الفصل السادس
الفصل السادس:
صاح النادل بصوت عالٍ ، “إنهم هم!”
في المراحل الأخيرة من الربيع ، أصبح الطقس أكثر دفئا بينما إقتربوا من الجنوب. أيضا كانت السماء تمطر في أغلب الأحيان ، مما جعل الطقس يصبح أكثر رطوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول تيان شياو الدفاع عن نفسه. كان يعلم أنه كان مصدر إزعاج. قبل عشر سنوات ، إخترق الجنود طريقهم بالقوة إلى القصر ، و الآن ، كان يطارده أشخاص كانوا يحاولون قتله … لكن الآن ، لم يكن يريد أن يكون عديم الجدوى و أراد حماية يو ياو. لهذا ، قال تيان شياو فجأة ، “يو ياو. أنا – أنا سأذهب معهم.” لقد جرى حتى إنقطعت أنفاسه. “بهذه الطريقة ، لن يطاردوكِ بعد الآن.”
في موقف الشاي بجانب طريق البريد ، عانق تيان شياو فنجانه و شرب كمية كبيرة من الشاي في رشفة واحدة. لعق شفتيه ، مجعدا شفتيه قليلا. بينما كان يشرب الشاي بسعادة ، عبست يو ياو بتعبير خطير. كانت أذنيها تستمع بعناية و تمكنت من سماع أناس بطاولة قريبة يقولون: “قبل عشرة أيام ، يقال إن مجرما كبيرا هرب من العاصمة.”
في موقف الشاي بجانب طريق البريد ، عانق تيان شياو فنجانه و شرب كمية كبيرة من الشاي في رشفة واحدة. لعق شفتيه ، مجعدا شفتيه قليلا. بينما كان يشرب الشاي بسعادة ، عبست يو ياو بتعبير خطير. كانت أذنيها تستمع بعناية و تمكنت من سماع أناس بطاولة قريبة يقولون: “قبل عشرة أيام ، يقال إن مجرما كبيرا هرب من العاصمة.”
“بالضبط! في اليوم الثاني ، إحتشد الحرس الإمبراطوري على المدينة بأكملها بحثا عنه. تنهد ، لقد سمعت أن الإمبراطور قام حتى بإصدار مرسوم إمبراطوري ، وأمر جميع المقاطعات بإعتقال المجرم إذا وجدوه. من قد هرب في إعتقادكم يا رفاق؟”
في موقف الشاي بجانب طريق البريد ، عانق تيان شياو فنجانه و شرب كمية كبيرة من الشاي في رشفة واحدة. لعق شفتيه ، مجعدا شفتيه قليلا. بينما كان يشرب الشاي بسعادة ، عبست يو ياو بتعبير خطير. كانت أذنيها تستمع بعناية و تمكنت من سماع أناس بطاولة قريبة يقولون: “قبل عشرة أيام ، يقال إن مجرما كبيرا هرب من العاصمة.”
“من يعرف. على أي حال ، لا يمكن للسلالة الشمالية السيطرة على المنطقة الجنوبية. إذا جاؤوا إلى هنا ، كيف سيكون الإمبراطور قادرا على التحرك كما يحلو له؟”
قال الناس من حولهم أشياء مثل هذه ، مما جعل قلب تيان شياو يمتلئ بإندفاع من الظلم. “نعم! لا ترسليني بعيدا! لا أريد أن أترككِ ، ولا أريد الذهاب إلى أي “فو” أو أي أمة … “لقد تحدث بسرعة ، و لم يكن لدى يو ياو وقت لإيقافه. بعد أن سمع النادل هذه الكلمات ، ومض بريق قاتل من خلال عينيه. نظرت يو ياو على الفور إليه ، و بسرعة إستلت سيفها. بدى كأن البرق قد إنفجر بين السيوف ، و مع صوت “دينغ” ، إصطدم سيف يو ياو مع خنجر النادل ، و طار الشرر.
قامت يو ياو بإرخاء شفتيها قليلا و أخذت رشفة من شايها. واصل عقلها التسارع بينما تفكر فيما قالوه للتو. بطبيعة الحال ، لن يقوم البلاط بأي تحرك كبير في الجنوب ، لكن إذا وجدوا حقا المجرمين الهاربين ، فسيكون ذلك كافيا لبعض الحراس الإمبراطوريين الكبار و المختبئين ليقوموا بالتحرك. كانت قوتها قد تعافت فقط ب70-80%. كان هذا كافيا لإعانتها في الوقت الحالي ، و لكن إذا قابلت حقا خبيرا ماهرا ذو طاقة داخلية عالية للغاية ، فمن المحتمل أنها لن تكون قادرة على الصمود. لذلك ، يبدو أنه سيتعين عليهم تغيير طريقهم إلى المسارات الصغيرة …
تيان شياو كان مغمورا بالصدمة. قلبت يو ياو الطاولة بقدمها ، و سحبت يد تيان شياو عندما بدأت الهرب. “هل تقف هناك بحماقة في إنتظار الموت؟”
“يو ياو”. نادى تيان شياو عليها. رفعت يو ياو رأسها مباشرة عندما لمس إصبع تيان شياو حواجبها و بدأ في فركها. “أنت عابسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أياي ، هذا الرجل الشاب بالتأكيد يحب زوجته الصغيرة غاليا. لماذا يتعين على الزوجة الصغيرة أن ترسل زوجها بعيدا؟”
بعد أن بقوا معا طيلة الوقت ، كانت يو ياو قد إعتادت بالفعل على لمس تيان شياو لها. سمحت لأصابعه بإرخاء حواجبها ، ثم قالت ، “هل إسترحة بما فيه الكفاية؟ يجب أن نذهب الآن.”
لأنها … كانت قد بدأت دون وعي تكره رؤيته يبدو مهزوما للغاية.
بعد أن نظر إليها لفترة ، قال: “هل وصلنا بالفعل إلى الجنوب؟” ، برؤية يو ياو أومأت برأسها ، تابع ، “إذا هل أنتِ على وشك أن تكملي مهمتك؟” دون إنتظار الرد ، أمسك على الفور بأيدي يو ياو و قال ، “سأذهب معك! لا تواصلي التفكير في إرسالي إلى مكان آخر ، حسنا؟ أنا لا أحب الآخرين. أنا أحبك أنت فقط.”
في موقف الشاي بجانب طريق البريد ، عانق تيان شياو فنجانه و شرب كمية كبيرة من الشاي في رشفة واحدة. لعق شفتيه ، مجعدا شفتيه قليلا. بينما كان يشرب الشاي بسعادة ، عبست يو ياو بتعبير خطير. كانت أذنيها تستمع بعناية و تمكنت من سماع أناس بطاولة قريبة يقولون: “قبل عشرة أيام ، يقال إن مجرما كبيرا هرب من العاصمة.”
الإعتراف المفاجئ أُطلق على قلب يو ياو مثل السهم. كادت أن تسمع صوت قلبها ينبض. إندفع الدم إلى وجهها ، مما جعل خديها تحمر. سعلت ثم فتحت عينيها ، و رأت نظرة غامضة من نادل قادم لأخذ أكواب الشاي بعيدا.
صاح النادل بصوت عالٍ ، “إنهم هم!”
“أياي ، هذا الرجل الشاب بالتأكيد يحب زوجته الصغيرة غاليا. لماذا يتعين على الزوجة الصغيرة أن ترسل زوجها بعيدا؟”
“من يعرف. على أي حال ، لا يمكن للسلالة الشمالية السيطرة على المنطقة الجنوبية. إذا جاؤوا إلى هنا ، كيف سيكون الإمبراطور قادرا على التحرك كما يحلو له؟”
قال الناس من حولهم أشياء مثل هذه ، مما جعل قلب تيان شياو يمتلئ بإندفاع من الظلم. “نعم! لا ترسليني بعيدا! لا أريد أن أترككِ ، ولا أريد الذهاب إلى أي “فو” أو أي أمة … “لقد تحدث بسرعة ، و لم يكن لدى يو ياو وقت لإيقافه. بعد أن سمع النادل هذه الكلمات ، ومض بريق قاتل من خلال عينيه. نظرت يو ياو على الفور إليه ، و بسرعة إستلت سيفها. بدى كأن البرق قد إنفجر بين السيوف ، و مع صوت “دينغ” ، إصطدم سيف يو ياو مع خنجر النادل ، و طار الشرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول تيان شياو الدفاع عن نفسه. كان يعلم أنه كان مصدر إزعاج. قبل عشر سنوات ، إخترق الجنود طريقهم بالقوة إلى القصر ، و الآن ، كان يطارده أشخاص كانوا يحاولون قتله … لكن الآن ، لم يكن يريد أن يكون عديم الجدوى و أراد حماية يو ياو. لهذا ، قال تيان شياو فجأة ، “يو ياو. أنا – أنا سأذهب معهم.” لقد جرى حتى إنقطعت أنفاسه. “بهذه الطريقة ، لن يطاردوكِ بعد الآن.”
تيان شياو كان مغمورا بالصدمة. قلبت يو ياو الطاولة بقدمها ، و سحبت يد تيان شياو عندما بدأت الهرب. “هل تقف هناك بحماقة في إنتظار الموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أياي ، هذا الرجل الشاب بالتأكيد يحب زوجته الصغيرة غاليا. لماذا يتعين على الزوجة الصغيرة أن ترسل زوجها بعيدا؟”
صاح النادل بصوت عالٍ ، “إنهم هم!”
“يو ياو”. نادى تيان شياو عليها. رفعت يو ياو رأسها مباشرة عندما لمس إصبع تيان شياو حواجبها و بدأ في فركها. “أنت عابسة.”
بقية الناس الذين كانوا مختبئين ، قفزوا على الفور. تفرق بقية العملاء على الفور. أخدت يو ياو تيان شياو معها ، لكن تيان شياو لم يستطع الركض بسرعة ، لذا وبخته. “أنت رجل ، مع ذلك أنت عديم الجدوى!”
تيان شياو كان مغمورا بالصدمة. قلبت يو ياو الطاولة بقدمها ، و سحبت يد تيان شياو عندما بدأت الهرب. “هل تقف هناك بحماقة في إنتظار الموت؟”
لم يحاول تيان شياو الدفاع عن نفسه. كان يعلم أنه كان مصدر إزعاج. قبل عشر سنوات ، إخترق الجنود طريقهم بالقوة إلى القصر ، و الآن ، كان يطارده أشخاص كانوا يحاولون قتله … لكن الآن ، لم يكن يريد أن يكون عديم الجدوى و أراد حماية يو ياو. لهذا ، قال تيان شياو فجأة ، “يو ياو. أنا – أنا سأذهب معهم.” لقد جرى حتى إنقطعت أنفاسه. “بهذه الطريقة ، لن يطاردوكِ بعد الآن.”
بعد أن بقوا معا طيلة الوقت ، كانت يو ياو قد إعتادت بالفعل على لمس تيان شياو لها. سمحت لأصابعه بإرخاء حواجبها ، ثم قالت ، “هل إسترحة بما فيه الكفاية؟ يجب أن نذهب الآن.”
كان هذا صحيحا. التخلي عن تيان شياو كان الخيار الأفضل لديها. لم يكن لديها علاقة بتيان شياو بأي شكل من الأشكال ، و طوال الطريق لهنا ، كان قد ضايقها بالفعل بما فيه الكفاية. لو كان ذلك في الماضي ، لكانت قد تخلت عنه بالفعل منذ زمن طويل. لكن تيان شياو لا يستطيع أن يذهب. لم تكن تعرف السبب ، و لكن شيء ما في قلبها أخبرها أن تيان شياو لا يستطيع الذهاب و عليها أن تنقذه.
“يو ياو”. نادى تيان شياو عليها. رفعت يو ياو رأسها مباشرة عندما لمس إصبع تيان شياو حواجبها و بدأ في فركها. “أنت عابسة.”
لأنها … كانت قد بدأت دون وعي تكره رؤيته يبدو مهزوما للغاية.
قال الناس من حولهم أشياء مثل هذه ، مما جعل قلب تيان شياو يمتلئ بإندفاع من الظلم. “نعم! لا ترسليني بعيدا! لا أريد أن أترككِ ، ولا أريد الذهاب إلى أي “فو” أو أي أمة … “لقد تحدث بسرعة ، و لم يكن لدى يو ياو وقت لإيقافه. بعد أن سمع النادل هذه الكلمات ، ومض بريق قاتل من خلال عينيه. نظرت يو ياو على الفور إليه ، و بسرعة إستلت سيفها. بدى كأن البرق قد إنفجر بين السيوف ، و مع صوت “دينغ” ، إصطدم سيف يو ياو مع خنجر النادل ، و طار الشرر.
تيان شياو كان مغمورا بالصدمة. قلبت يو ياو الطاولة بقدمها ، و سحبت يد تيان شياو عندما بدأت الهرب. “هل تقف هناك بحماقة في إنتظار الموت؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات