الفصل الأول
الفصل الأول:
الفصل الأول:
كان القمر الهلالي يشبه خطافا – خيوط الضوء الفضية خاصته قد إخترقت من خلال ثقب دائري و دخلت إلى السجن المظلم. شخصية يرتدي قماشا خشنا كان متكورا على نفسه في زاوية من الزنزانة ، نظراته الفارغة و غير المركزة ظلت تنظر إلى رقعة الضوء الفضية على الأرض. نسيم بدى كأنه يعصف بالخارج ، بينما بتلات وردية تنجرف معه. السجن البارد في وسط الغابة كان جميلا تقريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تيان شياو بالفتاة في الأسود على الأرض. بالمناسبة ، كان صدرها لا يزال يتحرك بشكل ضعيف ، و كان بإمكانه أن يقول أنها لا تزال على قيد الحياة.
هل هو … الربيع في الخارج؟
“ولي العهد السابق”. بدا صوت تيان شياو خشنا بسبب الفترة الطويلة من عدم إستعماله. “تيان شياو.”
بدأت نظراته المحدقة في الدوران قليلا ، ينظر للفتحة الدائرية فوقه حيث شبكة سياج فولاذي رفيع قد إعترضت بعضا من ضوء القمر في سماء الليل. لكن فجأة ، أصوات خطوات قد كسرت السكون المميت الذي لم يتم كسره لعدة سنوات. السياج الفولاذي الرفيع الذي كان مقطعه العرضي سميكا مثل الإبهامه قد فتح ببطء. بؤبؤ عينيه شديدا السواد قد عكسا أخيرا ضوء القمر.
لم ير شخصا حيا منذ وقت طويل. نصف حائر ، نصف فضولي ، جثم على الأرض بجانب الفتاة. يبدو أنها قد عانت من إصابات شديدة للغاية. حتى رغم أنه لم يستطع رؤية بقع الدماء على ملابسها ، فإن دما سائلا قد تسرب ببطء إلى الأرض. مد تيان شياو يده الشاحبة ، لكن قبل أن يتمكن من لمسها ، أمسكت الفتاة كفه فجأة و نهضت. تيان شياو شعر فقط بقوة هائلة قد أسقطته ، حيث إنهار جسمه فجأة على الأرض. دفعته الفتاة إلى أسفل و كانت تتحكم في تحركاته. بعد ذلك مباشرة ، سرعان ما أصبحت رقبته باردة ، حيث تم وضع خنجر على قصبته الهوائية. مع مجرد قدر ضئيل جدا من القوة ، يمكن أن يفقد حياته.
تيان شياو ركز بذهول على البوابة ، و ببطء قد وقف. لقد تم فتحه؟ هل هم على وشك السماح له بالرحيل؟ لقد إتخذ خطوات غير مستقرة نحو البوابة ، و لكن على الفور تم إلقاء شخصية سوداء في زنزانة السجن دون أي رحمة. تم إغلاق السياج دون شفقة مجددا. أصوات الخطوات التي جاءت من الخارج قد تلاشت ببطء.
كان القمر الهلالي يشبه خطافا – خيوط الضوء الفضية خاصته قد إخترقت من خلال ثقب دائري و دخلت إلى السجن المظلم. شخصية يرتدي قماشا خشنا كان متكورا على نفسه في زاوية من الزنزانة ، نظراته الفارغة و غير المركزة ظلت تنظر إلى رقعة الضوء الفضية على الأرض. نسيم بدى كأنه يعصف بالخارج ، بينما بتلات وردية تنجرف معه. السجن البارد في وسط الغابة كان جميلا تقريبا.
حدق تيان شياو بالفتاة في الأسود على الأرض. بالمناسبة ، كان صدرها لا يزال يتحرك بشكل ضعيف ، و كان بإمكانه أن يقول أنها لا تزال على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر منذ سنوات عديدة ، بجناح النساء في القصر ، كانت والدته الإمبراطورية قد إحتضنته أيضا في حضنها الدموي ، و هدأته: “تيان شياو لا تخاف!”
لم ير شخصا حيا منذ وقت طويل. نصف حائر ، نصف فضولي ، جثم على الأرض بجانب الفتاة. يبدو أنها قد عانت من إصابات شديدة للغاية. حتى رغم أنه لم يستطع رؤية بقع الدماء على ملابسها ، فإن دما سائلا قد تسرب ببطء إلى الأرض. مد تيان شياو يده الشاحبة ، لكن قبل أن يتمكن من لمسها ، أمسكت الفتاة كفه فجأة و نهضت. تيان شياو شعر فقط بقوة هائلة قد أسقطته ، حيث إنهار جسمه فجأة على الأرض. دفعته الفتاة إلى أسفل و كانت تتحكم في تحركاته. بعد ذلك مباشرة ، سرعان ما أصبحت رقبته باردة ، حيث تم وضع خنجر على قصبته الهوائية. مع مجرد قدر ضئيل جدا من القوة ، يمكن أن يفقد حياته.
بدأت نظراته المحدقة في الدوران قليلا ، ينظر للفتحة الدائرية فوقه حيث شبكة سياج فولاذي رفيع قد إعترضت بعضا من ضوء القمر في سماء الليل. لكن فجأة ، أصوات خطوات قد كسرت السكون المميت الذي لم يتم كسره لعدة سنوات. السياج الفولاذي الرفيع الذي كان مقطعه العرضي سميكا مثل الإبهامه قد فتح ببطء. بؤبؤ عينيه شديدا السواد قد عكسا أخيرا ضوء القمر.
تيان شياو نظر إليها بشكل فارغ. كانت هيئة الفتاة نحيفة جدا. عندما سقط ضوء القمر على ظهرها ، مما كان يراه ، كانت الفتاة مثل إله يُعبد في ضريح. كان رأسها يشع بالضوء. قام بتحريك يده ، راغبا في لمس وجه الفتاة ، لكنه على الفور قد تم ثبيته مجددا. مع سعال مخنوق ، سقطت بضع قطرات من الدم من زاوية فمها على جانب وجه تيان شياو. قوس قرمزي متعرج قد رسم على وجهه الشاحب؛ مشهد مروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تيان شياو بالفتاة في الأسود على الأرض. بالمناسبة ، كان صدرها لا يزال يتحرك بشكل ضعيف ، و كان بإمكانه أن يقول أنها لا تزال على قيد الحياة.
“من أنت؟”
بدأت نظراته المحدقة في الدوران قليلا ، ينظر للفتحة الدائرية فوقه حيث شبكة سياج فولاذي رفيع قد إعترضت بعضا من ضوء القمر في سماء الليل. لكن فجأة ، أصوات خطوات قد كسرت السكون المميت الذي لم يتم كسره لعدة سنوات. السياج الفولاذي الرفيع الذي كان مقطعه العرضي سميكا مثل الإبهامه قد فتح ببطء. بؤبؤ عينيه شديدا السواد قد عكسا أخيرا ضوء القمر.
سقطت أنفاس الفتاة الخشنة و الثقيلة على وجه تيان شياو ، جالبة معها رائحة الفتاة المميزة لها. تيان شياو لم يكن قادرا على التركيز لنبض القلب.
لقد مر بالفعل مثل هذا الوقت الطويل ، و لم يشعر بمثل هذا الدفء منذ …
لقد تذكر منذ سنوات عديدة ، بجناح النساء في القصر ، كانت والدته الإمبراطورية قد إحتضنته أيضا في حضنها الدموي ، و هدأته: “تيان شياو لا تخاف!”
الفصل الأول:
لولا مقابلته لهذه الشخص اليوم ، فلم يكن أبدا ليتذكر تلك الذكريات القديمة.
تيان شياو ركز بذهول على البوابة ، و ببطء قد وقف. لقد تم فتحه؟ هل هم على وشك السماح له بالرحيل؟ لقد إتخذ خطوات غير مستقرة نحو البوابة ، و لكن على الفور تم إلقاء شخصية سوداء في زنزانة السجن دون أي رحمة. تم إغلاق السياج دون شفقة مجددا. أصوات الخطوات التي جاءت من الخارج قد تلاشت ببطء.
“ولي العهد السابق”. بدا صوت تيان شياو خشنا بسبب الفترة الطويلة من عدم إستعماله. “تيان شياو.”
لولا مقابلته لهذه الشخص اليوم ، فلم يكن أبدا ليتذكر تلك الذكريات القديمة.
لقد مر بالفعل مثل هذا الوقت الطويل ، و لم يشعر بمثل هذا الدفء منذ …
“من أنت؟”
تيان شياو أغلق ببطء عينيه ، و بعض البتلات الوردية طافت للداخل لتقع على وجهه. لقد فكر ، لابد أن أزهار الخوخ بالخارج مؤثرة للغاية و مشرقة و جميلة …
تيان شياو ركز بذهول على البوابة ، و ببطء قد وقف. لقد تم فتحه؟ هل هم على وشك السماح له بالرحيل؟ لقد إتخذ خطوات غير مستقرة نحو البوابة ، و لكن على الفور تم إلقاء شخصية سوداء في زنزانة السجن دون أي رحمة. تم إغلاق السياج دون شفقة مجددا. أصوات الخطوات التي جاءت من الخارج قد تلاشت ببطء.
تيان شياو نظر إليها بشكل فارغ. كانت هيئة الفتاة نحيفة جدا. عندما سقط ضوء القمر على ظهرها ، مما كان يراه ، كانت الفتاة مثل إله يُعبد في ضريح. كان رأسها يشع بالضوء. قام بتحريك يده ، راغبا في لمس وجه الفتاة ، لكنه على الفور قد تم ثبيته مجددا. مع سعال مخنوق ، سقطت بضع قطرات من الدم من زاوية فمها على جانب وجه تيان شياو. قوس قرمزي متعرج قد رسم على وجهه الشاحب؛ مشهد مروع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات