الزائف (7)
الفصل 442: الزائف (7)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الكلمات اخترقت قلب الطيف.
— هل تحتضن الارتباك؟
أدرك أن هذه القوة لا يمكن الحصول عليها عبر التضحيات أو الطقوس.
— هل تبحث عن معنى لوجودك، في القوة التي اكتسبتها؟
لقد أراد مواجهة ملك الشياطين للسجن ليبحث عن الموت، هروباً من عذابه.
— إذن، تفضل أن تموت على يدي؟
الطيف لم يكن يرغب في موت بلا معنى، فابتلع إجابته.
كل كلمة تفوه بها ملك الشياطين للسجن بدت وكأنها تتوغل في أعماق روح الطيف.
انفجار من اللون الرمادي انتشر في جميع الاتجاهات. هددت القوة المدمرة بانهيار قاعة العرش. ومع ذلك، واصل ملك الشياطين للسجن الابتسام وقلب كفه.
لذا، لم ينكر الطيف ذلك. في الواقع، لم يستطع، لأن كل ما قيل كان صحيحاً. ظل محاطًا بارتباكه حول وجوده.
طقطق!
لماذا منحه فيرموث هذه القوة؟ ماذا كان من المفترض أن يفعل بها، ولماذا لم يُقتل بدلاً من ذلك؟ كان يعاني من التأمل وكره الذات.
كان في بابل، في قاعة العرش على قمتها. كان يواجه ملك الشياطين للسجن ويستعد لخوض معركة. كان هذا شيئاً طالما اشتهاه هاميل لكنه لم يحققه أبدًا.
لهذا السبب وحده، جاء الطيف إلى بابل، مسكن ملك الشياطين للسجن.
لذلك، ذلك الكيان سيجد إجابات جديدة لأسئلته.
لقد أراد مواجهة ملك الشياطين للسجن ليبحث عن الموت، هروباً من عذابه.
ظل الأمر صحيحًا حتى الآن. هذه المعركة لم تكن صراعًا بالنسبة لملك الشياطين الحابس. ومع ذلك، كان يحترم قوة الطيف. رغم أن الطيف كان شذوذًا في الوجود ولم يصعد إلى بابل بشكل صحيح، إلا أن ملك الشياطين الحابس اعترف بالطيف واحترمه لدخوله عرشه وإظهار العداء. قرر أن يعتبر الطيف عدوًا يستحقه.
— حتى في هذا الصدد، أنت تشبه هاميل.
— هل تبحث عن معنى لوجودك، في القوة التي اكتسبتها؟
تلك الكلمات اخترقت قلب الطيف.
تصدع!
‘أنا لست هو،’ أنكر داخلياً.
رفع رأسه لم يكن كافيًا. الطيف كان يلهث لالتقاط أنفاسه وأجبر جسده على النهوض. جسده، الذي كان مكونًا من قوة مظلمة ويعمل بها، لم يمتثل لإرادته على الفور بسبب الضرر الجسيم الذي لحق به. لذلك، انهار مثل الغبار وهو يحاول النهوض.
موت هاميل، كما كتب في القصص الخيالية، كان تضحية لإنقاذ رفاقه.
لم يطير بعيدًا عند الاصطدام؛ لم تسمح له سلاسل ملك الشياطين الحابس بذلك. آلاف السلاسل انتشرت كشبكة عنكبوت وأحاطت بالدمار.
لم يكن الطيف يعرف الظروف أو المشاعر الدقيقة التي واجهها هاميل عند اختياره الموت. ومع ذلك، كان يعتقد أن اختيار هاميل للانتحار كان له معنى مختلف عن اختياره الخاص.
لم يكن يبدو مناسبًا لأي كيان آخر أن يدّعي لقب ملك الشياطين. مجرد ادعائهم بذلك كان إهانة لملك الشياطين للحبس.
قراره الآن كان قرارًا يائسًا. كان خيارًا للهروب من جميع معضلاته وكره الذات.
لا يمكن أن ينسى. رفع ملك الشياطين الحابس يده لأول مرة. يده الشاحبة التي تفتقد الحياة أمسكت بالظلام وقبضت عليه. وحولته بالكامل إلى سلاسل.
لم يتخذ هذا القرار لأن جسده تحطم إلى درجة لا يستطيع القتال بعدها. لم يكن من أجل رفاقه ولا من أجل العالم.
المعركة انتهت. لم يعد ملك الشياطين للحبس يستمتع بالقتال.
هل ستؤثر قوته على ملك الشياطين للسجن؟ كان الطيف يعلم أي كفة سترجح إذا وزن بين الرغبة في التحقق واليأس الذي دفعه للاستسلام. كانت نيته الانتحارية خالصة لنفسه. كانت خالية من أي سبب أعظم.
كان ملك الشياطين للحبس فضوليًا بشأن ماهية تلك الإجابات.
دق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن ملك الشياطين الحابس أمسك بسلسلة واحدة فقط، إلا أن لا حصر لها كانت متشابكة معها. كانت حركته لسحب السلاسل لطيفة، وكانت الحركة لرسم السلاسل موجزة. لكن التأثير على الطيف لم يكن خفيفًا بأي حال. صدمة لا توصف قطعت وعيه.
ومع ذلك، لماذا كان قلبه ينبض بهذه القوة؟ كان يعرف السبب. شعر الطيف بالإثارة حيال الموقف نفسه.
ومع ذلك، لماذا كان قلبه ينبض بهذه القوة؟ كان يعرف السبب. شعر الطيف بالإثارة حيال الموقف نفسه.
كان في بابل، في قاعة العرش على قمتها. كان يواجه ملك الشياطين للسجن ويستعد لخوض معركة. كان هذا شيئاً طالما اشتهاه هاميل لكنه لم يحققه أبدًا.
دق.
“أحمق”، همس الطيف بسخرية من نفسه. مد يده.
لكن الأسر لم يكن نهاية المطاف. استعاد الطيف وعيه بينما كانت السلاسل تحاول تقييد قوته.
استهدفته سلاسل لا حصر لها، مثل الرماح. كانت الهجمة البسيطة خالية من الحقد. ولم يكن ذلك غريباً. ابتسم له ملك الشياطين للسجن من الأعلى. مشاعر مثل الحقد، التي كانت مشاعر عنيفة ولزجة، لم تكن تليق بملك الشياطين للسجن.
طقطق!
لكن ذلك لم يجعل هجماته لطيفة، أو ضعيفة، أو رحيمة. الضربة المباشرة كانت تعني الموت المؤكد. شعر الطيف بذلك غريزيًا وشد الهواء بقبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحمق”، همس الطيف بسخرية من نفسه. مد يده.
طقطق!
لكن الأسر لم يكن نهاية المطاف. استعاد الطيف وعيه بينما كانت السلاسل تحاول تقييد قوته.
تكونت كتلة رمادية من القوة المظلمة في شكل سيف.
استهدفته سلاسل لا حصر لها، مثل الرماح. كانت الهجمة البسيطة خالية من الحقد. ولم يكن ذلك غريباً. ابتسم له ملك الشياطين للسجن من الأعلى. مشاعر مثل الحقد، التي كانت مشاعر عنيفة ولزجة، لم تكن تليق بملك الشياطين للسجن.
“تتعامل معه جيداً،” علق ملك الشياطين للسجن.
تجاهل الطيف الأسئلة التي لم يُجب عليها وأمسك بسيفه مرة أخرى.
لقد أدرك طبيعة هذه القوة المروعة والمهيبة.
ومع ذلك، لماذا كان قلبه ينبض بهذه القوة؟ كان يعرف السبب. شعر الطيف بالإثارة حيال الموقف نفسه.
كانت أصل الدمار، شيء يتوق إليه أتباعه بشدة لكنه كان بعيد المنال عن قبضتهم. كانت قوة تناسب الدمار.
تغير تعبير الطيف عندما أدرك نية ملك الشياطين للحبس. حاول حشد قوته للمقاومة، لكن قبل أن يتمكن من الحركة، قذفته السلاسل عبر البوابة التي خلقها الدائرة. تنهد ملك الشياطين للحبس بعد أن قذف الطيف عبر البوابة.
“لقد تجاوزت كونك مجرد وعاء أو تابع. لقد أصبحت تجسيدًا. مرت فترة طويلة منذ أن رأيت كائنًا مثلك،” تحدث ملك الشياطين للسجن بابتسامة.
رفع رأسه لم يكن كافيًا. الطيف كان يلهث لالتقاط أنفاسه وأجبر جسده على النهوض. جسده، الذي كان مكونًا من قوة مظلمة ويعمل بها، لم يمتثل لإرادته على الفور بسبب الضرر الجسيم الذي لحق به. لذلك، انهار مثل الغبار وهو يحاول النهوض.
كان التجسد وسيلة للتدخل الإلهي في العالم. كانت الآلهة قد تدخلت في الماضي، لكن في هذا العصر، أصبح حتى ذلك مستحيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معنى الوجود يُكتشف بنفسك، وليس من خلال التوسل لملك الشياطين”، قال ملك الشياطين للحبس.
لوح الطيف بسيفه، وتحطمت السلاسل. في خطوة واحدة، قفز عبر الفضاء.
لم يكن يبدو مناسبًا لأي كيان آخر أن يدّعي لقب ملك الشياطين. مجرد ادعائهم بذلك كان إهانة لملك الشياطين للحبس.
لكن تم اعتراضه. اصطدم بشيء ما. لكنه لم يشعر بجدار حتى لحظة الاصطدام.
“الملك العظيم للشياطين،” قال الطيف وهو يهز رأسه بسخرية. قبل أن يموت في غابة السمار، كان إدموند كودريث يعتقد بغباء أنه يمكن أن يصبح الملك العظيم للشياطين إذا نجحت طقوسه. هل اعتقد حقًا أنه يمكن أن يصبح ملكًا عظيمًا للشياطين بهذه القوة؟ الطيف لم يستطع سوى السخرية بعد التأمل في ذلك.
أدرك ذلك فقط عندما دفع للخلف. كانت هناك سلاسل تتدفق حوله. هذه كانت قاعة عرش ملك الشياطين للسجن. كانت جميع القوانين مقيدة بسلاسله في هذا العالم المسجون. هنا، كان الكيان المطلق.
— هل تحتضن الارتباك؟
‘…ما هذه السلاسل؟’ سأل الطيف نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض الطيف في هيئة الدمار. حطمت السلاسل وهو يقاوم وزأر كالوحش. اندفع نحو ملك الشياطين الحابس.
كانت هناك سلاسل خلف ملك الشياطين للسجن. كانت ترافقه دائمًا، والآن كانت ممدودة مثل عباءة. نهاياتها اخترقت الفضاء واتصلت بمكان آخر. بعبارة أخرى، كان ملك الشياطين للسجن مرتبطًا بشيء ما.
لماذا منحه فيرموث هذه القوة؟ ماذا كان من المفترض أن يفعل بها، ولماذا لم يُقتل بدلاً من ذلك؟ كان يعاني من التأمل وكره الذات.
لسوء الحظ، لم يستطع الطيف تخمين ما ترمز إليه السلاسل أو بما كان ملك الشياطين للسجن متصلاً.
الفارق كان هائلًا تمامًا.
صرير.
الطيف لم يكن يرغب في موت بلا معنى، فابتلع إجابته.
تجاهل الطيف الأسئلة التي لم يُجب عليها وأمسك بسيفه مرة أخرى.
دوووم!
دوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، لم ينكر الطيف ذلك. في الواقع، لم يستطع، لأن كل ما قيل كان صحيحاً. ظل محاطًا بارتباكه حول وجوده.
انفجار من اللون الرمادي انتشر في جميع الاتجاهات. هددت القوة المدمرة بانهيار قاعة العرش. ومع ذلك، واصل ملك الشياطين للسجن الابتسام وقلب كفه.
انفجار من اللون الرمادي انتشر في جميع الاتجاهات. هددت القوة المدمرة بانهيار قاعة العرش. ومع ذلك، واصل ملك الشياطين للسجن الابتسام وقلب كفه.
وش!
فووو!
اندفعت القوة الهائلة وتلاشت في لحظة، باختفاء كل شيء بإشارة واحدة. كان الطيف قد استعد لنتيجة سخيفة كهذه، ولكن تجربتها الفعلية لم تمنحه إلا ضحكة جوفاء.
اندفعت القوة الهائلة وتلاشت في لحظة، باختفاء كل شيء بإشارة واحدة. كان الطيف قد استعد لنتيجة سخيفة كهذه، ولكن تجربتها الفعلية لم تمنحه إلا ضحكة جوفاء.
“كما توقعت”، فكَّر الطيف.
دق.
تحركت السلاسل بصمت، ومع كل حركة كان الطيف يرتجف. مجرد الوقوف هنا كان يشكل ضغطًا هائلًا على وجوده. شعر وكأن الاسترخاء للحظة واحدة سيؤدي إلى تلاشيه فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلني”، قال الطيف وهو يرفع رأسه.
ملك الشياطين الحابس قد تعايش مع ملك الشياطين المدمر لقرون، وربما لفترة أطول. كان الوحيد بين ملوك الشياطين الذي وقف بجانب المدمر. ولكن منذ أن أُبرم العهد الذي ضمن السلام، عزل المدمر نفسه في رافيستا.
لقد جاء ليموت، ومع ذلك قاوم حتى النهاية.
‘هل هذه السلاسل تقيد حتى المدمر؟’ تساءل الطيف.
لقد أراد مواجهة ملك الشياطين للسجن ليبحث عن الموت، هروباً من عذابه.
تصدع، وبدأ جسمه يتحلل تحت الضغط الهائل. ولكن هذا الألم لم يكن أعظم من الذي عاناه تحت قوة المدمر. ضحك ملك الشياطين الحابس وهو يشاهد الطيف ينهض ويستقيم على الرغم من الألم.
شششش!
“ألم تكن تسعى إلى الموت؟” سأل ملك الشياطين الحابس.
لا يمكن أن ينسى. رفع ملك الشياطين الحابس يده لأول مرة. يده الشاحبة التي تفتقد الحياة أمسكت بالظلام وقبضت عليه. وحولته بالكامل إلى سلاسل.
الطيف لم يكن يرغب في موت بلا معنى، فابتلع إجابته.
دوووم!
في النهاية، كان الأمر مجرد عناد لا أكثر. لم يكن يريد مواجهة أي شيء وكل شيء يتعلق بذكريات لم تكن له، بما في ذلك يوجين ليونهارت، هاميل، سينا ميردين، مولون، وروهر.
لقد أدرك طبيعة هذه القوة المروعة والمهيبة.
“أنت تناقض نفسك”، همس ملك الشياطين الحابس، مبتسمًا.
لقد أدرك طبيعة هذه القوة المروعة والمهيبة.
بأنفاس متسارعة، ابتلع الطيف ردًا آخر وركل في الظلام. القوة السوداء المقيدة بالسلاسل تحررت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذه السلاسل تقيد حتى المدمر؟’ تساءل الطيف.
فووو!
تغير تعبير الطيف عندما أدرك نية ملك الشياطين للحبس. حاول حشد قوته للمقاومة، لكن قبل أن يتمكن من الحركة، قذفته السلاسل عبر البوابة التي خلقها الدائرة. تنهد ملك الشياطين للحبس بعد أن قذف الطيف عبر البوابة.
عاصفة من القوة السوداء أحاطت بالطيف. شكله أصبح أشبه بنسخة مصغرة من ملك الشياطين المدمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلني”، قال الطيف وهو يرفع رأسه.
انفجر ملك الشياطين الحابس بضحك حقيقي عند رؤية الطيف يقف في قلب العاصفة. “هل منحك الإذن لهذه الدرجة؟” صرخ.
كانت هناك سلاسل خلف ملك الشياطين للسجن. كانت ترافقه دائمًا، والآن كانت ممدودة مثل عباءة. نهاياتها اخترقت الفضاء واتصلت بمكان آخر. بعبارة أخرى، كان ملك الشياطين للسجن مرتبطًا بشيء ما.
بوووم!
أدرك ذلك فقط عندما دفع للخلف. كانت هناك سلاسل تتدفق حوله. هذه كانت قاعة عرش ملك الشياطين للسجن. كانت جميع القوانين مقيدة بسلاسله في هذا العالم المسجون. هنا، كان الكيان المطلق.
تقدم الدمار. جميع السلاسل التي كانت تقيد العالم اهتزت بعنف. بدا وكأنها على وشك الانكسار. متى كانت آخر مرة شعر بمثل هذا المقاومة؟
دق.
‘ثلاثمائة عام.’ كانت الإجابة سهلة لملك الشياطين الحابس.
عند رؤية هذا، انحنت عينا ملك الشياطين الحابس في ابتسامة.
لا يمكن أن ينسى. رفع ملك الشياطين الحابس يده لأول مرة. يده الشاحبة التي تفتقد الحياة أمسكت بالظلام وقبضت عليه. وحولته بالكامل إلى سلاسل.
اندفعت القوة الهائلة وتلاشت في لحظة، باختفاء كل شيء بإشارة واحدة. كان الطيف قد استعد لنتيجة سخيفة كهذه، ولكن تجربتها الفعلية لم تمنحه إلا ضحكة جوفاء.
شششش!
المعركة انتهت. لم يعد ملك الشياطين للحبس يستمتع بالقتال.
رغم أن ملك الشياطين الحابس أمسك بسلسلة واحدة فقط، إلا أن لا حصر لها كانت متشابكة معها. كانت حركته لسحب السلاسل لطيفة، وكانت الحركة لرسم السلاسل موجزة. لكن التأثير على الطيف لم يكن خفيفًا بأي حال. صدمة لا توصف قطعت وعيه.
تغير تعبير الطيف عندما أدرك نية ملك الشياطين للحبس. حاول حشد قوته للمقاومة، لكن قبل أن يتمكن من الحركة، قذفته السلاسل عبر البوابة التي خلقها الدائرة. تنهد ملك الشياطين للحبس بعد أن قذف الطيف عبر البوابة.
لم يطير بعيدًا عند الاصطدام؛ لم تسمح له سلاسل ملك الشياطين الحابس بذلك. آلاف السلاسل انتشرت كشبكة عنكبوت وأحاطت بالدمار.
“…وهم؟” سأل الطيف.
صرير، صرير.
المعركة انتهت. لم يعد ملك الشياطين للحبس يستمتع بالقتال.
لكن الأسر لم يكن نهاية المطاف. استعاد الطيف وعيه بينما كانت السلاسل تحاول تقييد قوته.
***** شكرا للقراءة Isngard
تصدع!
تكونت كتلة رمادية من القوة المظلمة في شكل سيف.
نهض الطيف في هيئة الدمار. حطمت السلاسل وهو يقاوم وزأر كالوحش. اندفع نحو ملك الشياطين الحابس.
عاصفة من القوة السوداء أحاطت بالطيف. شكله أصبح أشبه بنسخة مصغرة من ملك الشياطين المدمر.
كان سيف الطيف مشحونًا بقوة الدمار. وبينما يمكن لقوة الدمار أن تفني كل ما تلمسه، كانت السلاسل جوهر قوة ملك الشياطين الحابس. لم تندثر تحت هجوم الدمار.
ملك الشياطين الحابس قد تعايش مع ملك الشياطين المدمر لقرون، وربما لفترة أطول. كان الوحيد بين ملوك الشياطين الذي وقف بجانب المدمر. ولكن منذ أن أُبرم العهد الذي ضمن السلام، عزل المدمر نفسه في رافيستا.
بدلاً من ذلك، تحطمت السلاسل لكنها أعادت الاتصال بسرعة.
‘ثلاثمائة عام.’ كانت الإجابة سهلة لملك الشياطين الحابس.
شد ملك الشياطين الحابس السلسلة مرة أخرى وهو يراقب اندفاع الطيف.
لا يمكن أن ينسى. رفع ملك الشياطين الحابس يده لأول مرة. يده الشاحبة التي تفتقد الحياة أمسكت بالظلام وقبضت عليه. وحولته بالكامل إلى سلاسل.
لم تتسع المسافة بينهما، ولم تُعرقل حركة الطيف. بدلاً من ذلك، كان الطيف يُسحب وكأنه يُجر بالسلاسل. بدا وكأن قوة لا تقاوم تمسكه من رقبته.
تصدع!
ومع ذلك، ظل الطيف يتحكم بشكل كامل في جسده. اندفعت قوة الدمار من الطيف مثل عاصفة عنيفة.
لم يشهد الطيف الطقوس حتى نهايتها لأن إدموند كودريث قُتل في منتصفها على يد يوجين، لكن حتى لو ضُحي بمئة ضعف من الأرواح، لم يكن ذلك ليكفي ليصبح ملكًا عظيمًا للشياطين.
عند رؤية هذا، انحنت عينا ملك الشياطين الحابس في ابتسامة.
“لقد تجاوزت كونك مجرد وعاء أو تابع. لقد أصبحت تجسيدًا. مرت فترة طويلة منذ أن رأيت كائنًا مثلك،” تحدث ملك الشياطين للسجن بابتسامة.
لم يعرف ملك الشياطين الأعظم مفهوم الصراع لفترة طويلة. حتى فيرموت ورفاقه فشلوا في غرس مفهوم الصراع في ملك الشياطين الحابس. بطبيعة الحال، تلاشت المشاعر المرتبطة بفعل الصراع منذ زمن بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض الطيف في هيئة الدمار. حطمت السلاسل وهو يقاوم وزأر كالوحش. اندفع نحو ملك الشياطين الحابس.
ظل الأمر صحيحًا حتى الآن. هذه المعركة لم تكن صراعًا بالنسبة لملك الشياطين الحابس. ومع ذلك، كان يحترم قوة الطيف. رغم أن الطيف كان شذوذًا في الوجود ولم يصعد إلى بابل بشكل صحيح، إلا أن ملك الشياطين الحابس اعترف بالطيف واحترمه لدخوله عرشه وإظهار العداء. قرر أن يعتبر الطيف عدوًا يستحقه.
الطيف لم يكن يرغب في موت بلا معنى، فابتلع إجابته.
هذا كل شيء.
“كما توقعت”، فكَّر الطيف.
كان إخلاص ملك الشياطين الأعظم مرعبًا وقاسيًا.
الفصل 442: الزائف (7)
أصبحت المحكمة شبيهة بالفراغ الذي وجد فيه فيرموت، ولكن بطريقة مختلفة. هنا امتدت اللحظات وكأنها أبدية تحت تأثير العنف الذي لا حدود له. بدا أن تدفق الزمن نفسه قد سُجن وأصبح عابثًا به وفقًا لقوة وإرادة ملك الشياطين الأعظم.
تصدع!
قاوم الطيف. لم يتوقف أبدًا عن المقاومة.
كان الطيف مجرد نسخة زائفة وُلدت من ذكريات هاميل، وقد جاء إلى بابل ليموت. ولكن لم تكن لديه نية لملاقاة موت عبثي، موت بلا مقاومة.
دوووم!
ظل جاهلًا بسبب وجوده.
ابتسم وقال: “أنت تعيش تحت وهم.”
قراره بالقدوم إلى بابل كان في النهاية هروبًا من التأمل وكره الذات.
أدرك أن هذه القوة لا يمكن الحصول عليها عبر التضحيات أو الطقوس.
ومع ذلك، منح الطيف معنىً لأفعاله بمواجهة ملك الشياطين للحبس ومهاجمته. لقد أتى ليموت، لكن في لحظة ما، أو ربما منذ البداية، كان يسعى بصدق لهزيمة ملك الشياطين للحبس.
لم يطير بعيدًا عند الاصطدام؛ لم تسمح له سلاسل ملك الشياطين الحابس بذلك. آلاف السلاسل انتشرت كشبكة عنكبوت وأحاطت بالدمار.
“هل هذا صحيح؟” ضحك الطيف على نفسه.
***** شكرا للقراءة Isngard
مرّ وقت غير محسوب.
لقد أراد مواجهة ملك الشياطين للسجن ليبحث عن الموت، هروباً من عذابه.
كان يعتقد أنه فعل كل ما يمكن فعله. واجه الطيف ملك الشياطين للحبس بكل الوسائل المتاحة له. لكن لم تصل أي من هجماته إلى ملك الشياطين للحبس.
كانت أصل الدمار، شيء يتوق إليه أتباعه بشدة لكنه كان بعيد المنال عن قبضتهم. كانت قوة تناسب الدمار.
لقد أصبح تجسدًا للدمار. ولكن على الرغم من أنه أصبح كيانًا كهذا، أو ربما بسببه، فإن قوته الحالية لم تتمكن من الوصول إلى ملك الشياطين للحبس. كانت كل محاولة للاتصال تُقابل بصوت قعقعة السلاسل. جميع هجماته باءت بالفشل.
كانت أصل الدمار، شيء يتوق إليه أتباعه بشدة لكنه كان بعيد المنال عن قبضتهم. كانت قوة تناسب الدمار.
“لن أتمكن من قتلك بهذه القوة.” بعد أن تمتم بهذه الكلمات، بصق الطيف دمًا أسود. كافح لرفع رأسه وهو يتعرض لنوبة عنيفة من السعال.
كانت أصل الدمار، شيء يتوق إليه أتباعه بشدة لكنه كان بعيد المنال عن قبضتهم. كانت قوة تناسب الدمار.
رأى ملك الشياطين للحبس واقفًا في العتمة. رغم كل الهجمات التي شنها، ظل ملك الشياطين للحبس دون أن يُمس. لم يكن ذلك غريبًا، إذ لم تُصِب أي من هجمات الطيف حتى ثياب ملك الشياطين للحبس.
مرّ وقت غير محسوب.
تصدع…
هذا كل شيء.
رفع رأسه لم يكن كافيًا. الطيف كان يلهث لالتقاط أنفاسه وأجبر جسده على النهوض. جسده، الذي كان مكونًا من قوة مظلمة ويعمل بها، لم يمتثل لإرادته على الفور بسبب الضرر الجسيم الذي لحق به. لذلك، انهار مثل الغبار وهو يحاول النهوض.
“لو كنت إلهًا، ربما كنت سأحقق أمنيتك، ولكن كوني ملكًا للشياطين، ليس لدي أي سبب لذلك. بل بالعكس، سأرفض وأسخر منها”، قال. ملك الشياطين للحبس حرك إصبعه. السلاسل ذابت في الظلام وشكلت دائرة كبيرة.
ومع ذلك، تمكن الطيف من الوقوف في النهاية. استعد للمعركة التالية بينما كان يسعل مزيدًا من الدم الأسود.
انفجار من اللون الرمادي انتشر في جميع الاتجاهات. هددت القوة المدمرة بانهيار قاعة العرش. ومع ذلك، واصل ملك الشياطين للسجن الابتسام وقلب كفه.
…
استهدفته سلاسل لا حصر لها، مثل الرماح. كانت الهجمة البسيطة خالية من الحقد. ولم يكن ذلك غريباً. ابتسم له ملك الشياطين للسجن من الأعلى. مشاعر مثل الحقد، التي كانت مشاعر عنيفة ولزجة، لم تكن تليق بملك الشياطين للسجن.
عندما استعاد وعيه وفتح عينيه، وجد الطيف أنه لم يعد قادرًا على الحركة. تقبل الأمر بهدوء. أطرافه اختفت نتيجة للهجوم الأخير، ولم تكن تتجدد. ما تبقى من جسده البائس كان محاطًا ومخترقًا بسلاسل من القوة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ملك الشياطين، لست إلهًا”، رد ملك الشياطين للحبس.
الفارق كان هائلًا تمامًا.
تغير تعبير الطيف عندما أدرك نية ملك الشياطين للحبس. حاول حشد قوته للمقاومة، لكن قبل أن يتمكن من الحركة، قذفته السلاسل عبر البوابة التي خلقها الدائرة. تنهد ملك الشياطين للحبس بعد أن قذف الطيف عبر البوابة.
شعر بفجوة لا مفر منها دفعته إلى اليأس. الطيف لم يكن قد قاتل ضد ملوك شياطين آخرين من قبل، لكن الذكريات التي يمتلكها من هامل تضمنت تجارب في معارك ضد ملوك شياطين آخرين في الماضي.
موت هاميل، كما كتب في القصص الخيالية، كان تضحية لإنقاذ رفاقه.
هامل قاتل ضد ملوك شياطين الذبح والقسوة والغضب. ومع ذلك، كان ملك الشياطين للحبس مختلفًا في كل شيء مقارنةً بهؤلاء الملوك. بدا وكأن لقب “ملك الشياطين” تم اختراعه خصيصًا ليُستخدم لوصف ملك الشياطين للحبس.
انفجار من اللون الرمادي انتشر في جميع الاتجاهات. هددت القوة المدمرة بانهيار قاعة العرش. ومع ذلك، واصل ملك الشياطين للسجن الابتسام وقلب كفه.
لم يكن يبدو مناسبًا لأي كيان آخر أن يدّعي لقب ملك الشياطين. مجرد ادعائهم بذلك كان إهانة لملك الشياطين للحبس.
“الملك العظيم للشياطين،” قال الطيف وهو يهز رأسه بسخرية. قبل أن يموت في غابة السمار، كان إدموند كودريث يعتقد بغباء أنه يمكن أن يصبح الملك العظيم للشياطين إذا نجحت طقوسه. هل اعتقد حقًا أنه يمكن أن يصبح ملكًا عظيمًا للشياطين بهذه القوة؟ الطيف لم يستطع سوى السخرية بعد التأمل في ذلك.
“الملك العظيم للشياطين،” قال الطيف وهو يهز رأسه بسخرية. قبل أن يموت في غابة السمار، كان إدموند كودريث يعتقد بغباء أنه يمكن أن يصبح الملك العظيم للشياطين إذا نجحت طقوسه. هل اعتقد حقًا أنه يمكن أن يصبح ملكًا عظيمًا للشياطين بهذه القوة؟ الطيف لم يستطع سوى السخرية بعد التأمل في ذلك.
لم يشهد الطيف الطقوس حتى نهايتها لأن إدموند كودريث قُتل في منتصفها على يد يوجين، لكن حتى لو ضُحي بمئة ضعف من الأرواح، لم يكن ذلك ليكفي ليصبح ملكًا عظيمًا للشياطين.
عند رؤية هذا، انحنت عينا ملك الشياطين الحابس في ابتسامة.
أدرك أن هذه القوة لا يمكن الحصول عليها عبر التضحيات أو الطقوس.
“لو كنت إلهًا، ربما كنت سأحقق أمنيتك، ولكن كوني ملكًا للشياطين، ليس لدي أي سبب لذلك. بل بالعكس، سأرفض وأسخر منها”، قال. ملك الشياطين للحبس حرك إصبعه. السلاسل ذابت في الظلام وشكلت دائرة كبيرة.
“اقتلني”، قال الطيف وهو يرفع رأسه.
— هل تبحث عن معنى لوجودك، في القوة التي اكتسبتها؟
العالم الذي كان ممتلئًا بالسلاسل والظلام عاد إلى حالته الأصلية. كان مجددًا في غرفة العرش الخاصة بملك الشياطين للحبس. الطيف الذي لا أطراف له كان معلقًا بسلاسل بارزة في الهواء، وكان يواجه ملك الشياطين للحبس الجالس على العرش.
تصدع، وبدأ جسمه يتحلل تحت الضغط الهائل. ولكن هذا الألم لم يكن أعظم من الذي عاناه تحت قوة المدمر. ضحك ملك الشياطين الحابس وهو يشاهد الطيف ينهض ويستقيم على الرغم من الألم.
المعركة انتهت. لم يعد ملك الشياطين للحبس يستمتع بالقتال.
شد ملك الشياطين الحابس السلسلة مرة أخرى وهو يراقب اندفاع الطيف.
ابتسم وقال: “أنت تعيش تحت وهم.”
تحركت السلاسل بصمت، ومع كل حركة كان الطيف يرتجف. مجرد الوقوف هنا كان يشكل ضغطًا هائلًا على وجوده. شعر وكأن الاسترخاء للحظة واحدة سيؤدي إلى تلاشيه فورًا.
“…وهم؟” سأل الطيف.
بدلاً من ذلك، تحطمت السلاسل لكنها أعادت الاتصال بسرعة.
“أنا ملك الشياطين، لست إلهًا”، رد ملك الشياطين للحبس.
انفجر ملك الشياطين الحابس بضحك حقيقي عند رؤية الطيف يقف في قلب العاصفة. “هل منحك الإذن لهذه الدرجة؟” صرخ.
كانت هذه كلمات واضحة جدًا. عبس الطيف وهو يحدق في ملك الشياطين للحبس.
رفع رأسه لم يكن كافيًا. الطيف كان يلهث لالتقاط أنفاسه وأجبر جسده على النهوض. جسده، الذي كان مكونًا من قوة مظلمة ويعمل بها، لم يمتثل لإرادته على الفور بسبب الضرر الجسيم الذي لحق به. لذلك، انهار مثل الغبار وهو يحاول النهوض.
“لو كنت إلهًا، ربما كنت سأحقق أمنيتك، ولكن كوني ملكًا للشياطين، ليس لدي أي سبب لذلك. بل بالعكس، سأرفض وأسخر منها”، قال. ملك الشياطين للحبس حرك إصبعه. السلاسل ذابت في الظلام وشكلت دائرة كبيرة.
لم يطير بعيدًا عند الاصطدام؛ لم تسمح له سلاسل ملك الشياطين الحابس بذلك. آلاف السلاسل انتشرت كشبكة عنكبوت وأحاطت بالدمار.
“بعد أن أتيت هنا لتموت على يدي، لن أقتلك أبدًا”، أعلن ملك الشياطين للحبس.
لقد جاء ليموت، ومع ذلك قاوم حتى النهاية.
تغير تعبير الطيف عندما أدرك نية ملك الشياطين للحبس. حاول حشد قوته للمقاومة، لكن قبل أن يتمكن من الحركة، قذفته السلاسل عبر البوابة التي خلقها الدائرة. تنهد ملك الشياطين للحبس بعد أن قذف الطيف عبر البوابة.
لم يطير بعيدًا عند الاصطدام؛ لم تسمح له سلاسل ملك الشياطين الحابس بذلك. آلاف السلاسل انتشرت كشبكة عنكبوت وأحاطت بالدمار.
“معنى الوجود يُكتشف بنفسك، وليس من خلال التوسل لملك الشياطين”، قال ملك الشياطين للحبس.
لم يعرف ملك الشياطين الأعظم مفهوم الصراع لفترة طويلة. حتى فيرموت ورفاقه فشلوا في غرس مفهوم الصراع في ملك الشياطين الحابس. بطبيعة الحال، تلاشت المشاعر المرتبطة بفعل الصراع منذ زمن بعيد.
الطيف الذي تم إلقاؤه في مكان آخر لم يكن ليسمع هذه الكلمات.
لقد جاء ليموت، ومع ذلك قاوم حتى النهاية.
لكن ذلك لم يكن مهمًا. ملك الشياطين للحبس لم يكن يقدم نصيحة. ضحك وهو يبدد السلاسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ملك الشياطين، لست إلهًا”، رد ملك الشياطين للحبس.
على الرغم من أنه سُحق تمامًا، إلا أن ذلك الكيان لم ييأس.
تصدع!
لقد جاء ليموت، ومع ذلك قاوم حتى النهاية.
تصدع!
لم تكن عيناه ممتلئتين باليأس حتى في اللحظات الأخيرة عندما كان يتوسل الموت.
تجاهل الطيف الأسئلة التي لم يُجب عليها وأمسك بسيفه مرة أخرى.
لذلك، ذلك الكيان سيجد إجابات جديدة لأسئلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تمكن الطيف من الوقوف في النهاية. استعد للمعركة التالية بينما كان يسعل مزيدًا من الدم الأسود.
كان ملك الشياطين للحبس فضوليًا بشأن ماهية تلك الإجابات.
***** شكرا للقراءة Isngard
*****
شكرا للقراءة
Isngard
لكن ذلك لم يجعل هجماته لطيفة، أو ضعيفة، أو رحيمة. الضربة المباشرة كانت تعني الموت المؤكد. شعر الطيف بذلك غريزيًا وشد الهواء بقبضته.
لم يعرف ملك الشياطين الأعظم مفهوم الصراع لفترة طويلة. حتى فيرموت ورفاقه فشلوا في غرس مفهوم الصراع في ملك الشياطين الحابس. بطبيعة الحال، تلاشت المشاعر المرتبطة بفعل الصراع منذ زمن بعيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات