شخصية عظيمة
الفصل 7.4 – شخصية عظيمة
كان الأمر حقًا كما قال قائد كيه 7: كان القناصين مرحبًا بهم في أي مكان ، خاصة في مجموعات المرتزقة مثل مرتزقة الصقر. مع ندرة وجود أسلحة تفجيرية بعيدة المدى في الوقت الحاضر ، كان القناص هو القوة الرئيسية في قمع القوة النارية للطرف الآخر. بمجرد وصوله إلى مقر مرتزقة الصقر وذكر أنه تم تقديمه من قبل قائد كيه 7 ، تلقى على الفور ترحيبًا حارًا من مرتزقة الصقر. طلبوا على الفور من سو الانضمام إلى مرتزقة الصقر.
كان الأمر حقًا كما قال قائد كيه 7: كان القناصين مرحبًا بهم في أي مكان ، خاصة في مجموعات المرتزقة مثل مرتزقة الصقر. مع ندرة وجود أسلحة تفجيرية بعيدة المدى في الوقت الحاضر ، كان القناص هو القوة الرئيسية في قمع القوة النارية للطرف الآخر. بمجرد وصوله إلى مقر مرتزقة الصقر وذكر أنه تم تقديمه من قبل قائد كيه 7 ، تلقى على الفور ترحيبًا حارًا من مرتزقة الصقر. طلبوا على الفور من سو الانضمام إلى مرتزقة الصقر.
ما فشل قائد كيه 7 في ذكره في المرة الأخيرة هو أنه وقائد مرتزقة الصقر كانا أصدقاء خلال شبابهما ، وكلاهما يثق في بعضهما البعض في حياتهما. على الرغم من أن الأصدقاء كانوا أقل بكثير من المخلوقات المتحولة في عصر الاضطرابات هذا ، إلا أن الرجال الذين قاتلوا جنبًا إلى جنب لا يزالون يطورون صداقة ثابتة لا تتغير بسهولة. هذا هو السبب في أن سو ، الذي تلقى مقدمة قائد كيه 7 ، حصل على الفور على ثقة قادة مرتزقة الصقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت موجة من النار على الفور من حلق سو إلى بطنه. شعر سو على الفور كما لو أن بطنه تعرض للقصف بالانفجارات.
أراد سو فقط قبول مهمة أو مهمتين واستكشاف المنطقة الغربية على طول الطريق بينما يتحرك ببطء أكثر. لم يعتقد أبدًا أنه سيلتقي بمثل هذه المجموعة الغير عادية من المرتزقة.
فتح قائد مرتزقة الصقر فمه ، لكنه لم يستطع أن يتكلم بكلمة واحدة. فقط بعد مرور لحظة ، قام بمد يده الكبيرة وربت على كتف سو . “أخ…”
أجبر سو على الابتسام. عندما استدار ، كان قادرًا على رؤية ابتسامة رائعة على وجه القائد.
كان قائد مرتزقة الصقر هو أول من عاد إلى الواقع ، وفكر الآن في دعم سو . نظر إلى يديه الكبيرتين ، ثم صرخ على عجل من أجل امرأتين قويتين لإحضار سو إلى غرفة الأنثى في الخلف لإيجاد مكان ينام فيه. داخل مرتزقة الصقر ، كانت غرفة نوم النساء هي المكان الأنظف والأفضل. حتى القائد نفسه نام مع مجموعة من الرجال الفظّين.
“في الواقع …” عندما فتح سو فمه ، هدأت الغرفة بأكملها على الفور ، ونظر إليه الجميع. منذ أن جاء سو إلى قاعدة مرتزقة الصقر ، لم تتح الفرصة لسو لقول أي شيء. كان قائد مرتزقة الصقر يتحدث بلا توقف . عندما رأوا أن سو سيقول شيئًا ما ، نظر إليه هؤلاء الرجال الأقوياء القلائل والكبار جميعًا بعيون مشرقة. احتوى تعبيرهم على الأمل والعاطفة والقلق وحتى المزيد من القلق بشأن ما سيأتي. بسبب افتقارهم إلى قناص ، كانت هناك إصابات في كل مرة تقريبًا قبلت مرتزقة الصقر مهمة. في ظل الوضع الحالي لمرتزقة الصقر ، فإن إصابة واحدة تعني عضوًا واحدًا غير صالح للاستخدام.
أصبحت الغرفة أكثر هدوءًا ، ويمكن الشعور بجو مقلق إلى حد ما. لم يعد فقط الاثني عشر رجلاً في الغرفة ؛ خارج النافذة ، ظهرت عدة نساء وشيوخ ووجوه أطفال خارج النافذة. بدا الرجال والنساء أقوياء بالمثل ، وكانوا يمتلكون نفس القدر من الشغف للبقاء على قيد الحياة ، وقد أحبوا قطعة الأرض هذه مثل أي شخص آخر. في البرية شديدة الفقر ، كانت مرتزقة الصقر فقط هي التي تصرفت بشكل غير تقليدي وقدمت الحماية للأفراد الذين لا قيمة لهم على الإطلاق سواء كانوا مسنين أو معاقين.
أصبحت الغرفة أكثر هدوءًا ، ويمكن الشعور بجو مقلق إلى حد ما. لم يعد فقط الاثني عشر رجلاً في الغرفة ؛ خارج النافذة ، ظهرت عدة نساء وشيوخ ووجوه أطفال خارج النافذة. بدا الرجال والنساء أقوياء بالمثل ، وكانوا يمتلكون نفس القدر من الشغف للبقاء على قيد الحياة ، وقد أحبوا قطعة الأرض هذه مثل أي شخص آخر. في البرية شديدة الفقر ، كانت مرتزقة الصقر فقط هي التي تصرفت بشكل غير تقليدي وقدمت الحماية للأفراد الذين لا قيمة لهم على الإطلاق سواء كانوا مسنين أو معاقين.
كانت الغرفة هادئة لفترة قصيرة من الزمن. نظر الجميع إلى ذلك القناص من المستوى الثالث الذي شرب من كوب واحد. ثم نظروا إلى بعضهم البعض في فزع ، مرتبكين تمامًا من الوضع أمامهم.
شعر سو فجأة أن كل كلمة قالها الآن ستكون ثقيلة للغاية وتحتاج إلى أخذها في الاعتبار بجدية.
قال سو : “أنا مدين لمرتزقة الصقر بمهمة” . كانت عينه الخضراء مشرقة مثل مثل معدن الجاديت.
“في الواقع …” تردد صوت سو الهادئ في الغرفة ، وكاد الصدى أن يُسمع. “يمكن القول أنني قناص من المستوى الثالث.”
الترجمة:Hunter
انفجرت المنطقة بالضجيج ، وتحمس الرجال في الغرفة على الفور. عندما نظروا إلى سو ، كانت أعينهم تحظى بقدر أكبر من الإعجاب والاحترام. كانت هذه حقا شخصية رائعة!
أصبحت الغرفة أكثر هدوءًا ، ويمكن الشعور بجو مقلق إلى حد ما. لم يعد فقط الاثني عشر رجلاً في الغرفة ؛ خارج النافذة ، ظهرت عدة نساء وشيوخ ووجوه أطفال خارج النافذة. بدا الرجال والنساء أقوياء بالمثل ، وكانوا يمتلكون نفس القدر من الشغف للبقاء على قيد الحياة ، وقد أحبوا قطعة الأرض هذه مثل أي شخص آخر. في البرية شديدة الفقر ، كانت مرتزقة الصقر فقط هي التي تصرفت بشكل غير تقليدي وقدمت الحماية للأفراد الذين لا قيمة لهم على الإطلاق سواء كانوا مسنين أو معاقين.
تطور قائد مرتزقة الصقر ببساطة بمستوى واحد في القوة ومستوى واحد في الأسلحة النارية البسيطة. بخلاف القائد ، لم يرى أحد في هذا المنزل أي شخص لديه ثلاثة مستويات من القدرة. كان جميع الرجال والنساء متحمسين ، وكانوا بالفعل يحتفلون بالمستقبل. يمكنهم الآن القتال تحت حماية قناص من المستوى الثالث. ومع ذلك ، لم يفكر القائد بهذه الطريقة ، وبدلاً من ذلك ، سقط قلبه على الفور. بغض النظر عن نوع الزاوية التي نظر إليها ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن لمرتزقة الصقر أن توظف قناصًا من المستوى الثالث. لقد فهم بوضوح نوع السعر الذي سيدفعه من اجل قناص من المستوى الثالث مقابل المهام في السوق.
ما فشل قائد كيه 7 في ذكره في المرة الأخيرة هو أنه وقائد مرتزقة الصقر كانا أصدقاء خلال شبابهما ، وكلاهما يثق في بعضهما البعض في حياتهما. على الرغم من أن الأصدقاء كانوا أقل بكثير من المخلوقات المتحولة في عصر الاضطرابات هذا ، إلا أن الرجال الذين قاتلوا جنبًا إلى جنب لا يزالون يطورون صداقة ثابتة لا تتغير بسهولة. هذا هو السبب في أن سو ، الذي تلقى مقدمة قائد كيه 7 ، حصل على الفور على ثقة قادة مرتزقة الصقر.
كما هو متوقع ، نظر سو إلى قائد مرتزقة الصقر وقال ، “لقد جئت إلى هنا لأرى ما إذا كان بإمكاني إكمال بعض المهام على طول الطريق. بعد إكمال مهمة واحدة على الأكثر ، سأغادر “.
نظر قائد مرتزقة الصقر إلى سو ، ونظر إلى المنزل المليء بالرجال المذهولين ، ثم نظر إلى مائدة اللحم المشوي وكوب النبيذ الذي لم يُمس. فرك أنفه ، وبابتسامة قسرية ، قال: “أعرف قيمة قناص من المستوى الثالث. بالنسبة لأشخاص مثلك للذهاب في مهمة واحدة ، فإن أرخص سعر سيكون كافيًا لشراء مرتزقة الصقر. عندما جئت لأول مرة ، اعتقدنا أنك قناص من المستوى الأول … يمكنك أيضًا رؤية ظروفنا. لأكون صادقًا ، لا يمكننا تحمل تكاليف توظيفك على الإطلاق “.
نظر قائد مرتزقة الصقر إلى سو ، ونظر إلى المنزل المليء بالرجال المذهولين ، ثم نظر إلى مائدة اللحم المشوي وكوب النبيذ الذي لم يُمس. فرك أنفه ، وبابتسامة قسرية ، قال: “أعرف قيمة قناص من المستوى الثالث. بالنسبة لأشخاص مثلك للذهاب في مهمة واحدة ، فإن أرخص سعر سيكون كافيًا لشراء مرتزقة الصقر. عندما جئت لأول مرة ، اعتقدنا أنك قناص من المستوى الأول … يمكنك أيضًا رؤية ظروفنا. لأكون صادقًا ، لا يمكننا تحمل تكاليف توظيفك على الإطلاق “.
غرق قصر مرتزقة الصقر في النوم تحت ستارة الليل تمامًا مثل هكذا.
كانت مرتزقة الصقر فقيرة حقًا. بصرف النظر عن أسلحتهم ومعسكراتهم التي كانت لا تزال على ما يرام ، لم يكن لديهم حتى أي مخزون من الماء أو الطعام. تم إنتاج جميع أسلحتهم من الأراضي المأهولة القريبة ، وكانوا يقيمون في قصر رث إلى حد ما لا يمكن اعتباره كثيرًا. لم يكن عصر الاضطرابات بالتأكيد يفتقر إلى المباني المهجورة.
كان قائد مرتزقة الصقر مرتبكًا للحظات بسبب هذا التحول المفاجئ في الأحداث. تمتم ، “لكن … حقًا ليس لدينا المال. حتى هذا اللحم المتحول هو بالكاد صالح للأكل. عليك أن تفهم أن لدينا أكثر من ثلاثين عضوًا من العمر يحتاجون إلى تناول الطعام … “
فجأة التقط سو الزجاج أمامه وابتلعه في جرعة واحدة!
نظر قائد مرتزقة الصقر إلى سو ، ونظر إلى المنزل المليء بالرجال المذهولين ، ثم نظر إلى مائدة اللحم المشوي وكوب النبيذ الذي لم يُمس. فرك أنفه ، وبابتسامة قسرية ، قال: “أعرف قيمة قناص من المستوى الثالث. بالنسبة لأشخاص مثلك للذهاب في مهمة واحدة ، فإن أرخص سعر سيكون كافيًا لشراء مرتزقة الصقر. عندما جئت لأول مرة ، اعتقدنا أنك قناص من المستوى الأول … يمكنك أيضًا رؤية ظروفنا. لأكون صادقًا ، لا يمكننا تحمل تكاليف توظيفك على الإطلاق “.
امتدت موجة من النار على الفور من حلق سو إلى بطنه. شعر سو على الفور كما لو أن بطنه تعرض للقصف بالانفجارات.
كان قائد مرتزقة الصقر مرتبكًا للحظات بسبب هذا التحول المفاجئ في الأحداث. تمتم ، “لكن … حقًا ليس لدينا المال. حتى هذا اللحم المتحول هو بالكاد صالح للأكل. عليك أن تفهم أن لدينا أكثر من ثلاثين عضوًا من العمر يحتاجون إلى تناول الطعام … “
قال سو : “أنا مدين لمرتزقة الصقر بمهمة” . كانت عينه الخضراء مشرقة مثل مثل معدن الجاديت.
كان العالم الشاسع جنة للذئاب ، لكنه كان أيضًا جنة لسو . كان لدى الذئاب الكثير من الصبر ، وكذلك سو .
كان قائد مرتزقة الصقر مرتبكًا للحظات بسبب هذا التحول المفاجئ في الأحداث. تمتم ، “لكن … حقًا ليس لدينا المال. حتى هذا اللحم المتحول هو بالكاد صالح للأكل. عليك أن تفهم أن لدينا أكثر من ثلاثين عضوًا من العمر يحتاجون إلى تناول الطعام … “
تحت ستارة الظلام ، غادر سو قصر المرتزقة دون تنبيه أي شخص. ثم بدأ يتقدم بسرعة عبر الأرض القاحلة التي لا حدود لها. كان السلاح المعدل معلقا بشدة من ظهره ، مما أعطى سو بعض الثقة التي لا أساس لها. كان عليه أن يتعامل بشكل صحيح مع قطيع الذئاب في هذه المنطقة الشاسعة والمعقدة. ما كان عليه أن يفعله أولاً هو أن يحدد بوضوح ما كان بالضبط في طريقه. ما حدث بعد ذلك كان صبرًا لا يصدق وربما حتى حظًا.
“لقد تم دفع المكافأة بالفعل.” أشار سو نحو الكوب الفارغ أمامه.
أجبر سو على الابتسام. عندما استدار ، كان قادرًا على رؤية ابتسامة رائعة على وجه القائد.
فتح قائد مرتزقة الصقر فمه ، لكنه لم يستطع أن يتكلم بكلمة واحدة. فقط بعد مرور لحظة ، قام بمد يده الكبيرة وربت على كتف سو . “أخ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطور قائد مرتزقة الصقر ببساطة بمستوى واحد في القوة ومستوى واحد في الأسلحة النارية البسيطة. بخلاف القائد ، لم يرى أحد في هذا المنزل أي شخص لديه ثلاثة مستويات من القدرة. كان جميع الرجال والنساء متحمسين ، وكانوا بالفعل يحتفلون بالمستقبل. يمكنهم الآن القتال تحت حماية قناص من المستوى الثالث. ومع ذلك ، لم يفكر القائد بهذه الطريقة ، وبدلاً من ذلك ، سقط قلبه على الفور. بغض النظر عن نوع الزاوية التي نظر إليها ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن لمرتزقة الصقر أن توظف قناصًا من المستوى الثالث. لقد فهم بوضوح نوع السعر الذي سيدفعه من اجل قناص من المستوى الثالث مقابل المهام في السوق.
ومع ذلك ، فإن يده الكبيرة لم تصطدم بأي شيء وسقطت مباشرة على ظهر الكرسي. صُدم القائد عندما اكتشف أن سو قد هرب بالفعل من أعلى الطاولة وكان في حالة سكر تمامًا.
كان سو على يقين من أن ما كان يتعقبه لم يكن لي ، بل مجموعة من الذئاب.
كانت الغرفة هادئة لفترة قصيرة من الزمن. نظر الجميع إلى ذلك القناص من المستوى الثالث الذي شرب من كوب واحد. ثم نظروا إلى بعضهم البعض في فزع ، مرتبكين تمامًا من الوضع أمامهم.
أراد سو فقط قبول مهمة أو مهمتين واستكشاف المنطقة الغربية على طول الطريق بينما يتحرك ببطء أكثر. لم يعتقد أبدًا أنه سيلتقي بمثل هذه المجموعة الغير عادية من المرتزقة.
كان قائد مرتزقة الصقر هو أول من عاد إلى الواقع ، وفكر الآن في دعم سو . نظر إلى يديه الكبيرتين ، ثم صرخ على عجل من أجل امرأتين قويتين لإحضار سو إلى غرفة الأنثى في الخلف لإيجاد مكان ينام فيه. داخل مرتزقة الصقر ، كانت غرفة نوم النساء هي المكان الأنظف والأفضل. حتى القائد نفسه نام مع مجموعة من الرجال الفظّين.
أصبحت الغرفة أكثر هدوءًا ، ويمكن الشعور بجو مقلق إلى حد ما. لم يعد فقط الاثني عشر رجلاً في الغرفة ؛ خارج النافذة ، ظهرت عدة نساء وشيوخ ووجوه أطفال خارج النافذة. بدا الرجال والنساء أقوياء بالمثل ، وكانوا يمتلكون نفس القدر من الشغف للبقاء على قيد الحياة ، وقد أحبوا قطعة الأرض هذه مثل أي شخص آخر. في البرية شديدة الفقر ، كانت مرتزقة الصقر فقط هي التي تصرفت بشكل غير تقليدي وقدمت الحماية للأفراد الذين لا قيمة لهم على الإطلاق سواء كانوا مسنين أو معاقين.
كان القائد يعلم أن معظم المقاتلين رفيعي المستوى لديهم أمور يريدون إبقائها خاصة ، لذلك أمر بصرامة بعدم السماح لأي شخص بالاطلاع على أغراض سو أو دخول غرفة سو . الفتاة الصغيرة التي أرادت أن ترى وجه سو تحت ضماداته لم تتلقى فقط نقرة قوية في جبينها ، بل عوقبت أيضًا بدون عشاء.
غرق قصر مرتزقة الصقر في النوم تحت ستارة الليل تمامًا مثل هكذا.
كان سو على يقين من أن ما كان يتعقبه لم يكن لي ، بل مجموعة من الذئاب.
كان الفجر هو الوقت الذي كان فيه الظلام حالكا. في الظلام ، فتحت عين خضراء داكنة ببطء. بدت العين الخضراء وكأنها في حالة ذهول للحظات ، ثم أضاءت فجأة!
ارتدى سو ملابسه بصمت ، ثم تم التعامل مع كل شيء في الغرفة بشكل نظيف. بعد إزالة كل آثار وجوده ، قفز عبر النافذة واختفى في الليل اللامحدود.
جلس سو ومد يده اليسرى ليلمس سلاحه عادة. ومع ذلك ، عندما مد يده ، لمس الهواء الفارغ ، وظهرت على الفور طبقة من العرق البارد على جسده.
كان القائد يعلم أن معظم المقاتلين رفيعي المستوى لديهم أمور يريدون إبقائها خاصة ، لذلك أمر بصرامة بعدم السماح لأي شخص بالاطلاع على أغراض سو أو دخول غرفة سو . الفتاة الصغيرة التي أرادت أن ترى وجه سو تحت ضماداته لم تتلقى فقط نقرة قوية في جبينها ، بل عوقبت أيضًا بدون عشاء.
قام سو بتقويم ظهره. بدا أن جسده قد فقد وزنه حيث اصبح خفيفًا مثل الريشة نحو السقف ، حيث بدا وكأنه عالق في مكانه. كان في يده قطعة من صفيحة درع من الخزف. كان هذا العنصر خفيفًا للغاية ، وكان نحيفًا وقويًا أيضًا. إذا تم رميها ، يمكن بسهولة فصل رأس الشخص عند رقبته.
تعلق سو في السقف لمدة ثلاث ثوانٍ كاملة ، وخلال ذلك الوقت ، لاحظ أنه على الرغم من أن الجزء الداخلي من الغرفة كان غير مألوف ، لم تكن هناك روح واحدة في الأفق. نتيجة لذلك ، نزل بصمت.
نظر قائد مرتزقة الصقر إلى سو ، ونظر إلى المنزل المليء بالرجال المذهولين ، ثم نظر إلى مائدة اللحم المشوي وكوب النبيذ الذي لم يُمس. فرك أنفه ، وبابتسامة قسرية ، قال: “أعرف قيمة قناص من المستوى الثالث. بالنسبة لأشخاص مثلك للذهاب في مهمة واحدة ، فإن أرخص سعر سيكون كافيًا لشراء مرتزقة الصقر. عندما جئت لأول مرة ، اعتقدنا أنك قناص من المستوى الأول … يمكنك أيضًا رؤية ظروفنا. لأكون صادقًا ، لا يمكننا تحمل تكاليف توظيفك على الإطلاق “.
تم وضع جميع معداته بشكل أنيق في زاوية الغرفة ، وتم طي عباءته بطريقة مرتبة على الجانب. ثم تذكر سو أحداث الليلة الماضية وتذكر أن فم القائد قد انفتح ليقول شيئًا ما ، لكنه لم يستطع سماع كلمة واحدة. ثم اندلع صدره ليطلق موجة تشبه المتفجرات من الحرارة، وأما ما حدث بعد ذلك، لم يتذكر شيئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن فقط فهم سو أنه لأول مرة في حياته ، كان مخمورًا. كان الشعور بالسكر غريبًا للغاية ، ولكن الشيء الأكثر غموضًا هو أن هذا الثمل المفاجئ أعطاه بالفعل زيادة طفيفة في تقدمه في نقطة التطور. من تلقاء نفسه ، كان هذا القليل غير مهم إلى حد ما ، ولكن كجزء من الكل ، كان في الواقع تقدمًا هائلاً ، لأنه جمع أخيرًا ست نقاط تطور كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر المغادرة على الفور. أي شيء يمكن أن يجعل سو يشعر بمثل هذا الخطر الشديد ، بغض النظر عما إذا كان بشريًا أو وجودًا متحولا آخر ، لم يكن من الأشياء التي يمكن لهذه المجموعة الساذجة من المرتزقة التعامل معها.
لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي الآن. هل يمكن أن يكون السكر تمامًا كل يوم من الآن فصاعدًا أمرًا جيدًا؟ قبل عشر سنوات ، ربما يكون سو قد اختبر شيئًا كهذا ، لكن الآن ، انسى حقيقة أن النبيذ كان باهظ الثمن ، المعدل الذي حصل فيه على نقاط التطور من خلال إكمال مهمتين كان أسرع بكثير من القيام بشيء كهذا.
الترجمة:Hunter
ارتدى سو ملابسه بصمت ، ثم تم التعامل مع كل شيء في الغرفة بشكل نظيف. بعد إزالة كل آثار وجوده ، قفز عبر النافذة واختفى في الليل اللامحدود.
قال سو : “أنا مدين لمرتزقة الصقر بمهمة” . كانت عينه الخضراء مشرقة مثل مثل معدن الجاديت.
الآن فقط ، في اللحظة التي استيقظ فيها ، شعر سو فجأة بشعور غير مريح للغاية. لقد كان شعورًا هو نفسه تمامًا الذي شعر به عندما كان في العاشرة من عمره. في ذلك الوقت ، تم استهدافه من قبل عدد قليل من الذئاب المتعفنة ، وقاموا بتتبعه طوال ليلة كاملة. فكر سو على الفور في لي ، لكن لم يكن ينبغي أن يكون لـ لي نية لقتله. كان الشعور الذي شعر به عندما كانت تطارده لي مختلفًا تمامًا عما كان يشعر به الآن.
كانت الغرفة هادئة لفترة قصيرة من الزمن. نظر الجميع إلى ذلك القناص من المستوى الثالث الذي شرب من كوب واحد. ثم نظروا إلى بعضهم البعض في فزع ، مرتبكين تمامًا من الوضع أمامهم.
كان سو على يقين من أن ما كان يتعقبه لم يكن لي ، بل مجموعة من الذئاب.
الترجمة:Hunter
قرر المغادرة على الفور. أي شيء يمكن أن يجعل سو يشعر بمثل هذا الخطر الشديد ، بغض النظر عما إذا كان بشريًا أو وجودًا متحولا آخر ، لم يكن من الأشياء التي يمكن لهذه المجموعة الساذجة من المرتزقة التعامل معها.
“في الواقع …” تردد صوت سو الهادئ في الغرفة ، وكاد الصدى أن يُسمع. “يمكن القول أنني قناص من المستوى الثالث.”
كانت الصقور الساذجة والغير واقعية في عصر الاضطراب هذا مثل اللهب الصغير في عالم الظلام. لم تستطع أن تضيء العالم ، بل اجتذبت الدمار.
الترجمة:Hunter
تحت ستارة الظلام ، غادر سو قصر المرتزقة دون تنبيه أي شخص. ثم بدأ يتقدم بسرعة عبر الأرض القاحلة التي لا حدود لها. كان السلاح المعدل معلقا بشدة من ظهره ، مما أعطى سو بعض الثقة التي لا أساس لها. كان عليه أن يتعامل بشكل صحيح مع قطيع الذئاب في هذه المنطقة الشاسعة والمعقدة. ما كان عليه أن يفعله أولاً هو أن يحدد بوضوح ما كان بالضبط في طريقه. ما حدث بعد ذلك كان صبرًا لا يصدق وربما حتى حظًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان العالم الشاسع جنة للذئاب ، لكنه كان أيضًا جنة لسو . كان لدى الذئاب الكثير من الصبر ، وكذلك سو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع …” عندما فتح سو فمه ، هدأت الغرفة بأكملها على الفور ، ونظر إليه الجميع. منذ أن جاء سو إلى قاعدة مرتزقة الصقر ، لم تتح الفرصة لسو لقول أي شيء. كان قائد مرتزقة الصقر يتحدث بلا توقف . عندما رأوا أن سو سيقول شيئًا ما ، نظر إليه هؤلاء الرجال الأقوياء القلائل والكبار جميعًا بعيون مشرقة. احتوى تعبيرهم على الأمل والعاطفة والقلق وحتى المزيد من القلق بشأن ما سيأتي. بسبب افتقارهم إلى قناص ، كانت هناك إصابات في كل مرة تقريبًا قبلت مرتزقة الصقر مهمة. في ظل الوضع الحالي لمرتزقة الصقر ، فإن إصابة واحدة تعني عضوًا واحدًا غير صالح للاستخدام.
ارتدى سو ملابسه بصمت ، ثم تم التعامل مع كل شيء في الغرفة بشكل نظيف. بعد إزالة كل آثار وجوده ، قفز عبر النافذة واختفى في الليل اللامحدود.
كان الأمر حقًا كما قال قائد كيه 7: كان القناصين مرحبًا بهم في أي مكان ، خاصة في مجموعات المرتزقة مثل مرتزقة الصقر. مع ندرة وجود أسلحة تفجيرية بعيدة المدى في الوقت الحاضر ، كان القناص هو القوة الرئيسية في قمع القوة النارية للطرف الآخر. بمجرد وصوله إلى مقر مرتزقة الصقر وذكر أنه تم تقديمه من قبل قائد كيه 7 ، تلقى على الفور ترحيبًا حارًا من مرتزقة الصقر. طلبوا على الفور من سو الانضمام إلى مرتزقة الصقر.
الآن فقط ، في اللحظة التي استيقظ فيها ، شعر سو فجأة بشعور غير مريح للغاية. لقد كان شعورًا هو نفسه تمامًا الذي شعر به عندما كان في العاشرة من عمره. في ذلك الوقت ، تم استهدافه من قبل عدد قليل من الذئاب المتعفنة ، وقاموا بتتبعه طوال ليلة كاملة. فكر سو على الفور في لي ، لكن لم يكن ينبغي أن يكون لـ لي نية لقتله. كان الشعور الذي شعر به عندما كانت تطارده لي مختلفًا تمامًا عما كان يشعر به الآن.
الترجمة:Hunter
“لقد تم دفع المكافأة بالفعل.” أشار سو نحو الكوب الفارغ أمامه.
أراد سو فقط قبول مهمة أو مهمتين واستكشاف المنطقة الغربية على طول الطريق بينما يتحرك ببطء أكثر. لم يعتقد أبدًا أنه سيلتقي بمثل هذه المجموعة الغير عادية من المرتزقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات