاص…” قال أوزريس
“سنجمع الشهداء” أجاب البابا.
“كان ذلك… منذ وقت طويل، وكان ذلك لأنني كنت مؤذ في كثير من الأحيان. ولكن هذا… هذا الوضع مختلف.” بينما قال سيان ذلك، لم يمكنه إلا أن ينظر إلى سيل، وجهه محفور بالقلق.
“من بينهم، اختر أولئك المتدينين والمستعدين بشكل خاص. اختر من الإشراق المجيد” قالت كريستينا بصوت يرتجف بمزيج من الإصرار والألم
في حين يمكن وصف مشاعر سيينا تجاه ميلكيث بأنها شكل من أشكال كراهية الذات إلى حد ما، إلا أنها لم تساوي نفسها بميلكيث أبدًا.
إن فرقة الإشراق المجيد فرقة انتحارية. منذ بدايتها تم تصميمها لتكون كذلك. وقد وافقت كل من أنيسيه وكريستينا على هذا وتابعاه.
“ربما تكون السماء عادلة، مع الأخذ في الاعتبار أنها تبدو… غير مكتملة كإنسان” تساءلت سيينّا.
على مر العصور، قامت كلية السحر الإلهي في يوراس بالبحث في المعجزات وتطوير معجزات جديدة. لقد خلقوا قديسة إلهية زائفة، وأنتجوا آثارًا بكميات كبيرة من خلالها، بل وطوروا الأراضي المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك، اشعري بهذه الطريقة، أيتها القديسة روجيريس. لقد نجحت أنت والبطل يوجين في هزيمة ملك شيطاني. أثناء انهيار ينبوع الضوء… ربما كان بإمكاني تحريف إرادة النور وتبرير نفسي، ولكن الآن، لم أعد أستطيع ذلك” قال البابا وهو يرفع قبعته ويضعها على صدره. “ربما يجب عليك إنهاء معاناة هذا الرجل العجوز البائس وتولي المسؤولية؟” اقترح مع تلميح للاستقالة.
أعادت أنيسيه وكريستينا الآثار التي احتفظ بها القسم إلى النور. لقد أعادوا أيضًا الأسلحة المقدسة الخيالية إلى النور ودمروا معظم المواد البحثية الجارية.
“هيه… لكنني حقًا رجل عجوز مسلي وغريب وبشع” قال البابا، وبدا وكأنه لا يتحدث عن نفسه.
ومع ذلك، فقد احتفظوا بما يمكن الاستفادة منه.
إن فرقة الإشراق المجيد فرقة انتحارية. منذ بدايتها تم تصميمها لتكون كذلك. وقد وافقت كل من أنيسيه وكريستينا على هذا وتابعاه.
لم يتمكنوا من القتال ضد ملكا الحصار والدمار الشياطينين باتباع المبادئ فقط.
“عفوا أيتها القديسة”.
فالكهنة المقاتلون، الذين كانوا أعضاء في العهد المضيء، أسلحة بيولوجية مصقولة بقوة إلهية. على الرغم من أنهم لم يكونوا قابلين للمقارنة في “الكمال”، إلا أنهم الأقرب إلى أنيسيه وكريستينا.
كانت المشاعر التي شعر بها بسيطة نسبيًا. كان يشعر بفخر كبير تجاه أخيه المتميز.
بالنسبة لهم، الخلاص هو تقديم أنفسهم في الحملة كشهداء للنور. في حين أنه أصبح من المستحيل الآن إنتاج مثل هذه الأسلحة بكميات كبيرة، إلا أنه لا تزال هناك حاجة لتعزيز صفوف التألق الرشيق.
[الجنة موجودة] همست أنيسيه في عقل كريستينا المعذب.
[الجنة موجودة] همست أنيسيه في عقل كريستينا المعذب.
وإذا أراد الاثنان لا…. حتى لو صعدت كريستينا وحدها الى سماء الإمبراطورية المقدسة مع نشر جناحيها وأعلنت أن البابا قد خان النور، لألقى الناس الحجارة على البابا وأحرقوه.
حتى صوت أنيسيه كان مثقلا بالحزن.
‘عقود متزامنة مع ثلاثة ملوك روحيين…. وباعتبارها ساحرة نقية، فقد وصلت إلى الدائرة الثامنة…. ‘هذه الإدراكات أذهلت سيينا حقًا.
[النور سوف يرشدهم إلى هناك.]
لولا تدخل معين….
تنهدت كريستينا بعمق وأومأت برأسها.
حتى صوت أنيسيه كان مثقلا بالحزن.
***
“ليس هناك أي تعقيدات أخرى، أليس كذلك؟” سأل.
نظر يوجين إلى الأعلى وفمه مفتوح. فأمامه يقف أسد رائع، يشع بتألقٍ مُبهر، يكاد يكون مفرطًا.
“سيقود الأسد البلاتيني العرض. لقد تم إخلاء الشوارع من أجل العرض، وكل مواطن في المدينة ينتظر بفارغ الصبر أن يبدأ”.
“لقد استغرقت الصناعة بعض الجهد”، قال ملك شيموين، أوسيريس، متفاخرًا واغتنم الفرصة لجعل الأمر صفقة كبيرة.
أعادت أنيسيه وكريستينا الآثار التي احتفظ بها القسم إلى النور. لقد أعادوا أيضًا الأسلحة المقدسة الخيالية إلى النور ودمروا معظم المواد البحثية الجارية.
“كما تعلم، لم يتعاون الحرفيون من نقابة الأقزام أبدًا مع الحرفيين من البشر. ولكن في هذه المسيرة الكبرى، عمل الحرفيون من البشر والأقزام معًا للمرة الأولى.”
في حين أن القارة بأكملها أعجبت بإنجازات يوجين واحترمت ما لم يتمكن سيان من تحقيقه، لم تكن الغيرة هي ما شعر به. لقد كان إحساسًا غريبًا. ربما كان يشعر بالحسد عندما كان طفلاً. لكن الآن؟
“لقد ساعدنا أيضًا،” ردد إيفاتار بضحكة صاخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداستك، نيتك علنية وفوضوية للغاية، إنها مثيرة للقلق” علقت كريستينا ببرود.
“جلبت الخشب، وقطعته، وصقلته، تمامًا حسب التعليمات” ضحك أمان متفقًا معه.
“هل اقتربت مني لسماع إجابة لهذا السؤال؟” سألت كريستينا وعيناها حادة.
لم يكن يوجين متأكدًا من كيفية الرد.
” ينبغي اعتباره حظا” قال سيان وهو يتنهد.
لم يستطع أن يبتسم. كان وجهه ملتويًا بمزيج من الرعب والحرج. وكانت قبضاته مشدودة بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق، عندما كانا كلاهما مزيفين، لم يكن البابا بحاجة إلى الاهتمام بالقديس.
“قد تجد الأمر غير مألوف يا سيد يوجين. هذه مركبة. إنها تُستخدم في موكب مهرجان جزيرة شيدور. هذه المركبة بالذات لها اسمها الخاص…” قال أوزريس
وبعد قليل، تحدث مرة أخرى. “لكن الآن… أدرك أن تصرفاتي وأفعال الباباوات السابقين في تشكيل يوراس كمملكة النور مضللة. لذا، ألا ينبغي لمختار النور الحقيقي، الذي ينعم بالروح الإلهية، أن يرشد ويحكم يوراس بحق؟” سأل.
“الأسد البلاتيني” قاطعه قزم واقفًا بفخر أمامه يمسد لحيته الطويلة. “يمكن للبلاتين والمجوهرات المستخدمة في هذا الأسد البلاتيني شراء العديد من القلاع. وقد أضفنا سحر أروث في بنائه. ومن المثير للدهشة أن الأسد البلاتيني لا يتدحرج على عجلات ولكنه يمشي! هاها! تخيل ذلك! رائع، أليس كذلك؟ ” تفاخر.
“أثناء الاستعدادات، من فضلك لا تعق السير يوجين”.
“احم، كما يقول يا سيد يوجين،” قال أوزريس بابتسامة بينما كان يشير إلى الأسد البلاتيني. “إصعد على متنه.”
شعر بغرابة بعض الشيء.
كان يوجين مرعوبًا من هذه الكلمات.
“ربما لم أكن مستعدًا بما فيه الكفاية،” تمتم يوجين بابتسامة حزينة. لقد نأى بنفسه عن حضن أنسيلا منذ فترة بينما سيل لا تزال منخرطة في محادثة مع والديها.
“سيقود الأسد البلاتيني العرض. لقد تم إخلاء الشوارع من أجل العرض، وكل مواطن في المدينة ينتظر بفارغ الصبر أن يبدأ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قوي” أجاب يوجين وهو يخدش ذقنه. كان يحدق باهتمام في سيان.
أدار يوجين رأسه للتو لتجنب أنظار أوزريس.
كان لدى أنسيلا موهبة في التمييز بين الأصدقاء والأعداء. إذا وجدت شخصًا يصعب التعامل معه، فقد حرصت على إقامة العلاقات معه، وتحويل الأعداء المحتملين إلى حلفاء.
وكانت تحيط به العشرات من المركبات، بعضها مصنوع حديثًا، والبعض الآخر يشبه تلك الموجودة في المسيرات السابقة. هناك شيء واحد واضح: لقد تفوق الأسد البلاتيني على الجميع، حيث كان يقف شامخًا ورائعًا بين نظرائه.
إن رافائيل أكثر من مجرد حارس شخصي للبابا. بناءً على أمر كريستينا، لن يتردد هذا المتعصب المتدين “الحقيقي” للنور في ضرب البابا. في نظر رافائيل، لم تكن سلطة البابا أعلى من سلطة كريستينا.
“كنت سأفضل أسدا اسود” تمتمت كارمن من الجانب، ويبدو أنها مفتونة بالأسد البلاتيني. فركت ذقنها بعناية بينما تراقب المركبة.
لم يستطع أن يبتسم. كان وجهه ملتويًا بمزيج من الرعب والحرج. وكانت قبضاته مشدودة بإحكام.
صر يوجين على أسنانه، مانعاً أي رد فعل من الظهور.
“سنجمع الشهداء” أجاب البابا.
-+-
***
ترجمة نيرو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم، لم يتعاون الحرفيون من نقابة الأقزام أبدًا مع الحرفيين من البشر. ولكن في هذه المسيرة الكبرى، عمل الحرفيون من البشر والأقزام معًا للمرة الأولى.”
فصل مدعوم
“لقد استغرقت الصناعة بعض الجهد”، قال ملك شيموين، أوسيريس، متفاخرًا واغتنم الفرصة لجعل الأمر صفقة كبيرة.
لا تزال الحقيقة قائمة وهي أنه حتى خلال أيامها الأكثر شراسة، لم تكن لتصفع يوجين بسبب مثل هذه المسألة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم، لم يتعاون الحرفيون من نقابة الأقزام أبدًا مع الحرفيين من البشر. ولكن في هذه المسيرة الكبرى، عمل الحرفيون من البشر والأقزام معًا للمرة الأولى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
