إن 958
الفصل 14.4 – إن 958
“ادخل.” تردد صوت بلا عواطف تمامًا من داخل الغرفة. على الرغم من أن الجو كان باردًا بشكل مخيف ، إلا أن هذا الصوت لا يزال يحمل نوعًا من الخشونة التي يمكن أن تجعل أي ذكر يجن.
توقفت السيارة عند مبنى من سبعة طوابق على البحر. لم يكن وقت الظهيرة بعد. تعرف الحراس الموجودون أمام الأبواب الكبيرة على أوبراين بشكل طبيعي ، وعلى الرغم من حقيقة أن رتبته العسكرية وحدها كانت بعيدة عن أن تكون كافية للسماح له بدخول هذا المبنى الكبير ، إلا أنهم ما زالوا يسمحون له بالدخول.
عرف أوبراين أن هذه هي الطبيعة الحقيقية لأخته الكبرى التي تحمل نفس اسم ملكة العالم السفلي. كانت التعبيرات اللطيفة والكريمة والأنيقة هي كل الأشياء التي سمحت للعالم الخارجي برؤيتها.
داخل الأبواب الكبيرة كانت توجد قاعة كبيرة وفخمة. يمكن للمرء أن يرى رأس التنين النحاسي الضخم المثير للصدمة على الحائط بمجرد دخولهم من خلال الأبواب الكبيرة. كان طول رأس التنين عدة أمتار وشكله شرير بشكل لا يصدق. اجتاحت عينان تنين بلون الكهرمان ببرود كل فرد دخل. الأمر المروع هو أنه إذا نظر المرء بعناية ، فسوف يلاحظ أن الضوء داخل عيني التنين سوف يتبع حركات بعض الناس!
أصبح وجه أوبراين الوسيم شاحبًا على الفور. لقد فهم أخته جيدًا ، كيف يمكنها فعل أي شيء. إذا كان رده خارجا عن الحد بعض الشيء ، فهناك فرصة حقيقية لأن يصبح حارسًا شخصيًا لها. أما بالنسبة لرئيسه الحالي ، فبغض النظر عن نظرته إليه ، لن يجرؤ أبدًا على عصيان أمر صادر عن أخت أوبراين.
في نهاية القاعة ، كان الدرج الواسع يزحف لأعلى قبل أن يتباعد يسارًا ويمينًا في الطابق الثاني. هذا المبنى ذو الطراز القديم لم يكن به أي مصاعد. صعد أوبراين ببطء إلى الدرج المغطى بالسجاد الأحمر وصولاً إلى الطابق السادس. سار على طول الطريق في ممر ووصل أمام الباب في النهاية. طرق الباب ببطء.
ألقى الرجل العجوز الوثيقة في سلة المهملات ثم لوح بيده. غادرت المساعدة بهدوء من المكتب.
“ادخل.” تردد صوت بلا عواطف تمامًا من داخل الغرفة. على الرغم من أن الجو كان باردًا بشكل مخيف ، إلا أن هذا الصوت لا يزال يحمل نوعًا من الخشونة التي يمكن أن تجعل أي ذكر يجن.
“عندما غادرت المهمة هذه المرة ، مات لاكنار.” تحدث أوبراين بهدوء.
قام أوبراين بفتح الباب السميك والطويل قبل الدخول إلى هذه الغرفة الفخمة بالديكورات الكلاسيكية. أمام رف الكتب النحاسي الذي كان يملأ الجدار بالكامل توجد طاولة مكتب لا تحتوي على الكثير من الزخارف. لقد اعتمدت على جودة موادها وكتلها لاستخداماتها. خلف الطاولة جلست امرأة جميلة وأنيقة بشعر رمادي ملفوف فوق رأسها. أعطتها النظارات المسطحة ذات الإطارات الداكنة أناقة امرأة مكتبية قديمة ، وكان عنقها الطويل ذو اللون الأبيض الثلجي وأصابعها النحيلة المتشابكة يكملان هذا المظهر تمامًا. كانت عيناها بالمثل رمادية عميقة مع تلميح من اللون الأخضر ، على ما يبدو مثل أوبراين.
في نهاية القاعة ، كان الدرج الواسع يزحف لأعلى قبل أن يتباعد يسارًا ويمينًا في الطابق الثاني. هذا المبنى ذو الطراز القديم لم يكن به أي مصاعد. صعد أوبراين ببطء إلى الدرج المغطى بالسجاد الأحمر وصولاً إلى الطابق السادس. سار على طول الطريق في ممر ووصل أمام الباب في النهاية. طرق الباب ببطء.
إذا عرف المرء المزيد عن هذا المبنى وعن هذه المنطقة وعن المعلومات الداخلية لهذا العصر، فإن المرء سينظر إليها بطريقة مختلفة. النظرة الهادئة والصارمة العميقة في عينيها ، والزخارف الباردة القاتمة المعقدة حول زيها الأسود ، والغصن الوردي الذهبي الغامق المتشابك حول كتفيها ، بالإضافة إلى شعار النبالة المصمم باللون الذهبي الداكن حول طوقها ، يمكن للمرء أن يعرف أن المظهر الخارجي الذي يخفي جمالًا خشنًا ووحشيًا كان خداعًا تامًا.
كان الرجل العجوز منشغلاً قليلاً بالتوقيع الرائع والجميل للوثيقة. كان توقيعها مخادعًا مثل مظهرها الخارجي.
جلس أوبراين أمام طاولة المكتب ، ويبدو أنه لم يخاف منها على الإطلاق. لم يقل شيئًا ، وبدلاً من ذلك ، كانت ملكة الجليد صامتة خلف طاولة المكتب هي أول من تحدثت. “ما الخطب مع الصغير اوبراين الخاص بي؟ يبدو أنك تفكر في شيء ما؟ هل تعرضت للضرب من قبل تلك المرأة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت. على الرغم من أنني لم أحب هذا الزميل لايكنار أبدًا ، إلا أنه لا يزال يعاملك جيدًا. تريد أن تنتقم لأجله شخصيًا؟ “
لم يعرف أوبراين على الفور ما إذا كان يضحك أم يبكي. مزاجه الكئيب إلى حد ما قد تحطم تمامًا بسبب جملتها الوحيدة. تم الطعن في كرامته كرجل ، وأجاب بطريقة عابسة إلى حد ما ، “هذا هراء! أي امرأة يمكن أن تضربني … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، تمنى أوبراين أن يتمكن من إعادتها. من المؤكد أن عيون المرأة أضاءت. “هناك سبعة أو ثمانية في هذا المبنى ، وليس أنا من بينهم. الصغير أوبراين ، لقد مر ما يقرب من نصف عام منذ أن أعطيتك إرشادات في تقنيات القتال. لماذا لا نقوم برحلة إلى منطقة التدريب تحت الأرض الآن؟! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
كان أوبراين محرجًا للغاية وقال بلا حول ولا قوة ، “أختي! لا تناديني بالصغير أوبراين بعد الآن! أنا بالفعل في الثامنة عشرة من عمري ، وأنا عضو رسمي في راكب التنين الاسود الآن. حتى أنني لدي مرؤوسي! “
جلس أوبراين أمام طاولة المكتب ، ويبدو أنه لم يخاف منها على الإطلاق. لم يقل شيئًا ، وبدلاً من ذلك ، كانت ملكة الجليد صامتة خلف طاولة المكتب هي أول من تحدثت. “ما الخطب مع الصغير اوبراين الخاص بي؟ يبدو أنك تفكر في شيء ما؟ هل تعرضت للضرب من قبل تلك المرأة؟ “
على الرغم من أنه كان جالسًا في مكتب بيرسيفوني ، إلا أن يد لاكنار الشاحبة المرتعشة تومض فجأة أمام عيني أوبراين. بعد تجربة الرصاصة التي اجتاحت صدره واللهب الشديد الذي أصاب وجهه داخل الأنفاق العميقة والمعقدة تحت الأرض ، بدا سو وكأنه شيطان من العالم السفلي. كانت عينه اليسرى الخضراء تحتوي على هدوء جعل قلبه يرتجف.
عندما قال هذه الكلمات ، عرف أوبراين أنه تحدث بشكل سيء مرة أخرى. كما هو متوقع ، صاحت المرأة في دهشة بطريقة ساحرة للغاية. كان هذا التغيير السريع عن تعبيرها المجمد سابقًا سلاحًا قويًا ضد أي رجل. دون إعطاء الفرصة لأوبراين للمقاطعة ، قالت على الفور ، “أوه! لقد نسيت تقريبًا ، يبدو أنك بالفعل عضو في راكب التنين الاسود. ربما ينبغي علي استخدام القليل من امتيازاتي لأجرك إلى جانبي وأن تكون حارسي الشخصي! “
لم يعرف أوبراين على الفور ما إذا كان يضحك أم يبكي. مزاجه الكئيب إلى حد ما قد تحطم تمامًا بسبب جملتها الوحيدة. تم الطعن في كرامته كرجل ، وأجاب بطريقة عابسة إلى حد ما ، “هذا هراء! أي امرأة يمكن أن تضربني … “
أصبح وجه أوبراين الوسيم شاحبًا على الفور. لقد فهم أخته جيدًا ، كيف يمكنها فعل أي شيء. إذا كان رده خارجا عن الحد بعض الشيء ، فهناك فرصة حقيقية لأن يصبح حارسًا شخصيًا لها. أما بالنسبة لرئيسه الحالي ، فبغض النظر عن نظرته إليه ، لن يجرؤ أبدًا على عصيان أمر صادر عن أخت أوبراين.
لم يعرف أوبراين على الفور ما إذا كان يضحك أم يبكي. مزاجه الكئيب إلى حد ما قد تحطم تمامًا بسبب جملتها الوحيدة. تم الطعن في كرامته كرجل ، وأجاب بطريقة عابسة إلى حد ما ، “هذا هراء! أي امرأة يمكن أن تضربني … “
عندما رأت أوبراين مترددًا على ما يبدو في قول أي شيء آخر ، اتجهت المرأة برضا إلى كرسيها الطويل. دعمت ساقيها الجميلتين بشكل مذهل على طاولة المكتب وقالت ، “عادة ما تبحث دائمًا عن طرق للاختباء عني ، لكنك أتيت بمفردك لرؤيتي اليوم. انه حقا غريب جدا هل غيرت رأيك وتريد أن تصبح مسؤول تحكيم؟ إذا كنت بحاجة إلى توصيتي ، فقط تحدث. لمثل هذه المسألة الصغيرة ، لا أعتقد أن مادلين المجنونة الصغيرة سترفضني “.
عند سماع اسم مادلين ، صمت أوبراين لعدة دقائق. ثم قال ، “ما زلت أرغب في تحسين نفسي في منظمة راكب التنين الاسود.”
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، تمنى أوبراين أن يتمكن من إعادتها. من المؤكد أن عيون المرأة أضاءت. “هناك سبعة أو ثمانية في هذا المبنى ، وليس أنا من بينهم. الصغير أوبراين ، لقد مر ما يقرب من نصف عام منذ أن أعطيتك إرشادات في تقنيات القتال. لماذا لا نقوم برحلة إلى منطقة التدريب تحت الأرض الآن؟! “
“اهاهاها!” ضحكت المرأة بلا حسيب ولا رقيب بسبب لونها الأبيض تمامًا قبل أن تقول ، “طموح! هذا أشبه بي ، أخ بيرسيفوني الصغير! بالطبع ، هذا لا يعني أنني أعتقد أنك ستدرك وهمك هذا. حسنًا ، نظرًا لأن الأمر لا يتعلق بذلك ، فما هو الشيء المهم أيضًا بالنسبة لك أن تأتي وتراني؟ “
عرف أوبراين أن هذه هي الطبيعة الحقيقية لأخته الكبرى التي تحمل نفس اسم ملكة العالم السفلي. كانت التعبيرات اللطيفة والكريمة والأنيقة هي كل الأشياء التي سمحت للعالم الخارجي برؤيتها.
عندما رأت أوبراين مترددًا على ما يبدو في قول أي شيء آخر ، اتجهت المرأة برضا إلى كرسيها الطويل. دعمت ساقيها الجميلتين بشكل مذهل على طاولة المكتب وقالت ، “عادة ما تبحث دائمًا عن طرق للاختباء عني ، لكنك أتيت بمفردك لرؤيتي اليوم. انه حقا غريب جدا هل غيرت رأيك وتريد أن تصبح مسؤول تحكيم؟ إذا كنت بحاجة إلى توصيتي ، فقط تحدث. لمثل هذه المسألة الصغيرة ، لا أعتقد أن مادلين المجنونة الصغيرة سترفضني “.
على الرغم من أنه كان جالسًا في مكتب بيرسيفوني ، إلا أن يد لاكنار الشاحبة المرتعشة تومض فجأة أمام عيني أوبراين. بعد تجربة الرصاصة التي اجتاحت صدره واللهب الشديد الذي أصاب وجهه داخل الأنفاق العميقة والمعقدة تحت الأرض ، بدا سو وكأنه شيطان من العالم السفلي. كانت عينه اليسرى الخضراء تحتوي على هدوء جعل قلبه يرتجف.
عندما قال هذه الكلمات ، عرف أوبراين أنه تحدث بشكل سيء مرة أخرى. كما هو متوقع ، صاحت المرأة في دهشة بطريقة ساحرة للغاية. كان هذا التغيير السريع عن تعبيرها المجمد سابقًا سلاحًا قويًا ضد أي رجل. دون إعطاء الفرصة لأوبراين للمقاطعة ، قالت على الفور ، “أوه! لقد نسيت تقريبًا ، يبدو أنك بالفعل عضو في راكب التنين الاسود. ربما ينبغي علي استخدام القليل من امتيازاتي لأجرك إلى جانبي وأن تكون حارسي الشخصي! “
“عندما غادرت المهمة هذه المرة ، مات لاكنار.” تحدث أوبراين بهدوء.
كان الرجل العجوز منشغلاً قليلاً بالتوقيع الرائع والجميل للوثيقة. كان توقيعها مخادعًا مثل مظهرها الخارجي.
“لقد سمعت. على الرغم من أنني لم أحب هذا الزميل لايكنار أبدًا ، إلا أنه لا يزال يعاملك جيدًا. تريد أن تنتقم لأجله شخصيًا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع اسم مادلين ، صمت أوبراين لعدة دقائق. ثم قال ، “ما زلت أرغب في تحسين نفسي في منظمة راكب التنين الاسود.”
هز أوبراين رأسه وقال: “لا ، لم آتي إلى هنا من أجل ذلك. أعتقد أننا ما زلنا نستهين بسو ، حتى الآن. عندما واجهته في المعركة ، فاق مستوى الخطر الذي شعرت به توقعاتي. هذا ليس شيئًا يمكن أن يعكسه الترتيب في بعض الأوراق بدقة. في هذه الأثناء ، التقليل من شأن سو لن يؤدي إلا إلى … الموت. ان قدرات الملازم الأول لوثر وفرقته الصغيرة محدودة ، وأعتقد أن المهمة ستفشل على الأرجح. اختي الكبيرة ، آمل أن تتمكنين من التدخل في هذا الأمر ونشر قوة تمتلك حقًا ميزة ساحقة. هذه العملية تستحق استخدام الموارد الثمينة عليها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت بيرسيفوني رافضة بعض الشيء لهذا. “مجرد مسألة صغيرة كهذه ، ولكن تريد مني التدخل في هذا الأمر؟”
“نعم!” رد أوبراين بحزم.
بدت بيرسيفوني رافضة بعض الشيء لهذا. “مجرد مسألة صغيرة كهذه ، ولكن تريد مني التدخل في هذا الأمر؟”
“حسنًا ، حسنًا ، سأعتني شخصيًا بهذا الأمر.” استسلمت بيرسيفوني. ثم أطلقت عرضًا ضربة قوية على أوبراين. “ومع ذلك ، يا عزيزي الصغير أوبراين ، أن تكون جادًا أمر جيد. ومع ذلك ، فإن تغيير وجهك والتحدث بصوت عالٍ لا يعني أنك أصبحت بالغًا أو رجلاً يمكنه تحمل المسؤولية. إذا كنت تريد أن تصبح رجلاً بشكل عاجل ، يمكنني ترتيب تدريب خاص لك “.
أصبح وجه أوبراين الوسيم شاحبًا على الفور. لقد فهم أخته جيدًا ، كيف يمكنها فعل أي شيء. إذا كان رده خارجا عن الحد بعض الشيء ، فهناك فرصة حقيقية لأن يصبح حارسًا شخصيًا لها. أما بالنسبة لرئيسه الحالي ، فبغض النظر عن نظرته إليه ، لن يجرؤ أبدًا على عصيان أمر صادر عن أخت أوبراين.
تردد صوت بيرسيفوني الخشن والمثير والذي لا يختلف عن تمتمة الشيطان لأوبراين. وقف وأظهر لأخته الكبرى آداب السلوك الصحيحة قبل أن يركض.
ألقى الرجل العجوز الوثيقة في سلة المهملات ثم لوح بيده. غادرت المساعدة بهدوء من المكتب.
بعد مغادرة أوبراين ، عرضت بيرسيفوني شاشة العرض. كتبت أصابعها النحيلة اسم لوثر ثم حددت ملف تطبيق المتابعة. بعد مسحها ضوئيًا ، كتبت مباشرةً عليها كلمة “الغيت” وتنهدت قبل تمرير المستند إلى مساعدها.
لم يعرف أوبراين على الفور ما إذا كان يضحك أم يبكي. مزاجه الكئيب إلى حد ما قد تحطم تمامًا بسبب جملتها الوحيدة. تم الطعن في كرامته كرجل ، وأجاب بطريقة عابسة إلى حد ما ، “هذا هراء! أي امرأة يمكن أن تضربني … “
كانت قائمة المهام على شاشتها لا تزال مكتظة ، وعلى هذا النحو ، لم تدفع بيرسيفوني الكثير من الاهتمام في طلب الصبي الكبير بإصرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
بعد عدة دقائق ، دخلت المساعدة ذات الجسد الآسر إلى مكتب الرجل العجوز بالطابق السابع. لقد وضعت مستندًا عليه ختم مطبوع على طاولة المكتب. قالت بطريقتها المختصرة الفريدة في الكلام ، “تعليماتك لا يمكن أن تكتمل. هذه الخطة تم الغاءها للتو من قبل مسؤول رفيع المستوى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح الرجل العجوز الوثيقة. بعد رؤية التوقيع ، صُدم قليلاً. “بيرسيفوني؟”
هز أوبراين رأسه وقال: “لا ، لم آتي إلى هنا من أجل ذلك. أعتقد أننا ما زلنا نستهين بسو ، حتى الآن. عندما واجهته في المعركة ، فاق مستوى الخطر الذي شعرت به توقعاتي. هذا ليس شيئًا يمكن أن يعكسه الترتيب في بعض الأوراق بدقة. في هذه الأثناء ، التقليل من شأن سو لن يؤدي إلا إلى … الموت. ان قدرات الملازم الأول لوثر وفرقته الصغيرة محدودة ، وأعتقد أن المهمة ستفشل على الأرجح. اختي الكبيرة ، آمل أن تتمكنين من التدخل في هذا الأمر ونشر قوة تمتلك حقًا ميزة ساحقة. هذه العملية تستحق استخدام الموارد الثمينة عليها “.
“صحيح.”
إذا عرف المرء المزيد عن هذا المبنى وعن هذه المنطقة وعن المعلومات الداخلية لهذا العصر، فإن المرء سينظر إليها بطريقة مختلفة. النظرة الهادئة والصارمة العميقة في عينيها ، والزخارف الباردة القاتمة المعقدة حول زيها الأسود ، والغصن الوردي الذهبي الغامق المتشابك حول كتفيها ، بالإضافة إلى شعار النبالة المصمم باللون الذهبي الداكن حول طوقها ، يمكن للمرء أن يعرف أن المظهر الخارجي الذي يخفي جمالًا خشنًا ووحشيًا كان خداعًا تامًا.
كان الرجل العجوز منشغلاً قليلاً بالتوقيع الرائع والجميل للوثيقة. كان توقيعها مخادعًا مثل مظهرها الخارجي.
“حسنًا ، حسنًا ، سأعتني شخصيًا بهذا الأمر.” استسلمت بيرسيفوني. ثم أطلقت عرضًا ضربة قوية على أوبراين. “ومع ذلك ، يا عزيزي الصغير أوبراين ، أن تكون جادًا أمر جيد. ومع ذلك ، فإن تغيير وجهك والتحدث بصوت عالٍ لا يعني أنك أصبحت بالغًا أو رجلاً يمكنه تحمل المسؤولية. إذا كنت تريد أن تصبح رجلاً بشكل عاجل ، يمكنني ترتيب تدريب خاص لك “.
ألقى الرجل العجوز الوثيقة في سلة المهملات ثم لوح بيده. غادرت المساعدة بهدوء من المكتب.
بعد عدة دقائق ، دخلت المساعدة ذات الجسد الآسر إلى مكتب الرجل العجوز بالطابق السابع. لقد وضعت مستندًا عليه ختم مطبوع على طاولة المكتب. قالت بطريقتها المختصرة الفريدة في الكلام ، “تعليماتك لا يمكن أن تكتمل. هذه الخطة تم الغاءها للتو من قبل مسؤول رفيع المستوى “.
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، تمنى أوبراين أن يتمكن من إعادتها. من المؤكد أن عيون المرأة أضاءت. “هناك سبعة أو ثمانية في هذا المبنى ، وليس أنا من بينهم. الصغير أوبراين ، لقد مر ما يقرب من نصف عام منذ أن أعطيتك إرشادات في تقنيات القتال. لماذا لا نقوم برحلة إلى منطقة التدريب تحت الأرض الآن؟! “
عرف أوبراين أن هذه هي الطبيعة الحقيقية لأخته الكبرى التي تحمل نفس اسم ملكة العالم السفلي. كانت التعبيرات اللطيفة والكريمة والأنيقة هي كل الأشياء التي سمحت للعالم الخارجي برؤيتها.
ألقى الرجل العجوز الوثيقة في سلة المهملات ثم لوح بيده. غادرت المساعدة بهدوء من المكتب.
الترجمة: Hunter
الفصل 14.4 – إن 958
على الرغم من أنه كان جالسًا في مكتب بيرسيفوني ، إلا أن يد لاكنار الشاحبة المرتعشة تومض فجأة أمام عيني أوبراين. بعد تجربة الرصاصة التي اجتاحت صدره واللهب الشديد الذي أصاب وجهه داخل الأنفاق العميقة والمعقدة تحت الأرض ، بدا سو وكأنه شيطان من العالم السفلي. كانت عينه اليسرى الخضراء تحتوي على هدوء جعل قلبه يرتجف.
بدت بيرسيفوني رافضة بعض الشيء لهذا. “مجرد مسألة صغيرة كهذه ، ولكن تريد مني التدخل في هذا الأمر؟”
على الرغم من أنه كان جالسًا في مكتب بيرسيفوني ، إلا أن يد لاكنار الشاحبة المرتعشة تومض فجأة أمام عيني أوبراين. بعد تجربة الرصاصة التي اجتاحت صدره واللهب الشديد الذي أصاب وجهه داخل الأنفاق العميقة والمعقدة تحت الأرض ، بدا سو وكأنه شيطان من العالم السفلي. كانت عينه اليسرى الخضراء تحتوي على هدوء جعل قلبه يرتجف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات